نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 537

㊎صَفْقَة㊎

㊎صَفْقَة㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

ترجمة

صَفْقَة

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

فِيْ اللَحْظَة الَّتِي قَفَزَ فِيهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ (الدَرَجَةِ⚫السَوْدَاء) عَلَيْ طُوُل الطَرِيْق إلَي (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، إرْتَفَعَت قُوَة هُجُوُمٌ سَيْفه بشَكْلٍ طَبِيِعي بِجُنُونْ!

كَانَ يشتبه فِيْ أَنْ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) قَدْ استولت عَلَيْهِ رُوُحٌ خَالِدَة مِن عَالَمِ الخَالِدِيِنَ ؛ كَانَت قُوَتَه القِتَالِية قَوِيَةً بشَكْلٍ مُذْهِل ومُثِيِر للرعب ، وَ تَمَكَن بسُهُوُلة مِنْ تفريق الهَجَمَات المشتَرَكة لِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ جُنْدِي الجُثَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فِيْ اللَحْظَة الَّتِي اقترب فِيهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، حَوْلَ جُنْدِي الجُثَة تَرَكيز هَجَمَاته عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مِمَا جَعَلَ الوَضْع شَدِيِد الفَوْضَي .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

كَانَ الأطْرَاف الثَلَاثَة متورطِيِنَ فِيْ مَعْرَكَة فوضوية ، وَ أصْبَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، بصِفَتِهِ الشَخْص الذِيْ حَصَلَ عَلَيْ المُفْتَاح ، الهدف الطَبِيِعي للهُجُوُمٌ ، وَ لكنَّ جُنْدِي الجُثَة كَانَ شَخْصِيَة “ذات وَجْهين” . إِذَا كَانَ قَادِراً عَلَيْ مهَاجَمة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، فعَندَئذ سيَكُوْن ذَلِكَ ، وَ لكنَّ إِذَا كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أبَعْدَ مِنْ ذَلِكَ ، فلن يقف مكتوفِيْ الأيْدِيْ فَقَطْ . وَ مِنْ ثُمَ سيَتوَجْه إلَي مهَاجَمة (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ، مِمَا يجَعَلَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) يَشْعُر بفتور شَدِيِد . هَذَا “الحليف” كَانَ حَقَاً غَيْرَ مـَـوْثُوُق بـِـهِ للغَايَة .

㊎صَفْقَة㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

و بَيْنَما كَانَت (هـُــو نِيُـوُ) تشاهد مِنْ الجَانِبِ ، كَانَت تصفِقُ بِيَدَيْهَا فِيْ الإثَارَة . كَانَت واثِقَة تَمَاماً فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

فِيْ هَذِهِ الأثْنَاءَ ، وَاصَلَ جُنْدِي الجُثَة إنْدِفَاعَهُ إلَي الأَمَامَ بشَكْلٍ مُتَخَبِطْ ، كَمَا عَانَي جُزْءاً كَبِيِرَاً مِنْ قُوَة الهَجَمَات السَيْفية .

بَعْدَ فَتْرَة مِنْ الزَمَن لتجَمِيْع القُوَة ، ضَرْبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ كَانَت تِقَنِيَة الأنْمَاط الثَلَاثَة الغَامِضة” فِيْ مَجْدِهِ الكَامِلِ .

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَاً ، وَ قَاْلَ : “لَيْسَ لَدَيْ أَيّ عِلَاقَة مَعَ طَائِفَة السَيْف السَمَاوِي . مِنْ نَاحِيَة أُخْرَي ، أنْتَ ، مَنْ يَعْلَم بوُجُود طَائِفَة السَيْف السَمَاوِي – أفترض أنَكَ شَخْص مِنْ عَالَم الخَالِديْن ، ألَيْسَ كَذَلِك؟”

أَلْفِ وَمَضَة سَيْف!

كَانَت تِقَنِيَة سَيْفِ الفُصوُل الأرْبَعة , تِقَنِيَة فُنُوُن قِتَالِية مِن مُسْتَوَي عَالِ مِنْ (الدَرَجَةِ⚫السَوْدَاء) ، وَ لكنَّ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] يُمْكِنهَا بالفِعْل إِسْتِخُدَّام تِقْنِيَات فُنُوُن قِتَالِية مِنْ الدَرَجَةِ الأُوُلَي ، وَ كَانَت تِقَنِيَة الثَلَاثَةَ ألَاف غُمُوُض عِبَارَة عَن تِقَنِيَة فُنُوُن قِتَالِية تَتَفَوُق عَلَيْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، وَ قُوَتَهَا محُدُودة فَقَطْ مِنْ خِلَال الفِهْم الذِيْ كَانَ لَدَيْهِ حَوْلَ فُنُوُن السَيْف .

كَانَت تِقَنِيَة سَيْفِ الفُصوُل الأرْبَعة , تِقَنِيَة فُنُوُن قِتَالِية مِن مُسْتَوَي عَالِ مِنْ (الدَرَجَةِ⚫السَوْدَاء) ، وَ لكنَّ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] يُمْكِنهَا بالفِعْل إِسْتِخُدَّام تِقْنِيَات فُنُوُن قِتَالِية مِنْ الدَرَجَةِ الأُوُلَي ، وَ كَانَت تِقَنِيَة الثَلَاثَةَ ألَاف غُمُوُض عِبَارَة عَن تِقَنِيَة فُنُوُن قِتَالِية تَتَفَوُق عَلَيْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، وَ قُوَتَهَا محُدُودة فَقَطْ مِنْ خِلَال الفِهْم الذِيْ كَانَ لَدَيْهِ حَوْلَ فُنُوُن السَيْف .

㊎صَفْقَة㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

فِيْ اللَحْظَة الَّتِي قَفَزَ فِيهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ (الدَرَجَةِ⚫السَوْدَاء) عَلَيْ طُوُل الطَرِيْق إلَي (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، إرْتَفَعَت قُوَة هُجُوُمٌ سَيْفه بشَكْلٍ طَبِيِعي بِجُنُونْ!

أَلْفِ وَمَضَة سَيْف!

شيوى? ✨ ، شيوى? ✨ ، شيوى? ✨ تَمَ تكَثِيْفَ أَلْفٌ مِنْ وَمَضَات السَيْف ، وَ كَانَ كُلْ وَمِيِضْ سَيْف وَاحِد مُسَاوِيا لهُجُوُمٌ القُوَة الكَامِلِة لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ كَيْفَ كَانَ قَوِياً وَ صَادِمَاً ذَلِكَ ؟ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ هَذَا هُجُوُمٌاً تَمَ تَقَدِيِمه بإِسْتِخُدَّام أدَاة رُوُحِيَةٍ مِنَ الَمُسْتَوَي العَاشِر!!

كَانَ عَلَيْه أَنْ يعتَرِفَ !! ، مِنْ حَيْثُ الصَلَابَة اللِيَاقَة البَدَنِيَة ، فإنَّ جُنْدِي الجُثَة كَانَ عَلَيْ قـَـدَّمَ المُسَاوَاة مَعَ المَعَدن الثَمِيِن ، وَ يُمْكِن أَنْ يُقَارنَ بـ (جَسَدُ الصَفَائِحِ الحَدِيِدِيَة) . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ هَذَا أيْضَاً بسَبَب عَدَمُ صَقْلِ هَذَا جُنْدِي الجُثَةِ هَذَا تَمَاماً ، وَ لَا يُمْكِن إعْتِبَارهُ إلَا أعْلَيَ بقَلِيِل مِنْ مُسْتَوَي الجُنْدِي مِن (المُسْتَوْيَ الفَضِي/الَمُسْتَوَي الثَانِي) ، وَ لَمْ يَصِلُ بَعْدَ إلَي (الَمُسْتَوَي الثَالِث/الذَهَبِي) . خِلَاف ذَلِكَ ، حَتَي تِقْنَيَةُ الـ(ثَلَاثَة ألَاف غُمُوُض) لَنْ تَكُوُن قَادِره عَلَيْ إلَحَاقُ أَيّ ضرر لَهَا . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَت هَذِهِ تِقَنِيَةً تَهْدِفُ إلَي مهَاجَمةِ مَجْمُوعَةٍ كَامِلِة ، فِيْ حِيِن أَنْ تِقَنِيَة العَشَرَة أَلَاف غُمُوُض كَانَ الهُجُوُمٌ الْحَقَيْقِيْ المُدَمِر .

أعْطَي (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) عَلَيْ الفَوْر صُرَاخَاً ، ومدّ كلَا ذِرَاْعَيْهِ ، وَ أنْتَج خُيُوطٍاً خَضْرَاء مُتَعَدِدَة . هَذِهِ المَرَة ، لَمْ يشَكْلوا شَبَكَة ، لكنَّهم كَانَوا أكثَرَ إحْكَاما مِنْ الشَبَكَة . هم فِيْ الوَاقِع شَكْلوا جَنَاحَين كَانَا يتأَلْفِانَّ مِنْ تَصَامِيِم مَنْقُوُشة كَانَت تَحْمِيِه فِيْ الدَاخلِ .

كَانَ حَقَاً غَيْرَ محُظُوظ . أوَلَا ، كَانَ يمْتَلَكَه الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا ، شَخْص عَلَيْ قـَـدَّمَ المُسَاوَاة مِنْ الخَالِديْن ، وَ الأنَ , عِنْدَ مُوَاجَهَة الوَحْش الذِيْ يمْتَلَكَ ذِكْرَيَات خَالِد . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ مِنْ المُمْكِن جِدَاً أَنْ يَكُوْن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَهُ نَوْعٌ مِنْ العِلَاقَة مَعَ العَصْر الَقَدِيِم .

فِيْ هَذِهِ الأثْنَاءَ ، وَاصَلَ جُنْدِي الجُثَة إنْدِفَاعَهُ إلَي الأَمَامَ بشَكْلٍ مُتَخَبِطْ ، كَمَا عَانَي جُزْءاً كَبِيِرَاً مِنْ قُوَة الهَجَمَات السَيْفية .

وَمَضَات السَيْف تَحَطَمَت ، مِمَا تَسَبَبَ فِيْ إنفِجَار كَبِيِر ، مِمَا يجَعَلُهُ عَرْضَاً مُرْعِبَاً لِلغَايَة .

بـِـنْـغ ?!

◉ℍ???????◉

وَمَضَات السَيْف تَحَطَمَت ، مِمَا تَسَبَبَ فِيْ إنفِجَار كَبِيِر ، مِمَا يجَعَلُهُ عَرْضَاً مُرْعِبَاً لِلغَايَة .

عِنْدَمَا رَأَي عُبُوس (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لَوَحَ عَلَيْ الفَوْر بِيَدِه وَ قَاْلَ : “لَا تقَلَقْ ، هَذَا العُنْصُر لَا جَدْوَي لَهُ بِالنِسبَة لك!” تَوَقَفَ لِلَحْظَة ، ثُمَ إستَّمَرَّ ،” يُمْكِنني أيْضَاً التخلص مِنْ الشَقِي دَاخلِ التَابُوت لـَـكَ . قَدْ لَا يَكُوْن الأخَرُون قَادِرين عَلَيْ فِعل أَيّ شَيئِ لِلتَوَابِيِتِ البُرُوُنْزِيَة ، لكنَّ لَيْسَ لـَـهُ أَيّ تَأثِيِر عَلَيْ . يُمْكِنني سحبه للخُرُوُج منه!”

عِنْدَمَا إخـْـتَـفيَ وَمِيِضُ السَيْفِ بالكَامِلِ ، كَانَ جُنْدِي الجُثَة مَلِيْئاً بشَكْلٍ وَاضِح بالثُقُوُبِ . ذِرَاْعه اليُسْرَي كَانَت مُقِطْعَةً أيْضَاً . وَ مَعَ ذَلِكَ ، إستَّمَرَّ فِيْ الإنْقِضَاضِ عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ لَيْسَ لَدَيْه أَيّ خَوْف مِنْ المَوْتِ . وَ فِيْ الوَقْت نَفَسْه ، كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) أَفْضَل حـَـالَاً بكَثِيِر . وَ لَمْ تفَقَد أجْنِحَةُ الضَوْء الَّتِي كَانَت تَحْمِيِه سِوَي عَدَدُ قَلِيِل مِنْ الرِيْش ، فِيْ حِيِن أَنَّه لَمْ يُصَب بأذي تَام . وَ كَانَ هَذَا بطَبِيِعة الحـَـال أيْضَاً لأَنَّ غَالِبِية الهُجُوُمٌ قَدْ تَمَ مَنْعُهُ مِنْ قَبِلَ جُنْدِي الجُثَة .

عِنْدَمَا رَأَي عُبُوس (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لَوَحَ عَلَيْ الفَوْر بِيَدِه وَ قَاْلَ : “لَا تقَلَقْ ، هَذَا العُنْصُر لَا جَدْوَي لَهُ بِالنِسبَة لك!” تَوَقَفَ لِلَحْظَة ، ثُمَ إستَّمَرَّ ،” يُمْكِنني أيْضَاً التخلص مِنْ الشَقِي دَاخلِ التَابُوت لـَـكَ . قَدْ لَا يَكُوْن الأخَرُون قَادِرين عَلَيْ فِعل أَيّ شَيئِ لِلتَوَابِيِتِ البُرُوُنْزِيَة ، لكنَّ لَيْسَ لـَـهُ أَيّ تَأثِيِر عَلَيْ . يُمْكِنني سحبه للخُرُوُج منه!”

كَانَ عَلَيْه أَنْ يعتَرِفَ !! ، مِنْ حَيْثُ الصَلَابَة اللِيَاقَة البَدَنِيَة ، فإنَّ جُنْدِي الجُثَة كَانَ عَلَيْ قـَـدَّمَ المُسَاوَاة مَعَ المَعَدن الثَمِيِن ، وَ يُمْكِن أَنْ يُقَارنَ بـ (جَسَدُ الصَفَائِحِ الحَدِيِدِيَة) . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ هَذَا أيْضَاً بسَبَب عَدَمُ صَقْلِ هَذَا جُنْدِي الجُثَةِ هَذَا تَمَاماً ، وَ لَا يُمْكِن إعْتِبَارهُ إلَا أعْلَيَ بقَلِيِل مِنْ مُسْتَوَي الجُنْدِي مِن (المُسْتَوْيَ الفَضِي/الَمُسْتَوَي الثَانِي) ، وَ لَمْ يَصِلُ بَعْدَ إلَي (الَمُسْتَوَي الثَالِث/الذَهَبِي) . خِلَاف ذَلِكَ ، حَتَي تِقْنَيَةُ الـ(ثَلَاثَة ألَاف غُمُوُض) لَنْ تَكُوُن قَادِره عَلَيْ إلَحَاقُ أَيّ ضرر لَهَا . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَت هَذِهِ تِقَنِيَةً تَهْدِفُ إلَي مهَاجَمةِ مَجْمُوعَةٍ كَامِلِة ، فِيْ حِيِن أَنْ تِقَنِيَة العَشَرَة أَلَاف غُمُوُض كَانَ الهُجُوُمٌ الْحَقَيْقِيْ المُدَمِر .

و مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يزعج (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) نَفْسَهُ حَتَي بِإعطائه أَيّ إهْتِمَام . فِيْ عَيْنيه ، كَانَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) بطَبِيِعة الحـَـال شَخْصِيَة طَفِيِفة مِنْ مَجْمُوعَة كَامِلِة مِنْ الشَخْصيات الثَانَوِية ، وَ كَانَ لَا يَسْتَحِق مُطْلَقا إشْعَاره . نَظَر إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ محَمَلَ الجَد وَ قَاْلَ : “هَل صدقي كافٍ ؟ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مَاذَا عَن هَذَا؟ لَا أرَيْدُك أَنْ تسلم المُفْتَاح إلَي ، لَكِنَنِي أرَيْدُ أَنْ أدَخَلَ إلَي قَاعَة قَصْرِ القَوْس مَعَك وَ أخُذَ قِطْعَة مُعَيَنَةً مِنْ الدَاخلِ ” .

“هَذِهِ هـِــيَ تِقَنِيَة السَيْف مِنْ طَائِفَة السَيْف السَمَاوِي!” هَتَفَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) فِيْ مُفَاجَئَة ، وَ جبَيْنَه يَعْبَسُ قَلِيِلاً ”هَذَا لَيْسَ صَحِيِحا . هُنَاْكَ طَائِفَة السَيْف السَمَاوِي هُنَا . هَل يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ أنْتَ تِلْمِيِذ لهَذَا المكَانَ؟ لَا ، لَقَد جِئْتَ مِنْ إمْبِرَاطُورِيَة المَطَرْ ، لِذَا لَا يَنْبَغِي أنْ تَكُوُنَ هُنَاْكَ عِلَاقَة بَيْنَك وَ بَيْنَ طَائِفَة السَيْف السَمَاوِي”

أعْطَي (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) عَلَيْ الفَوْر صُرَاخَاً ، ومدّ كلَا ذِرَاْعَيْهِ ، وَ أنْتَج خُيُوطٍاً خَضْرَاء مُتَعَدِدَة . هَذِهِ المَرَة ، لَمْ يشَكْلوا شَبَكَة ، لكنَّهم كَانَوا أكثَرَ إحْكَاما مِنْ الشَبَكَة . هم فِيْ الوَاقِع شَكْلوا جَنَاحَين كَانَا يتأَلْفِانَّ مِنْ تَصَامِيِم مَنْقُوُشة كَانَت تَحْمِيِه فِيْ الدَاخلِ .

‘هَل هَذَا هـُــوَ تَنَاسُخ بَعْض الشَخْصِيَّاتِ القَوِيَةً مِنْ طَائِفَة السَيْف السَمَاوِي؟’

كَانَ عَلَيْه أَنْ يعتَرِفَ !! ، مِنْ حَيْثُ الصَلَابَة اللِيَاقَة البَدَنِيَة ، فإنَّ جُنْدِي الجُثَة كَانَ عَلَيْ قـَـدَّمَ المُسَاوَاة مَعَ المَعَدن الثَمِيِن ، وَ يُمْكِن أَنْ يُقَارنَ بـ (جَسَدُ الصَفَائِحِ الحَدِيِدِيَة) . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ هَذَا أيْضَاً بسَبَب عَدَمُ صَقْلِ هَذَا جُنْدِي الجُثَةِ هَذَا تَمَاماً ، وَ لَا يُمْكِن إعْتِبَارهُ إلَا أعْلَيَ بقَلِيِل مِنْ مُسْتَوَي الجُنْدِي مِن (المُسْتَوْيَ الفَضِي/الَمُسْتَوَي الثَانِي) ، وَ لَمْ يَصِلُ بَعْدَ إلَي (الَمُسْتَوَي الثَالِث/الذَهَبِي) . خِلَاف ذَلِكَ ، حَتَي تِقْنَيَةُ الـ(ثَلَاثَة ألَاف غُمُوُض) لَنْ تَكُوُن قَادِره عَلَيْ إلَحَاقُ أَيّ ضرر لَهَا . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَت هَذِهِ تِقَنِيَةً تَهْدِفُ إلَي مهَاجَمةِ مَجْمُوعَةٍ كَامِلِة ، فِيْ حِيِن أَنْ تِقَنِيَة العَشَرَة أَلَاف غُمُوُض كَانَ الهُجُوُمٌ الْحَقَيْقِيْ المُدَمِر .

كَانَت كَلِمَاتَه الأُوُلَي تَحَدَث بِهَا فِيْ الوَاقِع لنَفَسْه ، وَ لكنَّ كَلِمَاتَه القَلَيْلَة الأَخِيِرة كَانَت موَجْهة إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

كَانَ حَقَاً غَيْرَ محُظُوظ . أوَلَا ، كَانَ يمْتَلَكَه الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا ، شَخْص عَلَيْ قـَـدَّمَ المُسَاوَاة مِنْ الخَالِديْن ، وَ الأنَ , عِنْدَ مُوَاجَهَة الوَحْش الذِيْ يمْتَلَكَ ذِكْرَيَات خَالِد . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ مِنْ المُمْكِن جِدَاً أَنْ يَكُوْن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَهُ نَوْعٌ مِنْ العِلَاقَة مَعَ العَصْر الَقَدِيِم .

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَاً ، وَ قَاْلَ : “لَيْسَ لَدَيْ أَيّ عِلَاقَة مَعَ طَائِفَة السَيْف السَمَاوِي . مِنْ نَاحِيَة أُخْرَي ، أنْتَ ، مَنْ يَعْلَم بوُجُود طَائِفَة السَيْف السَمَاوِي – أفترض أنَكَ شَخْص مِنْ عَالَم الخَالِديْن ، ألَيْسَ كَذَلِك؟”

كَانَ يشتبه فِيْ أَنْ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) قَدْ استولت عَلَيْهِ رُوُحٌ خَالِدَة مِن عَالَمِ الخَالِدِيِنَ ؛ كَانَت قُوَتَه القِتَالِية قَوِيَةً بشَكْلٍ مُذْهِل ومُثِيِر للرعب ، وَ تَمَكَن بسُهُوُلة مِنْ تفريق الهَجَمَات المشتَرَكة لِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ جُنْدِي الجُثَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فِيْ اللَحْظَة الَّتِي اقترب فِيهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، حَوْلَ جُنْدِي الجُثَة تَرَكيز هَجَمَاته عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مِمَا جَعَلَ الوَضْع شَدِيِد الفَوْضَي .

“عَالَم الخَالِديْن؟” (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ضَحِكَ فَجْأة بَعْدَ لَحْظَة مِنْ الذُهُوُل . مَعَ تَعْبِيِرٍ مَلِيئ بالإِزْدِرَاء ، قَاْلَ : “الجاهَل سَيَظَلث جاهَلاً ، أنْتَ جاهَل بِمَا يفوق المُقَارَنة! لأقول لـَـكَ الحَقِيِقَة ، أنا حَقَاً (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) وَ مَعَ ذَلِكَ ، عِنْدَمَا كُنْتُ صَغِيِرا ، إكْتَشَفْتُ عَن غَيْرَ قَصْدٍ مِيِرَاثَاً يحتوي عَلَيْ ذِكْرَيَات أحَدِ الخَالِدِيِنَ ، وَ بالتَالِي تأثرت قَلِيِلَا” .

بَعْدَ فَتْرَة مِنْ الزَمَن لتجَمِيْع القُوَة ، ضَرْبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ كَانَت تِقَنِيَة الأنْمَاط الثَلَاثَة الغَامِضة” فِيْ مَجْدِهِ الكَامِلِ .

أدرك (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَخِيِراً أنَّ الذِكْرَيَات أمرٌ لَا يَجِب تَفْوِيِته بِلَا مُبَالَاة . لِمَاذَا كَانَ غَيْرَ رَاغِبٍ فِيْ إِسْتِخُدَّامِ فـَـن البَحْث عَن الرُوُح فِي الأخَرِيِن ؟ كَانَ ذَلِكَ لأَنـَّـه بَعْدَ أَنْ يَتَطُرَق إلَي ذِكْرَيَات أُخْرَي ، فَإِنَّهَا ستندَمْج مَعَ ذِكْرَيَاته الخَاصَة . وَ كُلَمَا كَانَ هُنَاْكَ كَمْ كَبِيِر مِنْ هَذِهِ الذِكْرَيَات ، لَنْ يتَمَكَن مِنْ التفريق بَيْنَ الذِكْرَيَات الخَاصَة بـِـهِ وَ بَيْنَ الذِكْرَيَات الخَاصَة بـِـغَيْرِهِ . سيؤثر عَلَيْه بالتَأكِيد ، وَ قَدْ يَكُوْن هُنَاْكَ تَغْيِيِر كَبِيِر ومُثِيِر فِيْ شَخْصيته .

◉ℍ???????◉

فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) يَبْلُغ مِنْ العُمْرِ خَمْس سَنَوَات فَقَطْ ، وَ لَمْ يَتِمَ بَعْدُ تَشْكِيِل شَخْصيته بالكَامِلِ . كَيْفَ يُمْكِنه إذن تَحْمِلُ حَيَاة كَامِلِة مِنْ ذِكْرَيَات شَخْصٍ مِن عَالَمِ الخَالِدِيِنَ ؟ نَتِيْجَة لذَلِكَ ، تغَيْرَت شَخْصيته بشَكْلٍ طَبِيِعي بشَكْلٍ كَبِيِر . كَانَ عَمَلِيا نُسْخَة مِن هَذَا الخَالِد ، وَ أصْبَحَ شراً لَا يُصَدِق . هَذَا هـُــوَ السَبَب فِيْ أَنَّه قَدْ تَمَ خُتِمَ بَعِيِداً .

كَانَ حَقَاً غَيْرَ محُظُوظ . أوَلَا ، كَانَ يمْتَلَكَه الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا ، شَخْص عَلَيْ قـَـدَّمَ المُسَاوَاة مِنْ الخَالِديْن ، وَ الأنَ , عِنْدَ مُوَاجَهَة الوَحْش الذِيْ يمْتَلَكَ ذِكْرَيَات خَالِد . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ مِنْ المُمْكِن جِدَاً أَنْ يَكُوْن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَهُ نَوْعٌ مِنْ العِلَاقَة مَعَ العَصْر الَقَدِيِم .

“اللعَنة ?!”من دَاخلَ تَابُوُتِ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) ، كَانَ مِنْ المُمْكِن سَمَاع (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) صَارِخَاً .

و مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يزعج (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) نَفْسَهُ حَتَي بِإعطائه أَيّ إهْتِمَام . فِيْ عَيْنيه ، كَانَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) بطَبِيِعة الحـَـال شَخْصِيَة طَفِيِفة مِنْ مَجْمُوعَة كَامِلِة مِنْ الشَخْصيات الثَانَوِية ، وَ كَانَ لَا يَسْتَحِق مُطْلَقا إشْعَاره . نَظَر إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ محَمَلَ الجَد وَ قَاْلَ : “هَل صدقي كافٍ ؟ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مَاذَا عَن هَذَا؟ لَا أرَيْدُك أَنْ تسلم المُفْتَاح إلَي ، لَكِنَنِي أرَيْدُ أَنْ أدَخَلَ إلَي قَاعَة قَصْرِ القَوْس مَعَك وَ أخُذَ قِطْعَة مُعَيَنَةً مِنْ الدَاخلِ ” .

كَانَ حَقَاً غَيْرَ محُظُوظ . أوَلَا ، كَانَ يمْتَلَكَه الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا ، شَخْص عَلَيْ قـَـدَّمَ المُسَاوَاة مِنْ الخَالِديْن ، وَ الأنَ , عِنْدَ مُوَاجَهَة الوَحْش الذِيْ يمْتَلَكَ ذِكْرَيَات خَالِد . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ مِنْ المُمْكِن جِدَاً أَنْ يَكُوْن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَهُ نَوْعٌ مِنْ العِلَاقَة مَعَ العَصْر الَقَدِيِم .

وَمَضَات السَيْف تَحَطَمَت ، مِمَا تَسَبَبَ فِيْ إنفِجَار كَبِيِر ، مِمَا يجَعَلُهُ عَرْضَاً مُرْعِبَاً لِلغَايَة .

و مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يزعج (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) نَفْسَهُ حَتَي بِإعطائه أَيّ إهْتِمَام . فِيْ عَيْنيه ، كَانَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) بطَبِيِعة الحـَـال شَخْصِيَة طَفِيِفة مِنْ مَجْمُوعَة كَامِلِة مِنْ الشَخْصيات الثَانَوِية ، وَ كَانَ لَا يَسْتَحِق مُطْلَقا إشْعَاره . نَظَر إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ محَمَلَ الجَد وَ قَاْلَ : “هَل صدقي كافٍ ؟ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مَاذَا عَن هَذَا؟ لَا أرَيْدُك أَنْ تسلم المُفْتَاح إلَي ، لَكِنَنِي أرَيْدُ أَنْ أدَخَلَ إلَي قَاعَة قَصْرِ القَوْس مَعَك وَ أخُذَ قِطْعَة مُعَيَنَةً مِنْ الدَاخلِ ” .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

عِنْدَمَا رَأَي عُبُوس (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لَوَحَ عَلَيْ الفَوْر بِيَدِه وَ قَاْلَ : “لَا تقَلَقْ ، هَذَا العُنْصُر لَا جَدْوَي لَهُ بِالنِسبَة لك!” تَوَقَفَ لِلَحْظَة ، ثُمَ إستَّمَرَّ ،” يُمْكِنني أيْضَاً التخلص مِنْ الشَقِي دَاخلِ التَابُوت لـَـكَ . قَدْ لَا يَكُوْن الأخَرُون قَادِرين عَلَيْ فِعل أَيّ شَيئِ لِلتَوَابِيِتِ البُرُوُنْزِيَة ، لكنَّ لَيْسَ لـَـهُ أَيّ تَأثِيِر عَلَيْ . يُمْكِنني سحبه للخُرُوُج منه!”

شيوى? ✨ ، شيوى? ✨ ، شيوى? ✨ تَمَ تكَثِيْفَ أَلْفٌ مِنْ وَمَضَات السَيْف ، وَ كَانَ كُلْ وَمِيِضْ سَيْف وَاحِد مُسَاوِيا لهُجُوُمٌ القُوَة الكَامِلِة لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ كَيْفَ كَانَ قَوِياً وَ صَادِمَاً ذَلِكَ ؟ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ هَذَا هُجُوُمٌاً تَمَ تَقَدِيِمه بإِسْتِخُدَّام أدَاة رُوُحِيَةٍ مِنَ الَمُسْتَوَي العَاشِر!!

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

شيوى? ✨ ، شيوى? ✨ ، شيوى? ✨ تَمَ تكَثِيْفَ أَلْفٌ مِنْ وَمَضَات السَيْف ، وَ كَانَ كُلْ وَمِيِضْ سَيْف وَاحِد مُسَاوِيا لهُجُوُمٌ القُوَة الكَامِلِة لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ كَيْفَ كَانَ قَوِياً وَ صَادِمَاً ذَلِكَ ؟ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ هَذَا هُجُوُمٌاً تَمَ تَقَدِيِمه بإِسْتِخُدَّام أدَاة رُوُحِيَةٍ مِنَ الَمُسْتَوَي العَاشِر!!

ترجمة

عِنْدَمَا رَأَي عُبُوس (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لَوَحَ عَلَيْ الفَوْر بِيَدِه وَ قَاْلَ : “لَا تقَلَقْ ، هَذَا العُنْصُر لَا جَدْوَي لَهُ بِالنِسبَة لك!” تَوَقَفَ لِلَحْظَة ، ثُمَ إستَّمَرَّ ،” يُمْكِنني أيْضَاً التخلص مِنْ الشَقِي دَاخلِ التَابُوت لـَـكَ . قَدْ لَا يَكُوْن الأخَرُون قَادِرين عَلَيْ فِعل أَيّ شَيئِ لِلتَوَابِيِتِ البُرُوُنْزِيَة ، لكنَّ لَيْسَ لـَـهُ أَيّ تَأثِيِر عَلَيْ . يُمْكِنني سحبه للخُرُوُج منه!”

ℍ???????

عِنْدَمَا إخـْـتَـفيَ وَمِيِضُ السَيْفِ بالكَامِلِ ، كَانَ جُنْدِي الجُثَة مَلِيْئاً بشَكْلٍ وَاضِح بالثُقُوُبِ . ذِرَاْعه اليُسْرَي كَانَت مُقِطْعَةً أيْضَاً . وَ مَعَ ذَلِكَ ، إستَّمَرَّ فِيْ الإنْقِضَاضِ عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ لَيْسَ لَدَيْه أَيّ خَوْف مِنْ المَوْتِ . وَ فِيْ الوَقْت نَفَسْه ، كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) أَفْضَل حـَـالَاً بكَثِيِر . وَ لَمْ تفَقَد أجْنِحَةُ الضَوْء الَّتِي كَانَت تَحْمِيِه سِوَي عَدَدُ قَلِيِل مِنْ الرِيْش ، فِيْ حِيِن أَنَّه لَمْ يُصَب بأذي تَام . وَ كَانَ هَذَا بطَبِيِعة الحـَـال أيْضَاً لأَنَّ غَالِبِية الهُجُوُمٌ قَدْ تَمَ مَنْعُهُ مِنْ قَبِلَ جُنْدِي الجُثَة .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط