نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 469

㊎تعالَ وَ خُذْهَا㊎

㊎تعالَ وَ خُذْهَا㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“هَكَذَا كَانَ الأَمْر كذَلِكَ” أدرك (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَجْأة . لَا عَجَبَ أنَّهُ يُمْكِن لـ دُوَان تشِيِنغ تشِين اللحاق دَائِمَاً بهِ ، وَ الأنْ أُستهدفَ مِنْ قَبِلَ وَحْش قديم .

تعالَ وَ خُذْهَا

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

هَل مِنْ المُمْكِن ذَلِكَ…؟

طَبَقَة [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ضِدْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي]… النَتِيْجَة الوَحِيِدة المُمْكِنة كَانَتِ الأَخْضاع المُطْلَق .

ظَهَرَت الأفْكَار المُضْطَّرِبَة مِنْ الفَوْضَي , كَمَا حرس (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عقله بثبات ، وَ إندفَعَ ضدها و حَسَنَ من قُوَة حسهِ الإِدْرَاكي .

“هَكَذَا كَانَ الأَمْر كذَلِكَ” أدرك (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَجْأة . لَا عَجَبَ أنَّهُ يُمْكِن لـ دُوَان تشِيِنغ تشِين اللحاق دَائِمَاً بهِ ، وَ الأنْ أُستهدفَ مِنْ قَبِلَ وَحْش قديم .

“هاه ؟!” عُيُون شيخُ الغيُوُم التِسْعَة أضاءت عَلَيْ الفَوْر : “ما هـُــوَ مُسْتَوَي هَذِهِ الأدَاة رُوُحِيِة ؟ حَتَي أَنْ هَذَا الرَجُل العَجُوز يَشْعُر بالضَغْطِ؟”

“سلم الأدَاة الرُوُحِيِة المكَانَية الَّتِي يُمْكِن أَنْ تستوعب الكَائِنَاتُ الحَيَةُ . هَذَا الرَجُل العَجُوز يُمْكِن أَنْ يَكُوْن ألطف ، مِمَا يتيح لك المَوْتِ بشَكْل أكثَرَ سرعةً” شَيْخُ الغيوم التِسْعَه قَاْلَ بشَكْلٍ غَيْرَ مبالٍ .

مَعَ لَا شَيئِ للقيام به ، أخَرُجَ الحَجَر الأسوَد وَ عَزَزَ رُوُحَه.

ظَهَرَت الأفْكَار عبر عقل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَيْفَ عرف هَذَا الرَجُل العَجُوز أَنْ لَدَيْه أدَاة رُوُحِيِة مكَانَية يُمْكِنهَا أَنْ تستوعب الكَائِنَاتُ الحَيَةُ ؟ إسْتَخْدَمَهَا فَقَطْ أمام دُوَان تشِيِنغ تشِي ، و توفِيْ دُوَان تشِيِنغ تشِي بالفِعل .

شيو ، هَاجَم السَيْف تشِي الرَجُل العَجُوز مِثْل التنين .

هَل مِنْ المُمْكِن ذَلِكَ…؟

عِنْدَمَا أُستنفدت قُوَة روح (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، شَعَرَ بتحُسْنِ وَاضِح فِيْ حسُّهُ الإِدْرَاكيُ . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَهُ كَانَ يُعَانِي الأنْ مِنْ الإِرهَاقِ الشَدِيِد ، إلَا أنَهُ كَانَ مَلِيْئأً بالمثابرة ، وَ كَانَ أكثَرَ صلابة .

“كَيْفَ قاسياً ، و صَقْلت حَتَي الرجل الخَاْصَ بك فِيْ جُندِي جُثَة!” قَاْلَ عَلَيْ الفَوْر .

“يَبْدُو أَنْ نُدْرَة الأدَاة الرُوُحِيِة هَذِهِ أعَلَيْ مِنْ تَوَقُعَاتِ هَذَا الرَجُل العَجُوز . إِذَا كَانَ بإمكَانَي الحُصُول عَلَيْه للطَائِفَة ، سيَكُوْن بالتَأكِيد مفيداً بشَكْل كَبِيِر ، وَ لكنَّ بِالنِسبَة لكَيْفَية الحُصُول عَلَيْ هَذَا الكَنْز سَيَكُوُنُ أيْضَاً أمْراً صَعْباً!

“غاغاغا ، المسأَهَمُة للطَائِفَة حَتَي بَعْدَ المَوْتِ ، ألَيْسَ هَذَا ما يَجِب أَنْ يَكُوْن؟” إِبْتَسَم شَيْخُ الغيوم التِسْعَة لَا تلعب أَيّ حيل أمام هَذَا الرَجُل العَجُوز . لَقَد عاش هَذَا الرَجُل العَجُوز مـَـا يقُرْبَ مِنْ مَائَتَي عَام ، وَ لَا يُمْكِن لأَي حيلٍ صغَيْرَةٍ أَنْ تُفلت مِنْ عُيُون هَذَا الرَجُلِ العَجُوُز”

وَضْعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لأوَل مَرَّة (هـُــو نِيـُو) فِيْ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) ، حِرصَاً مِن أَيّ مخاوف أُخْرَي .

وَضْعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لأوَل مَرَّة (هـُــو نِيـُو) فِيْ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) ، حِرصَاً مِن أَيّ مخاوف أُخْرَي .

كَانَ هَذَا مِثْل تخزين عَنصر فِيْ حلقة مكَانَية ؛ مَعَ قُوَة [طَبَقَة إزدهاء الزهور] ، الاستيلاء عَلَيْ العَنصر مُخَزَنٍ كَانَ مِنْ مُمْكِناً تَمَاماً . كَانَ شَيْخُ الغيوم التِسْعَه يَتَمَتَعُ بطَبِيِعة الحالِ بتجربةٍ واسعة ، وَ هَذَا هـُــوَ السَبَب فِيْ أَنَّه كَانَ واثقاً للغَايَة .

“كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع!” عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ شَيْخُ الغيوم التِسْعَه شَاهَدَ ذَلِكَ فِيْ ذكريات دُوَان تشِيِنغ تشِي ، إلَا إنَهَا كَانَت لَا تزَاَلَ صادمة للغَايَة – مِثْل هَذَا الكَنْز كَانَ نَادِراً جِدَاً حَقَاً . إِذَا كَانَت هَذِهِ الأداه المكَانَية كَبِيِره بِمَا فيه الكِفَايَة ، ثُمَ كَانَ هَذَا الكَنْز حَتَي تجاوز الأدَوَاتُ الرُوُحية من الدَرَجَة العاشرةِ فِيْ قِيِمَتِها .

“فَتَي مُتَغَطْرِس ، كَيْفَ تجْرُؤ عَلَيْ المزاح مَعَ هَذَا الرَجُل العَجُوز!” غَضَب شيخُ الغيُوُم التِسْعَة ، لَمْ يَعُد لَدَيْه أَيّ صبر وَ رَفَعَ كفه ليضَرْبَ نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

“لَا تَكُن مُتَحَمِسَاً ، لَا علاقة لهَذَا بك” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَخِرَت .

و مَعَ ذَلِكَ ، شَعَرَ بخيبة أمل . بَعْدَ أَنْ قَامَ بِصَقْلِ كُلْ التربة القَرِيِبة إِلَي رماد ناعم ، كَانَ لَا يزَاَلُ غَيْرَ قَادِر عَلَيْ العُثُور عَلَيْ أَيّ شَيئِ مريب .

“الشَاْب ، لَا يُمْكِنك الهُرُوب . بمُجَرَدَ تحركك ، سيُوْقِفك هَذَا الشيخ عَلَيْ الفَوْر . مَعَ قُوَة زهرة هَذَا الرَجُل العَجُوز ، فَإِنَّ الأمرَ سهَلٌ مِثْل تدويرِ كفِ اليد . لِذَا ، لَا تكافح مِنْ دُونَ جدوي و سَلِم الأدَاة الرُوُحِيِة بِسُرْعَةٍ!” سَخِرَ شيخُ الغيُوُم التِسْعَة .

دَاخلِ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) ، إِهْتَزَ {الـبُرْج الـصـَـغَيْرَ} بإِزْدِرَاء وَ قَاْلَ : “مُجَرَدَ مُحَارِب مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] يريد العُثُور عَلَيّ ، مِثْل هَذِهِ الآمال الَحْمقاء المُبَالَغ فِيهَا!”

“سلم أمك!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَعَنَ ، أطْلَقَ العَنان لسَيْف (كارثة الشَيْطَان الدموي) عَلَيْ الفَوْر .

من المفترض أَنْ يَظل شَيْخُ الغيوم التِسْعَه تحت حِرَاسَة المكَانَ الأَصْلي و يُحَدِقَ بتَرَكيزٍ شَدِيِد .

شيو ، هَاجَم السَيْف تشِي الرَجُل العَجُوز مِثْل التنين .

هونغ ، شَيْخُ الغيُوُم التِسْعَة ضربَ بكـَــفِهِ عَلَيْ الفَوْر اللا شَيئِ .

“هاه ؟!” عُيُون شيخُ الغيُوُم التِسْعَة أضاءت عَلَيْ الفَوْر : “ما هـُــوَ مُسْتَوَي هَذِهِ الأدَاة رُوُحِيِة ؟ حَتَي أَنْ هَذَا الرَجُل العَجُوز يَشْعُر بالضَغْطِ؟”

وَضْعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لأوَل مَرَّة (هـُــو نِيـُو) فِيْ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) ، حِرصَاً مِن أَيّ مخاوف أُخْرَي .

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتِسِمَاً “هَذَا هـُــوَ سلاح رَأْس الكَلْب” .

ترجمة

“فَتَي مُتَغَطْرِس ، كَيْفَ تجْرُؤ عَلَيْ المزاح مَعَ هَذَا الرَجُل العَجُوز!” غَضَب شيخُ الغيُوُم التِسْعَة ، لَمْ يَعُد لَدَيْه أَيّ صبر وَ رَفَعَ كفه ليضَرْبَ نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

شيو ، هَاجَم السَيْف تشِي الرَجُل العَجُوز مِثْل التنين .

“ألَا تُرِيِدُ الأدَاة الرُوُحِيِة؟ تعال وَ خذهَا ! ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عالٍ ، و دَخَلَ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) .

و مَعَ ذَلِكَ ، صفَعه الوَاقِع بقُوَة فِيْ وَجْهه .

هونغ ، شَيْخُ الغيُوُم التِسْعَة ضربَ بكـَــفِهِ عَلَيْ الفَوْر اللا شَيئِ .

عِنْدَمَا أُستنفدت قُوَة روح (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، شَعَرَ بتحُسْنِ وَاضِح فِيْ حسُّهُ الإِدْرَاكيُ . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَهُ كَانَ يُعَانِي الأنْ مِنْ الإِرهَاقِ الشَدِيِد ، إلَا أنَهُ كَانَ مَلِيْئأً بالمثابرة ، وَ كَانَ أكثَرَ صلابة .

“كَيْفَ يُمْكِن ذَلِكَ؟” حدقَ شيخُ الغيُوُم التِسْعَة بعيونٍ وَاسِعَة. لدُخُولِ الأدَاة الرُوُحِيِة المكَانَية ، فَإِنَّه بالتَأكِيد لَمْ يَكُنْ حَاسِما . مَعَ قُوَة [طَبَقَة إزدهاء الزهور] ، ينبغي أَنْ يَكُوْن قَادِراً الاستيلاء عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ تِلْكَ اللحَظْة .

“كَيْفَ قاسياً ، و صَقْلت حَتَي الرجل الخَاْصَ بك فِيْ جُندِي جُثَة!” قَاْلَ عَلَيْ الفَوْر .

كَانَ هَذَا مِثْل تخزين عَنصر فِيْ حلقة مكَانَية ؛ مَعَ قُوَة [طَبَقَة إزدهاء الزهور] ، الاستيلاء عَلَيْ العَنصر مُخَزَنٍ كَانَ مِنْ مُمْكِناً تَمَاماً . كَانَ شَيْخُ الغيوم التِسْعَه يَتَمَتَعُ بطَبِيِعة الحالِ بتجربةٍ واسعة ، وَ هَذَا هـُــوَ السَبَب فِيْ أَنَّه كَانَ واثقاً للغَايَة .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

و مَعَ ذَلِكَ ، صفَعه الوَاقِع بقُوَة فِيْ وَجْهه .

بَعْدَ يوم أخَرُ ، وَصَلَ إِلَي الحلقة الثَانِية مِنْ الغَابَة .

“يَبْدُو أَنْ نُدْرَة الأدَاة الرُوُحِيِة هَذِهِ أعَلَيْ مِنْ تَوَقُعَاتِ هَذَا الرَجُل العَجُوز . إِذَا كَانَ بإمكَانَي الحُصُول عَلَيْه للطَائِفَة ، سيَكُوْن بالتَأكِيد مفيداً بشَكْل كَبِيِر ، وَ لكنَّ بِالنِسبَة لكَيْفَية الحُصُول عَلَيْ هَذَا الكَنْز سَيَكُوُنُ أيْضَاً أمْراً صَعْباً!

بَعْدَ يوم أخَرُ ، وَصَلَ إِلَي الحلقة الثَانِية مِنْ الغَابَة .

و مَعَ ذَلِكَ ، الأدَوَاتُ الرُوُحية لَا يُمْكِن أَنْ تَطير بَعِيِداً دُونَ اثر ، ، وَ إِذَا كَانَ هَذَا الرَجُل العَجُوز يَبُحَثُ فِي كُلْ المَنَاطِق المجاورة ، أؤمن بِأنَّ الكنزَ لَنْ ليَظَهَرَ!”

◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

رَفَتَ الرَجُل العَجُوز عَلَيْ الفَوْر ، و حَفَرَ بِعُمْقِ ثَلَاثَة أقْدَام ، ثُمَ قَامَ بِصَقْلِ كُلْ شَيئِ بالقُوَة. و النية القِتَالِية ، وَ إزالَةِ التربة بسُهُوُلة و تحويلَهَا إِلَي حبيبات دَقِيِقة غَيْرَ محسوسةٍ للعَيْن .

ظَهَرَت الأفْكَار عبر عقل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَيْفَ عرف هَذَا الرَجُل العَجُوز أَنْ لَدَيْه أدَاة رُوُحِيِة مكَانَية يُمْكِنهَا أَنْ تستوعب الكَائِنَاتُ الحَيَةُ ؟ إسْتَخْدَمَهَا فَقَطْ أمام دُوَان تشِيِنغ تشِي ، و توفِيْ دُوَان تشِيِنغ تشِي بالفِعل .

و مَعَ ذَلِكَ ، شَعَرَ بخيبة أمل . بَعْدَ أَنْ قَامَ بِصَقْلِ كُلْ التربة القَرِيِبة إِلَي رماد ناعم ، كَانَ لَا يزَاَلُ غَيْرَ قَادِر عَلَيْ العُثُور عَلَيْ أَيّ شَيئِ مريب .

من المفترض أَنْ يَظل شَيْخُ الغيوم التِسْعَه تحت حِرَاسَة المكَانَ الأَصْلي و يُحَدِقَ بتَرَكيزٍ شَدِيِد .

دَاخلِ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) ، إِهْتَزَ {الـبُرْج الـصـَـغَيْرَ} بإِزْدِرَاء وَ قَاْلَ : “مُجَرَدَ مُحَارِب مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] يريد العُثُور عَلَيّ ، مِثْل هَذِهِ الآمال الَحْمقاء المُبَالَغ فِيهَا!”

ظَهَرَت الأفْكَار المُضْطَّرِبَة مِنْ الفَوْضَي , كَمَا حرس (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عقله بثبات ، وَ إندفَعَ ضدها و حَسَنَ من قُوَة حسهِ الإِدْرَاكي .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فضولياً وَ سَأَلَ : “إلي أَيّ مَدَيْ يَجِب أَنْ تَكُوُن النُخْبَة قَوِية للعُثُور عَلَيْه؟”

بَعْدَ يوم أخَرُ ، وَصَلَ إِلَي الحلقة الثَانِية مِنْ الغَابَة .

“عَلَيْ الأقل فِيْ هَذَا العَالَم ، لَا أَحَدُ يَسْتَطِيِعُ أَنْ يفِعل ذَلِكَ” قَاْلَ {الـبُرْج الـصـَـغَيْرَ} بكل تَأكِيد .

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه ، متذَكَرَاً مـَـا قَاْلَه {الـبُرْج الـصـَـغَيْرَ} ذات مَرَّة ، لـَــوْ أَنْ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) أطلق العَنان لسلطته بالكَامِلِ ، فَقَد يدمر الأرْضَ الشاسعة بأكْمَلَهَا هُنَاْ . كَيْفَ يُمْكِن أَنْ القمامَة مِثْل [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاْغ] أن يكونَ لهم الأمل في العُثُور عَلَيْ مِثْل هَذَا الكَنْز الكَبِيِر؟

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه ، متذَكَرَاً مـَـا قَاْلَه {الـبُرْج الـصـَـغَيْرَ} ذات مَرَّة ، لـَــوْ أَنْ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) أطلق العَنان لسلطته بالكَامِلِ ، فَقَد يدمر الأرْضَ الشاسعة بأكْمَلَهَا هُنَاْ . كَيْفَ يُمْكِن أَنْ القمامَة مِثْل [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاْغ] أن يكونَ لهم الأمل في العُثُور عَلَيْ مِثْل هَذَا الكَنْز الكَبِيِر؟

ترجمة

مَعَ لَا شَيئِ للقيام به ، أخَرُجَ الحَجَر الأسوَد وَ عَزَزَ رُوُحَه.

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فضولياً وَ سَأَلَ : “إلي أَيّ مَدَيْ يَجِب أَنْ تَكُوُن النُخْبَة قَوِية للعُثُور عَلَيْه؟”

ظَهَرَت الأفْكَار المُضْطَّرِبَة مِنْ الفَوْضَي , كَمَا حرس (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عقله بثبات ، وَ إندفَعَ ضدها و حَسَنَ من قُوَة حسهِ الإِدْرَاكي .

كَانَ هَذَا مِثْل تخزين عَنصر فِيْ حلقة مكَانَية ؛ مَعَ قُوَة [طَبَقَة إزدهاء الزهور] ، الاستيلاء عَلَيْ العَنصر مُخَزَنٍ كَانَ مِنْ مُمْكِناً تَمَاماً . كَانَ شَيْخُ الغيوم التِسْعَه يَتَمَتَعُ بطَبِيِعة الحالِ بتجربةٍ واسعة ، وَ هَذَا هـُــوَ السَبَب فِيْ أَنَّه كَانَ واثقاً للغَايَة .

عِنْدَمَا أُستنفدت قُوَة روح (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، شَعَرَ بتحُسْنِ وَاضِح فِيْ حسُّهُ الإِدْرَاكيُ . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَهُ كَانَ يُعَانِي الأنْ مِنْ الإِرهَاقِ الشَدِيِد ، إلَا أنَهُ كَانَ مَلِيْئأً بالمثابرة ، وَ كَانَ أكثَرَ صلابة .

وَضْعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لأوَل مَرَّة (هـُــو نِيـُو) فِيْ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) ، حِرصَاً مِن أَيّ مخاوف أُخْرَي .

بَعْدَ أَنْ استشعر مَرَّة أُخْرَي بالخَارِجَ ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ أثر لشَيْخُ الغيوم التِسْعَه . رُبَمَا كَانَ يختبئ فِيْ مكَانَ مـَـا ، منتظراً ظهوره بمفرده .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فضولياً وَ سَأَلَ : “إلي أَيّ مَدَيْ يَجِب أَنْ تَكُوُن النُخْبَة قَوِية للعُثُور عَلَيْه؟”

إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) و تنَاوُلَ وجبةَ فخمةَ مَعَ (هـُــو نِيـُو) قَبِلَ مُغَادَرة (الـبُرْج الأَسـْـوَد) . بالنَظَر إِلَي المكَانَ ، كَانَ بالفِعل خَمْسَةَ أَلَاف مِتْر مِنْ مكَانَ وُجُودهم .

“كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع!” عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ شَيْخُ الغيوم التِسْعَه شَاهَدَ ذَلِكَ فِيْ ذكريات دُوَان تشِيِنغ تشِي ، إلَا إنَهَا كَانَت لَا تزَاَلَ صادمة للغَايَة – مِثْل هَذَا الكَنْز كَانَ نَادِراً جِدَاً حَقَاً . إِذَا كَانَت هَذِهِ الأداه المكَانَية كَبِيِره بِمَا فيه الكِفَايَة ، ثُمَ كَانَ هَذَا الكَنْز حَتَي تجاوز الأدَوَاتُ الرُوُحية من الدَرَجَة العاشرةِ فِيْ قِيِمَتِها .

قَاْلَ {الـبُرْج الـصـَـغَيْرَ} : “يتحول (الـبُرْج الأَسـْـوَد) إِلَي غُبَار وَ يَتَحَرَك مَعَ الريح ، لِذَا فهو بَعِيِداً عَن المكَانَ الأَصْلي” .

“هَكَذَا كَانَ الأَمْر كذَلِكَ” أدرك (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَجْأة . لَا عَجَبَ أنَّهُ يُمْكِن لـ دُوَان تشِيِنغ تشِين اللحاق دَائِمَاً بهِ ، وَ الأنْ أُستهدفَ مِنْ قَبِلَ وَحْش قديم .

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه . فِيْ الأَصْل ، لَمْ يَكُنْ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) يطفو بشَكْل عَشوَائِي ، لكنَّ شيخُ الغيُوُم التِسْعَة حفرَ حُفرَةً عمقها ثَلَاثَة أقْدَام – بَيْنَما كَانَ الغُبَار يتناثرُ صعوداً ، كَانَ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) يرقص بشَكْل طَبِيِعي مَعَ الرياح ، متحركاً بَعِيِداً عَن المكَانَ الأَصْلي .

“يَبْدُو أَنْ نُدْرَة الأدَاة الرُوُحِيِة هَذِهِ أعَلَيْ مِنْ تَوَقُعَاتِ هَذَا الرَجُل العَجُوز . إِذَا كَانَ بإمكَانَي الحُصُول عَلَيْه للطَائِفَة ، سيَكُوْن بالتَأكِيد مفيداً بشَكْل كَبِيِر ، وَ لكنَّ بِالنِسبَة لكَيْفَية الحُصُول عَلَيْ هَذَا الكَنْز سَيَكُوُنُ أيْضَاً أمْراً صَعْباً!

من المفترض أَنْ يَظل شَيْخُ الغيوم التِسْعَه تحت حِرَاسَة المكَانَ الأَصْلي و يُحَدِقَ بتَرَكيزٍ شَدِيِد .

مَعَ لَا شَيئِ للقيام به ، أخَرُجَ الحَجَر الأسوَد وَ عَزَزَ رُوُحَه.

“ها ، حَظْا سَعِيِداً لـَــك” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دَاخلِيَاً وَ سَارَ بشَكْل مُفَاجِئَ .

شيو ، هَاجَم السَيْف تشِي الرَجُل العَجُوز مِثْل التنين .

بَعْدَ يوم أخَرُ ، وَصَلَ إِلَي الحلقة الثَانِية مِنْ الغَابَة .

عِنْدَمَا يَمكث الفَنَانون القِتَالِيون هُنَاْكَ لفَتْرَة طَوِيِلة ، فَإِنَّ مزاجهم سَوْفَ يتغَيْرَ بشَكْلٍ كَبِيِر ، وَ يحَوْلَهم إِلَي وُحُوش لَا تَعْرِفُ إلَا الذَبْح .

كَانَ هَذَا هـُــوَ المكَانَ الأَخِيِر الذِيْ كَانَت فيه المَعَاقل . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ كَانَت المَنْطِقة الأسَاسية للغَابَة ، حَيْثُ التشِي الشَيْطَاني المُرْعِبةٌ أثرت عَلَيْ الكَائِنَاتُ الحَيَةُ دَاخلِ الغَابَة وَ التعطش إِلَي الدِماَء .

كَانَ هَذَا هـُــوَ المكَانَ الأَخِيِر الذِيْ كَانَت فيه المَعَاقل . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ كَانَت المَنْطِقة الأسَاسية للغَابَة ، حَيْثُ التشِي الشَيْطَاني المُرْعِبةٌ أثرت عَلَيْ الكَائِنَاتُ الحَيَةُ دَاخلِ الغَابَة وَ التعطش إِلَي الدِماَء .

عِنْدَمَا يَمكث الفَنَانون القِتَالِيون هُنَاْكَ لفَتْرَة طَوِيِلة ، فَإِنَّ مزاجهم سَوْفَ يتغَيْرَ بشَكْلٍ كَبِيِر ، وَ يحَوْلَهم إِلَي وُحُوش لَا تَعْرِفُ إلَا الذَبْح .

“ها ، حَظْا سَعِيِداً لـَــك” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دَاخلِيَاً وَ سَارَ بشَكْل مُفَاجِئَ .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

دَاخلِ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) ، إِهْتَزَ {الـبُرْج الـصـَـغَيْرَ} بإِزْدِرَاء وَ قَاْلَ : “مُجَرَدَ مُحَارِب مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] يريد العُثُور عَلَيّ ، مِثْل هَذِهِ الآمال الَحْمقاء المُبَالَغ فِيهَا!”

ترجمة

كَانَ هَذَا مِثْل تخزين عَنصر فِيْ حلقة مكَانَية ؛ مَعَ قُوَة [طَبَقَة إزدهاء الزهور] ، الاستيلاء عَلَيْ العَنصر مُخَزَنٍ كَانَ مِنْ مُمْكِناً تَمَاماً . كَانَ شَيْخُ الغيوم التِسْعَه يَتَمَتَعُ بطَبِيِعة الحالِ بتجربةٍ واسعة ، وَ هَذَا هـُــوَ السَبَب فِيْ أَنَّه كَانَ واثقاً للغَايَة .

ℍ???????

قَاْلَ {الـبُرْج الـصـَـغَيْرَ} : “يتحول (الـبُرْج الأَسـْـوَد) إِلَي غُبَار وَ يَتَحَرَك مَعَ الريح ، لِذَا فهو بَعِيِداً عَن المكَانَ الأَصْلي” .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط