الفصل 937: تشي إير لا يزال طفلا
كانت المحاكمة مكونة من أربع أراض منفصلة: صحراء، ومستنقع، وسهل، وغابة، كل منها مليء بجميع أنواع المخاطر الخفية. أما بالنسبة لعدد الأشخاص الذين بقوا على قيد الحياة من الأنهار الأربعة، فلا أحد يعرف.
حتى الآن، كان من الواضح جدًا لباي شياوتشون سبب تعيين شرط الدخول في المحاكمة في مرحلة الروح الوليدة…. أي شخص تحت هذا المستوى لن يكون قادرًا حتى على التحرك.
“أنا أرفض الاستسلام! ما زلت لم أهزم باي شياوتشون الملعون! ما زلت لم أدوس عليه تحت قدمي! ما زلت لم أنتقم منه! لقد نجوت لمدة عام بعد عام مرير في الأراضي البر، أرفض أن أصدق أن محاكمة تافهة ستكون موتي !!
حتى مزارعي الروح الوليدة … واجهوا خطرا مميتا في كل منعطف!
بالنظر إلى مدى خطورة المحاكمة، بمجرد أن سمع باي شياوتشون سون وو يذكر اسم سونغ تشي، وكيف طلب المساعدة، بدأ يلهث. كان سونغ تشي دائما متوترا مع باي شياوتشون، ولم يعجبه كثيرًا، لكنه ابن أخيه. كان هذا هو الحال الآن بعد أن اتخذ باي شياوتشون الخطوة التالية مع سونغ جونوان.
على سبيل المثال، كان سون وو في الدائرة الكبرى لمرحلة الروح الوليدة، ويعتبر من أفضل المختارين. كان ينظر إليه على نطاق واسع على أنه التلميذ الأكثر احتمالا في طائفته ليصبح ديفا، ومع ذلك فقد تم وضعه في حالة موت شبه مؤكد على أيدي تلك الذئاب.
بالنظر إلى مدى خطورة المحاكمة، بمجرد أن سمع باي شياوتشون سون وو يذكر اسم سونغ تشي، وكيف طلب المساعدة، بدأ يلهث. كان سونغ تشي دائما متوترا مع باي شياوتشون، ولم يعجبه كثيرًا، لكنه ابن أخيه. كان هذا هو الحال الآن بعد أن اتخذ باي شياوتشون الخطوة التالية مع سونغ جونوان.
“أنا، سونغ تشي، أنا شخص يباركه الحظ. بغض النظر عن الأزمات القاتلة التي واجهتها في حياتي، فأنا دائما ما أكون في المقدمة. من تكثيف التشي وصولا إلى مرحلة الروح الوليدة، كان الأمر دائما هكذا. لن أموت هنا!” صرخ، كافح لتحرير نفسه حتى تحول وجهه إلى اللون الأزرق. كان ذلك عندما لاحظ أنه، فجأة، أصبحت العيون المحيطة ترتجف.
حتى مزارعي الروح الوليدة … واجهوا خطرا مميتا في كل منعطف!
إذا لم يكن الوضع أكثر خطورة، فربما كان باي شياوتشون يميل إلى السخرية منه. لكن هذا المكان خطيرا للغاية. لذلك، طلب على الفور من سون وو اصطحابه إلى الموقع الذي رأى فيه سونغ تشي.
وقف سونغ تشي هناك مع تعبير فارغ على وجهه، ونظر حوله في ارتباك. لقد حدث كل شيء بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم يكن مُتأكدًا حقًا من كيفية الرد.
لم يجرؤ سون وو على أن يكون خادعا بأي شكل من الأشكال. أخبر باي شياوتشون على الفور بكل التفاصيل، وبعد ذلك أنطلق باي شياوتشون في هذا الاتجاه. تبعه سون وو والدهني الكبير تشانغ بعصبية.
أصبح الثلاثة منهم أشعة ساطعة من الضوء تنطلق عبر السماء فوق المستنقع.
كان باي شياوتشون متوترا للغاية، وتحرك بسرعة كبيرة، لدرجة أنه ترك سون وو والدهني الكبير تشانغ وراءه. مر حوالي نصف يوم، وكان يقترب بالفعل من الموقع الذي حوصر فيه سونغ تشي.
عندما انتشرت تقلبات هالتُه في المنطقة، أرسل بعض الحس الساميّ للتأكد من الموقف. بعد ذلك، تنهد بارتياح.
أعطى ذلك سونغ تشي بعض الأمل، وساعده على استخدام قوة العباءة للتشبث لفترة أطول قليلًا.
لم يجرؤ سون وو على أن يكون خادعا بأي شكل من الأشكال. أخبر باي شياوتشون على الفور بكل التفاصيل، وبعد ذلك أنطلق باي شياوتشون في هذا الاتجاه. تبعه سون وو والدهني الكبير تشانغ بعصبية.
“تشي إير بالتأكيد هو طفل محظوظ!” رفع ذقنه، وفكر في مدى حظ سونغ تشي حقًا. بعد كل شيء، كلما تعرض للخطر، بدا أن باي شياوتشون يأتي دائما لإنقاذه.
كان سونغ تشي حاليا في بركة مياه بنفسجية، محاطة بعدد لا يحصى من العيون العائمة، كان عرض كل منها عدة أمتار.
كان اثنان منهم لا يزالان يلهثان لالتقاط الأنفاس، أحدهما … سونغ تشي.
كان هناك رجال ونساء من جميع الانهار الأربعة، ومعظمهم هياكل عظمية بالفعل، على الرغم من أن القليل منهم كانوا في حالة تحلل جزئي …
بشكل مثير للصدمة، كان هناك مزارعون مختومون داخل العديد من العيون….
“تشي إير بالتأكيد هو طفل محظوظ!” رفع ذقنه، وفكر في مدى حظ سونغ تشي حقًا. بعد كل شيء، كلما تعرض للخطر، بدا أن باي شياوتشون يأتي دائما لإنقاذه.
الفصل 937: تشي إير لا يزال طفلا
كان هناك رجال ونساء من جميع الانهار الأربعة، ومعظمهم هياكل عظمية بالفعل، على الرغم من أن القليل منهم كانوا في حالة تحلل جزئي …
على سبيل المثال، كان سون وو في الدائرة الكبرى لمرحلة الروح الوليدة، ويعتبر من أفضل المختارين. كان ينظر إليه على نطاق واسع على أنه التلميذ الأكثر احتمالا في طائفته ليصبح ديفا، ومع ذلك فقد تم وضعه في حالة موت شبه مؤكد على أيدي تلك الذئاب.
كان اثنان منهم لا يزالان يلهثان لالتقاط الأنفاس، أحدهما … سونغ تشي.
كانت محلاق الدخان السوداء ملفوفة حوله، مثل الثعابين تقريبا، تمتصه ببطء. لحسن الحظ، أعطاه بطريرك عشيرة سونغ كنزا قديما من العشيرة الذي أبقاه على قيد الحياة حتى الآن. بدونه، كان سيموت منذ فترة طويلة.
وقف سونغ تشي هناك مع تعبير فارغ على وجهه، ونظر حوله في ارتباك. لقد حدث كل شيء بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم يكن مُتأكدًا حقًا من كيفية الرد.
“هل يمكن أن يكون … هل يمكن أن تكون تلك العيون موجودة فقط لفترة معينة من الزمن، وبعد ذلك تختفي؟ على الرغم من أنه لم يستطع التأكد مما إذا كانت تكهناته صحيحة، إلا أن قلبه صار ينبض حاليا بالفرح لنجاته من موت محقق. متحمسا، بدأ في فحص محيطه عندما نظر فجأة إلى السماء، واتسعت عيناه.
كان الكنز القديم عبارة عن عباءة، منع ضوءها الناعم الدخان الأسود من اختراق جسده.
كان باي شياوتشون متوترا للغاية، وتحرك بسرعة كبيرة، لدرجة أنه ترك سون وو والدهني الكبير تشانغ وراءه. مر حوالي نصف يوم، وكان يقترب بالفعل من الموقع الذي حوصر فيه سونغ تشي.
من الواضح أنها عنصرا رائعا وقويا، ومع ذلك، مع مرور الوقت، أصبح من الواضح أنه قد تآكلت، وبدأ الضوء المنبعث منها في الخفوت.
على سبيل المثال، كان سون وو في الدائرة الكبرى لمرحلة الروح الوليدة، ويعتبر من أفضل المختارين. كان ينظر إليه على نطاق واسع على أنه التلميذ الأكثر احتمالا في طائفته ليصبح ديفا، ومع ذلك فقد تم وضعه في حالة موت شبه مؤكد على أيدي تلك الذئاب.
في الواقع، نظرا لمستوى قاعدة زراعة سونغ تشي، لم يكن من المفترض أن تمكنه حتى تلك العباءة من التمسك بهذا الوقت. ومع ذلك، لسبب غير معروف، قبل بضعة أيام فقط، أصبحت العيون فجأة أضعف بكثير، كما لو كانت قد تقدمت في العمر.
أعطى ذلك سونغ تشي بعض الأمل، وساعده على استخدام قوة العباءة للتشبث لفترة أطول قليلًا.
على سبيل المثال، كان سون وو في الدائرة الكبرى لمرحلة الروح الوليدة، ويعتبر من أفضل المختارين. كان ينظر إليه على نطاق واسع على أنه التلميذ الأكثر احتمالا في طائفته ليصبح ديفا، ومع ذلك فقد تم وضعه في حالة موت شبه مؤكد على أيدي تلك الذئاب.
ومع ذلك، لم يقل سونغ تشي أي شيء. في الواقع لم يكن مُتأكدًا مما سيقوله. كان تصرفه المتمثل في التحول إلى المغادرة غريزيا في الواقع. لم يفكر في الأمر على الإطلاق.
ومع ذلك، علم أنه ما لم يأتٍ شخص ما لإنقاذه … لن يكون قادرًا على تخليص نفسه والهروب. وهذا يعني أنه سيواجه بالتأكيد نهايته في النهاية.
“أنا، سونغ تشي، أنا شخص يباركه الحظ. بغض النظر عن الأزمات القاتلة التي واجهتها في حياتي، فأنا دائما ما أكون في المقدمة. من تكثيف التشي وصولا إلى مرحلة الروح الوليدة، كان الأمر دائما هكذا. لن أموت هنا!” صرخ، كافح لتحرير نفسه حتى تحول وجهه إلى اللون الأزرق. كان ذلك عندما لاحظ أنه، فجأة، أصبحت العيون المحيطة ترتجف.
“لا تقل لي أنني، سونغ تشي، سأموت بالفعل في هذه المحاكمة!” فكر بمرارة. بالفعل، كانت مفاصله تزداد صلابة، وبدأت قاعدة زراعته في التلاشي.
كانت المحاكمة مكونة من أربع أراض منفصلة: صحراء، ومستنقع، وسهل، وغابة، كل منها مليء بجميع أنواع المخاطر الخفية. أما بالنسبة لعدد الأشخاص الذين بقوا على قيد الحياة من الأنهار الأربعة، فلا أحد يعرف.
“أنا أرفض الاستسلام! ما زلت لم أهزم باي شياوتشون الملعون! ما زلت لم أدوس عليه تحت قدمي! ما زلت لم أنتقم منه! لقد نجوت لمدة عام بعد عام مرير في الأراضي البر، أرفض أن أصدق أن محاكمة تافهة ستكون موتي !!
“تشي إير بالتأكيد هو طفل محظوظ!” رفع ذقنه، وفكر في مدى حظ سونغ تشي حقًا. بعد كل شيء، كلما تعرض للخطر، بدا أن باي شياوتشون يأتي دائما لإنقاذه.
“أنا، سونغ تشي، أنا شخص يباركه الحظ. بغض النظر عن الأزمات القاتلة التي واجهتها في حياتي، فأنا دائما ما أكون في المقدمة. من تكثيف التشي وصولا إلى مرحلة الروح الوليدة، كان الأمر دائما هكذا. لن أموت هنا!” صرخ، كافح لتحرير نفسه حتى تحول وجهه إلى اللون الأزرق. كان ذلك عندما لاحظ أنه، فجأة، أصبحت العيون المحيطة ترتجف.
“الدهني الكبير تشانغ!”
من الواضح أنها عنصرا رائعا وقويا، ومع ذلك، مع مرور الوقت، أصبح من الواضح أنه قد تآكلت، وبدأ الضوء المنبعث منها في الخفوت.
رمشت العيون التي لم يكن بها مزارعون في رعب، ثم استدارت واختفت في المستنقع.
“أنا أرفض الاستسلام! ما زلت لم أهزم باي شياوتشون الملعون! ما زلت لم أدوس عليه تحت قدمي! ما زلت لم أنتقم منه! لقد نجوت لمدة عام بعد عام مرير في الأراضي البر، أرفض أن أصدق أن محاكمة تافهة ستكون موتي !!
ومع ذلك، علم أنه ما لم يأتٍ شخص ما لإنقاذه … لن يكون قادرًا على تخليص نفسه والهروب. وهذا يعني أنه سيواجه بالتأكيد نهايته في النهاية.
كانت البركة البنفسجية تحتوي ذات يوم على الكثير من العيون لدرجة أنه من المستحيل عدها جميعا. لكن الآن، رحل تسعة وتسعون بالمائة منهم…. بدأت العشرات القليلة المتبقية ترمش بسرعة لفك المزارعون والجثث بداخلها، وبصقهم، ثم الفرار.
“مرحبا، تشي إير ….”
كانت محلاق الدخان السوداء ملفوفة حوله، مثل الثعابين تقريبا، تمتصه ببطء. لحسن الحظ، أعطاه بطريرك عشيرة سونغ كنزا قديما من العشيرة الذي أبقاه على قيد الحياة حتى الآن. بدونه، كان سيموت منذ فترة طويلة.
بدت العين التي حملت سونغ تشي مترددة بشكل خاص. ومع ذلك، بعد لحظة، شعر سونغ تشي بقوة قوية تجتاحه، وتم إلقاؤه في العراء. في غضون لحظات، اختفت العين التي ختمته لعدة أيام في المستنقع.
كانت المحاكمة مكونة من أربع أراض منفصلة: صحراء، ومستنقع، وسهل، وغابة، كل منها مليء بجميع أنواع المخاطر الخفية. أما بالنسبة لعدد الأشخاص الذين بقوا على قيد الحياة من الأنهار الأربعة، فلا أحد يعرف.
عند رؤية باي شياوتشون، تصرف سونغ تشي كما لو أنه قد شاهد للتو حيوانا مريضا. زاد ذلك من استياء باي شياوتشون، وكان أَيْضًا خسارة كبيرة في ماء الوجه، مع الأخذ في الاعتبار وجود أشخاص آخرين.
وقف سونغ تشي هناك مع تعبير فارغ على وجهه، ونظر حوله في ارتباك. لقد حدث كل شيء بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم يكن مُتأكدًا حقًا من كيفية الرد.
قبل لحظة، كانت المنطقة مليئة بعيون شريرة لا حصر لها، ولكن الآن … لم يكن هناك واحد في الأفق. بدا الأمر كما لو أن أحداث الأيام الأخيرة كانت حلما.
كان اثنان منهم لا يزالان يلهثان لالتقاط الأنفاس، أحدهما … سونغ تشي.
كانت المحاكمة مكونة من أربع أراض منفصلة: صحراء، ومستنقع، وسهل، وغابة، كل منها مليء بجميع أنواع المخاطر الخفية. أما بالنسبة لعدد الأشخاص الذين بقوا على قيد الحياة من الأنهار الأربعة، فلا أحد يعرف.
“هل يمكن أن يكون … هل يمكن أن تكون تلك العيون موجودة فقط لفترة معينة من الزمن، وبعد ذلك تختفي؟ على الرغم من أنه لم يستطع التأكد مما إذا كانت تكهناته صحيحة، إلا أن قلبه صار ينبض حاليا بالفرح لنجاته من موت محقق. متحمسا، بدأ في فحص محيطه عندما نظر فجأة إلى السماء، واتسعت عيناه.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) عندما انتشرت تقلبات هالتُه في المنطقة، أرسل بعض الحس الساميّ للتأكد من الموقف. بعد ذلك، تنهد بارتياح.
أعطى ذلك سونغ تشي بعض الأمل، وساعده على استخدام قوة العباءة للتشبث لفترة أطول قليلًا.
لقد تم استنزاف الكثير من القوة الروحية بداخله، لكنه لا يزال بإمكانه التركيز بما يكفي على عينيه ليرى بوضوح شديد أنه، هناك، بعيدًا … كان باي شياوتشون، يبتسم على نطاق واسع.
إذا لم يكن الوضع أكثر خطورة، فربما كان باي شياوتشون يميل إلى السخرية منه. لكن هذا المكان خطيرا للغاية. لذلك، طلب على الفور من سون وو اصطحابه إلى الموقع الذي رأى فيه سونغ تشي.
في تلك المرحلة وصل صوت باي شياوتشون إلى آذان سونغ تشي.
إذا لم يكن الوضع أكثر خطورة، فربما كان باي شياوتشون يميل إلى السخرية منه. لكن هذا المكان خطيرا للغاية. لذلك، طلب على الفور من سون وو اصطحابه إلى الموقع الذي رأى فيه سونغ تشي.
الفصل 937: تشي إير لا يزال طفلا
“مرحبا، تشي إير ….”
لقد تم استنزاف الكثير من القوة الروحية بداخله، لكنه لا يزال بإمكانه التركيز بما يكفي على عينيه ليرى بوضوح شديد أنه، هناك، بعيدًا … كان باي شياوتشون، يبتسم على نطاق واسع.
“أنا أرفض الاستسلام! ما زلت لم أهزم باي شياوتشون الملعون! ما زلت لم أدوس عليه تحت قدمي! ما زلت لم أنتقم منه! لقد نجوت لمدة عام بعد عام مرير في الأراضي البر، أرفض أن أصدق أن محاكمة تافهة ستكون موتي !!
اظلم تعبير سونغ تشي. ثم رأى أن شخصين كانا يتبعان باي شياوتشون، أحدهما الدهني الكبير تشانغ، والآخر هو سون وو، الذي توسل إليه سونغ تشي سابقا طلبا للمساعدة.
ومع ذلك، لم يقل سونغ تشي أي شيء. في الواقع لم يكن مُتأكدًا مما سيقوله. كان تصرفه المتمثل في التحول إلى المغادرة غريزيا في الواقع. لم يفكر في الأمر على الإطلاق.
إذا لم يدرك سونغ تشي في هذه المرحلة سبب اختفاء العيون، لكان قد كشف أنه أحمق تماما. لذلك، التفت ببساطة ليطير بعيدًا.
حتى الآن، كان من الواضح جدًا لباي شياوتشون سبب تعيين شرط الدخول في المحاكمة في مرحلة الروح الوليدة…. أي شخص تحت هذا المستوى لن يكون قادرًا حتى على التحرك.
عندما رأى باي شياوتشون أن سونغ تشي كان يطير بعيدًا، لم يكن سعيدا على الإطلاق.
بشكل مثير للصدمة، كان هناك مزارعون مختومون داخل العديد من العيون….
“كيف يمكن أن تكون غير مهذب جدًا، تشي إير !؟ لا أصدق أنك لم تقدم لي التحية! مع ذلك، قام بحركة إمساك، مما تسبب في تحول تعبير سونغ تشي إلى أكثر كآبة حيث أمسكته قوة غير مرئية وجر إلى باي شياوتشون.
على سبيل المثال، كان سون وو في الدائرة الكبرى لمرحلة الروح الوليدة، ويعتبر من أفضل المختارين. كان ينظر إليه على نطاق واسع على أنه التلميذ الأكثر احتمالا في طائفته ليصبح ديفا، ومع ذلك فقد تم وضعه في حالة موت شبه مؤكد على أيدي تلك الذئاب.
عند رؤية باي شياوتشون، تصرف سونغ تشي كما لو أنه قد شاهد للتو حيوانا مريضا. زاد ذلك من استياء باي شياوتشون، وكان أَيْضًا خسارة كبيرة في ماء الوجه، مع الأخذ في الاعتبار وجود أشخاص آخرين.
“شياوتشون، تشي إير لا يزال مجرد طفل. لقد كان دائما من النوع الأبوي، لذا فإن ما حدث الآن ربما كان مجرد سوء فهم…. تشي إير، تحتاج إلى الاستماع إلى عمك الدهني. ما فعلته للتو كان خطأ. جاء عمك باي إلى هنا لإنقاذك، ومع ذلك لم تقدم له التحية؟ انظر، أعلم أنك طفل جيد. تعال وقدم التحية لعمك، وبعد ذلك … حسنًا، أصدقاء عمك المقربون هم أَيْضًا أعضاء في الجيل الأكبر … من النظرة في عيون الدهني الكبير تشانغ، كان من الواضح أنه يتطلع بشدة إلى ما سيحدث بعد ذلك.
“تشي إير، أنا عضو في الجيل الأكبر، وأنا أَيْضًا عمك. كما تعلم، من ضمن حقوقي انتقاد أفعالك إذا أردت ذلك!
كان سونغ تشي يشعر بالإحباط والاكتئاب الشديدين. من وجهة نظره، فإن القبض عليه من قبل تلك العيون الشريرة كان في الواقع أفضل بكثير من الوقوع في شرك باي شياوتشون. بعد كل شيء، يمكن للعيون أن تسبب الألم الجسدي، لكن باي شياوتشون ألحق التعذيب العقلي.
لم يجرؤ سون وو على أن يكون خادعا بأي شكل من الأشكال. أخبر باي شياوتشون على الفور بكل التفاصيل، وبعد ذلك أنطلق باي شياوتشون في هذا الاتجاه. تبعه سون وو والدهني الكبير تشانغ بعصبية.
ومع ذلك، لم يقل سونغ تشي أي شيء. في الواقع لم يكن مُتأكدًا مما سيقوله. كان تصرفه المتمثل في التحول إلى المغادرة غريزيا في الواقع. لم يفكر في الأمر على الإطلاق.
“لا تقل لي أنني، سونغ تشي، سأموت بالفعل في هذه المحاكمة!” فكر بمرارة. بالفعل، كانت مفاصله تزداد صلابة، وبدأت قاعدة زراعته في التلاشي.
شعر أن باي شياوتشون كان مستاء، وبالتالي، استعد لتقديم تفسير. في هذا الوقت تقريبا وصل الدهني الكبير تشانغ و سون وو. يبدو أن سون وو لم يلاحظ حرج الموقف، لكن الدهني الكبير تشانغ كان يعرف سونغ تشي جيدًا إلى حد ما، ويمكنه تخمين ما يجري. كما سمع بعض كلمات باي شياوتشون. لذلك، أضاءت عيناه، وقفز إلى الأمام.
بالنظر إلى مدى خطورة المحاكمة، بمجرد أن سمع باي شياوتشون سون وو يذكر اسم سونغ تشي، وكيف طلب المساعدة، بدأ يلهث. كان سونغ تشي دائما متوترا مع باي شياوتشون، ولم يعجبه كثيرًا، لكنه ابن أخيه. كان هذا هو الحال الآن بعد أن اتخذ باي شياوتشون الخطوة التالية مع سونغ جونوان.
“شياوتشون، تشي إير لا يزال مجرد طفل. لقد كان دائما من النوع الأبوي، لذا فإن ما حدث الآن ربما كان مجرد سوء فهم…. تشي إير، تحتاج إلى الاستماع إلى عمك الدهني. ما فعلته للتو كان خطأ. جاء عمك باي إلى هنا لإنقاذك، ومع ذلك لم تقدم له التحية؟ انظر، أعلم أنك طفل جيد. تعال وقدم التحية لعمك، وبعد ذلك … حسنًا، أصدقاء عمك المقربون هم أَيْضًا أعضاء في الجيل الأكبر … من النظرة في عيون الدهني الكبير تشانغ، كان من الواضح أنه يتطلع بشدة إلى ما سيحدث بعد ذلك.
أصبح تعبير سونغ تشي أكثر كآبة وهو يحدق في الدهني الكبير تشانغ. كاد يشعر أن دمه على وشك أن يبدأ في التدفق إلى الوراء. بالنسبة لـ باي شياوتشون، كان الاستفادة منه شيئا واحدا، ولكن بالنسبة لـ الدهني الكبير تشانغ لفعل الشيء نفسه دفع سونغ تشي إلى النقطة التي شعر فيها أن رأسه على وشك الانفجار.
“كيف يمكن أن تكون غير مهذب جدًا، تشي إير !؟ لا أصدق أنك لم تقدم لي التحية! مع ذلك، قام بحركة إمساك، مما تسبب في تحول تعبير سونغ تشي إلى أكثر كآبة حيث أمسكته قوة غير مرئية وجر إلى باي شياوتشون.
ثم فكر في إمكانية أن يضطر إلى مناداة بجميع أصدقاء باي شياوتشون بالعم والعمة، وشعر بالدوران.
ثم فكر في إمكانية أن يضطر إلى مناداة بجميع أصدقاء باي شياوتشون بالعم والعمة، وشعر بالدوران.
“الدهني الكبير تشانغ!”
ومع ذلك، لم يقل سونغ تشي أي شيء. في الواقع لم يكن مُتأكدًا مما سيقوله. كان تصرفه المتمثل في التحول إلى المغادرة غريزيا في الواقع. لم يفكر في الأمر على الإطلاق.
ترجمة: Finx
برعاية: Shaly
“الدهني الكبير تشانغ!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
