نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 515

㊎إستكمال الإختبارات㊎

㊎إستكمال الإختبارات㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

◉ℍ???????◉

إستكمال الإختبارات

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

لم يَكُنْ هُنَاْكَ سِوَي مَائَتَيّ مكَانَ ، وما لَا يقل عَن خَمْسِيِن أو سِتِيِن ستَظَلُ غَيْرَ مؤهَلة فِيْ النِهَاية .

ثَمَانية عَشَرَ نَجْمَة مِنْ الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة]!

كَانَ هُنَاْكَ عَدَدُ مِنْ أوَلئِكَ الذِيْن يُخَطِطون بالفِعْل للإعْتِذَار لـِـ (كايو يي) فِيْ وَقْت لَاحِق . كَيْفَ يُمْكِن أَنْ تُسِيِئَ لشَخْص مـَـا سَيَخْتَرِقُ إلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] وَ يَحْمِلُ ضَغِيِنَةً ضِدَهُم ؟ وَ بَدَأ وَجْه دياو وين دي يتَحَوَلَ إلَي اللَون الأَخْضر .

كَانَت هَذِهِ أقْوَي بَرَاعَة مَعْرَكَة ظَهَرَت حَتَي الأنْ . هَتَفَ كُلْ الحَاضِريِن فِيْ مُفَاجَئَة . كَانَت فَجْوَةُ نَجْم وَاحَد مِنْ بَرَاعَة المَعْرَكَة كَافِيَة لتقَرَرَ المَعْرَكَة ، لِذَا كَمْ كَانَ رَائِعاً هَذِهِ النُجُوُمُ الثَمَانية عَشَرَ ؟

بدا (تشُو وُوُ جِيِوُ) عَلَيْ الفَوْر مُتَفَاجَئَاً بسعَادَة . مِنْ كَانَ يظن أَنَّه قَبِلَ عَام وَاحَدُ ، كَانَ لَا يزَاَلُ شَخْصَاص عَشْوَائِيَاً فِي (أكاديمية هـِــيَ يـَـانْغ) ، وَ مَعَ ذَلِكَ فَقَد تَمَكَن بالفِعْل مِنْ الظُهُوُر عَلَيْ خَشَبَة مَسْرَح المُعْجِزَات فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة؟

لَا عَجَبَ أَنَّه كَانَ الأقْوَي فِيْ بُطُوُلَة المُعْجِزَاتْ الأَخِيِرة . كَانَ قَوِياً !

لم يَكُنْ هُنَاْكَ نَقْص فِيْ النِسَاء الجَمِيِلات ، وَ لكنَّ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ العَدِيِد مِنْ الجَمَال الذِيْن كَانَوا مَوْهُوُبيْنَ فِيْ الْفِنُوُن القِتَالِية . كُلْ وَاحَدُ مِنْهُم كَانَ مَوْرِدَاً محُدُوداً ونَادِراً . كَانَ كَتَسَبَبَ ((هوا يينغ هـَــانْ)) فِيْ مِثْل هَذِهِ الضَجَّة العَظِيِمة فِيْ السَابِقَ .

كَانَت هَذِهِ هِيَ النَتِيْجَة الَّتِي كَانَ يُوَان لَاو جُوُن يَهْدِف إلَيهَا . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ قَدْ تَرَك القَائِمَة ، إلَا أَنَّه لَمْ يَسْتَطِعْ التَخَلَي عَن هَذَا النَوْع مِنْ ، وَ بِغَضِ النَظَر عَمَا هـُــوَ ، أَرَادَ إظْهَار وُجُوده .

عَلَيْ الفَوْر ، نَشَأَت صَدْمَة مِنْ كُلْ مكَانَ . قبلَهَا ، ظَهَرَ فَقَطْ وَحْش أخَرُ لـَـهُ عِشْرِيِن نَجْمَاً مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، لكنَّ الأنْ كَانَ هُنَاْكَ وَاحَدُ أخَر ! تَجَاوُزُ هَذَا النَوْع مِنْ بَرَاعَة المَعْرَكَة أَحَدُ عَشَرَ نَجْمَاً ، وهو أَمَرَ مُثِيِر للدَهْشَة حَقَاً .

بَعْدَ نوبة مِنْ الضوضاء وَ الإِضْطَرَّاب ، إستَّمَرَّ الإخْتِبَار . هَذِهِ المَرَة ، لَمْ يظَهَرَ المَزِيِد مِنْ الوُحُوش . تَمَ استبعاد مَعَظمُهِم بِلَا رَحْمَة بَعْدَ الإخْتِبَار . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، فَقَطْ أَفْضَل مَائَتَي فِيْ بَرَاعَة المَعْرَكَة سَوْفَ يتأهَلَون للبُطُوُلَة الفِعْليْة .

تشِي!

وأَخِيِراً ، جَاءَ دور (قُوُ فِيِنْج هُوَا) وَ الأخَرِيِن . جَمِيْعاً صَعَدُوُا إلَي الأَمَامَ لِلإخْتِبَار ، وَ كَانَت النَتِيْجَة جَيْدَة . عَلَيْ الأقل كَانَوا جَمِيْعاً فِيْ أعْلَيَ مَائَتَين . كَانَ أكثَرَهم يرثي لـَـهُ (قُوُ فِيِنْج هُوَا) . بَعْدَ ثَلَاثَ جَوَلَات مِنْ التَجَارُب ، لَمْ تَكُنْ نَتَائِج أوَل مَرَّتَيْنِ جَيْدَة بِمَا فِيِهِ الكِفَايَة للدُخُولُ إلَي أَفْضَل مَائَتَي ، وَ كَانَت فَقَطْ أخَرَ مَرَة عِنْدَمَا مـَـرَّ مِنَ الإخْتِبَار . وَ مَعَ ذَلِكَ ، إِضْطَرَّ فِيْ وَقْت لَاحِق للخُرُوُج مِنْ التَرْتِيِبِ عَن طَرِيْق نَتَائِج شَخْص أخَرَ .

لم يَكُنْ هُنَاْكَ نَقْص فِيْ النِسَاء الجَمِيِلات ، وَ لكنَّ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ العَدِيِد مِنْ الجَمَال الذِيْن كَانَوا مَوْهُوُبيْنَ فِيْ الْفِنُوُن القِتَالِية . كُلْ وَاحَدُ مِنْهُم كَانَ مَوْرِدَاً محُدُوداً ونَادِراً . كَانَ كَتَسَبَبَ ((هوا يينغ هـَــانْ)) فِيْ مِثْل هَذِهِ الضَجَّة العَظِيِمة فِيْ السَابِقَ .

لم يَكُنْ هُنَاْكَ سِوَي مَائَتَيّ مكَانَ ، وما لَا يقل عَن خَمْسِيِن أو سِتِيِن ستَظَلُ غَيْرَ مؤهَلة فِيْ النِهَاية .

“تعال هُنَا للتَسْجِيل” .

… خِلَال الإخْتِبَار ، يُمْكِن لِلمَرْءِ أَنْ يضَرْبَ مـَـا مَجْمُوُعُهُ ثَلَاثَ مَرَات . سَيَتِمُ أَخَذَ أَفْضَل نَتِيْجَة فِيْ الإعْتِبَار.

كل هَذَا كَانَ بسَبَب أنَّ ذَلِكَ الرَجُل . تَمَ جَلْبِ كُلْ شَيئِ لـَـهُ مِنْ قَبِلَ هَذَا الشَاْب الذِيْ كَانَ حَتَي بِضْعِ سَنَوَات أَصْغَر مِنْ نَفَسْه !

“سَأذْهَبُ أوَلاً!” قَاْلَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) وَ سَارَعَ إلَي الوُقُوُف أَمَامَ الإخْتِبَار الحَجَرِي . لـَـوَحَ بِسَيْفِهِ الطَوِيِل ، وإِسْتَخْدَم تِقَنِيَة الفُصوُل الأرْبَعة . عِنْدَمَا عَمَمَّ تِقَنِيَة السَيْف إلَي أقْصَي حَد لـَـهُ ، ضَرْبَ بِقُوَةٍ .

عِشْرُون نَجْمَاً مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي]!

تشِي!

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه . اليَوْم كَانَ فَقَطْ التَسْجِيل . ونَتِيْجَة لذَلِكَ ، لَمْ يأت (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ لَا (لـِي سـِي تشَانْ) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فعِنْدَمَا تبدا البُطُوُلَة الفِعْليْة غَدَاً ، سيَكُوْن مِنْ الطَبِيِعي أَنْ يَبْتَهِجُوُا وَ يَدْعَمُوا الأخَرِيِن .

تَطَايَرَ الشرر اللامَعَ عَلَيْ اللَوْحِ الحَجَري ، وأضَاءَت الحُرُوف فِيْ المُسْتَوَي الرَابِع تَدْرِيِجيَاً .

هَل يُمْكِن أَنْ تسيء لِمُقَاتشلس فِي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] بلوس؟

خَمْسَةَ عَشَرَ نَجْمَاً مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي]!

الَنَاس الذِيْن سَخِرَوا مِنْ “(كايو يي)” سُحِقُوُا فِيْ الحـَـال ، وَ تَبْدُو تَعْبِيِراتهم فَظِيِعة . أوَلئِكَ الذِيْن يُمْكِن أَنْ يَدْخُلوا فِيْ البِطُوُلُه الفِعْليْة كَانَوا جَمِيْعاً أُنَاسَاً لَا يُصَدِقون يَسْتَطِيِعُون بالتَأكِيد أَنْ يَنْتَقِلوا إلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] طَالَمَا أنَهُم أخذوا خَطْوَة أُخْرَي إلَي الأَمَامَ!

“تعال هُنَا للتَسْجِيل” .

لَا عَجَبَ أَنَّه كَانَ الأقْوَي فِيْ بُطُوُلَة المُعْجِزَاتْ الأَخِيِرة . كَانَ قَوِياً !

بدا (تشُو وُوُ جِيِوُ) عَلَيْ الفَوْر مُتَفَاجَئَاً بسعَادَة . مِنْ كَانَ يظن أَنَّه قَبِلَ عَام وَاحَدُ ، كَانَ لَا يزَاَلُ شَخْصَاص عَشْوَائِيَاً فِي (أكاديمية هـِــيَ يـَـانْغ) ، وَ مَعَ ذَلِكَ فَقَد تَمَكَن بالفِعْل مِنْ الظُهُوُر عَلَيْ خَشَبَة مَسْرَح المُعْجِزَات فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة؟

عَلَيْ الفَوْر ، نَشَأَت صَدْمَة مِنْ كُلْ مكَانَ . قبلَهَا ، ظَهَرَ فَقَطْ وَحْش أخَرُ لـَـهُ عِشْرِيِن نَجْمَاً مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، لكنَّ الأنْ كَانَ هُنَاْكَ وَاحَدُ أخَر ! تَجَاوُزُ هَذَا النَوْع مِنْ بَرَاعَة المَعْرَكَة أَحَدُ عَشَرَ نَجْمَاً ، وهو أَمَرَ مُثِيِر للدَهْشَة حَقَاً .

عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ يَحْتَاجُ فَقَطْ للفوز مَرَة وَاحِدَة وَ سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ التأهَل فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ!

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

كل هَذَا كَانَ بسَبَب أنَّ ذَلِكَ الرَجُل . تَمَ جَلْبِ كُلْ شَيئِ لـَـهُ مِنْ قَبِلَ هَذَا الشَاْب الذِيْ كَانَ حَتَي بِضْعِ سَنَوَات أَصْغَر مِنْ نَفَسْه !

لم يَكُنْ هُنَاْكَ سِوَي مَائَتَيّ مكَانَ ، وما لَا يقل عَن خَمْسِيِن أو سِتِيِن ستَظَلُ غَيْرَ مؤهَلة فِيْ النِهَاية .

لم يَكُنْ بإمكَانَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) أن يسَاعَد سِوَي فِيْ إلْقَاء نَظَرة عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ ينحني فِيْ إتِجَاهه ، مَعَ قَلْبَهُ مَلِيئ بالإمْتِنَان . أقْسَمَ دَاخلِيَاً أَنَّه سيَسْتَخْدِمُ حَيَاتِه كٌلَهَا لتَسْدِيِدِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

لم يَكُنْ هُنَاْكَ نَقْص فِيْ النِسَاء الجَمِيِلات ، وَ لكنَّ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ العَدِيِد مِنْ الجَمَال الذِيْن كَانَوا مَوْهُوُبيْنَ فِيْ الْفِنُوُن القِتَالِية . كُلْ وَاحَدُ مِنْهُم كَانَ مَوْرِدَاً محُدُوداً ونَادِراً . كَانَ كَتَسَبَبَ ((هوا يينغ هـَــانْ)) فِيْ مِثْل هَذِهِ الضَجَّة العَظِيِمة فِيْ السَابِقَ .

بَدَا عرق بَارِدْ عَلَيْ جَسَدْ دياو ون دي . كَانَ أيْضَاً فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، لكنَّ بَرَاعَتهُ فِيْ المَعْرَكَة كَانَت أرْبَعَ عَشَرَ نَجْمَة فَقَطْ .

“سَأذْهَبُ أوَلاً!” قَاْلَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) وَ سَارَعَ إلَي الوُقُوُف أَمَامَ الإخْتِبَار الحَجَرِي . لـَـوَحَ بِسَيْفِهِ الطَوِيِل ، وإِسْتَخْدَم تِقَنِيَة الفُصوُل الأرْبَعة . عِنْدَمَا عَمَمَّ تِقَنِيَة السَيْف إلَي أقْصَي حَد لـَـهُ ، ضَرْبَ بِقُوَةٍ .

(كايو يي) فِيْ المَرْتَبَة الثَانِية .

فِيْ هَذَا المكَانَ ، مِنْ شَأْنِ الأدَاء المُتَمَيِز أَنْ يجَذْب التَصْفِيِق ? ، وَ الـهِتَافات ، أن يُفَضَل النِسَاء الجَمِيِلات .

“مَاذَا ، حَتَي هَذَا المُعَاقُ قَد جَاءَ أيْضَاً؟”

بَدَا عرق بَارِدْ عَلَيْ جَسَدْ دياو ون دي . كَانَ أيْضَاً فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، لكنَّ بَرَاعَتهُ فِيْ المَعْرَكَة كَانَت أرْبَعَ عَشَرَ نَجْمَة فَقَطْ .

“هَذَهِ هِيَ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ ، وَ لَيْسَ قَائِمَة المَعَاقين! “”

“مَاذَا ، حَتَي هَذَا المُعَاقُ قَد جَاءَ أيْضَاً؟”

“هاهاهاها!”

لَا عَجَبَ أَنَّه كَانَ الأقْوَي فِيْ بُطُوُلَة المُعْجِزَاتْ الأَخِيِرة . كَانَ قَوِياً !

إنْتَشر بَعْض المُتَفَرِجين غَيْرَ اللامَعَيْن عَلَيْ الفَوْر بالضَحِكَ الصَاخِب ، لكنَّ (كَايُو يِي) لـمْ يَكُنْ غَضَباً قَلِيِلَا . هُوَ فَقَط كَانَ يُلـَـوِحَ بِصَابِر طَوِيِل ، شوي ، ضَرْبَ بِقَطْع . ونغ ، ونغ ، ونغ ، وَ أضَاءَت الرُوُنِيَات فِي المُسْتَوَي الرَابِع مِنْ إخْتِبَار اللَوْحِ الحَجَرِي عَلَيْ الفَوْر .

يُمْكِنُ أَنْ يَتَأهَل (تشُو وُوُ جِيِوُ) ، الجَمَال بِمَخْتَلَف أنْوَاعُهِهِم نَظَرُوُا بِعُيُوُنُهُم نَحْوَهُ . حَتَي السَيِدُات الشَاْبات الْلَاتِي تَمَ تَرْبِيَتهن بشَكْلٍ جَيْدَ مِنْ العَائِلَات المَرْمُوُقَة مِثْل (جيـَـانْغ لـَــوْ شُوَانْ) ودي يين لَمْ يَكُنْ إسْتِثْنَاء ، رغم أنَهُنَّ كُنَّ أكثَرَ تَحَفُظَاً فِيْ مَصْلَحَتِهِنْ .

خَمْسَةَ عَشَرَ نَجْمَاً مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] .

◉ℍ???????◉

كَانَت نَتَائِجه مِمَاثلة لـ “(تشُو وُوُ جِيِوُ)” ، لكنَّ هَذَا لَمْ يَأخُذ فِيْ الحسبان حَقِيقَةَ أَنْ حَجَر الحَظْ السَمَاوِي فِيْ جَسَدْه لَمْ يَبْدَأ مَفْعُوُلُهُ بَعْدَ . وَ هَكَذَا ، حَتَي وَ لَوْ كَانَت مَرْحَلَة صَغِيِرة أعْلَيَ مِنْ (تشُو وُوُ جِيِوُ) ، فَإِنَّ مَوْهِبَتَه كَانَت لَا تزَاَلَ أَفْضَل بكَثِيِر مِنْ (تشُو وُوُ جِيِوُ) .

(كايو يي) إنْحَنَي بشَكْلٍ مِمَاثل إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَبِلَ التوَجْهِ لِمِلْءِ مَعَلومَاتَه .

“يَا إلَهِي!”

بِالنِسبَة للعَبَاقِرَة أمْثَالَهُم ، فَقَد كَانَوا مُقَدَرِيِنَ أَنْ يَكُوْنوا قَادِرين عَلَيْ الإخْتِرَاق إلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] وَ أنْ يَمْتَلِكُوُا عُمْراً يَبْلُغ حَوَالَي ثَلَاثَمَائَة عَام . إِذَا لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ شَخْص قَادِر عَلَيْ مُرَافِقتِهِم لهذه الثَلَاثَمَائَة عَام ، فكَيْفَ يَكُوْن ذَلِكَ ؟ وَ لكنَّ إِذَا كَانَ لَدَيْهم شَرِيِك قَوِي مِمَاثل ، كَانَت تِلْكَ قصة مُخْتَلِفة . سيَكُوْنون قَادِرين عَلَيْ مشَارِكة الحَيَاة وَ الـمَوْتِ مَعَاً ، بَل وَ حَتَي نِهَاية حَيَاتِهم الطَوِيِلة .

(كايو يي) إنْحَنَي بشَكْلٍ مِمَاثل إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَبِلَ التوَجْهِ لِمِلْءِ مَعَلومَاتَه .

لَا عَجَبَ أَنَّه كَانَ الأقْوَي فِيْ بُطُوُلَة المُعْجِزَاتْ الأَخِيِرة . كَانَ قَوِياً !

الَنَاس الذِيْن سَخِرَوا مِنْ “(كايو يي)” سُحِقُوُا فِيْ الحـَـال ، وَ تَبْدُو تَعْبِيِراتهم فَظِيِعة . أوَلئِكَ الذِيْن يُمْكِن أَنْ يَدْخُلوا فِيْ البِطُوُلُه الفِعْليْة كَانَوا جَمِيْعاً أُنَاسَاً لَا يُصَدِقون يَسْتَطِيِعُون بالتَأكِيد أَنْ يَنْتَقِلوا إلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] طَالَمَا أنَهُم أخذوا خَطْوَة أُخْرَي إلَي الأَمَامَ!

عِشْرُون نَجْمَاً مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي]!

هَل يُمْكِن أَنْ تسيء لِمُقَاتشلس فِي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] بلوس؟

الَنَاس الذِيْن سَخِرَوا مِنْ “(كايو يي)” سُحِقُوُا فِيْ الحـَـال ، وَ تَبْدُو تَعْبِيِراتهم فَظِيِعة . أوَلئِكَ الذِيْن يُمْكِن أَنْ يَدْخُلوا فِيْ البِطُوُلُه الفِعْليْة كَانَوا جَمِيْعاً أُنَاسَاً لَا يُصَدِقون يَسْتَطِيِعُون بالتَأكِيد أَنْ يَنْتَقِلوا إلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] طَالَمَا أنَهُم أخذوا خَطْوَة أُخْرَي إلَي الأَمَامَ!

كَانَ هُنَاْكَ عَدَدُ مِنْ أوَلئِكَ الذِيْن يُخَطِطون بالفِعْل للإعْتِذَار لـِـ (كايو يي) فِيْ وَقْت لَاحِق . كَيْفَ يُمْكِن أَنْ تُسِيِئَ لشَخْص مـَـا سَيَخْتَرِقُ إلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] وَ يَحْمِلُ ضَغِيِنَةً ضِدَهُم ؟ وَ بَدَأ وَجْه دياو وين دي يتَحَوَلَ إلَي اللَون الأَخْضر .

كَانَت نَتَائِجه مِمَاثلة لـ “(تشُو وُوُ جِيِوُ)” ، لكنَّ هَذَا لَمْ يَأخُذ فِيْ الحسبان حَقِيقَةَ أَنْ حَجَر الحَظْ السَمَاوِي فِيْ جَسَدْه لَمْ يَبْدَأ مَفْعُوُلُهُ بَعْدَ . وَ هَكَذَا ، حَتَي وَ لَوْ كَانَت مَرْحَلَة صَغِيِرة أعْلَيَ مِنْ (تشُو وُوُ جِيِوُ) ، فَإِنَّ مَوْهِبَتَه كَانَت لَا تزَاَلَ أَفْضَل بكَثِيِر مِنْ (تشُو وُوُ جِيِوُ) .

فِيْ هَذَا المكَانَ ، مِنْ شَأْنِ الأدَاء المُتَمَيِز أَنْ يجَذْب التَصْفِيِق ? ، وَ الـهِتَافات ، أن يُفَضَل النِسَاء الجَمِيِلات .

“هاهاهاها!”

يُمْكِنُ أَنْ يَتَأهَل (تشُو وُوُ جِيِوُ) ، الجَمَال بِمَخْتَلَف أنْوَاعُهِهِم نَظَرُوُا بِعُيُوُنُهُم نَحْوَهُ . حَتَي السَيِدُات الشَاْبات الْلَاتِي تَمَ تَرْبِيَتهن بشَكْلٍ جَيْدَ مِنْ العَائِلَات المَرْمُوُقَة مِثْل (جيـَـانْغ لـَــوْ شُوَانْ) ودي يين لَمْ يَكُنْ إسْتِثْنَاء ، رغم أنَهُنَّ كُنَّ أكثَرَ تَحَفُظَاً فِيْ مَصْلَحَتِهِنْ .

الَنَاس الذِيْن سَخِرَوا مِنْ “(كايو يي)” سُحِقُوُا فِيْ الحـَـال ، وَ تَبْدُو تَعْبِيِراتهم فَظِيِعة . أوَلئِكَ الذِيْن يُمْكِن أَنْ يَدْخُلوا فِيْ البِطُوُلُه الفِعْليْة كَانَوا جَمِيْعاً أُنَاسَاً لَا يُصَدِقون يَسْتَطِيِعُون بالتَأكِيد أَنْ يَنْتَقِلوا إلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] طَالَمَا أنَهُم أخذوا خَطْوَة أُخْرَي إلَي الأَمَامَ!

أوَلئِكَ الذِيْن عَلَيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ سيَخْتَرِقُون بالتَأكِيد إلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر]؛ مِنْ لَا يَرَيد أَنْ يتزَوْج هَذَا النَوْع مِنْ الأبْطَال ، وما الطَرَف الذِيْ لَا يَرَيد جَذْب هَذَا النَوْع مِنْ النُخْبَةِ الَمِسْتُقْبَلية؟

بَعْدَ نوبة مِنْ الضوضاء وَ الإِضْطَرَّاب ، إستَّمَرَّ الإخْتِبَار . هَذِهِ المَرَة ، لَمْ يظَهَرَ المَزِيِد مِنْ الوُحُوش . تَمَ استبعاد مَعَظمُهِم بِلَا رَحْمَة بَعْدَ الإخْتِبَار . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، فَقَطْ أَفْضَل مَائَتَي فِيْ بَرَاعَة المَعْرَكَة سَوْفَ يتأهَلَون للبُطُوُلَة الفِعْليْة .

[طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] . فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، تِلْكَ كَانَت قِمَة القُوَة المُطْلَقة .

بدا (تشُو وُوُ جِيِوُ) عَلَيْ الفَوْر مُتَفَاجَئَاً بسعَادَة . مِنْ كَانَ يظن أَنَّه قَبِلَ عَام وَاحَدُ ، كَانَ لَا يزَاَلُ شَخْصَاص عَشْوَائِيَاً فِي (أكاديمية هـِــيَ يـَـانْغ) ، وَ مَعَ ذَلِكَ فَقَد تَمَكَن بالفِعْل مِنْ الظُهُوُر عَلَيْ خَشَبَة مَسْرَح المُعْجِزَات فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة؟

“أنـَــا ذَاهِبَةٌ الأن!” قَاْلَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

الَنَاس الذِيْن سَخِرَوا مِنْ “(كايو يي)” سُحِقُوُا فِيْ الحـَـال ، وَ تَبْدُو تَعْبِيِراتهم فَظِيِعة . أوَلئِكَ الذِيْن يُمْكِن أَنْ يَدْخُلوا فِيْ البِطُوُلُه الفِعْليْة كَانَوا جَمِيْعاً أُنَاسَاً لَا يُصَدِقون يَسْتَطِيِعُون بالتَأكِيد أَنْ يَنْتَقِلوا إلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] طَالَمَا أنَهُم أخذوا خَطْوَة أُخْرَي إلَي الأَمَامَ!

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه . اليَوْم كَانَ فَقَطْ التَسْجِيل . ونَتِيْجَة لذَلِكَ ، لَمْ يأت (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ لَا (لـِي سـِي تشَانْ) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فعِنْدَمَا تبدا البُطُوُلَة الفِعْليْة غَدَاً ، سيَكُوْن مِنْ الطَبِيِعي أَنْ يَبْتَهِجُوُا وَ يَدْعَمُوا الأخَرِيِن .

بَدَا عرق بَارِدْ عَلَيْ جَسَدْ دياو ون دي . كَانَ أيْضَاً فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، لكنَّ بَرَاعَتهُ فِيْ المَعْرَكَة كَانَت أرْبَعَ عَشَرَ نَجْمَة فَقَطْ .

فِيْ اللَحْظَة الَّتِي ظَهَرَت فِيهَا لـِـيـُـوْ يو تونج ، وَ هِيَ ترتدي مَلَابِس بَيْضَاء بالكَامِلِ وجَمِيِلة كَالخَالِدِيِن ، أذْهَلَت عَلَيْ الفَوْر جَمِيْع مِنْ حَوْلَهَا .

عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ يَحْتَاجُ فَقَطْ للفوز مَرَة وَاحِدَة وَ سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ التأهَل فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ!

لم يَكُنْ هُنَاْكَ نَقْص فِيْ النِسَاء الجَمِيِلات ، وَ لكنَّ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ العَدِيِد مِنْ الجَمَال الذِيْن كَانَوا مَوْهُوُبيْنَ فِيْ الْفِنُوُن القِتَالِية . كُلْ وَاحَدُ مِنْهُم كَانَ مَوْرِدَاً محُدُوداً ونَادِراً . كَانَ كَتَسَبَبَ ((هوا يينغ هـَــانْ)) فِيْ مِثْل هَذِهِ الضَجَّة العَظِيِمة فِيْ السَابِقَ .

“تعال هُنَا للتَسْجِيل” .

كَمَا إِسْتَخْدَمت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) تِقَنِيَة سَيْف الفُصوُل الأرْبَعة ، وعَندَ النُقْطَة الَّتِي كَانَت تَنْتَشِرُ فِيهَا أقْوَي حَرَكَة فِيْ جُعْبَتِهَا ، ضَرْبَت جُزْئَاً مِنْ لَوْحِ الإخْتِبَار الحَجَرِي .

لم يَكُنْ هُنَاْكَ سِوَي مَائَتَيّ مكَانَ ، وما لَا يقل عَن خَمْسِيِن أو سِتِيِن ستَظَلُ غَيْرَ مؤهَلة فِيْ النِهَاية .

عِشْرُون نَجْمَاً مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي]!

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

عَلَيْ الفَوْر ، نَشَأَت صَدْمَة مِنْ كُلْ مكَانَ . قبلَهَا ، ظَهَرَ فَقَطْ وَحْش أخَرُ لـَـهُ عِشْرِيِن نَجْمَاً مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، لكنَّ الأنْ كَانَ هُنَاْكَ وَاحَدُ أخَر ! تَجَاوُزُ هَذَا النَوْع مِنْ بَرَاعَة المَعْرَكَة أَحَدُ عَشَرَ نَجْمَاً ، وهو أَمَرَ مُثِيِر للدَهْشَة حَقَاً .

كَانَت نَتَائِجه مِمَاثلة لـ “(تشُو وُوُ جِيِوُ)” ، لكنَّ هَذَا لَمْ يَأخُذ فِيْ الحسبان حَقِيقَةَ أَنْ حَجَر الحَظْ السَمَاوِي فِيْ جَسَدْه لَمْ يَبْدَأ مَفْعُوُلُهُ بَعْدَ . وَ هَكَذَا ، حَتَي وَ لَوْ كَانَت مَرْحَلَة صَغِيِرة أعْلَيَ مِنْ (تشُو وُوُ جِيِوُ) ، فَإِنَّ مَوْهِبَتَه كَانَت لَا تزَاَلَ أَفْضَل بكَثِيِر مِنْ (تشُو وُوُ جِيِوُ) .

و عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَت هَذِهِ الفَتَاة جَمِيِلة جِدَاً كذَلِكَ .

[طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] . فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، تِلْكَ كَانَت قِمَة القُوَة المُطْلَقة .

كَانَ هُنَاْكَ عَدَدُ كَبِيِر مِنْ نُخْبَة المُقَاتَليِن الذِيْن كَانَوا بالفِعْل يُشَاهِدونَ أيْضَاً مِنْ الجُمْهُوُر ، وَ لَمْ يَسْتَطِيِعُوا أَنْ يُوَقَفَوا أعَيْنهم مِنْ الإنَارَة . إِذَا تَمَكَنوا مِنْ الزواج مِنْ فَتَاة كَهَذِهِ ، فسَتَكُوُن هَذِهِ مُبَارَاة رَائِعة!

… خِلَال الإخْتِبَار ، يُمْكِن لِلمَرْءِ أَنْ يضَرْبَ مـَـا مَجْمُوُعُهُ ثَلَاثَ مَرَات . سَيَتِمُ أَخَذَ أَفْضَل نَتِيْجَة فِيْ الإعْتِبَار.

بِالنِسبَة للعَبَاقِرَة أمْثَالَهُم ، فَقَد كَانَوا مُقَدَرِيِنَ أَنْ يَكُوْنوا قَادِرين عَلَيْ الإخْتِرَاق إلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] وَ أنْ يَمْتَلِكُوُا عُمْراً يَبْلُغ حَوَالَي ثَلَاثَمَائَة عَام . إِذَا لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ شَخْص قَادِر عَلَيْ مُرَافِقتِهِم لهذه الثَلَاثَمَائَة عَام ، فكَيْفَ يَكُوْن ذَلِكَ ؟ وَ لكنَّ إِذَا كَانَ لَدَيْهم شَرِيِك قَوِي مِمَاثل ، كَانَت تِلْكَ قصة مُخْتَلِفة . سيَكُوْنون قَادِرين عَلَيْ مشَارِكة الحَيَاة وَ الـمَوْتِ مَعَاً ، بَل وَ حَتَي نِهَاية حَيَاتِهم الطَوِيِلة .

لم يَكُنْ هُنَاْكَ نَقْص فِيْ النِسَاء الجَمِيِلات ، وَ لكنَّ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ العَدِيِد مِنْ الجَمَال الذِيْن كَانَوا مَوْهُوُبيْنَ فِيْ الْفِنُوُن القِتَالِية . كُلْ وَاحَدُ مِنْهُم كَانَ مَوْرِدَاً محُدُوداً ونَادِراً . كَانَ كَتَسَبَبَ ((هوا يينغ هـَــانْ)) فِيْ مِثْل هَذِهِ الضَجَّة العَظِيِمة فِيْ السَابِقَ .

و هَكَذَا ، كَانَت الجَمَالُ مِثْلَ (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) ، (هوا يينغ هـَــانْ) ، وَ (لين شيـَـانْغ تشِين) مَرْكَزَ إعْجَابٍ كَبِيِر ، متَجَاوُزُا بكَثِيِرٍ الجَمَال مِثْل (جيـَـانْغ لـَــوْ شُوَانْ) وَ الأخَرِيِن حَتَي لـَــوْ كَانَوا جَمِيْعاً أكثَرَ أَو أَقَلَ جَمَالا عَلَيْ قـَـدَّمَ المُسَاوَاة .

كَانَت هَذِهِ هِيَ النَتِيْجَة الَّتِي كَانَ يُوَان لَاو جُوُن يَهْدِف إلَيهَا . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ قَدْ تَرَك القَائِمَة ، إلَا أَنَّه لَمْ يَسْتَطِعْ التَخَلَي عَن هَذَا النَوْع مِنْ ، وَ بِغَضِ النَظَر عَمَا هـُــوَ ، أَرَادَ إظْهَار وُجُوده .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

كَانَت هَذِهِ أقْوَي بَرَاعَة مَعْرَكَة ظَهَرَت حَتَي الأنْ . هَتَفَ كُلْ الحَاضِريِن فِيْ مُفَاجَئَة . كَانَت فَجْوَةُ نَجْم وَاحَد مِنْ بَرَاعَة المَعْرَكَة كَافِيَة لتقَرَرَ المَعْرَكَة ، لِذَا كَمْ كَانَ رَائِعاً هَذِهِ النُجُوُمُ الثَمَانية عَشَرَ ؟

ترجمة

“مَاذَا ، حَتَي هَذَا المُعَاقُ قَد جَاءَ أيْضَاً؟”

ℍ???????

[طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] . فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، تِلْكَ كَانَت قِمَة القُوَة المُطْلَقة .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط