نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 532

㊎مَعَارِف قُدَامَي㊎

㊎مَعَارِف قُدَامَي㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

و هَكَذَا ، بَعْدَ أَنْ قَاْلَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) قَاعةِ تِنِيِنِ الأرْضَ” ، فَإِنَّه بالتَأكِيد لَمْ يَعْتَقِد إِنَّ الأوَل كَانَ مُخْطِئَاً ، وَ أطْلَق خَطَأ إِسْم قَاعةِ تِنِيِنِ الأرْض

مَعَارِف قُدَامَي

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

… ضَغْط يُمْكِن أَنْ يسَبَبَ لِقَلْبَهُ أنْ يَرْتَعِدُ فِيْ الخَوْف ، فضلَا عَن تِلْكَ القُدْرَة عَلَيْ المَعْرَكَة الدَقِيِقة للغَايَة!

حولَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَيْنيه نَحْو الرَجُل الملثُمَ ، الذِيْ تَحَوَلَ أيْضَاً إلَي النَظَر إلَيه . كَانَ هُنَاْكَ ضَوْء أخضر فاتح اللَون فِيْ عُيُون هَذَا الأَخِيِر الذِيْ نَضَحَ ضَغْطاً مُرْعِباً . حَتَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، الذِيْ كَانَ لـَـهُ شَظْيَة مِنْ الـحـِـس الإِدْرَاكي فِيْ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] ، شَعَرَ بِقَلْبَهُ يَرْتَعِدُ مِنْ الخَوْف .

غَرِيِبٌ جِدَاً!

كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هَذَا مُمْكِنا!؟

حولَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَيْنيه نَحْو الرَجُل الملثُمَ ، الذِيْ تَحَوَلَ أيْضَاً إلَي النَظَر إلَيه . كَانَ هُنَاْكَ ضَوْء أخضر فاتح اللَون فِيْ عُيُون هَذَا الأَخِيِر الذِيْ نَضَحَ ضَغْطاً مُرْعِباً . حَتَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، الذِيْ كَانَ لـَـهُ شَظْيَة مِنْ الـحـِـس الإِدْرَاكي فِيْ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] ، شَعَرَ بِقَلْبَهُ يَرْتَعِدُ مِنْ الخَوْف .

هَل كَانَ هَذَا مِنْ أَفْضَل المُقَاتِلِيِنَ فِيْ [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] الذِيْ تَعَمَّدَ إخْفَاءً نَفَسْه للمشَارِكة فِيْ هَذِهِ البُطُوُلَة ؟ لكنَّ إِذَا كَانَ حَقَاً فِيْ [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] ، فَبإمكَانَّهُ ببَسَاطَة أَنْ يُمْسِكُ المُفْتَاح ومَاذَا يُمْكِن أَنْ يَفْعَله أَيّ شَخْص؟ لَيْسَ فَقَطْ فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، حَتَي لـَــوْ حَدَثَ ذَلِكَ فِيْ القَارَة الوُسْطَي ، فلن يجْرُؤ أَحَدُ عَلَيْ قَوْلٌ أَيّ شَيئِ .

و هَكَذَا ، بَعْدَ أَنْ قَاْلَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) قَاعةِ تِنِيِنِ الأرْضَ” ، فَإِنَّه بالتَأكِيد لَمْ يَعْتَقِد إِنَّ الأوَل كَانَ مُخْطِئَاً ، وَ أطْلَق خَطَأ إِسْم قَاعةِ تِنِيِنِ الأرْض

غَرِيِبٌ جِدَاً!

قَاْلَ الرَجُل المقنع “تعال ، تَحَرُك ، وَ إِسْمح لي أَنْ أرَيْ مَدَيْ تحُسْنِ قدرتك” .

لَمْ يُقَدِم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ لَا الرَجُل المقنع أَيّ طلبات للرَاْحَة ، وَ إخْتَارَا أَنْ يَخُوُضُوُا مَعْرَكَة مُبَاشِرَة .

و مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ (جَسَدْ الصَفَائِحِ الحَدِيِدية) كَانَ غَيْرَ مِثَالِي . بَعْدَ إكتشاف (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) دِفَاعِه القَوِي المُثِيِر للصَدْمَة ، تَحَوَلَ مِنْ ضَرْبَات الكـَــفْ إلَي إِسْتِخُدَّام أصابعه للهُجُوُمٌ ، وَ هَدَفَ عمداً إلَي عُيُون (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ كُلْ ضَرْبَة قَوِية وَ شَدِيِدة ، مِمَا إِضْطَرَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي وَضْع صَعْب للغَايَة .

“هَل رَأَيتك مِنْ قِبَلِ؟” سَأَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً ، وَ ـبدء فِيْ التَحْقِيِقِ للحُصُول عَلَيْ مَعَلومَاتَ .

هَل كَانَ هَذَا مِنْ أَفْضَل المُقَاتِلِيِنَ فِيْ [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] الذِيْ تَعَمَّدَ إخْفَاءً نَفَسْه للمشَارِكة فِيْ هَذِهِ البُطُوُلَة ؟ لكنَّ إِذَا كَانَ حَقَاً فِيْ [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] ، فَبإمكَانَّهُ ببَسَاطَة أَنْ يُمْسِكُ المُفْتَاح ومَاذَا يُمْكِن أَنْ يَفْعَله أَيّ شَخْص؟ لَيْسَ فَقَطْ فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، حَتَي لـَــوْ حَدَثَ ذَلِكَ فِيْ القَارَة الوُسْطَي ، فلن يجْرُؤ أَحَدُ عَلَيْ قَوْلٌ أَيّ شَيئِ .

كَانَ الرَجُل المقنع يحجب أَسْنَانه بَإبْتِسَامَة ، وَ قَاْلَ : “من نَاحِيَة أُخْرَي ، تَعَرَفْتُ عَلَيْك ، رُغْمَ أنَكَ غَيْرَت وَجْهك!”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بـِـنْـغ ? ، بـِـنْـغ ? ? ، بـِـنْـغ ? ? ، بـِـنْـغ ? ? . فِيْ لَحْظَة وَاحِدَة ، تَبَادُل المقَاتَلان اثنتي عَشَرَة ضَرْبَة .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) صُدِمَ كَثِيِرا . شَخْص مـَـا رَأَي فِيْ الوَاقِع مِنْ خِلَال تَمْوِيِهِهِ؟

إنْتَظر!

قَاْلَ الرَجُل المقنع “تعال ، تَحَرُك ، وَ إِسْمح لي أَنْ أرَيْ مَدَيْ تحُسْنِ قدرتك” .

كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنْ هُنَاْكَ عِدَة مَرَات قَدْ تَمَ القبض عَلَيْه فِيْ مكَانَ خَطِيِر ، وَ لكنَّ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) إِستَخْدَم مرفقه لِلصَد ، وَ الخِصْر لِلضَرْبِ ، وَ الـكتفِ لِلدَفْعِ . بَدَا الأَمْر وَ كَأَنَّهُ لَمْ يَكُنْ يَسْتَخْدِمُ أَيّ تِقَنِيَة مَعَيْنة ، لكنَّه إسْتَطَاعَ أَنْ يَحِل الوَضْع الخَطِيِر بطَرِيْقة أو بأُخْرَي ، وَ سَبَب بدلَا مِنْ ذَلِكَ مشَكْلة كَـَـبِيِرَة لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . إِذَا لَمْ يَكُنْ لحَقِيقَةَ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) شَكْلَ (جَسَدْ الصَفَائِحِ الحَدِيِدية) ، لكَانَ قَدْ تَعَرَض لخَسَارَة كَـَـبِيِرَة فِيْ يَدَيْه .

ثني (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَبَضَاتِهِ . لَمْ يجْرُؤ عَلَيْ أَنْ يَكُوْن أقَلَ تهكَمَا وَ لَو قَلِيِلَا . كَانَ غَيْرَ قَادِر تَمَاماً عَلَيْ رُؤيَة هَذَا الرَجُل . بالإضَافَة إلَي ذَلِكَ ، كَانَ هُنَاْكَ شر عَمِيِق عَمِيِقٌ مِنه الذِيْ احتقره (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي أبَعْدَ مِنْ المقِيَاس .

㊎مَعَارِف قُدَامَي㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

إنْتَظر!

‘فِيْ الوَاقِع!’

أنَار عَقْلُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ سَأَلَ : “يـان؟”

مُثِيِر للإعْجَاب ! مُثِيِر جِدَاً!

“هيه ، لذَلِكَ تَذَكَرْتَ أَخِيِراً؟” الرَجُل المسكين طَلَبَ ، مُبْتَسَمَاً .

إنْتَظر!

(يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ)!

تَذَكَّرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَجْأة أَنْ عُيُون (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) لِمَرَة وَاحِدَة كُلَ فِيِنَةٍ وَ أخْرِي ينبعثُ مِنهَا ضَغْط وَ الذِيْ تَسَبَبَ حَتَي أن يَشْعُر بالخَوْف. هَل يُمْكِن أَنْ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ، مِثْله ، نُخْبَةً قَدْ أسْتَوْلِي عَلَيْ جَسَدِ صَغِيِرٍ ؟ بالإضَافَة إلَي ذَلِكَ ، كَانَ الأوَل أقْوَي مِنْه ، وَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن نُخْبَة فِيْ [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ]

لَا عَجَبَ أَنَّ هَذَا الشَخْص أَعْطَاه شُعُوراً شِرْيِراً لَا يُوُصَف . كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يسْتَشْعِر مِثْل هَذَا الـشـرَّ المُرَوِع عَلَيْ هَذَا الرَجُل مِنْ قَبِلَ ، كَمَا لـَــوْ كَانَ تَجْسِيِداً للشر . لَمْ يظن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنَّه بَعْدَ مُغَادَرته إمْبِرَاطُورِيَة المَطَرْ لِمُدَة عَام تقَرِيِباً ، كَانَ مِنْ المُمْكِن أَنْ يَحْدُث هَذَا التحُسْنُ الَهَائلُ فِيْ قُدْرَتِهِ . فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) كَانَ وَحْشا أيْضَاً ، كَانَ لَا يزَاَلُ بَعِيِداً جِدَاً عَن مَدَيْ الصَدْمَة الذِيْ كَانَ عَلَيْهَا الأنْ .

هَل كَانَ هَذَا مِنْ أَفْضَل المُقَاتِلِيِنَ فِيْ [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] الذِيْ تَعَمَّدَ إخْفَاءً نَفَسْه للمشَارِكة فِيْ هَذِهِ البُطُوُلَة ؟ لكنَّ إِذَا كَانَ حَقَاً فِيْ [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] ، فَبإمكَانَّهُ ببَسَاطَة أَنْ يُمْسِكُ المُفْتَاح ومَاذَا يُمْكِن أَنْ يَفْعَله أَيّ شَخْص؟ لَيْسَ فَقَطْ فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، حَتَي لـَــوْ حَدَثَ ذَلِكَ فِيْ القَارَة الوُسْطَي ، فلن يجْرُؤ أَحَدُ عَلَيْ قَوْلٌ أَيّ شَيئِ .

لم يستدعي أَيّ مِنْهُما الإِسْم الْحَقَيْقِيْ للأخَرُ . حَافَظَا عَلَيْ السِرِيَة.

حولَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَيْنيه نَحْو الرَجُل الملثُمَ ، الذِيْ تَحَوَلَ أيْضَاً إلَي النَظَر إلَيه . كَانَ هُنَاْكَ ضَوْء أخضر فاتح اللَون فِيْ عُيُون هَذَا الأَخِيِر الذِيْ نَضَحَ ضَغْطاً مُرْعِباً . حَتَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، الذِيْ كَانَ لـَـهُ شَظْيَة مِنْ الـحـِـس الإِدْرَاكي فِيْ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] ، شَعَرَ بِقَلْبَهُ يَرْتَعِدُ مِنْ الخَوْف .

“تعال لِلقِتَالِ بَعْدَ ذَلِكَ!” أعْلَنَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مَعَ ثِقَة عَالِيَة . كَانَ يَعْتَقِد أَنَّه فِيْ نَفَسْ مُسْتَوَي المزرعة ، يُمْكِنه أَنْ ينفض كُلْ مِنْ وَقَفَ أَمَامَهُ .

لم يستدعي أَيّ مِنْهُما الإِسْم الْحَقَيْقِيْ للأخَرُ . حَافَظَا عَلَيْ السِرِيَة.

“كَمَا تُرِيِدُ!”هَاجَمَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) عَلَيْهِ ، وَ بَدَأَ بمهَاجَمة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

لم يستدعي أَيّ مِنْهُما الإِسْم الْحَقَيْقِيْ للأخَرُ . حَافَظَا عَلَيْ السِرِيَة.

بـِـنْـغ ? ، بـِـنْـغ ? ? ، بـِـنْـغ ? ? ، بـِـنْـغ ? ? . فِيْ لَحْظَة وَاحِدَة ، تَبَادُل المقَاتَلان اثنتي عَشَرَة ضَرْبَة .

ثني (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَبَضَاتِهِ . لَمْ يجْرُؤ عَلَيْ أَنْ يَكُوْن أقَلَ تهكَمَا وَ لَو قَلِيِلَا . كَانَ غَيْرَ قَادِر تَمَاماً عَلَيْ رُؤيَة هَذَا الرَجُل . بالإضَافَة إلَي ذَلِكَ ، كَانَ هُنَاْكَ شر عَمِيِق عَمِيِقٌ مِنه الذِيْ احتقره (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي أبَعْدَ مِنْ المقِيَاس .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فُوُجِئَ !! لَمْ تَكُنْ قُوَة (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) فِيْ الوَاقِع أقَلَ شَأنْا مِنْهُ عَلَيْ الإطْلَاٌق ، وَ فِيِمَا يَتَعَلَقُ بتفاصيل المَعْرَكَة ، فَقَد حقق الأوَل إِرْتِفَاعاً مُرَوِعاً ، كَمَا لـَــوْ كَانَ مُحَارِباً مولوداً يُمْكِنه القِتَال عَلَيْ أسَاس غريزة نَقَية .

إِذَا كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) يمْتَلَكَه أحَدُ الخَالِدِيِنَ ، عَندَهَا يُمْكِن تفسير كُلْ شَيئِ .

كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنْ هُنَاْكَ عِدَة مَرَات قَدْ تَمَ القبض عَلَيْه فِيْ مكَانَ خَطِيِر ، وَ لكنَّ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) إِستَخْدَم مرفقه لِلصَد ، وَ الخِصْر لِلضَرْبِ ، وَ الـكتفِ لِلدَفْعِ . بَدَا الأَمْر وَ كَأَنَّهُ لَمْ يَكُنْ يَسْتَخْدِمُ أَيّ تِقَنِيَة مَعَيْنة ، لكنَّه إسْتَطَاعَ أَنْ يَحِل الوَضْع الخَطِيِر بطَرِيْقة أو بأُخْرَي ، وَ سَبَب بدلَا مِنْ ذَلِكَ مشَكْلة كَـَـبِيِرَة لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . إِذَا لَمْ يَكُنْ لحَقِيقَةَ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) شَكْلَ (جَسَدْ الصَفَائِحِ الحَدِيِدية) ، لكَانَ قَدْ تَعَرَض لخَسَارَة كَـَـبِيِرَة فِيْ يَدَيْه .

و لكنَّ كَانَ تَمَاماً فِيْ الإتِجَاهَ المُعَاكِس عِنْدَمَا قَاتَلَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) . كَانَ يُمْكِنه أَنْ يتنبأ بكل حَرَكَة قَامَ بِهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . ونَتِيْجَة لذَلِكَ ، عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ يَتَمَتَعُ بِقُدُرَات قِتَال قَوِية بشَكْلٍ مُثِيِر للصَدْمَة ، إلَا أَنَّه لَمْ يَكُنْ لـَـهُ فَائِدَة ، وَ كَانَ يَتِمُ قَمَعَه تَدْرِيِجيَاً مِنْ قَبِلَ خِصْمهُ .

و مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ (جَسَدْ الصَفَائِحِ الحَدِيِدية) كَانَ غَيْرَ مِثَالِي . بَعْدَ إكتشاف (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) دِفَاعِه القَوِي المُثِيِر للصَدْمَة ، تَحَوَلَ مِنْ ضَرْبَات الكـَــفْ إلَي إِسْتِخُدَّام أصابعه للهُجُوُمٌ ، وَ هَدَفَ عمداً إلَي عُيُون (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ كُلْ ضَرْبَة قَوِية وَ شَدِيِدة ، مِمَا إِضْطَرَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي وَضْع صَعْب للغَايَة .

تَذَكَّرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَجْأة أَنْ عُيُون (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) لِمَرَة وَاحِدَة كُلَ فِيِنَةٍ وَ أخْرِي ينبعثُ مِنهَا ضَغْط وَ الذِيْ تَسَبَبَ حَتَي أن يَشْعُر بالخَوْف. هَل يُمْكِن أَنْ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ، مِثْله ، نُخْبَةً قَدْ أسْتَوْلِي عَلَيْ جَسَدِ صَغِيِرٍ ؟ بالإضَافَة إلَي ذَلِكَ ، كَانَ الأوَل أقْوَي مِنْه ، وَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن نُخْبَة فِيْ [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ]

عَندَ القِتَال مَعَ الأخَرِيِن ، إسْتَطَاعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ ينَجَحَ فِيْ الحُصُول عَلَيْ اليَّدَ العَلَيْا فِيْ المَعْرَكَة الشَامِلة . سَمَحَ لـَـهُ الحِسُ الإدْرَاكِيُّ بطَبَقَة السـَـمـَـاء بالتنبؤ بالهَجَمَات الَّتِي سيُقَدِمهَا خِصْمهُ لِيَتِمَكَن مِنْ الإسْتِعْدَادِ للتَقَدُمَ مقَدَمَاً . وَ بعِبَارَة أُخْرَي ، فِيْ اللَحْظَة الَّتِي يَقُوُمُ فِيهَا مُنَافسه بتحرك ، كَانَ النَصْرِ فِيْ قَبضَتِه بالفِعْل .

“لَقَد جئت مِنْ عَالَم الخَالِديْن ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟”

و لكنَّ كَانَ تَمَاماً فِيْ الإتِجَاهَ المُعَاكِس عِنْدَمَا قَاتَلَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) . كَانَ يُمْكِنه أَنْ يتنبأ بكل حَرَكَة قَامَ بِهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . ونَتِيْجَة لذَلِكَ ، عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ يَتَمَتَعُ بِقُدُرَات قِتَال قَوِية بشَكْلٍ مُثِيِر للصَدْمَة ، إلَا أَنَّه لَمْ يَكُنْ لـَـهُ فَائِدَة ، وَ كَانَ يَتِمُ قَمَعَه تَدْرِيِجيَاً مِنْ قَبِلَ خِصْمهُ .

“من أنْتَ بَالضَبْط؟” سَأَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَشِعة .

تَذَكَّرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَجْأة أَنْ عُيُون (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) لِمَرَة وَاحِدَة كُلَ فِيِنَةٍ وَ أخْرِي ينبعثُ مِنهَا ضَغْط وَ الذِيْ تَسَبَبَ حَتَي أن يَشْعُر بالخَوْف. هَل يُمْكِن أَنْ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ، مِثْله ، نُخْبَةً قَدْ أسْتَوْلِي عَلَيْ جَسَدِ صَغِيِرٍ ؟ بالإضَافَة إلَي ذَلِكَ ، كَانَ الأوَل أقْوَي مِنْه ، وَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن نُخْبَة فِيْ [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ]

هس ، هَل يُمْكِن لهَذَا الرَجُل أيْضَاً أَنْ يَكُوْنَ عَلَي نَوْعٍ مِنْ العِلَاقَة مَعَ عَالَم الخَالِديْن؟

فَقَطْ فِيْ هَذِهِ الحـَـالة ، يُمْكِن أَنْ يَكُوْن (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) قَادِراً عَلَيْ قَمَعهِ ، وَ يقَمَعَه تَمَاماً فِيْ بَرَاعَة المَعْرَكَة كذَلِكَ .

تَذَكَّرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَجْأة أَنْ عُيُون (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) لِمَرَة وَاحِدَة كُلَ فِيِنَةٍ وَ أخْرِي ينبعثُ مِنهَا ضَغْط وَ الذِيْ تَسَبَبَ حَتَي أن يَشْعُر بالخَوْف. هَل يُمْكِن أَنْ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ، مِثْله ، نُخْبَةً قَدْ أسْتَوْلِي عَلَيْ جَسَدِ صَغِيِرٍ ؟ بالإضَافَة إلَي ذَلِكَ ، كَانَ الأوَل أقْوَي مِنْه ، وَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن نُخْبَة فِيْ [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ]

مُثِيِر للإعْجَاب ! مُثِيِر جِدَاً!

وَمَضَت ِفْكَرٌ مِنْ خِلَال رَأْس (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . (قَبْضَة فِيِل الـحَرْب) نَشَأَت مِنْ تِقَنِيَة (قَبْضَة فِيِل الـحَرْب) ، وجَائَت تِقَنِيَة (قَبْضَة فِيِل الـحَرْب) مِنْ تنين الأرْضَ . مُنْذُ أَنْ عـَـرِفَ الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا تِقَنِيَة الثَلَاثَةُ ألَافِ غُمُوُض كتِقَنِيَة لفُنُوُن قِتَالِية مِنْ طَائِفَة السَيْف السَمَاوِي ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ كَتَبَ ملاحَظْة . وَ لَعَلَ هَذِهِ الطَوَائِف القَلَيْلَة فِيْ القَارَة الوُسْطَي كَانَت تربطهَا علاقات مَعَ عَالَم الخَالِديْن ، حَتَي أَنْ شي شِيُويَه مِنْ (طَائِفَةُ الرَعْد الأزْرَق) كَانَ لَدَيْه عَشِيِرَة فِيْ عَالَم الخَالِديْن .

لَيْسَ فَقَطْ أنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَكُنْ خَائِفاً قَلِيِلَا ، بَل وَ نَشَأَت رُوُح مَعْرَكَة مشتعلته بدلَا مِنْ ذَلِكَ . فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ عَمَلِيا أَيّ شَخْص قَادِر عَلَيْ مُحَارِبته عَلَيْ أُسُس مُتَسَاوِية ، وَ الأنْ بَعْدَ أَنْ ظَهَرَ عَدُوْ عَظِيِم فَجْأة ، كَانَ دَمـُـهُ يَغْلِي بالإثَارَة .

و لكنَّ كَانَ تَمَاماً فِيْ الإتِجَاهَ المُعَاكِس عِنْدَمَا قَاتَلَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) . كَانَ يُمْكِنه أَنْ يتنبأ بكل حَرَكَة قَامَ بِهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . ونَتِيْجَة لذَلِكَ ، عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ يَتَمَتَعُ بِقُدُرَات قِتَال قَوِية بشَكْلٍ مُثِيِر للصَدْمَة ، إلَا أَنَّه لَمْ يَكُنْ لـَـهُ فَائِدَة ، وَ كَانَ يَتِمُ قَمَعَه تَدْرِيِجيَاً مِنْ قَبِلَ خِصْمهُ .

“دَعنَا نَخُوُضُ قِتَالَاً جَيْدَ!” ضَحِكَ بِصَوْتٍ عَالِ ، وذَلِكَ بإِسْتِخُدَّام” تِقَنِيَة (قَبْضَة فِيِل الـحَرْب) ” . ظَهَرَت سَبْعَة رُؤُوُسِ تَنَانِيِن ، وَ إندَفْعَت نَحْو (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) .

لم يَسْتَطِعْ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) إلَا أَنْ يفُوُجِئَ قَلِيِلَا ، وإنْزَلَقَت الكَلِمَاتَ مِنْ فمه . “تِقَنِيَة قَاعةِ تِنِيِنِ الأرْضَ!”

لم يَسْتَطِعْ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) إلَا أَنْ يفُوُجِئَ قَلِيِلَا ، وإنْزَلَقَت الكَلِمَاتَ مِنْ فمه . “تِقَنِيَة قَاعةِ تِنِيِنِ الأرْضَ!”

أنَار عَقْلُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ سَأَلَ : “يـان؟”

قَاعةِ تِنِيِنِ الأرْضَ ؟

قَاْلَ الرَجُل المقنع “تعال ، تَحَرُك ، وَ إِسْمح لي أَنْ أرَيْ مَدَيْ تحُسْنِ قدرتك” .

وَمَضَت ِفْكَرٌ مِنْ خِلَال رَأْس (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . (قَبْضَة فِيِل الـحَرْب) نَشَأَت مِنْ تِقَنِيَة (قَبْضَة فِيِل الـحَرْب) ، وجَائَت تِقَنِيَة (قَبْضَة فِيِل الـحَرْب) مِنْ تنين الأرْضَ . مُنْذُ أَنْ عـَـرِفَ الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا تِقَنِيَة الثَلَاثَةُ ألَافِ غُمُوُض كتِقَنِيَة لفُنُوُن قِتَالِية مِنْ طَائِفَة السَيْف السَمَاوِي ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ كَتَبَ ملاحَظْة . وَ لَعَلَ هَذِهِ الطَوَائِف القَلَيْلَة فِيْ القَارَة الوُسْطَي كَانَت تربطهَا علاقات مَعَ عَالَم الخَالِديْن ، حَتَي أَنْ شي شِيُويَه مِنْ (طَائِفَةُ الرَعْد الأزْرَق) كَانَ لَدَيْه عَشِيِرَة فِيْ عَالَم الخَالِديْن .

قَاعةِ تِنِيِنِ الأرْضَ ؟

و هَكَذَا ، بَعْدَ أَنْ قَاْلَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) قَاعةِ تِنِيِنِ الأرْضَ” ، فَإِنَّه بالتَأكِيد لَمْ يَعْتَقِد إِنَّ الأوَل كَانَ مُخْطِئَاً ، وَ أطْلَق خَطَأ إِسْم قَاعةِ تِنِيِنِ الأرْض

“كَمَا تُرِيِدُ!”هَاجَمَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) عَلَيْهِ ، وَ بَدَأَ بمهَاجَمة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

هس ، هَل يُمْكِن لهَذَا الرَجُل أيْضَاً أَنْ يَكُوْنَ عَلَي نَوْعٍ مِنْ العِلَاقَة مَعَ عَالَم الخَالِديْن؟

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) مختوماً عِنْدَمَا كَانَ عُمْره خَمْس سَنَوَات ، وَ مُنْذُ ذَلِكَ الحين ، كَانَ دَائِمَاً فِيْ حـَـالة نَوْم/ختم . فَقَطْ بَعْدَ أَنْ تُلْقِي حَبَة مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ قَدِ إسْتَيْقَظَ . بَعْدَ ذَلِكَ ، لَيْسَ أكثَرَ مِنْ بِضْعِة أيَّام ، وَ كَانَ قَدْ إرْتَفَعَ بالفِعْل إلَي [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، أظْهَر قُوَة غَامِضَة جِدَاً .

إنْتَظر!

إِذَا كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) يمْتَلَكَه أحَدُ الخَالِدِيِنَ ، عَندَهَا يُمْكِن تفسير كُلْ شَيئِ .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) صُدِمَ كَثِيِرا . شَخْص مـَـا رَأَي فِيْ الوَاقِع مِنْ خِلَال تَمْوِيِهِهِ؟

… ضَغْط يُمْكِن أَنْ يسَبَبَ لِقَلْبَهُ أنْ يَرْتَعِدُ فِيْ الخَوْف ، فضلَا عَن تِلْكَ القُدْرَة عَلَيْ المَعْرَكَة الدَقِيِقة للغَايَة!

هَل كَانَ هَذَا مِنْ أَفْضَل المُقَاتِلِيِنَ فِيْ [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] الذِيْ تَعَمَّدَ إخْفَاءً نَفَسْه للمشَارِكة فِيْ هَذِهِ البُطُوُلَة ؟ لكنَّ إِذَا كَانَ حَقَاً فِيْ [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] ، فَبإمكَانَّهُ ببَسَاطَة أَنْ يُمْسِكُ المُفْتَاح ومَاذَا يُمْكِن أَنْ يَفْعَله أَيّ شَخْص؟ لَيْسَ فَقَطْ فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، حَتَي لـَــوْ حَدَثَ ذَلِكَ فِيْ القَارَة الوُسْطَي ، فلن يجْرُؤ أَحَدُ عَلَيْ قَوْلٌ أَيّ شَيئِ .

“من أنْتَ بَالضَبْط؟” سَأَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَشِعة .

غَرِيِبٌ جِدَاً!

“أوه ، أنا أيْضَاً ، أود أَنْ أسَأَلَ ، مِنْ أنْتَ؟” إِبْتَسَمَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) بَيْنَما إستَّمَرَّ فِيْ إرْسَالِ وَابِل مِنْ الهَجَمَات بقَبضَتِه . مِنْ الوَاضِح أَنَّه لَمْ يَكُنْ لَدَيْه وَمِيِضْ وَاحِد مِنْ قَبْضَة تشِي ، وَ لكنَّ اللكَمَاتَ الَّتِي قدمهَا كَانَت قَوِية للغَايَة وَ قَمَعَية ، وَ بَدَا كَمَا لـَــوْ أَنْ لين هـَــانْ ألقي باللكَمَاتَ لإظْهَار السَيْطَرِة المُطْلَقة الَّتِي كَانَت لَدَي خِصْمِهِ فِيِ المَعْرَكَة .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) صُدِمَ كَثِيِرا . شَخْص مـَـا رَأَي فِيْ الوَاقِع مِنْ خِلَال تَمْوِيِهِهِ؟

‘فِيْ الوَاقِع!’

“لَقَد جئت مِنْ عَالَم الخَالِديْن ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟”

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه دَاخلِيَاً . وَ قَدْ تَمَ الاستيلاء عَلَيْ الأخَرُ بالتَأكِيد مِنْ قَبِلَ نُخْبَة بَيْنَ المُتَدَرِبين ، وَ الذِيْن رُبَمَا كَانَ مِنْ المُمْكِن أَنْ يَكُوْن قَوِيَاً ! فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، يَجِب أَنْ يَكُوْن شَخْص مـَـا قَدْ رَأَي شَيْئاً غَامِضَاً بشَأنِهِ ، وَ لكنَّه لَمْ يختم سِوَي (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ، مِمَا جَعَلَه يذَهَبَ إلَي سبات عَمِيِق . وَ لكنَّ الأنْ بَعْدَ أَنْ تم فَكُهُ ، يُمْكِن لهذه الرُوُح أَنْ تسيطر أَخِيِراً عَلَيْ هَذِهِ الجُثَة وَ تعَرَض بَرَاعَة مَعْرَكَة مُرْعِبةٌ .

‘فِيْ الوَاقِع!’

“لَقَد جئت مِنْ عَالَم الخَالِديْن ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟”

“كَمَا تُرِيِدُ!”هَاجَمَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) عَلَيْهِ ، وَ بَدَأَ بمهَاجَمة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

ثني (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَبَضَاتِهِ . لَمْ يجْرُؤ عَلَيْ أَنْ يَكُوْن أقَلَ تهكَمَا وَ لَو قَلِيِلَا . كَانَ غَيْرَ قَادِر تَمَاماً عَلَيْ رُؤيَة هَذَا الرَجُل . بالإضَافَة إلَي ذَلِكَ ، كَانَ هُنَاْكَ شر عَمِيِق عَمِيِقٌ مِنه الذِيْ احتقره (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي أبَعْدَ مِنْ المقِيَاس .

ترجمة

“لَقَد جئت مِنْ عَالَم الخَالِديْن ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟”

ℍ???????

㊎مَعَارِف قُدَامَي㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط