نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 538

㊎فُنُوُنُ السُم㊎

㊎فُنُوُنُ السُم㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“ثُمَ عَلَيْك فَقَطْ أَنْ تَرَي بَرَاعَة المَعْرَكَة المُرْعِبةٌ لعرقنا الطاووس!” (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) قَالَ بِبُرُوُدٍ . وَ لأَنـَّـه كَانَ يُلَوِح بذِرَاْعَيْن فِيْ الهُجُوُمٌ ، فَإِنَّ الأجْنِحَةُ قَدْ تشَكْلت بالفِعْل ، وَ لكنَّ هَذِهِ الأجْنِحَةُ كَانَت مَائَة قـَـدَّمَ طَوِيِلة ومغطاة بأَنْمَاط مَنْسُوجَةً بشَكْلٍ وَثِيِق تضيء بالضَوْء المجَيْدَ وَ تَبْدُو مُرْعِبةٌ للغَايَة فِيْ القُوَة .

فُنُوُنُ السُم

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

عِنْدَمَا رَأَي (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) عُبُوسَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لَوَحَ عَلَيْ الفَوْر بِيَدِه وَ قَاْلَ : “لَا تقَلَقْ ، هَذَا العُنْصُر لَا جَدْوَي لَهُ بِالنِسبَة لك!” تَوَقَفَ لِلَحْظَة ، ثُمَ إستَّمَرَّ ،” يُمْكِنني أيْضَاً التخلص مِنْ الشَقِي دَاخلِ التَابُوت لـَـكَ . قَدْ لَا يَكُوْن الأخَرُون قَادِرين عَلَيْ فِعل أَيّ شَيئِ لِلتَوَابِيِتِ البُرُوُنْزِيَة ، لكنَّ لَيْسَ لـَـهُ أَيّ تَأثِيِر عَلَيْ . يُمْكِنني سحبه للخُرُوُج منه!”

عِنْدَمَا رَأَي (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) عُبُوسَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لَوَحَ عَلَيْ الفَوْر بِيَدِه وَ قَاْلَ : “لَا تقَلَقْ ، هَذَا العُنْصُر لَا جَدْوَي لَهُ بِالنِسبَة لك!” تَوَقَفَ لِلَحْظَة ، ثُمَ إستَّمَرَّ ،” يُمْكِنني أيْضَاً التخلص مِنْ الشَقِي دَاخلِ التَابُوت لـَـكَ . قَدْ لَا يَكُوْن الأخَرُون قَادِرين عَلَيْ فِعل أَيّ شَيئِ لِلتَوَابِيِتِ البُرُوُنْزِيَة ، لكنَّ لَيْسَ لـَـهُ أَيّ تَأثِيِر عَلَيْ . يُمْكِنني سحبه للخُرُوُج منه!”

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) صُدِمَت سـِـرَاً . هـُــوَ حَقَاً لَاْ يُقَدَر أَنْ يقَلِلٌ مِنْ شَأْنِ هَذَا الرَجُل . إِذَا لَمْ يَكُنْ لحَقِيقَةَ أَنَّه قَدْ زاد مِنْ سَبْعَة وَمَضَات الأَصْلي مِنْ (السَيْف?️تشِي) إلَي تِسْعَة وَمَضَات ، وَ حَتَي تِقَنِيَة السَيْف الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوض لَنْ تَكُوُن قَادِرَة عَلَيْ إخْتِرَاق دِفَاعَاتِ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) .

“اللعَنة ?!”لعَن (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) مَرَة أُخْرَي . إِذَا كَانَ أَيّ شَخْص أخَرُ يَقُوُلَ ذَلِكَ ، مِنْ الطَبِيِعي أَنْ يسَخِرَ فِي إِزْدِرَاء . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) يمْتَلَكَ ذِكْرَيَات خَالِد ، وَ يُمْكِن إعْتِبَاره بِمَثَابَةِ تَنَاسُخ لَهُ ، لذَلِكَ مَنْ يَعْلَم ، رُبَمَا يَكُوْن لَدَيْه طَرِيْقة للتَعَامل مَعَ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ .

㊎فُنُوُنُ السُم㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ أجَابَ : “لَا حَاجَة!”

“لَقَد هَاجَمتني؟” إرْتَدَي (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) تَعْبِيِرا مِنَ الكُفْرِ المُطْلَق .

“لِمَاذَا؟!” كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) عَمَلِيا عَلَيْ وَشَكِ الجُنُونْ . كَانَ قَدْ قـَـدَّمَ بالفِعْل تَنَزُلات كَافِيَة ، لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مـَـا زَاَلَ يرفض عرضه .

مــَــــدَّ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) بِسُرْعَةٍ أجنَحَتَه الخَضْرَاء وحمي نَفَسْه دَاخلِهَا . عِنْدَمَا تَحَطَمَت وَمَضَات السَيْف فِيهَا ، طَاَرَ الضَوْء مِنْ التصميمَاتَ المُتَعَدِدَة المُزَخْرَفة فِيْ كُلْ مكَانَ ، مِمَا دَفْعَه لِيَكُوُنَ فِي تَرَاجَع مُسْتَمِر .

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “أما بِالنِسبَة للشَقِي دَاخلِ التَابُوت ، فَأنَا فِيْ الوَاقِع غَيْرَ قَادِر عَلَيْ قَتْله الأنَ , لكنَّ لَنْ يَسْتَغْرِق مني سَنَوَات كَثِيِرة حَتَي أتَمَكَن مِنْ جَرَهُ إلَي الخَارِجَ وَقْتله . مِنْ الجَيْدَ أَنْ ندعه يَعِيِش كتّذكِيِر لنَفَسْي . أما بِالنِسبَة لهَذَا المُفْتَاح… هيه ، فَمِنَ الوَاضِح أَنَّهُ لي ، فلِمَاذَا إحْتَاج إلَي تَسْلِيِمهِ لك ؟ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، حَتَي الخَالِد سيضع الكَثِيِر مِنْ الأَهَمُية عَلَيْه . تـســـك تـســـك تـســـك ، هَذَا هـُــوَ أكثَرَ مِنْ سَبَب لِكَي لَا يُمْكِنُنِي أَنْ أعْطِيِهِ لَك!”

بَعْدَ قَوْلِ مِثْلَ هَذَا ، إنْطَلَقَ إلَي الجَرْيُ وهَرَبَ . هونغ ، إثْنَيْن مِنْ أجْنِحَةُ الضَوْء الأَخْضر نَبَتَتْ فِيْ الوَاقِع مِنْ ظَهَرَه ، وَ بَيْنَما كَانَ يَمُدُهَا ، هَاجَمَ عَلَيْ الفَوْر السـَـمـَـاء وهَرَبَ .

“أنْتَ!” كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) غَاضِبْا جِدَاً ، وَ مَعَ قَفَزَة مُفَاجِئَة ، وَجْه هُجُوُمٌ عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

بَعْدَ قَوْلِ مِثْلَ هَذَا ، إنْطَلَقَ إلَي الجَرْيُ وهَرَبَ . هونغ ، إثْنَيْن مِنْ أجْنِحَةُ الضَوْء الأَخْضر نَبَتَتْ فِيْ الوَاقِع مِنْ ظَهَرَه ، وَ بَيْنَما كَانَ يَمُدُهَا ، هَاجَمَ عَلَيْ الفَوْر السـَـمـَـاء وهَرَبَ .

مُنْذُ أَنْ فشلت المفاوضات ، كَانَ الخِيَار الوَحِيِد المُتَبْقَي الأنْ هـُــوَ تَسوِيَة الأُمُوُر بقَبْضَة اليَّدَ .

مــَــــدَّ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) بِسُرْعَةٍ أجنَحَتَه الخَضْرَاء وحمي نَفَسْه دَاخلِهَا . عِنْدَمَا تَحَطَمَت وَمَضَات السَيْف فِيهَا ، طَاَرَ الضَوْء مِنْ التصميمَاتَ المُتَعَدِدَة المُزَخْرَفة فِيْ كُلْ مكَانَ ، مِمَا دَفْعَه لِيَكُوُنَ فِي تَرَاجَع مُسْتَمِر .

“ثُمَ عَلَيْك فَقَطْ أَنْ تَرَي بَرَاعَة المَعْرَكَة المُرْعِبةٌ لعرقنا الطاووس!” (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) قَالَ بِبُرُوُدٍ . وَ لأَنـَّـه كَانَ يُلَوِح بذِرَاْعَيْن فِيْ الهُجُوُمٌ ، فَإِنَّ الأجْنِحَةُ قَدْ تشَكْلت بالفِعْل ، وَ لكنَّ هَذِهِ الأجْنِحَةُ كَانَت مَائَة قـَـدَّمَ طَوِيِلة ومغطاة بأَنْمَاط مَنْسُوجَةً بشَكْلٍ وَثِيِق تضيء بالضَوْء المجَيْدَ وَ تَبْدُو مُرْعِبةٌ للغَايَة فِيْ القُوَة .

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ أجَابَ : “لَا حَاجَة!”

إِسْتَخْدَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تِقَنِيَة الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوض . لَمْ يَكُنْ بِحَاجَة إلَي قَضَاء أَيّ وَقْت لتجَمِيْع السُلْطَة . كَانَ يكفِيْ لـَـهُ أَنْ يُطٍلِقَ مَائَتَيّ سَيْفٍ مَعَ كُلْ ضَرْبَة لتَحْطِيِم كُلْ الأجْنِحَةُ الَّتِي كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) يُطْلِقُهَا . كَانَت المَنْطِقة بأكْمَلَهَا مَلِيْئة بالرِيْش الممَزَقَ الذِيْ تَحَوَلَ عَلَيْ الفَوْر إلَي العَدِيِد مِنْ التَصَامِيِم المُزَخْرَفة الَّتِي سُرْعَانَ مـَـا أصْبَحَت مُظْلِمَة وَ إخـْـتَـفت .

㊎فُنُوُنُ السُم㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“قَتْل! قَتْل! قَتْل!” تَعْبِيِرُ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) أصْبَحَ شراً لَا يُمْكِن مقارنته ، وَ مَعَ تَحَوَلَ شَخْصيته بِسُرْعَةٍ ، كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ أَنَّه أصْبَحَ طَاوُوُساً عِمْلَاقَاً ، واجنَحَتَه ترفرف بعَنف ، ونية قَاتَلة بِقَدْرِ مـَـا يُمْكِن للعَيْن رُؤْيَتَهُ .

إِسْتَخْدَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تِقَنِيَة الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوض . لَمْ يَكُنْ بِحَاجَة إلَي قَضَاء أَيّ وَقْت لتجَمِيْع السُلْطَة . كَانَ يكفِيْ لـَـهُ أَنْ يُطٍلِقَ مَائَتَيّ سَيْفٍ مَعَ كُلْ ضَرْبَة لتَحْطِيِم كُلْ الأجْنِحَةُ الَّتِي كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) يُطْلِقُهَا . كَانَت المَنْطِقة بأكْمَلَهَا مَلِيْئة بالرِيْش الممَزَقَ الذِيْ تَحَوَلَ عَلَيْ الفَوْر إلَي العَدِيِد مِنْ التَصَامِيِم المُزَخْرَفة الَّتِي سُرْعَانَ مـَـا أصْبَحَت مُظْلِمَة وَ إخـْـتَـفت .

لم يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَصْدُوُماً أو خَائِفاً . إِذَا إِسْتَخْدَم تِقَنِيَة السَيْف الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوض” ، فسَيَتِمُ إلْقَاء مَائَة وَمْضَة سَيْف ، وَ كَانَ كَافِيَاً لـَـهُ أَنْ يقف عَلَيْ قـَـدَّمَ المُسَاوَاة مَعَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) .

بَعْدَ أَنْ إبْتَلَعَ بَتْلَةً مِنْ زهرة الحَجَر الذَهَبَية ، شَعَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِأَنْ الدُوَار الَّتِي كَانَ يَشْعُر بِهَا كَانَ تَحْتَ السَيْطَرِة ، لكنَّهُ لَمْ يشعر بالرَاحَةِ بِأيِ حـَـال مِنْ الأَحْوَال . كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنَّه حَتَي زَهْرَة الحَجَر الذَهَبَية لَمْ تَكُنْ قَادِرَة عَلَيْ تطهير السُمُ مِنْ هَذِهِ النِيِرَان ، وَ يُمْكِن أَنْ تَوَفُرِ فَقَطْ الإغَاثَة المُؤَقَتة .

“عَلَيْك اللعَنة ? . ، بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، لَمْ أعُدْ بَعْدُ فِيْ جَسَد الطَاوُوُس ، وَ أنا غَيْرَ قَادِر عَلَيْ عـَـرْض قوة المَلِك المشرق إلَي أقْصَي حد!” غَضَب (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ، وَ لكنَّ الجُنُونْ فِيْ عَيْنيه لَمْ يَنْخَفِض فِيْ أَدِنَي شَيئ ، وَ بدلَا مِنْ ذَلِكَ يَبْدُو أَنَّهُ ثار أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ “أعْطِنِي مُفْتَاحي!”

بو ، رَشَّ الـدَم الأَخْضر اللَون فِيْ كُلْ مكَانَ . كَانَ قَدْ تَمَ بالفِعْل تقسيمه إلَي نِصْفين عَندَ الخِصْر .

هونغ ، النِيِرَان الخَضْرَاء إنْدَلَعَت فِيْ الوَاقِع مِنْ جَسَدْه كٌلٌه ، وَ شَوَهَت فِيْ الوَاقِع الفَضَاء .

“أنْتَ!” كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) غَاضِبْا جِدَاً ، وَ مَعَ قَفَزَة مُفَاجِئَة ، وَجْه هُجُوُمٌ عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

شعر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر بِلَحْظَة مِنْ الدُوَار . “السم!” فكر ، وَ سُرْعَانَ مـَـا أخْرَجَ بتلة مِنْ زَهْرَة الحَجَر الذَهَبَية وَ إبْتَلَعَهُ . ثُمَ إلتَفَتَ للنَظَر فِيْ (هـُــو نِيُـوُ) . لحُسْنِ الحَظْ ، كَانَت البنت الصَغِيِرة عَلَيْ مَسَافَة بَعِيِدة ، وَ هَكَذَا لَمْ تَكُنْ مُحَاطَةً بالنِيِرَان .

فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، أصْبَحَ جُنْدِي الجُثَة فِيْ الوَاقِع غَيْرَ مجدي فِيْ الغَالِبِ . وَ قَدْ تضررَ بِشِدَةٍ لأوَل مَرَة مِنْ قَبِلَ تِقَنِيَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوض ، تليهَا النِيِرَان الخَضْرَاء لـ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ، وَ بالتَالِي يُمْكِن الأنْ تِجَاهَل مُسْتَوَي التَهْدِيِد بالكَامِلِ . وَ هَكَذَا ، يَحْتَاجُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَقَطْ تَوْجِيِه كُلْ تَرَكيزه عَلَيْ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) .

بَعْدَ أَنْ إبْتَلَعَ بَتْلَةً مِنْ زهرة الحَجَر الذَهَبَية ، شَعَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِأَنْ الدُوَار الَّتِي كَانَ يَشْعُر بِهَا كَانَ تَحْتَ السَيْطَرِة ، لكنَّهُ لَمْ يشعر بالرَاحَةِ بِأيِ حـَـال مِنْ الأَحْوَال . كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنَّه حَتَي زَهْرَة الحَجَر الذَهَبَية لَمْ تَكُنْ قَادِرَة عَلَيْ تطهير السُمُ مِنْ هَذِهِ النِيِرَان ، وَ يُمْكِن أَنْ تَوَفُرِ فَقَطْ الإغَاثَة المُؤَقَتة .

◉ℍ???????◉

هس ، أَيّ نَوْع مِنْ السُمُ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هَذَا ، حَتَي زَهْرَة الحَجَر الذَهَبَية ، وَ هِيَ الشَيئِ الذِيْ يُدْعَي أَنَّه قَادِر عَلَيْ تطهير عَشَرَة أَلَاف سم ، لَا يُمْكِنه فِعل أَيّ شَيئِ ضده!

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت هَذِهِ هِيَ اللَحْظَة بَالضَبْط الَّتِي فُتِحَت فِيِهَا التَوَابِيِت الثَلَاثَة البُرُوُنْزِيَة ، وَ هَاجَم (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) بِقَطْعٍ مُبَاشِرَ فِيْ إتِجَاهَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) . كَانَت تِلْكَ اللَحْظَة الَّتِي كَانَ فِيهَا (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) فِيْ أضْعَف حـَـالاته ، وَ كَيْفَ كَانَ يَعْتَقِد أَنْ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) سَوْفَ يَقُوُم بالفِعْل بتحرك ضده ؟ وَ هَكَذَا ، ضُرِبَ عَلَيْ الفَوْر .

لم تَنْخَفِض رُوُح مَعْرَكَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بل إرْتَفَعَت . أمْسَكَ سَيْفَ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) ، وَ هَتَفَ : “(يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ، تُلْقِي ضَرْبَة مني” ! هونغ ، تَمَ تَنْشِيِط (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) وَ تَحَوَلَ إلَي حَاجِزَ عزلَهُ مِنْ النَاْر .

“كَلَام فَارِغ . لَقَد قُلتُ أنْتَ بنَفَسْك أنَكَ تَسْتَطِيِعُ سَحْبِي مِنْ التَوَابِيِت الثَلَاثَة البُرُوُنْزِيَة . لِمَاذَا أكُوُن أنا البَادِئُ إنْ لَمْ يَكُنْ أنْتَ؟”( رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) إِبْتَسَمَ ببِرُوُدْ . فِيْ المُقَابِلَ ، كَانَ لَا يزَاَلُ بإمكَانَّهُ حِمَايَة نَفَسْه مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ حَتَي لـَــوْ لَمْ يتَمَكَن مِنْ الحُصُول عَلَيْ الكُنُوُز دَاخلِ العَوَالِم الغَامِضة الاثني عَشَرَ ، فَلَمْ يَكُنْ خَسَارَتَهُ كَبِيِرة . لَمْ يَكُنْ لـَـهُ فِيْ المَقَام الأوَل ، لذَلِكَ بطَبِيِعة الحـَـال لَمْ يَشْعُر بِأيِ ألَمِ مرارة حَوْلَ ذَلِكَ .

فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، أصْبَحَ جُنْدِي الجُثَة فِيْ الوَاقِع غَيْرَ مجدي فِيْ الغَالِبِ . وَ قَدْ تضررَ بِشِدَةٍ لأوَل مَرَة مِنْ قَبِلَ تِقَنِيَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوض ، تليهَا النِيِرَان الخَضْرَاء لـ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ، وَ بالتَالِي يُمْكِن الأنْ تِجَاهَل مُسْتَوَي التَهْدِيِد بالكَامِلِ . وَ هَكَذَا ، يَحْتَاجُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَقَطْ تَوْجِيِه كُلْ تَرَكيزه عَلَيْ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) .

شعر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر بِلَحْظَة مِنْ الدُوَار . “السم!” فكر ، وَ سُرْعَانَ مـَـا أخْرَجَ بتلة مِنْ زَهْرَة الحَجَر الذَهَبَية وَ إبْتَلَعَهُ . ثُمَ إلتَفَتَ للنَظَر فِيْ (هـُــو نِيُـوُ) . لحُسْنِ الحَظْ ، كَانَت البنت الصَغِيِرة عَلَيْ مَسَافَة بَعِيِدة ، وَ هَكَذَا لَمْ تَكُنْ مُحَاطَةً بالنِيِرَان .

مَعَ نفضَةٍ بِسَيْفه ، إِسْتَخْدَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَرَة أُخْرَي تِقَنِيَة الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوُض . عَلَيْ الفَوْر ، ظَهَرَت أَلَافُ الوَمَضَات مِنَ السِيُوُف فِيْ مَوْجَة خَبَّأتِ السـَـمـَـاء وَ غَطَتِ الأرْضَ .

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت هَذِهِ هِيَ اللَحْظَة بَالضَبْط الَّتِي فُتِحَت فِيِهَا التَوَابِيِت الثَلَاثَة البُرُوُنْزِيَة ، وَ هَاجَم (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) بِقَطْعٍ مُبَاشِرَ فِيْ إتِجَاهَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) . كَانَت تِلْكَ اللَحْظَة الَّتِي كَانَ فِيهَا (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) فِيْ أضْعَف حـَـالاته ، وَ كَيْفَ كَانَ يَعْتَقِد أَنْ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) سَوْفَ يَقُوُم بالفِعْل بتحرك ضده ؟ وَ هَكَذَا ، ضُرِبَ عَلَيْ الفَوْر .

مــَــــدَّ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) بِسُرْعَةٍ أجنَحَتَه الخَضْرَاء وحمي نَفَسْه دَاخلِهَا . عِنْدَمَا تَحَطَمَت وَمَضَات السَيْف فِيهَا ، طَاَرَ الضَوْء مِنْ التصميمَاتَ المُتَعَدِدَة المُزَخْرَفة فِيْ كُلْ مكَانَ ، مِمَا دَفْعَه لِيَكُوُنَ فِي تَرَاجَع مُسْتَمِر .

“ثُمَ عَلَيْك فَقَطْ أَنْ تَرَي بَرَاعَة المَعْرَكَة المُرْعِبةٌ لعرقنا الطاووس!” (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) قَالَ بِبُرُوُدٍ . وَ لأَنـَّـه كَانَ يُلَوِح بذِرَاْعَيْن فِيْ الهُجُوُمٌ ، فَإِنَّ الأجْنِحَةُ قَدْ تشَكْلت بالفِعْل ، وَ لكنَّ هَذِهِ الأجْنِحَةُ كَانَت مَائَة قـَـدَّمَ طَوِيِلة ومغطاة بأَنْمَاط مَنْسُوجَةً بشَكْلٍ وَثِيِق تضيء بالضَوْء المجَيْدَ وَ تَبْدُو مُرْعِبةٌ للغَايَة فِيْ القُوَة .

عِنْدَمَا إختفِيْ السَيْف تَدْرِيِجيَاً ، إلْتَفَت الأجْنِحَةُ الَّتِي كَانَ قَدْ إسْتَخْدَمَهَا لَحِمَايَة نَفَسْه . عِنْدَمَا إنْخَفَضَ السَيْف إلَي حَوَالَي مَائَتَيّن ، تَحَطَمَت الأجْنِحَةُ الخَضْرَاء تَمَاماً . بو ? , بو ? ، بو . و َأحْدَثَت وَمَضَات السَيْف الفَوْضَي ، وَ عَلَيْ الفَوْر ، رش الـدَم بِجُنُونْ .

هونغ ، النِيِرَان الخَضْرَاء إنْدَلَعَت فِيْ الوَاقِع مِنْ جَسَدْه كٌلٌه ، وَ شَوَهَت فِيْ الوَاقِع الفَضَاء .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) صُدِمَت سـِـرَاً . هـُــوَ حَقَاً لَاْ يُقَدَر أَنْ يقَلِلٌ مِنْ شَأْنِ هَذَا الرَجُل . إِذَا لَمْ يَكُنْ لحَقِيقَةَ أَنَّه قَدْ زاد مِنْ سَبْعَة وَمَضَات الأَصْلي مِنْ (السَيْف?️تشِي) إلَي تِسْعَة وَمَضَات ، وَ حَتَي تِقَنِيَة السَيْف الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوض لَنْ تَكُوُن قَادِرَة عَلَيْ إخْتِرَاق دِفَاعَاتِ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) .

بَعْدَ أَنْ إبْتَلَعَ بَتْلَةً مِنْ زهرة الحَجَر الذَهَبَية ، شَعَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِأَنْ الدُوَار الَّتِي كَانَ يَشْعُر بِهَا كَانَ تَحْتَ السَيْطَرِة ، لكنَّهُ لَمْ يشعر بالرَاحَةِ بِأيِ حـَـال مِنْ الأَحْوَال . كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنَّه حَتَي زَهْرَة الحَجَر الذَهَبَية لَمْ تَكُنْ قَادِرَة عَلَيْ تطهير السُمُ مِنْ هَذِهِ النِيِرَان ، وَ يُمْكِن أَنْ تَوَفُرِ فَقَطْ الإغَاثَة المُؤَقَتة .

و بَيْنَما كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) فِيْ حـَـالة مِنْ الغَضَب ، إستَّمَرَّ فِيْ إلْقَاء الدِماَء . هَذِهِ المَرَة ، عَانَي مِنْ إصَابَة خَطِيِرة .

“ثُمَ عَلَيْك فَقَطْ أَنْ تَرَي بَرَاعَة المَعْرَكَة المُرْعِبةٌ لعرقنا الطاووس!” (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) قَالَ بِبُرُوُدٍ . وَ لأَنـَّـه كَانَ يُلَوِح بذِرَاْعَيْن فِيْ الهُجُوُمٌ ، فَإِنَّ الأجْنِحَةُ قَدْ تشَكْلت بالفِعْل ، وَ لكنَّ هَذِهِ الأجْنِحَةُ كَانَت مَائَة قـَـدَّمَ طَوِيِلة ومغطاة بأَنْمَاط مَنْسُوجَةً بشَكْلٍ وَثِيِق تضيء بالضَوْء المجَيْدَ وَ تَبْدُو مُرْعِبةٌ للغَايَة فِيْ القُوَة .

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت هَذِهِ هِيَ اللَحْظَة بَالضَبْط الَّتِي فُتِحَت فِيِهَا التَوَابِيِت الثَلَاثَة البُرُوُنْزِيَة ، وَ هَاجَم (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) بِقَطْعٍ مُبَاشِرَ فِيْ إتِجَاهَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) . كَانَت تِلْكَ اللَحْظَة الَّتِي كَانَ فِيهَا (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) فِيْ أضْعَف حـَـالاته ، وَ كَيْفَ كَانَ يَعْتَقِد أَنْ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) سَوْفَ يَقُوُم بالفِعْل بتحرك ضده ؟ وَ هَكَذَا ، ضُرِبَ عَلَيْ الفَوْر .

“لَقَد هَاجَمتني؟” إرْتَدَي (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) تَعْبِيِرا مِنَ الكُفْرِ المُطْلَق .

بو ، رَشَّ الـدَم الأَخْضر اللَون فِيْ كُلْ مكَانَ . كَانَ قَدْ تَمَ بالفِعْل تقسيمه إلَي نِصْفين عَندَ الخِصْر .

إِسْتَخْدَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تِقَنِيَة الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوض . لَمْ يَكُنْ بِحَاجَة إلَي قَضَاء أَيّ وَقْت لتجَمِيْع السُلْطَة . كَانَ يكفِيْ لـَـهُ أَنْ يُطٍلِقَ مَائَتَيّ سَيْفٍ مَعَ كُلْ ضَرْبَة لتَحْطِيِم كُلْ الأجْنِحَةُ الَّتِي كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) يُطْلِقُهَا . كَانَت المَنْطِقة بأكْمَلَهَا مَلِيْئة بالرِيْش الممَزَقَ الذِيْ تَحَوَلَ عَلَيْ الفَوْر إلَي العَدِيِد مِنْ التَصَامِيِم المُزَخْرَفة الَّتِي سُرْعَانَ مـَـا أصْبَحَت مُظْلِمَة وَ إخـْـتَـفت .

“لَقَد هَاجَمتني؟” إرْتَدَي (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) تَعْبِيِرا مِنَ الكُفْرِ المُطْلَق .

مــَــــدَّ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) بِسُرْعَةٍ أجنَحَتَه الخَضْرَاء وحمي نَفَسْه دَاخلِهَا . عِنْدَمَا تَحَطَمَت وَمَضَات السَيْف فِيهَا ، طَاَرَ الضَوْء مِنْ التصميمَاتَ المُتَعَدِدَة المُزَخْرَفة فِيْ كُلْ مكَانَ ، مِمَا دَفْعَه لِيَكُوُنَ فِي تَرَاجَع مُسْتَمِر .

“كَلَام فَارِغ . لَقَد قُلتُ أنْتَ بنَفَسْك أنَكَ تَسْتَطِيِعُ سَحْبِي مِنْ التَوَابِيِت الثَلَاثَة البُرُوُنْزِيَة . لِمَاذَا أكُوُن أنا البَادِئُ إنْ لَمْ يَكُنْ أنْتَ؟”( رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) إِبْتَسَمَ ببِرُوُدْ . فِيْ المُقَابِلَ ، كَانَ لَا يزَاَلُ بإمكَانَّهُ حِمَايَة نَفَسْه مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ حَتَي لـَــوْ لَمْ يتَمَكَن مِنْ الحُصُول عَلَيْ الكُنُوُز دَاخلِ العَوَالِم الغَامِضة الاثني عَشَرَ ، فَلَمْ يَكُنْ خَسَارَتَهُ كَبِيِرة . لَمْ يَكُنْ لـَـهُ فِيْ المَقَام الأوَل ، لذَلِكَ بطَبِيِعة الحـَـال لَمْ يَشْعُر بِأيِ ألَمِ مرارة حَوْلَ ذَلِكَ .

“كَلَام فَارِغ . لَقَد قُلتُ أنْتَ بنَفَسْك أنَكَ تَسْتَطِيِعُ سَحْبِي مِنْ التَوَابِيِت الثَلَاثَة البُرُوُنْزِيَة . لِمَاذَا أكُوُن أنا البَادِئُ إنْ لَمْ يَكُنْ أنْتَ؟”( رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) إِبْتَسَمَ ببِرُوُدْ . فِيْ المُقَابِلَ ، كَانَ لَا يزَاَلُ بإمكَانَّهُ حِمَايَة نَفَسْه مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ حَتَي لـَــوْ لَمْ يتَمَكَن مِنْ الحُصُول عَلَيْ الكُنُوُز دَاخلِ العَوَالِم الغَامِضة الاثني عَشَرَ ، فَلَمْ يَكُنْ خَسَارَتَهُ كَبِيِرة . لَمْ يَكُنْ لـَـهُ فِيْ المَقَام الأوَل ، لذَلِكَ بطَبِيِعة الحـَـال لَمْ يَشْعُر بِأيِ ألَمِ مرارة حَوْلَ ذَلِكَ .

شَعَرَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) بالإكْتِئَابِ الشَدِيِد . لَمْ يتَخَيْلْ أبَدَاً أَنْ شَخْصاً مـَـا لَا يُمْكِن إعْتِبَاره إلَا مُجَرَدَ نملة فِيْ عَيْنيه مِنْ شَأنِهِ أَنْ يسَبَب لـَـهُ بالفِعْل مِثْل هَذِهِ الإصَابَات الشَدِيِدة ، وَ لكنَّ كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَمُوُت بِهَذِهِ السُهُوُلة ؟ فِيْ الوَاقِع ، إنْتَقلَ النِصْف العلوي وَ الـنِصْف السفلي مِنْ جَسَدْه مِنْ تِلْقَاء أنْفُسِهِم . إنْدَلَعَ نِصْفهُ فِيْ الجَرْيُ مَعَ سَاقَين ، فِيْ حِيِن دَفْعَ الأخَرُ إلَي الأرْضَ بكلتا يَدَيْه ، ثُمَ مَعَ قَفَزَة ، هبط نِصْفه العلوي عَلَيْ نِصْفه السفلي ، كَمَا لـَــوْ كَانَ يُمْكِن دَمْجُهُمَا مَرَة أُخْرَي .

عِنْدَمَا إختفِيْ السَيْف تَدْرِيِجيَاً ، إلْتَفَت الأجْنِحَةُ الَّتِي كَانَ قَدْ إسْتَخْدَمَهَا لَحِمَايَة نَفَسْه . عِنْدَمَا إنْخَفَضَ السَيْف إلَي حَوَالَي مَائَتَيّن ، تَحَطَمَت الأجْنِحَةُ الخَضْرَاء تَمَاماً . بو ? , بو ? ، بو . و َأحْدَثَت وَمَضَات السَيْف الفَوْضَي ، وَ عَلَيْ الفَوْر ، رش الـدَم بِجُنُونْ .

“عِنْدَمَا تفَتَحَ العَوَالِم الغَامِضة ، سأوَقَفَك بالتَأكِيد ، وَ أنْتَ… ” قَاْلَ لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أوَلَا ، ثُمَ أَشَارَ إلَي التَوَابِيِت الثَلَاثَة البُرُوُنْزِيَة . “فِيْ المَرَة القَادِمة الَّتِي نلتقي فِيهَا ، سأحولك بالتَأكِيد إلَي جُثَة!”

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “أما بِالنِسبَة للشَقِي دَاخلِ التَابُوت ، فَأنَا فِيْ الوَاقِع غَيْرَ قَادِر عَلَيْ قَتْله الأنَ , لكنَّ لَنْ يَسْتَغْرِق مني سَنَوَات كَثِيِرة حَتَي أتَمَكَن مِنْ جَرَهُ إلَي الخَارِجَ وَقْتله . مِنْ الجَيْدَ أَنْ ندعه يَعِيِش كتّذكِيِر لنَفَسْي . أما بِالنِسبَة لهَذَا المُفْتَاح… هيه ، فَمِنَ الوَاضِح أَنَّهُ لي ، فلِمَاذَا إحْتَاج إلَي تَسْلِيِمهِ لك ؟ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، حَتَي الخَالِد سيضع الكَثِيِر مِنْ الأَهَمُية عَلَيْه . تـســـك تـســـك تـســـك ، هَذَا هـُــوَ أكثَرَ مِنْ سَبَب لِكَي لَا يُمْكِنُنِي أَنْ أعْطِيِهِ لَك!”

بَعْدَ قَوْلِ مِثْلَ هَذَا ، إنْطَلَقَ إلَي الجَرْيُ وهَرَبَ . هونغ ، إثْنَيْن مِنْ أجْنِحَةُ الضَوْء الأَخْضر نَبَتَتْ فِيْ الوَاقِع مِنْ ظَهَرَه ، وَ بَيْنَما كَانَ يَمُدُهَا ، هَاجَمَ عَلَيْ الفَوْر السـَـمـَـاء وهَرَبَ .

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ أجَابَ : “لَا حَاجَة!”

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

هس ، أَيّ نَوْع مِنْ السُمُ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هَذَا ، حَتَي زَهْرَة الحَجَر الذَهَبَية ، وَ هِيَ الشَيئِ الذِيْ يُدْعَي أَنَّه قَادِر عَلَيْ تطهير عَشَرَة أَلَاف سم ، لَا يُمْكِنه فِعل أَيّ شَيئِ ضده!

ترجمة

“اللعَنة ?!”لعَن (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) مَرَة أُخْرَي . إِذَا كَانَ أَيّ شَخْص أخَرُ يَقُوُلَ ذَلِكَ ، مِنْ الطَبِيِعي أَنْ يسَخِرَ فِي إِزْدِرَاء . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) يمْتَلَكَ ذِكْرَيَات خَالِد ، وَ يُمْكِن إعْتِبَاره بِمَثَابَةِ تَنَاسُخ لَهُ ، لذَلِكَ مَنْ يَعْلَم ، رُبَمَا يَكُوْن لَدَيْه طَرِيْقة للتَعَامل مَعَ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ .

ℍ???????

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) مَعَ نفضَةٍ بِسَيْفه ، إِسْتَخْدَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَرَة أُخْرَي تِقَنِيَة الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوُض . عَلَيْ الفَوْر ، ظَهَرَت أَلَافُ الوَمَضَات مِنَ السِيُوُف فِيْ مَوْجَة خَبَّأتِ السـَـمـَـاء وَ غَطَتِ الأرْضَ .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط