نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 475

㊎إنَّهُ أخِي㊎

㊎إنَّهُ أخِي㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

◉ℍ???????◉

إنَّهُ أخِي

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ ذَلِكَ مُدْهِشاً ، وَ لكنَّ خِصْمُهُ يُمْكِن أيْضَاً أَنْ يَكُوْن عَظِيِما . لَمْ تَكُنْ النُخْبَة من [طَبَقَة الركيزَةِ الرُوُحيِة] فِيْ المرحًلًةِ التَاسِعَةِ بالضرورة تمتِلْكَ فَقَطْ بَرَاعَةَ مَعَركةٍ مِن تِسْعِ نُجُوم . يُمْكِن أَنْ يَكُوْن عَشَرَة نُجُوم ، ورُبَمَا خَمْسَةَ عَشَرَ نَجْمَاً ، أو حَتَي عِشْرِيِن نَجْمَاً ، مَنْ يَعْلَمُ؟

ضَوْء السَيْف إنْطَلَقَ . كَانَ لـُــوُه دَا مُغَطَّيَ بالجُرُوُح ، لكنَّه أنْقَذَ نَفَسْه .

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ ذَلِكَ مُدْهِشاً ، وَ لكنَّ خِصْمُهُ يُمْكِن أيْضَاً أَنْ يَكُوْن عَظِيِما . لَمْ تَكُنْ النُخْبَة من [طَبَقَة الركيزَةِ الرُوُحيِة] فِيْ المرحًلًةِ التَاسِعَةِ بالضرورة تمتِلْكَ فَقَطْ بَرَاعَةَ مَعَركةٍ مِن تِسْعِ نُجُوم . يُمْكِن أَنْ يَكُوْن عَشَرَة نُجُوم ، ورُبَمَا خَمْسَةَ عَشَرَ نَجْمَاً ، أو حَتَي عِشْرِيِن نَجْمَاً ، مَنْ يَعْلَمُ؟

بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كانت أضواء السَيْف هَذِهِ صنعت بواسِطَة غُصَيِنٍ صَغِيِر؛ لَيْسَ فَقَطْ أنها لَمْ تصل إِلَي 800 وَمَة ، فَقَد ضَعُفَت كَثِيِراً. بالإضَافَة إِلَي ذَلِكَ ، كَانَ لـُــوُه دَا نُخْبَةً مِن [طَبَقَة الرَكِيِزَةِ الرُوُحيِة] بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، يمتِلْكَ بَرَاعَة مَعَركة عاليه . لذَلِكَ ، نجا من هذهِ المحنةِ فِيْ النِهَاية .

تَمَ تنشيط (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) بالفِعل ، وَ تشْكِيِل حَاجِزَ مِنَ الصواعِقِ . ظَهَرَ سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) أيْضَاً فِيِ يَدِهِ ، وَ بَيْنَما كَانَ يضيِئُ بِخطينِ شبيهينِ بالأَورِدَة ، كَانَ يقطع بسَيْفه مَعَ سَبْعَة وَمَضَات مِنْ السَيْف تشِي .

“أنـَــا فِيْ الوَاقِع لَمْ أَقَتْله؟” كَانَت الدَهْشَة علي وجهِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، ثُمَ هَزَّ رَأسَهُ ، وَ خففَ قبضته كَمَا تَحَوَلَ الغصين إِلَي مسحوقٍ ناعم .

“هيهي ، فَقَطْ مَرَرتُ مِنْ هُنَا وَ شاهدتُ بَعضَ المَرَح” رَجُل فِيْ منتصف العُمْرِ نحو الثَلَاثَينات قَفَزَ مِنْ أعَلَيْ الشجرة ، مَعَ جَسَدِهِ النحيف ، وَ لكنَّ لَا يزَاَلُ ينبعث مِنهُ سُلُوكٌ متعالي .

كَانَ ذَلِكَ غصيناً عَادِياً وَ لَا يُمْكِن أَنْ يَتَحَمَلَ نِيَةِ السَيْف . وَ بِمُجَرَدِ تشتت طَاقَةُ الأَصْل ، سَتَنْهَار بشَكْلٍ طَبِيِعي .

“أنـَــا فِيْ الوَاقِع لَمْ أَقَتْله؟” كَانَت الدَهْشَة علي وجهِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، ثُمَ هَزَّ رَأسَهُ ، وَ خففَ قبضته كَمَا تَحَوَلَ الغصين إِلَي مسحوقٍ ناعم .

بدا لـُــوُه دَا يكتظ بالصَدْمَة فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، هَل كَانَ هَذَا الشَاْب وَحْشاً؟ كَانَ فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة السَابِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي] ، لكنَّ براعته فِيْ المَعَركة كَانَت أَقَوِي مِنْ شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ ، الَّتِي دمرته تقَرِيِباً بغصين يَسْتَخْدِمُهُ كَسَيْف .

كَانَ هَذَا صَادِماً للغَايَة ، لأَنـَّـه كَانَ الأنْ فِيْ المَرَحلَة السَابِعَةِ فَقَط مِنْ [طَبَقَةِ المُحِيِطِ الرُوُحي]!

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَمْسَحُ ذَقْنَه وَ قَاْلَ : “مَاذَا أفِعل ، قُلتُ أنِّي سأسْتِخْدِمُ غصناً فقط ، لكنَّني لَمْ أستطع قَتْلَك… الأنْ هَذَا أمْرٌ مُحْرِج” .

بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كانت أضواء السَيْف هَذِهِ صنعت بواسِطَة غُصَيِنٍ صَغِيِر؛ لَيْسَ فَقَطْ أنها لَمْ تصل إِلَي 800 وَمَة ، فَقَد ضَعُفَت كَثِيِراً. بالإضَافَة إِلَي ذَلِكَ ، كَانَ لـُــوُه دَا نُخْبَةً مِن [طَبَقَة الرَكِيِزَةِ الرُوُحيِة] بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، يمتِلْكَ بَرَاعَة مَعَركة عاليه . لذَلِكَ ، نجا من هذهِ المحنةِ فِيْ النِهَاية .

صكت أَسْنَان لـُــوُه دَا ، لكنَّ تَعْبِيِره كَانَ حازماً كَمَا قَاْلَ ، “أَقَتْلني إِذَا أردت ، وَ لَكِن لَا تُهِيِنَنِي!”

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بذُهُوُل وَ قَاْلَ : “من المؤكد أَنَكَ شَخْصِيَة مِنْ لُفَافَةُ المَعَجِزَاتِ ، عَلَيْ الأقل لَدَيْك بَعْض الشُجَاعة . حَسَنَاً ، إِذَا كُنْت تُرِيِدُ أَنْ تمَوْتِ بشَكْلٍ سيء ، فسيتعَيْن عَلَيْ تحقيق رغبتك ” .

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بذُهُوُل وَ قَاْلَ : “من المؤكد أَنَكَ شَخْصِيَة مِنْ لُفَافَةُ المَعَجِزَاتِ ، عَلَيْ الأقل لَدَيْك بَعْض الشُجَاعة . حَسَنَاً ، إِذَا كُنْت تُرِيِدُ أَنْ تمَوْتِ بشَكْلٍ سيء ، فسيتعَيْن عَلَيْ تحقيق رغبتك ” .

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ ذَلِكَ مُدْهِشاً ، وَ لكنَّ خِصْمُهُ يُمْكِن أيْضَاً أَنْ يَكُوْن عَظِيِما . لَمْ تَكُنْ النُخْبَة من [طَبَقَة الركيزَةِ الرُوُحيِة] فِيْ المرحًلًةِ التَاسِعَةِ بالضرورة تمتِلْكَ فَقَطْ بَرَاعَةَ مَعَركةٍ مِن تِسْعِ نُجُوم . يُمْكِن أَنْ يَكُوْن عَشَرَة نُجُوم ، ورُبَمَا خَمْسَةَ عَشَرَ نَجْمَاً ، أو حَتَي عِشْرِيِن نَجْمَاً ، مَنْ يَعْلَمُ؟

وَجْه لـُــوُه دَا وخز علي الفور . هل يمكن أنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ يُفَكِرَ فِيْ السَمَاح لَهُ بالذَهَاَب ، وَ لكنَّ هَل كَانَ فقد الإتِمَامِ عَن جَعَلَه يفَقَدُ حَيَاتِهُ ؟ وَ كَانَ سِعْر هَذَا العفوِ كَبِيِره جِدَاً .

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بذُهُوُل وَ قَاْلَ : “من المؤكد أَنَكَ شَخْصِيَة مِنْ لُفَافَةُ المَعَجِزَاتِ ، عَلَيْ الأقل لَدَيْك بَعْض الشُجَاعة . حَسَنَاً ، إِذَا كُنْت تُرِيِدُ أَنْ تمَوْتِ بشَكْلٍ سيء ، فسيتعَيْن عَلَيْ تحقيق رغبتك ” .

تحول (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَجْأةً صَارِمَاً . رفع رَأْسه وَ ـنَظَر إِلَي السـَـمـَـاء ، وَ قَاْلَ : “مُنْذُ أَن أتيتَ ، فَلَيْسَ هُنَاْكَ حَاجَة للحِفَاظ عَلَيْ البَقَاء مُتَخَفِيَاً” .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَمْسَحُ ذَقْنَه وَ قَاْلَ : “مَاذَا أفِعل ، قُلتُ أنِّي سأسْتِخْدِمُ غصناً فقط ، لكنَّني لَمْ أستطع قَتْلَك… الأنْ هَذَا أمْرٌ مُحْرِج” .

“هيهي ، فَقَطْ مَرَرتُ مِنْ هُنَا وَ شاهدتُ بَعضَ المَرَح” رَجُل فِيْ منتصف العُمْرِ نحو الثَلَاثَينات قَفَزَ مِنْ أعَلَيْ الشجرة ، مَعَ جَسَدِهِ النحيف ، وَ لكنَّ لَا يزَاَلُ ينبعث مِنهُ سُلُوكٌ متعالي .

“كَمَا تُرِيِدُ!” تحدثَ دينغ يُوَانْ شِيِنْ . وَمَضَ جَسَدُهُ وَ قَطَعَ بالفِعل أمَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . سَحْق بـِـكَفُهُ نَحْو جبَيْنَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وقبل ضَرْبِ الكـَــفْ ، فإنَّ طَاقَةُ الأَصْل ضَرْبَت بالفِعل بقوةٍ سَاحِقه ، مَلِيْئة بقُوَة مُدَمِرَة مُرْعِبةٌ .

المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة]!

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ ذَلِكَ مُدْهِشاً ، وَ لكنَّ خِصْمُهُ يُمْكِن أيْضَاً أَنْ يَكُوْن عَظِيِما . لَمْ تَكُنْ النُخْبَة من [طَبَقَة الركيزَةِ الرُوُحيِة] فِيْ المرحًلًةِ التَاسِعَةِ بالضرورة تمتِلْكَ فَقَطْ بَرَاعَةَ مَعَركةٍ مِن تِسْعِ نُجُوم . يُمْكِن أَنْ يَكُوْن عَشَرَة نُجُوم ، ورُبَمَا خَمْسَةَ عَشَرَ نَجْمَاً ، أو حَتَي عِشْرِيِن نَجْمَاً ، مَنْ يَعْلَمُ؟

قيمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ ذهنه . إِذَا كَانَ غَيْرَ مسلّحٍ ، فَإِنَّ بَرَاعَة قِتَاله سَتَكُوُن حَوْلَ نَجْمَتين لـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةِ الرُوُحِيَة] . يُمْكِن لتِقَنِيَة سَيِف الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوُض أَنْ تحُسْنَ براعته القِتَالِية إِلَي ثَلَاثَة نُجُوم ، وَ بِالأدَوَاتُ الرُوُحية ، يُمْكِن أَنْ يَصِلُ إِلَي سَبْعِ نُجُوم ، وَ بَعْدَ ذَلِكَ مَعَ إضَافَةِ المَصْفُوُفَة ، يُمْكِن أَنْ يصلَ إلَي تِسْعَة نُجُوم لـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةِ الرُوُحِيَة].

الأنَ , كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر عَلَيْ يقين مِنْ أَنْ بَرَاعَة مَعَركة الخصم لَمْ تَكُنْ بالتَأكِيد تِسْعَة نُجُوم فَقَطْ . مِنْ دُونَ الَقَدرة عَلَيْ القِتَال إِلَي مـَـا بَعْدَ الطَبَقَة التالية هَل يُمْكِن للمرء أَنْ يصعد إِلَي لُفَافَةُ المَعَجِزَاتِ بأي حـَـال مِنْ الأحوالـ ؟، كَانَ عَلَيْ المرء أَنْ يَكُوْن عَلَيْ الأقل ذُو بَرَاعَة مَعَركة تتجاوز خَمْسَةَ نُجُوم .

كَانَ هَذَا صَادِماً للغَايَة ، لأَنـَّـه كَانَ الأنْ فِيْ المَرَحلَة السَابِعَةِ فَقَط مِنْ [طَبَقَةِ المُحِيِطِ الرُوُحي]!

بِالطَبْع ، مَعَ الأَخْذ بعَيْن الاعتبار زِيَادَة قُوَة (الـبُرْج الأسْوَد)… ناهيك عَن أنَّهُ لَمْ تَكُنْ هَذِهِ بَرَاعَة مَعَركة عَادِية وَ لَا يُمْكِن إِسْتِخْدَامها إلَا مَرَّة وَاحِدَة فِيْ كُلْ مُسْتَوَي .

بَرَاعَة المَعَركة الَّتِي عبرت طَبَقَة كَامِلِة… كَانَ هَذَا حَقَاً يَتَحَدَي الطَبِيِعة .

“كَمَا تُرِيِدُ!” تحدثَ دينغ يُوَانْ شِيِنْ . وَمَضَ جَسَدُهُ وَ قَطَعَ بالفِعل أمَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . سَحْق بـِـكَفُهُ نَحْو جبَيْنَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وقبل ضَرْبِ الكـَــفْ ، فإنَّ طَاقَةُ الأَصْل ضَرْبَت بالفِعل بقوةٍ سَاحِقه ، مَلِيْئة بقُوَة مُدَمِرَة مُرْعِبةٌ .

بِالطَبْع ، مَعَ الأَخْذ بعَيْن الاعتبار زِيَادَة قُوَة (الـبُرْج الأسْوَد)… ناهيك عَن أنَّهُ لَمْ تَكُنْ هَذِهِ بَرَاعَة مَعَركة عَادِية وَ لَا يُمْكِن إِسْتِخْدَامها إلَا مَرَّة وَاحِدَة فِيْ كُلْ مُسْتَوَي .

صُدِمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ الدَاخلِ . إِذَا لَمْ يَكُنْ لحَقِيقَةَ أَنَّه كَانَ لَا يزَاَلُ فِيْ الجسم الصَخْرِي وَ لَمْ يَتَقَدَم بَعْدُ فِيْ الجَسَدْ الحَدِيِدي المُصَفَّح ، فَإِنَّ الصَدْمَة النَاتِجَة عَن هَذِهِ القُوَة لَنْ تَكُوُن قَادِرَة عَلَيْ إخْتِرَاقِ جِلْدِهِ .

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ ذَلِكَ مُدْهِشاً ، وَ لكنَّ خِصْمُهُ يُمْكِن أيْضَاً أَنْ يَكُوْن عَظِيِما . لَمْ تَكُنْ النُخْبَة من [طَبَقَة الركيزَةِ الرُوُحيِة] فِيْ المرحًلًةِ التَاسِعَةِ بالضرورة تمتِلْكَ فَقَطْ بَرَاعَةَ مَعَركةٍ مِن تِسْعِ نُجُوم . يُمْكِن أَنْ يَكُوْن عَشَرَة نُجُوم ، ورُبَمَا خَمْسَةَ عَشَرَ نَجْمَاً ، أو حَتَي عِشْرِيِن نَجْمَاً ، مَنْ يَعْلَمُ؟

◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

“بَمَاذَا يدعي سيادتك؟” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتِسِمَاً .

بِالطَبْع ، مَعَ الأَخْذ بعَيْن الاعتبار زِيَادَة قُوَة (الـبُرْج الأسْوَد)… ناهيك عَن أنَّهُ لَمْ تَكُنْ هَذِهِ بَرَاعَة مَعَركة عَادِية وَ لَا يُمْكِن إِسْتِخْدَامها إلَا مَرَّة وَاحِدَة فِيْ كُلْ مُسْتَوَي .

قَاْلَ الرَجُل فِيْ منتصف العُمْرِ مُبْتِسِمَاً : “لقبي دينغ ، وَ إِسْمي يُوَانْ شين” . عِنْدَمَا اجتاح نَظَره (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، ذُعِرَ .

و مَعَ ذَلِكَ ، كَشْفَ دينغ يُوَانْ شِيِنْ عَن تَعْبِيِرٍ مذهَل . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه لَمْ يعطِي كُلْ شَيئِ فِيْ هَذَا الهُجُوُمٌ ، مَعَ قُوَتَه ، كَانَ الهُجُوُمٌ عَشَرَ مَرَات عَلَيْ الأقل مِنْ بَرَاعَةُ مَعَركة منافسهِ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، ضربَ جِلْد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ خدشَهُ فَقَطْ… كَانَ هَذَا سخيفاً للغَايَة .

دينغ يُوَانْ شين ؟ شقيق دينغ جاو يـانغ الأَكْبَرَ ، وَ هـُــوَ فِيْ لُفَافَةُ المَعَجِزَاتِ السابِقَةِ ، وَ لَيْسَ فِيْ مَرْتَبَة مُنْخَفِضة عَلَيْ الإطْلَاٌق .

ترجمة

الأنَ , كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر عَلَيْ يقين مِنْ أَنْ بَرَاعَة مَعَركة الخصم لَمْ تَكُنْ بالتَأكِيد تِسْعَة نُجُوم فَقَطْ . مِنْ دُونَ الَقَدرة عَلَيْ القِتَال إِلَي مـَـا بَعْدَ الطَبَقَة التالية هَل يُمْكِن للمرء أَنْ يصعد إِلَي لُفَافَةُ المَعَجِزَاتِ بأي حـَـال مِنْ الأحوالـ ؟، كَانَ عَلَيْ المرء أَنْ يَكُوْن عَلَيْ الأقل ذُو بَرَاعَة مَعَركة تتجاوز خَمْسَةَ نُجُوم .

“أنـَــا فِيْ الوَاقِع لَمْ أَقَتْله؟” كَانَت الدَهْشَة علي وجهِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، ثُمَ هَزَّ رَأسَهُ ، وَ خففَ قبضته كَمَا تَحَوَلَ الغصين إِلَي مسحوقٍ ناعم .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَاْلَ : “رُبَمَا سمَعَت عَن شَخْصٍ يُسَمَّي دينغ جاو يـانغ ، أتَعْرِفُه؟”

“هَذَا هـُــوَ أَخِيِ” ، وَ قَاْلَ دينغ يُوَانْ شِيِنْ .

“هَذَا هـُــوَ أَخِيِ” ، وَ قَاْلَ دينغ يُوَانْ شِيِنْ .

“أنْتَ بالتَأكِيد غَيْرَ عَادِي ، وَ فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة السَابِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي] وَ لكنَّ لَدَيْكَ بَرَاعَةُ مَعَركة الَّتِي إخْتَرَقَت الحد لـ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي] ، وَ الـوُصُول إِلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، نَجْمَان ، وَ حَتَي ثَلَاثَة نُجُوم . وَ لكنَّ هَذَا كُلْ مـَـا هـُــوَ عَلَيْه . أنا فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، وَ بَرَاعَة مَعْرَكَتِي يُمْكِن أَنْ تصل إِلَي خَمْسَةَ عَشَرَ نَجْمَةً ، كَيْفَ يُمْكِنك أَنْ تقاوم؟” قَاْلَ دينغ يُوَانْ شِيِنْ بشَكْلٍ غَيْرَ مبال ، وَ فِيْ غَايَة الهدوء .

“ثُمَ أنا آسف حَقَاً ، لَقَد ذبحته” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قالَ مُتَجَاهِلَاً بِرَفعِ كتفيه .

كَانَت المشَكْلة ، كَيْفَ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَوِياً جِدَاً؟

“أنـَــا أعلم ، لذَلِكَ جئت لقَتْلكَ!” قَاْلَ دينغ يُوَانْ شِيِنْ بهدوء ، وَ لكنَّ لهجته بعثت بِرُوُدْة شَدِيِدة .

وَجْه لـُــوُه دَا وخز علي الفور . هل يمكن أنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ يُفَكِرَ فِيْ السَمَاح لَهُ بالذَهَاَب ، وَ لكنَّ هَل كَانَ فقد الإتِمَامِ عَن جَعَلَه يفَقَدُ حَيَاتِهُ ؟ وَ كَانَ سِعْر هَذَا العفوِ كَبِيِره جِدَاً .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَسَحَ ذَقْنَه وَ قَاْلَ : “أنْتَ مُتَأكِد مِنْ أنَكَ يُمْكِن أَنْ تقَتْلني؟”

قيمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ ذهنه . إِذَا كَانَ غَيْرَ مسلّحٍ ، فَإِنَّ بَرَاعَة قِتَاله سَتَكُوُن حَوْلَ نَجْمَتين لـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةِ الرُوُحِيَة] . يُمْكِن لتِقَنِيَة سَيِف الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوُض أَنْ تحُسْنَ براعته القِتَالِية إِلَي ثَلَاثَة نُجُوم ، وَ بِالأدَوَاتُ الرُوُحية ، يُمْكِن أَنْ يَصِلُ إِلَي سَبْعِ نُجُوم ، وَ بَعْدَ ذَلِكَ مَعَ إضَافَةِ المَصْفُوُفَة ، يُمْكِن أَنْ يصلَ إلَي تِسْعَة نُجُوم لـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةِ الرُوُحِيَة].

“أنْتَ بالتَأكِيد غَيْرَ عَادِي ، وَ فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة السَابِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي] وَ لكنَّ لَدَيْكَ بَرَاعَةُ مَعَركة الَّتِي إخْتَرَقَت الحد لـ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي] ، وَ الـوُصُول إِلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، نَجْمَان ، وَ حَتَي ثَلَاثَة نُجُوم . وَ لكنَّ هَذَا كُلْ مـَـا هـُــوَ عَلَيْه . أنا فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، وَ بَرَاعَة مَعْرَكَتِي يُمْكِن أَنْ تصل إِلَي خَمْسَةَ عَشَرَ نَجْمَةً ، كَيْفَ يُمْكِنك أَنْ تقاوم؟” قَاْلَ دينغ يُوَانْ شِيِنْ بشَكْلٍ غَيْرَ مبال ، وَ فِيْ غَايَة الهدوء .

“هيهي ، فَقَطْ مَرَرتُ مِنْ هُنَا وَ شاهدتُ بَعضَ المَرَح” رَجُل فِيْ منتصف العُمْرِ نحو الثَلَاثَينات قَفَزَ مِنْ أعَلَيْ الشجرة ، مَعَ جَسَدِهِ النحيف ، وَ لكنَّ لَا يزَاَلُ ينبعث مِنهُ سُلُوكٌ متعالي .

“فماذا تنتظر؟ إِسْمح لي أَنْ اختبر خَمْسَةَ عَشَرَ من النُجُوم في بَرَاعةِ المَعرَكَةِ لـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة]!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عال .

صُدِمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ الدَاخلِ . إِذَا لَمْ يَكُنْ لحَقِيقَةَ أَنَّه كَانَ لَا يزَاَلُ فِيْ الجسم الصَخْرِي وَ لَمْ يَتَقَدَم بَعْدُ فِيْ الجَسَدْ الحَدِيِدي المُصَفَّح ، فَإِنَّ الصَدْمَة النَاتِجَة عَن هَذِهِ القُوَة لَنْ تَكُوُن قَادِرَة عَلَيْ إخْتِرَاقِ جِلْدِهِ .

“كَمَا تُرِيِدُ!” تحدثَ دينغ يُوَانْ شِيِنْ . وَمَضَ جَسَدُهُ وَ قَطَعَ بالفِعل أمَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . سَحْق بـِـكَفُهُ نَحْو جبَيْنَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وقبل ضَرْبِ الكـَــفْ ، فإنَّ طَاقَةُ الأَصْل ضَرْبَت بالفِعل بقوةٍ سَاحِقه ، مَلِيْئة بقُوَة مُدَمِرَة مُرْعِبةٌ .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

تَمَ تنشيط (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) بالفِعل ، وَ تشْكِيِل حَاجِزَ مِنَ الصواعِقِ . ظَهَرَ سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) أيْضَاً فِيِ يَدِهِ ، وَ بَيْنَما كَانَ يضيِئُ بِخطينِ شبيهينِ بالأَورِدَة ، كَانَ يقطع بسَيْفه مَعَ سَبْعَة وَمَضَات مِنْ السَيْف تشِي .

“ثُمَ أنا آسف حَقَاً ، لَقَد ذبحته” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قالَ مُتَجَاهِلَاً بِرَفعِ كتفيه .

سووووش!

“هَذَا هـُــوَ أَخِيِ” ، وَ قَاْلَ دينغ يُوَانْ شِيِنْ .

تَحْتَ هَذَا الهُجُوُمٌ ، كَانَ لَا يزَاَلُ يرسل للخلفِ . كُشِفَت ذراعه وَ رقبته وَ مَنَاطِق أُخْرَي عَن جِلْد متصدع وَ أثارٍ للدماء . لَقَد كَانَت قوةً ذات خَمْسَةَ عَشَرَ نَجْمَةَ مَعَركةٍ مُرْعِبةٍ للغَايَةِ ، وَ لَمْ يقم بتنشيط مَصْفُوُفَة الثُعْبَان الروحي سَمَاوِي الصَغِيِر ، لِذَا لَم يكن منافساً له بعد أو علي أقل تقديرٍ يمكنُ القولُ أنهُ بالكاد يمكنه مجاراته..

المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة]!

و مَعَ ذَلِكَ ، كَشْفَ دينغ يُوَانْ شِيِنْ عَن تَعْبِيِرٍ مذهَل . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه لَمْ يعطِي كُلْ شَيئِ فِيْ هَذَا الهُجُوُمٌ ، مَعَ قُوَتَه ، كَانَ الهُجُوُمٌ عَشَرَ مَرَات عَلَيْ الأقل مِنْ بَرَاعَةُ مَعَركة منافسهِ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، ضربَ جِلْد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ خدشَهُ فَقَطْ… كَانَ هَذَا سخيفاً للغَايَة .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَسَحَ ذَقْنَه وَ قَاْلَ : “أنْتَ مُتَأكِد مِنْ أنَكَ يُمْكِن أَنْ تقَتْلني؟”

صُدِمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ الدَاخلِ . إِذَا لَمْ يَكُنْ لحَقِيقَةَ أَنَّه كَانَ لَا يزَاَلُ فِيْ الجسم الصَخْرِي وَ لَمْ يَتَقَدَم بَعْدُ فِيْ الجَسَدْ الحَدِيِدي المُصَفَّح ، فَإِنَّ الصَدْمَة النَاتِجَة عَن هَذِهِ القُوَة لَنْ تَكُوُن قَادِرَة عَلَيْ إخْتِرَاقِ جِلْدِهِ .

و مَعَ ذَلِكَ ، كَشْفَ دينغ يُوَانْ شِيِنْ عَن تَعْبِيِرٍ مذهَل . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه لَمْ يعطِي كُلْ شَيئِ فِيْ هَذَا الهُجُوُمٌ ، مَعَ قُوَتَه ، كَانَ الهُجُوُمٌ عَشَرَ مَرَات عَلَيْ الأقل مِنْ بَرَاعَةُ مَعَركة منافسهِ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، ضربَ جِلْد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ خدشَهُ فَقَطْ… كَانَ هَذَا سخيفاً للغَايَة .

كَانَ لـُــوُه دَا خائفاً إِلَي نقطة إصفِرَارِ وجهِهِ وَ التعرق . كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَوِياً فِيْ الوَاقِع إِلَي دَرَجَة كَهَذِهِ ، وأَرَادَ فِعلَا أَنْ يَقْتُل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)… كَانَ لَدَيْه بالفِعل رَأَيٌ مُبَالِغَ فِيِهِ لِقُدُرَاته الخَاْصة .

بدا لـُــوُه دَا يكتظ بالصَدْمَة فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، هَل كَانَ هَذَا الشَاْب وَحْشاً؟ كَانَ فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة السَابِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي] ، لكنَّ براعته فِيْ المَعَركة كَانَت أَقَوِي مِنْ شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ ، الَّتِي دمرته تقَرِيِباً بغصين يَسْتَخْدِمُهُ كَسَيْف .

كَانَت المشَكْلة ، كَيْفَ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَوِياً جِدَاً؟

تَحْتَ هَذَا الهُجُوُمٌ ، كَانَ لَا يزَاَلُ يرسل للخلفِ . كُشِفَت ذراعه وَ رقبته وَ مَنَاطِق أُخْرَي عَن جِلْد متصدع وَ أثارٍ للدماء . لَقَد كَانَت قوةً ذات خَمْسَةَ عَشَرَ نَجْمَةَ مَعَركةٍ مُرْعِبةٍ للغَايَةِ ، وَ لَمْ يقم بتنشيط مَصْفُوُفَة الثُعْبَان الروحي سَمَاوِي الصَغِيِر ، لِذَا لَم يكن منافساً له بعد أو علي أقل تقديرٍ يمكنُ القولُ أنهُ بالكاد يمكنه مجاراته..

◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

“فماذا تنتظر؟ إِسْمح لي أَنْ اختبر خَمْسَةَ عَشَرَ من النُجُوم في بَرَاعةِ المَعرَكَةِ لـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة]!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عال .

ترجمة

“بَمَاذَا يدعي سيادتك؟” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتِسِمَاً .

ℍ???????

“فماذا تنتظر؟ إِسْمح لي أَنْ اختبر خَمْسَةَ عَشَرَ من النُجُوم في بَرَاعةِ المَعرَكَةِ لـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة]!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عال .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط