نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 549

㊎مَشْرُوُع زَوَاجْ㊎

㊎مَشْرُوُع زَوَاجْ㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

إنْفَجِرت (تشُو شُوَانْ ايــر) فِيْ الإغَاثَة ، وَ لكنَّ كَانَ وَجْههَا لَا يزَاَلُ مُضْطَّرِبَ للغَايَة . عَلَيْ الرَغْم مِنْ التَنَازُل عَن رُسُوُم الحُبُوُب ، إلَا أَنْ حَبَة إخْضَاعُ النَمِرِ السَمَاوِيَةِ إحْتَاجت إلَي ثَلَاثَة مُكَوِنات مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) ، وَ لَمْ تَكُنْ أرخص بكَثِيِر مِنْ أدَاة رُوُحِيَة مِنَ المُسْتَوَي التَاسِع . كَيْفَ يُمْكِن لمُقَاتِل مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] مِثْلَهَا أَنْ تضع يَدَيْهَا عَلَيْها؟

مَشْرُوُع زَوَاجْ

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

إنْحَنَي تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ ، وَ قَاْلَ مَعَ تَعْبِيِر غَرِيِب : “أخِي فِيْ القَانُوُن!”

تَحَوَلَ وَجْه (تشُوُ شُوَان ايــر) لِشَاحِب تَمَاماً . حَتَي لـَــوْ كَانَت أَعْظَم جَمَال للمَنْطِقة الشَمَالِيَة ، إِذَا باعت نَفَسْهَا حَقَاً ، فهَل ستنَجَحَ بالفِعْل فِيْ الحُصُول عَلَيْ أدَاةٍ الَمُسْتَوَي التَاسِع؟

فِيْ اللَحْظَة الَّتِي سمَعَ فِيهَا تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أصْبَحَ خِيِمْيَائِياً ذا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، كَانَ مصمِمَا عَلَيْ أَنْ يَكُوْن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) زَوْجُ أخْتِهِ . طَالَمَا أَنَّه يُمْكِن أَنْ يُصْبِحَ شَقِيق زَوْجَةِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مَنِ الذِيْ فِيْ هَذَا العَالَم كٌلٌه يجْرُؤ عَلَيْ لَمِسَ شَعَرَةٍ عَلَيْ رَأْسه؟

“هاهَا ، كُنْت فَقَطْ أمزح” . قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَإبْتِسَامَة : “مُهِما كَانَ ، فنحن أصْدِقَاء ، بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، فَقَطْ أَحْضَر لي المُكَوِنات” .

… لَمْ يَكُنْ الجَمِيْع كرَجُل مهذب مِثْل يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ .

إنْفَجِرت (تشُو شُوَانْ ايــر) فِيْ الإغَاثَة ، وَ لكنَّ كَانَ وَجْههَا لَا يزَاَلُ مُضْطَّرِبَ للغَايَة . عَلَيْ الرَغْم مِنْ التَنَازُل عَن رُسُوُم الحُبُوُب ، إلَا أَنْ حَبَة إخْضَاعُ النَمِرِ السَمَاوِيَةِ إحْتَاجت إلَي ثَلَاثَة مُكَوِنات مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) ، وَ لَمْ تَكُنْ أرخص بكَثِيِر مِنْ أدَاة رُوُحِيَة مِنَ المُسْتَوَي التَاسِع . كَيْفَ يُمْكِن لمُقَاتِل مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] مِثْلَهَا أَنْ تضع يَدَيْهَا عَلَيْها؟

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ، أنْتَ خِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، لذَلِكَ يَجِب أَنْ يَكُوْن لَدَيْك بَعْض الوسَائِل للحُصُول عَلَيْ هَذِهِ المُكَوِنات الثَلَاثَة الرَئِيِسية ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟”.

“سُعَال! سُعَال!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إنْدَلَعَ فِيْ نوبة لَا نِهَايَةَ لَهَا مِنْ السُعَال ، وَ نَظَرَ إلَي تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ ، وَ سَأَلَ :” مِنْ تدعو بِصِهْرِك؟”

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “هَل أُفْسِدْتِ مِنْ قِبَلِ الأخَرِيِن ؟ هَل لَدَيْ أَيّ نَوْع مِنْ العِلَاقَة مَعَك ؟ لِمَاذَا يَجِب أَنْ أسَاعَدك ؟ أنْتَ جَمِيِلة جِدَاً ، لكنَّ هَذَا كُلْ مـَـا فِيْ الأَمْر . لَا تَعْتَقِد أَنْ كُلْ البَشَرِ فِيْ هَذَا العَالَم حمقي!”

◉ℍ???????◉

مَعَ مِثْل هَذَا التَوْبِيِخ القاسي مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، يُمْكِن أَنْ تشعر (تشُو شُوَانْ ايــر) بِنَفَسْهَا عَلَيْ الفَوْر تُمَزَق . لَمْ تَكُنْ تَعْتَقِد أبَدَاً أَنْ كَوْنِكَ جَمِيِلا كَانَ شَيْئاً يَجِب أنْ تَكُوُنَ سَعِيِدةً بـِـهِ . إِذَا لَمْ يَكُنْ لحَقِيقَةَ إنَهَا تمْتَلَكَ مَوْهِبَةٌ غَيْرَ عَادِية فِيْ الْفِنُوُن القِتَالِية ، فَإنَهَا بالتَأكِيد سَتَكُوُنُ قَدْ أصْبَحَت لُعْبَة للعب حَوْلَهَا كَمَا يحلو لهم .

نَظَر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ ، وَ إِبْتَسَمَ ، وَ قَاْلَ : “من ينَادَيك أحْمَق يَجِب أَنْ يَكُوْن بالتَأكِيد هُوَ الأحْمَق نَفَسْه” . وَ بإعْتِبَاره شَخْصاً عاش حيَاتِين ، فَقَد كَانَ مدركاً بطَبِيِعة الحـَـال لنَوْع الخَطَطَ الَّتِي كَانَ يُفَكِرَ بِهَا تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ .

لكنَّ أَمَامَ مِثْل هَذَا الشَاْب القَوِي مِثْل تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ ، شَعَرَت بالعجز الشَدِيِد ، لأَنَّ الأوَل كَانَ يَسْتَطِيِعُ بسُهُوُلة أَنْ يُمْسِكَ بِضْعِفهَا ، بل وَ قَدْ يَسْتَخْدِمُ وَ سَائِل قَوِيَةً للحُصُول عَلَيْ جَسَدْها!

لم يَكُنْ أحْمَق . عَلَيْ العَكس ، كَانَ شَاْباً ذكياً جِدَاً .

… لَمْ يَكُنْ الجَمِيْع كرَجُل مهذب مِثْل يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ .

كَانَ يَبْلُغ مِنْ العُمْرِ ثَمَانية عَشَرَ عَاماً ، وَ لكنَّه أصْبَحَ بالفِعْل عَالَماً خِيِمْيَائِياً مِنْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) لَمْ يَكُنْ هُناكَ سِوَي ثَلَاثَةٍ فِيْ هَذَا العَالَم كٌلٌه ، وَ كَانَ أَعْظَم شَخْص فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة بكَامِلَهَا ! عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، وَصَلَ مُسْتَوَي تَدْرِيِبُهُ إلَي [طَبَقَةِ الرَكِيِزَةِ الرُوُحِية] ، وَ فِيْ الإخْتِبَار السَابِقَ لبَرَاعَة المَعَارك قَبِلَ بُطُوُلَة إخْتِيَار قَائِمَةِ المُعْجِزَات ، حَتَي أَنَّه قـَـدَّمَ ضَرْبَة مَعَ مـَـا يقدر بعِشْرِيِن نَجْمَاً مِنْ بَرَاعَة مَعْرَكَة [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] .

لم يَكُنْ هُنَاْكَ فِيْ الوَاقِع أَحَدُ يجْرُؤ عَلَيْ فِعل أَيّ شَيئِ لَهَا فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، وَ لكنَّ العَالَم كٌلٌه لَمْ يقتصر فَقَطْ عَلَيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة .

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُرْتَبِكاً قَلِيِلَا ؛ مَاذَا عَرِفْتَ ؟ لكنَّ مِنْ يَهْتَم .

“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج… ” نَظَرت إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، عُيُونهَا الجَمِيِلة حَسَاسة وَ حَزِيِنة . حَتَي قَلْبِ مِنْ الحَجَر سَوْفَ يَذُوُبُ لَهَا .

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “هَل أُفْسِدْتِ مِنْ قِبَلِ الأخَرِيِن ؟ هَل لَدَيْ أَيّ نَوْع مِنْ العِلَاقَة مَعَك ؟ لِمَاذَا يَجِب أَنْ أسَاعَدك ؟ أنْتَ جَمِيِلة جِدَاً ، لكنَّ هَذَا كُلْ مـَـا فِيْ الأَمْر . لَا تَعْتَقِد أَنْ كُلْ البَشَرِ فِيْ هَذَا العَالَم حمقي!”

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت نية (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) القِتَالِية أكثَرَ قُوَة مِنْ الحَدِيِد . قَلْبَهُ لَمْ يلين ؛ إستَّمَرَّ فِيْ التَحَدِيق بهُدُوُء فِيْ هَذَا الجَمَال العَبْقَرِي .

“الأَخْ فِيْ القَانُوُن” ، كَانَ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ مصمم للغَايَة فِيْ هَذِهِ المسَأَلَة .

أوْضَحَت (تشُو شُوَانْ اِيـر) أَسْنَانهَا وَ قَاْلَت : “(تشُو شُوَانْ ايــر) تَعْرِفَ مـَـا يَجِب القِيَام بـِـهِ الأنْ” ثُمَ إسْتَدَارت فِيْ الوَاقِع وَ رَحَلَت .

“سُعَال! سُعَال!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إنْدَلَعَ فِيْ نوبة لَا نِهَايَةَ لَهَا مِنْ السُعَال ، وَ نَظَرَ إلَي تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ ، وَ سَأَلَ :” مِنْ تدعو بِصِهْرِك؟”

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُرْتَبِكاً قَلِيِلَا ؛ مَاذَا عَرِفْتَ ؟ لكنَّ مِنْ يَهْتَم .

“هيهي ، أختي جَمِيِلة جِدَاً ، وَ أخي فِيْ القَانُوُن ، أنْتَ بارع جِدَاً وَ قْوَي ، لذَلِكَ إذَا لَم تَكُن زَوْجَ أختي , فَمَن ؟ من المُؤكَد أَنَّ الإثْنَيْن مِنْكُمَا مُبَارَكِيِنَ مِنَ السـَـمـَـاء ، وَ لَيْسَ هُنَاْكَ مِنْ سيَكُوْن أَفْضَل!” إنْحَنَي تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ أقُرْبَ.

“يي ، لِمَاذَا لَمْ تغَادَر بَعْدَ؟” إكْتَسَحَ نَظَرة عَلَيْ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ .

“أنْتَ حَقَاً لَا تُرِيِدُ أنْ تَكُوُنَ رَجُلا؟” طَلَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مُتَفَاجِئَاً .

إنْحَنَي تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ ، وَ قَاْلَ مَعَ تَعْبِيِر غَرِيِب : “أخِي فِيْ القَانُوُن!”

تمسك تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ عَلَيْ مقُرْبَة مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِثْلما كَانَ قِطْعَة مِنْ الحلوي اللزجة ، وَ بِغَضِ النَظَر عَمَا حَدَثَ ، رفض أَنْ ينطلق ، مِمَا جَعَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) متُضَايِقاً للغَايَة . يُمْكِن أَنْ يَقْتُله ، وَ لكنَّ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ لَمْ يَفْعَل أَيّ شَيئِ سيء . كَانَ قَدْ دعا فَقَطْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِزَوْج شَقِيقَتِهِ بِضْعِ مَرَات ، وَ هَذَا لَمْ يَكُنْ إهَانَة .

بو ، (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر بَصَقَ فمه مِنْ الماء فِيْ جَمِيْع أنْحَاء وَجْهه .

“هيهي ، أختي جَمِيِلة جِدَاً ، وَ أخي فِيْ القَانُوُن ، أنْتَ بارع جِدَاً وَ قْوَي ، لذَلِكَ إذَا لَم تَكُن زَوْجَ أختي , فَمَن ؟ من المُؤكَد أَنَّ الإثْنَيْن مِنْكُمَا مُبَارَكِيِنَ مِنَ السـَـمـَـاء ، وَ لَيْسَ هُنَاْكَ مِنْ سيَكُوْن أَفْضَل!” إنْحَنَي تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ أقُرْبَ.

“سُعَال! سُعَال!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إنْدَلَعَ فِيْ نوبة لَا نِهَايَةَ لَهَا مِنْ السُعَال ، وَ نَظَرَ إلَي تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ ، وَ سَأَلَ :” مِنْ تدعو بِصِهْرِك؟”

لم يَكُنْ هُنَاْكَ فِيْ الوَاقِع أَحَدُ يجْرُؤ عَلَيْ فِعل أَيّ شَيئِ لَهَا فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، وَ لكنَّ العَالَم كٌلٌه لَمْ يقتصر فَقَطْ عَلَيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة .

“هيهي ، أختي جَمِيِلة جِدَاً ، وَ أخي فِيْ القَانُوُن ، أنْتَ بارع جِدَاً وَ قْوَي ، لذَلِكَ إذَا لَم تَكُن زَوْجَ أختي , فَمَن ؟ من المُؤكَد أَنَّ الإثْنَيْن مِنْكُمَا مُبَارَكِيِنَ مِنَ السـَـمـَـاء ، وَ لَيْسَ هُنَاْكَ مِنْ سيَكُوْن أَفْضَل!” إنْحَنَي تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ أقُرْبَ.

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “لَقَد جَعَلَتك تفَقَد قدرتك مُؤَقَتاً كرَجُل” .

“هُرَاء!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أطْلَقَ عَلَيْه وهجاً .

رَجُل مَعَ العَبْقَرِية فِيْ كُلْ مِنْ الخِيِميَاء وَ الفُنُوُن القِتَالِية ، كَمْ مِنْ أَلَاف السِنِيِن سَوْفَ تمر حَتَي يَظَهَرَ؟ هَل يُمْكِنُ أنَّ يَكُوُنَ هُنَاْكَ أَيّ مؤيد أقْوَي مِنْ هَذَا؟

و مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ خائِفَاً قَلِيِلَا ، وَ كَانَ لَا يزَاَلُ يَبْتَسَمُ وَ كُلْ مـَـا قَاْلَه : “يا أَخِيِ ، لَمْ تَرَي وَجْه أختي . إِذَا تَفْعَل ، فسَوْفَ تقع بالتَأكِيد فِيْ حب أختي . إنَهَا جَمِيِلة للغَايَة بحَيْثُ لَن تتَمَكَن مِنْ إبْعَادِ نَظَرة وَاحِدَة عَنْهَا”

لم يَكُنْ هُنَاْكَ فِيْ الوَاقِع أَحَدُ يجْرُؤ عَلَيْ فِعل أَيّ شَيئِ لَهَا فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، وَ لكنَّ العَالَم كٌلٌه لَمْ يقتصر فَقَطْ عَلَيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة .

نَظَر إلَيه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بغَرَابَةٍ . هَل كَانَ هَذَا الالأَخْ الأَصْغَر لتشو شُوَانْ ايــر أو شَخْصاً يحَاوَل طَرْدَهَا؟

بو ، (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر بَصَقَ فمه مِنْ الماء فِيْ جَمِيْع أنْحَاء وَجْهه .

بِالتَفْكِيِر فِيْ الأَمْر بِهَذِهِ الطَرِيْقة ، كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر) فِيْ الحَقِيِقَة يرثي لَهَا . وَ بِصَرْفِ النَظَر عَن إِضْطَرَّارهَا للركض فِيْ كُلْ مكَانَ لسَيِّدَتِهَا التِي عَانَت مِنْ إصَابَة دَاوْ ، فَقَد كَانَ لَدَيْهَا أيْضَاً شَقِيق شَاْب مقَلَقْ للغَايَة كَانَ مصمِمَا عَلَيْ تزويجهَا إلَي شَخْص قَوِي وَ نَبِيِل مِنْ أجْلِ إيواءه مِنْ الرِيَاح المَاطِرة .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غَاضِبْاً وأَعْطَاه ضَرْبَةً خَفِيِفَة بإصْبَعَهُ .

التسَامِح لهذه اللَحْظَة مِنْ شَأنِهِ أَنْ يُؤَدِي إلَي تَأَلُق مَدَيْ الحَيَاة . كَانَ أسهَل خِيَار بِالنِسبَة لـَـهُ .

“أخِي فِيْ القَانُوُن ، مَاذَا فَعَلَت؟” طَلَبَ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ ، .

“أَخِيِ فِيْ القَانُوُن ، فَقَطْ تزَوْج أختي . أختي بالتَأكِيد أَفْضَل إمَرْأَة فِيْ هَذَا العَالَم كٌلٌه . لَيْسَ فَقَطْ أنَهَا لَطِيِفة وَ جَمِيِلَة ، إنَهَا أيْضَاً أَعْظَم جَمَال فِيْ العَالَم” . وَ قَاْلَ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ : “زَوْجُ أُخْتِي ، الـزَوَاج بِهَا هـُــوَ بالتَأكِيد لَيْسَ خَسَارَة” .

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “لَقَد جَعَلَتك تفَقَد قدرتك مُؤَقَتاً كرَجُل” .

لكنَّ أَمَامَ مِثْل هَذَا الشَاْب القَوِي مِثْل تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ ، شَعَرَت بالعجز الشَدِيِد ، لأَنَّ الأوَل كَانَ يَسْتَطِيِعُ بسُهُوُلة أَنْ يُمْسِكَ بِضْعِفهَا ، بل وَ قَدْ يَسْتَخْدِمُ وَ سَائِل قَوِيَةً للحُصُول عَلَيْ جَسَدْها!

“ما هِيَ القُدْرَة كرَجُل؟” فِيْ البِدَايَة ، كَانَ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ جاهَلَا قَبِلَ أَنْ يتَحَقَق فِيْ النِهَاية . عَلَيْ الفَوْر ، كَانَ مرعوباً لدَرَجَة أَنَّه بَدَأ فِيْ الصُرَاخ : “زَوْجُ أخْتِي ، كَيْفَ يُمْكِنك أَنْ تَفْعَلَ هَذَا بي ! أنا مخلص جِدَاً لـَـكَ ولَدَيَّ النوايا الكَامِلِة فِيْ زَوَاج أختي لك!”

تَحَوَلَ وَجْه (تشُوُ شُوَان ايــر) لِشَاحِب تَمَاماً . حَتَي لـَــوْ كَانَت أَعْظَم جَمَال للمَنْطِقة الشَمَالِيَة ، إِذَا باعت نَفَسْهَا حَقَاً ، فهَل ستنَجَحَ بالفِعْل فِيْ الحُصُول عَلَيْ أدَاةٍ الَمُسْتَوَي التَاسِع؟

صَفَقَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ كَتِفِه ، وَ قَاْلَ : “طَالَمَا أنَكَ ستتَوَقَفَ عَن دَعْوَتِي بِصهري ، فسَوْفَ أفكر فِيْ إطْلَاٌق الختم عَلَيْك”

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غَاضِبْاً وأَعْطَاه ضَرْبَةً خَفِيِفَة بإصْبَعَهُ .

“الأَخْ فِيْ القَانُوُن” ، كَانَ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ مصمم للغَايَة فِيْ هَذِهِ المسَأَلَة .

“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج… ” نَظَرت إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، عُيُونهَا الجَمِيِلة حَسَاسة وَ حَزِيِنة . حَتَي قَلْبِ مِنْ الحَجَر سَوْفَ يَذُوُبُ لَهَا .

“أنْتَ حَقَاً لَا تُرِيِدُ أنْ تَكُوُنَ رَجُلا؟” طَلَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مُتَفَاجِئَاً .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“زَوْجُ أخْتِي ، سَأنْتَظر حَتَي تغَيْرَ رَأَيك” ، صرح تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ بثِقَة كَـَـبِيِرَة .

“يي ، لِمَاذَا لَمْ تغَادَر بَعْدَ؟” إكْتَسَحَ نَظَرة عَلَيْ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ .

لم يَكُنْ أحْمَق . عَلَيْ العَكس ، كَانَ شَاْباً ذكياً جِدَاً .

“ما هِيَ القُدْرَة كرَجُل؟” فِيْ البِدَايَة ، كَانَ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ جاهَلَا قَبِلَ أَنْ يتَحَقَق فِيْ النِهَاية . عَلَيْ الفَوْر ، كَانَ مرعوباً لدَرَجَة أَنَّه بَدَأ فِيْ الصُرَاخ : “زَوْجُ أخْتِي ، كَيْفَ يُمْكِنك أَنْ تَفْعَلَ هَذَا بي ! أنا مخلص جِدَاً لـَـكَ ولَدَيَّ النوايا الكَامِلِة فِيْ زَوَاج أختي لك!”

من كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ؟

إنْحَنَي تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ ، وَ قَاْلَ مَعَ تَعْبِيِر غَرِيِب : “أخِي فِيْ القَانُوُن!”

كَانَ يَبْلُغ مِنْ العُمْرِ ثَمَانية عَشَرَ عَاماً ، وَ لكنَّه أصْبَحَ بالفِعْل عَالَماً خِيِمْيَائِياً مِنْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) لَمْ يَكُنْ هُناكَ سِوَي ثَلَاثَةٍ فِيْ هَذَا العَالَم كٌلٌه ، وَ كَانَ أَعْظَم شَخْص فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة بكَامِلَهَا ! عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، وَصَلَ مُسْتَوَي تَدْرِيِبُهُ إلَي [طَبَقَةِ الرَكِيِزَةِ الرُوُحِية] ، وَ فِيْ الإخْتِبَار السَابِقَ لبَرَاعَة المَعَارك قَبِلَ بُطُوُلَة إخْتِيَار قَائِمَةِ المُعْجِزَات ، حَتَي أَنَّه قـَـدَّمَ ضَرْبَة مَعَ مـَـا يقدر بعِشْرِيِن نَجْمَاً مِنْ بَرَاعَة مَعْرَكَة [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] .

التسَامِح لهذه اللَحْظَة مِنْ شَأنِهِ أَنْ يُؤَدِي إلَي تَأَلُق مَدَيْ الحَيَاة . كَانَ أسهَل خِيَار بِالنِسبَة لـَـهُ .

رَجُل مَعَ العَبْقَرِية فِيْ كُلْ مِنْ الخِيِميَاء وَ الفُنُوُن القِتَالِية ، كَمْ مِنْ أَلَاف السِنِيِن سَوْفَ تمر حَتَي يَظَهَرَ؟ هَل يُمْكِنُ أنَّ يَكُوُنَ هُنَاْكَ أَيّ مؤيد أقْوَي مِنْ هَذَا؟

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُرْتَبِكاً قَلِيِلَا ؛ مَاذَا عَرِفْتَ ؟ لكنَّ مِنْ يَهْتَم .

فِيْ اللَحْظَة الَّتِي سمَعَ فِيهَا تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أصْبَحَ خِيِمْيَائِياً ذا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، كَانَ مصمِمَا عَلَيْ أَنْ يَكُوْن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) زَوْجُ أخْتِهِ . طَالَمَا أَنَّه يُمْكِن أَنْ يُصْبِحَ شَقِيق زَوْجَةِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مَنِ الذِيْ فِيْ هَذَا العَالَم كٌلٌه يجْرُؤ عَلَيْ لَمِسَ شَعَرَةٍ عَلَيْ رَأْسه؟

من كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ؟

صهر خِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) ، ألَنْ يَكُوْن ذَلِكَ أكثَرَ رَوْعَةَ مِنْ سيد طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) أو جَنَاحَ الحُبُوبِ الشَمَالِي!

لم يَكُنْ أحْمَق . عَلَيْ العَكس ، كَانَ شَاْباً ذكياً جِدَاً .

نَتِيْجَة لذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ يُمَانِع أنْ يُعَانِي قَلِيِلَا الأنْ . كَانَ وَاثِقَاً للغَايَة فِيْ سحر أخته ، وَ أعْرَب عَن إعْتِقَاده التَام بِأنَّهَا بالتَأكِيد ستتَمَكَن مِنْ تَحْرِيِك (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ بِمُجَرَدِ أَنْ يُصْبِحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) صهره ، هَل مـَـا زَاَلَ عَلَيْه القَلَقْ بشَأنْ ختمه ؟ وَ بِحُلُول ذَلِكَ الوَقْت ، سيَعُوُدُ بطَبِيِعة الحـَـال إلَي حـَـالة مِنْ النَشَاط وَ الـصحة ، وَ مَن يَعْرِفَ عَدَدُ النِسَاء الجَمِيِلات اللواتي يَقَعُن فِيْ ذِرَاْعيه .

“أنْتَ حَقَاً لَا تُرِيِدُ أنْ تَكُوُنَ رَجُلا؟” طَلَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مُتَفَاجِئَاً .

التسَامِح لهذه اللَحْظَة مِنْ شَأنِهِ أَنْ يُؤَدِي إلَي تَأَلُق مَدَيْ الحَيَاة . كَانَ أسهَل خِيَار بِالنِسبَة لـَـهُ .

تَحَوَلَ وَجْه (تشُوُ شُوَان ايــر) لِشَاحِب تَمَاماً . حَتَي لـَــوْ كَانَت أَعْظَم جَمَال للمَنْطِقة الشَمَالِيَة ، إِذَا باعت نَفَسْهَا حَقَاً ، فهَل ستنَجَحَ بالفِعْل فِيْ الحُصُول عَلَيْ أدَاةٍ الَمُسْتَوَي التَاسِع؟

تمسك تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ عَلَيْ مقُرْبَة مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِثْلما كَانَ قِطْعَة مِنْ الحلوي اللزجة ، وَ بِغَضِ النَظَر عَمَا حَدَثَ ، رفض أَنْ ينطلق ، مِمَا جَعَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) متُضَايِقاً للغَايَة . يُمْكِن أَنْ يَقْتُله ، وَ لكنَّ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ لَمْ يَفْعَل أَيّ شَيئِ سيء . كَانَ قَدْ دعا فَقَطْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِزَوْج شَقِيقَتِهِ بِضْعِ مَرَات ، وَ هَذَا لَمْ يَكُنْ إهَانَة .

تمسك تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ عَلَيْ مقُرْبَة مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِثْلما كَانَ قِطْعَة مِنْ الحلوي اللزجة ، وَ بِغَضِ النَظَر عَمَا حَدَثَ ، رفض أَنْ ينطلق ، مِمَا جَعَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) متُضَايِقاً للغَايَة . يُمْكِن أَنْ يَقْتُله ، وَ لكنَّ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ لَمْ يَفْعَل أَيّ شَيئِ سيء . كَانَ قَدْ دعا فَقَطْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِزَوْج شَقِيقَتِهِ بِضْعِ مَرَات ، وَ هَذَا لَمْ يَكُنْ إهَانَة .

تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ سَأَلَ : “ما الذِيْ يجَعَلَك تتَوَقَفَ عَن دعوتي بِزَوْجِ أخْتِي؟”

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

“أَخِيِ فِيْ القَانُوُن ، فَقَطْ تزَوْج أختي . أختي بالتَأكِيد أَفْضَل إمَرْأَة فِيْ هَذَا العَالَم كٌلٌه . لَيْسَ فَقَطْ أنَهَا لَطِيِفة وَ جَمِيِلَة ، إنَهَا أيْضَاً أَعْظَم جَمَال فِيْ العَالَم” . وَ قَاْلَ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ : “زَوْجُ أُخْتِي ، الـزَوَاج بِهَا هـُــوَ بالتَأكِيد لَيْسَ خَسَارَة” .

أوْضَحَت (تشُو شُوَانْ اِيـر) أَسْنَانهَا وَ قَاْلَت : “(تشُو شُوَانْ ايــر) تَعْرِفَ مـَـا يَجِب القِيَام بـِـهِ الأنْ” ثُمَ إسْتَدَارت فِيْ الوَاقِع وَ رَحَلَت .

نَظَر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ ، وَ إِبْتَسَمَ ، وَ قَاْلَ : “من ينَادَيك أحْمَق يَجِب أَنْ يَكُوْن بالتَأكِيد هُوَ الأحْمَق نَفَسْه” . وَ بإعْتِبَاره شَخْصاً عاش حيَاتِين ، فَقَد كَانَ مدركاً بطَبِيِعة الحـَـال لنَوْع الخَطَطَ الَّتِي كَانَ يُفَكِرَ بِهَا تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ .

“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ، أنْتَ خِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، لذَلِكَ يَجِب أَنْ يَكُوْن لَدَيْك بَعْض الوسَائِل للحُصُول عَلَيْ هَذِهِ المُكَوِنات الثَلَاثَة الرَئِيِسية ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟”.

إِبْتَسَمَ تشُو لَونغ مُتَوَاضِعاً ، وَ التَأَكُدْ مِنْ أَنْ موَقَفَه كَانَ مُتَوَاضِعاً قدر الإمكَانَ . بِغَضِ النَظَر عَن أَيّ شَيئِ ، بالتَأكِيد لَنْ يفوتك هَذِهِ “المُبَارَاة” الرَائِعة .

أوْضَحَت (تشُو شُوَانْ اِيـر) أَسْنَانهَا وَ قَاْلَت : “(تشُو شُوَانْ ايــر) تَعْرِفَ مـَـا يَجِب القِيَام بـِـهِ الأنْ” ثُمَ إسْتَدَارت فِيْ الوَاقِع وَ رَحَلَت .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غَاضِبْاً وأَعْطَاه ضَرْبَةً خَفِيِفَة بإصْبَعَهُ .

ترجمة

إنْفَجِرت (تشُو شُوَانْ ايــر) فِيْ الإغَاثَة ، وَ لكنَّ كَانَ وَجْههَا لَا يزَاَلُ مُضْطَّرِبَ للغَايَة . عَلَيْ الرَغْم مِنْ التَنَازُل عَن رُسُوُم الحُبُوُب ، إلَا أَنْ حَبَة إخْضَاعُ النَمِرِ السَمَاوِيَةِ إحْتَاجت إلَي ثَلَاثَة مُكَوِنات مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) ، وَ لَمْ تَكُنْ أرخص بكَثِيِر مِنْ أدَاة رُوُحِيَة مِنَ المُسْتَوَي التَاسِع . كَيْفَ يُمْكِن لمُقَاتِل مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] مِثْلَهَا أَنْ تضع يَدَيْهَا عَلَيْها؟

ℍ???????

تَحَوَلَ وَجْه (تشُوُ شُوَان ايــر) لِشَاحِب تَمَاماً . حَتَي لـَــوْ كَانَت أَعْظَم جَمَال للمَنْطِقة الشَمَالِيَة ، إِذَا باعت نَفَسْهَا حَقَاً ، فهَل ستنَجَحَ بالفِعْل فِيْ الحُصُول عَلَيْ أدَاةٍ الَمُسْتَوَي التَاسِع؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط