㊎مُحَاوَلَة قَتْل خِيِمْيَائِي㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“مَاذَا!؟” هذه المَرَة ، عَدَدُ كَبِيِر مِنْ الذِيْن إخْتَارَوا البَقَاء صامَتِيِن كَانُوُا مُتَرَدِدِيِنَ .
㊎مُحَاوَلَة قَتْل خِيِمْيَائِي㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَانَت الكَلِمَاتُ القَلَيْلَة الأَخِيِرة موَجْهة إلَي مُقَاتِلِ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] خَلْفَه . هَذَا الرَجُل كَانَ لَدَيْه لقب تشُو ، بالإِسْم المَعَطي مِنْ جآو فـِـيـنْج . لَم يَكُن هُنَاْكَ بطَبِيِعة الحـَـال أَيّ نَقْص فِيْ المُقَاتَليِن الأقْوِيَاءِ الذِيِنَ كَانُوُا عَلَيْ إسْتِعْدَاد لاتباع الخِيِمْيَائِي مِن دَرَجَةِ السـَـمـَـاء . إِذَا لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ بسَبَب وُجُود حَاجِزَ يفصل بَيْنَ القَارَة الوُسْطَي وَ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، لكَانَ مِنْ المُؤكَد أَنَّه جَلْبِ مَعَه نُخْبَة مِن [طَبَقَة التَحَوَلَ الخَالِد] الَّتِي سَتَكُوُن قَادِرَة عَلَيْ إبْعَادِ كُلْ المُعَارِضِيِنَ فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة كٌلَهَا . بمفرده . كَمْ هـُــوَ رَائِع لـَــوْ حَدَثَ ذَلِكَ ؟
كَانَت الكَلِمَاتُ القَلَيْلَة الأَخِيِرة موَجْهة إلَي مُقَاتِلِ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] خَلْفَه . هَذَا الرَجُل كَانَ لَدَيْه لقب تشُو ، بالإِسْم المَعَطي مِنْ جآو فـِـيـنْج . لَم يَكُن هُنَاْكَ بطَبِيِعة الحـَـال أَيّ نَقْص فِيْ المُقَاتَليِن الأقْوِيَاءِ الذِيِنَ كَانُوُا عَلَيْ إسْتِعْدَاد لاتباع الخِيِمْيَائِي مِن دَرَجَةِ السـَـمـَـاء . إِذَا لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ بسَبَب وُجُود حَاجِزَ يفصل بَيْنَ القَارَة الوُسْطَي وَ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، لكَانَ مِنْ المُؤكَد أَنَّه جَلْبِ مَعَه نُخْبَة مِن [طَبَقَة التَحَوَلَ الخَالِد] الَّتِي سَتَكُوُن قَادِرَة عَلَيْ إبْعَادِ كُلْ المُعَارِضِيِنَ فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة كٌلَهَا . بمفرده . كَمْ هـُــوَ رَائِع لـَــوْ حَدَثَ ذَلِكَ ؟
بـِـنْـغ ?!
“السَيِدُ الشَاْب تـَــانْغ ، هَذَا الشَخْص هـُــوَ خِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?الأرْضَ)… ” كَانَ (تشُو جآو فـِـيـنْج) مُتَرَدِدا قَلِيِلَا . فِيْ هَذَا العَالَم كٌلٌه ، كَانَ هُنَاْكَ إثْنَيْن فَقَطْ مِنْ الخِيِمْيَائِيين مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) ، وَ نَتِيْجَة لذَلِكَ ، كَانَ الخِيِمْيَائِيون فِيْ (دَرَجَة?الأرْضَ) مُؤَثِرِيِنَ للغَايَة بالفِعْل . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يزَاَلُ صَغِيِرا جِدَاً ، وَ فِيْ الَمِسْتُقْبَل ، مِنْ يدري ، قَدْ يَكُوْن قَادِراً عَلَيْ أَنْ يُصْبِحَ رَئِيِساً عَظِيِماً للخِيِميَائِيِنَ الذِيِنَ يُمْكِن لسمَعَتهم القَوِيَةً أَنْ تَهُزَّ العَالَم كٌلٌه .
“إستَّمَرَّ!” أمَرَهُ تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ ببِرُوُدْ ، ثُمَ دَعَا بِصَوْتٍ عَالِ : “أنا تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ ، وجدي هـُــوَ خِيِمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا مِنْ القَارَة الوُسْطَي ، السَيِدُ العَظِيِم تـَــانْغ. مِنْ يجْرُؤ عَلَيْ التَدْخُل سيَكُوْن وَاقِفَاً ضِدَّ عَشِيِرَةِ تـَــانْغ!”
“من مَاذَا أنْتَ خَائِف ؟ جدي الأَكْبَرَ هـُــوَ خِيِمْيَائِي مِن دَرَجَةِ السـَـمـَـاء!” أعْلَنَ تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ بغطرسة .
“إستَّمَرَّ!” أمَرَهُ تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ ببِرُوُدْ ، ثُمَ دَعَا بِصَوْتٍ عَالِ : “أنا تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ ، وجدي هـُــوَ خِيِمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا مِنْ القَارَة الوُسْطَي ، السَيِدُ العَظِيِم تـَــانْغ. مِنْ يجْرُؤ عَلَيْ التَدْخُل سيَكُوْن وَاقِفَاً ضِدَّ عَشِيِرَةِ تـَــانْغ!”
لم يَكُنْ (تشُو جآو فـِـيـنْج) مُتَرَدِداً بَعْدَ الأنْ . كَانَ الخِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) هـُــوَ أرْوَع الوُجُود فِيْ هَذَا العَالَم الذِيْ يُمْكِن أَنْ يقف عَلَيْ قـَـدَّمَ المُسَاوَاة مَعَ مُقَاتَليِن [طَبَقَةُ تَحْطِيِمِ الفَرَاغِ] ، وَ يُمْكِن أَنْ يدعي أنَهُم قادة جَمِيْع الخِيِمْيَائِيين فِيْ هَذَا العَالَم . فِيْ هَذِهِ الحـَـالة ، مَاذَا لـَــوْ قَامَ بقَتْل خِيِمْيَائِي عَلَيْ (دَرَجَة?الأرْضَ)؟
لِمَاذَا تأُسُست جمَعَية الخِيِمْيَائِين ؟ كَانَ ذَلِكَ لَحِمَايَة حقوق وفوائد الخِيِمْيَائِيين بالتَحَدِيد ، لتَشْكِيِل تَحَالُف ضَخْم لَا يجْرُؤ فَنَان قِتَالِي عَلَيْ التَعَامل مَعَه برفق ! وَ هَذَا هـُــوَ السَبَب بَالضَبْط الذِيْ سَمَحَ للخِيِمْيَائِيين بِأَنْ يَكُوْن لهم وَضْع مُنْفَصِل عَن الأخَرِيِن .
لم يَكُنْ بِحَاجَة إلَي أَنْ يَطْلُبَ مِنْ الخِيِمْيَائِي الأخَرُ أَنْ يَصْقُل لـَـهُ حُبُوُباً خِيِمْيَائِية ، وَ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ حَاجَة عَلَيْ الإطْلَاٌق لأخذ أَيّ شَخْص أخَرَ بعَيْن الإعْتِبَار!
لكنَّ لملاحقة خِيِمْيَائِي فِيْ جمَعَية الخِيِمْيَائِي وَ محَاوَلة قَتْله ، مـَـا هـُــوَ نَوْع هَذَا الأَمْر المنافِيْ للعقل ؟
“فَالتَمُت!!” ضَرْبَ عَلَيْ الفَوْر وَ هُجُوُمٌا فِيْ إتِجَاهَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
“السَيِدُ الشَاْب تـَــانْغ ، هَذَا الشَخْص هـُــوَ خِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?الأرْضَ)… ” كَانَ (تشُو جآو فـِـيـنْج) مُتَرَدِدا قَلِيِلَا . فِيْ هَذَا العَالَم كٌلٌه ، كَانَ هُنَاْكَ إثْنَيْن فَقَطْ مِنْ الخِيِمْيَائِيين مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) ، وَ نَتِيْجَة لذَلِكَ ، كَانَ الخِيِمْيَائِيون فِيْ (دَرَجَة?الأرْضَ) مُؤَثِرِيِنَ للغَايَة بالفِعْل . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يزَاَلُ صَغِيِرا جِدَاً ، وَ فِيْ الَمِسْتُقْبَل ، مِنْ يدري ، قَدْ يَكُوْن قَادِراً عَلَيْ أَنْ يُصْبِحَ رَئِيِساً عَظِيِماً للخِيِميَائِيِنَ الذِيِنَ يُمْكِن لسمَعَتهم القَوِيَةً أَنْ تَهُزَّ العَالَم كٌلٌه .
“تَوَقَفَ!” صُدِمَت (تشُو شُوَانْ ايــر) للغَايَة . كَانَت تَنْوِي فِيْ الأَصْل أَنْ تتَحَدَث مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن عمد ، وَ أنْ تتَظَاهُر بحميمية بَيْنَ الإثْنَيْن حَتَي يغَادَر تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ بمبادرته الخَاصَة . لَمْ تفكر قط فِيْ أَنْ تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ هَذَا كَانَ فِيْ الوَاقِع سيداً شاقاً مَعَتاداً – مُتَكَبِراً وَ غَيْرَ مَعَقول – يحَاوَل فِعَلَيْاً قَتْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
و كَانَ سَبَب هَذِهِ المشَكْلةَ هِيَ نَفْسَهَا ، وَ قَفَزَت عَلَيْ الفَوْر للوُقُوُف بَيْنَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (تشُو جآو فـِـيـنْج) .
لم يَكُنْ (تشُو جآو فـِـيـنْج) مُتَرَدِداً بَعْدَ الأنْ . كَانَ الخِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) هـُــوَ أرْوَع الوُجُود فِيْ هَذَا العَالَم الذِيْ يُمْكِن أَنْ يقف عَلَيْ قـَـدَّمَ المُسَاوَاة مَعَ مُقَاتَليِن [طَبَقَةُ تَحْطِيِمِ الفَرَاغِ] ، وَ يُمْكِن أَنْ يدعي أنَهُم قادة جَمِيْع الخِيِمْيَائِيين فِيْ هَذَا العَالَم . فِيْ هَذِهِ الحـَـالة ، مَاذَا لـَــوْ قَامَ بقَتْل خِيِمْيَائِي عَلَيْ (دَرَجَة?الأرْضَ)؟
و مَعَ ذَلِكَ ، مـَـا هِيَ قُوَتُهَا؟
عَلَيْ أسَاس دعم الخِيِمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا ، فَإنَّ (تشُو جآو فـِـيـنْج) ، يُمْكِن أَنْ ترتكب جريمة ، وَ لَنْ يَكُوْنوا قَادِرين عَلَيْ فِعل أَيّ شَيئِ سِوَي تَحْمِلُه . لكنَّ إِذَا أرَادَ قَتْل خِيِمْيَائِي ، فَإِنَّ المغزي سيَكُوْن مُخْتَلِفاً تَمَاماً .
(تشُو جآو فـِـيـنْج) فَقَطْ رَفَعَ أصَابِعه قَلِيِلَا ، وَ دَفْعَ (تشُو شُوَانْ ايــر) برفق إلَي الجَانِب ، وَ كذَلِكَ خَتَمَ زِرَاْعَتَهَا . هَذَا الهُجُوُمٌ مِنْ (تشُو جآو فـِـيـنْج) فِيْ الوَقْت نَفَسْه إستَّمَرَّ فِيْ طَرِيْقه بِدُوُنِ أَيّ عَرْقَلَة تقَرِيِباً نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
أُرْسِلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر يُحلق . هـُــوَ فِيْ الوَاقِع مَزَقَ ثُقْب فِيْ سَبْعَة جُدْرَان متتَالِية بَيْنَما طَاَرَ قَبِلَ أَنْ يتَوَقَفَ فِيْ النِهَاية .
بـِـنْـغ ?!
أُرْسِلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر يُحلق . هـُــوَ فِيْ الوَاقِع مَزَقَ ثُقْب فِيْ سَبْعَة جُدْرَان متتَالِية بَيْنَما طَاَرَ قَبِلَ أَنْ يتَوَقَفَ فِيْ النِهَاية .
أُرْسِلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر يُحلق . هـُــوَ فِيْ الوَاقِع مَزَقَ ثُقْب فِيْ سَبْعَة جُدْرَان متتَالِية بَيْنَما طَاَرَ قَبِلَ أَنْ يتَوَقَفَ فِيْ النِهَاية .
“مَاذَا!؟” هذه المَرَة ، عَدَدُ كَبِيِر مِنْ الذِيْن إخْتَارَوا البَقَاء صامَتِيِن كَانُوُا مُتَرَدِدِيِنَ .
“لـَـمْ يمت بَعْدَ؟” بدا (تشُو جآو فـِـيـنْج) مُنْدَهِشاً . مُبَاشِرَة قَبِلَ أَنْ تؤثر قُوَة هُجُوُمِهِ عَلَيْه ، كَانَ لهَذَا الشِرْيِر فِيْ الوَاقِع دِرْعاً دِفَاعِياً يُبْرِزُ النُوُر الخــَــالـِــدْ للرَعْد ، وَ هَذَا هـُــوَ الذِيْ غَطَّي غَالِبِية هُجُوُمٌه .
أُرْسِلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر يُحلق . هـُــوَ فِيْ الوَاقِع مَزَقَ ثُقْب فِيْ سَبْعَة جُدْرَان متتَالِية بَيْنَما طَاَرَ قَبِلَ أَنْ يتَوَقَفَ فِيْ النِهَاية .
و كَانَ السَبَب فِيْ ذَلِكَ بَالضَبْط هـُــوَ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَلَقَ طائراً فَقَط ، وَ رُبَمَا كَانَ هُنَاْكَ عِظَام قَلَيْلَة مكسورة ، وَ بَصَقَ عِدَة دِماَء ، لكنَّه لَمْ يَكُنْ مـَـيِّــتا تَمَاماً .
اليَوْم ، يُمْكِنك محَاوَلة قَتْلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، ثُمَ غَدَاً ، إلَا يُمْكِنك أيْضَاً محَاوَلة قَتْلي أيْضَاً؟
كَانَ هَذَا صَادِماً للغَايَة . إنْتَقلَ أَحَدٍ كِبَار النُخْبَة فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، وَ كَانَ فِيْ الوَاقِع غَيْرَ قَادِر عَلَيْ قَتْل صَغِيِر فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] بضَرْبَة وَاحِدَة .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“من يجْرُؤ عَلَيْ إثَارَة المَشَاكِل فِيْ جَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي الخَاْص بنا؟” سُمِعَ زَفِيِرٌ بَارِدٌ . فِيْ السَابِقَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ الأخَرُون يشَارِكون فَقَطْ فِيْ مَعْرَكَة لفظية ، وَ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ لَا يَأخُذ هَذَا الجَنَاحَ بعَيْن الإعْتِبَار . وَ مَعَ ذَلِكَ ، وَ الأنْ بَعْدَ أَنْ دَخَلُوُا فِيْ مَعْرَكَة ، وَ تَسَبَبُوُا فِيْ بَعْض الأضْرَار فِيْ جَنَاحَ الحُبُوبِ الشَمَالِي ، فَإِنَّ هَذَا بِالطَبْع سيغري نُخْبَة المُقَاتَليِن فِيْ جَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي .
بـِـنْـغ ?!
“السَيِدُ الشَاْب تـَــانْغ؟” تَحَوَلَ (تشُو جآو فـِـيـنْج) حَوْلَهَا ونَظَر إلَي تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ فِيْ السُؤَال .
بـِـنْـغ ??بـِـنْـغ ??بـِـنْـغ ??
“إستَّمَرَّ!” أمَرَهُ تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ ببِرُوُدْ ، ثُمَ دَعَا بِصَوْتٍ عَالِ : “أنا تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ ، وجدي هـُــوَ خِيِمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا مِنْ القَارَة الوُسْطَي ، السَيِدُ العَظِيِم تـَــانْغ. مِنْ يجْرُؤ عَلَيْ التَدْخُل سيَكُوْن وَاقِفَاً ضِدَّ عَشِيِرَةِ تـَــانْغ!”
(تشُو جآو فـِـيـنْج) فَقَطْ رَفَعَ أصَابِعه قَلِيِلَا ، وَ دَفْعَ (تشُو شُوَانْ ايــر) برفق إلَي الجَانِب ، وَ كذَلِكَ خَتَمَ زِرَاْعَتَهَا . هَذَا الهُجُوُمٌ مِنْ (تشُو جآو فـِـيـنْج) فِيْ الوَقْت نَفَسْه إستَّمَرَّ فِيْ طَرِيْقه بِدُوُنِ أَيّ عَرْقَلَة تقَرِيِباً نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
لـَـوَحَ بِرَمْزٍ . مِنْ الطَبِيِعي إِنَّ الشَخْص العَادِي لَا يتَعْرِفُ عَلَيْ مـَـا كَانَ عَلَيْه ، لكنَّ كُلْ الخِيِمْيَائِيين مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) سيَكُوْنون عَلَيْ درَاية بـِـهِ . كَانَ هَذَا رمزاً ينتمي فِيْ الوَاقِع إلَي السَيِدُ العَظِيِم (تـَــانْغ شِيُو شي) .
عَلَيْ أسَاس دعم الخِيِمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا ، فَإنَّ (تشُو جآو فـِـيـنْج) ، يُمْكِن أَنْ ترتكب جريمة ، وَ لَنْ يَكُوْنوا قَادِرين عَلَيْ فِعل أَيّ شَيئِ سِوَي تَحْمِلُه . لكنَّ إِذَا أرَادَ قَتْل خِيِمْيَائِي ، فَإِنَّ المغزي سيَكُوْن مُخْتَلِفاً تَمَاماً .
فَجْأة ، كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ أَنْ جَمِيْع المُقَاتَليِن الأقْوَياًء فِيْ جَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي قَدْ تَمَ تَجْمِيِدُهُم كَكُل . فِيْ الوَاقِع ، لَمْ يجْرُؤ أَحَدُ عَلَيْ التَعْبِيِر عَن أَيّ شَيئِ بَعْدَ الأنَ , وما الذِيْ يَجِب أَنْ يَتَعَدُوُ وَ يَتَحَرَكُوُا لوَقَفَهَا .
أُرْسِلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر يُحلق . هـُــوَ فِيْ الوَاقِع مَزَقَ ثُقْب فِيْ سَبْعَة جُدْرَان متتَالِية بَيْنَما طَاَرَ قَبِلَ أَنْ يتَوَقَفَ فِيْ النِهَاية .
(تـَــانْغ شِيُو شي) ، السَيِدُ العَظِيِم تانج ، كَانَ ذَلِكَ أَحَدُ ركيزتي جمَعَية الخِيِمْيَائِيين . بِالنِسبَة إلَي الخِيِمْيَائِيين فِيْ جمَعَية الخِيِمْيَائِيين أو أَلْفِنَانين القِتَالِيين ، كَانَ هَذَا سَيِدَاً يقف عَالِيَاً عَلَيْ قَاعِدة لَا يُمْكِن إلَا أَنْ يركع فِيهَا وَ ينَظَر إلَيهَا فِيْ تَقْدِيِس .
ترجمة
بـِـنْـغ ??بـِـنْـغ ??بـِـنْـغ ??
㊎مُحَاوَلَة قَتْل خِيِمْيَائِي㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
وَاصَلَ (تشُو جآو فـِـيـنْج) السَّعْيِ وَرَاء (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَعَ الكَثِيِر مِنْ الإرتياح ، وَ ـشُعُور بَالِغَ السُرُوُر مَعَ نَفَسْه .
“إستَّمَرَّ!” أمَرَهُ تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ ببِرُوُدْ ، ثُمَ دَعَا بِصَوْتٍ عَالِ : “أنا تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ ، وجدي هـُــوَ خِيِمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا مِنْ القَارَة الوُسْطَي ، السَيِدُ العَظِيِم تـَــانْغ. مِنْ يجْرُؤ عَلَيْ التَدْخُل سيَكُوْن وَاقِفَاً ضِدَّ عَشِيِرَةِ تـَــانْغ!”
عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، إلَا أَنَّه لَمْ يَكُنْ يُعْتَبَرُ بالتَأكِيد أَحَدَ نُخْبَة المُقَاتَليِن فِيْ القَارَة الوُسْطَي . عَلَيْ الأكثَرَ ، لَا يُمْكِن إعْتِبَاره سِوَي وَاحِد مِنْ أكثَرَ المُقَاتَليِن قُوَة ، وَ لكنَّ هُنَا ، كَانَ بالتَأكِيد أَحَدٍ كِبَار نُخْبَة المُقَاتَليِن . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، مَعَ الشارة الذَهَبَية لِلخِيِمْيَائِي (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) تَحْمِيِه ، عَلَيْ الإطْلَاٌق لَا أَحَدُ يَتَجَرَّأ عَلَيْ مَنْعِهِ . فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، يُمْكِنه أَنْ يَفْعَل مـَـا يَرَيد .
“فَالتَمُت!!” ضَرْبَ عَلَيْ الفَوْر وَ هُجُوُمٌا فِيْ إتِجَاهَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
هَذَا الشُعُور قـَـدَّمَ لـَـهُ متعة كَـَـبِيِرَة للغَايَة .
وَ قَدْ أُغْلِقَت زِرَاْعَة (تشُو شُوَانْ ايــر) ، وَ لكنَّ هَذَا لَمْ يَمْنَعَهَا مِنْ التَحَدُث . دعت بِصَوْتٍ عَالِ : “ان الشَخْص الذِيْ يَجْرِي مُهَاجَمَتُهُ هـُــوَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ، الخِيِمْيَائِي ذو مُسْتَوَي مُنْخَفِض مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ)!”
وَ قَدْ أُغْلِقَت زِرَاْعَة (تشُو شُوَانْ ايــر) ، وَ لكنَّ هَذَا لَمْ يَمْنَعَهَا مِنْ التَحَدُث . دعت بِصَوْتٍ عَالِ : “ان الشَخْص الذِيْ يَجْرِي مُهَاجَمَتُهُ هـُــوَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ، الخِيِمْيَائِي ذو مُسْتَوَي مُنْخَفِض مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ)!”
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“مَاذَا!؟” هذه المَرَة ، عَدَدُ كَبِيِر مِنْ الذِيْن إخْتَارَوا البَقَاء صامَتِيِن كَانُوُا مُتَرَدِدِيِنَ .
لِمَاذَا تأُسُست جمَعَية الخِيِمْيَائِين ؟ كَانَ ذَلِكَ لَحِمَايَة حقوق وفوائد الخِيِمْيَائِيين بالتَحَدِيد ، لتَشْكِيِل تَحَالُف ضَخْم لَا يجْرُؤ فَنَان قِتَالِي عَلَيْ التَعَامل مَعَه برفق ! وَ هَذَا هـُــوَ السَبَب بَالضَبْط الذِيْ سَمَحَ للخِيِمْيَائِيين بِأَنْ يَكُوْن لهم وَضْع مُنْفَصِل عَن الأخَرِيِن .
عَلَيْ أسَاس دعم الخِيِمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا ، فَإنَّ (تشُو جآو فـِـيـنْج) ، يُمْكِن أَنْ ترتكب جريمة ، وَ لَنْ يَكُوْنوا قَادِرين عَلَيْ فِعل أَيّ شَيئِ سِوَي تَحْمِلُه . لكنَّ إِذَا أرَادَ قَتْل خِيِمْيَائِي ، فَإِنَّ المغزي سيَكُوْن مُخْتَلِفاً تَمَاماً .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
لِمَاذَا تأُسُست جمَعَية الخِيِمْيَائِين ؟ كَانَ ذَلِكَ لَحِمَايَة حقوق وفوائد الخِيِمْيَائِيين بالتَحَدِيد ، لتَشْكِيِل تَحَالُف ضَخْم لَا يجْرُؤ فَنَان قِتَالِي عَلَيْ التَعَامل مَعَه برفق ! وَ هَذَا هـُــوَ السَبَب بَالضَبْط الذِيْ سَمَحَ للخِيِمْيَائِيين بِأَنْ يَكُوْن لهم وَضْع مُنْفَصِل عَن الأخَرِيِن .
ترجمة
لكنَّ لملاحقة خِيِمْيَائِي فِيْ جمَعَية الخِيِمْيَائِي وَ محَاوَلة قَتْله ، مـَـا هـُــوَ نَوْع هَذَا الأَمْر المنافِيْ للعقل ؟
و كَانَ السَبَب فِيْ ذَلِكَ بَالضَبْط هـُــوَ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَلَقَ طائراً فَقَط ، وَ رُبَمَا كَانَ هُنَاْكَ عِظَام قَلَيْلَة مكسورة ، وَ بَصَقَ عِدَة دِماَء ، لكنَّه لَمْ يَكُنْ مـَـيِّــتا تَمَاماً .
…إِذَا كَانَ (تـَــانْغ شِيُو شي) يَتَصَرُف شَخْصيا ، فَمِنَ الطَبِيِعي أَنْ لَا يجْرُؤ أَحَدُ عَلَيْ إقناعه بالقِيَام بخِلَاف ذَلِكَ . وَ لكنَّ الأنَ , لَقَد تَجَرَّأ أَحَدُ مُقَاتِلِي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] عَلَيْ محَاوَلة قَتْل خِيِمْيَائِي ، فمَاذَا كَانَ أكثَرَ عِنْدَمَا كَانَ هَذَا الأَخِيِر خِيِمْيَائِيا عَلَيْ (دَرَجَة?الأرْضَ)؟ هَذَا أثار السَخِرَية بشَكْلٍ طَبِيِعي !
كَانَ هَذَا صَادِماً للغَايَة . إنْتَقلَ أَحَدٍ كِبَار النُخْبَة فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، وَ كَانَ فِيْ الوَاقِع غَيْرَ قَادِر عَلَيْ قَتْل صَغِيِر فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] بضَرْبَة وَاحِدَة .
اليَوْم ، يُمْكِنك محَاوَلة قَتْلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، ثُمَ غَدَاً ، إلَا يُمْكِنك أيْضَاً محَاوَلة قَتْلي أيْضَاً؟
لم يَكُنْ (تشُو جآو فـِـيـنْج) مُتَرَدِداً بَعْدَ الأنْ . كَانَ الخِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) هـُــوَ أرْوَع الوُجُود فِيْ هَذَا العَالَم الذِيْ يُمْكِن أَنْ يقف عَلَيْ قـَـدَّمَ المُسَاوَاة مَعَ مُقَاتَليِن [طَبَقَةُ تَحْطِيِمِ الفَرَاغِ] ، وَ يُمْكِن أَنْ يدعي أنَهُم قادة جَمِيْع الخِيِمْيَائِيين فِيْ هَذَا العَالَم . فِيْ هَذِهِ الحـَـالة ، مَاذَا لـَــوْ قَامَ بقَتْل خِيِمْيَائِي عَلَيْ (دَرَجَة?الأرْضَ)؟
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“مَاذَا!؟” هذه المَرَة ، عَدَدُ كَبِيِر مِنْ الذِيْن إخْتَارَوا البَقَاء صامَتِيِن كَانُوُا مُتَرَدِدِيِنَ .
ترجمة
لم يَكُنْ بِحَاجَة إلَي أَنْ يَطْلُبَ مِنْ الخِيِمْيَائِي الأخَرُ أَنْ يَصْقُل لـَـهُ حُبُوُباً خِيِمْيَائِية ، وَ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ حَاجَة عَلَيْ الإطْلَاٌق لأخذ أَيّ شَخْص أخَرَ بعَيْن الإعْتِبَار!
◉ℍ???????◉
ترجمة
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات