نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 477

㊎عَلَفِ المَدَافِع㊎

㊎عَلَفِ المَدَافِع㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

ت.م : [مُشابِه لمثل مصري(يصطاد في المياه العكره)]

عَلَفِ المَدَافِع

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

كَانَ هَذَا مُفَاجِئَاً للغَايَة لأَنـَّـه لَمْ يزرع/يَتَدَرَب لِمُدَة سَبْعَة أيَّام ، وَ لكنَّه إِسْتَخْدَم يوماً وَاحَدَاً فَقَطْ للتَعْوِيِضِ عَنه ؛ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَت الفعَالِيَةِ أَفْضَل مِنْ ثَلَاثَ إِلَي أرْبَع مَرَات .

لَا يُمْكِن أَنْ يَهْزِمَ دينغ يُوَانْ شِيِنْ عَلَيْ المَدَيْ القَصِيِر ، وَ مُنْذُ أَنْ قَامَ بتَشْكِيِل ثَمَانية وَمَضَاتٍ مِنْ السَيْف تشِي ، تَمَ الإنْتِهَاء مِنْ المُهِمة . لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ حَاجَة بطَبِيِعة الحـَـال للصِرَاعِ مَعَ الأَخِيِر – كَانَ لَا يزَاَلُ يتعَيْن عَلَيْه التدَرُبَ وَ رَفعَ زِرَاْعَتِهِ .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

طَاَرَد دينغ يُوَانْ شِيِنْ إِلَي هَذِهِ النقطة ، لكنَّ آثار (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَت قَدْ اختفت بالفِعل ، مِمَا جَعَلَه يرفع صَوتٌه بشَكْلٍ مُتَكَرِرٍ فِيْ الغَضَب .

كَشْفَ الرَجُل العَجُوز أيْضَاً إبتسامَة ، مُخفِيَاً نية القَتْل عَلَيْ الفَوْر .

بَعْدَ مُطَارَدَةٍ لِمُدَة سَبْعَة أيَّام وَ سَبْعَة ليال ، لَمْ يَكُنْ قَدْ قَتْل فَنَاناً قِتَالِياً صَغِيِراً فِيْ المَرَحلَة السَابِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي] ، وَ لكنَّ بدلَا مِنْ ذَلِكَ ، تَرَك (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُشَكْل ثَمَانية وَمَضَاتٍ مِنْ السَيْف تشِي – كَانَ صفَعة مُبَاشِرَة عَلَيْ وَجْهه !

“سَأجِدُكَ بِالتأكِيِد!” قَاْلَ دينغ شين بِصَوتٍ صَارِمٍ : ” كُلْ مـَـا لَدَيْك مِنْ الكنَّوز! ستَكُوُنُ لِي!”

“سَأجِدُكَ بِالتأكِيِد!” قَاْلَ دينغ شين بِصَوتٍ صَارِمٍ : ” كُلْ مـَـا لَدَيْك مِنْ الكنَّوز! ستَكُوُنُ لِي!”

“هاهاهاها ، الرجال يَظهَرُوُن ، هَذَا الشَاْب أَحْضَر فِيْ الوَاقِع فَتَاة صَغِيِرةً فِيْ (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام)” بِرُؤيَة الإثْنَيْن مِنْهُما ، بَدَا العديد مِنْ الَنَاس عَلَيْ الفَوْر بصنعِ ضَجَّة .

***

لَا يُمْكِن أَنْ يَهْزِمَ دينغ يُوَانْ شِيِنْ عَلَيْ المَدَيْ القَصِيِر ، وَ مُنْذُ أَنْ قَامَ بتَشْكِيِل ثَمَانية وَمَضَاتٍ مِنْ السَيْف تشِي ، تَمَ الإنْتِهَاء مِنْ المُهِمة . لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ حَاجَة بطَبِيِعة الحـَـال للصِرَاعِ مَعَ الأَخِيِر – كَانَ لَا يزَاَلُ يتعَيْن عَلَيْه التدَرُبَ وَ رَفعَ زِرَاْعَتِهِ .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَامَ بالتدريِبِ لِبَعْضِ الوَقْت فِيْ (الـبُرْج الأسْوَد) . هَذِهِ الأيَّام القَلِيِلة ، كَانَ إما يُقَاتِل أو يركض ، لَيْسَ لَدَيْه وَقْت للزِرَاْعَة ، لكنَّ القِتَال كَانَ بالتَأكِيد أَفْضَل طَرِيْقةٍ للتَحَسُن . وجد أَنْ جَسَدْه كَانَ فِيْ حـَـالةٍ خَاْصَةٍ جِدَاً – بِغَضِ النَظَر عَن التشِي الرُوُحِي أو طَاقَةُ الأَصْل ، كَانَ كِلَاهُمَا جَيْدَاً للغَايَة .

“فِيْ الوَقْت الحـَـالي ، لَمْ تظَهَرَ نُخْبَة [طَبَقَةُ الرَضِيِعِ الرُوُحيِ] ، لكنَّ العديدَ مِنْ المُقَاتِلِيِن في [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] قَدْ أتت بالفِعل ؛ قَدْ يَكُوُن شَخْصاً صَغِيِراً مِثْلك يتجول عَشوَائِياً مقتولاً مِنْ قَبِلَ شَخْص ما”

فِيْ هَذِهِ الحـَـالة ، يُمْكِن أَنْ تزيد فَعَالِيَتَهُ فِيْ الزِرَاْعَة بمِقْدَار عَشَرَة أَضْعَاف .

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، “مـَـا هِيَ القُوَةُ الَّتِي لَا يَجِب إهمَالُها – هَذَا كَانَ صَوتٌاً لطيفاً ، وَ لكنَّه كَانَ مُجَرَدَ عَلَف لِلمَدَافِع .

كَانَ هَذَا مُفَاجِئَاً للغَايَة لأَنـَّـه لَمْ يزرع/يَتَدَرَب لِمُدَة سَبْعَة أيَّام ، وَ لكنَّه إِسْتَخْدَم يوماً وَاحَدَاً فَقَطْ للتَعْوِيِضِ عَنه ؛ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَت الفعَالِيَةِ أَفْضَل مِنْ ثَلَاثَ إِلَي أرْبَع مَرَات .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَامَ بالتدريِبِ لِبَعْضِ الوَقْت فِيْ (الـبُرْج الأسْوَد) . هَذِهِ الأيَّام القَلِيِلة ، كَانَ إما يُقَاتِل أو يركض ، لَيْسَ لَدَيْه وَقْت للزِرَاْعَة ، لكنَّ القِتَال كَانَ بالتَأكِيد أَفْضَل طَرِيْقةٍ للتَحَسُن . وجد أَنْ جَسَدْه كَانَ فِيْ حـَـالةٍ خَاْصَةٍ جِدَاً – بِغَضِ النَظَر عَن التشِي الرُوُحِي أو طَاقَةُ الأَصْل ، كَانَ كِلَاهُمَا جَيْدَاً للغَايَة .

لَا عَجَبَ أَنْ (إمْبِرَاطُورِ السَيْف) ، (العَنْقَاءُ السَمَاوِيةُ العَذْرَاء) ، وَ الأخَرِيِن كَانَوا عدوانِيِنَ وَ أقوياء جداً فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة . بَعْدَ التَقَدُمَ إِلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، كَانَت النَبَاْتات رُوُحِيِة الَّتِي يُمْكِن أَنْ تحُسْنِ الزِرَاْعَة نَادِرة للغَايَة ، وَ كَانَت كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة هِيَ نَفَسْها أيْضَاً . مـَـا هِيَ [طَبَقَة التَحَوُل الخَالِد] أو [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] الَّتِي سَتَكُوُن عَلَيْ استعدادٍ لصَقْلِ كِمِيَّات كَبِيِرة مِنْ كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة لَيَسْتَخْدِمُها الأخَرُون؟

ت.م : [مُشابِه لمثل مصري(يصطاد في المياه العكره)]

عَلَيْ الأكثَرَ كَانَوا يقومون بِصَقْلِ واحِدَة أو إثنَتَينِ لِصِغَارِهِم ، وذَلِكَ أسَاسا لمسَاعَدتهم عَلَيْ فِهْم النِيَةُ القِتَالِية .

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، “مـَـا هِيَ القُوَةُ الَّتِي لَا يَجِب إهمَالُها – هَذَا كَانَ صَوتٌاً لطيفاً ، وَ لكنَّه كَانَ مُجَرَدَ عَلَف لِلمَدَافِع .

وَ بِالتَالِي ، كَانَت التَنْشِئَة مِنْ خِلَال القِتَال أَفْضَل خيار . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَ هُنَاْكَ وَاحَدُ فَقَطْ يُلَقضبُ بـإمْبِرَاطُورِ الخِيِميَاء فِيْ حَيَاة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ لَا يُمْكِن لأَحَدُ أَنْ ينسخ طَرِيْقتَهُ .

غَادَر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (هـُــو نِيـُو) البرج ، وَ بَعْدَ المشي لفَتْرَة مِنْ الوَقْت ، اصطدموا بمخيم. كَانَت هُنَاْكَ عَشَرَةُ خِيَام أمَامَهُ ، وَ قَدْ حَدَثَ وَقْت لتَنَاوُلِ الطَعَام . أحاط 13 شَخْصا بنِيِرَان المخيم وَ أكلوا .

أوْمَأَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) – بَدَا وَ كَأَنَّهُ سيَجِدَ بَعْض المُعَارِضين الأَقَوِياًء للقِتَال فِيْ المُسْتَقْبَل . بِالطَبْع ، لَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْنوا أَقَوِياًء جِدَاً ، وَ إلَا فَإِنَّه سيمَوْتِ بِمُجَرَدِ أَنْ يَبْدَأ فِيْ التَعَامل مَعَهم… فمَاذَا سيَكُوْن لو كانَ هُنَاْكَ المزيد؟

غَادَر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (هـُــو نِيـُو) البرج ، وَ بَعْدَ المشي لفَتْرَة مِنْ الوَقْت ، اصطدموا بمخيم. كَانَت هُنَاْكَ عَشَرَةُ خِيَام أمَامَهُ ، وَ قَدْ حَدَثَ وَقْت لتَنَاوُلِ الطَعَام . أحاط 13 شَخْصا بنِيِرَان المخيم وَ أكلوا .

مُنْذُ فَتْرَة طَوِيِلة كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غَيْرَ قَادِر عَلَيْ الرُؤيَة مِنْ خِلَال زِرَاْعَة (هـُــو نِيـُو) . فَقَطْ بَعْدَ قِتَالَهَا ، عرف أَنْ الطِفْلة الصَغِيِرة تَقدَمَت إِلَي المَرَحلَة الخامسة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي] ، أقل مِنْه بدَرَجَة صَغِيِرة حَتَي الأنْ مَعَ زخمها الذِيْ يفوقه . كَانَ مِثْل التلويح بسوط خلف ظَهَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ الاشراف عَلَيْه وَ حَثُهُ عَلَيْ عَدَمُ الإسْتِرخَاء للحَظْة ، وَ إلَا فَإِنَّ هـُــوَ نِيُو ستتَفَوُق عَلَيْه .

“فِيْ الوَقْت الحـَـالي ، لَمْ تظَهَرَ نُخْبَة [طَبَقَةُ الرَضِيِعِ الرُوُحيِ] ، لكنَّ العديدَ مِنْ المُقَاتِلِيِن في [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] قَدْ أتت بالفِعل ؛ قَدْ يَكُوُن شَخْصاً صَغِيِراً مِثْلك يتجول عَشوَائِياً مقتولاً مِنْ قَبِلَ شَخْص ما”

أن تتفوق عليه طِفْلة تبَلَغَ مِنْ العُمْرِ مـَـا بَيْنَ 5 إِلَي 6 سَنَوَات سَتَكُوُن أكثَرَ إحراجاً .

وغني عَن القول ، أنَهُم كَانَوا تَمَاماً مجموعةً مِن عَلَف المدافع . إِذَا صادفوا مَعَركة كَبِيِرة ، فَإِنَّهُم ببساطة سيقدمونَ حَيَاتِهم .

غَادَر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (هـُــو نِيـُو) البرج ، وَ بَعْدَ المشي لفَتْرَة مِنْ الوَقْت ، اصطدموا بمخيم. كَانَت هُنَاْكَ عَشَرَةُ خِيَام أمَامَهُ ، وَ قَدْ حَدَثَ وَقْت لتَنَاوُلِ الطَعَام . أحاط 13 شَخْصا بنِيِرَان المخيم وَ أكلوا .

مُنْذُ فَتْرَة طَوِيِلة كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غَيْرَ قَادِر عَلَيْ الرُؤيَة مِنْ خِلَال زِرَاْعَة (هـُــو نِيـُو) . فَقَطْ بَعْدَ قِتَالَهَا ، عرف أَنْ الطِفْلة الصَغِيِرة تَقدَمَت إِلَي المَرَحلَة الخامسة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي] ، أقل مِنْه بدَرَجَة صَغِيِرة حَتَي الأنْ مَعَ زخمها الذِيْ يفوقه . كَانَ مِثْل التلويح بسوط خلف ظَهَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ الاشراف عَلَيْه وَ حَثُهُ عَلَيْ عَدَمُ الإسْتِرخَاء للحَظْة ، وَ إلَا فَإِنَّ هـُــوَ نِيُو ستتَفَوُق عَلَيْه .

“هاهاهاها ، الرجال يَظهَرُوُن ، هَذَا الشَاْب أَحْضَر فِيْ الوَاقِع فَتَاة صَغِيِرةً فِيْ (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام)” بِرُؤيَة الإثْنَيْن مِنْهُما ، بَدَا العديد مِنْ الَنَاس عَلَيْ الفَوْر بصنعِ ضَجَّة .

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، “مـَـا هِيَ القُوَةُ الَّتِي لَا يَجِب إهمَالُها – هَذَا كَانَ صَوتٌاً لطيفاً ، وَ لكنَّه كَانَ مُجَرَدَ عَلَف لِلمَدَافِع .

بالتَأكِيد ، كَانَت (هـُــو نِيـُو) صَغِيِرةً جِدَاً .

“الشَاْب ، لَقَد جئت لحَجَر الحَظْ السَمَاوِي أيْضَاً ، أَلَيْسَ كذَلِكَ ؟ هيهي ، العديد مِنْ المُقَاتِلِيِن مِنْ الطَبَقَة الوسطي قَدْ ظَهَرَت بالفِعل ، حَتَي [طَبَقَةُ الرَكِيزَةُ الرُوُحيِة] لَيْسَ لَهَا الحق فِيْ الكَلَام ، ناهيك عَن صَغِيرٍ فِي [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي]” . قَاْلَ رَجُل عَجُوز فِيْ المَرَحلَة السَابِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] : “الركض بِتَهَوُرٍ مِثْلما تفِعل سيُؤدي فَقَطْ إِلَي كَارِثَة المَوْتِ لنَفَسْك” .

“الَقَدرة عَلَيْ المشي هُنَاْ ، يَجِب أَنْ يَكُوْن هَذَا الشَاْب قوياً!” رَأَي شَخْص مـَـا أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ .

طَاَرَد دينغ يُوَانْ شِيِنْ إِلَي هَذِهِ النقطة ، لكنَّ آثار (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَت قَدْ اختفت بالفِعل ، مِمَا جَعَلَه يرفع صَوتٌه بشَكْلٍ مُتَكَرِرٍ فِيْ الغَضَب .

“أَلَيْسَ هـُــوَ فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة السَابِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي]؟ هسس” ، المَرَحلَة السَابِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي]!” [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي] المرحلة السَابِعَة عُمْرها أقل مِنْ عِشْرِيِن عَاما كَانَت مُفَاجِئَة إِلَي حَد مـَـا .

أوْمَأَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) – بَدَا وَ كَأَنَّهُ سيَجِدَ بَعْض المُعَارِضين الأَقَوِياًء للقِتَال فِيْ المُسْتَقْبَل . بِالطَبْع ، لَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْنوا أَقَوِياًء جِدَاً ، وَ إلَا فَإِنَّه سيمَوْتِ بِمُجَرَدِ أَنْ يَبْدَأ فِيْ التَعَامل مَعَهم… فمَاذَا سيَكُوْن لو كانَ هُنَاْكَ المزيد؟

“الشَاْب ، لَقَد جئت لحَجَر الحَظْ السَمَاوِي أيْضَاً ، أَلَيْسَ كذَلِكَ ؟ هيهي ، العديد مِنْ المُقَاتِلِيِن مِنْ الطَبَقَة الوسطي قَدْ ظَهَرَت بالفِعل ، حَتَي [طَبَقَةُ الرَكِيزَةُ الرُوُحيِة] لَيْسَ لَهَا الحق فِيْ الكَلَام ، ناهيك عَن صَغِيرٍ فِي [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي]” . قَاْلَ رَجُل عَجُوز فِيْ المَرَحلَة السَابِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] : “الركض بِتَهَوُرٍ مِثْلما تفِعل سيُؤدي فَقَطْ إِلَي كَارِثَة المَوْتِ لنَفَسْك” .

“الَقَدرة عَلَيْ المشي هُنَاْ ، يَجِب أَنْ يَكُوْن هَذَا الشَاْب قوياً!” رَأَي شَخْص مـَـا أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ .

رد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بـ “يا” ، وَ قَاْلَ مُبْتِسِمَاً ، “الكَبِيِر ، لِمَاذَا يَقُوُلَ مِثْل هَذَا الشَيئِ ، هَل يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ غَابَة شَيْطَانِ الظَلَام الأنْ لَا تسمح للأخَرِيِن بالدُخُولُ؟”

***

“بالتَأكِيد هـُــوَ كذَلِكَ!” أوْمَأَ الرَجُل العَجُوز : “قِيِمَة حَجَر الحَظْ السَمَاوِي عَالِيَةِ للغَايَة . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه لَا يوجد لَهُ إِسْتِخْدَام لنُخْبَة [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] وَ ما فوق ، بِالنِسبَة إِلَي هَؤُلَاء الفَنَانين القِتَالِيين أدناه ، فهو ثَمِيِن للغَايَة لأَنـَّـه يُمْكِن أَنْ يَخْلُقَ عَبْقَرِياً!”

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، “مـَـا هِيَ القُوَةُ الَّتِي لَا يَجِب إهمَالُها – هَذَا كَانَ صَوتٌاً لطيفاً ، وَ لكنَّه كَانَ مُجَرَدَ عَلَف لِلمَدَافِع .

“فِيْ الوَقْت الحـَـالي ، لَمْ تظَهَرَ نُخْبَة [طَبَقَةُ الرَضِيِعِ الرُوُحيِ] ، لكنَّ العديدَ مِنْ المُقَاتِلِيِن في [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] قَدْ أتت بالفِعل ؛ قَدْ يَكُوُن شَخْصاً صَغِيِراً مِثْلك يتجول عَشوَائِياً مقتولاً مِنْ قَبِلَ شَخْص ما”

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، “مـَـا هِيَ القُوَةُ الَّتِي لَا يَجِب إهمَالُها – هَذَا كَانَ صَوتٌاً لطيفاً ، وَ لكنَّه كَانَ مُجَرَدَ عَلَف لِلمَدَافِع .

“أيها الشَاْب ، إنْضَم الينا فِيْ القَاعَة السَمَاوِية لدوده القز فَقَطْ لهذه الأيَّام القَلِيِل ! إنَهَا قِطْعَتَيْنِ مِنْ كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة كُلْ يوم ، كَيْفَ ذَلِكَ؟”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “أَلَيْسَ هـُــوَ فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة السَابِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي]؟ هسس” ، المَرَحلَة السَابِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي]!” [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي] المرحلة السَابِعَة عُمْرها أقل مِنْ عِشْرِيِن عَاما كَانَت مُفَاجِئَة إِلَي حَد مـَـا .

تَظَاهُر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالصَدْمَة وَ قَاْلَ : “يا كَبِيِر ، أنا فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة السَابِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي] ، مـَـا الفَائِدَة الَّتِي يُمْكِنني أَنْ أكونَ بِهَا . مُوَاجَهة [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] النُخْبَة ، أنا لَسْت خصماً مُطْلَقاً في أَيّ مباراة ” .

“الشَاْب ، لَقَد جئت لحَجَر الحَظْ السَمَاوِي أيْضَاً ، أَلَيْسَ كذَلِكَ ؟ هيهي ، العديد مِنْ المُقَاتِلِيِن مِنْ الطَبَقَة الوسطي قَدْ ظَهَرَت بالفِعل ، حَتَي [طَبَقَةُ الرَكِيزَةُ الرُوُحيِة] لَيْسَ لَهَا الحق فِيْ الكَلَام ، ناهيك عَن صَغِيرٍ فِي [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي]” . قَاْلَ رَجُل عَجُوز فِيْ المَرَحلَة السَابِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] : “الركض بِتَهَوُرٍ مِثْلما تفِعل سيُؤدي فَقَطْ إِلَي كَارِثَة المَوْتِ لنَفَسْك” .

“لَقَد تَمَ بالفِعل تحَدِيِد مَوقِع حَجَر الحَظْ السَمَاوِي ، لكنَّ الجَمِيْع قَلَقْونَ بشَأنِ الوَحْشِ الذِيْ يَحْرُسُهُ . لَا أَحَدُ سيُهَاجِمهُ بِتَهَوُرٍ لئلَا يمنح الأخَرِيِن مِيْزَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ هَذَا المَأزِق لَنْ يَسْتَمِرَّ طَوِيِلَا ، لأَنَّ الجَمِيْع بالتَأكِيد سيشَكْلَون أوَلَا تحـَـالف لقَتْل هَذَا الوَحْش . فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، مِنْ الطَبِيِعي أَنْ ينتهي التحـَـالف ، وَ كُلُما كَانَت المَصْفُوُفَة أَقَوِي ، كلما زادت إمكَانَية الاستيلاء عَلَيْ حَجَرِ الحَظِ السَمَاوِي مِنْ قِبَلِهم . حَتَي أَنْ المُتَدَرِبِيِنَ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي] يَتَمَتَعُون بسُلْطَةٍ وَ قُوَةٍ لَا يَجِب إهمَالُها ” .

كَشْفَ الرَجُل العَجُوز أيْضَاً إبتسامَة ، مُخفِيَاً نية القَتْل عَلَيْ الفَوْر .

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، “مـَـا هِيَ القُوَةُ الَّتِي لَا يَجِب إهمَالُها – هَذَا كَانَ صَوتٌاً لطيفاً ، وَ لكنَّه كَانَ مُجَرَدَ عَلَف لِلمَدَافِع .

بَعْدَ مُطَارَدَةٍ لِمُدَة سَبْعَة أيَّام وَ سَبْعَة ليال ، لَمْ يَكُنْ قَدْ قَتْل فَنَاناً قِتَالِياً صَغِيِراً فِيْ المَرَحلَة السَابِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي] ، وَ لكنَّ بدلَا مِنْ ذَلِكَ ، تَرَك (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُشَكْل ثَمَانية وَمَضَاتٍ مِنْ السَيْف تشِي – كَانَ صفَعة مُبَاشِرَة عَلَيْ وَجْهه !

نية قَتْل عَمِيِقة نَبَضَت فِيْ أعَيْن الرَجُلُ العَجُوُزُ ، (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يعلم أَنَّه إِذَا هَزَّ رَأسَهُ فِيْ الرفض ، فَإِنَّ الرَجُل الشيخ أمامهُ سَيُحَاوِلُ بالتَأكِيد قَتْلَهُ . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ غَيْرَ خائف ، لِمَاذَا لَا يَلعب مَعَهم الان؟ عِنْدَمَا يَجِدُ مَوقِع حَجَر الحَظْ السَمَاوِي ، كَانَ سَيصطادُ فَقَطْ فِيْ المِيَاه المُضْطَّرِبَة .

وغني عَن القول ، أنَهُم كَانَوا تَمَاماً مجموعةً مِن عَلَف المدافع . إِذَا صادفوا مَعَركة كَبِيِرة ، فَإِنَّهُم ببساطة سيقدمونَ حَيَاتِهم .

ت.م : [مُشابِه لمثل مصري(يصطاد في المياه العكره)]

وَ بِالتَالِي ، كَانَت التَنْشِئَة مِنْ خِلَال القِتَال أَفْضَل خيار . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَ هُنَاْكَ وَاحَدُ فَقَطْ يُلَقضبُ بـإمْبِرَاطُورِ الخِيِميَاء فِيْ حَيَاة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ لَا يُمْكِن لأَحَدُ أَنْ ينسخ طَرِيْقتَهُ .

“حَسَنَاً!” وَافَقَ بسُهُوُلة .

لَا عَجَبَ أَنْ (إمْبِرَاطُورِ السَيْف) ، (العَنْقَاءُ السَمَاوِيةُ العَذْرَاء) ، وَ الأخَرِيِن كَانَوا عدوانِيِنَ وَ أقوياء جداً فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة . بَعْدَ التَقَدُمَ إِلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، كَانَت النَبَاْتات رُوُحِيِة الَّتِي يُمْكِن أَنْ تحُسْنِ الزِرَاْعَة نَادِرة للغَايَة ، وَ كَانَت كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة هِيَ نَفَسْها أيْضَاً . مـَـا هِيَ [طَبَقَة التَحَوُل الخَالِد] أو [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] الَّتِي سَتَكُوُن عَلَيْ استعدادٍ لصَقْلِ كِمِيَّات كَبِيِرة مِنْ كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة لَيَسْتَخْدِمُها الأخَرُون؟

كَشْفَ الرَجُل العَجُوز أيْضَاً إبتسامَة ، مُخفِيَاً نية القَتْل عَلَيْ الفَوْر .

***

كَانَ هَذَا الرَجُل العَجُوز ينتمي حَقَاً إِلَي القَاعَة السماوية لـِدودة القز . كَانَ إِسْمه (تـشـُـوْ يـُـو دَاي) . وَ كَانَ الأخَرُون مِثْل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، الذِيْن تَمَ تَجْنِيِدهم عَلَيْ طول الطَرِيْق .

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “أَلَيْسَ هـُــوَ فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة السَابِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي]؟ هسس” ، المَرَحلَة السَابِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي]!” [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي] المرحلة السَابِعَة عُمْرها أقل مِنْ عِشْرِيِن عَاما كَانَت مُفَاجِئَة إِلَي حَد مـَـا .

وغني عَن القول ، أنَهُم كَانَوا تَمَاماً مجموعةً مِن عَلَف المدافع . إِذَا صادفوا مَعَركة كَبِيِرة ، فَإِنَّهُم ببساطة سيقدمونَ حَيَاتِهم .

تَظَاهُر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالصَدْمَة وَ قَاْلَ : “يا كَبِيِر ، أنا فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة السَابِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي] ، مـَـا الفَائِدَة الَّتِي يُمْكِنني أَنْ أكونَ بِهَا . مُوَاجَهة [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] النُخْبَة ، أنا لَسْت خصماً مُطْلَقاً في أَيّ مباراة ” .

كَانَ البَعْض يَشْعُر بالقَلَقْ ، مِنْ الوَاضِح أنَهُم رأوا الحَقِيقَةَ ، لكنَّ أخَرِيِن كَانَوا ممتلئين بالفرح ، كَانَوا يَحْصُلَون عَلَيْ قِطْعَتَيْنِ مِنْ كِرِيستَالَات الدَاوْ الرُوُحيِة كُلْ يوم ، أين سيَجِدَ المرء مِثْل هَذِهِ الوظيفة الجَيْدَة؟

“الَقَدرة عَلَيْ المشي هُنَاْ ، يَجِب أَنْ يَكُوْن هَذَا الشَاْب قوياً!” رَأَي شَخْص مـَـا أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ .

و مَعَ ذَلِكَ ، إِذَا إنْدَلَعَت مَعَركة كَبِيِرة بَيْنَ القوات الكَبِيِرة ، فَإِنَّ الَنَاس هُنَاْ رُبَمَا يمَوْتِون جَمِيْعاً ، فلِمَاذَا تَحْتَاج الطَائِفَة السَمَاوِية لدودة القز إِلَي دَفْعَ الكريستالات إلي مجموعةٍ من القتلي؟

مُنْذُ فَتْرَة طَوِيِلة كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غَيْرَ قَادِر عَلَيْ الرُؤيَة مِنْ خِلَال زِرَاْعَة (هـُــو نِيـُو) . فَقَطْ بَعْدَ قِتَالَهَا ، عرف أَنْ الطِفْلة الصَغِيِرة تَقدَمَت إِلَي المَرَحلَة الخامسة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي] ، أقل مِنْه بدَرَجَة صَغِيِرة حَتَي الأنْ مَعَ زخمها الذِيْ يفوقه . كَانَ مِثْل التلويح بسوط خلف ظَهَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ الاشراف عَلَيْه وَ حَثُهُ عَلَيْ عَدَمُ الإسْتِرخَاء للحَظْة ، وَ إلَا فَإِنَّ هـُــوَ نِيُو ستتَفَوُق عَلَيْه .

◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

ترجمة

و مَعَ ذَلِكَ ، إِذَا إنْدَلَعَت مَعَركة كَبِيِرة بَيْنَ القوات الكَبِيِرة ، فَإِنَّ الَنَاس هُنَاْ رُبَمَا يمَوْتِون جَمِيْعاً ، فلِمَاذَا تَحْتَاج الطَائِفَة السَمَاوِية لدودة القز إِلَي دَفْعَ الكريستالات إلي مجموعةٍ من القتلي؟

ℍ???????

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “أَلَيْسَ هـُــوَ فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة السَابِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي]؟ هسس” ، المَرَحلَة السَابِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي]!” [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي] المرحلة السَابِعَة عُمْرها أقل مِنْ عِشْرِيِن عَاما كَانَت مُفَاجِئَة إِلَي حَد مـَـا .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط