نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 511

㊎لا نفعَ مِن الشكْوَي㊎

㊎لا نفعَ مِن الشكْوَي㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

و قَاْلَ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ مَصْدُوُمَاً للغَايَة وَ هَتَفَ “الأَخْ الأَكْبَرَ تشِي يُوَانْ ، أنْتَ السليل الوَحِيِد لِعَشِيِرَةِ ليو!”

لا نفعَ مِن الشكْوَي

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

***

“كه! كه! كه!” سَعَلَ (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) دُونَ تَوَقَفَ . و بَدَأ يَشْرَب بَعْضِ الشَاي لتَهْدِئَة نَفَسْه ، وَ مَعَ الأمَل بِأَنْ الأُمُوُر لَمْ تَكُنْ كَمَا كَانَ يَعْتَقِد ، “لَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ مَطْعَم لَن تَنْسَي ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟”

تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ : “…..”

“انه بالفِعْل هَذَا الرَجُل!”

كَانَت نِقَاط الوَخْزِ بالابر الذَهَبَية فِيْ الوِعَاء ، جَنْبا إلَي جَنْب مَعَ جَلْسَة تَدْرِيِب الجَحِيِم ، مـَـا سَمَحَ لهم بِإمْتِلَاك مَعَدل التَدْرِيِب الحـَـالِي المُرَوِع .

بو ، (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) بَصَقَ مَرَّةً أُخْرَي . وَ بشَكْلٍ غَيْرَ عَادِي وَ بِدِقَةٍ ، كَانَ وَجْه تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ مُلَوَنَاً مَرَّةً أُخْرَي .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ : “…..”

تَنَهَد (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) ، وَ هُوَ يُفَكِر : ‘هَل أنا ذَلِكَ النَوْع مِنْ الرِفَاقِ الذِيْن سيَكُوْنون مُسْتَعِدين للِبَصْقِ مِنْ أجْلِ الكذب فَقَطْ؟’ أوْمَأَ برَأْسه وَ قَاْلَ : “إستمَعَ إلَي نصيحَتَي ، وَ لَا تُضَايِق هَذَا الرَجُل . فِيْ السَابِقَ ، أزعجته ، وَ تعَرَضت للضَرْبَ حَتَي المَوْتِ عَلَيْ يَدُ جَدِّي”

تَجَوَلَت عَشَرَة أَلَاف كَلِمَة مِنْ خِلَال عَقْلِهِ . اللعَنة ، سَأنْسَي أنَكَ تَبْصُقُ عَلَيْ مَرَّة وَاحِدَة ، لكنَّ مَرَّتَيْنِ ؟ هَل لَدَيْ نَوْع مِنْ العدَاوْة مَعَك؟

(*) : حَجَرِ الرَحَي بفَتْحِ الـ[الراء و الحاء] حَجَر دَائِرِي يُستَخدَم لِطَحْنِ الحُبُوُبِ فِي ثَقَافَة بِلَاد المَغْرِبِ العَرَبِي.

“الأَخْ الأَكْبَرَ تشِي يُوَانْ… ” بَدَا تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ مُسْتَاءاً : “أنْتَ بَصَقتَ عَلَيْ مَرَّتَيْنِ فِيْ وَجْهي ، وَ فِيْ كُلْ مَرَّة كَانَت دَقِيِقة للغَايَة بشَكْلٍ غَيْرَ عَادِي ، وَ تَضَرْبُ وَجْهي مُبَاشِرَة . فَعَلَتهَا عَن قَصْدٍ ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟’

(*) : حَجَرِ الرَحَي بفَتْحِ الـ[الراء و الحاء] حَجَر دَائِرِي يُستَخدَم لِطَحْنِ الحُبُوُبِ فِي ثَقَافَة بِلَاد المَغْرِبِ العَرَبِي.

أصْبَحَ تَعْبِيِرُ (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) خَطِيِرَاً . وَ حَذَّرَ ، “لَا تُضَايِق هَذَا الرَجُل!”

يُمْكِن لشَخْص وَاحَدُ فَقَطْ إِسْتِخُدَّام هَذَا النَوْع مِنْ الفَن السري فِيْ حَيَاتِهِ كٌلَهَا . إِذَا إِسْتَخْدَمَهَا لِلمَرَةِ الثَانِية ، فَإِنَّ قُوَتَهم ستظل تَزِيِدَ بشَكْلٍ كَبِيِر ، لكنَّ المشَكْلة هِيَ أَنْ قُوَتَهم ستستمر فِيْ الزِيَادَة دُونَ حسيب وَ لَا رقيب حَتَي لَا يتَمَكَن جَسَدْهم مِنْ إحْتِوَائِهَا . ثُمَ تنْفَجِر أجْسَادُهُم وَ يَمُوُتون .

“يي ، الأَخْ الأَكْبَرَ تشِي يُوَانْ ، لِمَاذَا حَتَي أنَكَ خَائِف مِنْ هَذَا الرَجُل؟” طَلَبَ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ بغَرَابَةٍ .

تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ : “…..”

“لَيْسَ فَقَطْ أنْتَ وَ لَا يَجِب أَنْ تَكُوُن مُخَادِعاً مَعَ ذَلِكَ الشَخْص ؛ حَتَي لـَــوْ كَانَت أُخْتُكَ الكُبْرَي هُنَا وَ إنْتَقلَ جدي شَخْصياً ، لَنْ يَكُوْن بمَقْدُوُرهم فِعل شَيئِ ضده ، أفَهِمْتَ؟!” قَاْلـَ (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) ، وَ هُوَ يَهَزَّ رَأسَهُ .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

“كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن ذَلِكَ مُمْكِنا!” تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ هَتَفَ فِيْ صَدْمَة .

“إنَّهُ خِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?الأرْضَ)!” ليو تشِي يُوَانْ كَشْفَ عَن السر .

“إنَّهُ خِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?الأرْضَ)!” ليو تشِي يُوَانْ كَشْفَ عَن السر .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يمْتَلَكَ مُحِيِطين رُوُحِيين . وَاحَدُ يَدُوُرُ فِيْ إتِجَاه عَقَارِب الساعة وَ الأخَرُ عَكس إتِجَاه عَقَارِب الساعة ، كَمَا لـَــوْ كَانَوا حَجَر الرَحَي(*) . وَ هَكَذَا ، عِنْدَمَا إزْدَادَ تَدْرِيِبُهُ ، كَانَت قُوَتَه مَصْقُوُلة فَقَطْ لتُصْبِحَ مَتِيِنة أكْثَرَ مِنْ أَيّ وَقْت مَضَي ، وَ لكنَّ مَعَدل تَدْرِيِبُهُ كَانَ لَا يزَاَلُ سَرِيِعاً بَعْض الشَيئِ وَ مـَـا زَاَلَ يَحْتَاجُ إلَي مَزِيِد مِنْ الوَقْت للوُصُول إلَي الكَمَال .

بو!

“يي ، الأَخْ الأَكْبَرَ تشِي يُوَانْ ، لِمَاذَا حَتَي أنَكَ خَائِف مِنْ هَذَا الرَجُل؟” طَلَبَ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ بغَرَابَةٍ .

قَامَ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ بِبَصَقِ مَا فِي فَمِهِ مِنْ الشَاي ، وَ مِنْ قَبِيِلِ الصُدْفَة ، كَانَ عَلَيْ وَجْه (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) بكَامِلِه . فَجْأة إنْدَلَعَ فِيْ نوبة طَوِيِلة مِنْ السُعَال . خِيِمْيَائِي (دَرَجَة?الأرْضَ) ؟ شَاْب لَمْ يَبْلُغ العِشْرِيِن مِنْ العُمْرِ بَعْدَ؟ كَانَ هَذَا حَقَاً مُرَوِعاً .

㊎لا نفعَ مِن الشكْوَي㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

ليو تشِي يُوَانْ لَمْ يَكُنْ بِوِسْعِه إلَا أَنْ يَرْتَدِيِ تَعْبِيِراً مَرِيِرَا . أنْتَ فَعَلَت ذَلِكَ عَنْ قَصْدٍ ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟ تَلْطِيِخُ وَجْهي كٌلٌه للإِنْتَقَامَ ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟” و لكنَّ كَانَ هـُــوَ الذِيْ قَامَ بالِبَصْقِ فِيْ تشُو لُوُنغْ شـِـــيـِـنْغ ، لذَلِكَ لَنْ يَكُوْن مِنْ المُنَاسِب لـَـهُ أَنْ يَقُوُلَ أَيّ شَيئِ فِيْ التَوْبِيِخ . كَانَ هُنَاْكَ بطَبِيِعة الحـَـال أُنْثَي جَمِيِلة مِنْ الذِيْن قَدَّمُوُا مِنْشَفَةً مُبْتَلةً لمسح وَجْهه .

“كه! كه! كه!” سَعَلَ (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) دُونَ تَوَقَفَ . و بَدَأ يَشْرَب بَعْضِ الشَاي لتَهْدِئَة نَفَسْه ، وَ مَعَ الأمَل بِأَنْ الأُمُوُر لَمْ تَكُنْ كَمَا كَانَ يَعْتَقِد ، “لَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ مَطْعَم لَن تَنْسَي ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟”

“أحَقَاً مــَــــا تَقُوُل؟” تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ تَكَلَم فِيْ النِهَاية .

إِذَا كُنْت تَرْغَب فِيْ إثَارَة المَشَاكِل هُنَا ، مُهِما كَانَ ، يَجِب أنْ تَكُوُنَ أكثَرَ قُوَة مِنْ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ وجِيان دِيـُـو رُوُنْغ .

تَنَهَد (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) ، وَ هُوَ يُفَكِر : ‘هَل أنا ذَلِكَ النَوْع مِنْ الرِفَاقِ الذِيْن سيَكُوْنون مُسْتَعِدين للِبَصْقِ مِنْ أجْلِ الكذب فَقَطْ؟’ أوْمَأَ برَأْسه وَ قَاْلَ : “إستمَعَ إلَي نصيحَتَي ، وَ لَا تُضَايِق هَذَا الرَجُل . فِيْ السَابِقَ ، أزعجته ، وَ تعَرَضت للضَرْبَ حَتَي المَوْتِ عَلَيْ يَدُ جَدِّي”

“أحَقَاً مــَــــا تَقُوُل؟” تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ تَكَلَم فِيْ النِهَاية .

هس ، إنَّهُ حَتَي لَا يَرْحَم!

“أحَقَاً مــَــــا تَقُوُل؟” تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ تَكَلَم فِيْ النِهَاية .

و قَاْلَ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ مَصْدُوُمَاً للغَايَة وَ هَتَفَ “الأَخْ الأَكْبَرَ تشِي يُوَانْ ، أنْتَ السليل الوَحِيِد لِعَشِيِرَةِ ليو!”

(*) : حَجَرِ الرَحَي بفَتْحِ الـ[الراء و الحاء] حَجَر دَائِرِي يُستَخدَم لِطَحْنِ الحُبُوُبِ فِي ثَقَافَة بِلَاد المَغْرِبِ العَرَبِي.

“لَا يوجد شَيئِ يُمْكِن القِيَام بـِـهِ . فَقَطْ فكر ، كَمْ هـُــوَ عُمْر هَذَا الرَجُل الأنَ , وَ لكنَّ حَتَي الأنْ هـُــوَ خِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) . مِنْ المُمْكِن جِدَاً لـَـهُ أَنْ يُصْبِحَ خِيِمْيَائِياً فِيْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) فِيْ الَمِسْتُقْبَل . هَل تَعْتَقِد أَنْ جدي يَجِب أَنْ يُعْطِيِهِ وَجْهَاً أم لا؟” ليو تشِي يُوَانْ هَزَّ رَأسَهُ .

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “لَا يوجد شَيئِ يُمْكِن القِيَام بـِـهِ . فَقَطْ فكر ، كَمْ هـُــوَ عُمْر هَذَا الرَجُل الأنَ , وَ لكنَّ حَتَي الأنْ هـُــوَ خِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) . مِنْ المُمْكِن جِدَاً لـَـهُ أَنْ يُصْبِحَ خِيِمْيَائِياً فِيْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) فِيْ الَمِسْتُقْبَل . هَل تَعْتَقِد أَنْ جدي يَجِب أَنْ يُعْطِيِهِ وَجْهَاً أم لا؟” ليو تشِي يُوَانْ هَزَّ رَأسَهُ .

كَانَ وَجْه تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ مَلِيْئَاً أيْضَاً بِالدَهْشَة . عِنْدَمَا كَانَ يَعْتَقِد أَنْ أخته الكُبْرَي تَبْحَثُ فِيْ الوَقْت الحـَـالِي عَن خِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) ، وَ إِذَا أصْبَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَالِمَاً خِيِمْيَائِيَاً مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا ، ثُمَ مَعَ أخته الَّتِي كَانَ لَهَا طَلَبَ مِنْه ، كَيْفَ سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ قِيَاس (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ؟ رُبَمَا ، رُبَمَا هَذَا الرَجُل قَدْ يُصْبِحَ زَوْجَ شَقِيِقَتِهِ !

“الأَخْ الأَكْبَرَ تشِي يُوَانْ… ” بَدَا تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ مُسْتَاءاً : “أنْتَ بَصَقتَ عَلَيْ مَرَّتَيْنِ فِيْ وَجْهي ، وَ فِيْ كُلْ مَرَّة كَانَت دَقِيِقة للغَايَة بشَكْلٍ غَيْرَ عَادِي ، وَ تَضَرْبُ وَجْهي مُبَاشِرَة . فَعَلَتهَا عَن قَصْدٍ ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟’

يي ، يا أَخِيِ , هَذَا لَمْ يَكُنْ سَيْئا للغَايَة . مَعَ الخِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?الأرْضَ) ، أو حَتَي الخِيِميَائِي (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) كصهر لـَـهُ ، كَيْفَ كَانَ رَائِعاً ذَلِكَ ؟

من جِهَة أُخْرَي ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (هـُــو نِيُـوُ) ، فِيْ ذُرْوَة المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] .

“شكرا لـَـكَ ، الأَخْ الكَبِيِر تشِي يُوَانْ . كدت تقَرِيِباً فِي فَوْضَي كَبِيِرة!” تنَفَسْ نَفَسَاً مِنْ الرَاْحَة .

بو!

***

كَانَ وَجْه تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ مَلِيْئَاً أيْضَاً بِالدَهْشَة . عِنْدَمَا كَانَ يَعْتَقِد أَنْ أخته الكُبْرَي تَبْحَثُ فِيْ الوَقْت الحـَـالِي عَن خِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) ، وَ إِذَا أصْبَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَالِمَاً خِيِمْيَائِيَاً مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا ، ثُمَ مَعَ أخته الَّتِي كَانَ لَهَا طَلَبَ مِنْه ، كَيْفَ سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ قِيَاس (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ؟ رُبَمَا ، رُبَمَا هَذَا الرَجُل قَدْ يُصْبِحَ زَوْجَ شَقِيِقَتِهِ !

مَعَ اقتراب بُطُوُلَةُ إخْتِيَارِ المُعْجِزَات ، كَانَ هُنَاْكَ أيْضَاً عَدَدُ مُتَزَايِد مِنْ النُخْبَة المُقَاتَليِن الذِيْن ظَهَرَوا فِيْ مَدَيْنة اليـَـانْغ الأقْصَي . كَانَ مِنْ المُحَتَم أَنْ يَكُوْن الشَبَاب متهوراً ، وَ كَانَ مِنْ الصَعْب تجَنْب المَعَارك وَ المَشَاكِل . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَحْدُث أَيّ قِتَال أخَرُ فِيْ مَطْعَمِ لَن تَنْسَي .

كَانَ وَجْه تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ مَلِيْئَاً أيْضَاً بِالدَهْشَة . عِنْدَمَا كَانَ يَعْتَقِد أَنْ أخته الكُبْرَي تَبْحَثُ فِيْ الوَقْت الحـَـالِي عَن خِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) ، وَ إِذَا أصْبَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَالِمَاً خِيِمْيَائِيَاً مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا ، ثُمَ مَعَ أخته الَّتِي كَانَ لَهَا طَلَبَ مِنْه ، كَيْفَ سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ قِيَاس (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ؟ رُبَمَا ، رُبَمَا هَذَا الرَجُل قَدْ يُصْبِحَ زَوْجَ شَقِيِقَتِهِ !

عَمِلَ إثْنَيْن عَلَيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ هُنَا لِمُدَة عَشَرَة أيَّام ، وَ كِلَاهُمَا حَوْلَ دَرَجَة/تَرْتِيِبِ العِشْرِيِن . هَذَا جَعَلَ كُلْ تِلْكَ الرُتَبِ تَحْتَ العِشْرِيِن يُفَكِرَون فِيْ هَذَا المَطْعَم كمكَانَ مُقَدَس .

عَمِلَ إثْنَيْن عَلَيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ هُنَا لِمُدَة عَشَرَة أيَّام ، وَ كِلَاهُمَا حَوْلَ دَرَجَة/تَرْتِيِبِ العِشْرِيِن . هَذَا جَعَلَ كُلْ تِلْكَ الرُتَبِ تَحْتَ العِشْرِيِن يُفَكِرَون فِيْ هَذَا المَطْعَم كمكَانَ مُقَدَس .

إِذَا كُنْت تَرْغَب فِيْ إثَارَة المَشَاكِل هُنَا ، مُهِما كَانَ ، يَجِب أنْ تَكُوُنَ أكثَرَ قُوَة مِنْ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ وجِيان دِيـُـو رُوُنْغ .

أخَرُ عِشْرِيِن يوما مرت . سَتَبْدَأُ بُطُوُلَة إخْتِيَار قَائِمَةِ المُعْجِزَات رَسْمِيَاً غَدَاً .

عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، حَتَي الشَقِيق الأَصْغَر لـِـ (تشُوُ شُوَان ايــر) هُزِمَ هُنَا , وَحَتَي الأنْ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ عَلَامَة عَلَيْ (تشُوُ شُوَان ايــر) عَلَيالمَجِيِئ إلَي هُنَا للدِفَاعِ عَن شَقِيقهَا ، وَ الذِي أظْهَر مَدَيْ قُوَة خَلْفِيَة صَاحِبِ المَطْعَم!

“أحَقَاً مــَــــا تَقُوُل؟” تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ تَكَلَم فِيْ النِهَاية .

لم يَكُنْ الأَمْر كذَلِكَ أَنْ أَحَدُا لَمْ يَكُن لَهُ أَيّ مخططات مُخَادِعَة ، وَ لكنَّ مَعَ وُجُود حـَـالَّتِين مُرَوِعتين هُنَاْكَ ، مِنْ يجْرُؤ عَلَيْ المحَاوَلة ؟

بو ، (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) بَصَقَ مَرَّةً أُخْرَي . وَ بشَكْلٍ غَيْرَ عَادِي وَ بِدِقَةٍ ، كَانَ وَجْه تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ مُلَوَنَاً مَرَّةً أُخْرَي .

أخَرُ عِشْرِيِن يوما مرت . سَتَبْدَأُ بُطُوُلَة إخْتِيَار قَائِمَةِ المُعْجِزَات رَسْمِيَاً غَدَاً .

“لَيْسَ فَقَطْ أنْتَ وَ لَا يَجِب أَنْ تَكُوُن مُخَادِعاً مَعَ ذَلِكَ الشَخْص ؛ حَتَي لـَــوْ كَانَت أُخْتُكَ الكُبْرَي هُنَا وَ إنْتَقلَ جدي شَخْصياً ، لَنْ يَكُوْن بمَقْدُوُرهم فِعل شَيئِ ضده ، أفَهِمْتَ؟!” قَاْلـَ (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) ، وَ هُوَ يَهَزَّ رَأسَهُ .

دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) ، تَوَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن التَدْرِيِب الخَاْص لـِـ (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرِيِن . اليَوْم سيَكُوْن لهم أَنْ يَأخُذوا رَاْحَة جَيْدَة ، وَ مِنْ اليَوْم التَالِي فَصَاعِدَاً ، سَتَكُوُن مَعْرَكَة حَقِيْقِيْة . عِنْدَمَا خَرَجَوا مِنْ (البُرْج الأسْوَد) ، كٌلٌهم نَضَحُوُا بِهَالَة مُرْعِبةٌ .

كَانَ وَجْه تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ مَلِيْئَاً أيْضَاً بِالدَهْشَة . عِنْدَمَا كَانَ يَعْتَقِد أَنْ أخته الكُبْرَي تَبْحَثُ فِيْ الوَقْت الحـَـالِي عَن خِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) ، وَ إِذَا أصْبَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَالِمَاً خِيِمْيَائِيَاً مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا ، ثُمَ مَعَ أخته الَّتِي كَانَ لَهَا طَلَبَ مِنْه ، كَيْفَ سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ قِيَاس (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ؟ رُبَمَا ، رُبَمَا هَذَا الرَجُل قَدْ يُصْبِحَ زَوْجَ شَقِيِقَتِهِ !

… بَعْدَ شَهْر وَاحَدُ مِنْ التَدْرِيِب الجَحِيِمِي ، كَانَوا قَادِرين عَمَلِياً عَلَيْ قَتْل أَيّ شَخْص فِيْ طَرِيْقهم ، سَوَاء كَانَ إنْسَاناً أو شَبَحَاً!

“شكرا لـَـكَ ، الأَخْ الكَبِيِر تشِي يُوَانْ . كدت تقَرِيِباً فِي فَوْضَي كَبِيِرة!” تنَفَسْ نَفَسَاً مِنْ الرَاْحَة .

كَانَت زِرَاْعَة (كايو يي) هِيَ الأعْلَيَ ؛ وَصَلَ إلَي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] . عَادَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) إلَي المَرَحلَة التَاسِعَة كذَلِكَ ، فِيْ حِيِن كَانَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) فِيْ المَرَحلَة الثَامِنَةُ . كَانَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) هـُــوَ الأضْعَف ، لكنَّه وَصَلَ إلَي المَرَحلَة السَابِعَة . السَبَب فِيْ أنَّهُ تَمَكُنْ مِنْ التَحْسن بِسُرْعَةٍ كَبِيِرة , كَانَ لأَنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ إِسْتَخْدَمَ نِقَاط الوَخْزِ بِالإبَر الذَهَبَية فِيْ الوِعَاء عَلَيْهِم لتَحْفِيِز قُدُرَاتهِم الخَفِيَة . هَذِهِ هِيَ الطَرِيْقة الَّتِي تَمَكَنوا مِنْ التَحَسُنِ بِهَا فِيْ غُضُونِ شَهْر وَاحَدُ فَقَطْ .

تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ : “…..”

لكنَّ هَذَا كَانَ يعَصْر قُدُرَاتهِم الدَاخلِية . كَانَ ذَلِكَ يعَني التَضْحِيَة بالمَعَدل الَمِسْتُقْبَلي لِلْتَدْريِب ، وَ لكنَّ للحُصُول عَلَيْ تَرتِيِب جَيْدَ فِيْ بُطُوُلَةُ إخْتِيَارِ المُعْجِزَات ، لَمْ يَعُد بإمكَانَّهُم الإهْتِمَام بِهَا .

عَمِلَ إثْنَيْن عَلَيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ هُنَا لِمُدَة عَشَرَة أيَّام ، وَ كِلَاهُمَا حَوْلَ دَرَجَة/تَرْتِيِبِ العِشْرِيِن . هَذَا جَعَلَ كُلْ تِلْكَ الرُتَبِ تَحْتَ العِشْرِيِن يُفَكِرَون فِيْ هَذَا المَطْعَم كمكَانَ مُقَدَس .

يُمْكِن لشَخْص وَاحَدُ فَقَطْ إِسْتِخُدَّام هَذَا النَوْع مِنْ الفَن السري فِيْ حَيَاتِهِ كٌلَهَا . إِذَا إِسْتَخْدَمَهَا لِلمَرَةِ الثَانِية ، فَإِنَّ قُوَتَهم ستظل تَزِيِدَ بشَكْلٍ كَبِيِر ، لكنَّ المشَكْلة هِيَ أَنْ قُوَتَهم ستستمر فِيْ الزِيَادَة دُونَ حسيب وَ لَا رقيب حَتَي لَا يتَمَكَن جَسَدْهم مِنْ إحْتِوَائِهَا . ثُمَ تنْفَجِر أجْسَادُهُم وَ يَمُوُتون .

دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) ، تَوَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن التَدْرِيِب الخَاْص لـِـ (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرِيِن . اليَوْم سيَكُوْن لهم أَنْ يَأخُذوا رَاْحَة جَيْدَة ، وَ مِنْ اليَوْم التَالِي فَصَاعِدَاً ، سَتَكُوُن مَعْرَكَة حَقِيْقِيْة . عِنْدَمَا خَرَجَوا مِنْ (البُرْج الأسْوَد) ، كٌلٌهم نَضَحُوُا بِهَالَة مُرْعِبةٌ .

عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ هَذَا مُفِيِداً فَقَطْ قَبِلَ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] . بَعْدَ الإخْتِرَاقِ إلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، كَانَ مِنْ المُمْكِن أَنْ يَتَحَرَرَ المُقَاتِل مِنَ القُيُوُدِ الفَانِيَة ، وَ لَنْ يَكُوْن هَذَا النَوْع مِنْ التِقَنِيَة لتَحْفِيِز إمكَانَات المَرْأ المخَفِيَة فعالَا بَعْدَ الأنْ .

لم يَكُنْ الأَمْر كذَلِكَ أَنْ أَحَدُا لَمْ يَكُن لَهُ أَيّ مخططات مُخَادِعَة ، وَ لكنَّ مَعَ وُجُود حـَـالَّتِين مُرَوِعتين هُنَاْكَ ، مِنْ يجْرُؤ عَلَيْ المحَاوَلة ؟

كَانَت نِقَاط الوَخْزِ بالابر الذَهَبَية فِيْ الوِعَاء ، جَنْبا إلَي جَنْب مَعَ جَلْسَة تَدْرِيِب الجَحِيِم ، مـَـا سَمَحَ لهم بِإمْتِلَاك مَعَدل التَدْرِيِب الحـَـالِي المُرَوِع .

يُمْكِن لشَخْص وَاحَدُ فَقَطْ إِسْتِخُدَّام هَذَا النَوْع مِنْ الفَن السري فِيْ حَيَاتِهِ كٌلَهَا . إِذَا إِسْتَخْدَمَهَا لِلمَرَةِ الثَانِية ، فَإِنَّ قُوَتَهم ستظل تَزِيِدَ بشَكْلٍ كَبِيِر ، لكنَّ المشَكْلة هِيَ أَنْ قُوَتَهم ستستمر فِيْ الزِيَادَة دُونَ حسيب وَ لَا رقيب حَتَي لَا يتَمَكَن جَسَدْهم مِنْ إحْتِوَائِهَا . ثُمَ تنْفَجِر أجْسَادُهُم وَ يَمُوُتون .

من جِهَة أُخْرَي ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (هـُــو نِيُـوُ) ، فِيْ ذُرْوَة المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] .

“أحَقَاً مــَــــا تَقُوُل؟” تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ تَكَلَم فِيْ النِهَاية .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يمْتَلَكَ مُحِيِطين رُوُحِيين . وَاحَدُ يَدُوُرُ فِيْ إتِجَاه عَقَارِب الساعة وَ الأخَرُ عَكس إتِجَاه عَقَارِب الساعة ، كَمَا لـَــوْ كَانَوا حَجَر الرَحَي(*) . وَ هَكَذَا ، عِنْدَمَا إزْدَادَ تَدْرِيِبُهُ ، كَانَت قُوَتَه مَصْقُوُلة فَقَطْ لتُصْبِحَ مَتِيِنة أكْثَرَ مِنْ أَيّ وَقْت مَضَي ، وَ لكنَّ مَعَدل تَدْرِيِبُهُ كَانَ لَا يزَاَلُ سَرِيِعاً بَعْض الشَيئِ وَ مـَـا زَاَلَ يَحْتَاجُ إلَي مَزِيِد مِنْ الوَقْت للوُصُول إلَي الكَمَال .

عَمِلَ إثْنَيْن عَلَيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ هُنَا لِمُدَة عَشَرَة أيَّام ، وَ كِلَاهُمَا حَوْلَ دَرَجَة/تَرْتِيِبِ العِشْرِيِن . هَذَا جَعَلَ كُلْ تِلْكَ الرُتَبِ تَحْتَ العِشْرِيِن يُفَكِرَون فِيْ هَذَا المَطْعَم كمكَانَ مُقَدَس .

(*) : حَجَرِ الرَحَي بفَتْحِ الـ[الراء و الحاء] حَجَر دَائِرِي يُستَخدَم لِطَحْنِ الحُبُوُبِ فِي ثَقَافَة بِلَاد المَغْرِبِ العَرَبِي.

أخَرُ عِشْرِيِن يوما مرت . سَتَبْدَأُ بُطُوُلَة إخْتِيَار قَائِمَةِ المُعْجِزَات رَسْمِيَاً غَدَاً .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

ترجمة

مَعَ اقتراب بُطُوُلَةُ إخْتِيَارِ المُعْجِزَات ، كَانَ هُنَاْكَ أيْضَاً عَدَدُ مُتَزَايِد مِنْ النُخْبَة المُقَاتَليِن الذِيْن ظَهَرَوا فِيْ مَدَيْنة اليـَـانْغ الأقْصَي . كَانَ مِنْ المُحَتَم أَنْ يَكُوْن الشَبَاب متهوراً ، وَ كَانَ مِنْ الصَعْب تجَنْب المَعَارك وَ المَشَاكِل . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَحْدُث أَيّ قِتَال أخَرُ فِيْ مَطْعَمِ لَن تَنْسَي .

ℍ???????

“أحَقَاً مــَــــا تَقُوُل؟” تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ تَكَلَم فِيْ النِهَاية .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط