نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 938

 

 

الفصل 938: زهرة القمر

 

 

 

يبدو أن صراخ سونغ تشي ينفس عن كل اكتئابه وإحباطه. ومع ذلك، كان الدهني الكبير تشانغ ببساطة عضًا جدًا، وعلى الرغم من أن سونغ تشي لم يرغب في ذلك، فقد تصور نفسه فجأة يحيي جميع أصدقاء باي شياوتشون.

 

 

لم تكشف مثل هذه الكيانات عن أي عداء عندما لمسها إحساسه الساميّ، لكنه علِم أَيْضًا أنه بدون أسلوبه القاتل، لكانت تهديدات مميتة.

“العم باوكاي…. العم تيانيو…. العمة شياومي…. عمي عرّاف الحُكام ….” بقدر ما يتعلق الأمر بـ سونغ تشي، سيكون أسوأ من المحنة السماوية. ارتجف، حدق بعيون ملطخة بالدماء، ليس في باي شياوتشون – لم يجرؤ على فعل ذلك – بل في الدهني الكبير تشانغ. من النظرة على وجهه، إذا نطق بكلمة خاطئة أخرى، فسوف يطير في غضب ويهاجم.

“ربما لا تتعلق هذه المحاكمة المزعومة في الواقع بالعثور على متدرب للسماوي … لكن للبحث عن مخرج! كانت هذه أفكار باي شياوتشون. حتى الآن، كانوا في المحاكمة لمدة شهرين تقريبا.

 

 

في الواقع، اندهش الدهني الكبير تشانغ من صراخ سونغ تشي، وبدأ يشعر بالتوتر بعض الشيء. بعد كل شيء، كان سونغ تشي يتمتع بسمعة كبيرة في طائفة تيار الدم. ومع ذلك، بالنظر إلى أن باي شياوتشون كان يقف هناك، لا يبدو من المحتمل أن يفعل سونغ تشي أي شيء بالفعل. إلى جانب ذلك، تطلع الدهني الكبير تشانغ حقًا إلى احتمال مخاطبته كعم.

 

 

 

بعد قولي هذا، لا يزال مندهشا من رد فعل سونغ تشي على مثل هذا الشيء الصغير.

منذ اللحظة التي التقى فيها باي شياوتشون حتى الآن، كانت حياته عبارة عن تيار لا نهاية له من الإحباط. بينما كان يعوي، تسببت قوته الروحية الضعيفة وقبضته الضعيفة على عواطفه في تدفق الدم من فمه. ثم سقط على الأرض فاقدا للوعي.

 

 

بعيدًا عن الجانب، ذهل سون وو بما كان يراه. لم يكن لديه أي فكرة عن الخلفية الدرامية المعنية، وكان يعرف فقط أن باي شياوتشون بطريركا ديفا.

 

 

مندهشا، لقد بذل القليل من الجهد لحفر الزهرة. بحلول الوقت الذي وصل إليه، كانت قد ذبلت إلى بذرة.

من وجهة نظر سون وو، كان مزارع الروح الوليدة مثل سونغ تشي صغيرًا بنسبة لباي شياوتشون، وهو شيء طبيعي تماما….

“العم باوكاي…. العم تيانيو…. العمة شياومي…. عمي عرّاف الحُكام ….” بقدر ما يتعلق الأمر بـ سونغ تشي، سيكون أسوأ من المحنة السماوية. ارتجف، حدق بعيون ملطخة بالدماء، ليس في باي شياوتشون – لم يجرؤ على فعل ذلك – بل في الدهني الكبير تشانغ. من النظرة على وجهه، إذا نطق بكلمة خاطئة أخرى، فسوف يطير في غضب ويهاجم.

 

“حسنًا، الدهني الكبير تشانغ. اترك تشي إير وشأنه. كان الطفل يعاني من قسوة شديدة. تشي إير، لا يجب أن تتجول بمفردك. تعال معي، حسنًا؟ سيكون الأمر أكثر أمانًا بهذه الطريقة”.

“لا عجب أن الكبير باي كان حريصا جدًا على الوصول إلى هنا. كما اتضح، فإن شريكته في الداو هي عمة الزميل الداويست سونغ … بالنظر إلى ذلك، شعر سون وو أَيْضًا أن سونغ تشي كان يتصرف بشكل غير محترم بعض الشيء.

“لقد أغمي عليه مرة أخرى …؟” تمتم باي شياوتشون، وشعر بصداع قادم. حدق الدهني الكبير تشانغ في وجهه بصدمة، في حيرة من مدى سوء سونغ تشي في التعامل مع نكتة بسيطة….

 

هبت الرياح عبر السهل، الذي بدا وكأنه مليء بأكثر من بحر متموج من العشب، تتخلله جثث عرضية قضمتها أسنان مجهولة….

“سارع كبير باي إلى هنا بأسرع ما يمكن لإنقاذ سونغ تشي، الذي لم يقدم حتى التحيات؟ ثم التفت للمغادرة؟ لا عجب أن الكبير باي غاضب … على الرغم من أن مطالب الدهني الكبير تشانغ بدت مفرطة بعض الشيء، إلا أن سون وو لا يزال بإمكانه فهمها.

 

 

 

أخيرا، وضع ابتسامة دافئة على وجهه، ونظر إلى سونغ تشي، وقال، “لقد أحسنت صنعًا بوضع ثقتك بي، الزميل الداويست سونغ. من الواضح أن السماوات قد باركتك. من كان يظن أنك قريب جدًا من الكبير باي العظيم؟ لا يسعني إلا أن أحسد حقيقة أنك من أقربائه!

 

 

 

تمنى سونغ تشي أن يقول شيئا ما، لكنه لم يستطع التفكير في أي شيء يقوله. كان الدهني الكبير تشانغ يحاول الاستفادة منه، وزاد سون وو الأمر سوءًا. على الرغم من أنه أراد أن يبدأ الجدال، إلا أن الحقيقة هي أن سون وو قد أنقذ حياته حقًا.

منذ اللحظة التي التقى فيها باي شياوتشون حتى الآن، كانت حياته عبارة عن تيار لا نهاية له من الإحباط. بينما كان يعوي، تسببت قوته الروحية الضعيفة وقبضته الضعيفة على عواطفه في تدفق الدم من فمه. ثم سقط على الأرض فاقدا للوعي.

 

 

ازدادت إحباطات سونغ تشي اكثر، حتى شعر أنه على وشك الجنون. أخيرا، ألقى رأسه ببساطة وزأر في أعلى رئتيه. كما فعل، تنهد باي شياوتشون.

 

 

 

لرؤية سونغ تشي يتصرف بهذه الطريقة ترك باي شياوتشون يشعر بالسوء بعض الشيء.

 

 

 

“حسنًا، الدهني الكبير تشانغ. اترك تشي إير وشأنه. كان الطفل يعاني من قسوة شديدة. تشي إير، لا يجب أن تتجول بمفردك. تعال معي، حسنًا؟ سيكون الأمر أكثر أمانًا بهذه الطريقة”.

“شياوتشون، ماذا تقصد عندما قلت إنه أغمي عليه” مرة أخرى “؟ لقد أغمي عليه من قبل في الماضي؟

 

بينما كانت المجموعة تطير عبر المستنقع، مرت عشرة أيام. سرعان ما اقتربوا من حافة المستنقع، الذي كان وراءه سهل شاسع تغطيه سماء ملبدة بالغيوم مثل المستنقع.

شعر سونغ تشي بالبكاء عندما سمع ذلك. تطرقت كلمات باي شياوتشون مباشرة إلى الجزء الأكثر حساسية من قلبه. في مواجهة مثل هذا الاستفزاز المباشر من الدهني الكبير تشانغ، أصبح من المؤثر للغاية رؤية باي شياوتشون لطيفا جدًا.

 

 

كانت بتلات تلك الزهرة تشبه الأقمار، وعلى الرغم من كونها متقزمة إلى حد ما في المظهر، إلا أنها بدت فريدة جدًا تنمو بمفردها في وسط مستنقع. عند الاقتراب من الزهرة، لاحظ باي شياوتشون كيف بدا أنه يلاحظه، ثم حاولت الانكماش في الأرض أدناه. فضولي، اقترب منها، وكان ذلك عندما لاحظ أن تشي الصقيع المنبعث من الزهرة يشبه إلى حد كبير تشي الصقيع الذي جاء من زراعة تعويذة تطور الإرادة لمدرسة الصقيع.

ومع ذلك، حتى في اللحظة التي تضخم فيها امتنانه، نظر باي شياوتشون وقال شيئا دمر كل شيء….

 

 

“أوه، ليس لديك فكرة. تعرض الطفل المسكين للأذى العقلي في الاراضي البرية. كلما كان متحمسا جدًا، يغمى عليه. إنه جيد…. سوف يستيقظ في اليومين أو الثلاثة أيام المقبلة”. قام باي شياوتشون بتطهير حلقه، وسرعان ما غير موضوع المحادثة، ثم قاد الدهني الكبير تشانغ و سون وو المصدومين بعيدًا.

“اهدأ يا تشي إير. كن ولدا جيدًا الآن. لن أسمح لأي شخص بالتنمر عليك! خوفا من أن سونغ تشي سيفهم كل شيء بطريقة خاطئة، مد باي شياوتشون يده وربت على شعره.

بعيدًا عن الجانب، ذهل سون وو بما كان يراه. لم يكن لديه أي فكرة عن الخلفية الدرامية المعنية، وكان يعرف فقط أن باي شياوتشون بطريركا ديفا.

 

 

“آآآ عوى سونغ تشي، وتغلب على قلبه الجنون والإذلال لوجود ثمانية أجيال من الحظ السيئ للغاية على رأسه.

 

 

برعاية: Shaly

منذ اللحظة التي التقى فيها باي شياوتشون حتى الآن، كانت حياته عبارة عن تيار لا نهاية له من الإحباط. بينما كان يعوي، تسببت قوته الروحية الضعيفة وقبضته الضعيفة على عواطفه في تدفق الدم من فمه. ثم سقط على الأرض فاقدا للوعي.

 

 

“لقد أغمي عليه مرة أخرى …؟” تمتم باي شياوتشون، وشعر بصداع قادم. حدق الدهني الكبير تشانغ في وجهه بصدمة، في حيرة من مدى سوء سونغ تشي في التعامل مع نكتة بسيطة….

“لقد أغمي عليه مرة أخرى …؟” تمتم باي شياوتشون، وشعر بصداع قادم. حدق الدهني الكبير تشانغ في وجهه بصدمة، في حيرة من مدى سوء سونغ تشي في التعامل مع نكتة بسيطة….

 

 

كانت بتلات تلك الزهرة تشبه الأقمار، وعلى الرغم من كونها متقزمة إلى حد ما في المظهر، إلا أنها بدت فريدة جدًا تنمو بمفردها في وسط مستنقع. عند الاقتراب من الزهرة، لاحظ باي شياوتشون كيف بدا أنه يلاحظه، ثم حاولت الانكماش في الأرض أدناه. فضولي، اقترب منها، وكان ذلك عندما لاحظ أن تشي الصقيع المنبعث من الزهرة يشبه إلى حد كبير تشي الصقيع الذي جاء من زراعة تعويذة تطور الإرادة لمدرسة الصقيع.

“انظر إلى مدى غضبه منك، الأخ الأكبر. آه… حسنًا، أنت فقط تحمله على ظهرك في الوقت الحالي “.

 

 

 

كان الدهني الكبير تشانغ أَيْضًا على وشك البكاء من غرابة كل شيء. مما يمكن أن يتذكره، لم يكن سونغ تشي بالتأكيد هكذا. رفع سونغ تشي على ظهره، ونظر إلى باي شياوتشون.

 

 

 

“شياوتشون، ماذا تقصد عندما قلت إنه أغمي عليه” مرة أخرى “؟ لقد أغمي عليه من قبل في الماضي؟

 

 

في الواقع، اندهش الدهني الكبير تشانغ من صراخ سونغ تشي، وبدأ يشعر بالتوتر بعض الشيء. بعد كل شيء، كان سونغ تشي يتمتع بسمعة كبيرة في طائفة تيار الدم. ومع ذلك، بالنظر إلى أن باي شياوتشون كان يقف هناك، لا يبدو من المحتمل أن يفعل سونغ تشي أي شيء بالفعل. إلى جانب ذلك، تطلع الدهني الكبير تشانغ حقًا إلى احتمال مخاطبته كعم.

“أوه، ليس لديك فكرة. تعرض الطفل المسكين للأذى العقلي في الاراضي البرية. كلما كان متحمسا جدًا، يغمى عليه. إنه جيد…. سوف يستيقظ في اليومين أو الثلاثة أيام المقبلة”. قام باي شياوتشون بتطهير حلقه، وسرعان ما غير موضوع المحادثة، ثم قاد الدهني الكبير تشانغ و سون وو المصدومين بعيدًا.

“لقد أغمي عليه مرة أخرى …؟” تمتم باي شياوتشون، وشعر بصداع قادم. حدق الدهني الكبير تشانغ في وجهه بصدمة، في حيرة من مدى سوء سونغ تشي في التعامل مع نكتة بسيطة….

 

أما بالنسبة للآخرين، فمن المؤكد أنهم أدركوا أن المحاكمة كانت خطيرة بشكل يفوق الخيال، وأن شيئا مريبا كان يحدث.

بينما كانت المجموعة تطير عبر المستنقع، مرت عشرة أيام. سرعان ما اقتربوا من حافة المستنقع، الذي كان وراءه سهل شاسع تغطيه سماء ملبدة بالغيوم مثل المستنقع.

 

 

 

على الرغم من أن الأمور ظلت سلمية وهادئة خلال رحلتهم عبر المستنقع، إلا أن باي شياوتشون لم يخرج دون مكاسب معينة. في يده، كان يحمل بذرة.

بعد بعض الدراسات، أدرك باي شياوتشون أنه في عملية التفتح، ستمتص الزهرة تشي الصقيع من المناطق المحيطة. لسوء الحظ، لم يكن هناك الكثير من تشي الصقيع في المستنقع، مما منع الزهرة من النمو إلى أقصى إمكاناتها.

 

“أي نوع من المحاكمة هذه…؟” هذا السؤال نفسه طرح في أذهان جميع الحاضرين. أما بالنسبة لـ الدهني الكبير تشانغ و سونغ تشي و سون وو، فقد علموا أنه بدون وجود باي شياوتشون هناك لحمايتهم، فمن المحتمل أن يكونوا قد ماتوا جميعا داخل المستنقع….

خضراء الزمرد، وأشعت بـ تشي الصقيع الذي جعل يده بأكملها باردة وهو يحملها.

 

 

أخيرا، وضع ابتسامة دافئة على وجهه، ونظر إلى سونغ تشي، وقال، “لقد أحسنت صنعًا بوضع ثقتك بي، الزميل الداويست سونغ. من الواضح أن السماوات قد باركتك. من كان يظن أنك قريب جدًا من الكبير باي العظيم؟ لا يسعني إلا أن أحسد حقيقة أنك من أقربائه!

كانت البذرة ذات يوم زهرة، صادفها قبل بضعة أيام.

 

 

حتى باي شياوتشون القوي للغاية كان لا يزال يشعر بالكثير من الضغط. على الرغم من أنه هدأ المستنقع، إلا أنه علِم أن ذلك كان على السطح فقط. خلال رحلاته، كشف إحساسه الساميّ في مناسبات عديدة أن هناك أشياء مختبئة في الأعماق.

كانت بتلات تلك الزهرة تشبه الأقمار، وعلى الرغم من كونها متقزمة إلى حد ما في المظهر، إلا أنها بدت فريدة جدًا تنمو بمفردها في وسط مستنقع. عند الاقتراب من الزهرة، لاحظ باي شياوتشون كيف بدا أنه يلاحظه، ثم حاولت الانكماش في الأرض أدناه. فضولي، اقترب منها، وكان ذلك عندما لاحظ أن تشي الصقيع المنبعث من الزهرة يشبه إلى حد كبير تشي الصقيع الذي جاء من زراعة تعويذة تطور الإرادة لمدرسة الصقيع.

من وجهة نظر سون وو، كان مزارع الروح الوليدة مثل سونغ تشي صغيرًا بنسبة لباي شياوتشون، وهو شيء طبيعي تماما….

 

 

مندهشا، لقد بذل القليل من الجهد لحفر الزهرة. بحلول الوقت الذي وصل إليه، كانت قد ذبلت إلى بذرة.

 

 

 

بعد بعض الدراسات، أدرك باي شياوتشون أنه في عملية التفتح، ستمتص الزهرة تشي الصقيع من المناطق المحيطة. لسوء الحظ، لم يكن هناك الكثير من تشي الصقيع في المستنقع، مما منع الزهرة من النمو إلى أقصى إمكاناتها.

 

 

 

“ربما مع ما يكفي من الدراسة، يمكنني استخدام هذه الزهرة في زراعتي الخاصة لتشي الصقيع. أعتقد أنني سأسميها زهرة القمر”. مع ذلك، واصل قيادة مجموعته الصغيرة. على طول الطريق، رأوا جثثا هنا وهناك، بعضها من الأنهار الثلاثة الأخرى، وبعضها من طائفة قطبية السماء المرصعة بالنجوم.

“آآآ عوى سونغ تشي، وتغلب على قلبه الجنون والإذلال لوجود ثمانية أجيال من الحظ السيئ للغاية على رأسه.

 

لرؤية سونغ تشي يتصرف بهذه الطريقة ترك باي شياوتشون يشعر بالسوء بعض الشيء.

تسبب مشهد الجثث في سوء الحالة المزاجية للجميع. كان سونغ تشي قد استعاد وعيه منذ فترة طويلة. في الأصل، كان تعبيره قاتما للغاية، ولكن بعد السفر ورؤية جميع الجثث، تغير موقفه.

لم يترك ذلك سوى حل واحد واضح للغز….

 

“أي نوع من المحاكمة هذه…؟” هذا السؤال نفسه طرح في أذهان جميع الحاضرين. أما بالنسبة لـ الدهني الكبير تشانغ و سونغ تشي و سون وو، فقد علموا أنه بدون وجود باي شياوتشون هناك لحمايتهم، فمن المحتمل أن يكونوا قد ماتوا جميعا داخل المستنقع….

 

 

 

“ربما لا تتعلق هذه المحاكمة المزعومة في الواقع بالعثور على متدرب للسماوي … لكن للبحث عن مخرج! كانت هذه أفكار باي شياوتشون. حتى الآن، كانوا في المحاكمة لمدة شهرين تقريبا.

 

 

 

خلال ذلك الوقت، أكد أن مزارعي الروح الوليدة العاديين ببساطة لا يمكنهم البقاء على قيد الحياة. حتى أولئك الذين كانوا في الدائرة الكبرى يمكنهم الاعتماد فقط على براعة المعركة المذهلة والحظ الخالص للمرور عبر أي من المجالات الأربعة الرئيسية.

 

 

 

وبسبب ذلك، صار باي شياوتشون مُتأكدًا إلى حد ما … أنه حتى لو كان السماوي يريد حقًا متدربا، فلم يكن من الضروري اختيار واحد عبر مثل هذه المحاكمة المميتة.

بينما كانت المجموعة تطير عبر المستنقع، مرت عشرة أيام. سرعان ما اقتربوا من حافة المستنقع، الذي كان وراءه سهل شاسع تغطيه سماء ملبدة بالغيوم مثل المستنقع.

 

الفصل 938: زهرة القمر

لم يترك ذلك سوى حل واحد واضح للغز….

 

 

 

“الهدف الحقيقي للسماوي هو العثور على ما يسمى بالمخرج …

 

 

 

“في هذه الحالة … هذا يعني أنه حتى هو لا يعرف مكانه. وهذا يعني… أنه حتى السماوي ليس على دراية حقيقية بالأراضي في هذه المحاكمة !!

 

 

“في هذه الحالة … هذا يعني أنه حتى هو لا يعرف مكانه. وهذا يعني… أنه حتى السماوي ليس على دراية حقيقية بالأراضي في هذه المحاكمة !!

“هذه المحاكمة المفترضة هي مجرد طرد من البيادق. إنه يأمل فقط أنه إذا ألقى عددا كافيا من الأشخاص في هذا المزيج، فسيجد شخص ما المخرج!

شعر سونغ تشي بالبكاء عندما سمع ذلك. تطرقت كلمات باي شياوتشون مباشرة إلى الجزء الأكثر حساسية من قلبه. في مواجهة مثل هذا الاستفزاز المباشر من الدهني الكبير تشانغ، أصبح من المؤثر للغاية رؤية باي شياوتشون لطيفا جدًا.

 

ازدادت إحباطات سونغ تشي اكثر، حتى شعر أنه على وشك الجنون. أخيرا، ألقى رأسه ببساطة وزأر في أعلى رئتيه. كما فعل، تنهد باي شياوتشون.

“يجب أن يكون هناك أَيْضًا سر آخر هنا. وإلا، فلماذا يختلق السماوي قصة عن قبول متدرب؟ كان ذلك فقط … لخداع الناس للمجيء! كلما قام باي شياوتشون بتحليل الموقف، أصبح تعبيره أكثر قبيحًا. بالطبع، لم يستطع أَيْضًا التأكد من صحة تحليله.

 

 

 

في كلتا الحالتين، كانت المحاكمة خطيرة للغاية. تركته كل من الصحراء والمستنقع يشعر بالخوف الشديد.

 

 

 

بدون تقنية قاتل الحُكام الخاصة به، كان سيتعرض لخطر أكبر في المستنقع.

 

 

 

كل هذه الأفكار جعلته أكثر قلقا بشأن الأشخاص الآخرين الذين تركوا في المحاكمة. في الأصل، كان هناك أكثر من ألف، ولكن الآن، من المحتمل أن يكون أكثر من نصفهم قد ماتوا.

 

 

 

أما بالنسبة للآخرين، فمن المؤكد أنهم أدركوا أن المحاكمة كانت خطيرة بشكل يفوق الخيال، وأن شيئا مريبا كان يحدث.

بينما كانت المجموعة تطير عبر المستنقع، مرت عشرة أيام. سرعان ما اقتربوا من حافة المستنقع، الذي كان وراءه سهل شاسع تغطيه سماء ملبدة بالغيوم مثل المستنقع.

 

 

ومع ذلك، فإن مثل هذه الإدراكات لم تفعل شيئًا…. من الواضح أنه حتى يجد شخص ما المخرج، سيواجه الجميع الموت في كل زاوية.

برعاية: Shaly

 

ازدادت إحباطات سونغ تشي اكثر، حتى شعر أنه على وشك الجنون. أخيرا، ألقى رأسه ببساطة وزأر في أعلى رئتيه. كما فعل، تنهد باي شياوتشون.

حتى باي شياوتشون القوي للغاية كان لا يزال يشعر بالكثير من الضغط. على الرغم من أنه هدأ المستنقع، إلا أنه علِم أن ذلك كان على السطح فقط. خلال رحلاته، كشف إحساسه الساميّ في مناسبات عديدة أن هناك أشياء مختبئة في الأعماق.

هبت الرياح عبر السهل، الذي بدا وكأنه مليء بأكثر من بحر متموج من العشب، تتخلله جثث عرضية قضمتها أسنان مجهولة….

 

 

لم تكشف مثل هذه الكيانات عن أي عداء عندما لمسها إحساسه الساميّ، لكنه علِم أَيْضًا أنه بدون أسلوبه القاتل، لكانت تهديدات مميتة.

كل هذه الأفكار جعلته أكثر قلقا بشأن الأشخاص الآخرين الذين تركوا في المحاكمة. في الأصل، كان هناك أكثر من ألف، ولكن الآن، من المحتمل أن يكون أكثر من نصفهم قد ماتوا.

 

“ما هذا المكان بحق الجحيم ؟!” حتى عندما فكر في الموقف، غادر المستنقع أخيرا ودخل السهل الذي لا نهاية له.

بينما كانت المجموعة تطير عبر المستنقع، مرت عشرة أيام. سرعان ما اقتربوا من حافة المستنقع، الذي كان وراءه سهل شاسع تغطيه سماء ملبدة بالغيوم مثل المستنقع.

 

ومع ذلك، فإن مثل هذه الإدراكات لم تفعل شيئًا…. من الواضح أنه حتى يجد شخص ما المخرج، سيواجه الجميع الموت في كل زاوية.

هبت الرياح عبر السهل، الذي بدا وكأنه مليء بأكثر من بحر متموج من العشب، تتخلله جثث عرضية قضمتها أسنان مجهولة….

حتى باي شياوتشون القوي للغاية كان لا يزال يشعر بالكثير من الضغط. على الرغم من أنه هدأ المستنقع، إلا أنه علِم أن ذلك كان على السطح فقط. خلال رحلاته، كشف إحساسه الساميّ في مناسبات عديدة أن هناك أشياء مختبئة في الأعماق.

 

 

تسبب المنظر في شعور الدهني الكبير تشانغ و سونغ تشي و سون وو بالخوف أكثر من أي وقت مضى. من مشهد الجثث القليلة التي يمكنهم رؤيتها، كان من الواضح أن السهل مكانا خطيرا للغاية.

 

 

بعد بعض الدراسات، أدرك باي شياوتشون أنه في عملية التفتح، ستمتص الزهرة تشي الصقيع من المناطق المحيطة. لسوء الحظ، لم يكن هناك الكثير من تشي الصقيع في المستنقع، مما منع الزهرة من النمو إلى أقصى إمكاناتها.

بعد التحليق فوق العشب لمدة عشرة أيام تقريبا، سقط وجه باي شياوتشون فجأة. لأنه قد اكتشف للتو موجة من نية القتل، وهو أمر تسبب في برودة الهواء من حوله. صرخ وهو يتراجع، “الأخ الأكبر، أخرج الجميع من هنا. لا تقلق بشأني !!”

 

 

 

بمجرد أن غادرت الكلمات فمه، تردد صدى صوت مثل الرعد الهادر عبر السهل، وظهر وجهان ضخمان في السماء.

كل هذه الأفكار جعلته أكثر قلقا بشأن الأشخاص الآخرين الذين تركوا في المحاكمة. في الأصل، كان هناك أكثر من ألف، ولكن الآن، من المحتمل أن يكون أكثر من نصفهم قد ماتوا.

 

بمجرد أن غادرت الكلمات فمه، تردد صدى صوت مثل الرعد الهادر عبر السهل، وظهر وجهان ضخمان في السماء.

لم يكونوا ينتمون إلا إلى … التوأم سيد برق السَحاب!

 

 

 

ترجمة: Finx

 

برعاية: Shaly

 

تسبب المنظر في شعور الدهني الكبير تشانغ و سونغ تشي و سون وو بالخوف أكثر من أي وقت مضى. من مشهد الجثث القليلة التي يمكنهم رؤيتها، كان من الواضح أن السهل مكانا خطيرا للغاية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط