نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 489

㊎أنْتَ شَخْصٌ جَيِد㊎

㊎أنْتَ شَخْصٌ جَيِد㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

ترجمة

أنْتَ شَخْصٌ جَيِد

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“اللعَنة ? عَلَيْك!” كَانَ دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ غَاضِبْا بشَكْلٍ لَا يُصَدِق وَ تَقَدَمَ إِلَي الأَمَامَ لمُوَاجَهة هُجُوُمٌ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . سَابِقَاً ، كَانَ هُنَاْكَ عِدَة مَرَات قَدْ تَمَكَنَ تقَرِيِباً مِنْ قَتْل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ هَكَذَا ، كَانَ لَا يزَاَلُ واثقاً تَمَاماً فِيْ نَفَسْه . إِذَا كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَقَطْ أقل حَظْاً قَلِيِلَا ، فعَندَئذ سيَكُوْن بالتَأكِيد قَادِراً عَلَيْ قَتْلِهِ .

“المَرَحلَة الثَامِنَةُ مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي]!” ضَرْبَت الصَدْمَة دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ عِنْدَمَا إجْتَاحَ بِعَيْنيه عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مُقَلُ العُيُون كَاجَت أنْ تنْبَثِقَ عَمَلِيا مِنْ رَأْسه . كَانَ مُحْبَطاً . هَذَا الشَقِي أخَذَهُ حَقَاً كشَرِيِك فِيْ السِجَال . لَمْ يَكُنْ فَقَطْ هـُــوَ الذِيْ شَكْل وَمِيِضْه الثَاْمِنْ مِنْ (السَيْف?️تشِي) خِلَالَ المَعَارك الَمِسْتُمِرة ، حَتَي أَنَّه قَدْ وَصَلَ إِلَي المَرَحلَة الثَامِنَةُ مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

إِذَا إستَّمَرَّ فِيْ المَعْرَكَة مَعَ هَذَا الشَقِي ، فَسَيتَمَكَن الأَخِيِر مِنْ التَقَدُمَ نَحْو المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] بمَعَدل مُرْعِب ، أو حَتَي… مُبَاشِرَة إِلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة]!

“اللعَنة ? عَلَيْك!” كَانَ دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ غَاضِبْا بشَكْلٍ لَا يُصَدِق وَ تَقَدَمَ إِلَي الأَمَامَ لمُوَاجَهة هُجُوُمٌ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . سَابِقَاً ، كَانَ هُنَاْكَ عِدَة مَرَات قَدْ تَمَكَنَ تقَرِيِباً مِنْ قَتْل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ هَكَذَا ، كَانَ لَا يزَاَلُ واثقاً تَمَاماً فِيْ نَفَسْه . إِذَا كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَقَطْ أقل حَظْاً قَلِيِلَا ، فعَندَئذ سيَكُوْن بالتَأكِيد قَادِراً عَلَيْ قَتْلِهِ .

لَقَد كَانَ خَائِفاً بَعْضَ الشَيئِ الأنْ . كَانَت بَرَاعَة مَعْرَكَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَشِعةً للغَايَة . رُبَمَا ، بِمُجَرَدِ دُخُولُه إِلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، سيَكُوْن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَادِراً عَلَيْ مُنَافسته . كَيْفَ يُمْكِنه أَنْ يَتَحَمَلَ حَقِيقَةَ أَنَّه هـُــوَ نَفَسْه قَدْ أنْشَأَ خِصْماً يُمْكِن أَنْ يَقْتُله؟

“الأنَ يَجِب أَنْ يَكُوْن الوَقْت المُنَاسِب ل شَرِيِكِ السِجَال دِيِنْغ ليَظَهَرَ وَ يُعْطِيِنِي مـَـا يكفِيْ مِنْ الضَغْط وَالِدَافع لي لِاُحَقِقَ الوَمِيِضْ التَاسِعَ مِنْ (السَيْف?️تشِي) . “

لكنَّ هَذَا الشِرْيِر قَتْل أخاه الأَصْغَر ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَتَجَنَبَهُ؟

هذه المَرَة كَانَت أَسْرَع . بَعْدَ نِصْف يَوْم فَقَطْ ، كَانَ دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ قَدْ ألقي القبض عَلَيْه .

قَتْل ، بالتَأكِيد كَانَ عَلَيْه أَنْ يَقْتُل . عَلَيْ الأقل حَتَي الأنَ , كَانَت قُدْرَة هَذَا الشاة أقَلَّ مِنْهُ!

لكنَّ هَذَا الشِرْيِر قَتْل أخاه الأَصْغَر ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَتَجَنَبَهُ؟

… لَمْ يَعْلَم دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ لَا يزَاَلُ يمَلِك (البُرْج الأسْوَد) وَ كَانَ يمَلِك وَرَقَة رَابِحَة نِهَائِية لضَمَان بَقَائه فِيْ خـَـطـَـر قَاتَل . خِلَاف ذَلِكَ ، كَانَ بالتَأكِيد سَيَسْتَدِيِر وَ يَرْحَلَ عَلَيْ الفَوْر . كَانَ الأَمْر أشْبَهَ بِمُحَارِبة رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ . كَانَ بإمكَانَّهِ دَائِمَاً أَنْ يُخْفِق وَ يَخْتَبِئَ فِيْ التَابُوُت ، وَ إِذَا قَامَ شَخْص مـَـا فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] عَلَيْ الأقل بإلْقَاء ضَرْبَة كـَــف عَلَيْ هَذِهِ أدَاة الالرُوُحِيِة ، فَإِنَّه لَا يزَاَلُ بإمكَانَّهُ قَتْلُ نَفَسْهِ بالضَرْبَة .

ثُمَ أَيّ نَوْع مِنْ الطَرِيْق يَجِب أَنْ يَأخُذ؟

“هَل تجْرُؤ عَلَيْ مُحَارِبتي حَتَي المَوْتِ؟” دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ إِسْتِفْزَهُ .

“طَرِيْق/مَسَار الأقْوَي!”

“هَل هُنَاْكَ شَيئِ خاطئ فِيْ رَأْسك؟ أنا فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة الثَامِنَةُ مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، وَ أنْتَ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، وَ ترَيدُ مني أَنْ أحاربك حَتَي المَوْتِ؟ أيُهَا الأبْلَه!” هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه ، وَ لكنَّ أَخَذَ زِمَامَ المُبَادَرَة للهُجُوُمٌ . . وَ لَوَحَ بـ (السَيْف?️تشِي) إِلَي الأَمَامَ مِثْل أقْوَاس قَزَح.

“لَا أرَيْدُ أَنْ أصْبَحَ حَاكِما يقف فِيْ أعَلَيْ مَنْصِب يُوَقِره الجَمِيْع . هَذَا لَيْسَ شَيْئاً أرْغَبُ فِيْ أَنْ أكُوُنهُ .

“اللعَنة ? عَلَيْك!” كَانَ دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ غَاضِبْا بشَكْلٍ لَا يُصَدِق وَ تَقَدَمَ إِلَي الأَمَامَ لمُوَاجَهة هُجُوُمٌ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . سَابِقَاً ، كَانَ هُنَاْكَ عِدَة مَرَات قَدْ تَمَكَنَ تقَرِيِباً مِنْ قَتْل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ هَكَذَا ، كَانَ لَا يزَاَلُ واثقاً تَمَاماً فِيْ نَفَسْه . إِذَا كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَقَطْ أقل حَظْاً قَلِيِلَا ، فعَندَئذ سيَكُوْن بالتَأكِيد قَادِراً عَلَيْ قَتْلِهِ .

مَسَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ذَقْنَه . لكنَّ المشَكْلة كَانَت ، هَل هَذَا المَسَارُ موُجُود؟

لسوء الحَظْ ، كَانَ دَائِمَاً عَلَيْ بَعْدَ مَسَافَة صَغِيِرة مِنْ قَتْل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

قَرِيِباً جِدَاً سَيَخْتَرِقُ إِلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةِ الرُوُحيِة] ، وَ بَعْدَ أَنْ يَبْنِي قَاعِدَتَهُ الرُوُحيِة ، هـُــوَ سيَكُوْن قَادِر عَلَيْ الدُخُولُ إِلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، عَندَها سَوْفَ يتَحَرَرُ مِن جَسدِهِ الفَانِي . وَ فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، كَانَ عَلَيْ المُقَاتَليِن أَنْ يَتَقَدَموا عَلَيْ الطَرِيْق للبحث عَن “الدَاوْ” .

بَعْدَ قِتَاله لِمُدَة ثَلَاثَة أيَّام ، دَخَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَرَّةً أُخْرَي إِلَي (البُرْج الأسْوَد) فِيْ حـَـالة قُرْبَ المَوْتِ . بَعْدَ تَوزِيِعِ وَ تَعْمِيِمِ قَطْرَة مِنْ السَائِل الْحَقَيْقِيْ الغَيْرَ قَابِل لِلتَدْمِيِر . عِنْدَمَا إسْتَيْقَظ ، بَدَأَ عَلَيْ عَجَلٍ فِيْ الزِرَاْعَة .

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بالتَأكِيد لَمْ يحن الوَقْتُ للنَظَرِ فِيْ هَذَا السُؤَال .

من الوَاضِح أَنْ تَحَسُنَهُ يُمْكِن رُؤْيَتَهُ . لَقَد وَصَلَ إِلَي الحُدُودِ الوُسْطَي مِنْ المَرَحلَة الثَامِنَةُ ، وَ ما كَانَ أصَعْب مِنْ ذَلِكَ هـُــوَ حَقِيقَةَ أَنَّه لأَنـَّـه كَانَ قَرِيِباً جِدَاً مِنْ المَوْتِ هَذِهِ المَرَة ، فَإِنَّ هَذَا أَعْطَاه تَفَاهُمَاً أَعُمْقِ عَن الحَيَاة وَ الـمَوْتِ .

خَرَجَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ (البُرْج الأسْوَد) وإستَّمَرَّ فِيْ تَرَك رسَائِل الإِسْتِفْزَازَ وَرَاءه .

الحَيَاة وَ الـمَوْتِ – كَانَا مُتَعَارِضَينِ ، وَ لكنَّ نِهَاية الحَيَاة كَانَت المَوْتِ ، وَ كَانَت نِهَاية المَوْتِ حَيَاة . كَانَ حلقه لَا نِهَايَةَ لَهَا . هَذَا يتفق مَعَ دَاوْ العَالَم ، الذِيْ كَانَ دَاوْ يولد وَاحَدُ ، وَاحَدُ يولد إثْنَيْن…. .

(السَيْف?️تشِي) ، (السَيْف رآآي) ، يُمْكِن لِأيِ شَخْصٍ تَشْكِيِل هَاذَيْنِ . لكنَّ (قَلْبُ?الـسـَـيْف) كَانَ مُخْتَلِفاً . كَانَ هَذَا نَوْعاً مِنْ الَمِسْتُوَي الأعَلَيْ ، مِمَا تَطَلَبَ مِنْ المَرْأِ أَنْ يمتِلْكَ طَرِيْقه الخَاْص .

النظام وَ الفَوْضَي وَ الـحَيَاة وَ الـمَوْتِ وَ الـضَوْء وَ الـظَلَام . يُمْكِن إرجاع هَذِهِ الأضْدَاد وَ الِدَورات إِلَي المَصْدَر . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ مُسْتَوَي الزِرَاْعَة الحـَـالي لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُنْخَفِضاً للغَايَة ؛ يُمْكِن حِفْظُهُ فَقَطْ ، لكنَّه لَمْ يَسْتَطِعْ فِهْمه .

وَ لِذَلِكَ ، كَانَ هُنَاْكَ حَاجَةٌ لتَأكِيد الطَرِيْق الذِيْ يَرَيد أَنْ يَسْلُكَهُ قَبِلَ أَنْ يَصِلُ إِلَي [طَبَقَة إزدهاء الزهور] .

خصّص هَذِهِ الأفْكَار المُثِيِرة عَلَيْ طَرِيْق السَيْف ، مُوَضِحَاً الطَرِيْق الذِيْ أَرَادَ أَنْ يَتْبَعَهُ .

فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، الطَرِيْق الذِيْ سَلَكَهُ (إمْبِرَاطُورِ⚔️السَيْف) كَانَ طَرِيْق الحُكَامِ وَ المُلُوُك . فِيْ اللَحْظَة الَّتِي لـَـوَحَ فِيهَا بِسَيْفه ، كَانَ العَالَم كٌلٌه يَزْحَفْ أَمَامَهُ . وَ كَانَ (إمْبِرَاطُورِ?️الصَابِرِ قَاطِعُ الشَمْسِ) قَدِ إتَّخَذَ مَسَارِ القَسْوَة . يُمْكِنه أَنْ يقطع دُونَ أَيّ تَرَدُد حَتَي مَصْدَر الحَيَاة ، الشَمْس .

(السَيْف?️تشِي) ، (السَيْف رآآي) ، يُمْكِن لِأيِ شَخْصٍ تَشْكِيِل هَاذَيْنِ . لكنَّ (قَلْبُ?الـسـَـيْف) كَانَ مُخْتَلِفاً . كَانَ هَذَا نَوْعاً مِنْ الَمِسْتُوَي الأعَلَيْ ، مِمَا تَطَلَبَ مِنْ المَرْأِ أَنْ يمتِلْكَ طَرِيْقه الخَاْص .

“أشعر أنَنِي لَمِسْتُ عَتَبَة الوَمِيِضِ التَاسِعَ مِنْ (السَيْف?️تشِي)!” إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ قَدْ قَرَرَ لَلتَوِ مَسَارَهُ الَمِسْتُقْبَلي ، وَ تسَبَب فِيْ جَعَلَ رُوُحَهُ أكثَرَ سُطُوُعاً وَ سَمَحَتْ لـَـهُ بإكْتِسَابِ تَقَدُمَاً كَبِيِرَاً عَلَيْ طَرِيْقِ السَيْف .

فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، الطَرِيْق الذِيْ سَلَكَهُ (إمْبِرَاطُورِ⚔️السَيْف) كَانَ طَرِيْق الحُكَامِ وَ المُلُوُك . فِيْ اللَحْظَة الَّتِي لـَـوَحَ فِيهَا بِسَيْفه ، كَانَ العَالَم كٌلٌه يَزْحَفْ أَمَامَهُ . وَ كَانَ (إمْبِرَاطُورِ?️الصَابِرِ قَاطِعُ الشَمْسِ) قَدِ إتَّخَذَ مَسَارِ القَسْوَة . يُمْكِنه أَنْ يقطع دُونَ أَيّ تَرَدُد حَتَي مَصْدَر الحَيَاة ، الشَمْس .

… لَمْ يَعْلَم دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ لَا يزَاَلُ يمَلِك (البُرْج الأسْوَد) وَ كَانَ يمَلِك وَرَقَة رَابِحَة نِهَائِية لضَمَان بَقَائه فِيْ خـَـطـَـر قَاتَل . خِلَاف ذَلِكَ ، كَانَ بالتَأكِيد سَيَسْتَدِيِر وَ يَرْحَلَ عَلَيْ الفَوْر . كَانَ الأَمْر أشْبَهَ بِمُحَارِبة رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ . كَانَ بإمكَانَّهِ دَائِمَاً أَنْ يُخْفِق وَ يَخْتَبِئَ فِيْ التَابُوُت ، وَ إِذَا قَامَ شَخْص مـَـا فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] عَلَيْ الأقل بإلْقَاء ضَرْبَة كـَــف عَلَيْ هَذِهِ أدَاة الالرُوُحِيِة ، فَإِنَّه لَا يزَاَلُ بإمكَانَّهُ قَتْلُ نَفَسْهِ بالضَرْبَة .

ثُمَ أَيّ نَوْع مِنْ الطَرِيْق يَجِب أَنْ يَأخُذ؟

“الأنَ يَجِب أَنْ يَكُوْن الوَقْت المُنَاسِب ل شَرِيِكِ السِجَال دِيِنْغ ليَظَهَرَ وَ يُعْطِيِنِي مـَـا يكفِيْ مِنْ الضَغْط وَالِدَافع لي لِاُحَقِقَ الوَمِيِضْ التَاسِعَ مِنْ (السَيْف?️تشِي) . “

بالتَأكِيد لَمْ يحن الوَقْتُ للنَظَرِ فِيْ هَذَا السُؤَال .

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بالتَأكِيد لَمْ يحن الوَقْتُ للنَظَرِ فِيْ هَذَا السُؤَال .

قَرِيِباً جِدَاً سَيَخْتَرِقُ إِلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةِ الرُوُحيِة] ، وَ بَعْدَ أَنْ يَبْنِي قَاعِدَتَهُ الرُوُحيِة ، هـُــوَ سيَكُوْن قَادِر عَلَيْ الدُخُولُ إِلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، عَندَها سَوْفَ يتَحَرَرُ مِن جَسدِهِ الفَانِي . وَ فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، كَانَ عَلَيْ المُقَاتَليِن أَنْ يَتَقَدَموا عَلَيْ الطَرِيْق للبحث عَن “الدَاوْ” .

“أنْتَ شَخْص جَيْدَ” إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

وَ لِذَلِكَ ، كَانَ هُنَاْكَ حَاجَةٌ لتَأكِيد الطَرِيْق الذِيْ يَرَيد أَنْ يَسْلُكَهُ قَبِلَ أَنْ يَصِلُ إِلَي [طَبَقَة إزدهاء الزهور] .

“الأنَ يَجِب أَنْ يَكُوْن الوَقْت المُنَاسِب ل شَرِيِكِ السِجَال دِيِنْغ ليَظَهَرَ وَ يُعْطِيِنِي مـَـا يكفِيْ مِنْ الضَغْط وَالِدَافع لي لِاُحَقِقَ الوَمِيِضْ التَاسِعَ مِنْ (السَيْف?️تشِي) . “

فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، وِفْقَاً لطَبِيِعة القَاعِدة الرُوُحِيَة ، إخْتَارَ طَرِيْق الَنَار . درس قُوَة الَنَار وَ تقَدُمَ عَلَيْ هَذَا الطَرِيْق نَحْو المَصْدَر/الأصل . كَانَ هَذَا النَوْع مِنْ المَسَارِ الذِيْ إِسْتَخْدَم أَحَدُ العَنَاصِر الخَمْسةَ أو البَرْق ، مِثْل العَنَاصِر الأسَاسية ، هـُــوَ أيْضَاً الخِيَار الذِيْ سيَقُوُمُ بـِـهِ غَالِبِية المُقَاتَليِن .

㊎أنْتَ شَخْصٌ جَيِد㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

و مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ المَسَارِ الأكثَرَ شِيُوُعاً وَ الأكثَرَ إخْتِيَاراً لَمْ يَكُنْ فِيْ العَادَةِ الخِيَار الأقْوَي . وَ بخِلَاف ذَلِكَ ، إخْتَارَ (إمْبِرَاطُورِ⚔️السَيْف) ، وَ (إمْبِرَاطُورِ?️الصَابِرِ قَاطِعُ الشَمْسِ) ، وَ أمْثَالَهُم السَيْرَ عَلَيْ مَسَارَات مُخْتَلِفة تَمَاماً .

“يَجِب أَنْ أُؤمِن بنَفَسْي . بِمَا أَنَّ هَذَا النَوْع مِنْ الإيْمَان مَوْجُوُد ، يَجِب أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ هَذَا النَوْعُ مِنْ المَسَارِ ! سَيْفِيْ سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ قَطَعَ كُلْ شَيئِ . سَوْفَ يَكُوُن قَادِرَاً عَلَيْ قَطَعَ الأدَوَاتُ الرُوُحية ، وَ الأدَوَاتُ الخــَــالـِــدْة ، حَتَي قَادِرَاً عَلَيْ تَحْطِيِم الفَرَاغ أو حَتَي قَطَعُ الخَالِديْن!”

فِيْ هَذِهِ الحَيَاة ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَسَعي إِلَي أَنْ يُصْبِحَ الأقْوَي ، وَ بطَبِيِعة الحـَـال لَمْ يَكُنْ مِنْ المُمْكِن أَنْ يَسِيِر عَلَيْ الطَرِيْق الذِيْ كَانَ قَدْ سَلَكَهُ مِنْ قَبِلَ . حَتَي لـَــوْ كَانَ السَيْرَ فِيْ هَذَا الطَرِيْق مَرَّة وَاحِدَة سيُسْمَحَ لـَـهُ بالسَيْرَ بسَلَاسَة ودُونَ عَوَائِق عَلَيْ طول الطَرِيْق إِلَي القِمَة ، أَرَادَ أَنْ يتحول إِلَي مَسَارِ مُخْتَلِف ، وَ هـُــوَ مَسَارِ يُسْمَحَ لـَـهُ بِأَنْ يُصْبِحَ أقْوَي .

“أشعر أنَنِي لَمِسْتُ عَتَبَة الوَمِيِضِ التَاسِعَ مِنْ (السَيْف?️تشِي)!” إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ قَدْ قَرَرَ لَلتَوِ مَسَارَهُ الَمِسْتُقْبَلي ، وَ تسَبَب فِيْ جَعَلَ رُوُحَهُ أكثَرَ سُطُوُعاً وَ سَمَحَتْ لـَـهُ بإكْتِسَابِ تَقَدُمَاً كَبِيِرَاً عَلَيْ طَرِيْقِ السَيْف .

“أرَيْدُ أَنْ أحارب مَعَ كُلْ الخُصُوُم المُحْتَمَلِيِن . مِنْ سَيَحْجِبُ تَقَدُمَي ، فسَوْفَ أهَزَمُهُ .

لَقَد كَانَ خَائِفاً بَعْضَ الشَيئِ الأنْ . كَانَت بَرَاعَة مَعْرَكَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَشِعةً للغَايَة . رُبَمَا ، بِمُجَرَدِ دُخُولُه إِلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، سيَكُوْن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَادِراً عَلَيْ مُنَافسته . كَيْفَ يُمْكِنه أَنْ يَتَحَمَلَ حَقِيقَةَ أَنَّه هـُــوَ نَفَسْه قَدْ أنْشَأَ خِصْماً يُمْكِن أَنْ يَقْتُله؟

“لَا أرَيْدُ أَنْ أصْبَحَ حَاكِما يقف فِيْ أعَلَيْ مَنْصِب يُوَقِره الجَمِيْع . هَذَا لَيْسَ شَيْئاً أرْغَبُ فِيْ أَنْ أكُوُنهُ .

ترجمة

“ما أسْعَي إلَيْه هـُــوَ أَنْ أكُوُن الأقْوَي . أقْوَي شَخْص قَادِر عَلَيْ هَزِيِمَة أَيّ نَوْع مِنْ المُنَافسين!

تم تَحَدِيد إرَادَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ قَدْ أكَدَ ذَلِكَ . الطَرِيْق الذِيْ أَرَادَه هـُــوَ أَنْ يَسْلُكَ مَسَار/طَرِيْق الأقْوَي ، وَ كَانَ سَيْفهُ هُوَ طَرِيْق الأقْوَي .

“طَرِيْق/مَسَار الأقْوَي!”

إِذَا إستَّمَرَّ فِيْ المَعْرَكَة مَعَ هَذَا الشَقِي ، فَسَيتَمَكَن الأَخِيِر مِنْ التَقَدُمَ نَحْو المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] بمَعَدل مُرْعِب ، أو حَتَي… مُبَاشِرَة إِلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة]!

مَسَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ذَقْنَه . لكنَّ المشَكْلة كَانَت ، هَل هَذَا المَسَارُ موُجُود؟

“ما أسْعَي إلَيْه هـُــوَ أَنْ أكُوُن الأقْوَي . أقْوَي شَخْص قَادِر عَلَيْ هَزِيِمَة أَيّ نَوْع مِنْ المُنَافسين!

“يَجِب أَنْ أُؤمِن بنَفَسْي . بِمَا أَنَّ هَذَا النَوْع مِنْ الإيْمَان مَوْجُوُد ، يَجِب أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ هَذَا النَوْعُ مِنْ المَسَارِ ! سَيْفِيْ سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ قَطَعَ كُلْ شَيئِ . سَوْفَ يَكُوُن قَادِرَاً عَلَيْ قَطَعَ الأدَوَاتُ الرُوُحية ، وَ الأدَوَاتُ الخــَــالـِــدْة ، حَتَي قَادِرَاً عَلَيْ تَحْطِيِم الفَرَاغ أو حَتَي قَطَعُ الخَالِديْن!”

الحَيَاة وَ الـمَوْتِ – كَانَا مُتَعَارِضَينِ ، وَ لكنَّ نِهَاية الحَيَاة كَانَت المَوْتِ ، وَ كَانَت نِهَاية المَوْتِ حَيَاة . كَانَ حلقه لَا نِهَايَةَ لَهَا . هَذَا يتفق مَعَ دَاوْ العَالَم ، الذِيْ كَانَ دَاوْ يولد وَاحَدُ ، وَاحَدُ يولد إثْنَيْن…. .

تم تَحَدِيد إرَادَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ قَدْ أكَدَ ذَلِكَ . الطَرِيْق الذِيْ أَرَادَه هـُــوَ أَنْ يَسْلُكَ مَسَار/طَرِيْق الأقْوَي ، وَ كَانَ سَيْفهُ هُوَ طَرِيْق الأقْوَي .

ترجمة

فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، كَانَ لَا يزَاَلُ بِحَاجَةٍ إِلَي إِسْتِخْدَامِ الأدَوَاتِ الرُوُحِيَةِ ، وَ لكنَّ عِنْدَمَا يُشَكْل أقْوَي سَيْف دَاخلِ قلبه ، إسْتَطَاعَ أَنْ يشَكْل أقْوَي سَيْف يُمْكِن أَنْ يقطع كُلْ شَيئِ بنقرة وَاحِدَة مِنْ إصبعه .

“ما أسْعَي إلَيْه هـُــوَ أَنْ أكُوُن الأقْوَي . أقْوَي شَخْص قَادِر عَلَيْ هَزِيِمَة أَيّ نَوْع مِنْ المُنَافسين!

بَعْدَ التَأَكُدْ مِنْ المَسَارِ الذِيْ أَرَادَه ، أصْبَحَت إرَادَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُصَمِمَةً بشَكْلٍ مُتَزَايِد . كَانَ كَمَا لـَــوْ أَنَّه حَصَلَ عَلَيْ حَيَاة جَدِيِدة . نَزَلَت تَيَارَات مِنْ النُوُر الخــَــالـِــدْ حَوْلَه ، مِمَا يجَعَلَ المَشْهَد صَادِم . وَ مَعَ ذَلِكَ ، سُرْعَانَ مـَـا سَحَبَ عَن نِيَتَه القِتَالِي وَ عَادَ إِلَي مظَهَرَ عَادِي للغَايَة .

“المَرَحلَة الثَامِنَةُ مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي]!” ضَرْبَت الصَدْمَة دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ عِنْدَمَا إجْتَاحَ بِعَيْنيه عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مُقَلُ العُيُون كَاجَت أنْ تنْبَثِقَ عَمَلِيا مِنْ رَأْسه . كَانَ مُحْبَطاً . هَذَا الشَقِي أخَذَهُ حَقَاً كشَرِيِك فِيْ السِجَال . لَمْ يَكُنْ فَقَطْ هـُــوَ الذِيْ شَكْل وَمِيِضْه الثَاْمِنْ مِنْ (السَيْف?️تشِي) خِلَالَ المَعَارك الَمِسْتُمِرة ، حَتَي أَنَّه قَدْ وَصَلَ إِلَي المَرَحلَة الثَامِنَةُ مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] .

كَانَ أقُرْبَ واقُرْبَ إِلَي العَوْدَة إِلَي نَفَسْهِ الْحَقَيْقِيَةِ . كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ أَنَّه كَانَ سَيْفاً مُنْقَطِع النَظِيِر مـَـا زَاَلَ مخفياً دَاخلَ جِرَابِه . فَقَطْ عِنْدَمَا يَتِمُ التَلْوِيِحِ بـِـهَا سيُطْلِقُ مَائَة أَلْفِ قَدَمْ مِنْ اللمَعَان الذِيْ يُمْكِن أَنْ يقطع كُلْ شَيئِ .

“ما أسْعَي إلَيْه هـُــوَ أَنْ أكُوُن الأقْوَي . أقْوَي شَخْص قَادِر عَلَيْ هَزِيِمَة أَيّ نَوْع مِنْ المُنَافسين!

“أشعر أنَنِي لَمِسْتُ عَتَبَة الوَمِيِضِ التَاسِعَ مِنْ (السَيْف?️تشِي)!” إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ قَدْ قَرَرَ لَلتَوِ مَسَارَهُ الَمِسْتُقْبَلي ، وَ تسَبَب فِيْ جَعَلَ رُوُحَهُ أكثَرَ سُطُوُعاً وَ سَمَحَتْ لـَـهُ بإكْتِسَابِ تَقَدُمَاً كَبِيِرَاً عَلَيْ طَرِيْقِ السَيْف .

“أنْتَ متكبر جِدَاً!” قَاْلَ دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ مِنْ خِلَال صـكِّ أَسْنَانِهِ . كَانَ قَدْ قَتْل هَذَا الشَاْب فِيْ المَرَة الأَخِيِرة ، لكنَّ لَمْ يـَـمٌرَّ يُوْمَيِن ، وَ ظَهَرَ مَرَّةً أُخْرَي نشطاً وحيٌويْاً للقِتَال مَعَه . كَانَ هَذَا عَمَلِيا دُونَ أَيّ خَوْفٍ مِنْ المَوْتِ .

“الأنَ يَجِب أَنْ يَكُوْن الوَقْت المُنَاسِب ل شَرِيِكِ السِجَال دِيِنْغ ليَظَهَرَ وَ يُعْطِيِنِي مـَـا يكفِيْ مِنْ الضَغْط وَالِدَافع لي لِاُحَقِقَ الوَمِيِضْ التَاسِعَ مِنْ (السَيْف?️تشِي) . “

فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، وِفْقَاً لطَبِيِعة القَاعِدة الرُوُحِيَة ، إخْتَارَ طَرِيْق الَنَار . درس قُوَة الَنَار وَ تقَدُمَ عَلَيْ هَذَا الطَرِيْق نَحْو المَصْدَر/الأصل . كَانَ هَذَا النَوْع مِنْ المَسَارِ الذِيْ إِسْتَخْدَم أَحَدُ العَنَاصِر الخَمْسةَ أو البَرْق ، مِثْل العَنَاصِر الأسَاسية ، هـُــوَ أيْضَاً الخِيَار الذِيْ سيَقُوُمُ بـِـهِ غَالِبِية المُقَاتَليِن .

خَرَجَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ (البُرْج الأسْوَد) وإستَّمَرَّ فِيْ تَرَك رسَائِل الإِسْتِفْزَازَ وَرَاءه .

“ما أسْعَي إلَيْه هـُــوَ أَنْ أكُوُن الأقْوَي . أقْوَي شَخْص قَادِر عَلَيْ هَزِيِمَة أَيّ نَوْع مِنْ المُنَافسين!

هذه المَرَة كَانَت أَسْرَع . بَعْدَ نِصْف يَوْم فَقَطْ ، كَانَ دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ قَدْ ألقي القبض عَلَيْه .

بَعْدَ التَأَكُدْ مِنْ المَسَارِ الذِيْ أَرَادَه ، أصْبَحَت إرَادَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُصَمِمَةً بشَكْلٍ مُتَزَايِد . كَانَ كَمَا لـَــوْ أَنَّه حَصَلَ عَلَيْ حَيَاة جَدِيِدة . نَزَلَت تَيَارَات مِنْ النُوُر الخــَــالـِــدْ حَوْلَه ، مِمَا يجَعَلَ المَشْهَد صَادِم . وَ مَعَ ذَلِكَ ، سُرْعَانَ مـَـا سَحَبَ عَن نِيَتَه القِتَالِي وَ عَادَ إِلَي مظَهَرَ عَادِي للغَايَة .

“أنْتَ متكبر جِدَاً!” قَاْلَ دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ مِنْ خِلَال صـكِّ أَسْنَانِهِ . كَانَ قَدْ قَتْل هَذَا الشَاْب فِيْ المَرَة الأَخِيِرة ، لكنَّ لَمْ يـَـمٌرَّ يُوْمَيِن ، وَ ظَهَرَ مَرَّةً أُخْرَي نشطاً وحيٌويْاً للقِتَال مَعَه . كَانَ هَذَا عَمَلِيا دُونَ أَيّ خَوْفٍ مِنْ المَوْتِ .

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بالتَأكِيد لَمْ يحن الوَقْتُ للنَظَرِ فِيْ هَذَا السُؤَال .

“أنْتَ شَخْص جَيْدَ” إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

“أرَيْدُ أَنْ أحارب مَعَ كُلْ الخُصُوُم المُحْتَمَلِيِن . مِنْ سَيَحْجِبُ تَقَدُمَي ، فسَوْفَ أهَزَمُهُ .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

النظام وَ الفَوْضَي وَ الـحَيَاة وَ الـمَوْتِ وَ الـضَوْء وَ الـظَلَام . يُمْكِن إرجاع هَذِهِ الأضْدَاد وَ الِدَورات إِلَي المَصْدَر . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ مُسْتَوَي الزِرَاْعَة الحـَـالي لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُنْخَفِضاً للغَايَة ؛ يُمْكِن حِفْظُهُ فَقَطْ ، لكنَّه لَمْ يَسْتَطِعْ فِهْمه .

ترجمة

الحَيَاة وَ الـمَوْتِ – كَانَا مُتَعَارِضَينِ ، وَ لكنَّ نِهَاية الحَيَاة كَانَت المَوْتِ ، وَ كَانَت نِهَاية المَوْتِ حَيَاة . كَانَ حلقه لَا نِهَايَةَ لَهَا . هَذَا يتفق مَعَ دَاوْ العَالَم ، الذِيْ كَانَ دَاوْ يولد وَاحَدُ ، وَاحَدُ يولد إثْنَيْن…. .

ℍ???????

كَانَ أقُرْبَ واقُرْبَ إِلَي العَوْدَة إِلَي نَفَسْهِ الْحَقَيْقِيَةِ . كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ أَنَّه كَانَ سَيْفاً مُنْقَطِع النَظِيِر مـَـا زَاَلَ مخفياً دَاخلَ جِرَابِه . فَقَطْ عِنْدَمَا يَتِمُ التَلْوِيِحِ بـِـهَا سيُطْلِقُ مَائَة أَلْفِ قَدَمْ مِنْ اللمَعَان الذِيْ يُمْكِن أَنْ يقطع كُلْ شَيئِ .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط