نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 466

㊎إمبِرَاطُور السَيْفِ㊎

㊎إمبِرَاطُور السَيْفِ㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“خيبتموني حَقَاً ، ضَعِيِف جِدَاً لدَرَجَة أنَنِي لَا أسْتَطِيِعُ تَحْمِلُ النَظَر!” هز الشَاْب رَأْسه : “القمامَة مِن أمثالكَ مُدرَجُونَ فِيِ شيئٍ تُسَمونه لفافة المعجزات ؟ حَقَاً هذا يجَعَلَني أموتُ ضَحِكَاً” .

إمبِرَاطُورُ السَيْفِ

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

فِيْ هَذِهِ اللحَظْة ، كَانَ المَشْهَد بأكْمَله صامتا ، مَعَ صدي مُسْتَمِر فَقَطْ مِنْ إثْنَيْن يُقاتلونَ بشرَاسَةٍ .

هما… تعادلا فِيْ الوَاقِع !

“كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع مِنْ مَلِك السَيْف الأبْيَض ، قَوِي جَدَاً!”

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ لدي لـُــوُه دَا مُسْتَوَي كَبِيِر أعَلَيْ و إِسْتِخْدَم الأسلحة . السَيْفَانَّ القَصِيِران كَانَا مِنْ الأدَوَاتُ الرُوُحية الَّتِي كَانَت تنسجُ خطوطاً تشبه الأوردة . فِيْ ظل وُجُود مِثْل هَذِهِ المِيْزَة الكَبِيِرة ، كَانَ بإمكَانَّهُ التعادل فَقَطْ مَعَ شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ عِنْدَمَا كَانَ فِيْ الوَاقِع قَدْ عاني مِنْ هَزِيِمَة سَاحِقة .

“من أنْتَ بَالضَبْط؟” صرخ لـُــوُه دَا فِيْ مفاجأة .

بَدَأت عَيْن (هـُــو نِيـُو) تضيء ، و تحدق فِيْ جَسَدْ شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ وَ كَشْفَت عَن تَعْبِيِرٍ عُدْوَانِي .

كَانَ ذَلِكَ السَيْف الغَامِضَ أدَاة رُوُحِيِة ، لَيْسَ فَقَطْ وصلَ إِلَي المَرِحْلَة الخامسة ، وَ لكنَّ أيْضَاً تسخير النية القِتَالِية المذهِلَةُ . كَانَ الأسد الذَهَبَي أَقَوِي مِنْ تونغ تـشِـي مينج نَفَسْه .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حريصاً إِلَي حَد مـَـا عَلَيْ القِتَال لأَنـَّـه كَانَ أيْضَاً مستخدماً للسَيْف .

نَشَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حسه الإِدْرَاكي ، للعُثُور عَلَيْ رَجُل أخَرُ… سيد تونغ تـشِـي مينج ، الذِيْ يَبْدُو أَنَّه إِسْتِخْدَم تقنية نَقْل الصَوتٌ لَلتَوَاصَلَ مَعَ تونغ تـشِـي مينغ ؛ هَذَا يعَني أَنْ السَيِدُ كَانَ فِيْ مكَانَ قَرِيِب .

“كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع مِنْ مَلِك السَيْف الأبْيَض ، قَوِي جَدَاً!”

“العجوز الجاهَل ، تعال ، دعَني أقطع رَأْسك!” صرخ تونغ تـشِـي مينغ ، لَوَحَ بسَيْفه تجاه الرَجُل الملقب بـ (بي) . مَعَ خُرُوُج السَيْف ، ظَهَرَ أسد ذَهَبَي ، ينبعث مِنْه وُجُود مخيف ، مشؤوم .

“الَقَدرة عَلَيْ مطَابِقٍة لـُــوُه دَا الذِيْ هـُــوَ فِيْ المَرِحْلَة الأوَلي مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] بَيْنَما هـُــوَ نَفَسْه فِيْ المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي]… إِذَا تَقَدُمَ إِلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، فَإِنَّ قُوَتَه القِتَالِية المقدّرة يَجِب أَنْ تطلق تِسْعَ نُجُوم أو حَتَي عَشَرَة نُجُوم ” .

كَانَ ذَلِكَ السَيْف الغَامِضَ أدَاة رُوُحِيِة ، لَيْسَ فَقَطْ وصلَ إِلَي المَرِحْلَة الخامسة ، وَ لكنَّ أيْضَاً تسخير النية القِتَالِية المذهِلَةُ . كَانَ الأسد الذَهَبَي أَقَوِي مِنْ تونغ تـشِـي مينج نَفَسْه .

“نعم ، لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ أرْبَعة أشَهْر مِنْ الزَمَن ؛ يُمْكِن لـ شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ بالتَأكِيد التَقَدُمَ إلي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . سيَكُوْن عرضاً جَيْدَاً فِيْ مَعَارِكُ المُعْجِزَات نِهَاية ألغَامِ مَعَ عبقريٍ شاذٍ أخَرُ ” .

(إمْبِرَاطُورِ السَيْف)!

الجَمِيْع أوْمَأَ وَاحَدَاً تِلْوَ الأخَرُ ، وَ اعطَي موافقة كَامِلِة عَلَيْ قُوَة شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ .

“خيبتموني حَقَاً ، ضَعِيِف جِدَاً لدَرَجَة أنَنِي لَا أسْتَطِيِعُ تَحْمِلُ النَظَر!” هز الشَاْب رَأْسه : “القمامَة مِن أمثالكَ مُدرَجُونَ فِيِ شيئٍ تُسَمونه لفافة المعجزات ؟ حَقَاً هذا يجَعَلَني أموتُ ضَحِكَاً” .

“آه!” إهْتَزَّ لـُــوُه دَا ، غَيْرَ قَادِر عَلَيْ قبول مِثْل هَذِهِ النَتِيْجَة عَلَيْ الرَغْم مِنْ تَقَدُمَه الوَاضِح فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . كَانَ يفترض أَنَّه يُمْكِنه الاعتماد عَلَيْ مِيْزَة فارق المُسْتَوَي لقَمَعَ الخصم القَوِي أمامه ، وَ لكنَّ لَا يزَاَلُ إنْتَهي خالي الوفاض .

شين تشُونغ تشِيِنْغ و لوه دا أَوقفوا عَلَيْ الفَوْر مَعَركتهم ، و تَطَلَعُوا فِيْ الشَاْب بشَكْل متزامن .

تَحَوَلَت عَيْناه إِلَي اللَون الأحمر عِنْدَمَا قَرَرَ إِسْتِخْدَام بَعْض البطاقات الرابحة ؛ بالتَأكِيد لَا يُمْكِن أَنْ يخسر بِهَذِهِ الطَرِيِقَةِ فِيْ الأماكن ألغَامِة .

“أي وَغْد َقَديم هـُــوَ ، أخرج و أنا سَوْفَ أفطعك!” عَانَي تونغ تشِي مينغ مِن خَسَارَة صغَيْرَة ، لكنَّها حفزَّت المزيد مِنْ وَحْشيته . أخَرُجَ صَابِراً عَلَيْ شَكْل غَامِضَ يشبه أسداً مِنْ حلقتهِ مكَانَية .

“هاهاهاها ، هَل هَؤُلَاء هم الخُبَرَاء المزعومون فِيْ قائمة المُعْجِزَاتْ فِيْ المَنْطِقة الشَمَالية؟” وَصَلَ شَاْب فِيْ سلسلة . هونغ ، وفاز وُجُود [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] دُونَ ضبط النَفَسْ ، عَلَيْ الفَوْر قَمَعَ الجَمِيْع إِلَي نقطة يلهث مِنْ أجْلِ التنَفَسْ .

أَرْسِلت تونغ تشِي مينغ عَلَيْ الفَوْر إِلَي الوَرَاء .

صدم الجَمِيْع . كَانَ هَذَا الشَاْب فَقَطْ مِنْ سن الرَابِعَةُ وَ الـعِشْرِيِن إِلَي الخامسة وَ الـعِشْرِيِن مِنْ العُمْرِ ، وَ مَعَ ذَلِكَ كَانَ مُحَارِباً رفيعَ المُسْتَوَي مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] وَ كَانَ بالتَأكِيد لهُ مَهَارَة مَعَركة صادمة ، وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يعتَرِفَ أَحَدُ بهُوِيَتِه .

بَدَأت عَيْن (هـُــو نِيـُو) تضيء ، و تحدق فِيْ جَسَدْ شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ وَ كَشْفَت عَن تَعْبِيِرٍ عُدْوَانِي .

يَجِب أَنْ تَكُوُن مِثْل هَذِهِ العَبْقَرِية شَخْصِيَة مَعَروفة فِيْ لُفَافَةُ المَعَجِزَاتِ .

مَعَ إثْنَيْن مِنْ الأصوات المكبوتة ، تَمَ إرْسَالُ كُلاً مِنْ لـُــوُه دَا وَ شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ مَرَّة أُخْرَي ، يقطران الدم مِنْ أفْوَاهِهم وَ يُعَانُوُن مِنْ خَسَارَة فِيْ هَذَا التَبَادُل .

شين تشُونغ تشِيِنْغ و لوه دا أَوقفوا عَلَيْ الفَوْر مَعَركتهم ، و تَطَلَعُوا فِيْ الشَاْب بشَكْل متزامن .

مَعَ الداعم الجَدِيِد ، كَانَ الجَمِيْع مطمئنا عَلَيْ الفَوْر .

“خيبتموني حَقَاً ، ضَعِيِف جِدَاً لدَرَجَة أنَنِي لَا أسْتَطِيِعُ تَحْمِلُ النَظَر!” هز الشَاْب رَأْسه : “القمامَة مِن أمثالكَ مُدرَجُونَ فِيِ شيئٍ تُسَمونه لفافة المعجزات ؟ حَقَاً هذا يجَعَلَني أموتُ ضَحِكَاً” .

“العجوز الجاهَل ، تعال ، دعَني أقطع رَأْسك!” صرخ تونغ تـشِـي مينغ ، لَوَحَ بسَيْفه تجاه الرَجُل الملقب بـ (بي) . مَعَ خُرُوُج السَيْف ، ظَهَرَ أسد ذَهَبَي ، ينبعث مِنْه وُجُود مخيف ، مشؤوم .

“من أنْتَ بحق خالق الجحيم؟” قَاْلَ لـُــوُه دَا فِيْ غَضَبٍ . نظرَ هَذَا الرَجُل فِيْ الأسَاس عَلَيْ كُلْ مَائَة شَخْص فِيْ لُفَافَةُ المَعَجِزَاتِ بإستِصغَار.

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“أنـَــا؟” قَفَزَ الشَاْب ، و ضَغْط عَلَيْ يَدَه اَلَيْسَري نَحْو لـُــوُه دَا أثناء إطْلَاٌقه لقَبْضَتهِ نَحْو شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ ؛ فِيْ الوَاقِع تحدي شَخْصيتين بارزتين عَلَيْ لُفَافَةُ المَعَجِزَاتِ فِيْ نَفَسْ الوَقْت .

“من أنْتَ بحق خالق الجحيم؟” قَاْلَ لـُــوُه دَا فِيْ غَضَبٍ . نظرَ هَذَا الرَجُل فِيْ الأسَاس عَلَيْ كُلْ مَائَة شَخْص فِيْ لُفَافَةُ المَعَجِزَاتِ بإستِصغَار.

ضَرَبَ لـُــوُه دَا عَلَيْ الفَوْر بسَيْفه فِيْ حِيِن تَرَدَد شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ . مَعَ تشِيـانغ ، كَانَ سَيْفه الطَوِيِل خارجَ غِمدِه ؛ شوا ☄ ، شوا ☄ ، شوا ☄ ، سَبْعَة وَمَضَات مِنْ السَيْف تشِي ضَرْبَت عَلَيْ الفَوْر نَحْو الشَاْب .

هُنَاْكَ !

بنغ! بنغ!

هما… تعادلا فِيْ الوَاقِع !

مَعَ إثْنَيْن مِنْ الأصوات المكبوتة ، تَمَ إرْسَالُ كُلاً مِنْ لـُــوُه دَا وَ شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ مَرَّة أُخْرَي ، يقطران الدم مِنْ أفْوَاهِهم وَ يُعَانُوُن مِنْ خَسَارَة فِيْ هَذَا التَبَادُل .

و لَمْ تَكُنْ بَرَاعَة مَعَركة تونغ تـشِـي مينج الخَاْصة سِوَي ثَلَاثَة عَشَرَ نَجْمَاً وَ لَمْ تتَمَكَن مِنْ مضاهاة الخَمْسَةَ عَشَرَ نَجْمَاً فِيْ مَعَركة رَجُلٍ العَجُوز الملقب بي . وَ مَعَ ذَلِكَ ، هَذَا الأسد الذَهَبَي بَلَغَ بَرَاعَة مَعَركة مِنْ سِتَةُ عَشَرَ النُجُوم ، قَمَعَ تَمَاماً الرَجُل العَجُوز .

هيس ، الجَمِيْع لَا يَسَعه إلَا أَنْ يَكُوْن غبياً

مَعَ إثْنَيْن مِنْ الأصوات المكبوتة ، تَمَ إرْسَالُ كُلاً مِنْ لـُــوُه دَا وَ شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ مَرَّة أُخْرَي ، يقطران الدم مِنْ أفْوَاهِهم وَ يُعَانُوُن مِنْ خَسَارَة فِيْ هَذَا التَبَادُل .

وَاحَدُ ضِدْ إثْنَيْن ، يُقاتل إثْنَيْن مِنْ المُعْجِزَاتْ ، لَمْ يفز فَقَطْ تَمَاماً ، وَ لكنَّ أيْضَاً جرح الإثْنَيْن – كَانَت قُوَتَه مُرَوِعة حَقَاً . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ المرحلة المُرْتَفِعة [طَبَقَة المحيط الروحي] يَجِب أَنْ تُظْهِرَ أداءً منقطعاً ، إلَا أَنْ هَذَا الشَاْب كَانَ عُمْره بَيْنَ 24 وَ 25 عَاماً فَقَطْ . يُمْكِن القول بأنها عادلة جِدَاً .

بَدَأت عَيْن (هـُــو نِيـُو) تضيء ، و تحدق فِيْ جَسَدْ شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ وَ كَشْفَت عَن تَعْبِيِرٍ عُدْوَانِي .

لَا عَجَبَ أَنَّه تَجَرَّأ عَلَيْ التَصَرُف بغطرسة ، بالتَأكِيد كَانَ وَحْشيَاً جِدَاً .

“أنـَــا؟” قَفَزَ الشَاْب ، و ضَغْط عَلَيْ يَدَه اَلَيْسَري نَحْو لـُــوُه دَا أثناء إطْلَاٌقه لقَبْضَتهِ نَحْو شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ ؛ فِيْ الوَاقِع تحدي شَخْصيتين بارزتين عَلَيْ لُفَافَةُ المَعَجِزَاتِ فِيْ نَفَسْ الوَقْت .

“من أنْتَ بَالضَبْط؟” صرخ لـُــوُه دَا فِيْ مفاجأة .

زاد التَصَرُف القَاتِلُ لـ تونغ تشِي مينغ عِنْدَمَا بَدَا يطَاَرَد بَعْض الَنَاس فِيْ الحِصْن ، لكنَّ يَدُ كَبِيِرة سَارَعَت إلَيْه عَلَيْ الفَوْر كَمَا قَاْلَ صَوتٌ مسنود ببِرُوُدْ ، “لَقَد ذَهَبَت بَعِيِداً جَدَاً!”

رفعَ شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ قبالة قبعته الخَيْزَرَان و أظَهَرَ وَجْه مُتَوَسِطَ المظَهَرَ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت عَيْناه مِثْل النُجُوم المبهرة ، مِمَا يجَعَلَ الَنَاس ينَظَرون إلَيْهم دُونَ حسيب وَ لَا رقيب ، و غَيْرَ قَادِرين عَلَيْ تحَرِيِر أنَفَسْهم . صعدت ذِرَاْعه فِيْ السـَـمـَـاء بَيْنَما كَانَ يمسك سَيْفه الطَوِيِل أمامه وَ يبعث موجات مِنْ هَالَة عَمِيِقة .

هيس ، الجَمِيْع لَا يَسَعه إلَا أَنْ يَكُوْن غبياً

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه قَلِيِلَا . نقص الطَبَقَة كَانَ قصوراً في القوة ، وَ لكنَّ إِذَا تَقَدُمَ شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ إِلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، فَسَوْفَ يتأهَل للمَعَركة مَعَ ذَلِكَ الشَاْب . لكنَّ الان ؟ لَمْ يفِعل!

خجل تونغ تشِي مينغ عَلَيْ الفَوْر وَ قَاْلَ لهم : “من أنْتَ بحق خالق الجحيم ، هَل يحقُ لك أَنْ تسَأَلَ عَن إِسْم عائلتي ؟ لَا تنسَ ، أنا الشَخْص الذِيْ يسَأَلَكم ! الأنْ أخِبِرَنِي بمكَانَ وُجُود الـمَــلَاكِ تــشُـــو!”

… كَانَ ذَلِكَ الشَاْب فِيْ المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، وَ مِنْ هَذَا الهُجُوُمٌ فِيْ وَقْت سَابِقَ ، يَجِب أَنْ تَكُوُن بَرَاعَة قِتَاله حَوْلَ اثني عَشَرَ نَجْمَاً أو ثَلَاثَة عَشَرَ نَجْمَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، مِنْ أجْلِ سَحْق مُتَدَرِبِيِنَ من [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، كَانَت المَرِحْلَة الأوَلي مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] أكثَرَ مِنْ كَافِيَة .

بَدَأت عَيْن (هـُــو نِيـُو) تضيء ، و تحدق فِيْ جَسَدْ شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ وَ كَشْفَت عَن تَعْبِيِرٍ عُدْوَانِي .

“أنـَــا تونغ تـشِـي مينغ ،” قَاْلَ الشَاْب بشَكْل فَخُوُر .

بَدَأت عَيْن (هـُــو نِيـُو) تضيء ، و تحدق فِيْ جَسَدْ شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ وَ كَشْفَت عَن تَعْبِيِرٍ عُدْوَانِي .

كَانَ الجَمِيْع يكادوا يجُنُونْ ، مِنْ أين جَاءَ تونغ تـشِـي مينج وَ كَيْفَ لَمْ يسمَعَوا بإِسْمه مِنْ قِبَلِ ؟ يَجِب أَنْ تَكُوُن مِثْل هَذِهِ العَبْقَرِية مشهورة .

“أنْتَ ، مِنْ هـُــوَ سيد عائلتك؟” سَأَلَ أَحَدُهم بِصَوْتٍ مرتعش .

بدا تونغ تشِي مينغ فَجْأة وَ كَأَنَّهُ كَانَ يستمَعَ بإهتَمَام ، ثُمَ هز رَأْسه وَ قَاْلَ : “سيد عائلتي الشاب يريدني أَنْ أسَأَلَكم يا رفاق إِذَا كُنْت تَعْرِفُ مكَانَ وُجُودِ الـمَــلَاكِ تــشُـــو”

“إركضوا! اركضوا إِلَي الحِصْن!” الجَمِيْع خسر عَلَيْ الفَوْر إرَادَة القِتَال.

بو!

رفعَ شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ قبالة قبعته الخَيْزَرَان و أظَهَرَ وَجْه مُتَوَسِطَ المظَهَرَ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت عَيْناه مِثْل النُجُوم المبهرة ، مِمَا يجَعَلَ الَنَاس ينَظَرون إلَيْهم دُونَ حسيب وَ لَا رقيب ، و غَيْرَ قَادِرين عَلَيْ تحَرِيِر أنَفَسْهم . صعدت ذِرَاْعه فِيْ السـَـمـَـاء بَيْنَما كَانَ يمسك سَيْفه الطَوِيِل أمامه وَ يبعث موجات مِنْ هَالَة عَمِيِقة .

بِسماع تِلْكَ الكَلِمَاتَ ، كَشْفَ الجميع عَن تَعْبِيِر مِنْ عَدَمُ التصديق .

“إركضوا! اركضوا إِلَي الحِصْن!” الجَمِيْع خسر عَلَيْ الفَوْر إرَادَة القِتَال.

سيد عائلتي الشاب؟

الجَمِيْع أوْمَأَ وَاحَدَاً تِلْوَ الأخَرُ ، وَ اعطَي موافقة كَامِلِة عَلَيْ قُوَة شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ .

مُعْجِزَةٌ مِثْل هَذَا كَانَ مُجَرَدَ خَادِم ؟ بأي حـَـال مِنْ الأحوالـ ، مِنْ سن الرَابِعَةُ وَ الـعِشْرِيِن إِلَي الخامسة وَ الـعِشْرِيِن مِنْ العُمْرِ كَانَ بالفِعل نُخْبَة في [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] عَالِي المُسْتَوَي سَيَكُوُن أَفْضَل مُعْجِزَةٌ فِيْ المَنْطِقة الشَمَالية ، كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن خَادِماً؟

“هَذَا عَظِيِم . الشيخ بي هـُــوَ نُخْبَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، يقَاْلَ أَنَّه تَقَدُمَ إِلَي المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] مُنْذُ عِشْرِيِن عَاما . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه لَمْ يتَمَكَن مِنْ العبور إِلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، مَعَ عِشْرِيِن عَام مِنْ الزِرَاْعَة المتوَاصَلَة يضغطُ أساسهُ ، فَإِنَّ بَرَاعَة قِتَاله سَتتجاوز بالتَأكِيد خَمْسَةَ عَشَرَ نَجْمَاً”

“أنْتَ ، مِنْ هـُــوَ سيد عائلتك؟” سَأَلَ أَحَدُهم بِصَوْتٍ مرتعش .

“نعم ، لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ أرْبَعة أشَهْر مِنْ الزَمَن ؛ يُمْكِن لـ شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ بالتَأكِيد التَقَدُمَ إلي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . سيَكُوْن عرضاً جَيْدَاً فِيْ مَعَارِكُ المُعْجِزَات نِهَاية ألغَامِ مَعَ عبقريٍ شاذٍ أخَرُ ” .

خجل تونغ تشِي مينغ عَلَيْ الفَوْر وَ قَاْلَ لهم : “من أنْتَ بحق خالق الجحيم ، هَل يحقُ لك أَنْ تسَأَلَ عَن إِسْم عائلتي ؟ لَا تنسَ ، أنا الشَخْص الذِيْ يسَأَلَكم ! الأنْ أخِبِرَنِي بمكَانَ وُجُود الـمَــلَاكِ تــشُـــو!”

صدم الجَمِيْع . كَانَ هَذَا الشَاْب فَقَطْ مِنْ سن الرَابِعَةُ وَ الـعِشْرِيِن إِلَي الخامسة وَ الـعِشْرِيِن مِنْ العُمْرِ ، وَ مَعَ ذَلِكَ كَانَ مُحَارِباً رفيعَ المُسْتَوَي مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] وَ كَانَ بالتَأكِيد لهُ مَهَارَة مَعَركة صادمة ، وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يعتَرِفَ أَحَدُ بهُوِيَتِه .

“هم ، نحن لسنا خدمك ، أجب بنفسكَ عَلَيْ كُلْ مـَـا تسَأَلَ!” غَضَب الجَمِيْع بسَبَب موقفه المتعجرف ، لذَلِكَ لَمْ يَكُنْ أَحَدُ عَلَيْ استعداد للتعاون .

مَعَ إثْنَيْن مِنْ الأصوات المكبوتة ، تَمَ إرْسَالُ كُلاً مِنْ لـُــوُه دَا وَ شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ مَرَّة أُخْرَي ، يقطران الدم مِنْ أفْوَاهِهم وَ يُعَانُوُن مِنْ خَسَارَة فِيْ هَذَا التَبَادُل .

“يَبْدُو أنَنِي سأِضْطَرَّ إِلَي قَتْل عَدَدُ قَلِيِل مِنْ البلَهَاء لتحذيركم الحمقي الريفيين!” تونغ تـشِـي مينغ سَخِرَت ، مهَاجَماً بوقاحةٍ .

همس

بو ، بو ، بو ، بو ، إجتاحتهُ هالة الجَسَدْ و سقطت عِدَة رؤوسٍ عَلَيْ الفَوْر ، وَ هي ترقص فِيْ الهَوَاْء . ارتفع الدم دَاخلِ الأعَناق المقطوعة إِلَي السـَـمـَـاء بَيْنَما كَانَت الأجسام مقطوعة الرَأْس . كَانَ المَشْهَد كَمَا لـَــوْ كَانَ مِنْ جَحِيِمِ أَشُـوُرَا .

شين تشُونغ تشِيِنْغ و لوه دا أَوقفوا عَلَيْ الفَوْر مَعَركتهم ، و تَطَلَعُوا فِيْ الشَاْب بشَكْل متزامن .

“إركضوا! اركضوا إِلَي الحِصْن!” الجَمِيْع خسر عَلَيْ الفَوْر إرَادَة القِتَال.

صدم الجَمِيْع . كَانَ هَذَا الشَاْب فَقَطْ مِنْ سن الرَابِعَةُ وَ الـعِشْرِيِن إِلَي الخامسة وَ الـعِشْرِيِن مِنْ العُمْرِ ، وَ مَعَ ذَلِكَ كَانَ مُحَارِباً رفيعَ المُسْتَوَي مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] وَ كَانَ بالتَأكِيد لهُ مَهَارَة مَعَركة صادمة ، وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يعتَرِفَ أَحَدُ بهُوِيَتِه .

زاد التَصَرُف القَاتِلُ لـ تونغ تشِي مينغ عِنْدَمَا بَدَا يطَاَرَد بَعْض الَنَاس فِيْ الحِصْن ، لكنَّ يَدُ كَبِيِرة سَارَعَت إلَيْه عَلَيْ الفَوْر كَمَا قَاْلَ صَوتٌ مسنود ببِرُوُدْ ، “لَقَد ذَهَبَت بَعِيِداً جَدَاً!”

بو ، بو ، بو ، بو ، إجتاحتهُ هالة الجَسَدْ و سقطت عِدَة رؤوسٍ عَلَيْ الفَوْر ، وَ هي ترقص فِيْ الهَوَاْء . ارتفع الدم دَاخلِ الأعَناق المقطوعة إِلَي السـَـمـَـاء بَيْنَما كَانَت الأجسام مقطوعة الرَأْس . كَانَ المَشْهَد كَمَا لـَــوْ كَانَ مِنْ جَحِيِمِ أَشُـوُرَا .

أَرْسِلت تونغ تشِي مينغ عَلَيْ الفَوْر إِلَي الوَرَاء .

(إمْبِرَاطُورِ السَيْف)!

“أي وَغْد َقَديم هـُــوَ ، أخرج و أنا سَوْفَ أفطعك!” عَانَي تونغ تشِي مينغ مِن خَسَارَة صغَيْرَة ، لكنَّها حفزَّت المزيد مِنْ وَحْشيته . أخَرُجَ صَابِراً عَلَيْ شَكْل غَامِضَ يشبه أسداً مِنْ حلقتهِ مكَانَية .

هيس ، الجَمِيْع لَا يَسَعه إلَا أَنْ يَكُوْن غبياً

“من أين جَاءَ هَذَا الصغير، لكي يملك مِثْل هَذَا العصب” ظَهَرَ رَجُل عَجُوز وَ هـُــوَ يقف فوق الجدران الخشبية للمَدَيْنة .

بو!

“انه الشيخ بي!”

“أنـَــا تونغ تـشِـي مينغ ،” قَاْلَ الشَاْب بشَكْل فَخُوُر .

“هَذَا عَظِيِم . الشيخ بي هـُــوَ نُخْبَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، يقَاْلَ أَنَّه تَقَدُمَ إِلَي المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] مُنْذُ عِشْرِيِن عَاما . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه لَمْ يتَمَكَن مِنْ العبور إِلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، مَعَ عِشْرِيِن عَام مِنْ الزِرَاْعَة المتوَاصَلَة يضغطُ أساسهُ ، فَإِنَّ بَرَاعَة قِتَاله سَتتجاوز بالتَأكِيد خَمْسَةَ عَشَرَ نَجْمَاً”

بدا ذَلِكَ الشَاْب أنه أحس بعين (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، حَيْثُ ركز عَيْنيه عَلَيْ النَظَر إِلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر . اصطدما بنَظَراتهما ، و شَعَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر بألم مِثْل الطعَن بِوَسِطَةِ سَيْف مُتَفَوُق ، مِمَا جَعَلَه يسحب بصره عَلَيْ عَجَل . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَقَد إنْخَفَضَ قطرات مِنْ الدِماَء .

“يُمْكِنه بالتَأكِيد قَمَعَ هَذَا الشِرْيِر المتعجرف” .

“أنْتَ ، مِنْ هـُــوَ سيد عائلتك؟” سَأَلَ أَحَدُهم بِصَوْتٍ مرتعش .

مَعَ الداعم الجَدِيِد ، كَانَ الجَمِيْع مطمئنا عَلَيْ الفَوْر .

“الَقَدرة عَلَيْ مطَابِقٍة لـُــوُه دَا الذِيْ هـُــوَ فِيْ المَرِحْلَة الأوَلي مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] بَيْنَما هـُــوَ نَفَسْه فِيْ المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي]… إِذَا تَقَدُمَ إِلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، فَإِنَّ قُوَتَه القِتَالِية المقدّرة يَجِب أَنْ تطلق تِسْعَ نُجُوم أو حَتَي عَشَرَة نُجُوم ” .

“العجوز الجاهَل ، تعال ، دعَني أقطع رَأْسك!” صرخ تونغ تـشِـي مينغ ، لَوَحَ بسَيْفه تجاه الرَجُل الملقب بـ (بي) . مَعَ خُرُوُج السَيْف ، ظَهَرَ أسد ذَهَبَي ، ينبعث مِنْه وُجُود مخيف ، مشؤوم .

“الَقَدرة عَلَيْ مطَابِقٍة لـُــوُه دَا الذِيْ هـُــوَ فِيْ المَرِحْلَة الأوَلي مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] بَيْنَما هـُــوَ نَفَسْه فِيْ المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي]… إِذَا تَقَدُمَ إِلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، فَإِنَّ قُوَتَه القِتَالِية المقدّرة يَجِب أَنْ تطلق تِسْعَ نُجُوم أو حَتَي عَشَرَة نُجُوم ” .

هجم رَجُل وَاحَدُ واسد وَاحَدُ تجاه هذا الشيخ .

“إركضوا! اركضوا إِلَي الحِصْن!” الجَمِيْع خسر عَلَيْ الفَوْر إرَادَة القِتَال.

كَانَ ذَلِكَ السَيْف الغَامِضَ أدَاة رُوُحِيِة ، لَيْسَ فَقَطْ وصلَ إِلَي المَرِحْلَة الخامسة ، وَ لكنَّ أيْضَاً تسخير النية القِتَالِية المذهِلَةُ . كَانَ الأسد الذَهَبَي أَقَوِي مِنْ تونغ تـشِـي مينج نَفَسْه .

وَاحَدُ ضِدْ إثْنَيْن ، يُقاتل إثْنَيْن مِنْ المُعْجِزَاتْ ، لَمْ يفز فَقَطْ تَمَاماً ، وَ لكنَّ أيْضَاً جرح الإثْنَيْن – كَانَت قُوَتَه مُرَوِعة حَقَاً . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ المرحلة المُرْتَفِعة [طَبَقَة المحيط الروحي] يَجِب أَنْ تُظْهِرَ أداءً منقطعاً ، إلَا أَنْ هَذَا الشَاْب كَانَ عُمْره بَيْنَ 24 وَ 25 عَاماً فَقَطْ . يُمْكِن القول بأنها عادلة جِدَاً .

و لَمْ تَكُنْ بَرَاعَة مَعَركة تونغ تـشِـي مينج الخَاْصة سِوَي ثَلَاثَة عَشَرَ نَجْمَاً وَ لَمْ تتَمَكَن مِنْ مضاهاة الخَمْسَةَ عَشَرَ نَجْمَاً فِيْ مَعَركة رَجُلٍ العَجُوز الملقب بي . وَ مَعَ ذَلِكَ ، هَذَا الأسد الذَهَبَي بَلَغَ بَرَاعَة مَعَركة مِنْ سِتَةُ عَشَرَ النُجُوم ، قَمَعَ تَمَاماً الرَجُل العَجُوز .

“أي وَغْد َقَديم هـُــوَ ، أخرج و أنا سَوْفَ أفطعك!” عَانَي تونغ تشِي مينغ مِن خَسَارَة صغَيْرَة ، لكنَّها حفزَّت المزيد مِنْ وَحْشيته . أخَرُجَ صَابِراً عَلَيْ شَكْل غَامِضَ يشبه أسداً مِنْ حلقتهِ مكَانَية .

فِيْ هَذِهِ اللحَظْة ، كَانَ المَشْهَد بأكْمَله صامتا ، مَعَ صدي مُسْتَمِر فَقَطْ مِنْ إثْنَيْن يُقاتلونَ بشرَاسَةٍ .

“من أنْتَ بَالضَبْط؟” صرخ لـُــوُه دَا فِيْ مفاجأة .

همس

ترجمة

تم قَمَعَ حَتَي كِبَارُ الشَخْصيات الخَمْسَةَ عَشَرَ فِيْ نُجُوم بَرَاعَة المَعَركة . إِذَا كَانَ تونغ تشِي مينغ سيحضر مَعَارِكُ المُعْجِزَات… إلَا يعَني ذَلِكَ أَنَّه يُمْكِن أَنْ يحتل المركز الأوَل ؟ فِيْ هَذَا ألغَامِ ، تَمَ إقصاء هَؤُلَاء الأشخَاْص مِثْل يو كون لَون الذِيْن كَانَوا فِيْ الثَلَاثَين مِنْ العُمْرِ بشَكْل تلقائي ، وَ كَانَ لـُــوْ يـَـانْـغ فِيْ المَرْتَبَة الأعَلَيْ فَقَطْ فِيْ المَرِحْلَة الثَالِثَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِطِ الرُوُحيِة] مَعَ اثني عَشَرَ نجماً لبراعةِ المَعَركة. حَتَي بدون حَيُوَانْه الأليف ، سَيَظَلُ مِنْ المُسْتَحِيِل مُنَافسه تونغ تشِي مينغ

مَعَ الداعم الجَدِيِد ، كَانَ الجَمِيْع مطمئنا عَلَيْ الفَوْر .

ما كَانَ يجري ، كَانَ هُنَاْكَ شَخْص عَشوَائِي خَرَجَ اللا مكَانَ لَدَيْه قُوَة ليجتاز لُفَافَةُ المَعَجِزَاتِ برمتها ؟

بِسماع تِلْكَ الكَلِمَاتَ ، كَشْفَ الجميع عَن تَعْبِيِر مِنْ عَدَمُ التصديق .

نَشَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حسه الإِدْرَاكي ، للعُثُور عَلَيْ رَجُل أخَرُ… سيد تونغ تـشِـي مينج ، الذِيْ يَبْدُو أَنَّه إِسْتِخْدَم تقنية نَقْل الصَوتٌ لَلتَوَاصَلَ مَعَ تونغ تـشِـي مينغ ؛ هَذَا يعَني أَنْ السَيِدُ كَانَ فِيْ مكَانَ قَرِيِب .

… كَانَ ذَلِكَ الشَاْب فِيْ المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، وَ مِنْ هَذَا الهُجُوُمٌ فِيْ وَقْت سَابِقَ ، يَجِب أَنْ تَكُوُن بَرَاعَة قِتَاله حَوْلَ اثني عَشَرَ نَجْمَاً أو ثَلَاثَة عَشَرَ نَجْمَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، مِنْ أجْلِ سَحْق مُتَدَرِبِيِنَ من [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، كَانَت المَرِحْلَة الأوَلي مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] أكثَرَ مِنْ كَافِيَة .

هُنَاْكَ !

مَعَ إثْنَيْن مِنْ الأصوات المكبوتة ، تَمَ إرْسَالُ كُلاً مِنْ لـُــوُه دَا وَ شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ مَرَّة أُخْرَي ، يقطران الدم مِنْ أفْوَاهِهم وَ يُعَانُوُن مِنْ خَسَارَة فِيْ هَذَا التَبَادُل .

حَدَّدَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الموقع فَوْرَاً ، ثُمَ فتح (عَيْن الحَقِيقَةَ) ، حَيْثُ وجد شَاْباً فِيْ أعَلَيْ الشجرة عَلَيْ بَعْدَ عِدَة مِئَات مِنْ الأمتار . كَانَ جَسَدْه كٌلٌه مغطي ٍبضَوْء خــَــالـِــدْ ذَهَبَي ، وَ الذِيْ كَانَ عَلَيْ شَكْل سَيْف !

ما كَانَ يجري ، كَانَ هُنَاْكَ شَخْص عَشوَائِي خَرَجَ اللا مكَانَ لَدَيْه قُوَة ليجتاز لُفَافَةُ المَعَجِزَاتِ برمتها ؟

بدا ذَلِكَ الشَاْب أنه أحس بعين (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، حَيْثُ ركز عَيْنيه عَلَيْ النَظَر إِلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر . اصطدما بنَظَراتهما ، و شَعَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر بألم مِثْل الطعَن بِوَسِطَةِ سَيْف مُتَفَوُق ، مِمَا جَعَلَه يسحب بصره عَلَيْ عَجَل . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَقَد إنْخَفَضَ قطرات مِنْ الدِماَء .

“من أنْتَ بحق خالق الجحيم؟” قَاْلَ لـُــوُه دَا فِيْ غَضَبٍ . نظرَ هَذَا الرَجُل فِيْ الأسَاس عَلَيْ كُلْ مَائَة شَخْص فِيْ لُفَافَةُ المَعَجِزَاتِ بإستِصغَار.

(إمْبِرَاطُورِ السَيْف)!

“العجوز الجاهَل ، تعال ، دعَني أقطع رَأْسك!” صرخ تونغ تـشِـي مينغ ، لَوَحَ بسَيْفه تجاه الرَجُل الملقب بـ (بي) . مَعَ خُرُوُج السَيْف ، ظَهَرَ أسد ذَهَبَي ، ينبعث مِنْه وُجُود مخيف ، مشؤوم .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

مَعَ الداعم الجَدِيِد ، كَانَ الجَمِيْع مطمئنا عَلَيْ الفَوْر .

ترجمة

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حريصاً إِلَي حَد مـَـا عَلَيْ القِتَال لأَنـَّـه كَانَ أيْضَاً مستخدماً للسَيْف .

ℍ???????

… كَانَ ذَلِكَ الشَاْب فِيْ المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، وَ مِنْ هَذَا الهُجُوُمٌ فِيْ وَقْت سَابِقَ ، يَجِب أَنْ تَكُوُن بَرَاعَة قِتَاله حَوْلَ اثني عَشَرَ نَجْمَاً أو ثَلَاثَة عَشَرَ نَجْمَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، مِنْ أجْلِ سَحْق مُتَدَرِبِيِنَ من [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، كَانَت المَرِحْلَة الأوَلي مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] أكثَرَ مِنْ كَافِيَة .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط