نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 546

㊎ خِيِمْيَائِي (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء)㊎

㊎ خِيِمْيَائِي (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء)㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“تَرَاجَع! تَرَاجَع!” تغَيْرَ تَعْبِيِر غُوُنُغ يـَـانْغ تاي بشَكْلٍ كَبِيِر . وَ بإعْتِبَاره خِيِمْيَائِياً بمُسْتَوَي مُتَوَسِط مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، فَقَد كَانَ مدركاً بشَكْلٍ طَبِيِعي أَنَّه فِيْ اللَحْظَة الَّتِي تَرَكت فِيهَا الحَبَة الطِبِيَة مِنْ الدَرَجَةِ السَمَاوِية فـُـرْنِ الخِيِميَاء ، سَيَتِمُ استخلاص مِحْنَةُ الرَعْد . لَمْ يَكُنْ هَذَا شَيئٌ لِلَعِبِ مَعَهُ .

خِيِمْيَائِي (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء)

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

أصْبَحَت تَحَرُكَاتِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أكثَرَ مَهَارَة . كَانَ يَعْرِفُ كُلَ خَطْوَة كَمَا لـَــوْ كَانَ ظَهَرَ يَدَه . يَبْدُو أَنْ أصَابِعه تمْتَلِكُ رُوُحَاً خَاصَة بِهَا ، وَ قَدْ طويت الطَبِيِعة الْفَريدة لكل عُنْصُر بسُهُوُلة ، متحَرَكَة بطَرِيْقة مريحة وَ مُمْتِعَة .

جَمِيْعهم هَرَبُوُا عَلَيْ عَجَل فِيْ كُلْ الإتِجَاهَات . كَانَ الجَمِيْع مُتَأكَدَين الأنْ مِنْ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ فِيْ الحَقِيِقَة يَصْقُل الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية مِنْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) . وَ بخِلَاف ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ مِنْ المُمْكِن أَنْ يَسْتَدْعِي مِحْنَةُ الرَعْد ؛ ثُمَ طَالَمَا أَنْ الحَبَة الخِيِميَائِيَةَ صَمَدَت ، سيَكُوْن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خِيِمْيَائِياً حَقِيْقِيْاً ذا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) . حَتَي لـَــوْ لَمْ يتَمَكَن مِنْ الصمودِ أَمَامَ قُوَة الرَعْد ، كَانَ لَا يزَاَلُ مؤهَلَا ليُعتبر خِيِمْيَائِياً شِبْهَ شرعي .

مَعَ إقْتِرَاب الأيَّام الثَلَاثَة ، كَانَ هُنَاْكَ المَزِيِد وَ الـمَزِيِد مِنْ الأَنْمَاط عَلَيْ فـُـرْنِ الخِيِميَاء . كَانَت مُجَرَدَ نَظَرة خاطفة كَافِيَة لتحويل وجوه الخِيِمْيَائِيين ذَوِيِ (دَرَجَة?الأرْضَ) إلَي اللَون الأَخْضر ، وَ لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ غَيْرَ مُهْتَم عَلَيْ الإطْلَاٌق . تحَرَكَتَ تَحَرُكَات يَدَيْه بالتساوي بطَرِيْقة مُنَظَمة ، هَادِئةً بشَكْلٍ مُذْهِل .

أسْتَوْلِي عَلَيْ إثْنَيْن مِنْ حُبُوُب إسْتِعَادَةِ الأَصْل فِيْ يَدَيْه وَ رَفَعَهَا عَالِيَاً .

عاد تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ مَرَة أُخْرَي ، وعِنْدَمَا شاهد هَذَا المَشْهَد ، لَمْ يَسْتَطِعْ إلَا أَنْ يَرْتَدِيِ تَعْبِيِراً مُظْلِماً . حَتَي لـَــوْ فشلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ خُطْوَتِهِ التَالِية ، كَانَ هَذَا النَوْع مِنْ المَعَايير قَرِيِباً جِدَاً مِنْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) .

عاد تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ مَرَة أُخْرَي ، وعِنْدَمَا شاهد هَذَا المَشْهَد ، لَمْ يَسْتَطِعْ إلَا أَنْ يَرْتَدِيِ تَعْبِيِراً مُظْلِماً . حَتَي لـَــوْ فشلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ خُطْوَتِهِ التَالِية ، كَانَ هَذَا النَوْع مِنْ المَعَايير قَرِيِباً جِدَاً مِنْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) .

أَحَدُ الخِيِمْيَائِيين شِبْهِ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) البَالِغَ مِنْ العُمْرِ ثَمَانية عَشَرَ عَاماً ؛ كَانَ مُرْعِبا جِدَاً!

تَحَوَلَت وجوه الشَيْخُ شـِـي و شو جآو فـِـيـنْج إلَي الخَضْرَاء قَلِيِلَا . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ أَحَدُهم كَانَ فِيْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] بَيْنَما كَانَ الأخَرُ فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، إِذَا عَارَضُوا حَقَاً خِيِمْيَائِياً فِيْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، فِيْ أَيّ لَحْظَة ، يُمْكِن للأخَرِيِن أَنْ يمَزِقُهُم إلَي أجْزَاء مُتَعَدِدَة صَغِيِرة جِدَاً بحَيْثُ لَا تَبْقَي حَتَي العِظَام .

أَخِيِراً ، إِضْطَرَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي إعَادَة كُلْ نَمَط فِيْ فـُـرْنِ الخِيِميَاء ، وَ لَمْ يَظَهَرَ أَيّ شَيئِ أخَرُ . كَانَ الوَقْت أيْضَاً قَرِيِباً مِنْ نِهَايةِ العَمَلية الَّتِي إستَّمَرَّت لثَلَاثَة أيَّام .

هونغ ، فَجْأة ظَهَرَت غَيْمَة مُظْلِمَة فِيْ منتصف مـَـا كَانَ السـَـمـَـاء صافية . لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ تحذير عَلَيْ الإطْلَاٌق ، وَ فِيْ غُضُون الغَيْمَة ، وَمَضَ البَرْق مَعَاً بشَكْلٍ وَثِيِقٍ ، مِمَا يجَعَلُ الضَوْضَاءَ طقطقة عَالِيَة .

هونغ ، فَجْأة ظَهَرَت غَيْمَة مُظْلِمَة فِيْ منتصف مـَـا كَانَ السـَـمـَـاء صافية . لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ تحذير عَلَيْ الإطْلَاٌق ، وَ فِيْ غُضُون الغَيْمَة ، وَمَضَ البَرْق مَعَاً بشَكْلٍ وَثِيِقٍ ، مِمَا يجَعَلُ الضَوْضَاءَ طقطقة عَالِيَة .

كَانَ الجَمِيْع يَعْلَم أَنَّه كَانَ ينوي تَنَاوُلِ حُبُوُب الخِيِميَاء لِمُوَاجَهة كَارْثة الرَعْد هُنَاْكَ ، وَ بالتَالِي ذَهَبَ لِلرَاحَةِ لِيَقِفَ بثبات .

“يقَاْلَ أَنَّه عِنْدَمَا يَتِمُ تحضير حَبَة خِيِميَاء مِنْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) بنَجَاح ، فَإِنَّ ثورة الرَعْد سَوْفَ تصيبهَا لمنعهَا مِنْ مُغَادَرة فـُـرْنِ الخِيِميَاء” .

أسْتَوْلِي عَلَيْ إثْنَيْن مِنْ حُبُوُب إسْتِعَادَةِ الأَصْل فِيْ يَدَيْه وَ رَفَعَهَا عَالِيَاً .

“و هَذَا يعَني أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ طبخ حَقَاً حَبَةً خِيِمْيَائِية مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء)؟ خِلَاف ذَلِكَ ، كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن جَلَبَ مِحْنَةُ الرَعْد؟”

هونغ ، فَجْأة ظَهَرَت غَيْمَة مُظْلِمَة فِيْ منتصف مـَـا كَانَ السـَـمـَـاء صافية . لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ تحذير عَلَيْ الإطْلَاٌق ، وَ فِيْ غُضُون الغَيْمَة ، وَمَضَ البَرْق مَعَاً بشَكْلٍ وَثِيِقٍ ، مِمَا يجَعَلُ الضَوْضَاءَ طقطقة عَالِيَة .

“و مَعَ ذَلِكَ ، فهذه هِيَ أيْضَاً الخَطْوَة الأصَعْب ؛ إِذَا كَانَت الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية الَّتِي تَمَ تحضيرهَا لَا تَصِلَ إلَي مُسْتَوَي قِيَاسي ، فعَندَئذ سَوْفَ تَتَحَوَلَ إلَي رماد بِوَاسِطَةِ هَذَا الرَعْد ! وَ لكنَّ إِذَا كَانَوا عَلَيْ مُسْتَوَي قِيَاسي ، فَإِنَّهُم سَوْفَ يَسْتَوْعِبون قُوَة الـدَاوْ السـَـمـَـاوِي فِيْ ذَلِكَ ، وَ إمْتِلَاك آثار (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ” .

“و هَذَا يعَني أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ طبخ حَقَاً حَبَةً خِيِمْيَائِية مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء)؟ خِلَاف ذَلِكَ ، كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن جَلَبَ مِحْنَةُ الرَعْد؟”

“إِذَا إبْتَلَعَ مُقَاتِل مِنْ [طَبَقَة التَحَوَلِ الخَالِد] حَبَةً خِيِمْيَائِيةً مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، فَإِنَّه سينْفَجِر وَ يَمُوُت . لَنْ تَكُوُن هُنَاْكَ طَرِيْقة تَمَكَنه مِنْ الصمود فِيْ وَجْه قُوَة الـدَاوْ السـَـمـَـاوِي ” .

وَصَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي وِجْهته . فَتَحْتَ يَدَه اليُمْنَي فَجْأة غِطَاء فـُـرْنِ الخِيِميَاء ، وَ ثَلَاثَ حُبُوُبٍ مِنْ الَيشم الأَخْضر عَلَيْ الفَوْر خَرَجَت مِنْ الْفَرن وهَرَبَت فِيْ إتِجَاهَاتٍ مُخْتَلِفةٍ كَمَا لـَــوْ كَانَ لَدَيْهم حَيَاة خَاصَة بِهِم .

“لكنَّ… هَل سَوْفَ نتأثر بِمِحْنَةُ الرَعْد أيْضَاً؟”

“يقَاْلَ أَنَّه عِنْدَمَا يَتِمُ تحضير حَبَة خِيِميَاء مِنْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) بنَجَاح ، فَإِنَّ ثورة الرَعْد سَوْفَ تصيبهَا لمنعهَا مِنْ مُغَادَرة فـُـرْنِ الخِيِميَاء” .

تَحَوَلَت كُلْ تَعْبِيِراتهم إلَي مُظْلِمَةٍ قَلِيِلَا . لَمْ يختبروهَا مِنْ قَبِلَ . لَمْ يَشْهَدُوا أبَدَاً حدثاً وَاحِداً بالفِعْل . سمَعَوا فَقَطْ عَن حُدُوثه مِنْ خِلَالِ الإشَاعَات .

أَخِيِراً ، إِضْطَرَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي إعَادَة كُلْ نَمَط فِيْ فـُـرْنِ الخِيِميَاء ، وَ لَمْ يَظَهَرَ أَيّ شَيئِ أخَرُ . كَانَ الوَقْت أيْضَاً قَرِيِباً مِنْ نِهَايةِ العَمَلية الَّتِي إستَّمَرَّت لثَلَاثَة أيَّام .

“تَرَاجَع! تَرَاجَع!” تغَيْرَ تَعْبِيِر غُوُنُغ يـَـانْغ تاي بشَكْلٍ كَبِيِر . وَ بإعْتِبَاره خِيِمْيَائِياً بمُسْتَوَي مُتَوَسِط مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، فَقَد كَانَ مدركاً بشَكْلٍ طَبِيِعي أَنَّه فِيْ اللَحْظَة الَّتِي تَرَكت فِيهَا الحَبَة الطِبِيَة مِنْ الدَرَجَةِ السَمَاوِية فـُـرْنِ الخِيِميَاء ، سَيَتِمُ استخلاص مِحْنَةُ الرَعْد . لَمْ يَكُنْ هَذَا شَيئٌ لِلَعِبِ مَعَهُ .

كم كَانَ غَامِضَاً إِنَّ العَبْقَرِيَيِنِ فِي الخِيِميَاء مِنْ جيلين مُخْتَلِفين كَانَا فِيْ الوَاقِع يُسَمَيَان (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . يا لَهَا مِنْ مصادفة مُدْهِشة !

جَمِيْعهم هَرَبُوُا عَلَيْ عَجَل فِيْ كُلْ الإتِجَاهَات . كَانَ الجَمِيْع مُتَأكَدَين الأنْ مِنْ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ فِيْ الحَقِيِقَة يَصْقُل الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية مِنْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) . وَ بخِلَاف ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ مِنْ المُمْكِن أَنْ يَسْتَدْعِي مِحْنَةُ الرَعْد ؛ ثُمَ طَالَمَا أَنْ الحَبَة الخِيِميَائِيَةَ صَمَدَت ، سيَكُوْن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خِيِمْيَائِياً حَقِيْقِيْاً ذا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) . حَتَي لـَــوْ لَمْ يتَمَكَن مِنْ الصمودِ أَمَامَ قُوَة الرَعْد ، كَانَ لَا يزَاَلُ مؤهَلَا ليُعتبر خِيِمْيَائِياً شِبْهَ شرعي .

تَحَوَلَت كُلْ تَعْبِيِراتهم إلَي مُظْلِمَةٍ قَلِيِلَا . لَمْ يختبروهَا مِنْ قَبِلَ . لَمْ يَشْهَدُوا أبَدَاً حدثاً وَاحِداً بالفِعْل . سمَعَوا فَقَطْ عَن حُدُوثه مِنْ خِلَالِ الإشَاعَات .

تَحَوَلَت وجوه الشَيْخُ شـِـي و شو جآو فـِـيـنْج إلَي الخَضْرَاء قَلِيِلَا . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ أَحَدُهم كَانَ فِيْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] بَيْنَما كَانَ الأخَرُ فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، إِذَا عَارَضُوا حَقَاً خِيِمْيَائِياً فِيْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، فِيْ أَيّ لَحْظَة ، يُمْكِن للأخَرِيِن أَنْ يمَزِقُهُم إلَي أجْزَاء مُتَعَدِدَة صَغِيِرة جِدَاً بحَيْثُ لَا تَبْقَي حَتَي العِظَام .

جَمِيْعهم هَرَبُوُا عَلَيْ عَجَل فِيْ كُلْ الإتِجَاهَات . كَانَ الجَمِيْع مُتَأكَدَين الأنْ مِنْ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ فِيْ الحَقِيِقَة يَصْقُل الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية مِنْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) . وَ بخِلَاف ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ مِنْ المُمْكِن أَنْ يَسْتَدْعِي مِحْنَةُ الرَعْد ؛ ثُمَ طَالَمَا أَنْ الحَبَة الخِيِميَائِيَةَ صَمَدَت ، سيَكُوْن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خِيِمْيَائِياً حَقِيْقِيْاً ذا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) . حَتَي لـَــوْ لَمْ يتَمَكَن مِنْ الصمودِ أَمَامَ قُوَة الرَعْد ، كَانَ لَا يزَاَلُ مؤهَلَا ليُعتبر خِيِمْيَائِياً شِبْهَ شرعي .

… كَانَ هُنَاْكَ عَدَدُ كَبِيِر مِنْ الَنَاس الذِيْن كَانَوا يَعْتَذِرون إلَي الخِيِمْيَائِي (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) لصَقْلِ وَ تَشْكِيِلِ الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية لهم ، وَ لَيْسَ هُنَاْكَ نَقْص فِيْ المُقَاتَليِن مِثْل تِلْكَ الموُجَودِيِنَ فِيْ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] و [طَبَقَة التَحَوَلَ الخَالِد] . أَمَامَ هَؤُلَاءِ المُقَاتَليِن الْحَقَيْقِيْيِن ، مـَـا الذِيْ يُمْكِن إعْتِبَاره مُسْتَوَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ؟ حَتَي لـَــوْ كَانَت هُنَاْكَ قُيُوُد لمنعهم ، سُرْعَانَ مـَـا سيضعف مُقَاتِلو [طَبَقَة التَحَوُلُ الخَالِد] إِذَا شقوا طَرِيْقهم هُنَا ، طَالَمَا أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أعْطَي صرخة ، كَانَ من المُؤكَد أَنَّ جَمِيْع المُقَاتَليِن فِي [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] المَنْطِقة الشَمَالِيَة بأكْمَلَهَا سَتطيعه!

هونغ ، فَجْأة ظَهَرَت غَيْمَة مُظْلِمَة فِيْ منتصف مـَـا كَانَ السـَـمـَـاء صافية . لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ تحذير عَلَيْ الإطْلَاٌق ، وَ فِيْ غُضُون الغَيْمَة ، وَمَضَ البَرْق مَعَاً بشَكْلٍ وَثِيِقٍ ، مِمَا يجَعَلُ الضَوْضَاءَ طقطقة عَالِيَة .

لم يَكُنْ مِنْ الضَرُوُرِي أَنْ يَكُوْن خِيِمْيَائِياً فِيْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) . كونه خِيِمْيَائِي شبه السـَـمـَـاء كَانَ كَافِيَاً . وَ كَانَ ذَلِكَ لأَنَّ مُقَاتَليِن [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] لَمْ يَكُوُنُوُا بحاجه إلَي الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) عَلَيْ أَيّ حـَـال ، كَمَا أنَّ الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية مِن (دَرَجَة?الأرْضَ) سيَكُوْن أكثَرَ مِنْ كَافِيَه!

سُبْحَانَ الله ، خِيِمْيَائِي فِيْ الثَاْمِنْ عَشَرَ مِن عُمْرِهِ وَصَلَ إلَي (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) !

قد يَشْعُر تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ أَنْ عضلات وَجْههِ تنتزع بجُنُونْ . كَانَ يَعْلَم أَنَّه حَتَي لـَــوْ فشَلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ بالتَأكِيد مِنْ يجْرُؤ عَلَيْ لَمِسَ عَالَم خِيِمْيَائِي شبه (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) . حَتَي لـَــوْ كَانَ جده الأَكْبَرَ هُنَا ، فَإِنَّه سَيُفَكِرَ للغَايَة بـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أيْضَاً .

أَخِيِراً ، إِضْطَرَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي إعَادَة كُلْ نَمَط فِيْ فـُـرْنِ الخِيِميَاء ، وَ لَمْ يَظَهَرَ أَيّ شَيئِ أخَرُ . كَانَ الوَقْت أيْضَاً قَرِيِباً مِنْ نِهَايةِ العَمَلية الَّتِي إستَّمَرَّت لثَلَاثَة أيَّام .

أَحَدُ الخِيِمْيَائِيين شبه السماء البَالِغَ مِنْ العُمْرِ ثَمَانية عَشَرَ عَاماً ؛ كَانَ لَا يزَاَلُ بَعِيِداً عَن أَنْ يُصْبِحَ خِيِمْيَائِي صَحِيِح (دَرَجَة?السـَـمـَـاء)؟

فَقَطْ عُيُون (تشُو شيُوَانْ ايــر) الجَمِيِلة أصْبَحَت زاهية ؛ كَانَت تَعْرِفُ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يمْتَلَكَ مَوْهِبَةٌ غَيْرَ عَادِية فِيْ الخِيِميَاء ، لكنَّهل لَمْ تتَخَيْلْ أبَدَاً أَنَّه سيَكُوْن قَادِراً حَقَاً عَلَيْ أَنْ يُصْبِحَ خِيِمْيَائِياً ذا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) . كَانَت هَذِهِ صَدْمَة هائلَةً .

لِمَاذَا كَانَ هُنَاْكَ مِثْل هَذَا غريب فِيْ هَذَا العَالَم ؟ كَيْفَ كَانَ مِنْ المُفْتَرَض أَنْ يَعِيِشَ أَيّ شَخْصٍ أخَرُ عِنْدَمَا وُضِعَ فِي مِثْل هَذَا الَمُسْتَوَي العَالِي؟

بـِـنْـغ ?!

فَقَطْ عُيُون (تشُو شيُوَانْ ايــر) الجَمِيِلة أصْبَحَت زاهية ؛ كَانَت تَعْرِفُ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يمْتَلَكَ مَوْهِبَةٌ غَيْرَ عَادِية فِيْ الخِيِميَاء ، لكنَّهل لَمْ تتَخَيْلْ أبَدَاً أَنَّه سيَكُوْن قَادِراً حَقَاً عَلَيْ أَنْ يُصْبِحَ خِيِمْيَائِياً ذا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) . كَانَت هَذِهِ صَدْمَة هائلَةً .

كم كَانَ غَامِضَاً إِنَّ العَبْقَرِيَيِنِ فِي الخِيِميَاء مِنْ جيلين مُخْتَلِفين كَانَا فِيْ الوَاقِع يُسَمَيَان (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . يا لَهَا مِنْ مصادفة مُدْهِشة !

بـِـنْـغ ?!

فَقَطْ عُيُون (تشُو شيُوَانْ ايــر) الجَمِيِلة أصْبَحَت زاهية ؛ كَانَت تَعْرِفُ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يمْتَلَكَ مَوْهِبَةٌ غَيْرَ عَادِية فِيْ الخِيِميَاء ، لكنَّهل لَمْ تتَخَيْلْ أبَدَاً أَنَّه سيَكُوْن قَادِراً حَقَاً عَلَيْ أَنْ يُصْبِحَ خِيِمْيَائِياً ذا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) . كَانَت هَذِهِ صَدْمَة هائلَةً .

أمْسَكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ببَسَاطَة فـُـرْنِ الخِيِميَاء. مَعَ اكتساح عَيْنيه ، اكْتَشِف سَاحَة فَارِغة وَ هَرَعَ بِسُرْعَةٍ هُنَاْكَ .

ترجمة

كَانَ الجَمِيْع يَعْلَم أَنَّه كَانَ ينوي تَنَاوُلِ حُبُوُب الخِيِميَاء لِمُوَاجَهة كَارْثة الرَعْد هُنَاْكَ ، وَ بالتَالِي ذَهَبَ لِلرَاحَةِ لِيَقِفَ بثبات .

لِمَاذَا كَانَ هُنَاْكَ مِثْل هَذَا غريب فِيْ هَذَا العَالَم ؟ كَيْفَ كَانَ مِنْ المُفْتَرَض أَنْ يَعِيِشَ أَيّ شَخْصٍ أخَرُ عِنْدَمَا وُضِعَ فِي مِثْل هَذَا الَمُسْتَوَي العَالِي؟

وَصَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي وِجْهته . فَتَحْتَ يَدَه اليُمْنَي فَجْأة غِطَاء فـُـرْنِ الخِيِميَاء ، وَ ثَلَاثَ حُبُوُبٍ مِنْ الَيشم الأَخْضر عَلَيْ الفَوْر خَرَجَت مِنْ الْفَرن وهَرَبَت فِيْ إتِجَاهَاتٍ مُخْتَلِفةٍ كَمَا لـَــوْ كَانَ لَدَيْهم حَيَاة خَاصَة بِهِم .

سُبْحَانَ الله ، خِيِمْيَائِي فِيْ الثَاْمِنْ عَشَرَ مِن عُمْرِهِ وَصَلَ إلَي (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) !

لكنَّ فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة بالتَحَدِيد ، حدثت مِحْنَةِ الرَعْد ، دُونَ أَيّ انذار مسبق عَلَيْ الإطْلَاٌق .

كَانَ الجَمِيْع يَعْلَم أَنَّه كَانَ ينوي تَنَاوُلِ حُبُوُب الخِيِميَاء لِمُوَاجَهة كَارْثة الرَعْد هُنَاْكَ ، وَ بالتَالِي ذَهَبَ لِلرَاحَةِ لِيَقِفَ بثبات .

شُوَانْغ!

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

ثَلَاثَة مَسَامير مِنْ البَرْق ضَرْبَ فِيْ نَفَسْ الوَقْت . ضَرْبَوا الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية الثَلَاثَة ، باا باا باا ، سَقَطَت جَمِيْع الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية الثَلَاثَة عَلَيْ الفَوْر مِنْ الجو . إنْتَقلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِسُرْعَةٍ وَ إشْتَعَلَ كُلْ وَاحِد مِنْهُم . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَقَد تَحَوَلَ وَاحِد مِنْهُم مُبَاشِرَة إلَي رماد ، وَ سَقَطَ إثْنَانِ فَقَطْ فِيْ يَدَيْه .

جَمِيْعهم هَرَبُوُا عَلَيْ عَجَل فِيْ كُلْ الإتِجَاهَات . كَانَ الجَمِيْع مُتَأكَدَين الأنْ مِنْ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ فِيْ الحَقِيِقَة يَصْقُل الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية مِنْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) . وَ بخِلَاف ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ مِنْ المُمْكِن أَنْ يَسْتَدْعِي مِحْنَةُ الرَعْد ؛ ثُمَ طَالَمَا أَنْ الحَبَة الخِيِميَائِيَةَ صَمَدَت ، سيَكُوْن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خِيِمْيَائِياً حَقِيْقِيْاً ذا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) . حَتَي لـَــوْ لَمْ يتَمَكَن مِنْ الصمودِ أَمَامَ قُوَة الرَعْد ، كَانَ لَا يزَاَلُ مؤهَلَا ليُعتبر خِيِمْيَائِياً شِبْهَ شرعي .

هَذِهِ هِيَ حُبُوُب عَوْدَة الأصْلِ ، وَ كَانَ قَدْ اجتذب بالتَالِي أكثَرَ الأنْوَاع إعْتِيَادِيَةِ . ضَرْبَة وَاحِدَة وَ إنْتَهي الأَمْر . عِنْدَمَا كَان (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَقُوُمُ بِتَخْزِيِن الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، كَانَ يُلـَـوِح فَقَط و تَأتِيِ لَهُ مِن تِلْقَاءِ نَفْسِهَا . عِنْدَمَا يتذكر أَنَّه حَتَي فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، لَا يزَاَلُ يَشْعُر بقَلْبَهُ بِسُرْعَةٍ كَـَـبِيِرَة وَ تَحَوَلَ إلَي شَاحِب فِيْ رعب .

هَذِهِ هِيَ حُبُوُب عَوْدَة الأصْلِ ، وَ كَانَ قَدْ اجتذب بالتَالِي أكثَرَ الأنْوَاع إعْتِيَادِيَةِ . ضَرْبَة وَاحِدَة وَ إنْتَهي الأَمْر . عِنْدَمَا كَان (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَقُوُمُ بِتَخْزِيِن الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، كَانَ يُلـَـوِح فَقَط و تَأتِيِ لَهُ مِن تِلْقَاءِ نَفْسِهَا . عِنْدَمَا يتذكر أَنَّه حَتَي فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، لَا يزَاَلُ يَشْعُر بقَلْبَهُ بِسُرْعَةٍ كَـَـبِيِرَة وَ تَحَوَلَ إلَي شَاحِب فِيْ رعب .

أسْتَوْلِي عَلَيْ إثْنَيْن مِنْ حُبُوُب إسْتِعَادَةِ الأَصْل فِيْ يَدَيْه وَ رَفَعَهَا عَالِيَاً .

كَانَ الجَمِيْع يَعْلَم أَنَّه كَانَ ينوي تَنَاوُلِ حُبُوُب الخِيِميَاء لِمُوَاجَهة كَارْثة الرَعْد هُنَاْكَ ، وَ بالتَالِي ذَهَبَ لِلرَاحَةِ لِيَقِفَ بثبات .

الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية لَمْ تَتَحَوَلَ إلَي رماد .

شُوَانْغ!

لَقَد نَجَحَ !

بـِـنْـغ ?!

سُبْحَانَ الله ، خِيِمْيَائِي فِيْ الثَاْمِنْ عَشَرَ مِن عُمْرِهِ وَصَلَ إلَي (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) !

شُوَانْغ!

عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ أحَدَاً لَمْ يَكُنْ يَعْرِفَ أَيّ نَوْع مِنْ الحَبَة الخِيِمْيَائِية صَاغَهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مَعَ العلم أَنْ هاتين الحَبَتَيِنِ الخِيِمْيَائِيَتَيِنِ كَانَتَا كَافِيَةً بِالنِسبَة لهم .

لكنَّ فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة بالتَحَدِيد ، حدثت مِحْنَةِ الرَعْد ، دُونَ أَيّ انذار مسبق عَلَيْ الإطْلَاٌق .

“تحياتِي ، السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج!” رَكْعَ جَمِيْع الخِيِمْيَائِيين . حَتَي غُوُنُغ يـَـانْغ تاي لَمْ يَكُنْ إسْتِثْنَاء ، مَعَ نَاْر فِيْ عَيْنيه .

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أَحَدُ الخِيِمْيَائِيين شبه السماء البَالِغَ مِنْ العُمْرِ ثَمَانية عَشَرَ عَاماً ؛ كَانَ لَا يزَاَلُ بَعِيِداً عَن أَنْ يُصْبِحَ خِيِمْيَائِي صَحِيِح (دَرَجَة?السـَـمـَـاء)؟

يَا الله ، أَخِيِراً ، خِيِمْيَائِي ذو (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) قَدْ خَرَجَ مِنْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ؛ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، فَقَد كَانَ شَاْباً يَبْلُغ مِنْ العُمْرِ ثَمَانية عَشَرَ عَاماً وَ حطم الرَقَمَ القِيَاسي ! مِنْ يُمْكِنه المُقَارَنة بهَذَا النَوْع مِنْ الَإنْجَاز فِيْ أَيّ وَقْت فِيْ التَارِيِخٌ ؟ حَتَي أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الذِيْ كَانَ قَدْ حَظْي بالإشَادَةُ بإمْبِرَاطُورِ الخِيِميَاء قَبِلَ عَشَرَة أَلَاف عَام ، يَجِب أَنْ يعتَرِفَ بالهَزِيِمَة فِيْ مُوَاجَهة مِثْل هَذَا الَإنْجَاز الرَائِع .

لم يَكُنْ مِنْ الضَرُوُرِي أَنْ يَكُوْن خِيِمْيَائِياً فِيْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) . كونه خِيِمْيَائِي شبه السـَـمـَـاء كَانَ كَافِيَاً . وَ كَانَ ذَلِكَ لأَنَّ مُقَاتَليِن [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] لَمْ يَكُوُنُوُا بحاجه إلَي الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) عَلَيْ أَيّ حـَـال ، كَمَا أنَّ الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية مِن (دَرَجَة?الأرْضَ) سيَكُوْن أكثَرَ مِنْ كَافِيَه!

كم كَانَ غَامِضَاً إِنَّ العَبْقَرِيَيِنِ فِي الخِيِميَاء مِنْ جيلين مُخْتَلِفين كَانَا فِيْ الوَاقِع يُسَمَيَان (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . يا لَهَا مِنْ مصادفة مُدْهِشة !

الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية لَمْ تَتَحَوَلَ إلَي رماد .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

ترجمة

ترجمة

ترجمة

ℍ???????

كم كَانَ غَامِضَاً إِنَّ العَبْقَرِيَيِنِ فِي الخِيِميَاء مِنْ جيلين مُخْتَلِفين كَانَا فِيْ الوَاقِع يُسَمَيَان (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . يا لَهَا مِنْ مصادفة مُدْهِشة !

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط