نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 525

㊎هل تريد أن تراني㊎

㊎هل تريد أن تراني㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

تَرَدَدَت (تشُو شـُـوَانْ ايـِـر) قَلِيِلَا ، وَ لكنَّ عِنْدَمَا تذكرت أَنَّه حَتَي سَيِّدَتِهَا تَعَرَض لإصَابَة دَاوْ فِيْ الدَاخلِ ، كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنَّه بِغَضِ النَظَر عَن حَجْم الْفَرصَة المَشْيِنة الَّتِي كَانَت موُجَودَة فِيْ الدَاخلِ ، فلم يَكُنْ مُقَدَرٌ أنْ تَكُوُنَ لَهَا وَ لسَيِّدَتِهَا . وَ هَكَذَا ، أجابت بشَكْلٍ حَاسِم : “جَبَل التَدْرِيِبِ المُغَلَق ، (وَادِي النِسْرِ الخَشَبِي)” .

هل تريد أن تراني

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

وَضْع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَاقَ (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) مَرَة أُخْرَي عَلَيْ الطَاوِلَة وَ سَأَلَ : “أين هـُــوَ هَذَا المَوقِع التَارِيِخٌي الَقَدِيِم؟”

“سـَـيِّـدَتِي… إكْتَشَفَت مَوقِعاً تَارِيِخٌياً قَدِيِماً . وَ كَانَت تُحَقِقُ فِيْ الأَمْر وَ قَد أصِيِبَت هُنَاْكَ “

㊎هل تريد أن تراني㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

صَفَقَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَرَة وَ قَاْلَ : “هَكَذَا كَانَ الحـَـال بالفِعْل!”

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ أجَابَ : “مَاذَا إِذَا كُنْت كَذَلِكَ؟ أأنتِ غيورَة؟”

لم يَكُنْ هُنَاْكَ مُتَدَرِبُونَ بـِـ [طَبَقَةِ تَحْطِيِمِ الفَرَاغِ] فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، فكَيْفَ يُمْكِن لمُقَاتِل قَوِي مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] أَنْ يصاب بإصَابَة دَاوْ ؟ بقيت الإمكَانَية الوَحِيِدة المُتَبَقِيَة فِيْ مَوقِع تَارِيِخٌي قَدِيِم .

أوْمَأَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ورفع يَدَه تاركا سَاقَ (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) عَلَيْ الطَاوِلَة . (تشُوُ شُوَان ايــر) عَلَيْ عَجَل قَامَت بِتَخْزِيِن النَبَاْت الرُوُحِي فِيْ حلقتهَا المكَانَية وَ قَاْلَت , وَ هِيَ ينَظَر بسعَادَة غَامِرَة : “شكرا جزيلَا ، السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج!”

عِنْدَمَا شاهدت تَعْبِيِر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) المُثِيِر ، شَعَرَ (تشُو شـُـوَانْ ايـِـر) عَلَيْ الفَوْر بالإعْجَاب وَ قَاْلَت “السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ، أرجو أَنْ تظَهَرَ بَعْض الإحْتِرَام لسـَـيِّـدِي!”

جَلْبِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرِيِن لمُشَاهَدَة الإثَارَة . عَلَيْ أَيّ حـَـال ، فَإِنَّ البُطُوُلَة ستعقد لِمُدَة ثَلَاثَة أيَّام ، لذَلِكَ لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ حَاجَةٌ لـَـهُ للمشَارِكة فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة بِالذَات . لَنْ يَكُوْن متأخَرُا جِدَاً حَتَي لـَــوْ إنْتَظر لِليَوْم الثَالِث . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ يشَارِك كـ(هـَــانْ لِيْن) ، وَ سيَسْتَمِرَّ فِيْ اللَحْظَة الَّتِي يَحْصُلُ فِيهَا عَلَيْ المُفْتَاح . أما بِالنِسبَة لعَشِيِرَةِ جِيَانْغ ، فسَيَحْصُل عَلَيْ تَعْوِيِضِات لهم فِيْ الَمِسْتُقْبَل .

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ أخْرَجَ سَاقَ مِنْ (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) وَ وَضْعهَا عَلَيْ الطَاوِلَة . كَانَ قَدْ حصد مُنْذُ وَقْت طَوِيِل قَطْعتيْنِ مِنْ (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) لمنعهم مِنْ حَمَلَ الفَاكِهَة مِمَا يجَعَلَهَا غَيْرَ صالحة للإِسْتِخُدَّام فِيْ الطِب . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَّ السَاقَ الثَالِث كَانَ لـَـهُ ثمار ، فَقَد زَرَعَهُ مَرَة أُخْرَي . فِيْ الَمِسْتُقْبَل ، ثَلَاثَة تُصْبِحَ تِسْعَة ، تِسْعَة يُصْبِحَون سَبْعَة وعِشْرِيِن ، وَ سُرْعَانَ مَا يَيَكُوُنُ عِنْدَهُ مـَـا يكفِيْ ، سيَكُوْن لَدَيْه إعْدَاد هَائِلَة مِنْ هَذَا النَبَاْت خَاْصَةً .

رفع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَدَه اليُمْنَي ، مِمَا جَعَلَ يدهَا تفَقَد هدفهَا .

أضاءت عُيُون (تشُوُ شُوَان ايــر) الجَمِيِلة عَلَيْ الفَوْر ، وَ مَدَت يَدَهَا لأخَذَهُ .

“سـَـيِّـدَتِي… إكْتَشَفَت مَوقِعاً تَارِيِخٌياً قَدِيِماً . وَ كَانَت تُحَقِقُ فِيْ الأَمْر وَ قَد أصِيِبَت هُنَاْكَ “

رفع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَدَه اليُمْنَي ، مِمَا جَعَلَ يدهَا تفَقَد هدفهَا .

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ أخْرَجَ سَاقَ مِنْ (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) وَ وَضْعهَا عَلَيْ الطَاوِلَة . كَانَ قَدْ حصد مُنْذُ وَقْت طَوِيِل قَطْعتيْنِ مِنْ (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) لمنعهم مِنْ حَمَلَ الفَاكِهَة مِمَا يجَعَلَهَا غَيْرَ صالحة للإِسْتِخُدَّام فِيْ الطِب . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَّ السَاقَ الثَالِث كَانَ لـَـهُ ثمار ، فَقَد زَرَعَهُ مَرَة أُخْرَي . فِيْ الَمِسْتُقْبَل ، ثَلَاثَة تُصْبِحَ تِسْعَة ، تِسْعَة يُصْبِحَون سَبْعَة وعِشْرِيِن ، وَ سُرْعَانَ مَا يَيَكُوُنُ عِنْدَهُ مـَـا يكفِيْ ، سيَكُوْن لَدَيْه إعْدَاد هَائِلَة مِنْ هَذَا النَبَاْت خَاْصَةً .

“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ، مـَـا مَعَني هَذَا؟”

“هيهي ، البُطُوُلَة هِيَ البُطُوُلَة ، وَ لكنَّ الأنَ , لَا يوجد أَيّ قُيُوُدٍ عَلَيْ إِسْتِخُدَّام أَيّ نَوْع مِنْ الأدَوَاتُ الرُوُحِية ، لذَلِكَ فَإِنَّ بَرَاعَة مَعْرَكَة كُلْ شَخْص سَتَكُوُن مُخْتَلِفة إلَي حَدٍ كَبِيِرٍ . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، قَبِلَ بدء البُطُوُلَة ، هُنَاْكَ حَاجَة إلَي التوقيع أوَلَا عَلَيْ إتفاقية حَيَاة أو مَوْتِ . سَتَكُوُن مَعْرَكَة حَتَي المَوْتِ . المَعْرَكَة حَتَي المَوْتِ تختلف تَمَاماً عَن مُجَرَدَ قِتَال”

وَضْع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَاقَ (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) مَرَة أُخْرَي عَلَيْ الطَاوِلَة وَ سَأَلَ : “أين هـُــوَ هَذَا المَوقِع التَارِيِخٌي الَقَدِيِم؟”

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَقَطْ . قُدْرَتَه الحـَـالِية وَصَلَت عَلَيْ الأرْجَح إلَي مُسْتَوَي نِصْفِ خُطْوَة فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، وَ فِيْ الَمِسْتُقْبَل ، رُبَمَا سيَقْتَرِبُ إلَي مـَـا لَا نِهَاية مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] . مَاذَا لـَــوْ ظَهَرَ هُنَاْكَ بَعْض المُتَدَرِبين عَلَيْ هَذَا الَمُسْتَوَي ، مـَـا زَاَلَ سَيَهُزُمُهِم كالمَعَتاد!

تَرَدَدَت (تشُو شـُـوَانْ ايـِـر) قَلِيِلَا ، وَ لكنَّ عِنْدَمَا تذكرت أَنَّه حَتَي سَيِّدَتِهَا تَعَرَض لإصَابَة دَاوْ فِيْ الدَاخلِ ، كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنَّه بِغَضِ النَظَر عَن حَجْم الْفَرصَة المَشْيِنة الَّتِي كَانَت موُجَودَة فِيْ الدَاخلِ ، فلم يَكُنْ مُقَدَرٌ أنْ تَكُوُنَ لَهَا وَ لسَيِّدَتِهَا . وَ هَكَذَا ، أجابت بشَكْلٍ حَاسِم : “جَبَل التَدْرِيِبِ المُغَلَق ، (وَادِي النِسْرِ الخَشَبِي)” .

تَرَدَدَت (تشُو شـُـوَانْ ايـِـر) قَلِيِلَا ، وَ لكنَّ عِنْدَمَا تذكرت أَنَّه حَتَي سَيِّدَتِهَا تَعَرَض لإصَابَة دَاوْ فِيْ الدَاخلِ ، كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنَّه بِغَضِ النَظَر عَن حَجْم الْفَرصَة المَشْيِنة الَّتِي كَانَت موُجَودَة فِيْ الدَاخلِ ، فلم يَكُنْ مُقَدَرٌ أنْ تَكُوُنَ لَهَا وَ لسَيِّدَتِهَا . وَ هَكَذَا ، أجابت بشَكْلٍ حَاسِم : “جَبَل التَدْرِيِبِ المُغَلَق ، (وَادِي النِسْرِ الخَشَبِي)” .

أوْمَأَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ورفع يَدَه تاركا سَاقَ (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) عَلَيْ الطَاوِلَة .
(تشُوُ شُوَان ايــر) عَلَيْ عَجَل قَامَت بِتَخْزِيِن النَبَاْت الرُوُحِي فِيْ حلقتهَا المكَانَية وَ قَاْلَت , وَ هِيَ ينَظَر بسعَادَة غَامِرَة : “شكرا جزيلَا ، السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج!”

بَعْدَ قولَهَا ، غَادَرت مَعَ لمسة مِنْ الخِصْر النَحِيِل ، كَانَت رَشِيِقَةٍ بشَكْلٍ لَا يُصَدِق فِيْ تَحَرَكَاتهَا .

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رأسَهُ و أشَارَ بِيَدِهِ رَدَّاً عَلَيْ ذَلِكَ وَ قَاْلَ : “إذَهَبِي” .

آآي!

وَجْه (تشُوُ شُوَان ايــر) لَا يُمْكِن أَنْ يسَاعَد وَ لكنَّ نشَلِ . مـَـا مَدَيْ استيائه مِنْ رُؤْيَتَهَا لِدَرَجَةِ أَنَّه سيحَاوَل بالفِعْل طَرْدها ؟ وَ مَعَ ذَلِكَ ، مِنْ بَيْنَ كُلْ الأشْيَاء ، لَمْ يَكُنْ هَذَا الموَقَفَ اللامبإلَي مُزَيَفاً ، الأَمْر الذِيْ جَعَلَهَا أكثَرَ إكتئاباً .

الشَيْطَان الصَغِيِر!

… كَانَت النِسَاء غَامِضَةً حَقَاً . الأنْ فَقَطْ ، كَانَت قَدْ أساءت فِهْم أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ لَهُ ولعٌ لَهَا وَ كَانَت قَلَقْة مِنْ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَيَفْعَلُ شَيْئاً لَهَا ، وَ الأنْ بَعْدَ أَنْ لَم يَدْفَعْهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الإطْلَاٌق ، كَانَت مُكْتَئِبَة .

㊎هل تريد أن تراني㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

آآي!

إسْتَأجَرت عَشِيِرَةِ جِيَانْغ مَوقِعاً عَلَيْ السَاحَة الكُبْرَي لبُطُوُلَة الزَوَاج ، كَمَا استفاد [جَنَاحَ?الكنوز] مِنْ فُرْصَة كَسَبَ ربح إِضَافِيْ . وَ سَوَاء دَخَلَ المَرْأ إلَي المَوقِع كمشاهد أو كمشَارِك ، فسيتعَيْن عَلَيْه دَفْعَ وَاحِدَةٍ مِنْ كريستالَات الدَاو الرُوُحِيَة ذات النجمَة الواحدَة .

كَانَت غَاضِبْة بَعْض الشَيئِ دَاخلِيَاً وَ سَأَلَت: “رُبَمَا كَانَ السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج يستعد عَلَيْ الأرْجَح ليُصْبِحَ زَوْج إِبْنة عَشِيِرَةِ جِيَانْغ ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟” خِلَاف ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ غَيْرَ حـَـالته وَ سلم بسُهُوُلة (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) إلَيهَا .

“هَذَا صَحِيِح . من المُؤكَد أَنَّ بُطُوُلَةَ الزَوَاجِ هَذِهِ سَتَكُوُن أكثَرَ إثَارَة مِنْ بُطُوُلَة قَائِمَةِ المُعْجِزَاتْ”

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ أجَابَ : “مَاذَا إِذَا كُنْت كَذَلِكَ؟ أأنتِ غيورَة؟”

ترجمة

فِيْ أحلامك!

وَجْه (تشُوُ شُوَان ايــر) لَا يُمْكِن أَنْ يسَاعَد وَ لكنَّ نشَلِ . مـَـا مَدَيْ استيائه مِنْ رُؤْيَتَهَا لِدَرَجَةِ أَنَّه سيحَاوَل بالفِعْل طَرْدها ؟ وَ مَعَ ذَلِكَ ، مِنْ بَيْنَ كُلْ الأشْيَاء ، لَمْ يَكُنْ هَذَا الموَقَفَ اللامبإلَي مُزَيَفاً ، الأَمْر الذِيْ جَعَلَهَا أكثَرَ إكتئاباً .

قَاْلَت (تشُوُ شُوَان ايــر) بِإبْتِسَامَةٍ طَفِيِفةٍ وَ قَاْلَت : “فِيْ بُطُوُلَة زَوَاج عَشِيِرَةِ جِيَانْغ هَذِهِ المَرَة ، لَيْسَ فَقَطْ سَوْفَ يشَارِك الأعْضَاء العَشَرَة الأوائل مِنْ لُفَافَةَ المَعَجِزَاتِ ، وَ حَتَي المُقَاتَليِن مِنْ القَوَائِمِ المَاضِية ستظَهَرَ . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ جَمِيْعهم لَمْ يَخْتَرِقُوا حَتَي الأنْ طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، فَإِنَّ قُدْرَتَهم لَا تزَاَلَ عَالِيَة . رُبَمَا قَدْ يَصِلُ البَعْض إلَي مُسْتَوَي وُجُود نِصْفِ خُطْوَة فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] . “

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رأسَهُ و أشَارَ بِيَدِهِ رَدَّاً عَلَيْ ذَلِكَ وَ قَاْلَ : “إذَهَبِي” .

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَقَطْ . قُدْرَتَه الحـَـالِية وَصَلَت عَلَيْ الأرْجَح إلَي مُسْتَوَي نِصْفِ خُطْوَة فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، وَ فِيْ الَمِسْتُقْبَل ، رُبَمَا سيَقْتَرِبُ إلَي مـَـا لَا نِهَاية مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] . مَاذَا لـَــوْ ظَهَرَ هُنَاْكَ بَعْض المُتَدَرِبين عَلَيْ هَذَا الَمُسْتَوَي ، مـَـا زَاَلَ سَيَهُزُمُهِم كالمَعَتاد!

“سـَـيِّـدَتِي… إكْتَشَفَت مَوقِعاً تَارِيِخٌياً قَدِيِماً . وَ كَانَت تُحَقِقُ فِيْ الأَمْر وَ قَد أصِيِبَت هُنَاْكَ “

تَحَوَلَت عُيُون (تشُوُ شُوَان ايــر) جالَمِيِلة . وَ سَأَلَت فَجْأة: “هَل يَرَيد السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج أَنْ يَرَي مظَهَرَ شُوَانْ الْحَقَيْقِيْ؟”

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رأسَهُ و أشَارَ بِيَدِهِ رَدَّاً عَلَيْ ذَلِكَ وَ قَاْلَ : “إذَهَبِي” .

ما هَذَا الجَحِيِم؟

مَرَّ يَوْمٌ أخَرُ ، وَ بَدَأت مسَابِقَة زَوَاج عَشِيِرَةِ جِيَانْغ رَسْمِيَاً .

نَظَر إلَيهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ دَهْشَتةٍ ، لكنَّ (تشُو شـُـوَانْ ايـِـر) لَمْ تَبْتَسَمَ إلَا قَلِيِلَا ، وَقَفَت قائلةً : “كلما كَانَت (شـُـوَانْ ايــر) فِيْ مَزَاج أَفْضَل ، مَنْ يَعْلَم ، قَدْ أسْمَحُ لِلسَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج بلَمْحَة عَلَيْ وَجْهي الْحَقَيْقِيْ . “

“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ، مـَـا مَعَني هَذَا؟”

بَعْدَ قولَهَا ، غَادَرت مَعَ لمسة مِنْ الخِصْر النَحِيِل ، كَانَت رَشِيِقَةٍ بشَكْلٍ لَا يُصَدِق فِيْ تَحَرَكَاتهَا .

كَبْح عَقْلِهِ بِسُرْعَةٍ . مِنْ قَاْلَ أَنْ إمَرْأَة هَادِئة وَ أنِيِقَة لَا تَعْرِفُ فـَـن الإغْرَاء ؟ عَلَيْ العَكس مِنْ ذَلِكَ ، عِنْدَمَا كَانَ الشَخْص الذِيْ يفترض فِيْ العَادَة نِقِيَاً وَ جاداً ، وَ يُظْهِرُ فَجْأة تَعْبِيِراً غزلياً ، سيَكُوْن أكثَرَ إغْرَاءاً .

الشَيْطَان الصَغِيِر!

كَبْح عَقْلِهِ بِسُرْعَةٍ . مِنْ قَاْلَ أَنْ إمَرْأَة هَادِئة وَ أنِيِقَة لَا تَعْرِفُ فـَـن الإغْرَاء ؟ عَلَيْ العَكس مِنْ ذَلِكَ ، عِنْدَمَا كَانَ الشَخْص الذِيْ يفترض فِيْ العَادَة نِقِيَاً وَ جاداً ، وَ يُظْهِرُ فَجْأة تَعْبِيِراً غزلياً ، سيَكُوْن أكثَرَ إغْرَاءاً .

حَتَي لـَــوْ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ ركز قَلْبَهُ كٌلٌه وَ رُوُحَهُ عَلَيْ الْفِنُوُن القِتَالِية ، عِنْدَمَا رَأَي منَظَرهَا الخلفِيْ الآسر ، إرْتَفَعَت رَغبَة قَوِية فِيْ دَاخلِه . شَعَرَ بدافع للإنْدِفَاع ودَفْعَهَا لأسْفَل عَلَيْ الأرْضَ ، ثُمَ *** ، وَ *** .

دَفْعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رُسُوُم الدُخُولُ وَ دَخَلَ لمُشَاهَدَة البُطُوُلَة .

كَبْح عَقْلِهِ بِسُرْعَةٍ . مِنْ قَاْلَ أَنْ إمَرْأَة هَادِئة وَ أنِيِقَة لَا تَعْرِفُ فـَـن الإغْرَاء ؟ عَلَيْ العَكس مِنْ ذَلِكَ ، عِنْدَمَا كَانَ الشَخْص الذِيْ يفترض فِيْ العَادَة نِقِيَاً وَ جاداً ، وَ يُظْهِرُ فَجْأة تَعْبِيِراً غزلياً ، سيَكُوْن أكثَرَ إغْرَاءاً .

دَفْعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رُسُوُم الدُخُولُ وَ دَخَلَ لمُشَاهَدَة البُطُوُلَة .

فِيْ الوَاقِع ، جَاءَ كُلُ أصْلِ جَمَال مِنْ إمَرْأَة مُشَاكِسة ، وَ كَانَ يَعْتَمِدُ فَقَطْ عَلَيْ مـَـا إِذَا كَانَت تُرِيِدُ إِسْتِخُدَّام سِحْرَهَا المُغْرِي أم لَا .

فِيْ أحلامك!

مَرَّ يَوْمٌ أخَرُ ، وَ بَدَأت مسَابِقَة زَوَاج عَشِيِرَةِ جِيَانْغ رَسْمِيَاً .

“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ، مـَـا مَعَني هَذَا؟”

جَلْبِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرِيِن لمُشَاهَدَة الإثَارَة . عَلَيْ أَيّ حـَـال ، فَإِنَّ البُطُوُلَة ستعقد لِمُدَة ثَلَاثَة أيَّام ، لذَلِكَ لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ حَاجَةٌ لـَـهُ للمشَارِكة فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة بِالذَات . لَنْ يَكُوْن متأخَرُا جِدَاً حَتَي لـَــوْ إنْتَظر لِليَوْم الثَالِث . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ يشَارِك كـ(هـَــانْ لِيْن) ، وَ سيَسْتَمِرَّ فِيْ اللَحْظَة الَّتِي يَحْصُلُ فِيهَا عَلَيْ المُفْتَاح . أما بِالنِسبَة لعَشِيِرَةِ جِيَانْغ ، فسَيَحْصُل عَلَيْ تَعْوِيِضِات لهم فِيْ الَمِسْتُقْبَل .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“هَل مـَـا زَاَلَت هُنَاْكَ حَاجَة للمُنَافسة ؟ مِنْ المُؤكَد أَنَّه سيَكُوْن أوَل مكَانَ لقَائِمَة المُعْجِزَاتْ ، (يـانج جُوُن هَاو) . لَقَد هَزَمَ جَمِيْع المُقَاتَليِن الشَبَابَ فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ” .

رفع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَدَه اليُمْنَي ، مِمَا جَعَلَ يدهَا تفَقَد هدفهَا .

“هيهي ، البُطُوُلَة هِيَ البُطُوُلَة ، وَ لكنَّ الأنَ , لَا يوجد أَيّ قُيُوُدٍ عَلَيْ إِسْتِخُدَّام أَيّ نَوْع مِنْ الأدَوَاتُ الرُوُحِية ، لذَلِكَ فَإِنَّ بَرَاعَة مَعْرَكَة كُلْ شَخْص سَتَكُوُن مُخْتَلِفة إلَي حَدٍ كَبِيِرٍ . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، قَبِلَ بدء البُطُوُلَة ، هُنَاْكَ حَاجَة إلَي التوقيع أوَلَا عَلَيْ إتفاقية حَيَاة أو مَوْتِ . سَتَكُوُن مَعْرَكَة حَتَي المَوْتِ . المَعْرَكَة حَتَي المَوْتِ تختلف تَمَاماً عَن مُجَرَدَ قِتَال”

تَرَدَدَت (تشُو شـُـوَانْ ايـِـر) قَلِيِلَا ، وَ لكنَّ عِنْدَمَا تذكرت أَنَّه حَتَي سَيِّدَتِهَا تَعَرَض لإصَابَة دَاوْ فِيْ الدَاخلِ ، كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنَّه بِغَضِ النَظَر عَن حَجْم الْفَرصَة المَشْيِنة الَّتِي كَانَت موُجَودَة فِيْ الدَاخلِ ، فلم يَكُنْ مُقَدَرٌ أنْ تَكُوُنَ لَهَا وَ لسَيِّدَتِهَا . وَ هَكَذَا ، أجابت بشَكْلٍ حَاسِم : “جَبَل التَدْرِيِبِ المُغَلَق ، (وَادِي النِسْرِ الخَشَبِي)” .

“بالإضَافَة إلَي ذَلِكَ ، قَدْ تشَارِك أيْضَاً النُخْبَة الشَاْبة الَّتِي كَبِرَت . يَجِب أَنْ تَكُوُنَ يـَـانْغ يون هَاو تُرِيِدُ أَنْ تَتَزَوَجَ شَابَاً وَسِيِمَاً كَمَا كَانَت تأمل ، سيَكُوْن صَعْبَاً!”

صَفَقَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَرَة وَ قَاْلَ : “هَكَذَا كَانَ الحـَـال بالفِعْل!”

“هَذَا صَحِيِح . من المُؤكَد أَنَّ بُطُوُلَةَ الزَوَاجِ هَذِهِ سَتَكُوُن أكثَرَ إثَارَة مِنْ بُطُوُلَة قَائِمَةِ المُعْجِزَاتْ”

لم يَكُنْ هُنَاْكَ مُتَدَرِبُونَ بـِـ [طَبَقَةِ تَحْطِيِمِ الفَرَاغِ] فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، فكَيْفَ يُمْكِن لمُقَاتِل قَوِي مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] أَنْ يصاب بإصَابَة دَاوْ ؟ بقيت الإمكَانَية الوَحِيِدة المُتَبَقِيَة فِيْ مَوقِع تَارِيِخٌي قَدِيِم .

إسْتَأجَرت عَشِيِرَةِ جِيَانْغ مَوقِعاً عَلَيْ السَاحَة الكُبْرَي لبُطُوُلَة الزَوَاج ، كَمَا استفاد [جَنَاحَ?الكنوز] مِنْ فُرْصَة كَسَبَ ربح إِضَافِيْ . وَ سَوَاء دَخَلَ المَرْأ إلَي المَوقِع كمشاهد أو كمشَارِك ، فسيتعَيْن عَلَيْه دَفْعَ وَاحِدَةٍ مِنْ كريستالَات الدَاو الرُوُحِيَة ذات النجمَة الواحدَة .

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) قَاْلَت (تشُوُ شُوَان ايــر) بِإبْتِسَامَةٍ طَفِيِفةٍ وَ قَاْلَت : “فِيْ بُطُوُلَة زَوَاج عَشِيِرَةِ جِيَانْغ هَذِهِ المَرَة ، لَيْسَ فَقَطْ سَوْفَ يشَارِك الأعْضَاء العَشَرَة الأوائل مِنْ لُفَافَةَ المَعَجِزَاتِ ، وَ حَتَي المُقَاتَليِن مِنْ القَوَائِمِ المَاضِية ستظَهَرَ . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ جَمِيْعهم لَمْ يَخْتَرِقُوا حَتَي الأنْ طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، فَإِنَّ قُدْرَتَهم لَا تزَاَلَ عَالِيَة . رُبَمَا قَدْ يَصِلُ البَعْض إلَي مُسْتَوَي وُجُود نِصْفِ خُطْوَة فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] . “

دَفْعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رُسُوُم الدُخُولُ وَ دَخَلَ لمُشَاهَدَة البُطُوُلَة .

◉ℍ???????◉

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

تَرَدَدَت (تشُو شـُـوَانْ ايـِـر) قَلِيِلَا ، وَ لكنَّ عِنْدَمَا تذكرت أَنَّه حَتَي سَيِّدَتِهَا تَعَرَض لإصَابَة دَاوْ فِيْ الدَاخلِ ، كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنَّه بِغَضِ النَظَر عَن حَجْم الْفَرصَة المَشْيِنة الَّتِي كَانَت موُجَودَة فِيْ الدَاخلِ ، فلم يَكُنْ مُقَدَرٌ أنْ تَكُوُنَ لَهَا وَ لسَيِّدَتِهَا . وَ هَكَذَا ، أجابت بشَكْلٍ حَاسِم : “جَبَل التَدْرِيِبِ المُغَلَق ، (وَادِي النِسْرِ الخَشَبِي)” .

ترجمة

صَفَقَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَرَة وَ قَاْلَ : “هَكَذَا كَانَ الحـَـال بالفِعْل!”

ℍ???????

نَظَر إلَيهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ دَهْشَتةٍ ، لكنَّ (تشُو شـُـوَانْ ايـِـر) لَمْ تَبْتَسَمَ إلَا قَلِيِلَا ، وَقَفَت قائلةً : “كلما كَانَت (شـُـوَانْ ايــر) فِيْ مَزَاج أَفْضَل ، مَنْ يَعْلَم ، قَدْ أسْمَحُ لِلسَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج بلَمْحَة عَلَيْ وَجْهي الْحَقَيْقِيْ . “

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط