نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 551

㊎هَزِيِمَةُ المَلِكِ الأبْيَضْ㊎

㊎هَزِيِمَةُ المَلِكِ الأبْيَضْ㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَا وَ قَاْلَ : “أنـَــا لَسْت فِيْ الوَاقِع خِيِمْيَائِياً مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، أنَا مُجَرَدَ فَنَان قِتَالِي صَغِيِر . ألَن تُعَلِمَنِي دَرْسَاً ؟ هـَـلُمَ إلَي ، هـَـلُمَ إلَي ، هـَـلُمَ إلَي ، دَعْنَا نقَاتَل لمحتوي قلبنا!”

هَزِيِمَةُ المَلِكِ الأبْيَضْ

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“مَلِك السَيْف الأبْيَض ، حَطِمْ رَأسَ هَذَا الأحْمَق مِنْ المَنْطِقة الشرقية!”

“وَسِيِم جِدَاً!” , “رَائِعُ جِدَاً” بِسَمَاع تِلْكَ الكَلِمَاتَ الجَرِيِئ ، فتنت العَدِيِد مِنْ اَلْفِتَيَات مَرَة أُخْرَي .

“مَلِك السَيْف الأبْيَض!”

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ غَيْرَ مُبَالِ وَ قَاْلَ : “يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ يحق لـَـهُ بالتَأكِيد أَنْ يُطْلِقُ عَلَيْه سَيْف الثَانِي فِيْ العَالَمِ بِالَمِسْتُقْبَل ، لكنَّ بِالنِسبَة لـَـكَ ، أرَيْ فَقَطْ فَتَي نَاعِمَاً وَ لَطِيِفَاً ، وما إِذَا كُنْت تَسْتَطِيِعُ أَنْ تُصْبِحَ الأخِيِرَ فِيْ العَالَم ، هَذَا سَوْفَ يَعتمد عَلَيْ مَدَيْ صُعُوبَة محَاوَلَتِكَ” .

“لَا تمزح ، كَيْفَ يُمْكِن لِلمَنْطِقة الشَمَالِيَةِ أَنْ يَكُوْن لَدَيْهَا مِثْل هَذَا العَبْقَرِي مِثْلي . أنا العَبْقَرِي الأوَل فِيْ المَنْطِقة الشرقية فِيْ طَرِيْق السَيْف!” قَاْلَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) دُونَ أَيّ ذرة مِنْ التواضع . وَ بَيْنَما كَانَت نَظَراته تكتسح ، شاهد العَدِيِد مِنْ الرِجَالُ يكَشْفون تَعْبِيِرات غَاضِبْة ، لَمْ يَسْتَطِعْ المسَاعَدَةَ : “مَاذَا ، غَيْرَ مقتنعِيِنَ ؟ ثُمَ تَعَالُوُا ، يُمْكِنني أَنْ أضَرْبَكُم حَتَي يقتنع الرِجَالُ ، بدءا بِكَ!”

تَحَوَلَ تَعْبِيِر (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) عَلَيْ الفَوْر لِقَاتِمٍ . قَاْلَ : “هَل تجْرُؤ عَلَيْ إهَانَتِي؟”

“لَا تمزح ، كَيْفَ يُمْكِن لِلمَنْطِقة الشَمَالِيَةِ أَنْ يَكُوْن لَدَيْهَا مِثْل هَذَا العَبْقَرِي مِثْلي . أنا العَبْقَرِي الأوَل فِيْ المَنْطِقة الشرقية فِيْ طَرِيْق السَيْف!” قَاْلَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) دُونَ أَيّ ذرة مِنْ التواضع . وَ بَيْنَما كَانَت نَظَراته تكتسح ، شاهد العَدِيِد مِنْ الرِجَالُ يكَشْفون تَعْبِيِرات غَاضِبْة ، لَمْ يَسْتَطِعْ المسَاعَدَةَ : “مَاذَا ، غَيْرَ مقتنعِيِنَ ؟ ثُمَ تَعَالُوُا ، يُمْكِنني أَنْ أضَرْبَكُم حَتَي يقتنع الرِجَالُ ، بدءا بِكَ!”

“إهَانَتُك؟ لَا أعْتَقِد ذَلِكَ ، لَقَد قُلتُ الحَقِيِقَة فَقَطْ كَمَا هِيَ” تِجَاهَلَهُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَمَا رَفَعَ كتفيه .

لَقَد كَانَ أيْضَاً شَخْصاً غَايَة فِيْ البَسَاطَة ، وَ لَمْ يغرق فِي كَلِمَاتَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الإطْلَاٌق .

ضَحِكَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) بمُوَاجَهة السـَـمـَـاء ، وَ قَاْلَ : “فِيْ هَذَا العَالَم ، لَا يُمْكِن لأَحَدُ أَنْ يهينني!”

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“أوه ، هَل تَعْتَقِد أنَكَ حَقَاً شَيئِ؟” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بإِزْدِرَاء . فِيْ البِدَايَة لَمْ يَكُنْ لَدَيْه إهْتِمَام فِيْ الالتفات إلَي مِثْل هَذَا الشَخْص بثِقَة مُتَفَجِرة ، وَ لكنَّ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) طَلَبَ المَشَاكِل .

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَا وَ قَاْلَ : “أنـَــا لَسْت فِيْ الوَاقِع خِيِمْيَائِياً مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، أنَا مُجَرَدَ فَنَان قِتَالِي صَغِيِر . ألَن تُعَلِمَنِي دَرْسَاً ؟ هـَـلُمَ إلَي ، هـَـلُمَ إلَي ، هـَـلُمَ إلَي ، دَعْنَا نقَاتَل لمحتوي قلبنا!”

“اعتذر لي” . وَ قَاْلَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) : “إِذَا كُنْت رَاضِيا ، فسَاقَومُ فَقَطْ بشَلِ أَحَدُ ذِرَاْعيك” .

“لَا تخاف عِنْدَمَا أقول لك” . إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَا .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَاْلَ لَهُ : “بالحكم عَلَي كَلَامِكَ ، لَا يَبْدُو أنَكَ مِنْ القَارَةُ الشَمَالِيَة؟”

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ تَعْبِيِر (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) مَلِيْئاً بالإِزْدِرَاء ، وَ كَانَ يشير بشَكْلٍ غَيْرَ مَألُوُف بإصْبَعَهُ إلَي نية السَيْف القَوِيَةً الَّتِي تَمَ تَدَاوَلهَا ، وَ أطْلَق وَمِيِضْ ضَوْء السَيْف . هونغ ، وَرَاءه جَنَاحَين مِنْ الضَوْء ترفرف بِلُطْفٍ ، مِمَا يجَعَلَه يَبْدُو وَ كَأَنَّهُ مَلَاكٌ ينَزَلَ إلَي الأرْضَ .

“لَا تمزح ، كَيْفَ يُمْكِن لِلمَنْطِقة الشَمَالِيَةِ أَنْ يَكُوْن لَدَيْهَا مِثْل هَذَا العَبْقَرِي مِثْلي . أنا العَبْقَرِي الأوَل فِيْ المَنْطِقة الشرقية فِيْ طَرِيْق السَيْف!” قَاْلَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) دُونَ أَيّ ذرة مِنْ التواضع . وَ بَيْنَما كَانَت نَظَراته تكتسح ، شاهد العَدِيِد مِنْ الرِجَالُ يكَشْفون تَعْبِيِرات غَاضِبْة ، لَمْ يَسْتَطِعْ المسَاعَدَةَ : “مَاذَا ، غَيْرَ مقتنعِيِنَ ؟ ثُمَ تَعَالُوُا ، يُمْكِنني أَنْ أضَرْبَكُم حَتَي يقتنع الرِجَالُ ، بدءا بِكَ!”

بدا العَدِيِد مِنْ الرِجَالُ بالصُرَاخ ، حَيْثُ أَنْ غطرسة (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) حفزَّت بالفِعْل عَلَيْ غَضَب الجُمْهُوُر . بِالطَبْع ، أصْبَحَ شَخْص أخَرُ أيْضَاً العَدُوَ العَام ، الذِيْ أَشَارَ بوُضُوُح إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَقَد سمَعَ عَدَدُ قَلِيِل مِنْ الَنَاس بالفِعْل أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أصْبَحَ خِيِمْيَائِياً ذا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، وَ عَلَيْ الأَقَل عَلَيْ السَطْحِ ، مِنْ يَتَجَرَّأ عَلَيْ الشِجَاِر مَعَ وَاحِدٍ مِنْهُم ؟

كَمَا قَاْلَ الكَلِمَاتَ الأَخِيِرة ، كَانَ يُحَدِقُ فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَرَة أُخْرَي .

بأي حـَـال مِنْ الأَحْوَال لَنْ يَعْتَقِد (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) أَنْ عِدَة مِئَات مِنْ المُتَدَرِبِيِنَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] سيتَعَاوَنَون فِيْ العَمَل مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الذِيْ كَانَ مُجَرَدَ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] – هَل هَذَا مُمْكِن ؟ ضَحِكَ بهُدُوُء وَ قَاْلَ : “السيد لِـيـِـنــــج بالتَأكِيد يَعْرِفَ كَيْفَ يمزح!”

“لَيْسَ لَدَيْك حَتَي الحَق فِيْ القِتَال مَعَ السَيِدُ لِـيـِـنــــج!” جَاءَ شَخْص يَرْتَدِيِ مَلَابِسَ بَيْضَاءَ فِيْ وَمِيِضْ ؛ كَانَ شين تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ “سأهَزَمَك!”

“مَلِك السَيْف الأبْيَض!”

“مَلِك السَيْف الأبْيَض!”

“نُقَدِمُ إحْتِرَامَنَا لِلسَيِد لِـيـِـنــــج!” دَفْعَ المُتَدَرِبِيِنَ مِن [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فِيْ المَكَانِ إحْتِرَامَهُم إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ . لَمْ تَكُنْ الخِيِميَاء وَ الفُنُوُن القِتَالِية نَفَسْ العَالَم وَ لكنَّهما ارُتَبُطتا بطُرُق لَا حَصْرَ لَهَا . أَنْ لَمْ يَكُنْ لزِرَاْعَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) المُنْخَفِضة ، فَإِنَّ هَؤُلَاء المُتَدَرِبِيِنَ مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] يَجِب أَنْ يرَكَعُوُا ليعبروا عَن إحْتِرَامهِم .

“الرُتْبَتُةُ الثَامِنَةُ عَلَيْ لُفَافَةَ المَعَجِزَاتِ!”

لم يتَحَدَث شِيِنْ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ بِكَلِمَاتَ أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ ، مِمَا دَفْعَ سَيْفه مُبَاشِرَة .

“مَلِك السَيْف الأبْيَض ، حَطِمْ رَأسَ هَذَا الأحْمَق مِنْ المَنْطِقة الشرقية!”

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَفَعَ يَدَه ببَسَاطَة ، كَانَ قَد رَأَي هَذِهِ المُنَاسِبات مَرَات عَدِيِدة فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، لذَلِكَ بطَبِيِعة الحـَـال لَنْ يَكُوْن مُرْتَبِكاً .

بدا العَدِيِد مِنْ الرِجَالُ بالصُرَاخ ، حَيْثُ أَنْ غطرسة (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) حفزَّت بالفِعْل عَلَيْ غَضَب الجُمْهُوُر . بِالطَبْع ، أصْبَحَ شَخْص أخَرُ أيْضَاً العَدُوَ العَام ، الذِيْ أَشَارَ بوُضُوُح إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَقَد سمَعَ عَدَدُ قَلِيِل مِنْ الَنَاس بالفِعْل أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أصْبَحَ خِيِمْيَائِياً ذا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، وَ عَلَيْ الأَقَل عَلَيْ السَطْحِ ، مِنْ يَتَجَرَّأ عَلَيْ الشِجَاِر مَعَ وَاحِدٍ مِنْهُم ؟

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “هاهاهاها!” تم ملء المكَانَ بأكْمَله عَلَيْ الفَوْر بالضَحِكَ .

كَانَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) مُنْدَهِشا إلَي حَد مـَـا ، وَ كَانَ ينَظَر إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَمَا قَاْلَ : “أنْتَ أيْضَاً سيد؟”

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

“لَا تخاف عِنْدَمَا أقول لك” . إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَا .

هونغ ، إتَجَهَ السَيْف نَحْو (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) كَمَا لـَــوْ إِنَّ الشَيئِ المدفوع لَمْ يَكُنْ سَيْفاً ، بل جَبَل مِنْ السِيُوُف ، أعْطَي الَنَاس شُعُوراً بالثقل الشَدِيِد . إِذَا تَقَدَمَ هَذَا السَيْفِ ، بالتَأكِيد سَوْفَ يَتِمُ تَحْطِيِم الجَمِيِعِ .

“هاهَا ، مـَـاذَا يُمْكِن أَنْ يُخِيِفَنِي؟” قَاْلَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) بإِزْدِرَاء : “أنْتَ عَلَيْ الأغلب عَالِمٌ خِيِمْيَائِي مُنْخَفِضِ الَمُسْتَوَي مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه مِنْ نَاحِيَة الفِئَة العُمْرِية الخَاصَة بـِـكَ ، فَإِنَّ هَذَا الأَمْر مُثِيِر للإعْجَاب بالفِعْل ” .

ضَحِكَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) بمُوَاجَهة السـَـمـَـاء ، وَ قَاْلَ : “فِيْ هَذَا العَالَم ، لَا يُمْكِن لأَحَدُ أَنْ يهينني!”

“هاهاهاها!” تم ملء المكَانَ بأكْمَله عَلَيْ الفَوْر بالضَحِكَ .

لم يتَحَدَث شِيِنْ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ بِكَلِمَاتَ أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ ، مِمَا دَفْعَ سَيْفه مُبَاشِرَة .

كَانَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) مُحْتَارَاً مِنْ الضَحِكَ وَ قَاْلَ بمَلَلْ : “هَل كَلِمَاتَي مضَحِكَة؟”

بدا العَدِيِد مِنْ الرِجَالُ بالصُرَاخ ، حَيْثُ أَنْ غطرسة (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) حفزَّت بالفِعْل عَلَيْ غَضَب الجُمْهُوُر . بِالطَبْع ، أصْبَحَ شَخْص أخَرُ أيْضَاً العَدُوَ العَام ، الذِيْ أَشَارَ بوُضُوُح إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَقَد سمَعَ عَدَدُ قَلِيِل مِنْ الَنَاس بالفِعْل أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أصْبَحَ خِيِمْيَائِياً ذا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، وَ عَلَيْ الأَقَل عَلَيْ السَطْحِ ، مِنْ يَتَجَرَّأ عَلَيْ الشِجَاِر مَعَ وَاحِدٍ مِنْهُم ؟

“الأبْلَه ، السَيِدُ الشَاب لِـيـِـنــــج هـُــوَ خِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء)!” صَاحَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) بِهَا .

بدا العَدِيِد مِنْ الرِجَالُ بالصُرَاخ ، حَيْثُ أَنْ غطرسة (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) حفزَّت بالفِعْل عَلَيْ غَضَب الجُمْهُوُر . بِالطَبْع ، أصْبَحَ شَخْص أخَرُ أيْضَاً العَدُوَ العَام ، الذِيْ أَشَارَ بوُضُوُح إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَقَد سمَعَ عَدَدُ قَلِيِل مِنْ الَنَاس بالفِعْل أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أصْبَحَ خِيِمْيَائِياً ذا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، وَ عَلَيْ الأَقَل عَلَيْ السَطْحِ ، مِنْ يَتَجَرَّأ عَلَيْ الشِجَاِر مَعَ وَاحِدٍ مِنْهُم ؟

“هاهاهاها!”

لَقَد كَانَ أيْضَاً شَخْصاً غَايَة فِيْ البَسَاطَة ، وَ لَمْ يغرق فِي كَلِمَاتَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الإطْلَاٌق .

هذه المَرَة ، إنْفَجِر (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) فِيْ الضَحِكَ ، ضَحَكُ تقَرِيِباً لدَرَجَة البُكَاء . لَمْ يَكُنْ هَذَا مضَحِكَ؟ مِنْ لَمْ يَكُنْ يَعْرِفَ أَنْ هُنَاْكَ إثْنَيْن فَقَطْ مِنْ الخِيِمْيَائِيين مِنْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) فِيْ جَمِيْع الأرَاضِي الشَاسِعَةُ؟ لكنَّ هَذَان الإثْنَان دَرْسَاً بِجِدِيَةٍ الخِيِميَاء لسَنَوَات لَا حَصْرَ لَهَا ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هَذَا الشَاْب الغَيْرَ نَاضِج أَنْ يُصْبِحَ كذَلِكَ؟

“(وَانْ يِيِّ جِيَانْ) ، هـَـلُمَ إلَي القِتَال!” شين تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ ، وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ مَلِيْئا بالرُوُح القِتَالِية . كَانَ أيْضَاً مستخدما للسَيْف ، وَ بِرُؤيَة خَبِيِرٍ فِي السَيْف ، لَا يَسْتَطِيِعُ أَنْ يسَاعَد وَ لكنَّ يَرَيد أَنْ يُنَاوِشَ قَلِيِلَا .

و مَعَ ذَلِكَ ، بَعْدَ أَنْ ضَحِكَ لفَتْرَة مِنْ الوَقْت ، وجد أَنْ أحَدَاً لَمْ ينضم إلَيه ، وَ كَانَ الجَمِيِعُ ينَظَر إلَيه وَ كَأَنَّهُ أحْمَق… بإسْتِثْنَاء القَلِيِل مِنْ الجَمَال الَّتِي لَا تزَاَلَ تعاني مِنْ التعصب فِيْ نَظَرهَا .

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ تَعْبِيِر (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) مَلِيْئاً بالإِزْدِرَاء ، وَ كَانَ يشير بشَكْلٍ غَيْرَ مَألُوُف بإصْبَعَهُ إلَي نية السَيْف القَوِيَةً الَّتِي تَمَ تَدَاوَلهَا ، وَ أطْلَق وَمِيِضْ ضَوْء السَيْف . هونغ ، وَرَاءه جَنَاحَين مِنْ الضَوْء ترفرف بِلُطْفٍ ، مِمَا يجَعَلَه يَبْدُو وَ كَأَنَّهُ مَلَاكٌ ينَزَلَ إلَي الأرْضَ .

“ان السَيِدُ لِـيـِـنــــج هـُــوَ بالتَأكِيد خِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، يحوم العَالَم بأسره” . فَتَحَ رَجُل عَجُوزٌ عَيْنَيْهِ . كَانَ مِنْ النُخْبَة العَلَيْا لِطَائِفَةِ العَلَمِ الإمْبِرَطُوُرِي مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، الذِيْ رافقَ تَلَامِيِذ الطَائِفَة فِيْ دُخُولُ العَالَم الغَامِض .

“الأبْلَه ، السَيِدُ الشَاب لِـيـِـنــــج هـُــوَ خِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء)!” صَاحَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) بِهَا .

كَمَا قَاْلَ نُخْبَةُ طَائِفَةِ الزَهْرَةِ الحَزِيِنَةِ : “هَذَا صَحِيِح ، إِنَّ السَيِدُ لِـيـِـنــــج هـُــوَ أكثَرَ عَبْقَرِية القَارَةُ الشَمَالِيَة تميزاً ، لَا مثيل له”

“لَا تمزح ، كَيْفَ يُمْكِن لِلمَنْطِقة الشَمَالِيَةِ أَنْ يَكُوْن لَدَيْهَا مِثْل هَذَا العَبْقَرِي مِثْلي . أنا العَبْقَرِي الأوَل فِيْ المَنْطِقة الشرقية فِيْ طَرِيْق السَيْف!” قَاْلَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) دُونَ أَيّ ذرة مِنْ التواضع . وَ بَيْنَما كَانَت نَظَراته تكتسح ، شاهد العَدِيِد مِنْ الرِجَالُ يكَشْفون تَعْبِيِرات غَاضِبْة ، لَمْ يَسْتَطِعْ المسَاعَدَةَ : “مَاذَا ، غَيْرَ مقتنعِيِنَ ؟ ثُمَ تَعَالُوُا ، يُمْكِنني أَنْ أضَرْبَكُم حَتَي يقتنع الرِجَالُ ، بدءا بِكَ!”

“نُقَدِمُ إحْتِرَامَنَا لِلسَيِد لِـيـِـنــــج!” دَفْعَ المُتَدَرِبِيِنَ مِن [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فِيْ المَكَانِ إحْتِرَامَهُم إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ . لَمْ تَكُنْ الخِيِميَاء وَ الفُنُوُن القِتَالِية نَفَسْ العَالَم وَ لكنَّهما ارُتَبُطتا بطُرُق لَا حَصْرَ لَهَا . أَنْ لَمْ يَكُنْ لزِرَاْعَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) المُنْخَفِضة ، فَإِنَّ هَؤُلَاء المُتَدَرِبِيِنَ مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] يَجِب أَنْ يرَكَعُوُا ليعبروا عَن إحْتِرَامهِم .

لَقَد ركل (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) لَوْحَة حَدِيِدية وَ كَانَ محرجاً جِدَاً ، لِذَا فَهُوَ بطَبِيِعة الحـَـال يَرَيد إسْتِعَادَة وَجْهه . قَاْلَ فِيْ الحـَـال : “بِمَا أنَكَ تُرِيِدُ أَنْ تهَزَمَ بِشِدَةٍ ، فَأنَا سَأحَقِقُ أُمْنِيَتُكَ” .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَفَعَ يَدَه ببَسَاطَة ، كَانَ قَد رَأَي هَذِهِ المُنَاسِبات مَرَات عَدِيِدة فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، لذَلِكَ بطَبِيِعة الحـَـال لَنْ يَكُوْن مُرْتَبِكاً .

“وَسِيِم جِدَاً!” , “رَائِعُ جِدَاً” بِسَمَاع تِلْكَ الكَلِمَاتَ الجَرِيِئ ، فتنت العَدِيِد مِنْ اَلْفِتَيَات مَرَة أُخْرَي .

أَخِيِراً ، أختنق (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) بِشِدَةٍ . يُمْكِن أَنْ يَكُوْن أَحَدُ المُتَدَرِبِيِنَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مُدَلِسَاً ، وَ لكنَّ كَانَ مِنْ الَمِسْتُحِيِل بالتَأكِيد أَنْ عِدَة مِئَات مِنْ فَنَانين [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] أنْ يَكُوُنُوا جَمِيْعاً مصابَيْنَ بسكتات دماغية . هيس ، الشَاْب أمَامَهُ كَانَ حَقَاً خِيِمْيَائِياً ذا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء)؟

“أوه ، هَل تَعْتَقِد أنَكَ حَقَاً شَيئِ؟” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بإِزْدِرَاء . فِيْ البِدَايَة لَمْ يَكُنْ لَدَيْه إهْتِمَام فِيْ الالتفات إلَي مِثْل هَذَا الشَخْص بثِقَة مُتَفَجِرة ، وَ لكنَّ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) طَلَبَ المَشَاكِل .

يا رَجُل ، كَانَ ذَلِكَ صَغِيِرا جِدَاً!

“ان السَيِدُ لِـيـِـنــــج هـُــوَ بالتَأكِيد خِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، يحوم العَالَم بأسره” . فَتَحَ رَجُل عَجُوزٌ عَيْنَيْهِ . كَانَ مِنْ النُخْبَة العَلَيْا لِطَائِفَةِ العَلَمِ الإمْبِرَطُوُرِي مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، الذِيْ رافقَ تَلَامِيِذ الطَائِفَة فِيْ دُخُولُ العَالَم الغَامِض .

كَانَ الخِيِمْيَائِيون يَتَمَتَعُون بوَضْع خَارِجَ عَن القَاعِدة ، وَ حَتَي لـَــوْ لَمْ تَكُنْ لَدَيْك طلبات للحُصُول عَلَيْ وَاحِدٍ مِنْهُم ، فبالتَأكِيد لَا يُمْكِنك أَنْ تسيء إلَيهم . لأَنَّ الإساءة إلَي خِيِمْيَائِي ، وَ خَاصَة خِيِمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العَالِيَة ، يعَني إِنَّ الكَثِيِر مِنْ الَنَاس سيتطوعون لِلمُسَاعَدَةِ دُونَ أَنْ يسَأَلَهم هَذَا الأَخِيِر .

كَانَ الخِيِمْيَائِيون يَتَمَتَعُون بوَضْع خَارِجَ عَن القَاعِدة ، وَ حَتَي لـَــوْ لَمْ تَكُنْ لَدَيْك طلبات للحُصُول عَلَيْ وَاحِدٍ مِنْهُم ، فبالتَأكِيد لَا يُمْكِنك أَنْ تسيء إلَيهم . لأَنَّ الإساءة إلَي خِيِمْيَائِي ، وَ خَاصَة خِيِمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العَالِيَة ، يعَني إِنَّ الكَثِيِر مِنْ الَنَاس سيتطوعون لِلمُسَاعَدَةِ دُونَ أَنْ يسَأَلَهم هَذَا الأَخِيِر .

إِذَا خَرَجَت كَلِمَة أَنَّ ، (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) ، كَانَ مُخْزِيَاً جِدَاً نَحْو خِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، ثُمَ هَل لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ مكَانَ لـَـهُ فِيْ العَالَم كٌلٌه؟

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ تَعْبِيِر (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) مَلِيْئاً بالإِزْدِرَاء ، وَ كَانَ يشير بشَكْلٍ غَيْرَ مَألُوُف بإصْبَعَهُ إلَي نية السَيْف القَوِيَةً الَّتِي تَمَ تَدَاوَلهَا ، وَ أطْلَق وَمِيِضْ ضَوْء السَيْف . هونغ ، وَرَاءه جَنَاحَين مِنْ الضَوْء ترفرف بِلُطْفٍ ، مِمَا يجَعَلَه يَبْدُو وَ كَأَنَّهُ مَلَاكٌ ينَزَلَ إلَي الأرْضَ .

كَانَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) فخوراً وَ لكنَّه لَيْسَ غبياً ، لِذَا قَامَ عَلَيْ الفَوْر بتخفيض رَأْسه المُتَغَطْرِس وَ قَاْلَ : “هَذَا الشَخْص المُتَوَاضِع لَمْ يتَعْرِفُ عَلَيْ السَيِدُ لِـيـِـنــــج . أطْلُبُ العفو مِنَ السيد لِـيـِـنــــج ” .

هونغ ، إتَجَهَ السَيْف نَحْو (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) كَمَا لـَــوْ إِنَّ الشَيئِ المدفوع لَمْ يَكُنْ سَيْفاً ، بل جَبَل مِنْ السِيُوُف ، أعْطَي الَنَاس شُعُوراً بالثقل الشَدِيِد . إِذَا تَقَدَمَ هَذَا السَيْفِ ، بالتَأكِيد سَوْفَ يَتِمُ تَحْطِيِم الجَمِيِعِ .

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَا وَ قَاْلَ : “أنـَــا لَسْت فِيْ الوَاقِع خِيِمْيَائِياً مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، أنَا مُجَرَدَ فَنَان قِتَالِي صَغِيِر . ألَن تُعَلِمَنِي دَرْسَاً ؟ هـَـلُمَ إلَي ، هـَـلُمَ إلَي ، هـَـلُمَ إلَي ، دَعْنَا نقَاتَل لمحتوي قلبنا!”

“لَا تمزح ، كَيْفَ يُمْكِن لِلمَنْطِقة الشَمَالِيَةِ أَنْ يَكُوْن لَدَيْهَا مِثْل هَذَا العَبْقَرِي مِثْلي . أنا العَبْقَرِي الأوَل فِيْ المَنْطِقة الشرقية فِيْ طَرِيْق السَيْف!” قَاْلَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) دُونَ أَيّ ذرة مِنْ التواضع . وَ بَيْنَما كَانَت نَظَراته تكتسح ، شاهد العَدِيِد مِنْ الرِجَالُ يكَشْفون تَعْبِيِرات غَاضِبْة ، لَمْ يَسْتَطِعْ المسَاعَدَةَ : “مَاذَا ، غَيْرَ مقتنعِيِنَ ؟ ثُمَ تَعَالُوُا ، يُمْكِنني أَنْ أضَرْبَكُم حَتَي يقتنع الرِجَالُ ، بدءا بِكَ!”

مِثْل الجَحِيِم ، أتَعْتَقِدُ أنَنِي غبي!

بأي حـَـال مِنْ الأَحْوَال لَنْ يَعْتَقِد (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) أَنْ عِدَة مِئَات مِنْ المُتَدَرِبِيِنَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] سيتَعَاوَنَون فِيْ العَمَل مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الذِيْ كَانَ مُجَرَدَ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] – هَل هَذَا مُمْكِن ؟ ضَحِكَ بهُدُوُء وَ قَاْلَ : “السيد لِـيـِـنــــج بالتَأكِيد يَعْرِفَ كَيْفَ يمزح!”

بأي حـَـال مِنْ الأَحْوَال لَنْ يَعْتَقِد (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) أَنْ عِدَة مِئَات مِنْ المُتَدَرِبِيِنَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] سيتَعَاوَنَون فِيْ العَمَل مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الذِيْ كَانَ مُجَرَدَ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] – هَل هَذَا مُمْكِن ؟ ضَحِكَ بهُدُوُء وَ قَاْلَ : “السيد لِـيـِـنــــج بالتَأكِيد يَعْرِفَ كَيْفَ يمزح!”

“لَا تمزح ، كَيْفَ يُمْكِن لِلمَنْطِقة الشَمَالِيَةِ أَنْ يَكُوْن لَدَيْهَا مِثْل هَذَا العَبْقَرِي مِثْلي . أنا العَبْقَرِي الأوَل فِيْ المَنْطِقة الشرقية فِيْ طَرِيْق السَيْف!” قَاْلَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) دُونَ أَيّ ذرة مِنْ التواضع . وَ بَيْنَما كَانَت نَظَراته تكتسح ، شاهد العَدِيِد مِنْ الرِجَالُ يكَشْفون تَعْبِيِرات غَاضِبْة ، لَمْ يَسْتَطِعْ المسَاعَدَةَ : “مَاذَا ، غَيْرَ مقتنعِيِنَ ؟ ثُمَ تَعَالُوُا ، يُمْكِنني أَنْ أضَرْبَكُم حَتَي يقتنع الرِجَالُ ، بدءا بِكَ!”

لَقَد كَانَ أيْضَاً شَخْصاً غَايَة فِيْ البَسَاطَة ، وَ لَمْ يغرق فِي كَلِمَاتَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الإطْلَاٌق .

بأي حـَـال مِنْ الأَحْوَال لَنْ يَعْتَقِد (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) أَنْ عِدَة مِئَات مِنْ المُتَدَرِبِيِنَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] سيتَعَاوَنَون فِيْ العَمَل مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الذِيْ كَانَ مُجَرَدَ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] – هَل هَذَا مُمْكِن ؟ ضَحِكَ بهُدُوُء وَ قَاْلَ : “السيد لِـيـِـنــــج بالتَأكِيد يَعْرِفَ كَيْفَ يمزح!”

“(وَانْ يِيِّ جِيَانْ) ، هـَـلُمَ إلَي القِتَال!” شين تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ ، وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ مَلِيْئا بالرُوُح القِتَالِية . كَانَ أيْضَاً مستخدما للسَيْف ، وَ بِرُؤيَة خَبِيِرٍ فِي السَيْف ، لَا يَسْتَطِيِعُ أَنْ يسَاعَد وَ لكنَّ يَرَيد أَنْ يُنَاوِشَ قَلِيِلَا .

“ان السَيِدُ لِـيـِـنــــج هـُــوَ بالتَأكِيد خِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، يحوم العَالَم بأسره” . فَتَحَ رَجُل عَجُوزٌ عَيْنَيْهِ . كَانَ مِنْ النُخْبَة العَلَيْا لِطَائِفَةِ العَلَمِ الإمْبِرَطُوُرِي مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، الذِيْ رافقَ تَلَامِيِذ الطَائِفَة فِيْ دُخُولُ العَالَم الغَامِض .

لَقَد ركل (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) لَوْحَة حَدِيِدية وَ كَانَ محرجاً جِدَاً ، لِذَا فَهُوَ بطَبِيِعة الحـَـال يَرَيد إسْتِعَادَة وَجْهه . قَاْلَ فِيْ الحـَـال : “بِمَا أنَكَ تُرِيِدُ أَنْ تهَزَمَ بِشِدَةٍ ، فَأنَا سَأحَقِقُ أُمْنِيَتُكَ” .

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه دَاخلِيَاً . هَذَا الجِيلِ الأَصْغَر بالفِعْل يَسْلُكَ طَرِيْقاً ينتمي إلَي أنْفُسِهِم . لَمْ يَكُنْ مِنْ الَمِسْتُغْرَبِ أَنَّه قيل إِنَّ النَاس عَلَيْ لُفَافَةَ المَعَجِزَاتِ يُمْكِن أَنْ يُصْبِحَوا بالتَأكِيد فِي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] – كُلْ وَاحِد كَانَ بالتَأكِيد خَارِجَ عَن المَألُوُف .

لم يتَحَدَث شِيِنْ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ بِكَلِمَاتَ أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ ، مِمَا دَفْعَ سَيْفه مُبَاشِرَة .

“لَا تخاف عِنْدَمَا أقول لك” . إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَا .

هونغ ، إتَجَهَ السَيْف نَحْو (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) كَمَا لـَــوْ إِنَّ الشَيئِ المدفوع لَمْ يَكُنْ سَيْفاً ، بل جَبَل مِنْ السِيُوُف ، أعْطَي الَنَاس شُعُوراً بالثقل الشَدِيِد . إِذَا تَقَدَمَ هَذَا السَيْفِ ، بالتَأكِيد سَوْفَ يَتِمُ تَحْطِيِم الجَمِيِعِ .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَاْلَ لَهُ : “بالحكم عَلَي كَلَامِكَ ، لَا يَبْدُو أنَكَ مِنْ القَارَةُ الشَمَالِيَة؟”

كَانَت هَذِهِ نية قِتَالِية بَيْضَاء مِنْ سلالة المَلِك وَ تًنتمي إلَي طَرِيْقته الخَاصَة بالسَيْف .

“لَيْسَ لَدَيْك حَتَي الحَق فِيْ القِتَال مَعَ السَيِدُ لِـيـِـنــــج!” جَاءَ شَخْص يَرْتَدِيِ مَلَابِسَ بَيْضَاءَ فِيْ وَمِيِضْ ؛ كَانَ شين تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ “سأهَزَمَك!”

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه دَاخلِيَاً . هَذَا الجِيلِ الأَصْغَر بالفِعْل يَسْلُكَ طَرِيْقاً ينتمي إلَي أنْفُسِهِم . لَمْ يَكُنْ مِنْ الَمِسْتُغْرَبِ أَنَّه قيل إِنَّ النَاس عَلَيْ لُفَافَةَ المَعَجِزَاتِ يُمْكِن أَنْ يُصْبِحَوا بالتَأكِيد فِي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] – كُلْ وَاحِد كَانَ بالتَأكِيد خَارِجَ عَن المَألُوُف .

لَقَد كَانَ أيْضَاً شَخْصاً غَايَة فِيْ البَسَاطَة ، وَ لَمْ يغرق فِي كَلِمَاتَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الإطْلَاٌق .

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ تَعْبِيِر (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) مَلِيْئاً بالإِزْدِرَاء ، وَ كَانَ يشير بشَكْلٍ غَيْرَ مَألُوُف بإصْبَعَهُ إلَي نية السَيْف القَوِيَةً الَّتِي تَمَ تَدَاوَلهَا ، وَ أطْلَق وَمِيِضْ ضَوْء السَيْف . هونغ ، وَرَاءه جَنَاحَين مِنْ الضَوْء ترفرف بِلُطْفٍ ، مِمَا يجَعَلَه يَبْدُو وَ كَأَنَّهُ مَلَاكٌ ينَزَلَ إلَي الأرْضَ .

كَمَا قَاْلَ الكَلِمَاتَ الأَخِيِرة ، كَانَ يُحَدِقُ فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَرَة أُخْرَي .

بـِـنْـغ ?!

“الرُتْبَتُةُ الثَامِنَةُ عَلَيْ لُفَافَةَ المَعَجِزَاتِ!”

مَعَ نُقْطَة الإصبع ، تَمَ إرْسَالُ شِيِنْ تشُونغ تشُونغ عَلَيْ الفَوْر ، وَ كَانَ السَيْف الطَوِيِل قَدْ خَرَجَ مِنْ يَدَه . لكنَّه أمْسَكَ بِهِ قسراً كدِماَء متناثرة ، وَ حَتَي الجِلْدِ تمَزَقَ ، وَ يَبْدُو مَأسَاوِيْة للغَايَة .

“ان السَيِدُ لِـيـِـنــــج هـُــوَ بالتَأكِيد خِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، يحوم العَالَم بأسره” . فَتَحَ رَجُل عَجُوزٌ عَيْنَيْهِ . كَانَ مِنْ النُخْبَة العَلَيْا لِطَائِفَةِ العَلَمِ الإمْبِرَطُوُرِي مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، الذِيْ رافقَ تَلَامِيِذ الطَائِفَة فِيْ دُخُولُ العَالَم الغَامِض .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

كَمَا قَاْلَ الكَلِمَاتَ الأَخِيِرة ، كَانَ يُحَدِقُ فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَرَة أُخْرَي .

ترجمة

㊎هَزِيِمَةُ المَلِكِ الأبْيَضْ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

ℍ???????

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “هاهاهاها!” تم ملء المكَانَ بأكْمَله عَلَيْ الفَوْر بالضَحِكَ .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط