نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 547

㊎العَمَل مَرَةً أخْرَي㊎

㊎العَمَل مَرَةً أخْرَي㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

هَرَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْهِ وَ قـَـدَّمَ لـَـهُ عَلَيْ الفَوْر سَحْقَاً . وَ هَذَا يعَني أيْضَاً أَنَّه لَا ينوي إرتكاب جريمة قَتْل . خِلَاف ذَلِكَ ، فَلِمَاذَا كَانَ قَدْ ذَهَبَ إلَي الكَثِيِر مِنْ المَشَاكِل؟ إِذَا كَانَ يَرَيد حَقَاً قَتْل تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ ، فَقَد إحْتَاج فَقَطْ لتَوْجِيِه سَيْفه . وَ مَعَ ذَلِكَ ، رُبَمَا كَانَ هَذَا سليل تَلْمِيِذه ، لذَلِكَ قَرَرَ تَأدِيِبَهُ بشَكْلٍ صَحِيِح .

العَمَل مَرَةً أخْرَي

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

غَضَب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “لَا تَتْبَعَانِنِي ، لَا يزَاَلُ لَدَيْ أشْيَاءٌ للقِيَامِ بها! أما بِالنِسبَة لـَـكُمَا أنْتُمَا الإثْنَيْن ، تَوَجَهُوُا إلَي المَطْعَم الخَاْص بي وَ إعْمَلُوُا لِمُدَة شَهْر . إِذَا قُمْتُم بأداءٍ جَيْدٍ ، سَوْفَ انسي مـَـا حَدَثَ مُنْذُ بِضْعِة أيَّام . إِذَا كُنْتم لَا تَفْعَلُوُا ، باه!”

[موضوع مهم] بِأخِرِ الفَصل لِتَحْدِيِدِ النَمَطِ العَام للنَشرِ بِالفَتْرَةِ المُقْبِلَة

***

قَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِتَخْزِيِن حقيبتين عَوْدَة الأَصْل بشَكْلٍ عرضي . لَنْ يتَمَكَن مِنْ بَيْعُهَا عَلَيْ الإطْلَاٌق فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة . كَانَ عَلَيْه أَنْ ينتظر حَتَي يذَهَبَ إلَي المَنَاطِق الثَلَاثَ الأُخْرَي أو الحَضِيِض الوُسْطَي وَ يَرَي . تَوَغَلَ نَحْو تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ ، مُخِيِفاً لـَـهُ لدَرَجَة أَنَّه ارْتَعَشَ أكثَرَ عَنفاً .

كم كَانَ غَرِيِبَاً إِنَّ العَبْقَرِيَيِنِ فِي الخِيِميَاء مِنْ جيلين مُخْتَلِفين كَانَا فِيْ الوَاقِع يُسَمَيَان (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . يا لَهَا مِنْ مصادفة مُدْهِشة !

فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، حَتَي لـَــوْ ضَرْبَه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مـَـيِّــتاً حَيْثُ كَانَ وَاقِفاً ، كَانَ من المُؤكَد أَنَّ لَا أَحَدُ يجْرُؤ عَلَيْ قَوْلٌ كَلِمَة فِيْ اعتراض .

الشَيْخُ شِي . (تشُو جآو فـِـيـنْج) تَرَدَدَ قَلِيِلَا قَبِلَ أَنْ يركع أيْضَاً . فَقَطْ تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ كَانَ يَهْتَزُ مِنَ الخَوْف

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

يَا الله ، كَانَ قَدْ أَمَرَ شَخْصاً مـَـا بمُطَارَدَة خِيِمْيَائِي منَ الفِئَة العُلْيَا . حَتَي لـَــوْ كَانَ جده الأَكْبَرَ هُنَا ، فلم يَكُنْ بإمكَانَّهُ إنْقَاذَه .

كَانَ مرعوباً جِدَاً لدَرَجَة أَنْ رُكْبَتَيْهِ كَانَتا تَهْتَزُان . أَرَادَ أَنْ يهَرَبَ إلَي القَارَة الوُسْطَي ، يَخْتَبِئَ فِيْ تانج ريسيدنس ، وَ لَا يغَادَر أبَدَاً ، لكنَّ الأَمْر كَانَ كَمَا لـَــوْ أَنْ قَدَمَيْهِ كَانَت تزن عَشَرَة أَلَاف رطل . لَمْ يَسْتَطِعْ إتِخَاذُ خَطْوَة وَاحِدَة عَلَيْ الإطْلَاٌق .

لَقَد أنْتَهي ! أنْتَهي !

كَانَ هَذَا هـُــوَ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] الطَبَقَة الَّتِي كَانَوا يتَحَدَثون عَنهَا هُنَا ، وُجُود فِيْ ذُرْوَة الْفِنُوُن القِتَالِية فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة!

كَانَ مرعوباً جِدَاً لدَرَجَة أَنْ رُكْبَتَيْهِ كَانَتا تَهْتَزُان . أَرَادَ أَنْ يهَرَبَ إلَي القَارَة الوُسْطَي ، يَخْتَبِئَ فِيْ تانج ريسيدنس ، وَ لَا يغَادَر أبَدَاً ، لكنَّ الأَمْر كَانَ كَمَا لـَــوْ أَنْ قَدَمَيْهِ كَانَت تزن عَشَرَة أَلَاف رطل . لَمْ يَسْتَطِعْ إتِخَاذُ خَطْوَة وَاحِدَة عَلَيْ الإطْلَاٌق .

فِيْ هَذَا العَالَم وَ الـعَصْر بكَامِلِه ، فَإِنَّ الأشخَاْص الوَحِيِدين الذِيْن يَسْتَطِيِعُون مِمَارسة شَكْل مِنْ أشْكَال السَيْطَرِة عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سيَكُوْنون الخِيِمْيَائِيين الأخَرِيِن مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَوا فِيْ كُلْ مِنْ القَارَة الوُسْطَي ، بَعِيِداً جِدَاً عَن القُدْرَة عَلَيْ المسَاعَدة .

قَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِتَخْزِيِن حقيبتين عَوْدَة الأَصْل بشَكْلٍ عرضي . لَنْ يتَمَكَن مِنْ بَيْعُهَا عَلَيْ الإطْلَاٌق فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة . كَانَ عَلَيْه أَنْ ينتظر حَتَي يذَهَبَ إلَي المَنَاطِق الثَلَاثَ الأُخْرَي أو الحَضِيِض الوُسْطَي وَ يَرَي . تَوَغَلَ نَحْو تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ ، مُخِيِفاً لـَـهُ لدَرَجَة أَنَّه ارْتَعَشَ أكثَرَ عَنفاً .

الأنَ , مِنْ يجْرُؤ عَلَيْ خَلْقِ مشَكْلة فِيْ (مَطْعَم لَنْ تَنْسَي) ؟

فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، حَتَي لـَــوْ ضَرْبَه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مـَـيِّــتاً حَيْثُ كَانَ وَاقِفاً ، كَانَ من المُؤكَد أَنَّ لَا أَحَدُ يجْرُؤ عَلَيْ قَوْلٌ كَلِمَة فِيْ اعتراض .

“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج!” كَانَ عَدَدُ الخِيِمْيَائِيون لَا يحصي مِنْ حَوْلَه ، لَمْ يَرَوْا أَيّ عَالَم خِيِمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا مِن قَبْل ، لِذَا كَانَ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ يعجبوا بـِـهِ لبِضْعِ لحَظْات .

فِيْ هَذَا العَالَم وَ الـعَصْر بكَامِلِه ، فَإِنَّ الأشخَاْص الوَحِيِدين الذِيْن يَسْتَطِيِعُون مِمَارسة شَكْل مِنْ أشْكَال السَيْطَرِة عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سيَكُوْنون الخِيِمْيَائِيين الأخَرِيِن مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَوا فِيْ كُلْ مِنْ القَارَة الوُسْطَي ، بَعِيِداً جِدَاً عَن القُدْرَة عَلَيْ المسَاعَدة .

فِيْ السَابِقَ ، كَانَ هُنَاْكَ عضوين فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ يَعْمَلُوُنَ فِيْ المَطْعَم ، وَ قَدْ أدي ذَلِكَ بالفِعْل إلَي ضَجَّة كَـَـبِيِرَة للغَايَة لأَنَّ هَؤُلَاء الأشخَاْص الذِيْن كَانَوا فِيْ “قَائِمَة المُعْجِزَاتْ” كَانَوا سَيَصْعَدُوُنَ بالتَأكِيد إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] . لكنَّ الأنَ , لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ فَقَطْ نُخْبَة قَوِيَةً مِنْ [طَبَقَةِ إزْدِهَارِ الزُهُوُر] تَرْغَب هُنَا لِلْعَمَل كنَادِل ، بل كَانَت هُنَاْكَ نُخْبَة قَوِيَةً مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] الذِيْن لَمْ يُمَانِعوا فِيْ القِيَام بمِثْل هَذِهِ المَهَامِ الوضيعة مِثْل تَقَدِيِم الطَعَام وَ الـمشروبات .

سبْلَاش ?!

غَضَب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “لَا تَتْبَعَانِنِي ، لَا يزَاَلُ لَدَيْ أشْيَاءٌ للقِيَامِ بها! أما بِالنِسبَة لـَـكُمَا أنْتُمَا الإثْنَيْن ، تَوَجَهُوُا إلَي المَطْعَم الخَاْص بي وَ إعْمَلُوُا لِمُدَة شَهْر . إِذَا قُمْتُم بأداءٍ جَيْدٍ ، سَوْفَ انسي مـَـا حَدَثَ مُنْذُ بِضْعِة أيَّام . إِذَا كُنْتم لَا تَفْعَلُوُا ، باه!”

ركع تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ إلَي أسْفَل وَ بَكَي : “من فَضلِكَ سَامِحْنِي ، السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ! أتَوَسَلُ إلَيك أَنْ تَتَجَنَبَنِي ، السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج!” يُمْكِن أَنْ يَتَحَدَثَ بِهَذِهِ العِبَارَة فَقَطْ . كَانَ مرعوباً جِدَاً لدَرَجَة أَنَّه كَانَ خَارِجَاً تَمَاماً عَن ذَكَائُه .

كَانَ هَذَا هـُــوَ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] الطَبَقَة الَّتِي كَانَوا يتَحَدَثون عَنهَا هُنَا ، وُجُود فِيْ ذُرْوَة الْفِنُوُن القِتَالِية فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة!

هَرَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْهِ وَ قـَـدَّمَ لـَـهُ عَلَيْ الفَوْر سَحْقَاً . وَ هَذَا يعَني أيْضَاً أَنَّه لَا ينوي إرتكاب جريمة قَتْل . خِلَاف ذَلِكَ ، فَلِمَاذَا كَانَ قَدْ ذَهَبَ إلَي الكَثِيِر مِنْ المَشَاكِل؟ إِذَا كَانَ يَرَيد حَقَاً قَتْل تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ ، فَقَد إحْتَاج فَقَطْ لتَوْجِيِه سَيْفه . وَ مَعَ ذَلِكَ ، رُبَمَا كَانَ هَذَا سليل تَلْمِيِذه ، لذَلِكَ قَرَرَ تَأدِيِبَهُ بشَكْلٍ صَحِيِح .

هَزَّ تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ رَأْسه مِرَارَاً وَ تِكْرَارَاً مِثْل ضَرْبَ سَاقَ مِنْ البصل الأَخْضر مِرَارَاً وَ تِكْرَارَاً ، وَ قَاْلَ : “سَاقَومُ بالتَأكِيد بأداء جَيْدَ . أنا بالتَأكِيد سَوْفَ أؤدي بشَكْلٍ جَيْدَ للغَايَة ” .

الجَمِيْع تَحَوَلَ لِلْغَبَاء , مِنْ كَانَ يتَخَيْلْ أَنْ خِيِمْيَائِياً نَبِيِلا مَرْمُوُقاً مِن (دَرَجَة السـَـمـَـاء) سيَكُوْن فِيْ الوَاقِع عَنيفاً جِدَاً ؟ كَانَ قَدْ تَقَدُمَ بالفِعْل وَ سَحْق تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ فِيْ العلن . مـَـا هـُــوَ الْفَرق بَيْنَ أفعاله وَ أفعال البَلْطَجَة الشَائِعة ، إذن؟

[موضوع مهم] بِأخِرِ الفَصل لِتَحْدِيِدِ النَمَطِ العَام للنَشرِ بِالفَتْرَةِ المُقْبِلَة ***

الصُوُرَة البَاهِرَةُ الَّتِي أنْشَأهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ انَهَارت عَلَيْ الفَوْر . وَ بِالطَبْع ، فَإِنَّ قُوَة الردع الَّتِي إسْتَخْدَمَهَا كخِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) لَمْ تقل إلَي أَدِنَي حَد . كَانَ لَا يزَاَلُ وُجُوداً لَا يُمْكِن إلَا أَنْ ينَظَر إلَيه فِيْ الإعْجَاب وَ الإجْلَال .

◉ℍ???????◉ ***

عِنْدَمَا كَانَ رَاضِيا فِيْ النِهَاية عَن سَحْقه ، تَوَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ أعْلَنَ : “الغُوَانْدِيِرْمَا السَوْدَاء ذَاتُ الـتِسعَةِ أورَاق ، سلمها!”

مَعَكُم (إبراهيم) مُتَرْجِمِ العَمَل , فِي البِدَاية أُحِبُ أن أشْكُرَكُم جَمِيِعَاً علَي الدَعْمِ المَعْنَوِيِ للرِوَايِة

فُوُجِئَ تـَــانْغ تسو مِيِنْغ فِيْ البِدَايَة . ثُمَ أَدْرَكَ أَنَّه مـَـا زَاَلَ عَلَيْ قَيْد الحَيَاة . وَ لَمْ يَكُنْ أحْمَق . لَقَد كَانَ خَائِفاً فَقَطْ . وَ الأنْ بَعْدَ أَنْ فكر فِيْ الأَمْر ، لأَنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ مُسْتَعِداً لضَرْبَه ، كَانَ ذَلِكَ يعَني أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَكُنْ ينوي قَتْله . لَا يَسَعه إلَا أَنْ يَشْعُر بفرحة كَـَـبِيِرَة للحُصُول عَلَيْ فُرْصَة جَدِيِدة للحَيَاة .

“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ، مَاذَا فَعَلَت بي؟” سَأَلَ تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ عَلَيْ عَجَل . لَمْ يَشْعُر بِأيِ شَيئِ غَامِضَ يَحْدُث فِيْ جَسَدْه ، وَ لكنَّ بالتَأكِيد لَمْ يَعْتَقِد أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سيُعْطِيِهِ إصْبَعَاً دُونَ أَيّ سَبَب .

سُرْعَانَ مـَـا أخَرُجَ الغُوَانْدِيِرْمَا السَوْدَاء ذَاتُ الـتِسعَةِ أورَاق مِنْ حَلَقَتِهِ المَكَانِيَةَ وَ سلمه إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . ثُمَ قَاْلَ : “أنـَــا آسف ، السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج . لأَنَّ هَذَا مُكَوِن ضَرُوُرِي فِيْ وَاحِدَة مِنْ الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية الَّتِي وجدهَا جدي ، لَقَد اشتَرَيتهَا . “

قَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِتَخْزِيِن حقيبتين عَوْدَة الأَصْل بشَكْلٍ عرضي . لَنْ يتَمَكَن مِنْ بَيْعُهَا عَلَيْ الإطْلَاٌق فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة . كَانَ عَلَيْه أَنْ ينتظر حَتَي يذَهَبَ إلَي المَنَاطِق الثَلَاثَ الأُخْرَي أو الحَضِيِض الوُسْطَي وَ يَرَي . تَوَغَلَ نَحْو تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ ، مُخِيِفاً لـَـهُ لدَرَجَة أَنَّه ارْتَعَشَ أكثَرَ عَنفاً .

“هنغ ، لَيْسَ مِنْ الَنَادِر أَنْ تَسْتَخْدِمَ إِسْم جدك الأَكْبَرَ ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَأَلَ ببِرُوُدْ .

الشَيْخُ شِي . (تشُو جآو فـِـيـنْج) تَرَدَدَ قَلِيِلَا قَبِلَ أَنْ يركع أيْضَاً . فَقَطْ تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ كَانَ يَهْتَزُ مِنَ الخَوْف

إِهْتَزَ قَلْبِ تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ . كَانَ بِوِسْعِه أَنْ يسمَعَ إستِيَاءً مِن صوْتِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ أكَدَ بِسُرْعَةٍ : “بالتَأكِيد سأغَيْرَ عاداتي ، وَ لَنْ أفِعل ذَلِكَ مَرَة أُخْرَي!”

◉ℍ???????◉ ***

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه وَ أطْلَق إصْبَعَهُ الذِيْ ضَغْط بِهِ عَلَيْ صَدْرِ تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ .

فَصْلَيْنِ يَوْمِيَاً. مَرَتَيْنِ فِي الاسْبُوُع , كل مَرة تَقْرِيِبَاً (سَتَة) أو (سَبْعَة) فُصُوُل. مَرَة فِ الأسْبُوُع بِهَا (15) خَمْسَةَ عَشَرَ فَصْلَاً دُفْعَة وَاحِدَة.

“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ، مَاذَا فَعَلَت بي؟” سَأَلَ تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ عَلَيْ عَجَل . لَمْ يَشْعُر بِأيِ شَيئِ غَامِضَ يَحْدُث فِيْ جَسَدْه ، وَ لكنَّ بالتَأكِيد لَمْ يَعْتَقِد أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سيُعْطِيِهِ إصْبَعَاً دُونَ أَيّ سَبَب .

“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ، مَاذَا فَعَلَت بي؟” سَأَلَ تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ عَلَيْ عَجَل . لَمْ يَشْعُر بِأيِ شَيئِ غَامِضَ يَحْدُث فِيْ جَسَدْه ، وَ لكنَّ بالتَأكِيد لَمْ يَعْتَقِد أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سيُعْطِيِهِ إصْبَعَاً دُونَ أَيّ سَبَب .

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بهُدُوُء وَ قَاْلَ : “لَقَد جَعَلَتك غَيْرَ قَادِر عَلَيْ أنْ تَكُوُنَ رَجُلاً” .

“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج!” كَانَ عَدَدُ الخِيِمْيَائِيون لَا يحصي مِنْ حَوْلَه ، لَمْ يَرَوْا أَيّ عَالَم خِيِمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا مِن قَبْل ، لِذَا كَانَ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ يعجبوا بـِـهِ لبِضْعِ لحَظْات .

“آه!” تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ مخَادِع المُتَغَطْرِس . كَانَ مغرماً بشَكْلٍ لَا يُصَدِق بالسِحْر النسائي ، لذَلِكَ إِذَا فَقَد قُدْرَتَه كرَجُل ، فما الذِيْ تَبْقَي لـَـهُ ليَعِيِش مِنْ أجْلِه ؟ “لا!” بكي فِيْ حزن لَا يُصَدِق . ” لا! لا! أرَيْدُ أَنْ أكُوُن رَجُلا ! أرَيْدُ أَنْ أكُوُن رَجُلا!”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) إِهْتَزَ قَلْبِ تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ . كَانَ بِوِسْعِه أَنْ يسمَعَ إستِيَاءً مِن صوْتِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ أكَدَ بِسُرْعَةٍ : “بالتَأكِيد سأغَيْرَ عاداتي ، وَ لَنْ أفِعل ذَلِكَ مَرَة أُخْرَي!”

“أخَرُس!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَعْطَاه صفَعةً ”لَنْ يَكُوْن مِنْ الصَعْب عَلَيْك العَوْدَةُ إلَي كَوْنِكَ رَجُلا ، لكنَّ ذَلِكَ يَعْتَمِدُ عَلَيْ أدائكَ الَمِسْتُقْبَلي ” .

سُرْعَانَ مـَـا أخَرُجَ الغُوَانْدِيِرْمَا السَوْدَاء ذَاتُ الـتِسعَةِ أورَاق مِنْ حَلَقَتِهِ المَكَانِيَةَ وَ سلمه إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . ثُمَ قَاْلَ : “أنـَــا آسف ، السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج . لأَنَّ هَذَا مُكَوِن ضَرُوُرِي فِيْ وَاحِدَة مِنْ الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية الَّتِي وجدهَا جدي ، لَقَد اشتَرَيتهَا . “

هَزَّ تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ رَأْسه مِرَارَاً وَ تِكْرَارَاً مِثْل ضَرْبَ سَاقَ مِنْ البصل الأَخْضر مِرَارَاً وَ تِكْرَارَاً ، وَ قَاْلَ : “سَاقَومُ بالتَأكِيد بأداء جَيْدَ . أنا بالتَأكِيد سَوْفَ أؤدي بشَكْلٍ جَيْدَ للغَايَة ” .

الجَمِيْع تَحَوَلَ لِلْغَبَاء , مِنْ كَانَ يتَخَيْلْ أَنْ خِيِمْيَائِياً نَبِيِلا مَرْمُوُقاً مِن (دَرَجَة السـَـمـَـاء) سيَكُوْن فِيْ الوَاقِع عَنيفاً جِدَاً ؟ كَانَ قَدْ تَقَدُمَ بالفِعْل وَ سَحْق تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ فِيْ العلن . مـَـا هـُــوَ الْفَرق بَيْنَ أفعاله وَ أفعال البَلْطَجَة الشَائِعة ، إذن؟

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه وَ قَاْلَ : “ثُمَ سنري” .

فَصْلَيْنِ يَوْمِيَاً. مَرَتَيْنِ فِي الاسْبُوُع , كل مَرة تَقْرِيِبَاً (سَتَة) أو (سَبْعَة) فُصُوُل. مَرَة فِ الأسْبُوُع بِهَا (15) خَمْسَةَ عَشَرَ فَصْلَاً دُفْعَة وَاحِدَة.

تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ لَا يَسَعه إلَا أَنْ يصاب بخَيْبَة أمل . كَانَ يأمل بشَكْلٍ طَبِيِعي أَنْ يستُعِيِدُ قُدْرَتَه عَلَيْ الفَوْر كرَجُل ، لكنَّ هَل يَسْتَطِيِعُ فِيْ الوَاقِع إجْبَار (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ إطْلَاٌق القُيُوُد عَلَيْه ؟ أَرَادَ البُكَاء وَ لكنَّ لَمْ يَكُنْ لَدَيْه دموع . لـَــوْ كَانَ يَعْلَم أَنَّ هَذَا سَيَحْدُثُ ، كَانَ يَجِب أَنْ يَكُوْن قَدْ فر قَبِلَ يُوْمَيِن . لَمْ يَكُنْ ليصَادِم مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أيْضَاً .

الصُوُرَة البَاهِرَةُ الَّتِي أنْشَأهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ انَهَارت عَلَيْ الفَوْر . وَ بِالطَبْع ، فَإِنَّ قُوَة الردع الَّتِي إسْتَخْدَمَهَا كخِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) لَمْ تقل إلَي أَدِنَي حَد . كَانَ لَا يزَاَلُ وُجُوداً لَا يُمْكِن إلَا أَنْ ينَظَر إلَيه فِيْ الإعْجَاب وَ الإجْلَال .

من كَانَ يظن أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سيضع فِيْ الوَاقِع مِثْل هَذَا التَظَاهُر ؟ كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنْ لَدَيْه مَهَارَة حَقِيْقِيْة مِنْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، وَ مَعَ ذَلِكَ بقي بتواضع فِيْ موَقَفَ الخِيِمْيَائِي ذَا المُسْتَوَي المُنْخَفِض مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، مِمَا تَسَبَبَ فِيْ رَكْلِهِ مِثْل صَفِيِحةٍ حَدِيِديةٍ ضَخْمةٍ للغَايَة . كَانَ يَشْعُر الأنْ بالظلم بشَكْلٍ فَظِيِع .

“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج!” كَانَ عَدَدُ الخِيِمْيَائِيون لَا يحصي مِنْ حَوْلَه ، لَمْ يَرَوْا أَيّ عَالَم خِيِمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا مِن قَبْل ، لِذَا كَانَ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ يعجبوا بـِـهِ لبِضْعِ لحَظْات .

و مَعَ ذَلِكَ ، فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، لَمْ يجْرُؤ عَلَيْ تَقَدِيِم شكوي صَغِيِرة . الشَيئِ الوَحِيِد الذِيْ يُمْكِن أَنْ يَفْعَله الأنْ هـُــوَ الوُقُوُف بِجِدِيَةٍ وَ بطَاعَة .

“آه!” تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ مخَادِع المُتَغَطْرِس . كَانَ مغرماً بشَكْلٍ لَا يُصَدِق بالسِحْر النسائي ، لذَلِكَ إِذَا فَقَد قُدْرَتَه كرَجُل ، فما الذِيْ تَبْقَي لـَـهُ ليَعِيِش مِنْ أجْلِه ؟ “لا!” بكي فِيْ حزن لَا يُصَدِق . ” لا! لا! أرَيْدُ أَنْ أكُوُن رَجُلا ! أرَيْدُ أَنْ أكُوُن رَجُلا!”

مُنْذُ حُصُولـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الغُوَانْدِيِرْمَا السَوْدَاء ذَاتُ الـتِسعَةِ أورَاق ، كَانَ طَبِيِعيا فِيْ مَزَاج جَيْدَ جِدَاً . قَاْلَ : “سَأرّحَلْ” .

هَرَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْهِ وَ قـَـدَّمَ لـَـهُ عَلَيْ الفَوْر سَحْقَاً . وَ هَذَا يعَني أيْضَاً أَنَّه لَا ينوي إرتكاب جريمة قَتْل . خِلَاف ذَلِكَ ، فَلِمَاذَا كَانَ قَدْ ذَهَبَ إلَي الكَثِيِر مِنْ المَشَاكِل؟ إِذَا كَانَ يَرَيد حَقَاً قَتْل تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ ، فَقَد إحْتَاج فَقَطْ لتَوْجِيِه سَيْفه . وَ مَعَ ذَلِكَ ، رُبَمَا كَانَ هَذَا سليل تَلْمِيِذه ، لذَلِكَ قَرَرَ تَأدِيِبَهُ بشَكْلٍ صَحِيِح .

ثُمَ إلتَفَتَ ، وَ خَطَطَ للخُرُوُج مِنْ جَنَاحُ الحُبُوُبِ الشَمَالِي .

“آه!” تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ مخَادِع المُتَغَطْرِس . كَانَ مغرماً بشَكْلٍ لَا يُصَدِق بالسِحْر النسائي ، لذَلِكَ إِذَا فَقَد قُدْرَتَه كرَجُل ، فما الذِيْ تَبْقَي لـَـهُ ليَعِيِش مِنْ أجْلِه ؟ “لا!” بكي فِيْ حزن لَا يُصَدِق . ” لا! لا! أرَيْدُ أَنْ أكُوُن رَجُلا ! أرَيْدُ أَنْ أكُوُن رَجُلا!”

“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج!” كَانَ عَدَدُ الخِيِمْيَائِيون لَا يحصي مِنْ حَوْلَه ، لَمْ يَرَوْا أَيّ عَالَم خِيِمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا مِن قَبْل ، لِذَا كَانَ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ يعجبوا بـِـهِ لبِضْعِ لحَظْات .

كَانَ هَذَا هـُــوَ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] الطَبَقَة الَّتِي كَانَوا يتَحَدَثون عَنهَا هُنَا ، وُجُود فِيْ ذُرْوَة الْفِنُوُن القِتَالِية فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة!

و فِيْ الوَقْت نَفَسْه ، كَانَ كُلْ مِنْ الشَيْخُ شـِـي وَ تشُو جآو فـِـيـنْج يركعان أَمَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، يَطْلُبَانِ العفو عَلَيْ التَوَالِيِ : “السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ، يرجي أن تَغفر افتقارنا السَابِقَ فِيْ الأَخْلاق!”لـَـمْ يضع أَيّ مِنْهُما أَيّ أَهَمُية عَلَيْ كُبْرَيائه أو سمَعَته وَ بَدَا بشَكْلٍ مُبَاشِرَ فِيْ ضَرْبَ أنْفُسِهِم بِشِدَةٍ .

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) إِهْتَزَ قَلْبِ تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ . كَانَ بِوِسْعِه أَنْ يسمَعَ إستِيَاءً مِن صوْتِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ أكَدَ بِسُرْعَةٍ : “بالتَأكِيد سأغَيْرَ عاداتي ، وَ لَنْ أفِعل ذَلِكَ مَرَة أُخْرَي!”

لم يَكُنْ هُنَاْكَ شَيئِ أخَرُ يُمْكِنهم فِعله . كَانَ هَذَا خِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) . فِيْ العَالَم كٌلٌه ، كَانَ هُنَاْكَ ثَلَاثَة فَقَطْ ، وَ كَانَ وَضْعهم عَلَيْ قـَـدَّمَ المُسَاوَاة مَعَ المُقَاتَليِن مِنْ [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] . مِنْ يجْرُؤ عَلَيْ الإساءة إلَي هَذَا الوُجُود؟

غَضَب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “لَا تَتْبَعَانِنِي ، لَا يزَاَلُ لَدَيْ أشْيَاءٌ للقِيَامِ بها! أما بِالنِسبَة لـَـكُمَا أنْتُمَا الإثْنَيْن ، تَوَجَهُوُا إلَي المَطْعَم الخَاْص بي وَ إعْمَلُوُا لِمُدَة شَهْر . إِذَا قُمْتُم بأداءٍ جَيْدٍ ، سَوْفَ انسي مـَـا حَدَثَ مُنْذُ بِضْعِة أيَّام . إِذَا كُنْتم لَا تَفْعَلُوُا ، باه!”

غَضَب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “لَا تَتْبَعَانِنِي ، لَا يزَاَلُ لَدَيْ أشْيَاءٌ للقِيَامِ بها! أما بِالنِسبَة لـَـكُمَا أنْتُمَا الإثْنَيْن ، تَوَجَهُوُا إلَي المَطْعَم الخَاْص بي وَ إعْمَلُوُا لِمُدَة شَهْر . إِذَا قُمْتُم بأداءٍ جَيْدٍ ، سَوْفَ انسي مـَـا حَدَثَ مُنْذُ بِضْعِة أيَّام . إِذَا كُنْتم لَا تَفْعَلُوُا ، باه!”

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه وَ أطْلَق إصْبَعَهُ الذِيْ ضَغْط بِهِ عَلَيْ صَدْرِ تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ .

“سنقوم بالتَأكِيد بأداء جَيْدَ!” أعْلَنَ الشَيْخُ شـِـي وَ (تشُو جآو فـِـيـنْج) فِيْ وَقْت وَاحِد ، و تَمْلَئُ تَعْبِيِراتهم مَعَ مُفَاجَئَة سارة .

الأنَ , مِنْ يجْرُؤ عَلَيْ خَلْقِ مشَكْلة فِيْ (مَطْعَم لَنْ تَنْسَي) ؟

فِيْ السَابِقَ ، كَانَ هُنَاْكَ عضوين فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ يَعْمَلُوُنَ فِيْ المَطْعَم ، وَ قَدْ أدي ذَلِكَ بالفِعْل إلَي ضَجَّة كَـَـبِيِرَة للغَايَة لأَنَّ هَؤُلَاء الأشخَاْص الذِيْن كَانَوا فِيْ “قَائِمَة المُعْجِزَاتْ” كَانَوا سَيَصْعَدُوُنَ بالتَأكِيد إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] . لكنَّ الأنَ , لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ فَقَطْ نُخْبَة قَوِيَةً مِنْ [طَبَقَةِ إزْدِهَارِ الزُهُوُر] تَرْغَب هُنَا لِلْعَمَل كنَادِل ، بل كَانَت هُنَاْكَ نُخْبَة قَوِيَةً مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] الذِيْن لَمْ يُمَانِعوا فِيْ القِيَام بمِثْل هَذِهِ المَهَامِ الوضيعة مِثْل تَقَدِيِم الطَعَام وَ الـمشروبات .

ترجمة

كَانَ هَذَا هـُــوَ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] الطَبَقَة الَّتِي كَانَوا يتَحَدَثون عَنهَا هُنَا ، وُجُود فِيْ ذُرْوَة الْفِنُوُن القِتَالِية فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة!

فِيْ السَابِقَ ، كَانَ هُنَاْكَ عضوين فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ يَعْمَلُوُنَ فِيْ المَطْعَم ، وَ قَدْ أدي ذَلِكَ بالفِعْل إلَي ضَجَّة كَـَـبِيِرَة للغَايَة لأَنَّ هَؤُلَاء الأشخَاْص الذِيْن كَانَوا فِيْ “قَائِمَة المُعْجِزَاتْ” كَانَوا سَيَصْعَدُوُنَ بالتَأكِيد إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] . لكنَّ الأنَ , لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ فَقَطْ نُخْبَة قَوِيَةً مِنْ [طَبَقَةِ إزْدِهَارِ الزُهُوُر] تَرْغَب هُنَا لِلْعَمَل كنَادِل ، بل كَانَت هُنَاْكَ نُخْبَة قَوِيَةً مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] الذِيْن لَمْ يُمَانِعوا فِيْ القِيَام بمِثْل هَذِهِ المَهَامِ الوضيعة مِثْل تَقَدِيِم الطَعَام وَ الـمشروبات .

الأنَ , مِنْ يجْرُؤ عَلَيْ خَلْقِ مشَكْلة فِيْ (مَطْعَم لَنْ تَنْسَي) ؟

ترجمة

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) إِهْتَزَ قَلْبِ تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ . كَانَ بِوِسْعِه أَنْ يسمَعَ إستِيَاءً مِن صوْتِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ أكَدَ بِسُرْعَةٍ : “بالتَأكِيد سأغَيْرَ عاداتي ، وَ لَنْ أفِعل ذَلِكَ مَرَة أُخْرَي!”

ترجمة

لم يَكُنْ هُنَاْكَ شَيئِ أخَرُ يُمْكِنهم فِعله . كَانَ هَذَا خِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) . فِيْ العَالَم كٌلٌه ، كَانَ هُنَاْكَ ثَلَاثَة فَقَطْ ، وَ كَانَ وَضْعهم عَلَيْ قـَـدَّمَ المُسَاوَاة مَعَ المُقَاتَليِن مِنْ [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] . مِنْ يجْرُؤ عَلَيْ الإساءة إلَي هَذَا الوُجُود؟

ℍ???????

***

مَرْحَبَاً إخْوَتِي وَ أخَوَاتِي :

مَرْحَبَاً إخْوَتِي وَ أخَوَاتِي :

وَ ثَانِيَاً بِالنِسْبَةِ لِتَشْكِيِلِ الأحْرُف بِالرُوَايَةِ كَمَا سَألَ عَنْهَا بَعضُ القُرَاءِ , مُتَاسَائِيِلِيِنَ عَمَّا إذَا كَانَت تُؤَخِر العَمَل , هِيَ في الحَقِيِقَةِ تَسْتَهْلِكُ مِنِي بَعْضَ المَجْهُوُدِ الإضَافِيِّ , وَلَكِن لَا تُؤَثِرُ عَلَ عَدَدِ الفُصُوُلِ المَنْشُوُرَةِ فِي اليَوْمِ بَلْ تُسَاعِدُ فِي تَحْسِيِن مُسْتَوَي كِتَابَتِي وَ أيْضَاً زِيَادَة إسْتِمْتَاعِكَ عَزِيِزِي القَارِئ وَ فِهِمِكَ للرِوَايَة عَلَي أحْسَنِ وَجْه , أمَّا سَبَبُ قِلَّة نَشْرِي هَذِهِ الفَتْرَةِ هِيَ الهَوَسُ بِالقِرَأةِ , حَيْثُ أسْتَمِرُ فِي التَنَقُلِ بَيْنَ الرُوَايَاتِ وَاحِدَةً تِلْوَ الأخْرَي , وَمَعَ ذَلِكَ , فَأنَا أرِيِدُ تَخْصِيِصَ بَعْضَ الوَقْتِ يَوْمِيَاً إضَافَةً عَلَي الوَقْتِ المُعْتَادِ حَتَي تَكُوُنَ خِطَةُ النَشْر بِالفَتْرَةِ المُقْبِلَةِ , بِنَاءً عَلَي رَأْيِكُم فِي الإخْتِيَارَاتِ التَالِيَة :

مَعَكُم (إبراهيم) مُتَرْجِمِ العَمَل , فِي البِدَاية أُحِبُ أن أشْكُرَكُم جَمِيِعَاً علَي الدَعْمِ المَعْنَوِيِ للرِوَايِة

ثُمَ إلتَفَتَ ، وَ خَطَطَ للخُرُوُج مِنْ جَنَاحُ الحُبُوُبِ الشَمَالِي .

وَ ثَانِيَاً بِالنِسْبَةِ لِتَشْكِيِلِ الأحْرُف بِالرُوَايَةِ كَمَا سَألَ عَنْهَا بَعضُ القُرَاءِ , مُتَاسَائِيِلِيِنَ عَمَّا إذَا كَانَت تُؤَخِر العَمَل , هِيَ في الحَقِيِقَةِ تَسْتَهْلِكُ مِنِي بَعْضَ المَجْهُوُدِ الإضَافِيِّ , وَلَكِن لَا تُؤَثِرُ عَلَ عَدَدِ الفُصُوُلِ المَنْشُوُرَةِ فِي اليَوْمِ بَلْ تُسَاعِدُ فِي تَحْسِيِن مُسْتَوَي كِتَابَتِي وَ أيْضَاً زِيَادَة إسْتِمْتَاعِكَ عَزِيِزِي القَارِئ وَ فِهِمِكَ للرِوَايَة عَلَي أحْسَنِ وَجْه , أمَّا سَبَبُ قِلَّة نَشْرِي هَذِهِ الفَتْرَةِ هِيَ الهَوَسُ بِالقِرَأةِ , حَيْثُ أسْتَمِرُ فِي التَنَقُلِ بَيْنَ الرُوَايَاتِ وَاحِدَةً تِلْوَ الأخْرَي , وَمَعَ ذَلِكَ , فَأنَا أرِيِدُ تَخْصِيِصَ بَعْضَ الوَقْتِ يَوْمِيَاً إضَافَةً عَلَي الوَقْتِ المُعْتَادِ حَتَي تَكُوُنَ خِطَةُ النَشْر بِالفَتْرَةِ المُقْبِلَةِ , بِنَاءً عَلَي رَأْيِكُم فِي الإخْتِيَارَاتِ التَالِيَة :

قَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِتَخْزِيِن حقيبتين عَوْدَة الأَصْل بشَكْلٍ عرضي . لَنْ يتَمَكَن مِنْ بَيْعُهَا عَلَيْ الإطْلَاٌق فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة . كَانَ عَلَيْه أَنْ ينتظر حَتَي يذَهَبَ إلَي المَنَاطِق الثَلَاثَ الأُخْرَي أو الحَضِيِض الوُسْطَي وَ يَرَي . تَوَغَلَ نَحْو تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ ، مُخِيِفاً لـَـهُ لدَرَجَة أَنَّه ارْتَعَشَ أكثَرَ عَنفاً .

  1. فَصْلَيْنِ يَوْمِيَاً.
  2. مَرَتَيْنِ فِي الاسْبُوُع , كل مَرة تَقْرِيِبَاً (سَتَة) أو (سَبْعَة) فُصُوُل.
  3. مَرَة فِ الأسْبُوُع بِهَا (15) خَمْسَةَ عَشَرَ فَصْلَاً دُفْعَة وَاحِدَة.

كَانَ هَذَا هـُــوَ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] الطَبَقَة الَّتِي كَانَوا يتَحَدَثون عَنهَا هُنَا ، وُجُود فِيْ ذُرْوَة الْفِنُوُن القِتَالِية فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط