نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 476

㊎لَن ألعَبَ مَعَكَ بَعدَ الأن㊎

㊎لَن ألعَبَ مَعَكَ بَعدَ الأن㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

◉ℍ???????◉

لَن ألعَبَ مَعَكَ بَعدَ الأن

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

كَانَ ذَلِكَ بسَبَب عَدَمُ رغبته فِيْ الاعتماد كَثِيِراً عَلَيْ (الـبُرْج الأسْوَد) .

“ما هِيَ تلكَ الأدَاة الرُوُحِيِة؟” حدق دينغ يُوَانْ شِيِنْ فِيْ سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) فِيْ يَدُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . الأنْ فَقَطْ ، إِذَا لَمْ يَكُنْ يخاف مِنْ السَيْف ، مِمَا جَعَلَ براعته القِتَالِية تنخفض بمِقْدَار كَبِيِر ، فَبِالتَأكِيد لَنْ يَكُوْن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ببساطة منافساً لهُ .

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنْ دينغ يُوَانْ شِيِنْ كَانَ فِيْ مُطَارَدَة ساخنة – لعب الإثْنَان مِنْ الفِرَار وَ الـقَتْل إلي حدِ الإرهاق.

لم يَكُنْ هَذَا السَيْف فَقَطْ ، لكنَّ دِرْع المَعَركة كَانَ لـَـهُ دِفَاعِ مُفَاجِئَ أيْضَاً . أعطي الإثْنَان مَعَاً لِبراعَةِ مَعَركة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) القيادة الَّتِي يُمْكِن أَنْ تتطَابِقٍ مَعَ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِيَة] عَشَرَة نُجُومٍ من بَرَاعَة المَعَركة .

لحُسْنِ الحَظْ ، مَعَ قَطْرَة مِنْ السائل الحَقِيْقِيْ الغَيْرَ قَابِل لِلتَدْمِيِر ، تعافِيْ عَلَيْ الفَوْر ، لكنْ جَعَلَه هَذَا يَنْدَلِعُ أيْضَاً فِيْ عَرَقٍ بَارِدٍ مِنْ الخَوْف .

“خمن كما تشاء” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتِسِمَاً .

لم يستجب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وقاتل ببساطة . إِهْتَزَت يَدَه اَلَيْسَري ، وَ أطلَقَ العَنان لقَضبَان الذَهَب الأرجوانية ، وَ نشطَ مَصْفُوُفَة الأفْعَي الصَغِيِرة الرُوُحيِة السَمَاوِية . عَلَيْ الفَوْر ، ظَهَرَ الثُعْبَان الرُوُحِي وَ دَخَلَ جَسَدْه ، مِمَا زاد مِنْ بَرَاعَة المَعَركة أكثَرَ .

“لَا يهم إِذَا لَمْ تقل ، بَعْدَ أَنْ أسْتَوْلِي عَلَيْها منك ، سَتَكُوُن لي!” قَاْلَ دينغ يُوَانْ ، مَلِيْئاً بالثِقَة . براعته فِيْ المَعَركة كَانَت عَالِيَةً بِمَا يَصِلُ إِلَي خَمْسَةَ عَشَرَ نَجْمَاً ، وَ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَجِدُ صُعُوبَةً فِيْ تُلْقِي هُجُوُمٌ كهذا عَلَيْه ، فكَيْفَ يُمْكِن لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ يَتَصَدَي لـَـهُ بِكُلِ قُوَتِهِ ؟

كَانَ هَذَا أيْضَاً لأَنـَّـه كَانَ لَدَيْه (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) ، وَ إلَا ، لكَانَ قَدْ مَاتَ بالفِعل عِدَة مَرَات . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ لَا يزَاَلُ مَلِيْئا بالندوب ، وَ فِيْ بَعْض الأماكن حَتَي أصِيِبَت العِظَام ، مِمَا أثر عَلَيْ بَرَاعَة المَعَركة بشَكْلٍ كَبِيِر .

صَفَقَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ مُبْتِسِمَاً ، “خَيَالُكَ غَنِيّ جِدَاً” .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

“سَوَاء كَانَ ذَلِكَ خيالَا أو وَاقِعاً ، ستَعْرِفُ قَرِيِباً جِدَاً” . تَمَ الكَشْفَ عَن تَلْمِيِح مِنْ الجَشَع فِي عُيُون دينغ يُوَانْ شِيِنْ . جَعَلَت الأدَوَاتُ الرُوُحية عَيْنيه الإثنَينِ حَمْرَاءُ مَعَ الرَغبَة .

بَيْنَغ ، بنغ ? ، بنغ ? ، قاتل كلاهما بشرَاسَةٍ ،. كَانَ لـ دينغ يُوَانْ شِيِنْ اليد العَلَيْا ، وَ مَعَ عَدَدُ قَلِيِل مِنْ التَحَرُكَات ، أحاطَت بالفِعل عَلَاْمَاتَ الخطر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

سَوَاء كَانَ للإِنْتَقَامَ لشقيقه أو للإستيلاء عَلَيْ الأدَوَاتُ الرُوُحية الإثْنَيْن ، كَانَ عَلَيْه أَنْ يبيد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

تُرِيِدُ أَنْ تتسلق إِلَي قِمَة الفُنُوُن القِتَالِية ، كَانَت الشُجَاعة بالتَأكِيد سمة لَا يُمْكِن أَنْ تَضِيِع .

هَاجَم ، وَ معَ ضربَتِهِ تحركت الرِيَاح وَ ألْغَيوم .

من المؤكد أَنَّ (الـبُرْج الأسْوَد) كَانَ أغلي كَنْز لإنْقَاذَ حَيَاتِه ، وَ لكنَّ إِذَا كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يعَاملَهَا دَائِمَاً عَلَيْ أنَهَا بطَاقَةُ رَابِحَة قَاهِرة ، فَمَاذَا لَو تَوَجَبَ عَلَيْه أَنْ يَلْتَقِي بِخَبِيِرٍ لَا يَسْتَطِيِعُ (الـبُرْج الأسْوَد) أَنْ يَتَصَدَي لـَـهُ ، مَاذَا سَيْفعل؟ لَمْ يَكُنْ هَذَا مُبَالِغَاً فِيِهِ عَلَيْ الإطْلَاٌق لأَنَّ (الـبُرْج الأسْوَد) تَعَرَض لأضْرَار بَالِغَة وَ كَانَ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ المُقَاتِلِيِن العُظْمَي فِيْ العَالَم .

كَانَت المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] هِيَ الحد الذِيْ يُمْكِنُ أَنْ يَصِلُ إلَيْه البَشَرُ ، لذَلِكَ كَانَت القُوَة مُرْعِبةٌ بشَكْلٍ طَبِيِعي . صَفَعَت كَفُهُ كَخُطُوُط تُشْبِهُ الأَورِدَة ، وَ أضَاءَت الوَاحِدَة تِلْوَ الأُخْرَي ، وَ مَعَها ، رُشّتِ النِيِرَان غَيْرَ المحُدُودة إِلَي الخَارِجَ ، وحولت المَكَانَ إِلَي بَحْرٍ مِنْ نَاْر .

سَوَاء كَانَ للإِنْتَقَامَ لشقيقه أو للإستيلاء عَلَيْ الأدَوَاتُ الرُوُحية الإثْنَيْن ، كَانَ عَلَيْه أَنْ يبيد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

“آه!” صرخ لـُــوُه دَا بشَكْلٍ مَأسَاوِيْ ، يحَاوَل عَلَيْ عَجَل الهُرُوبَ بشَكْلٍ مَحْمُوُم . كَانَ فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة الأوَلي مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يُدَافِعَ أمَامَ قُوَة النِيِرَان؟

“اللعنة عليك!” لم يَكُنْ لَدَيْه نية للمسَاعَدة فِيْ تنوير (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)!

عَلَيْ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) ، نُسَجَتِ الخُطُوُط الشَبِيِهَة بالأورِدَةِ عَن كَثَبٍ ، وأَصْدَرَت ضَوْءاً متوَاصَلَا مِنْ البَرْق ، تَصعَقُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وحجبت قَدرَاً كبيِرَاً من النَاْر . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ هَذَا غَيْرَ قابلٍ للظهور إِلَي حَد مـَـا ؛ وَ ظَلَّ مُسْتَوَاه مُنْخَفِضاً وَ لَمْ تَكُنْ قُوَة الصواعق قَوِية بِمَا يكفِيْ ، غَيْرَ قَادِرَة عَلَيْ مواكبة قُوَة النِيِرَان .

“خمن كما تشاء” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتِسِمَاً .

ضَرْبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بسَيْفه ، وعِنْدَمَا رقصت سَبْعَةُ وَمَضَاتٍ مِنْ السَيْف تشِي ، دارَت حَوْلَ دينغ يُوَانْ شِيِنْ .

تحول تَعْبِيِر دينغ يُوَانْ شِيِنْ إلَي صَارِمٍ كَمَا قَاْلَ : “إِذَاً مَاذَا لـَــوْ كَانَ لَدَيْك ثَمَاني وَمَضَات مِنْ السَيْف تشِي ، فَهَذَا لَا يُمْكِن أَنْ يُعَوِضَ الفَارِقَ فِيْ المُسْتَوَي بَيْنَكَ وَ بَيْني” .

“لَيْسَ كَافِيَاً!”دينغ يُوَانْ شِيِنْ سَخِرَ . المِيْزَة فِيْ زِرَاعَتِه وَ تَدرِيِبِهِ كَانَت كَبِيِرة جِدَاً ، لَا يُمْكِن تَغْيِيِر الفَارِقَ بِغَضِ النَظَر عَن الطُرُق المُسْتَخْدِمة من قِبَلِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

يا لـَـهُ مِنْ أمرٍ غريب!

لم يستجب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وقاتل ببساطة . إِهْتَزَت يَدَه اَلَيْسَري ، وَ أطلَقَ العَنان لقَضبَان الذَهَب الأرجوانية ، وَ نشطَ مَصْفُوُفَة الأفْعَي الصَغِيِرة الرُوُحيِة السَمَاوِية . عَلَيْ الفَوْر ، ظَهَرَ الثُعْبَان الرُوُحِي وَ دَخَلَ جَسَدْه ، مِمَا زاد مِنْ بَرَاعَة المَعَركة أكثَرَ .

كَانَ مِنْ النَوْع الذِيْ يَكُوْن أكثَرَ مرونة وَ قَدْرة قِتَالِية أَقَوِي كلما إزْدَادَ الضَغْط ، لذَلِكَ كَانَ دينغ يُوَانْ شِيِنْ حَجَر شحذ جَيْدَ يُمْكِنه أَنْ يشحذ سَيْفه الحاد أكثَرَ حدة .

“هاه ، مَصفُوفَات؟” كَشْفَ دينغ يُوَانْ شِيِنْ عَن تَعْبِيِر صادم : ” وَ مَعَ ذَلِكَ ، حَتَي إِذَا قمت بِوَضعِ مَصْفُوُفَة ، فَأنْتَ مـَـازِلْتَ لَسْتَ خصماً لـِـي عَلَيْ الإطْلَاٌق!”

سَوَاء كَانَ للإِنْتَقَامَ لشقيقه أو للإستيلاء عَلَيْ الأدَوَاتُ الرُوُحية الإثْنَيْن ، كَانَ عَلَيْه أَنْ يبيد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

بَيْنَغ ، بنغ ? ، بنغ ? ، قاتل كلاهما بشرَاسَةٍ ،. كَانَ لـ دينغ يُوَانْ شِيِنْ اليد العَلَيْا ، وَ مَعَ عَدَدُ قَلِيِل مِنْ التَحَرُكَات ، أحاطَت بالفِعل عَلَاْمَاتَ الخطر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

لحُسْنِ الحَظْ ، مَعَ قَطْرَة مِنْ السائل الحَقِيْقِيْ الغَيْرَ قَابِل لِلتَدْمِيِر ، تعافِيْ عَلَيْ الفَوْر ، لكنْ جَعَلَه هَذَا يَنْدَلِعُ أيْضَاً فِيْ عَرَقٍ بَارِدٍ مِنْ الخَوْف .

كَانَ هَذَا أيْضَاً لأَنـَّـه كَانَ لَدَيْه (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) ، وَ إلَا ، لكَانَ قَدْ مَاتَ بالفِعل عِدَة مَرَات . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ لَا يزَاَلُ مَلِيْئا بالندوب ، وَ فِيْ بَعْض الأماكن حَتَي أصِيِبَت العِظَام ، مِمَا أثر عَلَيْ بَرَاعَة المَعَركة بشَكْلٍ كَبِيِر .

كَانَ مِنْ النَوْع الذِيْ يَكُوْن أكثَرَ مرونة وَ قَدْرة قِتَالِية أَقَوِي كلما إزْدَادَ الضَغْط ، لذَلِكَ كَانَ دينغ يُوَانْ شِيِنْ حَجَر شحذ جَيْدَ يُمْكِنه أَنْ يشحذ سَيْفه الحاد أكثَرَ حدة .

بدأ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالقِتَال حَتَي قُرْبَ الإِرهَاقِ .

غَيْرَ أَنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، الذِيْ كَانَ يَقْتَرِبُ مِنْ خَطِ المَوْتِ فِيْ هَذِهِ المَرَة ، تَلَقَي مـَـا يكفِيْ مِنْ الإِدْرَاك ، وَ بَيْنَما ضَرْبَ بِسَيْفهِ ، إنَطْلَقَت ثَمَاني وَمَضَات مِنْ السَيْف تشِي .

كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنْ دينغ يُوَانْ شِيِنْ كَانَ فِيْ مُطَارَدَة ساخنة – لعب الإثْنَان مِنْ الفِرَار وَ الـقَتْل إلي حدِ الإرهاق.

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عال وَ قَاْلَ : “شكرا!”

لِمَاذَا لَمْ يَختبئ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ (الـبُرْج الأسْوَد)؟

“لَيْسَ كَافِيَاً!”دينغ يُوَانْ شِيِنْ سَخِرَ . المِيْزَة فِيْ زِرَاعَتِه وَ تَدرِيِبِهِ كَانَت كَبِيِرة جِدَاً ، لَا يُمْكِن تَغْيِيِر الفَارِقَ بِغَضِ النَظَر عَن الطُرُق المُسْتَخْدِمة من قِبَلِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

كَانَ ذَلِكَ بسَبَب عَدَمُ رغبته فِيْ الاعتماد كَثِيِراً عَلَيْ (الـبُرْج الأسْوَد) .

“مَاذَا!؟” عُيُون دينغ يُوَانْ شِيِنْ سَقَطَت تقَرِيِباً . مِنْ الوَاضِح أَنَّه إخْتَرَقَ مِنْ خِلَال صدر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ تَحْتَ صَدْمَة طَاقَةُ الأَصْل ، يَجِب أَنْ تنفجر أعضاء (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بخير تَمَاماً فحسب ، بل تحَسَنَ أيْضَاً ، مِمَا يُشَكِلُ الوَمِيِضْ الثَامِنَ مِنْ السَيْف التشِي .

من المؤكد أَنَّ (الـبُرْج الأسْوَد) كَانَ أغلي كَنْز لإنْقَاذَ حَيَاتِه ، وَ لكنَّ إِذَا كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يعَاملَهَا دَائِمَاً عَلَيْ أنَهَا بطَاقَةُ رَابِحَة قَاهِرة ، فَمَاذَا لَو تَوَجَبَ عَلَيْه أَنْ يَلْتَقِي بِخَبِيِرٍ لَا يَسْتَطِيِعُ (الـبُرْج الأسْوَد) أَنْ يَتَصَدَي لـَـهُ ، مَاذَا سَيْفعل؟ لَمْ يَكُنْ هَذَا مُبَالِغَاً فِيِهِ عَلَيْ الإطْلَاٌق لأَنَّ (الـبُرْج الأسْوَد) تَعَرَض لأضْرَار بَالِغَة وَ كَانَ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ المُقَاتِلِيِن العُظْمَي فِيْ العَالَم .

تُرِيِدُ أَنْ تتسلق إِلَي قِمَة الفُنُوُن القِتَالِية ، كَانَت الشُجَاعة بالتَأكِيد سمة لَا يُمْكِن أَنْ تَضِيِع .

بالإضَافَة إِلَي ذَلِكَ ، فَإِنَّ عَادَة الإِخْتِبَاء دَاخلِ (الـبُرْج الأسْوَد) عِنْدَمَا يواجه خطراً سيُؤَدِي إِلَي فُقْدَان (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لإقدَامِ وَ الـشُجَاعة .

عَلَيْ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) ، نُسَجَتِ الخُطُوُط الشَبِيِهَة بالأورِدَةِ عَن كَثَبٍ ، وأَصْدَرَت ضَوْءاً متوَاصَلَا مِنْ البَرْق ، تَصعَقُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وحجبت قَدرَاً كبيِرَاً من النَاْر . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ هَذَا غَيْرَ قابلٍ للظهور إِلَي حَد مـَـا ؛ وَ ظَلَّ مُسْتَوَاه مُنْخَفِضاً وَ لَمْ تَكُنْ قُوَة الصواعق قَوِية بِمَا يكفِيْ ، غَيْرَ قَادِرَة عَلَيْ مواكبة قُوَة النِيِرَان .

تُرِيِدُ أَنْ تتسلق إِلَي قِمَة الفُنُوُن القِتَالِية ، كَانَت الشُجَاعة بالتَأكِيد سمة لَا يُمْكِن أَنْ تَضِيِع .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

لِذَا كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُفَضِلُ أن يلعق الدم عَلَيْ جُرُوُحه وَ لَا يختبئ دَاخلِ (الـبُرْج الأسْوَد) . كَانَ يَسْتَخْدِمُ دينغ يُوَانْ شِيِنْ لتشَدِيِد نَفَسْه ، لأَنـَّـه شَعَرَ أَنْ الباب أمَامَ الوَمِيِضْ الثَاْمِنْ مِنْ سَيْف تشِي سَوْفَ ينفَتَحَ قَرِيِباً جِدَاً لـَـهُ .

“مَاذَا!؟” عُيُون دينغ يُوَانْ شِيِنْ سَقَطَت تقَرِيِباً . مِنْ الوَاضِح أَنَّه إخْتَرَقَ مِنْ خِلَال صدر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ تَحْتَ صَدْمَة طَاقَةُ الأَصْل ، يَجِب أَنْ تنفجر أعضاء (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بخير تَمَاماً فحسب ، بل تحَسَنَ أيْضَاً ، مِمَا يُشَكِلُ الوَمِيِضْ الثَامِنَ مِنْ السَيْف التشِي .

كَانَ مِنْ النَوْع الذِيْ يَكُوْن أكثَرَ مرونة وَ قَدْرة قِتَالِية أَقَوِي كلما إزْدَادَ الضَغْط ، لذَلِكَ كَانَ دينغ يُوَانْ شِيِنْ حَجَر شحذ جَيْدَ يُمْكِنه أَنْ يشحذ سَيْفه الحاد أكثَرَ حدة .

سَوَاء كَانَ للإِنْتَقَامَ لشقيقه أو للإستيلاء عَلَيْ الأدَوَاتُ الرُوُحية الإثْنَيْن ، كَانَ عَلَيْه أَنْ يبيد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

مِرَارَاً وَ تِكْرَارَاً ، سَقَطَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ الهَلاك ، وَ لكنَّ بتفعيل لفافة السـَـمـَـاء الغَيْرَ قابلة للتَدْمِيِر ، سَوْفَ يَتِمُ استرجاع كُلْ إصَابَاتهِ بِسُرْعَةٍ مُهِما كَانَت ثقيلة ، مِمَا يُسْمَحَ لـَـهُ بالعودَةِ مِن جَدِيِد . إستَّمَرَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لِمُدَة سَبْعَة أيَّام مِتَرَاجُعاً أثناء القِتَال . كَانَ أخطر وَقْت عِنْدَمَا وقع هُجُوُمٌ عَلَيْ صَدْرِه حَيْثُ كَانَ الثقب فِيْ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) ، مِمَا يجَعَلَ قلبه ينفجر تقَرِيِباً .

ضَرْبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بسَيْفه ، وعِنْدَمَا رقصت سَبْعَةُ وَمَضَاتٍ مِنْ السَيْف تشِي ، دارَت حَوْلَ دينغ يُوَانْ شِيِنْ .

لحُسْنِ الحَظْ ، مَعَ قَطْرَة مِنْ السائل الحَقِيْقِيْ الغَيْرَ قَابِل لِلتَدْمِيِر ، تعافِيْ عَلَيْ الفَوْر ، لكنْ جَعَلَه هَذَا يَنْدَلِعُ أيْضَاً فِيْ عَرَقٍ بَارِدٍ مِنْ الخَوْف .

كَانَ ذَلِكَ بسَبَب عَدَمُ رغبته فِيْ الاعتماد كَثِيِراً عَلَيْ (الـبُرْج الأسْوَد) .

غَيْرَ أَنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، الذِيْ كَانَ يَقْتَرِبُ مِنْ خَطِ المَوْتِ فِيْ هَذِهِ المَرَة ، تَلَقَي مـَـا يكفِيْ مِنْ الإِدْرَاك ، وَ بَيْنَما ضَرْبَ بِسَيْفهِ ، إنَطْلَقَت ثَمَاني وَمَضَات مِنْ السَيْف تشِي .

لم يَكُنْ هَذَا السَيْف فَقَطْ ، لكنَّ دِرْع المَعَركة كَانَ لـَـهُ دِفَاعِ مُفَاجِئَ أيْضَاً . أعطي الإثْنَان مَعَاً لِبراعَةِ مَعَركة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) القيادة الَّتِي يُمْكِن أَنْ تتطَابِقٍ مَعَ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِيَة] عَشَرَة نُجُومٍ من بَرَاعَة المَعَركة .

“مَاذَا!؟” عُيُون دينغ يُوَانْ شِيِنْ سَقَطَت تقَرِيِباً . مِنْ الوَاضِح أَنَّه إخْتَرَقَ مِنْ خِلَال صدر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ تَحْتَ صَدْمَة طَاقَةُ الأَصْل ، يَجِب أَنْ تنفجر أعضاء (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بخير تَمَاماً فحسب ، بل تحَسَنَ أيْضَاً ، مِمَا يُشَكِلُ الوَمِيِضْ الثَامِنَ مِنْ السَيْف التشِي .

مِرَارَاً وَ تِكْرَارَاً ، سَقَطَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ الهَلاك ، وَ لكنَّ بتفعيل لفافة السـَـمـَـاء الغَيْرَ قابلة للتَدْمِيِر ، سَوْفَ يَتِمُ استرجاع كُلْ إصَابَاتهِ بِسُرْعَةٍ مُهِما كَانَت ثقيلة ، مِمَا يُسْمَحَ لـَـهُ بالعودَةِ مِن جَدِيِد . إستَّمَرَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لِمُدَة سَبْعَة أيَّام مِتَرَاجُعاً أثناء القِتَال . كَانَ أخطر وَقْت عِنْدَمَا وقع هُجُوُمٌ عَلَيْ صَدْرِه حَيْثُ كَانَ الثقب فِيْ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) ، مِمَا يجَعَلَ قلبه ينفجر تقَرِيِباً .

يا لـَـهُ مِنْ أمرٍ غريب!

“اللعنة عليك!” لم يَكُنْ لَدَيْه نية للمسَاعَدة فِيْ تنوير (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)!

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عال وَ قَاْلَ : “شكرا!”

كَانَ هَذَا أيْضَاً لأَنـَّـه كَانَ لَدَيْه (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) ، وَ إلَا ، لكَانَ قَدْ مَاتَ بالفِعل عِدَة مَرَات . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ لَا يزَاَلُ مَلِيْئا بالندوب ، وَ فِيْ بَعْض الأماكن حَتَي أصِيِبَت العِظَام ، مِمَا أثر عَلَيْ بَرَاعَة المَعَركة بشَكْلٍ كَبِيِر .

“اللعنة عليك!” لم يَكُنْ لَدَيْه نية للمسَاعَدة فِيْ تنوير (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)!

هَاجَم ، وَ معَ ضربَتِهِ تحركت الرِيَاح وَ ألْغَيوم .

تحول تَعْبِيِر دينغ يُوَانْ شِيِنْ إلَي صَارِمٍ كَمَا قَاْلَ : “إِذَاً مَاذَا لـَــوْ كَانَ لَدَيْك ثَمَاني وَمَضَات مِنْ السَيْف تشِي ، فَهَذَا لَا يُمْكِن أَنْ يُعَوِضَ الفَارِقَ فِيْ المُسْتَوَي بَيْنَكَ وَ بَيْني” .

ترجمة

“أنْتَ عَلَيْ حق ، لذَلِكَ لَنْ العب مَعَك بَعْدَ الان!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَفَزَ فِيْ الغَابَة السَمِيِكة ، وَ مَعَ وَمِيِضٍ ، دَخَلَ (الـبُرْج الأسْوَد) .

صَفَقَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ مُبْتِسِمَاً ، “خَيَالُكَ غَنِيّ جِدَاً” .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

“اللعنة عليك!” لم يَكُنْ لَدَيْه نية للمسَاعَدة فِيْ تنوير (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)!

ترجمة

لِمَاذَا لَمْ يَختبئ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ (الـبُرْج الأسْوَد)؟

ℍ???????

بدأ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالقِتَال حَتَي قُرْبَ الإِرهَاقِ .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط