نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 545

㊎نَاااائِم؟؟㊎

㊎نَاااائِم؟؟㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

◉ℍ???????◉

نَاااائِم؟؟

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“يي ، لَقَد رَأَيت ذَلِكَ أيْضَاً!”

إشْتَعَلَت النِيِرَان بشرَاسَةٍ ، ونور الَنَار أشرق ببَرَاعَة .

إشْتَعَلَت الَنَار فِيْ الْفَرن بِشِدَةٍ ، وُصُوُلا إلَي السقف ، مِمَا إِضْطَرَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي أنْ لَا يَكُوُنَ أَمَامَهُ خِيَار سِوَي تَنْشِيِط (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) لِتَحَمُّلِ مِثْل هَذِهِ الحَرَارَة الشَدِيِدة .

“لَا يُمْكِن إِسْتِخُدَّام مِثْل هَذِهِ الشعلة القَوِيَةً مُنْذُ البِدَايَة ، إلَا يَخْشَي أَنَّه سَيْفَقَد السَيْطَرِة؟”

“مَاذَا تقصد بِمَاذَا سنَفْعَل ؟ يُمْكِن لِشهادة الخيميائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) أن تَسْتَمِرَّ لِمُدَة ثَلَاثَة أيَّام وَ ثَلَاثَ لَيَالِ . مـَــرَّت سـِـت سـَـاعَات فَقَطْ مِنْ الأنْ وَ أنْتَ تسَأَلَني مَاذَا سنَفْعَل ؟ هَل يُمْكِنُ أنَكَ تَعْتَقِد أنَنِي سَوْفَ أخَرُجَه ؟” هَدَرَ غُوُنْغ يَانغ تَاي غَاضِبَاً . .

“هَذَا صَحِيِح ، قَدْ ينْفَجِر الْفَرن فِيْ أَيّ لَحْظَة”

عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَّ العَدِيِد مِنْ كِبَارِ السن الذِيْن يتسمون بالجدية لَمْ يَقُوُلُوُا شَيْئاً ، إلَا أَنْ عُيُونهم كَشْفَت عَن خَيْبَة أملهم . فِيْ البِدَايَة ، كَانَوا قَدْ ظنوا حَقَاً أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ مطمئنا إلَي حَد مـَـا مِنْ نَجَاحه عَلَيْ أسَاس مَدَيْ عُدْوَانِيته وَ ثقته فِيْ ذَلِكَ . لَمْ يظنوا أبَدَاً أَنَّه كَانَ مُجَرَدَ عـَـرْض مُزَيَف مِنْ جَانِبه .

عَلَيْ الفَوْر ، بَدَا عَدَدُ كَبِيِر مِنْ الَنَاس يَهُزُوُنَ رُؤُوُسِهِم . جَعَلَت مَهَارَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ فَرْزُ المُكَوِنات وَ الـتطهير يَشْعُرون بالخجل مِنْ دُوُنِيَتِهِم ، وَ لكنَّ مَهَارَتُهُ فِيْ الخلط ، آآي ، كَانَت حَقَاً فَقِيِرَةً! كَيْفَ تَمَكَن مِثْل هَذَا الشَخْص أَنْ يُصْبِحَ خِيِمْيَائِياً مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) أيْضَاً ؟ رُبَمَا مُجَرَدَ تفاخَر!

إشْتَعَلَت الَنَار فِيْ الْفَرن بِشِدَةٍ ، وُصُوُلا إلَي السقف ، مِمَا إِضْطَرَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي أنْ لَا يَكُوُنَ أَمَامَهُ خِيَار سِوَي تَنْشِيِط (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) لِتَحَمُّلِ مِثْل هَذِهِ الحَرَارَة الشَدِيِدة .

عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَّ العَدِيِد مِنْ كِبَارِ السن الذِيْن يتسمون بالجدية لَمْ يَقُوُلُوُا شَيْئاً ، إلَا أَنْ عُيُونهم كَشْفَت عَن خَيْبَة أملهم . فِيْ البِدَايَة ، كَانَوا قَدْ ظنوا حَقَاً أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ مطمئنا إلَي حَد مـَـا مِنْ نَجَاحه عَلَيْ أسَاس مَدَيْ عُدْوَانِيته وَ ثقته فِيْ ذَلِكَ . لَمْ يظنوا أبَدَاً أَنَّه كَانَ مُجَرَدَ عـَـرْض مُزَيَف مِنْ جَانِبه .

هَل يُمْكِن أَنْ ينَجَحَ حَقَاً ؟

آآي ، وَ هَذَا الأَخِيِر كَانَ مُجَرَدَ شَاْب ، فلِمَاذَا ، لسَبَب مـَـا غَيْرَ مَعْرُوُف ، وَضْعوا ثقتهم فـِـيـِـهِ ؟!!

عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ الْفَرن قَدْ إنْفَجِر حَتَي الأنْ عَلَيْ الرَغْم مِنْ مُرُوُر يُوْمَيِن كَامِلِين . بدلَا مِنْ ذَلِكَ ، تَمَ إِسْتِخْرَاجُ جوهر المُكَوِنات بِبُطْءٍ ، وَ كَشْفَت عَن الأَنْمَاط الجوهرية . هَذَا أظْهَر أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مـَـا زَاَلَ يَسِيِر بسَلَاسَة ونَجَاح حَتَي هَذِهِ النُقْطَة .

يالَهَا مِنْ مزحة!

“اللعَنة ، هَل هَذَا الرَجُل مَجْنُوُنٌ أم شَيئِ مَـا ؟ أيُمْكِن أَنْ يَكُوْن فِيْ الوَاقِع غافل حَتَي فِيْ خضم تَلْفِيِقِ حَبَة الخِيِميَاء مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء)؟”

إشْتَعَلَت الَنَار فِيْ الْفَرن بِشِدَةٍ ، وُصُوُلا إلَي السقف ، مِمَا إِضْطَرَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي أنْ لَا يَكُوُنَ أَمَامَهُ خِيَار سِوَي تَنْشِيِط (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) لِتَحَمُّلِ مِثْل هَذِهِ الحَرَارَة الشَدِيِدة .

“هَذَا صَحِيِح . دَعُوُنَا فَقَطْ نَعُوُد ونعانق زَوْجاتنا وَ نَنَامُ ” .

سَاعَة وَاحِدَة ، ساعتين ، ثَلَاثَ سـَـاعَات ، مـَـرَّ الوَقْت بِسُرْعَةٍ كَـَـبِيِرَة .

ترجمة

“يي ، لَقَد مـَـرَّ الكَثِيِر مِنْ الوَقْت ، وَ لكنَّ لِمَاذَا لَمْ ينْفَجِر الْفَرن بَعْدَ؟”

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“هَذَا صَحِيِح ، لَقَد كَانَ عَلَيْ الأَقَل ثَلَاثَ سـَـاعَات ، لِذَا ألم يَجِب أَنْ يَنْفَجِر مُنْذُ فَتْرَة طَوِيِلة؟”

مر يَوْم وَاحِد ، مـَــرَّ يُوْمَيِن ، وَ كَانَ لَا يزَاَلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ عَمَلِية طهي حُبُوُب ؛ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، عَادَ المَزِيِد وَ الـمَزِيِد مِنْ الَنَاس مَرَة أُخْرَي إلَي غُرْفَة الخِيِميَاء .

“هَل يُمْكِنُ أنَّ هُنَاْكَ بَعْض الأمَل فِيْ النَجَاح؟”

يالَهَا مِنْ مزحة!

“غَيْرَ مُمْكِن ! أخَمِن إِنَّ المُكَوِنات الَّتِي إسْتَخْدَمَهَا لَمْ تَكُنْ “(دَرَجَة?السـَـمـَـاء)” فِيْ المَقَام الأوَل ، وَ هـُــوَ ببَسَاطَة وَضْع حَبَة خِيِمْيَائِيَة كاذبة مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء)!”

و مَعَ ذَلِكَ ، فِيْ حـَـالة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ مرتاحاً للغَايَة بِهَذِهِ النُقْطَة .

“اوي اوي اوي . لَا يَكُنْ مِنْ المُمْكِن أَنْ يَكُوْن متهوراً جِدَاً ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟”

عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَّ العَدِيِد مِنْ كِبَارِ السن الذِيْن يتسمون بالجدية لَمْ يَقُوُلُوُا شَيْئاً ، إلَا أَنْ عُيُونهم كَشْفَت عَن خَيْبَة أملهم . فِيْ البِدَايَة ، كَانَوا قَدْ ظنوا حَقَاً أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ مطمئنا إلَي حَد مـَـا مِنْ نَجَاحه عَلَيْ أسَاس مَدَيْ عُدْوَانِيته وَ ثقته فِيْ ذَلِكَ . لَمْ يظنوا أبَدَاً أَنَّه كَانَ مُجَرَدَ عـَـرْض مُزَيَف مِنْ جَانِبه .

كل المشاهدُونَ كَانُوُاناقشوا بحَيَوِيَة ، فِيْ حِيِن أَنْ تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ إنْخَرَطَ ببَسَاطَة فِيْ الضَحِكَ الصَاخِب . كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَتِمُ إعْدَاد حُبُوُب الخِيِميَاء مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) بسُهُوُلة؟ يَجِب أَنْ يَكُوْن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ فشَلِ فِيْ وَقْت مُبَكِر ، وَ كَانَ مصرا عَلَيْ عَدَم الإعْتِرَافِ بهَزِيِمَته الأنْ . كَانَ عَلَيْه أَنْ يَكُوْن مُجَرَدَ مُهَرِجٍ الأنْ مِنْ أجْلِ كُبْرَيائه .

حماقة!

مرت ثَلَاثَ سـَـاعَات أُخْرَي .

إنْتَقلَ بثِقَة ، تَتَحَرَكَ أصَابِعه العَشَرَ كَمَا لـَــوْ كَانَ يمزج أوتار آلَةِ الكَمَان ؛ كَانَت مريحة جِدَاً وَ سَلِسَةٌ تَحَرُكَاته .

“الـسـَـيِّد غُوُنُغ يـَـانْغ ، مَاذَا سنَفْعَل؟” سَأَلَ أَحَدُهم غُوُنُغ يـَـانْغ تـَـاي لَلتَوْجِيِه .

سَاعَة وَاحِدَة ، ساعتين ، ثَلَاثَ سـَـاعَات ، مـَـرَّ الوَقْت بِسُرْعَةٍ كَـَـبِيِرَة .

“مَاذَا تقصد بِمَاذَا سنَفْعَل ؟ يُمْكِن لِشهادة الخيميائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) أن تَسْتَمِرَّ لِمُدَة ثَلَاثَة أيَّام وَ ثَلَاثَ لَيَالِ . مـَــرَّت سـِـت سـَـاعَات فَقَطْ مِنْ الأنْ وَ أنْتَ تسَأَلَني مَاذَا سنَفْعَل ؟ هَل يُمْكِنُ أنَكَ تَعْتَقِد أنَنِي سَوْفَ أخَرُجَه ؟” هَدَرَ غُوُنْغ يَانغ تَاي غَاضِبَاً . .

وَاحِدَة تِلْوَ الأُخْرَي ، ظَهَرَت أَنْمَاطٌ ، وَ ضبط كُلْ وَاحِد مِنْهُم قَبِلَ رميهم مَرَة أُخْرَي فِيْ فـُـرْنِ الخِيِميَاء . تتوافق هَذِهِ الأَنْمَاط مَعَ التغَيْرَات فِيْ التَأثِيِرات الطِبِيَة لمحتويات فـُـرْنِ الخِيِميَاء ، وَ مَعَ تعديله ، قَامَوا بملامستهَا مَعَاً وَ إِتَجَهوا فِيْ الإتِجَاهَ الذِيْ أَرَادَهم أَنْ يذَهَبَوا إلَيه .

هَذَا الشَخْص إِبْتَسَمَ بخجل عِنْدَمَا كَانَ يَعْتَقِد : “ألَا يَعْلَم الجَمِيْع أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ فشَلِ بالفِعْل؟ إذن مـَـا الفَائِدَة مِنْ الإستَّمَرَّار فِيْ إهْدَار مَشَاعِر الجَمِيْع؟’

“نعم ، السَيِدُ الشَاْب!” رَدَ (تشُو جآو فـِـيـنْج) بإحْتِرَام .

“لنذَهَبَ لنذَهَبَ . لَا يوجد شَيئِ يُمْكِن رُؤْيَتَهُ هُنَا ” .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

“هَذَا صَحِيِح . دَعُوُنَا فَقَطْ نَعُوُد ونعانق زَوْجاتنا وَ نَنَامُ ” .

“لنذَهَبَ لنذَهَبَ . لَا يوجد شَيئِ يُمْكِن رُؤْيَتَهُ هُنَا ” .

“أنْتَ تتَحَدَث كَمَا لـَــوْ كَانَ لَدَيْك زَوْجة بالفِعْل!”

هَذَا الشَاْب… كَانَ يَصْقُل حَبَة خِيِمْيَائِية مِنْ (الدَرَجَةِ?الصِفِرَاء)

“بي ، صدقوا أوَلَا تُصَدِقوا ، سَوْفَ أعانق زَوْجتِي وَ أنام؟”

“أنْتَ تتَحَدَث كَمَا لـَــوْ كَانَ لَدَيْك زَوْجة بالفِعْل!”

تفرقت الحُشُود بِسُرْعَةٍ ، وَ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ سِوَي عَدَدُ قَلِيِل مِنْ الخَدَم بَقُوُا فِيْ الخَارِجَ .

“آُوي آُوي آُوي . هَل رَأَيت خطأ ؟ لِمَاذَا أشْعُرُ وَ كَأنَنِي رَأَيته يغلق عَيْنيه الأن؟”

كَانَ شَاْب صَغِيِر مدلل مِثْل تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ بشَكْلٍ طَبِيِعي غَيْرَ قَادِر عَلَيْ الصَبْرِ . خِلَاف ذَلِكَ ، مَعَ وُجُود جد كَبِيِر مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، فَإِنَّه قَدْ تَمَدَدَ بالفِعْل فِيْ الأرْضَ. أطْلَق سَرَاحِ التثاؤب ، وَ قَاْلَ : “قآو فـِـيـنْج ، قِفْ هُنَا ، وانا ذَاهِب إلَي الـنوم . انَظَر عَن كَثَبٍ ، يَجِب بالتَأكِيد عَدَم السَمَاح لهَذَا الشَقِي مِنْ الفِرَار . فِيْ اللَحْظَة الَّتِي تَمُرُ ثَلَاثَة أيَّام ، أرَيْدُ أَنْ أَقَتْله شَخْصياً!”

“يي ، لَقَد مـَـرَّ الكَثِيِر مِنْ الوَقْت ، وَ لكنَّ لِمَاذَا لَمْ ينْفَجِر الْفَرن بَعْدَ؟”

“نعم ، السَيِدُ الشَاْب!” رَدَ (تشُو جآو فـِـيـنْج) بإحْتِرَام .

هَل يُمْكِن أَنْ ينَجَحَ حَقَاً ؟

مرة أُخْرَي ضَحِكَ تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ فِيْ إتِجَاهَ (تشُو شُوَانْ ايــر) . كَانَ وَاثِقَاً مِنْ أَنَّ هَذَا الجَمَال سَوْفَ يتَنَزُل قَرِيِباً عَن إرَادَتُهُ وَ يخلع مَلَابِسه بنَفَسْه قَبِلَ أَنْ يرضيه عَلَيْ السَرِيِر . لَمْ يَسْتَطِعْ إلَا أَنْ يرْتَعَشَ ، متلهفاً قَلِيِلَا . فِيْ الوَاقِع ، أَرَادَ أَنْ يَجِبر نَفَسْه فَوْرَاً عَلَيْ دَفْعِهَا فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة بِالذَات .

كَانَ شَاْب صَغِيِر مدلل مِثْل تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ بشَكْلٍ طَبِيِعي غَيْرَ قَادِر عَلَيْ الصَبْرِ . خِلَاف ذَلِكَ ، مَعَ وُجُود جد كَبِيِر مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، فَإِنَّه قَدْ تَمَدَدَ بالفِعْل فِيْ الأرْضَ. أطْلَق سَرَاحِ التثاؤب ، وَ قَاْلَ : “قآو فـِـيـنْج ، قِفْ هُنَا ، وانا ذَاهِب إلَي الـنوم . انَظَر عَن كَثَبٍ ، يَجِب بالتَأكِيد عَدَم السَمَاح لهَذَا الشَقِي مِنْ الفِرَار . فِيْ اللَحْظَة الَّتِي تَمُرُ ثَلَاثَة أيَّام ، أرَيْدُ أَنْ أَقَتْله شَخْصياً!”

لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ حَاجَة للاستعجال . كَانَ مِنْ المقدر لهَذَا المَخْلُوُق الجَمِيِل أَنْ يَكُوْن خدم عَلَيْ فِرَاشِهِ!

“مَاذَا تقصد بِمَاذَا سنَفْعَل ؟ يُمْكِن لِشهادة الخيميائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) أن تَسْتَمِرَّ لِمُدَة ثَلَاثَة أيَّام وَ ثَلَاثَ لَيَالِ . مـَــرَّت سـِـت سـَـاعَات فَقَطْ مِنْ الأنْ وَ أنْتَ تسَأَلَني مَاذَا سنَفْعَل ؟ هَل يُمْكِنُ أنَكَ تَعْتَقِد أنَنِي سَوْفَ أخَرُجَه ؟” هَدَرَ غُوُنْغ يَانغ تَاي غَاضِبَاً . .

بِالنِسبَة لمقَاتَلي [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، طَالَمَا أنَهُم لَمْ يشَارِكوا فِيْ مَعْرَكَة شَرِسة ، لَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ مشَكْلة بِالنِسبَة لهم لِتَحَمُّلِ الإنْتَظار الذِيْ يُمْكِن أَنْ يَسْتَمِرَّ عَلَيْ مَدَيْ عَشَرَة أيَّام وَ عَلَيْ طُوُل الطَرِيْق حَتَي نِصْف شَهْر . وَ هَكَذَا وَقَفَت (تشُو شُوَانْ ايــر) وَ تشُو جآو فـِـيـنْج خَارِجَ غُرْفَة الخِيِميَاء . وَ بِصَرْفِ النَظَر عَن الإثْنَيْن مِنْهُم ، كَانَ الشَيْخُ شي وغُوُنْغ يـَـانْغ تـَـاي كذَلِكَ ، وَ مَعَ عَدَدٍ مِنْ الخِيِمْيَائِيين مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، كَانَ هُنَاْكَ مـَـا مَجْمُوُعُهُ حَوَالَي عَشَرَة أشخَاْص لَا يزَاَلَون ينتظرون .

و مَعَ ذَلِكَ ، فِيْ حـَـالة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ مرتاحاً للغَايَة بِهَذِهِ النُقْطَة .

مر يَوْم وَاحِد ، مـَــرَّ يُوْمَيِن ، وَ كَانَ لَا يزَاَلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ عَمَلِية طهي حُبُوُب ؛ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، عَادَ المَزِيِد وَ الـمَزِيِد مِنْ الَنَاس مَرَة أُخْرَي إلَي غُرْفَة الخِيِميَاء .

مرت ثَلَاثَ سـَـاعَات أُخْرَي .

يَبْدُو أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يفشَلِ بَعْدَ

ترجمة

و يُمْكِنهم أَنْ يَرَوْا بوُضُوُح أَنَّه فِيْ حِيِن كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَصْقُل الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية ، قَامَ بإخْرَاجِ أَنْمَاط مُتَعَدِدَة مِنْ فرن الخِيِميَاء ، وَ بَعْدَ إجراء تعديلات طَفِيِفة ، لأعَادَهَا إلَي الْفَرن .

آآي ، وَ هَذَا الأَخِيِر كَانَ مُجَرَدَ شَاْب ، فلِمَاذَا ، لسَبَب مـَـا غَيْرَ مَعْرُوُف ، وَضْعوا ثقتهم فـِـيـِـهِ ؟!!

هذه هِيَ الأَنْمَاط الَّتِي تنتمي إلَي المُكَوِنات المُخْتَلِفة دَاخلِ فرن الخِيِميَاء ، وَ تحَمَلَ مَعَهَا جَوْهَر الطَبِيِعة الَّتِي شَكْلت الأَنْمَاط الطَبِيِعية . تَتَشَارَكُ الحُبُوُب فِي دَمْج هَذِهِ الأَنْمَاط المُخْتَلِفة بطَرِيْقة مُحَدَدة ، وَ فِيْ النِهَاية ، خَلْقِ تَأثِيِر مُرَوِع مِنهَا .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

و مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ التَلَاعَب فِيْ هَذِهِ الأَنْمَاط الَّتِي تنتمي إلَي المُكَوِنات لَنْ يَتِمُ إِسْتِخُدَّامهَا إلَا فِيْ عَمَلِية طهي حَبَة خِيِمْيَائِية مِنْ الدَرَجَةِ الثَانِية . عِنْدَمَا رَأَوُا كَيْفَ أَنْ هَذِهِ الأَنْمَاط ترفرف ، وَ كذَلِكَ الحَرَكَات الجَمِيِلة الَّتِي كَانَ يمارسهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، شَعَرَ جَمِيْع الخِيِمْيَائِيين بِأَنْ شَعْرَهُم يقف عَلَيْ نِهَايَتِهِم فِيْ صُدِمَتهم الشَدِيِدة .

كل المُتَفَرِجينَ إنْدَلَعُوُا فِيْ صَخَب صَاخِب . كَانَوا قَدْ دُهِشُوُا حَقَاً مِنْ تَصَرُفاتِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

هَذَا الشَاْب… كَانَ يَصْقُل حَبَة خِيِمْيَائِية مِنْ (الدَرَجَةِ?الصِفِرَاء)

و مَعَ ذَلِكَ ، فِيْ حـَـالة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ مرتاحاً للغَايَة بِهَذِهِ النُقْطَة .

حماقة!

إشْتَعَلَت الَنَار فِيْ الْفَرن بِشِدَةٍ ، وُصُوُلا إلَي السقف ، مِمَا إِضْطَرَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي أنْ لَا يَكُوُنَ أَمَامَهُ خِيَار سِوَي تَنْشِيِط (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) لِتَحَمُّلِ مِثْل هَذِهِ الحَرَارَة الشَدِيِدة .

عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ الْفَرن قَدْ إنْفَجِر حَتَي الأنْ عَلَيْ الرَغْم مِنْ مُرُوُر يُوْمَيِن كَامِلِين . بدلَا مِنْ ذَلِكَ ، تَمَ إِسْتِخْرَاجُ جوهر المُكَوِنات بِبُطْءٍ ، وَ كَشْفَت عَن الأَنْمَاط الجوهرية . هَذَا أظْهَر أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مـَـا زَاَلَ يَسِيِر بسَلَاسَة ونَجَاح حَتَي هَذِهِ النُقْطَة .

لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ حَاجَة للاستعجال . كَانَ مِنْ المقدر لهَذَا المَخْلُوُق الجَمِيِل أَنْ يَكُوْن خدم عَلَيْ فِرَاشِهِ!

هَذَا مُذْهِل جِدَاً .

و مَعَ ذَلِكَ ، فِيْ حـَـالة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ مرتاحاً للغَايَة بِهَذِهِ النُقْطَة .

هَل يُمْكِن أَنْ ينَجَحَ حَقَاً ؟

“هَذَا صَحِيِح ، لَقَد كَانَ عَلَيْ الأَقَل ثَلَاثَ سـَـاعَات ، لِذَا ألم يَجِب أَنْ يَنْفَجِر مُنْذُ فَتْرَة طَوِيِلة؟”

كٌلٌهم كَانَوا غَيْرَ مُتَأكَدَين . فِيْ الخِيِميَاء ، كَانَ الجُزْء الأَخِيِر هـُــوَ الأصَعْب للإنْتِهَاء ؛ لَا يُمْكِن لأَحَدُ أَنْ يَكُوْن مُتَأكَدَاً مِمَا إِذَا كَانَت ناجحة إِذَا لَمْ تَكُنْ اللَحْظَة الأَخِيِرة . إِذَا كَانَ هُنَاْكَ خَطَأ فِيْ أَيّ مَرْحَلَةٍ ، يُمْكِن أَنْ يُؤَدِي إلَي فشَلِ فَادِح .

“اللعَنة ، هَل هَذَا الرَجُل مَجْنُوُنٌ أم شَيئِ مَـا ؟ أيُمْكِن أَنْ يَكُوْن فِيْ الوَاقِع غافل حَتَي فِيْ خضم تَلْفِيِقِ حَبَة الخِيِميَاء مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء)؟”

و عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ التَلَاعَب فِيْ الأَنْمَاط مِنْ أجْلِ ضَمَان إِنَّ المُكَوِنات يُمْكِن أَنْ تتفاعل وَ تلْقِي صدي لَدَيْ بَعْضهَا البَعْض هـُــوَ اصَعْب خَطْوَة فِيْ هَذِهِ العَمَلية المطولة . خَطَأ وَاحِد وَ السَّعْيِ كٌلٌه سيَكُوْن خَسَارَة .

“اللعَنة ، هَل هَذَا الرَجُل مَجْنُوُنٌ أم شَيئِ مَـا ؟ أيُمْكِن أَنْ يَكُوْن فِيْ الوَاقِع غافل حَتَي فِيْ خضم تَلْفِيِقِ حَبَة الخِيِميَاء مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء)؟”

و مَعَ ذَلِكَ ، فِيْ حـَـالة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ مرتاحاً للغَايَة بِهَذِهِ النُقْطَة .

“اللعَنة ، هَل هَذَا الرَجُل مَجْنُوُنٌ أم شَيئِ مَـا ؟ أيُمْكِن أَنْ يَكُوْن فِيْ الوَاقِع غافل حَتَي فِيْ خضم تَلْفِيِقِ حَبَة الخِيِميَاء مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء)؟”

كَانَ إمْبِرَاطُورِ الخِيِميَاء ؛ مـَـا هـُــوَ الَمُسْتَوَي الذِيْ كَانَ عَلَيْه فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ؟ دَرَجَةِ القِدِّيِسِ! حَتَي أَنَّه قَامَ بِتَلْفِيِقِ الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية شبه الخَالِده ، لذَلِكَ لَنْ يَكُوْن مِنْ قَبِيِلِ المُبَالِغَة أَنْ نعتبره خِيِمْيَائِياً خَادِعاً خالصاً . الشَيئِ الوَحِيِد الذِيْ كَانَ يَفْتَقِر إلَيه هـُــوَ القُدْرَة عَلَيْ رَفَعَ مُسْتَوَي الحَرَارَة الأقْصَي لِلَهِيِبه ، وَ بِصَرْفِ النَظَر عَن هَذَا ، لَم يَكنْ هُنَاْكَ بطَبِيِعة الحـَـال أَيّ شَيئِ أخَرُ تَرَكه للخَوْف .

ترجمة

إنْتَقلَ بثِقَة ، تَتَحَرَكَ أصَابِعه العَشَرَ كَمَا لـَــوْ كَانَ يمزج أوتار آلَةِ الكَمَان ؛ كَانَت مريحة جِدَاً وَ سَلِسَةٌ تَحَرُكَاته .

“لَا يُمْكِن إِسْتِخُدَّام مِثْل هَذِهِ الشعلة القَوِيَةً مُنْذُ البِدَايَة ، إلَا يَخْشَي أَنَّه سَيْفَقَد السَيْطَرِة؟”

وَاحِدَة تِلْوَ الأُخْرَي ، ظَهَرَت أَنْمَاطٌ ، وَ ضبط كُلْ وَاحِد مِنْهُم قَبِلَ رميهم مَرَة أُخْرَي فِيْ فـُـرْنِ الخِيِميَاء . تتوافق هَذِهِ الأَنْمَاط مَعَ التغَيْرَات فِيْ التَأثِيِرات الطِبِيَة لمحتويات فـُـرْنِ الخِيِميَاء ، وَ مَعَ تعديله ، قَامَوا بملامستهَا مَعَاً وَ إِتَجَهوا فِيْ الإتِجَاهَ الذِيْ أَرَادَهم أَنْ يذَهَبَوا إلَيه .

“آُوي آُوي آُوي . هَل رَأَيت خطأ ؟ لِمَاذَا أشْعُرُ وَ كَأنَنِي رَأَيته يغلق عَيْنيه الأن؟”

فِيْ بَعْض الأحْيَان ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يغلق عَيْنيه ، كَمَا لـَــوْ أَنَّه عَادَ مَرَة أُخْرَي إلَي حَيَاتِه السَابِقَة .

عَلَيْ الفَوْر ، بَدَا عَدَدُ كَبِيِر مِنْ الَنَاس يَهُزُوُنَ رُؤُوُسِهِم . جَعَلَت مَهَارَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ فَرْزُ المُكَوِنات وَ الـتطهير يَشْعُرون بالخجل مِنْ دُوُنِيَتِهِم ، وَ لكنَّ مَهَارَتُهُ فِيْ الخلط ، آآي ، كَانَت حَقَاً فَقِيِرَةً! كَيْفَ تَمَكَن مِثْل هَذَا الشَخْص أَنْ يُصْبِحَ خِيِمْيَائِياً مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) أيْضَاً ؟ رُبَمَا مُجَرَدَ تفاخَر!

الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية مِنْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) كَانَت عِبَارَة عَن قِطْعَة مِنْ الكعك ، وَ حُبُوُب القِدِّيِسِ لَمْ تَكُنْ مشَكْلة كَـَـبِيِرَة . وَ بالنَظَر إلَي الَمُسْتَوَي الذِيْ إِسْتَوْعَبَه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنَ الخِيِميَاء فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، طَالَمَا أَنَّه إمْتَلَكَ نَبَاتَاً خِيِمْيَائِياً خَالِدَاً ، فَإِنَّه قَدْ يَكُوْن قَادِراً عَلَيْ تَشْكِيِل حُبُوُب الخِيِميَاء الخــَــالـِــدْة .

㊎نَاااائِم؟؟㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“آُوي آُوي آُوي . هَل رَأَيت خطأ ؟ لِمَاذَا أشْعُرُ وَ كَأنَنِي رَأَيته يغلق عَيْنيه الأن؟”

“غَيْرَ مُمْكِن ! أخَمِن إِنَّ المُكَوِنات الَّتِي إسْتَخْدَمَهَا لَمْ تَكُنْ “(دَرَجَة?السـَـمـَـاء)” فِيْ المَقَام الأوَل ، وَ هـُــوَ ببَسَاطَة وَضْع حَبَة خِيِمْيَائِيَة كاذبة مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء)!”

“يي ، لَقَد رَأَيت ذَلِكَ أيْضَاً!”

“أنْتَ تتَحَدَث كَمَا لـَــوْ كَانَ لَدَيْك زَوْجة بالفِعْل!”

“اللعَنة ، هَل هَذَا الرَجُل مَجْنُوُنٌ أم شَيئِ مَـا ؟ أيُمْكِن أَنْ يَكُوْن فِيْ الوَاقِع غافل حَتَي فِيْ خضم تَلْفِيِقِ حَبَة الخِيِميَاء مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء)؟”

“يي ، لَقَد مـَـرَّ الكَثِيِر مِنْ الوَقْت ، وَ لكنَّ لِمَاذَا لَمْ ينْفَجِر الْفَرن بَعْدَ؟”

كل المُتَفَرِجينَ إنْدَلَعُوُا فِيْ صَخَب صَاخِب . كَانَوا قَدْ دُهِشُوُا حَقَاً مِنْ تَصَرُفاتِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

بِالنِسبَة لمقَاتَلي [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، طَالَمَا أنَهُم لَمْ يشَارِكوا فِيْ مَعْرَكَة شَرِسة ، لَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ مشَكْلة بِالنِسبَة لهم لِتَحَمُّلِ الإنْتَظار الذِيْ يُمْكِن أَنْ يَسْتَمِرَّ عَلَيْ مَدَيْ عَشَرَة أيَّام وَ عَلَيْ طُوُل الطَرِيْق حَتَي نِصْف شَهْر . وَ هَكَذَا وَقَفَت (تشُو شُوَانْ ايــر) وَ تشُو جآو فـِـيـنْج خَارِجَ غُرْفَة الخِيِميَاء . وَ بِصَرْفِ النَظَر عَن الإثْنَيْن مِنْهُم ، كَانَ الشَيْخُ شي وغُوُنْغ يـَـانْغ تـَـاي كذَلِكَ ، وَ مَعَ عَدَدٍ مِنْ الخِيِمْيَائِيين مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، كَانَ هُنَاْكَ مـَـا مَجْمُوُعُهُ حَوَالَي عَشَرَة أشخَاْص لَا يزَاَلَون ينتظرون .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

إشْتَعَلَت النِيِرَان بشرَاسَةٍ ، ونور الَنَار أشرق ببَرَاعَة .

ترجمة

إشْتَعَلَت النِيِرَان بشرَاسَةٍ ، ونور الَنَار أشرق ببَرَاعَة .

ℍ???????

إشْتَعَلَت الَنَار فِيْ الْفَرن بِشِدَةٍ ، وُصُوُلا إلَي السقف ، مِمَا إِضْطَرَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي أنْ لَا يَكُوُنَ أَمَامَهُ خِيَار سِوَي تَنْشِيِط (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) لِتَحَمُّلِ مِثْل هَذِهِ الحَرَارَة الشَدِيِدة .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط