نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 494

㊎مِن أجلِ سَيِدِكَ㊎

㊎مِن أجلِ سَيِدِكَ㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

هَذَا ، هَذَا ، هَذَا ، هَذَا… سَابِقَاً ، كَانَ قَدْ إمْتَدَحَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ لِكَوْنِهِ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] فِيْ السَابِعَة عَشَرَ مِنْ العُمْرِ ، وَ هَذَا الشَاْب أَمَامَهُ الأن… لَمْ يَكُنْ بِأيِ حـَـال أَدِنَي!

مِن أجلِ سَيِدِكَ

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قبلت بسرور . بَعْدَ عِدَة أيَّام ، مِنْ يدري كَمْ مِنْ الَنَاس كَانَوا سَيَسْتَهْدِفُوُن هَذَا النَبَاْت الرُوُحي ؟ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه يَعْتَقِد أَنْ لَا أَحَدُ تَحْتَ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] يُمْكِنُهُ الحُصُول عَلَيْها بنَجَاح ، قَدْ يَكُوْن هُنَاْكَ مُقَاتَليِن فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] يَحْرُسُوُنَ مِنْ الجَانِب . مِنْ سَيَحْصُلُ عَلَيْهَا ؟ , وَ مَاذَا كَانَ سَيْفعل حينها؟

“من الصَعْب الأنْ الرُؤيَة مِن خِلَالِ هَذِهِ الفَتَاة الصَغِيِرة!” تَحَوَلَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ للنَظَر فِيْ (هـُــو نِيُـوُ) . فِيْ الماضي ، كَانَ لَا يزَاَلُ قَادِراً عَلَيْ الشُعُور بِأَنْ الفَتَاة الصَغِيِرة كَانَت فِي [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيْع] ، وَ لكنَّ الأنْ أصْبَحَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ كَانَت (هـُــو نِيُـوُ) قَدْ تَحَوَلَت إلَي ضَبَاب وَ بَدَت ضَبَابيَةً جِدَاً فِيْ عَيْنيه .

كَانَ سر (البُرْج الأسْوَد) مَعْرُوُفاً لَدَيْ بَعْض الَنَاس ، وَ لَمْ يَرْغَب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ السَمَاح لـَـهُ بالإنْتِشَار عَلَيْ نِطَاق أَوْسَع . لحُسْنِ الحَظْ ، سَوَاء كَانَ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ ، الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا ، أو شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه ، أعْتَقِدوا جَمِيْعاً فَقَطْ أَنَّه كَانَ لَدَيْه أدَاة رُوُحِيِة يُمْكِن أَنْ تَحْتَوِي عَلَيْ الكَائِنَاتُ الحَيَةُ وَ لَا يَعْرِفُوُنَ أنَهَا (البُرْج الأسْوَد) ، الذِيْ لَمْ يَكُنْ عَادِياً كَمُجَرَدِ القُدْرَة عَلَيْ إحْتِوَاءِ الكَائِنَاتُ الحَيَةُ .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“من الصَعْب الأنْ الرُؤيَة مِن خِلَالِ هَذِهِ الفَتَاة الصَغِيِرة!” تَحَوَلَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ للنَظَر فِيْ (هـُــو نِيُـوُ) . فِيْ الماضي ، كَانَ لَا يزَاَلُ قَادِراً عَلَيْ الشُعُور بِأَنْ الفَتَاة الصَغِيِرة كَانَت فِي [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيْع] ، وَ لكنَّ الأنْ أصْبَحَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ كَانَت (هـُــو نِيُـوُ) قَدْ تَحَوَلَت إلَي ضَبَاب وَ بَدَت ضَبَابيَةً جِدَاً فِيْ عَيْنيه .

◉ℍ???????◉

(هـُــو نِيُـوُ) ضَحِكَت فِيْ الرد . مُنْذُ أَنْ تَعَامل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ بأدَب ، كَانَت ستُعْطِيه وَجْهاً أيْضَاً .

إتِسَعَتْ عُيُوُنُ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ ، يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ ، (تشُو شُوَانْ ايـِـر) ، وَ تونغ تشِي مينغ فِيْ نَفَسْ الوَقْت ، غَيْرَ قَادِرِيِنَ تَمَاماً عَلَيْ التَفْكِيِرِ فِي مـَـا رأوه يَحْدُث بأعَيْنهم .

إرْتَحَلَ الثَلَاثَة مِنْهُم نَحْو مَوقِع (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) . كَانَ يَقَعُ فِيْ المَنْطِقة الأسَاسِيَةِ فِيْ المَقَام الأوَل ، لذَلِكَ بَعْدَ أقَلَ مِنْ نِصْف يَوْم ، وَصَلَ الثَلَاثَة إلَي وِجْهَتِهِم . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُوُنُوُا الوَحِيِدِيِن . ثَلَاثَة أشخَاْصٍ أخَرِيِن كَانَوا هُنَاْ بالفِعْل .

سَحَبَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ إنْتَباهه مِنْ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ وَ قَاْلَ بهُدُوُء لـِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، “إِذَا كَانَ لَدَيْك القُدْرَة ، ثُمَ يُمْكِنك قَتْلُهُ إِذَا أرَدْتَ!”

يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ ، تونغ تـشِـي مينغ ، وَ كذَلِكَ… (تشُوُ شُوَان ايــر)!

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قبلت بسرور . بَعْدَ عِدَة أيَّام ، مِنْ يدري كَمْ مِنْ الَنَاس كَانَوا سَيَسْتَهْدِفُوُن هَذَا النَبَاْت الرُوُحي ؟ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه يَعْتَقِد أَنْ لَا أَحَدُ تَحْتَ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] يُمْكِنُهُ الحُصُول عَلَيْها بنَجَاح ، قَدْ يَكُوْن هُنَاْكَ مُقَاتَليِن فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] يَحْرُسُوُنَ مِنْ الجَانِب . مِنْ سَيَحْصُلُ عَلَيْهَا ؟ , وَ مَاذَا كَانَ سَيْفعل حينها؟

من الوَاضِح أَنْ هَؤُلَاء الثَلَاثَة أَرَادَوا الحُصُول عَلَيْ (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) أيْضَاً ، وَ لكنَّهم لَمْ يتَمَكَنوا مِنْ ذَلِكَ . عَلَيْ الرَغْم مِنْ عَدَمِ رُؤيَة وَجْه (تشُوُ شُوَان ايــر) ، فَكَانَ لَابُدَ مِنْ أنَّهَا قَلِقَة .

“الشَاْب ، أنْتَ لَا تزَاَلَ تجْرُؤ عَلَيْ الظُهُوُر . هَل نَسِيِت مـَـا قَاْلَه سَيِّدِيْ؟” تونغ تشِي مينغ إِبْتَسَمَ بِبَرَاعَة فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) – فِيْ الماضي ، أعلن يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ أَنَّه فِيْ المَرَة القَادِمة عِنْدَمَا يَرَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ بالتَأكِيد سَيَأخُذ حَيَاتِه .

بإستِشعَارِ إقتِرَابَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ الأخَرِيِن ، حَيْثُ إجْتَاحَت عُيُون يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ وأضَاءَت ببَرَاعَة ، كَمَا لـَــوْ أَنْ نَظَرته قَدْ تَحَوَلَت إلَي شَفَرَاتِ حَادَةٍ لَا حَصْرَ لَهَا تلمَعَ بِبَرِيِق . إندَفْعَت رُوُح مَعْرَكَة لَا نِهَايَةَ لَهَا مِنْه . كَانَ يُحَدِقُ بإحْكَام فِيْ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ . ونغ ، ونغ ، ونغ . فِيْ الوَاقِع ، أطْلَق السَيْف الطَوِيِل فِيْ خِصْرِه أصْوَات طَنِيِن ، كَمَا لـَــوْ كَانَ يَرَيد الخُرُوُج مِنْ جِرَابِهِ مِنْ تِلْقَاء نَفَسْه .

“ما نَوْع الحَبَة الخِيِمْيَائِية الَّتِي تَسْمَحَ لزِرَاْعَة الْفَرد بِالقَفْزِ مِنْ خِلَال طَبَقَة رَئِيِسية كَامِلِة؟” عرف إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ وَ تشُو تـشـُـوُ ونير أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ خِيِمْيَائِياً مِن (دَرَجَة?الأرْضَ) ، لذَلِكَ لَمْ يَكُنْ غَرِيِبَاً للغَايَة بِالنِسبَة لـَـهُ أَنْ يَكُوْن قَادِراً عَلَيْ إعْدَاد حَبَة طِبِيَة يُمْكِن أَنْ ترفع مُسْتَوَي تَدْرِيِبُهُ مُؤَقَتاً ، وَ لكنَّ لَمْ يسمَعَ بِهَا مِنْ قَبِلَ كَوْنُهَا وَاحِدَة يُمْكِن أَنْ تمنح الفَرْدَ مِثْل هَذِهِ الزِيَادَة الكَبِيِرة .

إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ كَانَ هـُــوَ نَفَسْه . إنْتَشرت هَالَة قَوِية مِنْه مَعَ العَدِيِد مِنْ وَمَضَات الضَوْء الخــَــالـِــدْ الَّتِي تدور حَوْلَه ، وَ الَّتِي تَحَوَلَت إلَي قَبَضَات صَلْبَة مُتَعَدِدَة .

إتِسَعَتْ عُيُوُنُ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ ، يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ ، (تشُو شُوَانْ ايـِـر) ، وَ تونغ تشِي مينغ فِيْ نَفَسْ الوَقْت ، غَيْرَ قَادِرِيِنَ تَمَاماً عَلَيْ التَفْكِيِرِ فِي مـَـا رأوه يَحْدُث بأعَيْنهم .

كَانَ الإثْنَان قَدْ حَارَبُوُا مَعَ بَعْضهم البَعْض فِيْ المَعْرَكَة الكبري مَعَ القِرْدِ الشَيْطَاني ، ، وَ لكنَّ بَعْدَ ذَلِكَ ، عَانَي كِلَاهُمَا مِنْ جُرُوُح ثَقِيِلة ، وَ بالتَالِي ذَهَبَوا بشَكْلٍ طَبِيِعي لتضميد جُرُوُحَهُم ، وَ كذَلِكَ هَضم وَ فِهْم المَعْرَكَة اللتي تَمَ الحُصُول عَلَيْها مِنْ خِلَال هَذِهِ المَعْرَكَة .

“ما نَوْع الحَبَة الخِيِمْيَائِية الَّتِي تَسْمَحَ لزِرَاْعَة الْفَرد بِالقَفْزِ مِنْ خِلَال طَبَقَة رَئِيِسية كَامِلِة؟” عرف إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ وَ تشُو تـشـُـوُ ونير أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ خِيِمْيَائِياً مِن (دَرَجَة?الأرْضَ) ، لذَلِكَ لَمْ يَكُنْ غَرِيِبَاً للغَايَة بِالنِسبَة لـَـهُ أَنْ يَكُوْن قَادِراً عَلَيْ إعْدَاد حَبَة طِبِيَة يُمْكِن أَنْ ترفع مُسْتَوَي تَدْرِيِبُهُ مُؤَقَتاً ، وَ لكنَّ لَمْ يسمَعَ بِهَا مِنْ قَبِلَ كَوْنُهَا وَاحِدَة يُمْكِن أَنْ تمنح الفَرْدَ مِثْل هَذِهِ الزِيَادَة الكَبِيِرة .

كَانَت هَذِهِ هِيَ المَرَة الثَانِية الَّتِي يلتقون فِيهَا ، وَ كِلَاهُمَا فِيْ أَفْضَل حَالَاتِهِما . ونَتِيْجَة لذَلِكَ ، إرْتَفَعَت رُوُح المَعْرَكَة عَلَيْ الفَوْر فِيْ كُلٍ مِنْهُما .

(هـُــو نِيُـوُ) ضَحِكَت فِيْ الرد . مُنْذُ أَنْ تَعَامل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ بأدَب ، كَانَت ستُعْطِيه وَجْهاً أيْضَاً .

“الشَاْب ، أنْتَ لَا تزَاَلَ تجْرُؤ عَلَيْ الظُهُوُر . هَل نَسِيِت مـَـا قَاْلَه سَيِّدِيْ؟” تونغ تشِي مينغ إِبْتَسَمَ بِبَرَاعَة فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) – فِيْ الماضي ، أعلن يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ أَنَّه فِيْ المَرَة القَادِمة عِنْدَمَا يَرَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ بالتَأكِيد سَيَأخُذ حَيَاتِه .

بإستِشعَارِ إقتِرَابَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ الأخَرِيِن ، حَيْثُ إجْتَاحَت عُيُون يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ وأضَاءَت ببَرَاعَة ، كَمَا لـَــوْ أَنْ نَظَرته قَدْ تَحَوَلَت إلَي شَفَرَاتِ حَادَةٍ لَا حَصْرَ لَهَا تلمَعَ بِبَرِيِق . إندَفْعَت رُوُح مَعْرَكَة لَا نِهَايَةَ لَهَا مِنْه . كَانَ يُحَدِقُ بإحْكَام فِيْ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ . ونغ ، ونغ ، ونغ . فِيْ الوَاقِع ، أطْلَق السَيْف الطَوِيِل فِيْ خِصْرِه أصْوَات طَنِيِن ، كَمَا لـَــوْ كَانَ يَرَيد الخُرُوُج مِنْ جِرَابِهِ مِنْ تِلْقَاء نَفَسْه .

نَظَر إلَيه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ قَاْلَ : “من هـُــوَ هَذَا الكَلْب الذِيْ يَعْرِفَ فَقَطْ كَيْفَ ينبح جُنُونْاً طُوَال النَهَار وَ الْلَيْل ؟ إِذَا كَانَ المَالك لَنْ يَعْتَنِي بِكَلْبِهِ بشَكْلٍ صَحِيِح ، فَأنا ذَاهِب لقَتْلِه!”

سَخِرَ تونغ تشِي مينغ . لَقَد كَانَ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، وَ كَانَت مَهَارَتُهُ فِيْ المَعْرَكَة إثْعنَي عَشَرَ نَجْمَاً عَلَيْ الأقل ، فكَيْفَ يُمْكِن لشَاْبٍ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَةِ المُحِيِط الرُوُحي] أَنْ يُقَارنَ بَذَلَكَ؟

سَحَبَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ إنْتَباهه مِنْ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ وَ قَاْلَ بهُدُوُء لـِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، “إِذَا كَانَ لَدَيْك القُدْرَة ، ثُمَ يُمْكِنك قَتْلُهُ إِذَا أرَدْتَ!”

سَارَعَ تونغ تشِي مينغ إلَي تَجَنُبُهَا ، وَ لكنَّ هَذَا الوَمِيِضْ مِنْ (السَيْف?️تشِي) مُبَاشِرَة فَتَحَ أذرعه ؛ مَعَ بو ، كَانَ الدَمُ يتدفق مِنْ رقبته ، تاركا وَرَاءه جُرْحَاً يُخرِجُ الـدَم عَلَيْ الفَوْر . تغَيْرَت تَعَابِيِره بسَبَب الصَدْمَة . مِنْ الوَاضِح أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ رحيماً . خِلَاف ذَلِكَ ، كَانَ بالتَأكِيد قَادِراً عَلَيْ قَتْلِهِ فِيْ لَحْظَة .

سَخِرَ تونغ تشِي مينغ . لَقَد كَانَ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، وَ كَانَت مَهَارَتُهُ فِيْ المَعْرَكَة إثْعنَي عَشَرَ نَجْمَاً عَلَيْ الأقل ، فكَيْفَ يُمْكِن لشَاْبٍ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَةِ المُحِيِط الرُوُحي] أَنْ يُقَارنَ بَذَلَكَ؟

سَخِرَ تونغ تشِي مينغ . لَقَد كَانَ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، وَ كَانَت مَهَارَتُهُ فِيْ المَعْرَكَة إثْعنَي عَشَرَ نَجْمَاً عَلَيْ الأقل ، فكَيْفَ يُمْكِن لشَاْبٍ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَةِ المُحِيِط الرُوُحي] أَنْ يُقَارنَ بَذَلَكَ؟

إيه… ؟ بو ! دُهِشَ عَلَيْ الفَوْر . المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي]؟ لَمْ تمر حَتَي ثَلَاثَة أشَهْر ، وَ لكنَّ كَيْفَ قَفَزَ هَذَا الرَجُل مِنْ المَرَحلَة الخَامِسَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] حَتَي التَاسِعَة ؟

كَانَت هَذِهِ هِيَ المَرَة الثَانِية الَّتِي يلتقون فِيهَا ، وَ كِلَاهُمَا فِيْ أَفْضَل حَالَاتِهِما . ونَتِيْجَة لذَلِكَ ، إرْتَفَعَت رُوُح المَعْرَكَة عَلَيْ الفَوْر فِيْ كُلٍ مِنْهُما .

هَذَا ، هَذَا ، هَذَا ، هَذَا… سَابِقَاً ، كَانَ قَدْ إمْتَدَحَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ لِكَوْنِهِ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] فِيْ السَابِعَة عَشَرَ مِنْ العُمْرِ ، وَ هَذَا الشَاْب أَمَامَهُ الأن… لَمْ يَكُنْ بِأيِ حـَـال أَدِنَي!

بو! بو! بو! بو!

هَل كَانَ هَذَا هـُــوَ المَجِيِئ الثَانِي لـ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ ؟

سَارَعَ تونغ تشِي مينغ إلَي تَجَنُبُهَا ، وَ لكنَّ هَذَا الوَمِيِضْ مِنْ (السَيْف?️تشِي) مُبَاشِرَة فَتَحَ أذرعه ؛ مَعَ بو ، كَانَ الدَمُ يتدفق مِنْ رقبته ، تاركا وَرَاءه جُرْحَاً يُخرِجُ الـدَم عَلَيْ الفَوْر . تغَيْرَت تَعَابِيِره بسَبَب الصَدْمَة . مِنْ الوَاضِح أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ رحيماً . خِلَاف ذَلِكَ ، كَانَ بالتَأكِيد قَادِراً عَلَيْ قَتْلِهِ فِيْ لَحْظَة .

و مَعَ ذَلِكَ ، مَاذَا لـَــوْ كَانَ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي]؟ كَانَ لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ فَجْوَةُ مِنْ بِدَرَجَةِ كَامِلِة بَيْنَ كُلْ مِنْهُما ، وَ كَانَ ذَلِكَ هـُــوَ الفَجْوَة الَّتِي لَنْ يَكُوْن بمَقْدُوُر أَيّ قَدْر مِنْ المَوَاهِب للتَعْوِيِضِ عَنها .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قبلت بسرور . بَعْدَ عِدَة أيَّام ، مِنْ يدري كَمْ مِنْ الَنَاس كَانَوا سَيَسْتَهْدِفُوُن هَذَا النَبَاْت الرُوُحي ؟ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه يَعْتَقِد أَنْ لَا أَحَدُ تَحْتَ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] يُمْكِنُهُ الحُصُول عَلَيْها بنَجَاح ، قَدْ يَكُوْن هُنَاْكَ مُقَاتَليِن فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] يَحْرُسُوُنَ مِنْ الجَانِب . مِنْ سَيَحْصُلُ عَلَيْهَا ؟ , وَ مَاذَا كَانَ سَيْفعل حينها؟

“انَظَر كَيْفَ سَأقْتُلُكَ!” صَرَخَ بِصَوْتٍ عَالِ . مُنْذُ أَنْ سَمَحَ لـَـهُ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ بِالتَحَرُك ، لَنْ يَكُوْن لَدَيْه أَيّ تَحَفُظَات أُخْرَي بطَبِيِعة الحـَـال .

“من أجْلِ سَيِدُكَ ، سَأتَجَنْب حَيَاتَكَ!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَوَحَ بِيَدِه . وَمَضَة مِنْ (السَيْف?️تشِي) ظَهَرَت وَ هَاجَمَت إلَي الأَمَامَ .

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِهُدُوُء . كَانَ قَادِراً عَلَيْ التَعَامل حَتَي مَعَ دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ الذِيْ كَانَ لَدَيْه خَمْسَةَ عَشَرَ مِن نُجُوُم المَعْرِكَة ، فما أكثَرَ تونغ تـشِـي مينغ ، الذِيْ كَانَ فَقَطْ إثْنَي عَشَرَ ؟ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، فَقَد سبق لـَـهُ أَنْ وَصَلَ إلَي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] الأنَ , لِذَا زَادَت بَرَاعَة قِتَاله بشَكْلٍ طَبِيِعي عَن طَرِيِقِ وَاحَدُ أوإثْنَيْن مِنْ نُجُوم المَعْرَكَة .

إرْتَحَلَ الثَلَاثَة مِنْهُم نَحْو مَوقِع (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) . كَانَ يَقَعُ فِيْ المَنْطِقة الأسَاسِيَةِ فِيْ المَقَام الأوَل ، لذَلِكَ بَعْدَ أقَلَ مِنْ نِصْف يَوْم ، وَصَلَ الثَلَاثَة إلَي وِجْهَتِهِم . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُوُنُوُا الوَحِيِدِيِن . ثَلَاثَة أشخَاْصٍ أخَرِيِن كَانَوا هُنَاْ بالفِعْل .

و مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْه الوَقْت للتشَاْبك مَعَه . عَلَيْ أَيّ حـَـال ، أَرَادَ أَنْ يجمَعَ (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) ، لِذَا فَإِنَّه قَدْ يلعب بوَرَقَتِهِ الرَابِحَة مُبَاشِرَة .

الفَتْرَة الوُسْطَي ، الفَتْرَة المتأخَرُة ، فَتْرَة الذُرْوَة للمَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي]… تَوَقَفَ فَقَطْ للحَظْاتٍ قَبِلَ المرور فوق عُنُقِ الزُجَاجَةِ بسَلَاسَة وَ وَصَلَ إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . بَعْدَ ذَلِكَ ، كَانَت المَرَحلَة الأُوُلَي وَ الثَانِية وَ الـثَالِثَة ، وَ إرْتَفَعَت قُوَتُهُ بشَكْلٍ جُنُونْي إلَي هَذَا الـحـَـدِ ، حَتَي تَوَقَفَت قُوَتُهُ أَخِيِراً فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِيَة] .

“{البُرْج الـصَغِيِر}!” نَادَي بِهَا دَاخلِيَاً .

“من الصَعْب الأنْ الرُؤيَة مِن خِلَالِ هَذِهِ الفَتَاة الصَغِيِرة!” تَحَوَلَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ للنَظَر فِيْ (هـُــو نِيُـوُ) . فِيْ الماضي ، كَانَ لَا يزَاَلُ قَادِراً عَلَيْ الشُعُور بِأَنْ الفَتَاة الصَغِيِرة كَانَت فِي [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيْع] ، وَ لكنَّ الأنْ أصْبَحَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ كَانَت (هـُــو نِيُـوُ) قَدْ تَحَوَلَت إلَي ضَبَاب وَ بَدَت ضَبَابيَةً جِدَاً فِيْ عَيْنيه .

هونغ ، {البُرْج الـصَغِيِر} تحَرَكَ عَلَيْ الفَوْر , (البُرْج الأسْوَد) بَدَءَ عَمَلِية تَقْطِيِر القُوَة . بَدَأت هَالَتُهُ بِالإِرْتِفَاع بجُنُونْ .

هَذَا ، هَذَا ، هَذَا ، هَذَا… سَابِقَاً ، كَانَ قَدْ إمْتَدَحَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ لِكَوْنِهِ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] فِيْ السَابِعَة عَشَرَ مِنْ العُمْرِ ، وَ هَذَا الشَاْب أَمَامَهُ الأن… لَمْ يَكُنْ بِأيِ حـَـال أَدِنَي!

الفَتْرَة الوُسْطَي ، الفَتْرَة المتأخَرُة ، فَتْرَة الذُرْوَة للمَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي]… تَوَقَفَ فَقَطْ للحَظْاتٍ قَبِلَ المرور فوق عُنُقِ الزُجَاجَةِ بسَلَاسَة وَ وَصَلَ إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . بَعْدَ ذَلِكَ ، كَانَت المَرَحلَة الأُوُلَي وَ الثَانِية وَ الـثَالِثَة ، وَ إرْتَفَعَت قُوَتُهُ بشَكْلٍ جُنُونْي إلَي هَذَا الـحـَـدِ ، حَتَي تَوَقَفَت قُوَتُهُ أَخِيِراً فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِيَة] .

سَحَبَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ إنْتَباهه مِنْ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ وَ قَاْلَ بهُدُوُء لـِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، “إِذَا كَانَ لَدَيْك القُدْرَة ، ثُمَ يُمْكِنك قَتْلُهُ إِذَا أرَدْتَ!”

بو! بو! بو! بو!

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قبلت بسرور . بَعْدَ عِدَة أيَّام ، مِنْ يدري كَمْ مِنْ الَنَاس كَانَوا سَيَسْتَهْدِفُوُن هَذَا النَبَاْت الرُوُحي ؟ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه يَعْتَقِد أَنْ لَا أَحَدُ تَحْتَ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] يُمْكِنُهُ الحُصُول عَلَيْها بنَجَاح ، قَدْ يَكُوْن هُنَاْكَ مُقَاتَليِن فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] يَحْرُسُوُنَ مِنْ الجَانِب . مِنْ سَيَحْصُلُ عَلَيْهَا ؟ , وَ مَاذَا كَانَ سَيْفعل حينها؟

إتِسَعَتْ عُيُوُنُ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ ، يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ ، (تشُو شُوَانْ ايـِـر) ، وَ تونغ تشِي مينغ فِيْ نَفَسْ الوَقْت ، غَيْرَ قَادِرِيِنَ تَمَاماً عَلَيْ التَفْكِيِرِ فِي مـَـا رأوه يَحْدُث بأعَيْنهم .

نَظَر إلَيه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ قَاْلَ : “من هـُــوَ هَذَا الكَلْب الذِيْ يَعْرِفَ فَقَطْ كَيْفَ ينبح جُنُونْاً طُوَال النَهَار وَ الْلَيْل ؟ إِذَا كَانَ المَالك لَنْ يَعْتَنِي بِكَلْبِهِ بشَكْلٍ صَحِيِح ، فَأنا ذَاهِب لقَتْلِه!”

“ما نَوْع الحَبَة الخِيِمْيَائِية الَّتِي تَسْمَحَ لزِرَاْعَة الْفَرد بِالقَفْزِ مِنْ خِلَال طَبَقَة رَئِيِسية كَامِلِة؟” عرف إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ وَ تشُو تـشـُـوُ ونير أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ خِيِمْيَائِياً مِن (دَرَجَة?الأرْضَ) ، لذَلِكَ لَمْ يَكُنْ غَرِيِبَاً للغَايَة بِالنِسبَة لـَـهُ أَنْ يَكُوْن قَادِراً عَلَيْ إعْدَاد حَبَة طِبِيَة يُمْكِن أَنْ ترفع مُسْتَوَي تَدْرِيِبُهُ مُؤَقَتاً ، وَ لكنَّ لَمْ يسمَعَ بِهَا مِنْ قَبِلَ كَوْنُهَا وَاحِدَة يُمْكِن أَنْ تمنح الفَرْدَ مِثْل هَذِهِ الزِيَادَة الكَبِيِرة .

من الوَاضِح أَنْ هَؤُلَاء الثَلَاثَة أَرَادَوا الحُصُول عَلَيْ (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) أيْضَاً ، وَ لكنَّهم لَمْ يتَمَكَنوا مِنْ ذَلِكَ . عَلَيْ الرَغْم مِنْ عَدَمِ رُؤيَة وَجْه (تشُوُ شُوَان ايــر) ، فَكَانَ لَابُدَ مِنْ أنَّهَا قَلِقَة .

و فِيْ الوَقْت نَفَسْه ، رفتَت عَين تونغ تشِي مينغ. عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه لَمْ يُقَاتَل مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ قَبِلَ ، إسْتِنَادَاً فَقَطْ عَلَيْ حكم يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ حَوْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ يَعْلَم أَنَّ هَذَا الأَخِيِر كَانَ يَتَمَتَعُ ببَرَاعَة عَالِيَةٍ فِيْ بَرَاعَةُ المَعْرَكَة . وَ الأنْ بَعْدَ أَنْ كَانَ لكل مِنْهُما مُسْتَوَيات زِرَاْعَة متساوية ، كَيْفَ كَانَ مِنْ المفترض أَنْ يَسْتَمِرَّ؟

سَحَبَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ إنْتَباهه مِنْ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ وَ قَاْلَ بهُدُوُء لـِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، “إِذَا كَانَ لَدَيْك القُدْرَة ، ثُمَ يُمْكِنك قَتْلُهُ إِذَا أرَدْتَ!”

“من أجْلِ سَيِدُكَ ، سَأتَجَنْب حَيَاتَكَ!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَوَحَ بِيَدِه . وَمَضَة مِنْ (السَيْف?️تشِي) ظَهَرَت وَ هَاجَمَت إلَي الأَمَامَ .

و مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْه الوَقْت للتشَاْبك مَعَه . عَلَيْ أَيّ حـَـال ، أَرَادَ أَنْ يجمَعَ (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) ، لِذَا فَإِنَّه قَدْ يلعب بوَرَقَتِهِ الرَابِحَة مُبَاشِرَة .

سَارَعَ تونغ تشِي مينغ إلَي تَجَنُبُهَا ، وَ لكنَّ هَذَا الوَمِيِضْ مِنْ (السَيْف?️تشِي) مُبَاشِرَة فَتَحَ أذرعه ؛ مَعَ بو ، كَانَ الدَمُ يتدفق مِنْ رقبته ، تاركا وَرَاءه جُرْحَاً يُخرِجُ الـدَم عَلَيْ الفَوْر . تغَيْرَت تَعَابِيِره بسَبَب الصَدْمَة . مِنْ الوَاضِح أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ رحيماً . خِلَاف ذَلِكَ ، كَانَ بالتَأكِيد قَادِراً عَلَيْ قَتْلِهِ فِيْ لَحْظَة .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قبلت بسرور . بَعْدَ عِدَة أيَّام ، مِنْ يدري كَمْ مِنْ الَنَاس كَانَوا سَيَسْتَهْدِفُوُن هَذَا النَبَاْت الرُوُحي ؟ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه يَعْتَقِد أَنْ لَا أَحَدُ تَحْتَ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] يُمْكِنُهُ الحُصُول عَلَيْها بنَجَاح ، قَدْ يَكُوْن هُنَاْكَ مُقَاتَليِن فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] يَحْرُسُوُنَ مِنْ الجَانِب . مِنْ سَيَحْصُلُ عَلَيْهَا ؟ , وَ مَاذَا كَانَ سَيْفعل حينها؟

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

سَخِرَ تونغ تشِي مينغ . لَقَد كَانَ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، وَ كَانَت مَهَارَتُهُ فِيْ المَعْرَكَة إثْعنَي عَشَرَ نَجْمَاً عَلَيْ الأقل ، فكَيْفَ يُمْكِن لشَاْبٍ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَةِ المُحِيِط الرُوُحي] أَنْ يُقَارنَ بَذَلَكَ؟

ترجمة

سَحَبَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ إنْتَباهه مِنْ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ وَ قَاْلَ بهُدُوُء لـِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، “إِذَا كَانَ لَدَيْك القُدْرَة ، ثُمَ يُمْكِنك قَتْلُهُ إِذَا أرَدْتَ!”

ℍ???????

هَذَا ، هَذَا ، هَذَا ، هَذَا… سَابِقَاً ، كَانَ قَدْ إمْتَدَحَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ لِكَوْنِهِ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] فِيْ السَابِعَة عَشَرَ مِنْ العُمْرِ ، وَ هَذَا الشَاْب أَمَامَهُ الأن… لَمْ يَكُنْ بِأيِ حـَـال أَدِنَي!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط