نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 543

㊎جُنُوُن㊎

㊎جُنُوُن㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

ترجمة

جُنُوُن

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

… عَلَيْ السَطْحِ ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ فِيْ الوَاقِع أَحَدُ مِمَنْ يجْرُؤ عَلَيْ فِعل أَيّ شَيئِ يُسِيِئُ لِلخِيِمْيَائِي فِيْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، وَ لكنَّ فِيْ السر ، باه .

عِنْدَمَا سمَعَوا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خاطب غُوُنُغ يـَـانْغ تـَـاي كأخ ، فجّر عَدَدُ كَبِيِر مِنْ الَنَاس . هَل كَانَ هَذَا الشَاْب غَيْرَ خَائِف مِنْ المَوْتِ ؟ ألم يَعْلَم إِنَّ الشَخْص الوَحِيِد الذِيْ كَانَ بإمكَانَّهُ إِيِقَافِ الشَيْخِ شِي فِيْ جَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي بالكَامِلِ كَانَ غُوُنُغ يـَـانْغ تاي ؟

لم يَكُنْ هُنَاْكَ سِوَي إثْنَيْن مِنْ الخِيِمْيَائِيين فِيْ (دَرَجَة السـَـمـَـاء) بِهَذَا العَالَم كٌلٌه ، ألَيْسَ كَذَلِك؟

كَانَ الخِيِمْيَائِي ذو مُسْتَوَي مُنْخَفِض مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) عَلَيْ مُسْتَوَي مُخْتَلِف تَمَاماً مِنْ الخِيِمْيَائِي بمُسْتَوَي مُتَوَسِط مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، و رُبَمَا لَا يُمْكِن إخْتِرَاق هَذِهِ الْفِجوَةُ إلَا بَعْدَ مُرُوُر عِدَة عَشَرَات مِنْ السِنِيِن ، أو حَتَي أَنَّه قَدْ يَكُوْن مَيْؤُسَاً تَمَاماً بِالنِسبَة لـَـهُ لإنْتِهَاك هَذِهِ الْفِجوَةُ فِيْ هَذَا العُمْرِ ، وَ فِيْ الوَاقِع تَجَرَّأ عَلَيْ مخاطبة غُوُنُغ يـَـانْغ تاي كأخ ؛ كَانَ هَذَا إظْهَار عَدَم إحْتِرَام مُطْلَقٍ لكَبِيِر السن ! وَ مَعَ ذَلِكَ ، عِنْدَمَا سمَعَوا كَلِمَاتَه القَلَيْلَة المَاضِية ، تَحَوَلَ الجَمِيْع حِجَارَة .

“حَسَنَاً . إتْبَعْنِي” غُوُنُغ يـَـانْغ تـَـاي ألقي نَظَرة عَمِيِقة ذات مغزي فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ هَذَا الشَاْب صَغِيِراً جِدَاً حَقَاً . فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، عِنْدَمَا جَاءَ لِطَلَبَ التَصَدِيِقَ مِنْ قَاعَة النَجْمَ المتَأَلُق ، كَانَ فِيْ حـَـالة عَدَم تَصَدِيِقَ مُطْلَق . وَ نَتِيْجَةً لذَلِكَ ، تَرَكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إنْطِبَاعَاً عَمِيِقاً عَلَيْه .

أَرَادَ هَذَا الرَجُل فِيْ الوَاقِع أنْ يَكُوُنَ خِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء)؟

وَ عَلَيْ نَحْو مِمَاثل لكَيْفَية إمْتِلَاك الخِيِمْيَائِيين ذَوِيِ الَمُسْتَوَي العَالِي مِنْ (الدَرَجَةِ السَوْدَاء) بنسبة 99٪ لعَدَم تَمَكُنِهِم أبَدَاً مِنْ التَقَدُمَ إلَي خِيِمْيَائِيين عَلَيْ (دَرَجَة?الأرْضَ) فِيْ حَيَاتِهم ، كَانَ لَدَيْ الخِيِمْيَائِيين ذَوِيِ مُسْتَوَي عَالٍ مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) أيْضَاً فُرْصَة بنسبة 99 . 999٪ لعَدَم تَمَكَنهم أبَدَاً مِنْ إخْتِرَاق (دَرَجَة السـَـمـَـاء) .

اللعَنة ?!

كَانَ هَذَا أيْضَاً أَحَدُ الأسبَاب الَّتِي جَعَلَت جمَعَية الخِيِمْيَائِيين قَوِيَةً وَ ثابتة . فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، كَانَ الَمُسْتَوَي الأقْوَي مُجَرَدَ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، وهَل سيَكُوْنون قَادِرين عَلَيْ الوُقُوُف ضِدْ تَشْكِيِل عَظِيِم عَلَيْ مُسْتَوَي [طَبَقَة التَحَوَلَ الخَالِد]؟

كَانَ هَذَا شَيْئا مُسْتَحِيِلا . وَ إِذَا وَضْعنا جَانِباً إِذَا كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يمْتَلَكَ هَذَا النَوْع مِنْ المَهَارَة أم لَا ، فَإِنَّ القَارَة الوُسْطَي فَقَطْ هِيَ الَّتِي تمْتَلَكَ مُكَوِنات مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) . وَ هَكَذَا ، حَتَي لـَــوْ جَاءَ (تـَــانْغ شِيُو شي) ، سيَكُوْن عَدِيِم الفَائِدَة تَمَاماً . عَلَيْ الأكثَرَ ، حَتَي يُمْكِن أَنْ يَتِمُ اعتماده فَقَطْ كخِيِمْيَائِي بمُسْتَوَي عَالِ مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) هُنَا .

لم يَكُنْ هُنَاْكَ سِوَي إثْنَيْن مِنْ الخِيِمْيَائِيين فِيْ (دَرَجَة السـَـمـَـاء) بِهَذَا العَالَم كٌلٌه ، ألَيْسَ كَذَلِك؟

“لَا تقَلَقْ ، لَدَيْ مُكَوِنات خَاصَة بي” ، قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بهُدُوُء .

كَانَ بإمكَانَّهُ فَقَطْ أَنْ يأمل أنْ تَكُوُنَ الَنَار الغَامِضَةُ قَدْ تدربت بِمَا فِيِهِ الكِفَايَة فِيْ (البُرْج الأسْوَد) ، وَ بالتَالِي تَمَت تَرْقِيَتُهَا . خِلَاف ذَلِكَ ، كَانَت هُنَاْكَ فُرْصَة حَقِيْقِيْة للفشَلِ . لَمْ يَكُنْ فُقْدَان الوَجْهِ أمراً مُهِما ، وَ لكنَّ الشَيئِ المُهِم هُنَا هـُــوَ أَنَّه لَنْ يَكُوْن قَادِراً عَلَيْ إنْتِزَاع أوراق الغُوَانْدِيِرْمَا السَوْدَاء ذَاتُ الـتِسعَةِ أورَاق .

فِيْ جمَعَية الخِيِمْيَائِيين ، لَمْ يَكُنْ مسموحاً لِأيِ شَخْص أَنْ يقف فِيْ طَرِيْق رَجُل يحَاوَل أَنْ يَكُوْن خِيِمْيَائِي عَالِي الَمُسْتَوَي . حَتَي الخِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) لَمْ يَكُنْ إسْتِثْنَاء . ونَتِيْجَة لذَلِكَ ، حَدَقَ غُوُنْغ يـَـانْغ تـَـاي بهُدُوُء للَحْظَة ، ثُمَ قَاْلَ : “أعِدُّوُا غُرْفَة الخِيِميَاء!”

كَانَ هَذَا عملَا لَا يُمْكِن تَصَوُرُهُ عَلَيْ الإطْلَاٌق فِيْ القَارَةِ الشَمَالِيَة . لأَنـَّـه عَلَيْ الرَغْم مِنْ وُجُود الخِيِمْيَائِيين مِنْ الدَرَجَةِ الرَابِعَةُ فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة فِيْ المَاضِي ، فَإِنَّ كُلْ وَاحِد مِنْهُم نَجَحَ فِيْ إخْتِرَاقه وَ تَمَ اعتماده فِيْ القَارَة الوُسْطَي ، وَ لَمْ يَعُد إلَي القَارَةُ الشَمَالِيَة وَ لَا مَرَة وَاحِدَة .

بدا الشيخُ شي أيْضَاً مُنْدَهِشَاً قَلِيِلَا ، وَ مُتَرَدِد أيْضَاً . وَ مَعَ ذَلِكَ ، طَالَمَا غُوُنُغ يـَـانْغ تاي كَانَ يصر عَلَيْ حِمَايَةِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، فَإِنَّه بالتَأكِيد لَنْ يَكُوُن قَادِره عَلَيْ القِيَام بِأيِ شَيئِ لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ جَنَاحَ حُبُوُب الشَمَالِيَة . ذَلِكَ لأَنَّ هَذَا الجَنَاحَ كَانَ يمَلِك مَصْفُوُفَة رَائِعة ، وَ بِمُجَرَدِ أَنْ تَمَ تفعيلُهَا بالكَامِلِ ، فَيُمْكِنُهَا أَنْ تَعْرِضَ حَتَي مـَـا يُعَادِل قُوَةَ [طَبَقَة التَحَوَلَ الخَالِد] .

اللعَنة ?!

كَانَ هَذَا أيْضَاً أَحَدُ الأسبَاب الَّتِي جَعَلَت جمَعَية الخِيِمْيَائِيين قَوِيَةً وَ ثابتة . فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، كَانَ الَمُسْتَوَي الأقْوَي مُجَرَدَ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، وهَل سيَكُوْنون قَادِرين عَلَيْ الوُقُوُف ضِدْ تَشْكِيِل عَظِيِم عَلَيْ مُسْتَوَي [طَبَقَة التَحَوَلَ الخَالِد]؟

من الوَاضِح أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أعْلَنَ فَقَطْ عَن نِيَتِهِ فِيْ تَصَدِيِقَ أَنَّه خِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) لأَنـَّـه تَمَ إِسْتِفْزَازَه . بِغَضِ النَظَر عَن الكَيْفَية الَّتِي نَظَر بِهَا ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُجَرَدَ مُتَفَشِي ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ ينَجَحَ؟

لحُسْنِ الحَظْ ، كَانَ الشَيْخُ شـِـي عَلَيْ درَاية بأداء هَذِهِ المَصْفُوُفَة العَظِيِمة . وَ بالتَالِي ، كَانَ عَلَيْ يَقِيِن مِنْ أَنَّه يُمْكِن أَنْ يهَرَبَ مِنْ هَذَا المَصِيِر العَظِيِم… وَ لكنَّ أيْضَاً لقَتْلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ ظل هَذِهِ الظُرُوُف ؟ كَانَ هَذَا مُجَرَدَ خيال . وَ هَكَذَا ، شَارِك فِيْ حجة لفظية مَعَ غُوُنُغ يـَـانْغ تاي ، عَلَيْ أمل أَنْ يُقَدِم الأَخِيِر تَنَزُلات .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“هاهَا ، أنا حَقَاً سَأضْحَكُ عَلَيْ نَفَسْي حَتَي المَوْتِ ، مُجَرَدُ عَالِمٍ خِيِمْيَائِيٍ مُنْخَفِض المُسْتَوَي مِن (دَرَجَة?الأرْضَ) ، وَ ترَيدُ فِعلَا أَنْ تُعَمَدَ كخِيِمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا!” ضَحِكَ تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ بشَكْلٍ صَاخِب . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ الأخَرُون يكرهون كُلْ غطرسته وَ سُلُوكه البغيض ، لذَلِكَ فَقَطْ (تشُو جآو فـِـيـنْج) أعْطَاهُ وَجْهَا وَ ضَحِكَ مَعَه .

وَ قَدْ تَمَ إعْدَاد غُرْفَة الخِيِميَاء ، وَ مَعَ إنْدِفَاع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَيهَا ، نَشَأَت جَلْبِةٌ كَـَـبِيِرَة فِيْ جَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي .

“حَسَنَاً . إتْبَعْنِي” غُوُنُغ يـَـانْغ تـَـاي ألقي نَظَرة عَمِيِقة ذات مغزي فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ هَذَا الشَاْب صَغِيِراً جِدَاً حَقَاً . فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، عِنْدَمَا جَاءَ لِطَلَبَ التَصَدِيِقَ مِنْ قَاعَة النَجْمَ المتَأَلُق ، كَانَ فِيْ حـَـالة عَدَم تَصَدِيِقَ مُطْلَق . وَ نَتِيْجَةً لذَلِكَ ، تَرَكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إنْطِبَاعَاً عَمِيِقاً عَلَيْه .

كَانَ يَرَيد حَقَاً أَنْ يُوَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كي لَا يُهْدِرَ مُكَوِناته مِنْ الدَرَجَةِ الثَانِية . لكنَّ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ طَرِيْقة تَمَكَنه مِنْ القِيَام بَذَلَكَ . كَانَ لكل خِيِمْيَائِي الحَق فِيْ الحُصُول عَلَيْ شهادة خِيِمْيَاء عَالِيَةِ المُسْتَوَي ، وَ لَمْ يُسْمَحْ لـَـهُ حَتَي بإتِخَاذِ ذَلِكَ عَلَيْ الفَوْرِ .

حَتَي الأنَ , وَافَقَ بشَكْلٍ طَبِيِعي عَلَيْ حَقِيقَةَ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ خِيِمْيَائِيا عَلَيْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، وَ لكنَّ عِنْدَمَا سَمِعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَقُوُلُ أَنَّه يَرَيد أَنْ يَكُوْن مؤهَلَا كخِيِمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، فَإِنَّ عَشَرَة أَلَاف مِنْ الأَلْفِاظ مازَاَلَت تَتَرَاكَمُ فِي ذهنه .

“حَسَنَاً . إتْبَعْنِي” غُوُنُغ يـَـانْغ تـَـاي ألقي نَظَرة عَمِيِقة ذات مغزي فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ هَذَا الشَاْب صَغِيِراً جِدَاً حَقَاً . فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، عِنْدَمَا جَاءَ لِطَلَبَ التَصَدِيِقَ مِنْ قَاعَة النَجْمَ المتَأَلُق ، كَانَ فِيْ حـَـالة عَدَم تَصَدِيِقَ مُطْلَق . وَ نَتِيْجَةً لذَلِكَ ، تَرَكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إنْطِبَاعَاً عَمِيِقاً عَلَيْه .

أنْتَ مُجَرَدَ خِيِمْيَائِي مُنْخَفِض الَمُسْتَوَي فِيْ (دَرَجَة?الأرْضَ) . إلَي أَيّ مَدَيْ كَانَت الْفِجوَةُ مِنْ مُسْتَوَي مُنْخَفِض لـِـ (دَرَجَة?الأرْضَ) إلَي الخِيِمْيَائِي فِيْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء)؟

… عَلَيْ السَطْحِ ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ فِيْ الوَاقِع أَحَدُ مِمَنْ يجْرُؤ عَلَيْ فِعل أَيّ شَيئِ يُسِيِئُ لِلخِيِمْيَائِي فِيْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، وَ لكنَّ فِيْ السر ، باه .

لم يَكُنْ ثَلَاثَة مُسْتَوَيات ، وانما هُوَّةٌ لَا نِهَايَةَ لَهَا!

كَانَ الخِيِمْيَائِي البَالِغَ مِنْ العُمْرِ ثَمَانية عَشَرَ عَاما مُبْهِرَاً جِدَاً فِي حَدِ ذَاتِهِ . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، لَمْ يقم بَعْدَ بتَشْكِيِل قَاعِدَتَهُ الخَاصَة بالسُلْطَة . إِذَا كَانَت بَعْض الطَوَائِف مِثْل طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) أو (طَائِفَة الوُحُوش) قَدْ اختطفته سـِـرَاً وَ سَجَنَتْهُ لإرغامه عَلَيْ صَقْلِ وَ تَشْكِيِلِ الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية ، فمَاذَا كَانَ عَلَيْه أَنْ يَفْعَل؟

وَ عَلَيْ نَحْو مِمَاثل لكَيْفَية إمْتِلَاك الخِيِمْيَائِيين ذَوِيِ الَمُسْتَوَي العَالِي مِنْ (الدَرَجَةِ السَوْدَاء) بنسبة 99٪ لعَدَم تَمَكُنِهِم أبَدَاً مِنْ التَقَدُمَ إلَي خِيِمْيَائِيين عَلَيْ (دَرَجَة?الأرْضَ) فِيْ حَيَاتِهم ، كَانَ لَدَيْ الخِيِمْيَائِيين ذَوِيِ مُسْتَوَي عَالٍ مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) أيْضَاً فُرْصَة بنسبة 99 . 999٪ لعَدَم تَمَكَنهم أبَدَاً مِنْ إخْتِرَاق (دَرَجَة السـَـمـَـاء) .

لم يَكُنْ ثَلَاثَة مُسْتَوَيات ، وانما هُوَّةٌ لَا نِهَايَةَ لَهَا!

لم يَكُنْ هُنَاْكَ سِوَي إثْنَيْن مِنْ الخِيِمْيَائِيين فِيْ (دَرَجَة السـَـمـَـاء) بِهَذَا العَالَم كٌلٌه ، ألَيْسَ كَذَلِك؟

عِنْدَمَا سمَعَوا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خاطب غُوُنُغ يـَـانْغ تـَـاي كأخ ، فجّر عَدَدُ كَبِيِر مِنْ الَنَاس . هَل كَانَ هَذَا الشَاْب غَيْرَ خَائِف مِنْ المَوْتِ ؟ ألم يَعْلَم إِنَّ الشَخْص الوَحِيِد الذِيْ كَانَ بإمكَانَّهُ إِيِقَافِ الشَيْخِ شِي فِيْ جَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي بالكَامِلِ كَانَ غُوُنُغ يـَـانْغ تاي ؟

من الوَاضِح أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أعْلَنَ فَقَطْ عَن نِيَتِهِ فِيْ تَصَدِيِقَ أَنَّه خِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) لأَنـَّـه تَمَ إِسْتِفْزَازَه . بِغَضِ النَظَر عَن الكَيْفَية الَّتِي نَظَر بِهَا ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُجَرَدَ مُتَفَشِي ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ ينَجَحَ؟

◉ℍ???????◉

لصَقْلِ وَ تَشْكِيِلِ الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية مِنء (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، دُونَ أَيّ نَوْع مِنْ المُبَالِغَة ، حَتَي (تـَــانْغ شِيُو شي) وَ نونغ بَاو شِيِنْ إِضْطَرَّا إلَي التَرَكيز وَ تَهْدِئَة قُلُوبهم ، وَ كذَلِكَ ثَلَاثَة أوَ أرْبَعة أيَّام قَبِلَ أَنْ يَبْدَأ أَخِيِراً فِيْ صَقْلِ وَ تَشْكِيِلِ الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) . كَيْفَ يُمْكِن صَقْلُهَا بنَجَاح إِذَا كَانَ الخِيِمْيَائِي فِيْ حـَـالة مُتَأثِرَة ؟

كَانَ يَرَيد حَقَاً أَنْ يُوَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كي لَا يُهْدِرَ مُكَوِناته مِنْ الدَرَجَةِ الثَانِية . لكنَّ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ طَرِيْقة تَمَكَنه مِنْ القِيَام بَذَلَكَ . كَانَ لكل خِيِمْيَائِي الحَق فِيْ الحُصُول عَلَيْ شهادة خِيِمْيَاء عَالِيَةِ المُسْتَوَي ، وَ لَمْ يُسْمَحْ لـَـهُ حَتَي بإتِخَاذِ ذَلِكَ عَلَيْ الفَوْرِ .

كَانَ يَرَيد حَقَاً أَنْ يُوَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كي لَا يُهْدِرَ مُكَوِناته مِنْ الدَرَجَةِ الثَانِية . لكنَّ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ طَرِيْقة تَمَكَنه مِنْ القِيَام بَذَلَكَ . كَانَ لكل خِيِمْيَائِي الحَق فِيْ الحُصُول عَلَيْ شهادة خِيِمْيَاء عَالِيَةِ المُسْتَوَي ، وَ لَمْ يُسْمَحْ لـَـهُ حَتَي بإتِخَاذِ ذَلِكَ عَلَيْ الفَوْرِ .

… عَلَيْ السَطْحِ ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ فِيْ الوَاقِع أَحَدُ مِمَنْ يجْرُؤ عَلَيْ فِعل أَيّ شَيئِ يُسِيِئُ لِلخِيِمْيَائِي فِيْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، وَ لكنَّ فِيْ السر ، باه .

وَ قَدْ تَمَ إعْدَاد غُرْفَة الخِيِميَاء ، وَ مَعَ إنْدِفَاع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَيهَا ، نَشَأَت جَلْبِةٌ كَـَـبِيِرَة فِيْ جَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي .

وَ قَدْ تَمَ إعْدَاد غُرْفَة الخِيِميَاء ، وَ مَعَ إنْدِفَاع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَيهَا ، نَشَأَت جَلْبِةٌ كَـَـبِيِرَة فِيْ جَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي .

كَانَ هُنَاْكَ شَخْص مـَـا سيَكُوْن مَعْتَمَدَاً كَخِيِمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا!

كَانَ بإمكَانَّهُ فَقَطْ أَنْ يأمل أنْ تَكُوُنَ الَنَار الغَامِضَةُ قَدْ تدربت بِمَا فِيِهِ الكِفَايَة فِيْ (البُرْج الأسْوَد) ، وَ بالتَالِي تَمَت تَرْقِيَتُهَا . خِلَاف ذَلِكَ ، كَانَت هُنَاْكَ فُرْصَة حَقِيْقِيْة للفشَلِ . لَمْ يَكُنْ فُقْدَان الوَجْهِ أمراً مُهِما ، وَ لكنَّ الشَيئِ المُهِم هُنَا هـُــوَ أَنَّه لَنْ يَكُوْن قَادِراً عَلَيْ إنْتِزَاع أوراق الغُوَانْدِيِرْمَا السَوْدَاء ذَاتُ الـتِسعَةِ أورَاق .

كَانَ هَذَا عملَا لَا يُمْكِن تَصَوُرُهُ عَلَيْ الإطْلَاٌق فِيْ القَارَةِ الشَمَالِيَة . لأَنـَّـه عَلَيْ الرَغْم مِنْ وُجُود الخِيِمْيَائِيين مِنْ الدَرَجَةِ الرَابِعَةُ فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة فِيْ المَاضِي ، فَإِنَّ كُلْ وَاحِد مِنْهُم نَجَحَ فِيْ إخْتِرَاقه وَ تَمَ اعتماده فِيْ القَارَة الوُسْطَي ، وَ لَمْ يَعُد إلَي القَارَةُ الشَمَالِيَة وَ لَا مَرَة وَاحِدَة .

كَانَت المشَكْلة الأنَ , هَل يُمْكِن أَنْ يَخَلْقِ حُبُوُب خِيِميَائِيَة (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ؟ بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، لَدَيْه الأنْ مُسْتَوَي زِرَاْعَة فِي [طَبَقَة الرَكِيِزَةِ الرُوُحِية] فَقَطْ ، وَ مِنْ الَنَاحِيَة النَظَرية ، فَإِنَّ أعْلَيَ دَرَجَة يُمْكِن أَنْ يَصْقُلهَا هِيَ حُبُوُب مُتَوَسِطة الَمُسْتَوَي لـِـ (دَرَجَة?الأرْضَ) . مَعَ نِيِرَان غَامِضَة ألقيت فِيْ المزيج ، يَجِب أَنْ لَا تَكُوُن حُبُوُب (دَرَجَة?الأرْضَ) عَالِيَة الَمُسْتَوَي مشَكْلة ، وَ لكنَّ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء)… كَانَت مسَأَلَة صَعْبَةً !

الان كَانَ هُنَاْكَ فِيْ الوَاقِع شَخْص سَيُخْتَبَرُ كخِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَة السـَـمـَـاء) فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ؟ اللعَنة ، بالتَأكِيد كَانَ عَلَيْهِم أَنْ يَرَوْا ذَلِكَ!
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ قَرَرَ بالفِعْل الإعْتِمَادَ كخِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) .

من الوَاضِح أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أعْلَنَ فَقَطْ عَن نِيَتِهِ فِيْ تَصَدِيِقَ أَنَّه خِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) لأَنـَّـه تَمَ إِسْتِفْزَازَه . بِغَضِ النَظَر عَن الكَيْفَية الَّتِي نَظَر بِهَا ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُجَرَدَ مُتَفَشِي ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ ينَجَحَ؟

كَانَ الخِيِمْيَائِي البَالِغَ مِنْ العُمْرِ ثَمَانية عَشَرَ عَاما مُبْهِرَاً جِدَاً فِي حَدِ ذَاتِهِ . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، لَمْ يقم بَعْدَ بتَشْكِيِل قَاعِدَتَهُ الخَاصَة بالسُلْطَة . إِذَا كَانَت بَعْض الطَوَائِف مِثْل طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) أو (طَائِفَة الوُحُوش) قَدْ اختطفته سـِـرَاً وَ سَجَنَتْهُ لإرغامه عَلَيْ صَقْلِ وَ تَشْكِيِلِ الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية ، فمَاذَا كَانَ عَلَيْه أَنْ يَفْعَل؟

أَرَادَ هَذَا الرَجُل فِيْ الوَاقِع أنْ يَكُوُنَ خِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء)؟

… عَلَيْ السَطْحِ ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ فِيْ الوَاقِع أَحَدُ مِمَنْ يجْرُؤ عَلَيْ فِعل أَيّ شَيئِ يُسِيِئُ لِلخِيِمْيَائِي فِيْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، وَ لكنَّ فِيْ السر ، باه .

“لَا تقَلَقْ ، لَدَيْ مُكَوِنات خَاصَة بي” ، قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بهُدُوُء .

بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، فِيْ هَذَا العَالَم كٌلٌه ، كَانَ هُنَاْكَ فَقَطْ إثْنَيْن مِنْ الخِيِمْيَائِيين مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء)!

كَانَ هَذَا عملَا لَا يُمْكِن تَصَوُرُهُ عَلَيْ الإطْلَاٌق فِيْ القَارَةِ الشَمَالِيَة . لأَنـَّـه عَلَيْ الرَغْم مِنْ وُجُود الخِيِمْيَائِيين مِنْ الدَرَجَةِ الرَابِعَةُ فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة فِيْ المَاضِي ، فَإِنَّ كُلْ وَاحِد مِنْهُم نَجَحَ فِيْ إخْتِرَاقه وَ تَمَ اعتماده فِيْ القَارَة الوُسْطَي ، وَ لَمْ يَعُد إلَي القَارَةُ الشَمَالِيَة وَ لَا مَرَة وَاحِدَة .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يمَلِك (البُرْج الأسْوَد) ، وَ كَانَ هَذَا يكفِيْ فِيْ الوَاقِع لَهُ بحِمَايَة نَفَسْه ، وَ لكنَّ إِذَا تَمَ تسريب سر (البُرْج الأسْوَد) ، فَإِنَّه قَدْ يُوَاجَه المَزِيِد مِنْ المَشَاكِل . فَقَطْ انَظَر ، ألم تلاحَظْ بالفِعلَ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة)؟

اللعَنة ?!

و مَعَ ذَلِكَ ، بِالنِسبَة لوَالِدَه ، إخْتَارَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ يَكُوْن مُتَفَشِيَاً . هـُــوَ بالتَأكِيد فِيْ حَاجَة للحُصُول عَلَيْ الغُوَانْدِيِرْمَا السَوْدَاء ذَاتُ التِسْعَة أوراق حَتَي يتَمَكَن مِنْ صَقْلِ وَ تَشْكِيِلِ حُبُوُب إسْتِعَادَة الرُوُح .

من الوَاضِح أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أعْلَنَ فَقَطْ عَن نِيَتِهِ فِيْ تَصَدِيِقَ أَنَّه خِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) لأَنـَّـه تَمَ إِسْتِفْزَازَه . بِغَضِ النَظَر عَن الكَيْفَية الَّتِي نَظَر بِهَا ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُجَرَدَ مُتَفَشِي ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ ينَجَحَ؟

كَانَت المشَكْلة الأنَ , هَل يُمْكِن أَنْ يَخَلْقِ حُبُوُب خِيِميَائِيَة (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ؟ بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، لَدَيْه الأنْ مُسْتَوَي زِرَاْعَة فِي [طَبَقَة الرَكِيِزَةِ الرُوُحِية] فَقَطْ ، وَ مِنْ الَنَاحِيَة النَظَرية ، فَإِنَّ أعْلَيَ دَرَجَة يُمْكِن أَنْ يَصْقُلهَا هِيَ حُبُوُب مُتَوَسِطة الَمُسْتَوَي لـِـ (دَرَجَة?الأرْضَ) . مَعَ نِيِرَان غَامِضَة ألقيت فِيْ المزيج ، يَجِب أَنْ لَا تَكُوُن حُبُوُب (دَرَجَة?الأرْضَ) عَالِيَة الَمُسْتَوَي مشَكْلة ، وَ لكنَّ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء)… كَانَت مسَأَلَة صَعْبَةً !

كَانَ يَرَيد حَقَاً أَنْ يُوَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كي لَا يُهْدِرَ مُكَوِناته مِنْ الدَرَجَةِ الثَانِية . لكنَّ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ طَرِيْقة تَمَكَنه مِنْ القِيَام بَذَلَكَ . كَانَ لكل خِيِمْيَائِي الحَق فِيْ الحُصُول عَلَيْ شهادة خِيِمْيَاء عَالِيَةِ المُسْتَوَي ، وَ لَمْ يُسْمَحْ لـَـهُ حَتَي بإتِخَاذِ ذَلِكَ عَلَيْ الفَوْرِ .

كَانَ بإمكَانَّهُ فَقَطْ أَنْ يأمل أنْ تَكُوُنَ الَنَار الغَامِضَةُ قَدْ تدربت بِمَا فِيِهِ الكِفَايَة فِيْ (البُرْج الأسْوَد) ، وَ بالتَالِي تَمَت تَرْقِيَتُهَا . خِلَاف ذَلِكَ ، كَانَت هُنَاْكَ فُرْصَة حَقِيْقِيْة للفشَلِ . لَمْ يَكُنْ فُقْدَان الوَجْهِ أمراً مُهِما ، وَ لكنَّ الشَيئِ المُهِم هُنَا هـُــوَ أَنَّه لَنْ يَكُوْن قَادِراً عَلَيْ إنْتِزَاع أوراق الغُوَانْدِيِرْمَا السَوْدَاء ذَاتُ الـتِسعَةِ أورَاق .

لحُسْنِ الحَظْ ، كَانَ الشَيْخُ شـِـي عَلَيْ درَاية بأداء هَذِهِ المَصْفُوُفَة العَظِيِمة . وَ بالتَالِي ، كَانَ عَلَيْ يَقِيِن مِنْ أَنَّه يُمْكِن أَنْ يهَرَبَ مِنْ هَذَا المَصِيِر العَظِيِم… وَ لكنَّ أيْضَاً لقَتْلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ ظل هَذِهِ الظُرُوُف ؟ كَانَ هَذَا مُجَرَدَ خيال . وَ هَكَذَا ، شَارِك فِيْ حجة لفظية مَعَ غُوُنُغ يـَـانْغ تاي ، عَلَيْ أمل أَنْ يُقَدِم الأَخِيِر تَنَزُلات .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

◉ℍ???????◉

ترجمة

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يمَلِك (البُرْج الأسْوَد) ، وَ كَانَ هَذَا يكفِيْ فِيْ الوَاقِع لَهُ بحِمَايَة نَفَسْه ، وَ لكنَّ إِذَا تَمَ تسريب سر (البُرْج الأسْوَد) ، فَإِنَّه قَدْ يُوَاجَه المَزِيِد مِنْ المَشَاكِل . فَقَطْ انَظَر ، ألم تلاحَظْ بالفِعلَ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة)؟

ℍ???????

… عَلَيْ السَطْحِ ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ فِيْ الوَاقِع أَحَدُ مِمَنْ يجْرُؤ عَلَيْ فِعل أَيّ شَيئِ يُسِيِئُ لِلخِيِمْيَائِي فِيْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، وَ لكنَّ فِيْ السر ، باه .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط