نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 510

㊎البصاق㊎

㊎البصاق㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ سمَعَ عَن قَوَاعِد بُطُوُلَة إخْتِيَار قَائِمَةِ المُعْجِزَات مِنْ قَبِلَ . فِيْ هَذَا النَوْع مِنْ المَعَارك ، لَمْ يَكُنْ مسموحاً بإِسْتِخُدَّام أَيّ نَوْع مِنْ الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية أوَ أدَاة رُوُحِيِة , مِن أجْلِ مَعْرَكَة عادلة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ [جَنَاحَ?الكنوز] سَوْفَ يَقُوُم بإعْدَاد كِمْيَة كَبِيِرة مِنْ الأسْلِحَة الَّتِي تَمَ تصنيعهَا كٌلَهَا مِنْ مَوَاد الَمُسْتَوَي الخَامِس . كَانَوا مَتِيِنين للغَايَة ، وَ يُمْكِن أَنْ يُحَافِظُوا عَلَيْ الهَجَمَات القَوِية لـ[طَبَقَة الرَكِيِزَة الرُوُحيِة] .

البصاق

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“يُمْكِنك أَنْ تَرْحَلَ الأنْ” مَعَ قَذَفَةٍ عَارِضَةٍ مِنْ يَدِه ، ألقي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) هَذَا السَيِدُ الشَاب ، وفِعل الشَيئِ نَفَسْه مَعَ خُدَّامه الأرْبَعة .

“هَل تَعْرِفُ مِنْ أكُوُن؟”

مَعَ إثَارَة ضَجَّة ، كَانَ مَرَّةً أُخْرَي صفَعة عَلَيْ بِلَاط الأرْضَيات ، وَ خَلْقِ حُفْرَة فِيْ الأرْضَ .

“بِسَمَاع مِثْل هَذَا النَمَطِ المَالوف ، رُبَمَا أسْتَطِيِعُ أَنْ أخمن أَنْ لَدَيْك أخاً كَبِيِرَاً رَائِعاً ، أو رُبَمَا أباً؟” سَأَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ هُوَ يَبْتَسَمَ .

***

“خطأ ، لَدَيْ أخت الكُبْرَي رَائِعَةٌ بشَكْلٍ لَا يُصَدِق!” شَاْب سَيِّد طَوِيِلة هَتَفَ بِفَخْرٍ .

هز السَيِدُ الشَاْب لَونج رَأْسه بِسُرْعَةٍ ، وَ قَاْلَ : “بِالطَبْع! بِالطَبْع بكل تَأكِيد!”

با ، مَرَّةً أُخْرَي سَقَطَت عَلَيْ الأرْضَ جَرَاءَ ضَرْبَة مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

بو!

“حقاً أحْمَق لَا يتَعَلَم!” هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه .

“أنْتَ ترتكب عَمَلِياً سرقة هُنَا !” شَكَي السيد الصَغِيِر.

نَظَر جِيان دِيـُـو رُوُنْغ إلَي الشَاْب وَ قَاْلَ بشرَاسَةٍ : “هـَــانْ ، فَقَطْ سلم هَذَا الشَقِي إلَي بِالنِسبَة لي للتَعَامل مَعَه ، حَسَنَاً؟” وَهُوَ يمسح شَفَتَيْهِ ، مَعَ شُعْلَةِ الَنَار فِيْ عَيْنيه .

هز السَيِدُ الشَاْب لَونج رَأْسه بِسُرْعَةٍ ، وَ قَاْلَ : “بِالطَبْع! بِالطَبْع بكل تَأكِيد!”

كَانَ هَذَا الشَاْب فِيْ المَرَحلَة السَابِعَة فَقَطْ مِنْ [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيِع] ، وَ مَعَ ذَلِكَ فَقَد تَمَ سَحْقه مِنْ قَبِلَ شَخْصِيَة سَخِيِفَةٍ مِثْلُه . إِذَا لَمْ يسدد هَذِهِ المَهَانَة ، فكَيْفَ يُمْكِن إعْتِبَاره إنْسَانَاً ؟ بالمُقَارَنة ، كَانَ مقتنعاً بقُوَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ هَذَا الأَخِيِر قَوِياً جِدَاً ، وَ لَمْ يَسْتَطِعْ هَزِيِمَته .

“فَقَطْ إنْتَظر وَ سَتَرَي ، سأعُوُد بالتَأكِيد!” بَعْدَ أَنْ كَانَ السَيِدُ الشَاب لَونغ قَدْ وَصَلَ لِمَسَافَة مَعَيْنة ، فَإِنَّه ألْقٌي تَعَهُدَاً ، ثُمَ إنْطَلَقَ يَجْرِي كَالمَجُنُونْ مَرَّةً أُخْرَي .

“أنْتَ جَمِيْعاً تجْرُؤوا!” صَاحَ السَيِدُ الشَاب الطَوِيِل بِصَوْتٍ عَالِ : “أختي الكُبْرَي هِيَ (تشُوُ شُوَان ايــر)!”

كَانَ شَخْصاً مِثْله غَالِبِاً متكبراً ، لكنَّه كَانَ أكثَرَ خَوْفاً مِنْ مُوَاجَهة شَخْص أكثَرَ شرَاسَة مِنْه . الأنَ , بَعْدَ تَعَرَضه للضَرْبِ بشَكْلٍ غَيْرَ مَعَقول مِنْ قَبِلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عِدَة مَرَات ، كَانَ خَائِفاً فِيْ النِهَاية .

“يي!”

يُمْكِن أَنْ تسيء إلَي أَيّ شَخْص – بإسْتِثْنَاء (تشُوُ شُوَان ايــر) ، لأَنـَّـهَا كَانَ لَهَا تَأثِيِر كَبِيِر . كَانَ عَلَيْهَا فَقَطْ أَنْ تنَادَي ، وَ كَم عَدَدُ العَبَاقِرَة الشَبَاب الذِيْن كَانَوا عَلَيْ إسْتِعْدَاد للذَهَاَب مِنْ خِلَال المِيَاه ، وَ المَشْيِ عَلَيْ الَنِيِرَان مِنْ أجْلَهَا؟

صَاحَ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ وشُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ فِيْ دَهْشَة . (تشُوُ شُوَان ايــر) ، لَيْسَ فَقَطْ أنَهَا كَانَت مَعْرُوُفة بِالجَمَال الأَوَل فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، بَل وَ كَانَت أيْضَاً عَلَيْ الطَرِيْق لتُصْبِحَ أقْوَي الجِيلِ الأَصْغَر سنا فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة . إنْجَازهَا فِيْ الَمِسْتُقْبَل قَدْ يتَجَاوُزُ حَتَي [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] .

“يُمْكِنك أَنْ تَرْحَلَ الأنْ” مَعَ قَذَفَةٍ عَارِضَةٍ مِنْ يَدِه ، ألقي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) هَذَا السَيِدُ الشَاب ، وفِعل الشَيئِ نَفَسْه مَعَ خُدَّامه الأرْبَعة .

يُمْكِن أَنْ تسيء إلَي أَيّ شَخْص – بإسْتِثْنَاء (تشُوُ شُوَان ايــر) ، لأَنـَّـهَا كَانَ لَهَا تَأثِيِر كَبِيِر . كَانَ عَلَيْهَا فَقَطْ أَنْ تنَادَي ، وَ كَم عَدَدُ العَبَاقِرَة الشَبَاب الذِيْن كَانَوا عَلَيْ إسْتِعْدَاد للذَهَاَب مِنْ خِلَال المِيَاه ، وَ المَشْيِ عَلَيْ الَنِيِرَان مِنْ أجْلَهَا؟

“حقاً أحْمَق لَا يتَعَلَم!” هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه .

كَانَ بـِـنْـغ ? ? ، السَيِدُ الشَاب لَونغ مَرَّةً أُخْرَي صَفَعَت عَلَيْ الأرْضَ مِنْ يَدُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

“كَيْفَ تجْرُؤ عَلَيْ ذَلِكَ ، لَقَد قمت بالفِعْل بكَسَرَ بِلَاط الأرْضَية فِيْ مَطْعَمي!”هتف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ قَاتِم .

“ما الذِيْ تصرخ عَلَيْه؟ دَفْعَ تَعْوِيِضِات!”و قَاْلـَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشرَاسَةٍ .

با ، مَرَّةً أُخْرَي سَقَطَت عَلَيْ الأرْضَ جَرَاءَ ضَرْبَة مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

“دَفْعَ التَعْوِيِضِات؟ دَفْعَ مـَـا التَعْوِيِضِ؟”بدا السَيِدُ الشَاْب لَونغ مُنْدَهِش للغَايَة . كَانَ الضحية الوَاضِحة هُنَا ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟

ترجمة

“لَقَد كَسَرَت طَاوِلة فِيْ مَطْعَمي ، لِذَا إلَا يَجِب عَلَيْك دَفْعَ ثَمَنها؟”سَأَلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشرَاسَةٍ .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ سمَعَ عَن قَوَاعِد بُطُوُلَة إخْتِيَار قَائِمَةِ المُعْجِزَات مِنْ قَبِلَ . فِيْ هَذَا النَوْع مِنْ المَعَارك ، لَمْ يَكُنْ مسموحاً بإِسْتِخُدَّام أَيّ نَوْع مِنْ الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية أوَ أدَاة رُوُحِيِة , مِن أجْلِ مَعْرَكَة عادلة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ [جَنَاحَ?الكنوز] سَوْفَ يَقُوُم بإعْدَاد كِمْيَة كَبِيِرة مِنْ الأسْلِحَة الَّتِي تَمَ تصنيعهَا كٌلَهَا مِنْ مَوَاد الَمُسْتَوَي الخَامِس . كَانَوا مَتِيِنين للغَايَة ، وَ يُمْكِن أَنْ يُحَافِظُوا عَلَيْ الهَجَمَات القَوِية لـ[طَبَقَة الرَكِيِزَة الرُوُحيِة] .

“من الوَاضِح أنَكَ مِنْ صفَع رَأْسي عَلَيْ الطَاوِلَة!”قَاْلَ السَيِدُ الشَاْب لَونج ضَعِيِف .

بو!

مَعَ إثَارَة ضَجَّة ، كَانَ مَرَّةً أُخْرَي صفَعة عَلَيْ بِلَاط الأرْضَيات ، وَ خَلْقِ حُفْرَة فِيْ الأرْضَ .

عِنْدَمَا وَصَلَ إلَي جَنَاحَ مُتْعَةِ المَطَرْ ، إسْتَقْبَلَهُ (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) بحَرَارَة . النَبِيِذ الجَيْدَ وَ الـطَعَام الجَيْدَ ، وَ كَانَ هُنَاْكَ الجَمَال وَ الـمغنينين لمُرَافِقته كذَلِكَ ، كَانَ يُعْطِيِهِ بالكَامِلِ الوَجْه .

“كَيْفَ تجْرُؤ عَلَيْ ذَلِكَ ، لَقَد قمت بالفِعْل بكَسَرَ بِلَاط الأرْضَية فِيْ مَطْعَمي!”هتف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ قَاتِم .

يُمْكِن أَنْ تسيء إلَي أَيّ شَخْص – بإسْتِثْنَاء (تشُوُ شُوَان ايــر) ، لأَنـَّـهَا كَانَ لَهَا تَأثِيِر كَبِيِر . كَانَ عَلَيْهَا فَقَطْ أَنْ تنَادَي ، وَ كَم عَدَدُ العَبَاقِرَة الشَبَاب الذِيْن كَانَوا عَلَيْ إسْتِعْدَاد للذَهَاَب مِنْ خِلَال المِيَاه ، وَ المَشْيِ عَلَيْ الَنِيِرَان مِنْ أجْلَهَا؟

السَيِدُ الشَاْب شَعَرَ طَوِيِل ظلم جِدَاً . كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنَّه ضَرْبَ مِنْ قَبِلَ لِـيـِـنــــج ، فلِمَاذَا كَانَ هـُــوَ الذِيْ يلام؟ وَ مَعَ ذَلِكَ ، بَعْدَ أَنْ صفَعه عَلَيْ التوإلَي لِعِدّةِ مَرَات ، أَدْرَكَ أَخِيِراً كَيْفَ كَانَت الأُمُوُر . كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أكثَرَ غطرسة وقُوَة مِمَا كَانَ عَلَيْه ، وَ كَانَ غَيْرَ مَعَقول أيْضَاً .

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) السَيِدُ الشَاْب شَعَرَ طَوِيِل ظلم جِدَاً . كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنَّه ضَرْبَ مِنْ قَبِلَ لِـيـِـنــــج ، فلِمَاذَا كَانَ هـُــوَ الذِيْ يلام؟ وَ مَعَ ذَلِكَ ، بَعْدَ أَنْ صفَعه عَلَيْ التوإلَي لِعِدّةِ مَرَات ، أَدْرَكَ أَخِيِراً كَيْفَ كَانَت الأُمُوُر . كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أكثَرَ غطرسة وقُوَة مِمَا كَانَ عَلَيْه ، وَ كَانَ غَيْرَ مَعَقول أيْضَاً .

كَانَ شَخْصاً مِثْله غَالِبِاً متكبراً ، لكنَّه كَانَ أكثَرَ خَوْفاً مِنْ مُوَاجَهة شَخْص أكثَرَ شرَاسَة مِنْه . الأنَ , بَعْدَ تَعَرَضه للضَرْبِ بشَكْلٍ غَيْرَ مَعَقول مِنْ قَبِلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عِدَة مَرَات ، كَانَ خَائِفاً فِيْ النِهَاية .

“أجْلِ؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) القوا لـَـهُ وهج .

“سأدَفْعَ!” سَأَلَ بطَاعَة ” كم؟”

فِيْ عُيُون شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَادِراً عَلَيْ إلَحَاقُ الهَزِيِمَة بـِـهِ فَقَطْ لأَنـَّـه كَانَ لَدَيْه سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) . وَ هَكَذَا ، بِمَا أَنْ بُطُوُلَة إخْتِيَار قَائِمَةِ المُعْجِزَات لَمْ تَسْمَحَ بإِسْتِخُدَّام الأدَوَاتُ الرُوُحية ، فَقَد كَانَ لَدَيْه فُرْصَة كَبِيِرة لِلنَصْر .

أنْتَزع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الحلقة المكَانَية الَّتِي كَانَ يَرْتَدِيِهَا ، وَ مَحَا مُبَاشِرَة الـحـِـس الإِدْرَاكي الذِيْ تَرَكه عَلَيْه ، وإجْتَاحَ بِحسُّهُ الإِدْرَاكيُ الخَاْص فِيْ الدَاخلِ . كَانَ هُنَاْكَ فِيْ الوَاقِع بِضْعِة أَلَاف مِنْ كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة فِيْ الدَاخلِ . لَمْ يَسْتَطِعْ إلَا أَنْ يَبْتَسَمَ وَ قَاْلَ : “سآخذ فَقَطْ هَذَا المبَلَغَ ، وَ لَنْ أحَمَلَ ضَغِيِنَةً لأَنـَّـه صَغِيِر جِدَاً”

“يي!”

“أنْتَ ترتكب عَمَلِياً سرقة هُنَا !” شَكَي السيد الصَغِيِر.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) السَيِدُ الشَاْب شَعَرَ طَوِيِل ظلم جِدَاً . كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنَّه ضَرْبَ مِنْ قَبِلَ لِـيـِـنــــج ، فلِمَاذَا كَانَ هـُــوَ الذِيْ يلام؟ وَ مَعَ ذَلِكَ ، بَعْدَ أَنْ صفَعه عَلَيْ التوإلَي لِعِدّةِ مَرَات ، أَدْرَكَ أَخِيِراً كَيْفَ كَانَت الأُمُوُر . كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أكثَرَ غطرسة وقُوَة مِمَا كَانَ عَلَيْه ، وَ كَانَ غَيْرَ مَعَقول أيْضَاً .

“أجْلِ؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) القوا لـَـهُ وهج .

ترجمة

هز السَيِدُ الشَاْب لَونج رَأْسه بِسُرْعَةٍ ، وَ قَاْلَ : “بِالطَبْع! بِالطَبْع بكل تَأكِيد!”

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“يُمْكِنك أَنْ تَرْحَلَ الأنْ” مَعَ قَذَفَةٍ عَارِضَةٍ مِنْ يَدِه ، ألقي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) هَذَا السَيِدُ الشَاب ، وفِعل الشَيئِ نَفَسْه مَعَ خُدَّامه الأرْبَعة .

“فَقَطْ إنْتَظر وَ سَتَرَي ، سأعُوُد بالتَأكِيد!” بَعْدَ أَنْ كَانَ السَيِدُ الشَاب لَونغ قَدْ وَصَلَ لِمَسَافَة مَعَيْنة ، فَإِنَّه ألْقٌي تَعَهُدَاً ، ثُمَ إنْطَلَقَ يَجْرِي كَالمَجُنُونْ مَرَّةً أُخْرَي .

“فَقَطْ إنْتَظر وَ سَتَرَي ، سأعُوُد بالتَأكِيد!” بَعْدَ أَنْ كَانَ السَيِدُ الشَاب لَونغ قَدْ وَصَلَ لِمَسَافَة مَعَيْنة ، فَإِنَّه ألْقٌي تَعَهُدَاً ، ثُمَ إنْطَلَقَ يَجْرِي كَالمَجُنُونْ مَرَّةً أُخْرَي .

جِيان دِيـُـو رُوُنْغ بَدَأ الجَرْيُ وَ هَرَبَ كذَلِكَ . بَعْدَ تَعَرَضه للتعذيب مِنْ قَبِلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لِمُدَة عَشَرَة أيَّام ، كَانَ ممتلئاً بِالحَذَر مِنْ السَابِقَ ، وَ لِذَلِكَ أَرَادَ بشَكْلٍ طَبِيِعي الحِفَاظ عَلَيْ مَسَافَة كَبِيِرة مِنْ هَذَا الشَيْطَان .

لم يَكُنْ بِوِسْعِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَا أَنْ يَضْحَكُ بِصَوْتٍ عَالِ . الشَبَاب المُسْرِفون كَانَوا يَعْرِفَون فَقَطْ كَيْفَ يَسْتَخْدِمُون علاقاتهم القَوِية لِلتَخْوِيِف .

“لَقَد كَسَرَت طَاوِلة فِيْ مَطْعَمي ، لِذَا إلَا يَجِب عَلَيْك دَفْعَ ثَمَنها؟”سَأَلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشرَاسَةٍ .

“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، بَعْدَ عِشْرِيِن يوماً ، سأَرَاكَ فِيْ بُطُوُلَة إخْتِيَار قَائِمَةِ المُعْجِزَات . بِحُلُول ذَلِكَ الوَقْت ، بالتَأكِيد لَنْ أخْسَرَ أمَامَك!” أعْلَنَ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ ببِرُوُدْ .

با ، مَرَّةً أُخْرَي سَقَطَت عَلَيْ الأرْضَ جَرَاءَ ضَرْبَة مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ سمَعَ عَن قَوَاعِد بُطُوُلَة إخْتِيَار قَائِمَةِ المُعْجِزَات مِنْ قَبِلَ . فِيْ هَذَا النَوْع مِنْ المَعَارك ، لَمْ يَكُنْ مسموحاً بإِسْتِخُدَّام أَيّ نَوْع مِنْ الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية أوَ أدَاة رُوُحِيِة , مِن أجْلِ مَعْرَكَة عادلة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ [جَنَاحَ?الكنوز] سَوْفَ يَقُوُم بإعْدَاد كِمْيَة كَبِيِرة مِنْ الأسْلِحَة الَّتِي تَمَ تصنيعهَا كٌلَهَا مِنْ مَوَاد الَمُسْتَوَي الخَامِس . كَانَوا مَتِيِنين للغَايَة ، وَ يُمْكِن أَنْ يُحَافِظُوا عَلَيْ الهَجَمَات القَوِية لـ[طَبَقَة الرَكِيِزَة الرُوُحيِة] .

“أنْتَ جَمِيْعاً تجْرُؤوا!” صَاحَ السَيِدُ الشَاب الطَوِيِل بِصَوْتٍ عَالِ : “أختي الكُبْرَي هِيَ (تشُوُ شُوَان ايــر)!”

فِيْ عُيُون شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَادِراً عَلَيْ إلَحَاقُ الهَزِيِمَة بـِـهِ فَقَطْ لأَنـَّـه كَانَ لَدَيْه سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) . وَ هَكَذَا ، بِمَا أَنْ بُطُوُلَة إخْتِيَار قَائِمَةِ المُعْجِزَات لَمْ تَسْمَحَ بإِسْتِخُدَّام الأدَوَاتُ الرُوُحية ، فَقَد كَانَ لَدَيْه فُرْصَة كَبِيِرة لِلنَصْر .

***

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَسُوُلا جِدَاً لشرح ذَلِكَ . كَانَ يُلَوِح فَقَطْ . (هـُــو نِيُـوُ) سَتُدَمِرُ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ فِيْ ذَلِكَ الوَقْت .

“من الوَاضِح أنَكَ مِنْ صفَع رَأْسي عَلَيْ الطَاوِلَة!”قَاْلَ السَيِدُ الشَاْب لَونج ضَعِيِف .

جِيان دِيـُـو رُوُنْغ بَدَأ الجَرْيُ وَ هَرَبَ كذَلِكَ . بَعْدَ تَعَرَضه للتعذيب مِنْ قَبِلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لِمُدَة عَشَرَة أيَّام ، كَانَ ممتلئاً بِالحَذَر مِنْ السَابِقَ ، وَ لِذَلِكَ أَرَادَ بشَكْلٍ طَبِيِعي الحِفَاظ عَلَيْ مَسَافَة كَبِيِرة مِنْ هَذَا الشَيْطَان .

كَانَ هَذَا الشَاْب فِيْ المَرَحلَة السَابِعَة فَقَطْ مِنْ [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيِع] ، وَ مَعَ ذَلِكَ فَقَد تَمَ سَحْقه مِنْ قَبِلَ شَخْصِيَة سَخِيِفَةٍ مِثْلُه . إِذَا لَمْ يسدد هَذِهِ المَهَانَة ، فكَيْفَ يُمْكِن إعْتِبَاره إنْسَانَاً ؟ بالمُقَارَنة ، كَانَ مقتنعاً بقُوَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ هَذَا الأَخِيِر قَوِياً جِدَاً ، وَ لَمْ يَسْتَطِعْ هَزِيِمَته .

***

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ سمَعَ عَن قَوَاعِد بُطُوُلَة إخْتِيَار قَائِمَةِ المُعْجِزَات مِنْ قَبِلَ . فِيْ هَذَا النَوْع مِنْ المَعَارك ، لَمْ يَكُنْ مسموحاً بإِسْتِخُدَّام أَيّ نَوْع مِنْ الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية أوَ أدَاة رُوُحِيِة , مِن أجْلِ مَعْرَكَة عادلة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ [جَنَاحَ?الكنوز] سَوْفَ يَقُوُم بإعْدَاد كِمْيَة كَبِيِرة مِنْ الأسْلِحَة الَّتِي تَمَ تصنيعهَا كٌلَهَا مِنْ مَوَاد الَمُسْتَوَي الخَامِس . كَانَوا مَتِيِنين للغَايَة ، وَ يُمْكِن أَنْ يُحَافِظُوا عَلَيْ الهَجَمَات القَوِية لـ[طَبَقَة الرَكِيِزَة الرُوُحيِة] .

كَانَ السَيِدُ الشَاب لَونغ ، وإِسْمه الْحَقَيْقِيْ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ ، هـُــوَ الأَخْ الأَصْغَر لـ تشُو شُوَانْ أيـِـر. فِيْ الحَقِيِقَة ، كَانَت مَوْهِبَتَه فِيْ الْفِنُوُن القِتَالِية لَيْسَتْ سَيْئة للغَايَة ، ، وَ لكنَّ بالمُقَارَنة مَعَ (تشُوُ شُوَان ايــر) ، كَانَت هُنَاْكَ فَجْوَةُ كَبِيِرة جِدَاً . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْه الدافع لِمُتَابَعَة الْفِنُوُن القِتَالِية . ونَتِيْجَة لذَلِكَ ، بِمَا أَنَّه كَانَ يحب فَقَطْ الاستمتاع وَ اللعب ، فَهُوَ الأنْ فِيْ المَرَحلَة السَابِعَة فَقَطْ مِنْ [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيِع] .

كَيْفَ يُمْكِنه أَنْ يَتَحَمَلَ إبْتِلَاعِ مِثْل هَذِهِ الخَسَارَة الضَخْمة لِنَفَسْه ؟ سَارَعَ عَلَيْ الفَوْر للبحثِ عَن المسَاعَدة ، وَ كَانَ إخْتِيَاره الأوَل شَخْصاً كَانَ قَدْ خاطبه مُؤَخَراً كأخ : (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) .

كَيْفَ يُمْكِنه أَنْ يَتَحَمَلَ إبْتِلَاعِ مِثْل هَذِهِ الخَسَارَة الضَخْمة لِنَفَسْه ؟ سَارَعَ عَلَيْ الفَوْر للبحثِ عَن المسَاعَدة ، وَ كَانَ إخْتِيَاره الأوَل شَخْصاً كَانَ قَدْ خاطبه مُؤَخَراً كأخ : (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) .

كَيْفَ يُمْكِنه أَنْ يَتَحَمَلَ إبْتِلَاعِ مِثْل هَذِهِ الخَسَارَة الضَخْمة لِنَفَسْه ؟ سَارَعَ عَلَيْ الفَوْر للبحثِ عَن المسَاعَدة ، وَ كَانَ إخْتِيَاره الأوَل شَخْصاً كَانَ قَدْ خاطبه مُؤَخَراً كأخ : (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) .

عِنْدَمَا وَصَلَ إلَي جَنَاحَ مُتْعَةِ المَطَرْ ، إسْتَقْبَلَهُ (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) بحَرَارَة . النَبِيِذ الجَيْدَ وَ الـطَعَام الجَيْدَ ، وَ كَانَ هُنَاْكَ الجَمَال وَ الـمغنينين لمُرَافِقته كذَلِكَ ، كَانَ يُعْطِيِهِ بالكَامِلِ الوَجْه .

“سأدَفْعَ!” سَأَلَ بطَاعَة ” كم؟”

“الأَخْ الأَكْبَرَ تشِي يُوَانْ ، تَمَ تَخْوِيِفِيمِنْ قَبِلَ شَخْص مـَـا اليَوْم : “بَعْدَ شرب عَدَدٍ قَلِيِلٍ مِنْ أكواب النَبِيِذ ، لَمْ يَعُد بإمكَانَ تـشـُـوُ لَونج شـِـــيـِـنْغ أَنْ يَتَرَاجَع ، وَ بَدَأَ فِيْ التذمر وَ الشَكْوَي لـ (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) .

مَعَ إثَارَة ضَجَّة ، كَانَ مَرَّةً أُخْرَي صفَعة عَلَيْ بِلَاط الأرْضَيات ، وَ خَلْقِ حُفْرَة فِيْ الأرْضَ .

“اووووه؟؟ ، هُنَاْكَ فِيْ الوَاقِع شَخْصٌ يجْرُؤ البَلْطَجَة عَلَيْ الشَقِيق (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) ، فِيْ مَدَيْنة اليـَـانْغ الأقْصَي ؟ قل لي ، مِنْ هـُــوَ هَذَا الجَرِيِئ جِدَاً؟ سأذَهَبَ واقَطْع رَأْسه مِنْ أجْلِك!” أعْلَنَ (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) عَلَيْ الفَوْر ، وَ هُوَ يَرْبِتُ عَلَي صَدْرِه .

“أجْلِ؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) القوا لـَـهُ وهج .

“شكرا لـَـكَ ، الأَخْ الكَبِيِر تشِي يُوَانْ!” قـَـدَّمَ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ بِسُرْعَةٍ شُكْرَهُ “لَقَد قُمْتُ بِبَعَِ الإسْتِخْبَارَات ، وَ إِسْم الرَجُل هـُــوَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)”

لم يَكُنْ بِوِسْعِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَا أَنْ يَضْحَكُ بِصَوْتٍ عَالِ . الشَبَاب المُسْرِفون كَانَوا يَعْرِفَون فَقَطْ كَيْفَ يَسْتَخْدِمُون علاقاتهم القَوِية لِلتَخْوِيِف .

بو!

ترجمة

بصق (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) فَجْأة مِنْ النَبِيِذ مُبَاشِرَة عَلَيْ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ . هَذَا جَعَلَ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ مُرْتَبِكَاً جِدَاً . كَانَوا يُجْرُوُنَ محَادِثة لَطِيِفة ، فمَاذَا يعَني فَجْأة أنْ تَبْصُقُ النَبِيِذ فِيْ وَجْهي ؟

كَانَ هَذَا الشَاْب فِيْ المَرَحلَة السَابِعَة فَقَطْ مِنْ [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيِع] ، وَ مَعَ ذَلِكَ فَقَد تَمَ سَحْقه مِنْ قَبِلَ شَخْصِيَة سَخِيِفَةٍ مِثْلُه . إِذَا لَمْ يسدد هَذِهِ المَهَانَة ، فكَيْفَ يُمْكِن إعْتِبَاره إنْسَانَاً ؟ بالمُقَارَنة ، كَانَ مقتنعاً بقُوَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ هَذَا الأَخِيِر قَوِياً جِدَاً ، وَ لَمْ يَسْتَطِعْ هَزِيِمَته .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

لم يَكُنْ بِوِسْعِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَا أَنْ يَضْحَكُ بِصَوْتٍ عَالِ . الشَبَاب المُسْرِفون كَانَوا يَعْرِفَون فَقَطْ كَيْفَ يَسْتَخْدِمُون علاقاتهم القَوِية لِلتَخْوِيِف .

ترجمة

“هَل تَعْرِفُ مِنْ أكُوُن؟”

ℍ???????

“بِسَمَاع مِثْل هَذَا النَمَطِ المَالوف ، رُبَمَا أسْتَطِيِعُ أَنْ أخمن أَنْ لَدَيْك أخاً كَبِيِرَاً رَائِعاً ، أو رُبَمَا أباً؟” سَأَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ هُوَ يَبْتَسَمَ .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط