نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 535

㊎شرٌ مُعَاكِس㊎

㊎شرٌ مُعَاكِس㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“مَاذَا!؟” لَا يَسَعه إلَا أَنْ يُفَاجَئ ؛ كَيْفَ يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ نَوْعية هَذَا التشِي فَوْق نَفَسْه؟

شرٌ مُعَاكِس

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“عِنْدَمَا إنْتَقُلتُ دُونَ عَوَائِق فِيْ هَذَا العَالَم ، مِنْ يدري أيْنَ كَانَ سلفك ، وَ أنْتَ تتَجَرَّأ عَلَيْ التَصَرُفُ بِوَقَاحَةٍاً أَمَامَي!” إنْتَقلَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) مُبَاشِرَة ، بهدف الاستيلاء عَلَيْ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) .

كَانَت أدَوَاتُ الرُوُح مِن المُسْتَوَي العَاشِرَة عَلَيْ حَد سَوَاء ، وَ لكنَّ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ كَانَت حَقَاً قَوِيَةً جِدَاً ، متَجَاوُزَةً بكَثِيِرٍ سَيْفَ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) .

بَعْدَ أَنْ قَامَ مُقَاتِل [طَبَقَةِ لارَضِيِعِ الرُوُحِي] الثَانِي بسلسلة مِنْ سَبْعَة ضَرَبَاتٍ فِيْ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ . فِيْ النِهَاية ، لَمْ يَعُد قَادِراً عَلَيْ الهُجُوُمٌ مَرَة أُخْرَي ، لأَنـَّـه كَانَ هُنَاْكَ بالفِعْل سَبْعَة جُنُود جـُــثَةٍ يتشبثون بـِـهِ ، مِمَا جَعَلَه لَمْ يَعُد يمَلِك القُوَة للهُجُوُمٌ .

“انه حَقَاً يُثْبِتُ نَفَسْه بـِـأنَّهُ تَقْلِيِدٌ لـ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ مِنْ العَالَم السفلي ، حَتَي أنَّنِي أشْعُرُ بَشِعور طَفِيِف مِنْ ذَلِكَ!” (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) لنَفَسْه . كَانَ صَوتٌه مُنْخَفِضاً جِدَاً ، لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) نَجَحَ فِيْ سَمَاعه .

“يالَهَا مِنْ مزحة!” كَانَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) بِلَا خَوْف بشَكْلٍ طَبِيِعي وَ وَقَفَ ثَابِتَاً طَوِيِلَا عِنْدَمَا ألقي ضَرْبَة .

بَعْدَ أَنْ قَامَ مُقَاتِل [طَبَقَةِ لارَضِيِعِ الرُوُحِي] الثَانِي بسلسلة مِنْ سَبْعَة ضَرَبَاتٍ فِيْ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ . فِيْ النِهَاية ، لَمْ يَعُد قَادِراً عَلَيْ الهُجُوُمٌ مَرَة أُخْرَي ، لأَنـَّـه كَانَ هُنَاْكَ بالفِعْل سَبْعَة جُنُود جـُــثَةٍ يتشبثون بـِـهِ ، مِمَا جَعَلَه لَمْ يَعُد يمَلِك القُوَة للهُجُوُمٌ .

و هَكَذَا ، كَانَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) لَا يزَاَلُ لَدَيْه مُسْتَوَي مَعَيْن مِنْ القُدْرَة فِيْ تِقْنِيَات السَيْف ، وَ شَكَّلَ خَمْسَ وَمَضَاتٍ مِنْ الصَابِر تشِي الذِيْ إنْخَفَضَ فِيْ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) بضَرْبَة وَاحِدَة مِنْ صَابِره .

“هاهاهاهَا ، أنْتَ فَقَطْ مُجَرَدَ مُقَاتِل مِنْ طَبَقَة [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، وَ ترَيدُ أَنْ تَقِفُ ضدي؟” ظَهَرَ ضَحِكَ روان هُوَان شُوَانْ المُتَعَجْرِفَ ، غَيْرَ سارٍ للغَايَة عِنْدَ سَمَاعه .

هو فَقَطْ!

و مَعَ ذَلِكَ ، فَقَد كَانَت التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ قَوِيَةً للغَايَة ، وَ لَمْ يَكُنْ أَمَامَهُم مِنْ خِيَار سِوَي الإعْتِرَافِ بَذَلَكَ .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دَاخلِيَاً إلَي البُرْج الصَغِيِر : “فَقَطْ ألقي نَظَرة ، لَدَيْه فَقَطْ أدَاة رُوُحِية مِنْ الَمُسْتَوَي العَاشِر وَ هـُــوَ بالفِعْل رَائِع جِدَاً ، بَيْنَما يَجِبُ أَنْ أتَصَرَف بنَفَسْي ، لِمَاذَا يوجد مِثْل هَذَا التباين الَهَائل؟”

إستَّمَرَّ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) فِيْ دَفْعَ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ فِيْ الطَرِيِقِ . كَانَ بَعْض مقَاتَلي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] لَا يزَاَلَون يُطَارِدُوُنَ ، غَيْرَ رَاغِبيْنَ فِيْ التَخَلَي عَن المُطَارَدَة ، فِيْ حِيِن أَنْ أخَرِيِن كَانَوا قَدْ إسْتَدَاروا بالفِعْل وَ غَادَروا .

أجاب {البُرْج الـصَغِيِر} بهُدُوُء : “إِذَا كُنْت تُرِيِدُ ذَلِكَ ، فَأنَا أيْضَاً ، أسْتَطِيِعُ أَنْ أُظْهَر قُوَتِي الكَامِلِة . يُمْكِنك تَدْمِيِر أَيّ شَخْص تُرِيِدُ كذَلِكَ . عَلَيْ أَيّ حـَـال ، أنْتَ السَيِّد ، لذَلِكَ أُطِيِعُك ” .

ترجمة

اللعَنة ?!

و مَعَ ذَلِكَ ، فَقَد كَانَت التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ قَوِيَةً للغَايَة ، وَ لَمْ يَكُنْ أَمَامَهُم مِنْ خِيَار سِوَي الإعْتِرَافِ بَذَلَكَ .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يعبر فَقَطْ عَن بَعْض مِنْ حزنه . كَيْفَ يُمْكِنه إلَا يَعْرِفَ أَنْ (البُرْج الأسْوَد) سيغري تِلْكَ الشَخْصيات القَوِيَةً حَقَاً ؟ وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ {البُرْج الـصَغِيِر} حَقَاً أكثَرَ مِنْ مُجَرَدَ سِلَاحٍ رُوُحِيِّ ، فِيْ حِيِن أَنَّه ، عَلَيْ الجَانِب الأخَرُ ، كاد أَنْ يَنْزِفَ أنْفِه مِنْ الغَضَب .

و هَكَذَا ، كَانَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) لَا يزَاَلُ لَدَيْه مُسْتَوَي مَعَيْن مِنْ القُدْرَة فِيْ تِقْنِيَات السَيْف ، وَ شَكَّلَ خَمْسَ وَمَضَاتٍ مِنْ الصَابِر تشِي الذِيْ إنْخَفَضَ فِيْ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) بضَرْبَة وَاحِدَة مِنْ صَابِره .

لِمَاذَا كَانَ يَشْعُر أَنَّ هَذَهِ الأداةِ الرُوُحِيَةِ كَانَت متَفَشِيَةً للغَايَة فِيْ جَسَدِهِ؟

لِمَاذَا كَانَ يَشْعُر أَنَّ هَذَهِ الأداةِ الرُوُحِيَةِ كَانَت متَفَشِيَةً للغَايَة فِيْ جَسَدِهِ؟

كَانَ هُنَاْكَ فِيْ المجموع ثَلَاثَة مِنْ المُقَاتَليِن الرُوُحِيين مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، وَ قَامَوا جَمِيْعاً بتَحَرَكُهَم عَلَيْ التَوَالِيِ ، لكنَّ ذَلِكَ تَسَبَبَ فَقَطْ فِيْ ظُهُوُرِ المَزِيِد مِنْ جُنُود الــجـُــثـَـة الَذِيِنَ قَمَعَهم تَمَاماً .

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دَاخلِيَاً إلَي البُرْج الصَغِيِر : “فَقَطْ ألقي نَظَرة ، لَدَيْه فَقَطْ أدَاة رُوُحِية مِنْ الَمُسْتَوَي العَاشِر وَ هـُــوَ بالفِعْل رَائِع جِدَاً ، بَيْنَما يَجِبُ أَنْ أتَصَرَف بنَفَسْي ، لِمَاذَا يوجد مِثْل هَذَا التباين الَهَائل؟”

“يَا لَهُ مِنْ هُرَاءٍ بِإسْمِ [طَبَقَة اَلْفِئران الرُوُخِيَةِ]، إنْتَظر حَتَي أحْصُلُ عَلَيْ المِيِرَاث فِيْ العَوَالِم الإثنية عَشَرَ ، ثُمَ سأعُوُد وَ أَصْقُلُكُم جَمِيْعاً إلَي جُنُود الجُثَة ! هاهاهاها!” ضَحِكَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) بشَكْلٍ صَاخِب . مِنْ سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ اللَّعِبِ مَعَ المُقَاتَليِن مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] فِيْ كـَــف يَدَه بَيْنَما هـُــوَ نَفَسْه فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] فَقَطْ ؟

كَانَ هَذَا دليلَا كَافِيَاً عَلَيْ قُوَة التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ , كَانَ ذَلِكَ فِيْ حـَـالة دِفَاعِ سلبي ، وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَا يزَاَلُ المَرْأ بِحَاجَة إلَي هُجُوُمٌ عَلَيْ مُسْتَوَي [طَبَقَة التَحَوَلِ الخَالِد] لقَتْل الشَخْص المختبئ بدَاخلِه .

هو فَقَطْ!

“سلم المُفْتَاح ، وَ سأدخر حَيَاتَكَ!” أمرَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) بهُدُوُء .

كل هَؤُلَاء المُتَدَرِبين مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] و[طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] غَاضِبِيِنَ لِلغَايَةِ ، لكنَّ مـَـا الذِيْ يُمْكِنهم فِعله ؟ لَمْ يَكُنْ لَدَيْهم أَيّ وسيلةٍ لإخْتِرَاق دِفَاعَاتِ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ .

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دَاخلِيَاً إلَي البُرْج الصَغِيِر : “فَقَطْ ألقي نَظَرة ، لَدَيْه فَقَطْ أدَاة رُوُحِية مِنْ الَمُسْتَوَي العَاشِر وَ هـُــوَ بالفِعْل رَائِع جِدَاً ، بَيْنَما يَجِبُ أَنْ أتَصَرَف بنَفَسْي ، لِمَاذَا يوجد مِثْل هَذَا التباين الَهَائل؟”

بَعْدَ أَنْ هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسهُ دَاخلِيَاً . فِيْ حـَـالة منَفْعَلة ، لَا يَحْتَاجُ المَرْأ إلَا إلَي أَنْ يَكُوْن فِيْ [طَبَقَة التَحَوَلِ الخَالِد] وَ سَيَظَلُ قَادِراً عَلَيْ قَتْل (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) مَعَ تَأثِيِر الهَجَمَات فَقَط ، حَتَي مَعَ وُجُود ثَلَاثَة جُنُوُدِ جُثَة فِيْ الطَرِيْق . بِالطَبْع ، كَانَ ذَلِكَ مستندا إلَي فَرْضِية أَنْ زِرَاْعَة (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) لَمْ يَكُنْ فِيْ [طَبَقَة التَحَوَلَ الخَالِد] حَتَي الأنْ .

“أنْتَ فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] فَقَطْ ، كَيْفَ لِكَ أنْ تتَكَلَم بجرأة!” خَرَجَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) مِنْ التَابُوت وَ هَاجَمَ عَلَيْ صَرِيِر بَارِدْ فِيْ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) .

كَانَ هَذَا دليلَا كَافِيَاً عَلَيْ قُوَة التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ , كَانَ ذَلِكَ فِيْ حـَـالة دِفَاعِ سلبي ، وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَا يزَاَلُ المَرْأ بِحَاجَة إلَي هُجُوُمٌ عَلَيْ مُسْتَوَي [طَبَقَة التَحَوَلِ الخَالِد] لقَتْل الشَخْص المختبئ بدَاخلِه .

“هاهاهاهَا ، أنْتَ فَقَطْ مُجَرَدَ مُقَاتِل مِنْ طَبَقَة [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، وَ ترَيدُ أَنْ تَقِفُ ضدي؟” ظَهَرَ ضَحِكَ روان هُوَان شُوَانْ المُتَعَجْرِفَ ، غَيْرَ سارٍ للغَايَة عِنْدَ سَمَاعه .

إستَّمَرَّ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) فِيْ دَفْعَ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ فِيْ الطَرِيِقِ . كَانَ بَعْض مقَاتَلي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] لَا يزَاَلَون يُطَارِدُوُنَ ، غَيْرَ رَاغِبيْنَ فِيْ التَخَلَي عَن المُطَارَدَة ، فِيْ حِيِن أَنْ أخَرِيِن كَانَوا قَدْ إسْتَدَاروا بالفِعْل وَ غَادَروا .

“عِنْدَمَا إنْتَقُلتُ دُونَ عَوَائِق فِيْ هَذَا العَالَم ، مِنْ يدري أيْنَ كَانَ سلفك ، وَ أنْتَ تتَجَرَّأ عَلَيْ التَصَرُفُ بِوَقَاحَةٍاً أَمَامَي!” إنْتَقلَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) مُبَاشِرَة ، بهدف الاستيلاء عَلَيْ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) .

لم يَكُنْ هُنَاْكَ شَيئِ يُمْكِن أَنْ يَفْعَلـوه لهَذَا الرَجُل إِذَا إستَّمَرَّ فِيْ الإِخْتِبَاء دَاخلِ التَابُوت .
***
بَعْدَ عَشَرَةِ أيَّامٍ ، غَادَر جَمِيْع المُقَاتَليِن الأقْوَياًء بِلَا حَوْلَ وَ لَا قُوَة . لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ مَعَني لموَاصَلَة الهُجُوُمِ عَلَيْ التَابُوت ، لأَنـَّـه كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنْ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) كَانَ لـَـهُ حلقة مكَانَية وَ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ مـَـا يدعو للقَلَقْ مِنْ أَنَّه سَوْفَ يَمُوُت جوعاً . كَانَ الَنَاس الوَحِيِدونَ المتبقون فِيْ المُطَأرَدَةِ : (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ (هـُــو نِيُـوُ) ، وَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) .

“يالَهَا مِنْ مزحة!” كَانَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) بِلَا خَوْف بشَكْلٍ طَبِيِعي وَ وَقَفَ ثَابِتَاً طَوِيِلَا عِنْدَمَا ألقي ضَرْبَة .

طَاَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (هـُــو نِيُـوُ) مَعَاً ، فِيْ حِيِن كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) مِنْ تِلْقَاء نَفَسْه . الثَلَاثَة مِنْهُم خَبَؤُوا أنْفُسِهِم بَيْنَما إستَّمَرَّوا فِيْ السَّعْيِ .

كَانَ هَذَا دليلَا كَافِيَاً عَلَيْ قُوَة التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ , كَانَ ذَلِكَ فِيْ حـَـالة دِفَاعِ سلبي ، وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَا يزَاَلُ المَرْأ بِحَاجَة إلَي هُجُوُمٌ عَلَيْ مُسْتَوَي [طَبَقَة التَحَوَلِ الخَالِد] لقَتْل الشَخْص المختبئ بدَاخلِه .

و مَعَ ذَلِكَ ، عِنْدَمَا خَرَجَ مُقَاتِلو [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] وَ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] وَ جَمِيْع المُطَارِدِيِنَ ، صَعَدَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ، مَعَ قَفَزَة كَـَـبِيِرَة ، وَ وَصَلَ أَمَامَ كَنْزِ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) .

㊎شرٌ مُعَاكِس㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“سلم المُفْتَاح ، وَ سأدخر حَيَاتَكَ!” أمرَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) بهُدُوُء .

“يَا لَهُ مِنْ هُرَاءٍ بِإسْمِ [طَبَقَة اَلْفِئران الرُوُخِيَةِ]، إنْتَظر حَتَي أحْصُلُ عَلَيْ المِيِرَاث فِيْ العَوَالِم الإثنية عَشَرَ ، ثُمَ سأعُوُد وَ أَصْقُلُكُم جَمِيْعاً إلَي جُنُود الجُثَة ! هاهاهاها!” ضَحِكَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) بشَكْلٍ صَاخِب . مِنْ سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ اللَّعِبِ مَعَ المُقَاتَليِن مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] فِيْ كـَــف يَدَه بَيْنَما هـُــوَ نَفَسْه فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] فَقَطْ ؟

“أنْتَ فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] فَقَطْ ، كَيْفَ لِكَ أنْ تتَكَلَم بجرأة!” خَرَجَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) مِنْ التَابُوت وَ هَاجَمَ عَلَيْ صَرِيِر بَارِدْ فِيْ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) .

كل هَؤُلَاء المُتَدَرِبين مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] و[طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] غَاضِبِيِنَ لِلغَايَةِ ، لكنَّ مـَـا الذِيْ يُمْكِنهم فِعله ؟ لَمْ يَكُنْ لَدَيْهم أَيّ وسيلةٍ لإخْتِرَاق دِفَاعَاتِ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ .

“عِنْدَمَا إنْتَقُلتُ دُونَ عَوَائِق فِيْ هَذَا العَالَم ، مِنْ يدري أيْنَ كَانَ سلفك ، وَ أنْتَ تتَجَرَّأ عَلَيْ التَصَرُفُ بِوَقَاحَةٍاً أَمَامَي!” إنْتَقلَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) مُبَاشِرَة ، بهدف الاستيلاء عَلَيْ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) .

ترجمة

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَتَحَرَكَ . كَانَ خَائِفاً مِنْ أَنْ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) سيهَرَبَ مَرَة أُخْرَي إلَي التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ . فِيْ هَذِهِ الحـَـالة ، سيَكُوْن ذَلِكَ مِثْل نمر يحَاوَل أَنْ يعض مِنْ خِلَال صُدْفَة السُلْحُفَاة ، دُونَ أَيّ فكرة عَن مكَانَ العض . مِنْ نَاحِيَة أُخْرَي ، سيَكُوْن مِنْ السهَل إنْتِزَاعُ المُفْتَاحِ مِنْ قَبْضَةِ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) .

“هاهاهاهَا ، أنْتَ فَقَطْ مُجَرَدَ مُقَاتِل مِنْ طَبَقَة [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، وَ ترَيدُ أَنْ تَقِفُ ضدي؟” ظَهَرَ ضَحِكَ روان هُوَان شُوَانْ المُتَعَجْرِفَ ، غَيْرَ سارٍ للغَايَة عِنْدَ سَمَاعه .

“يالَهَا مِنْ مزحة!” كَانَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) بِلَا خَوْف بشَكْلٍ طَبِيِعي وَ وَقَفَ ثَابِتَاً طَوِيِلَا عِنْدَمَا ألقي ضَرْبَة .

“شَقِي جاهَل!” فُتِحْتَ شَبَكَة (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) الكَـَـبِيِرَة بالفِعْل وَ أحَاطَت بـِـ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) تَمَاماً .

عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ بَرَاعَة المَعْرَكَة الشَخْصِيَة لِلتَلَامِيِذ مِنْ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) كَانَت عَادَة لَيْسَتْ قَوِيَةً جِدَاً ، وَ مَعَ ذَلِكَ لَا تزَاَلَ هُنَاْكَ إسْتِثْنَاءات لهذه القَاعِدة . عَلَيْ سبيل المثال ، حَصَلَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) عَلَيْ مِيِرَاث زعيم الطَائِفَة ، وَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه لَمْ ينَجَحَ فِيْ الحُصُول عَلَيْ الأدَاة الرُوُحِية مِنْ الَمُسْتَوَي العَاشِرِ ، صـَـابِر الضوضاء الشَيْطَاني ، تَمَكَن مِنْ الحُصُول عَلَيْ تِقَنِيَة الصَابِر وَ الَّتِي يُمْكِن إِسْتِخُدَّامهَا مَعَ صـَـابِر الضوضاء الشَيْطَاني . لَمْ تَكُنْ دَرَجَة هَذَا التِقَنِيَة مِنْ السَيْف مُنْخَفِضة للغَايَة ، وَ يُمْكِن إِسْتِخُدَّامهَا طَالَمَا أَنْ أَحَدُهم قَدْ زرع تشِي الجُثَة . مَدَيْ قُوَة تِقَنِيَة الصَابِر هَذِهِ يَعْتَمِدُ عَلَيْ إنْجَازَات المَرْأ مِنْ حَيْثُ زِرَاْعَة تشِي الجُثَة .

ترجمة

و هَكَذَا ، كَانَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) لَا يزَاَلُ لَدَيْه مُسْتَوَي مَعَيْن مِنْ القُدْرَة فِيْ تِقْنِيَات السَيْف ، وَ شَكَّلَ خَمْسَ وَمَضَاتٍ مِنْ الصَابِر تشِي الذِيْ إنْخَفَضَ فِيْ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) بضَرْبَة وَاحِدَة مِنْ صَابِره .

“يالَهَا مِنْ مزحة!” كَانَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) بِلَا خَوْف بشَكْلٍ طَبِيِعي وَ وَقَفَ ثَابِتَاً طَوِيِلَا عِنْدَمَا ألقي ضَرْبَة .

(يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) لَم يَهَرَبَ . إمتدَت يَدَه اليُمْنَي ، وَ إرْتَفَعَت النِيَةُ القِتَالِية . إنْتَشَرَت العَدِيِدُ مِنْ الخُيُوطِ الحَرِيَرَيةِ ذاتُ اللَون الأَخْضر ، ومِثْل الشبكة ، يَتِمُ تَحْرِيِكهَا لتطويق (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) .

كَانَت أدَوَاتُ الرُوُح مِن المُسْتَوَي العَاشِرَة عَلَيْ حَد سَوَاء ، وَ لكنَّ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ كَانَت حَقَاً قَوِيَةً جِدَاً ، متَجَاوُزَةً بكَثِيِرٍ سَيْفَ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) .

“مَزَقَ!” أعْلَنَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) بشَكْلٍ حاد . سَقَطَ صـَـابِر تشِي ، لكنَّ هَذِهِ الشبكة الخَضْرَاء كَانَت سَالِمة تَمَاماً .

“سلم المُفْتَاح ، وَ سأدخر حَيَاتَكَ!” أمرَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) بهُدُوُء .

“مَاذَا!؟” لَا يَسَعه إلَا أَنْ يُفَاجَئ ؛ كَيْفَ يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ نَوْعية هَذَا التشِي فَوْق نَفَسْه؟

كَانَ هُنَاْكَ فِيْ المجموع ثَلَاثَة مِنْ المُقَاتَليِن الرُوُحِيين مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، وَ قَامَوا جَمِيْعاً بتَحَرَكُهَم عَلَيْ التَوَالِيِ ، لكنَّ ذَلِكَ تَسَبَبَ فَقَطْ فِيْ ظُهُوُرِ المَزِيِد مِنْ جُنُود الــجـُــثـَـة الَذِيِنَ قَمَعَهم تَمَاماً .

“شَقِي جاهَل!” فُتِحْتَ شَبَكَة (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) الكَـَـبِيِرَة بالفِعْل وَ أحَاطَت بـِـ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) تَمَاماً .

لِمَاذَا كَانَ يَشْعُر أَنَّ هَذَهِ الأداةِ الرُوُحِيَةِ كَانَت متَفَشِيَةً للغَايَة فِيْ جَسَدِهِ؟

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

كل هَؤُلَاء المُتَدَرِبين مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] و[طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] غَاضِبِيِنَ لِلغَايَةِ ، لكنَّ مـَـا الذِيْ يُمْكِنهم فِعله ؟ لَمْ يَكُنْ لَدَيْهم أَيّ وسيلةٍ لإخْتِرَاق دِفَاعَاتِ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ .

ترجمة

“هاهاهاهَا ، أنْتَ فَقَطْ مُجَرَدَ مُقَاتِل مِنْ طَبَقَة [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، وَ ترَيدُ أَنْ تَقِفُ ضدي؟” ظَهَرَ ضَحِكَ روان هُوَان شُوَانْ المُتَعَجْرِفَ ، غَيْرَ سارٍ للغَايَة عِنْدَ سَمَاعه .

ℍ???????

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) طَاَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (هـُــو نِيُـوُ) مَعَاً ، فِيْ حِيِن كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) مِنْ تِلْقَاء نَفَسْه . الثَلَاثَة مِنْهُم خَبَؤُوا أنْفُسِهِم بَيْنَما إستَّمَرَّوا فِيْ السَّعْيِ .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط