نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 559

㊎ما بعدَ الإخْتِرَاق㊎

㊎ما بعدَ الإخْتِرَاق㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

كَيْفَ يُمْكِن تَجَاوُزُ حُدُود البَشَرُ بسُهُوُلة ؟

ما بعدَ الإخْتِرَاق

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

ترجمة

‘هذَا الجُوُلِيِم عَلَيْ وَشَكِ التَقَدُمَ!’

لم تلاحَظْ وَ صَرَخَت عَلَيْ الصَخْرَة ، مِمَا جَعَلَ مِنْ الشُعُور بالخطر خَطِيِراً وضَرْبَتهَا حَتَي المَوْتِ . إِذَا كَانَ أَحَدُهم يُزْعِجُ فَنَان قِتَالِي يَزْرَعُ فِيْ عُزْلَة ، ألن يغَضَب الفَنَان القِتَالِي إلَي دَرَجَة الرَغبَة فِيْ قَتْل شَخْص ما؟

“آووي , آووي ، لَا توجد طَرِيْقة . هَل مِنْ الجَيْدَ اللَّعِبِ بِهَذِهِ الطَرِيْقة؟” تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ لَدَيْه أَخِيِراً مِيْزَة كَامِلِة وَ طَوَرَ وَمِيِضَاً عَاشِرَاً مِنْ (السَيْف?️تشِي) – كُلْ شَيئِ كَانَ مِثَالِياً…

قَاْلَ {البُرْج الـصَغِيِر} عَلَيْ الفَوْر: “عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّ هَذَا عَالَم صَغِيِر وَ قَدْ إِسْتَوْعَبَت بَعْض مصادر القُوَة ، إلَا أَنَّه لَا يزَاَلُ غَيْرَ كَافِيَ لإخْفَاء تقلبات القُوَةِ عَندَ التَدْخُل” .

لكنَّ فَجْأةً خدعَهُ خِصْمهُ ، وَ لَمْ يَعُد يُحَارِبه عَلَيْ نَفَسْ الَمُسْتَوَي ، إرتفع إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] – كَيْفَ يُمْكِنه التَعَامل مَعَ هَذَا؟

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كَانَت التشِي الرُوُحِية كَثِيْفَة جِدَاً هُنَا ، لتشَكْل التشِي الرُوُحِي مِثْل الضَبَاب ، فَإنَّ زِرَاْعَة يَوْم وَاحِد يُمْكِن أَنْ يساوي زِرَاْعَة عَشَرَة أيَّام فِيْ الخَارِجَ .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) شَدِيِد النبرة ، فِيْ الوَقْت الحـَـالِي فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة الأُوُلَي مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، لكنَّ بَرَاعَتهُ فِيْ المَعْرَكَة كَانَت بالفِعْل فِيْ منتصف [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] . حَتَي لـَــوْ تَقَدُمَ إلَي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، فَإِنَّ بَرَاعَة قِتَاله ستُصْبِحَ فَقَطْ فِيْ منتصف [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] .

“ما هَذَا الرَجُل الكَبِيِر؟” أَخِيِراً ، كَانَت (لـِي سـِي تشَانْ) لَدَيْهَا الوَقْت لِلسُؤَال .

كَيْفَ يُمْكِن تَجَاوُزُ حُدُود البَشَرُ بسُهُوُلة ؟

و قَاْلَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) : “يَبْدُو أَنْ هُنَاْكَ نَوْعاً مِنْ التَغْيِيِر”

إعتمد حَتَي إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ عَلَيْ قُوَة الأمَة لدَفْعَ بقُوَة فِيْ منتصف الطَرِيْق إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كَامِلِة . قوه الأُمَةِ فَقَطْ , كَمْ مِنْ الَنَاس وَ الفَنَانين القِتَالِيين كَانُوُ فِي الإمْبِرَاطُورِيَة المَطَرْ ؟

كَانَ ينوي إخْضَاعُ هَذَا جُوُلِيِم الضَخْم ، لذَلِكَ كُلَّمَا كَانَ أقْوَي ، كَانَ ذَلِكَ أَفْضَل .

فِيْ وَقْت سَابِقَ ، عِنْدَمَا إنْقَسَم الجُوُلِيِم العَظِيِم إلَي صُخُوُرٍ صَغِيِرة لَا نِهَائِية ، كَانَ يرقد عَلَيْ الأرْضَ كحَجَر غَيْرَ متحرك ، رُبَمَا يمتص قُوَة الأرْضَ وَ يبَذَلَ جهوده النِهَائِية فِيْ إخْتِرَاق [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] . لذَلِكَ ، عِنْدَمَا جَاءَ هـُــوَ وَ الفَتَاة ، شَعَرَت بَالِغَبَاْء عَلَيْ الفَوْر لأَنـَّـهَا كَانَت فِيْ منتصف فَتْرَة حَاسِمة

◉ℍ???????◉

لم تلاحَظْ وَ صَرَخَت عَلَيْ الصَخْرَة ، مِمَا جَعَلَ مِنْ الشُعُور بالخطر خَطِيِراً وضَرْبَتهَا حَتَي المَوْتِ . إِذَا كَانَ أَحَدُهم يُزْعِجُ فَنَان قِتَالِي يَزْرَعُ فِيْ عُزْلَة ، ألن يغَضَب الفَنَان القِتَالِي إلَي دَرَجَة الرَغبَة فِيْ قَتْل شَخْص ما؟

كَانَ ينوي إخْضَاعُ هَذَا جُوُلِيِم الضَخْم ، لذَلِكَ كُلَّمَا كَانَ أقْوَي ، كَانَ ذَلِكَ أَفْضَل .

فِيْ الوَقْت الحـَـالِي ، لَمْ يتَمَكَن الجُوُلِيِم الَهَائل مِنْ هَزِيِمَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ كَانَ بإمكَانَّهُ فَقَطْ أَنْ يَبْدَأ إخْتِرَاقه بقُوَة . بِمُجَرَدِ أَنْ يَتَطَوَرَ إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، سيَكُوْن قَتْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سهَلَا مِثْل تَدْوِيِرِ كـَــف اليَّدَ . هَذَا لَمْ يَكُنْ فَقَطْ عَن الإِنْتَقَامَ ، وَ لكنَّ أيْضَاً لِلْبَقَاءِ عَلَيْ قَيْد الحَيَاة . كَانَ عَلَيْه أَنْ يَنْتَهِز الْفَرصَة .

◉ℍ???????◉

أَرَادَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إِيِقَافِ الجُوُلِيِم مِنْ إتِخَاذُ هَذِهِ الخَطْوَة ، وَ لكنَّ بَعْدَ قَلِيِل مِنْ التَفْكِيِر ، تَخَلَي عَن هَذِهِ فِكْرَة .

ترجمة

كَانَ ينوي إخْضَاعُ هَذَا جُوُلِيِم الضَخْم ، لذَلِكَ كُلَّمَا كَانَ أقْوَي ، كَانَ ذَلِكَ أَفْضَل .

“{البُرْج الـصَغِيِر} ، هَل يُمْكِنك التَدْخُل؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَأَلَ . كَانَ هَذَا عَالَماً غَامِضَاً وَ كَانَ العَالَم لَهُ بُعْدٌ خَاصٌ بِهِ .

يُمْكِن أَنْ يُخْضِعَ الجُوُلِيِم بِالغش ، وَ لكنَّ هَل هَذَا مُمْكِن!

إعتمد حَتَي إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ عَلَيْ قُوَة الأمَة لدَفْعَ بقُوَة فِيْ منتصف الطَرِيْق إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كَامِلِة . قوه الأُمَةِ فَقَطْ , كَمْ مِنْ الَنَاس وَ الفَنَانين القِتَالِيين كَانُوُ فِي الإمْبِرَاطُورِيَة المَطَرْ ؟

“{البُرْج الـصَغِيِر} ، هَل يُمْكِنك التَدْخُل؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَأَلَ . كَانَ هَذَا عَالَماً غَامِضَاً وَ كَانَ العَالَم لَهُ بُعْدٌ خَاصٌ بِهِ .

لذَلِكَ ، سُرْعَانَ مـَـا بَدَأت فِيْ زِرَاْعَة كذَلِكَ .

قَاْلَ {البُرْج الـصَغِيِر} عَلَيْ الفَوْر: “عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّ هَذَا عَالَم صَغِيِر وَ قَدْ إِسْتَوْعَبَت بَعْض مصادر القُوَة ، إلَا أَنَّه لَا يزَاَلُ غَيْرَ كَافِيَ لإخْفَاء تقلبات القُوَةِ عَندَ التَدْخُل” .

و قَاْلَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) : “يَبْدُو أَنْ هُنَاْكَ نَوْعاً مِنْ التَغْيِيِر”

عَلَيْ الفَوْر أُصِيِبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِخَيْبَة أملـِـ . بَعْدَ كُلْ ذَلِكَ ، لَا يُمْكِن إسْتِخْدَامِ {البُرْج الـصَغِيِر} . بَدَا وَ كَأَنَّهُ يُمْكِن أَنْ يُوَقَفَ فَقَطْ الجُوُلِيِم الضَخْم مِنْ الإخْتِرَاق أو يَسْتَدِيِر للركض .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) مَجَانِيِن فِيْ الْفِنُوُن القِتَالِية وَ ذَهَبَا عَلَيْ الفَوْر فِيْ المَنْطِقة . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ (لـِي سـِي تشَانْ) رَكَّزَت عَلَيْ صَقْل حُبُوُب ، كَانَ مِنْ الضَرُوُرِي الزِرَاْعَة . لَمْ يَكُنْ لَدَيْهَا نَاْر غَامِضَةٌ ، وَ تَمَ تَقْيِيِد مُسْتَوَي الخِيِميَاء بالْفِنُوُن القِتَالِية .

“و مَعَ ذَلِكَ ، إِذَا تَمَ إطْلَاٌق العَنان لِلْبُرْجِ الأسْوَد وَ إِذَا لَمْ يَتِمُ إسْتِخْدَامِ قُوَتَه ، فلَا يزَاَلُ بإمكَانَي منع مِثْل هَذِهِ التقلبات فِيْ الحُضُور” ، تابع {البُرْج الـصَغِيِر} .

إنْتَظر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بصمت مِنْ أجْلِ إخْتِرَاق الجُوُلِيِم الَهَائل . وَ لأَنـَّـه لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ مـَـا يَفْعَله ، فَقَد إسْتَدْعَي (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) مِنْ (البُرْج الأسْوَد) ، وَ بَدَأ الثَلَاثَة فِيْ التَدْرِيِبِ مَعَاً .

“يا؟ تَمَ نَقْلُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ؛ إِذَا أطْلِقَ العَنان لِلبُرْج الأسْوَد وَ تَمَ إغْرَاء الجُوُلِيِم الضَخْم ، ثُمَ دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) ، لَنْ يَكُوْن لَدَي هَذَا الجُوُلِيِم سِوَي الإستماع بطَاعَة حَتَي لـَــوْ كَانَ مِنْ[طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] ، ناهيك عَن [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كَانَ عُنْصُرُ الخشب مَصْدَر الحَيَاة وَ لَهُ آثار مُدْهِشة للشفاء . يُمْكِن لروح المِيَاه استدعاء السُحُبِ وَ الـرِيَاح ، وَ تخَفِيِف الجفاف .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

إنْتَظر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بصمت مِنْ أجْلِ إخْتِرَاق الجُوُلِيِم الَهَائل . وَ لأَنـَّـه لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ مـَـا يَفْعَله ، فَقَد إسْتَدْعَي (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) مِنْ (البُرْج الأسْوَد) ، وَ بَدَأ الثَلَاثَة فِيْ التَدْرِيِبِ مَعَاً .

“(رُوُحِ الصَخْرَة) ، صَخْرَة نَادِرة مِنْ العَالَم حَصَلْتُ عَلَيْ الحكمة وَ تَحَوَلَت إلَي شَيْئ حي” ، قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بطَرِيْقة مبسطة .

كَانَت التشِي الرُوُحِية كَثِيْفَة جِدَاً هُنَا ، لتشَكْل التشِي الرُوُحِي مِثْل الضَبَاب ، فَإنَّ زِرَاْعَة يَوْم وَاحِد يُمْكِن أَنْ يساوي زِرَاْعَة عَشَرَة أيَّام فِيْ الخَارِجَ .

بـُـووو ‼️

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) مَجَانِيِن فِيْ الْفِنُوُن القِتَالِية وَ ذَهَبَا عَلَيْ الفَوْر فِيْ المَنْطِقة . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ (لـِي سـِي تشَانْ) رَكَّزَت عَلَيْ صَقْل حُبُوُب ، كَانَ مِنْ الضَرُوُرِي الزِرَاْعَة . لَمْ يَكُنْ لَدَيْهَا نَاْر غَامِضَةٌ ، وَ تَمَ تَقْيِيِد مُسْتَوَي الخِيِميَاء بالْفِنُوُن القِتَالِية .

“(رُوُحِ الصَخْرَة) ، صَخْرَة نَادِرة مِنْ العَالَم حَصَلْتُ عَلَيْ الحكمة وَ تَحَوَلَت إلَي شَيْئ حي” ، قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بطَرِيْقة مبسطة .

لذَلِكَ ، سُرْعَانَ مـَـا بَدَأت فِيْ زِرَاْعَة كذَلِكَ .

لكنَّ فَجْأةً خدعَهُ خِصْمهُ ، وَ لَمْ يَعُد يُحَارِبه عَلَيْ نَفَسْ الَمُسْتَوَي ، إرتفع إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] – كَيْفَ يُمْكِنه التَعَامل مَعَ هَذَا؟

أخذوا جَمِيْعهم الحُبُوُب الداعمة لِلْتَدْريِب ، مِمَا عَزَزَ سُرْعَة التَدْرِيِب .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

فَقَطْ عِنْدَمَا استَعْمَلوا قُوَتَهم الرُوُحِية تَوَقَفَوا ، وَ فِيْ هَذَا الوَقْت ، كَانَ جُوُلِيِم الضَخْم مـَـا زَاَلَ يَخْتَرِق . إنْدَلَعَت الصُخُوُر إلَي أجْزَاء فِيْ جَمِيْع أنْحَاء جَسَدْهِ حَيْثُ كَانَ جَسَدْهُ يتقلص فِيْ الوَاقِع .

“ما هَذَا الرَجُل الكَبِيِر؟” أَخِيِراً ، كَانَت (لـِي سـِي تشَانْ) لَدَيْهَا الوَقْت لِلسُؤَال .

يُمْكِن لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ يَرَي بوُضُوُح أَنَّه لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ فشَلِ الجُوُلِيِم العَظِيِم ، بل بالعَكس ، كَانَ الجُوُلِيِم يَسِيِر عَلَيْ الطَرِيْق بقُوَة .

يُمْكِن أَنْ يُخْضِعَ الجُوُلِيِم بِالغش ، وَ لكنَّ هَل هَذَا مُمْكِن!

مَخْلُوُقات [طَبَقَةُ إزْدِهَارِ الزُهُوُر] تَجَاوُزُت الجَسَد البَشَرِي ، وَ بِالنِسبَة لـِـ (رُوُحِ الصَخْرَة) ، كَانَت هِيَ نَفَسْهَا ؛ إنَهَا تكَثِيْفَ جَوْهَر دَاخلِ جَسَدْهَا وَ يلقي الصُخُوُر عَدِيِمة الفَائِدَة ، وَ التَطَوُر نَحْو مُسْتَوَي أعْلَيَ مِنْ الحَيَاة .

عَلَيْ الفَوْر أُصِيِبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِخَيْبَة أملـِـ . بَعْدَ كُلْ ذَلِكَ ، لَا يُمْكِن إسْتِخْدَامِ {البُرْج الـصَغِيِر} . بَدَا وَ كَأَنَّهُ يُمْكِن أَنْ يُوَقَفَ فَقَطْ الجُوُلِيِم الضَخْم مِنْ الإخْتِرَاق أو يَسْتَدِيِر للركض .

“ما هَذَا الرَجُل الكَبِيِر؟” أَخِيِراً ، كَانَت (لـِي سـِي تشَانْ) لَدَيْهَا الوَقْت لِلسُؤَال .

إعتمد حَتَي إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ عَلَيْ قُوَة الأمَة لدَفْعَ بقُوَة فِيْ منتصف الطَرِيْق إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كَامِلِة . قوه الأُمَةِ فَقَطْ , كَمْ مِنْ الَنَاس وَ الفَنَانين القِتَالِيين كَانُوُ فِي الإمْبِرَاطُورِيَة المَطَرْ ؟

“(رُوُحِ الصَخْرَة) ، صَخْرَة نَادِرة مِنْ العَالَم حَصَلْتُ عَلَيْ الحكمة وَ تَحَوَلَت إلَي شَيْئ حي” ، قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بطَرِيْقة مبسطة .

يُمْكِن أَنْ يُخْضِعَ الجُوُلِيِم بِالغش ، وَ لكنَّ هَل هَذَا مُمْكِن!

و قَاْلَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) : “يَبْدُو أَنْ هُنَاْكَ نَوْعاً مِنْ التَغْيِيِر”

كَانَ ينوي إخْضَاعُ هَذَا جُوُلِيِم الضَخْم ، لذَلِكَ كُلَّمَا كَانَ أقْوَي ، كَانَ ذَلِكَ أَفْضَل .

“نعم فِعلاً” هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه . “الإخْتِرَاقُ إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] . أنا فِيْ إنْتَظار نَجَاحهَا ، ثُمَ إخْضَاعُهَا ” .

◉ℍ???????◉

بـُـووو ‼️

إنْتَظر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بصمت مِنْ أجْلِ إخْتِرَاق الجُوُلِيِم الَهَائل . وَ لأَنـَّـه لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ مـَـا يَفْعَله ، فَقَد إسْتَدْعَي (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) مِنْ (البُرْج الأسْوَد) ، وَ بَدَأ الثَلَاثَة فِيْ التَدْرِيِبِ مَعَاً .

غرق (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) فِيْ نَفَسْ الوَقْت ، وَ الـشُعُور بِأَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ جن جُنُونْه .

أخذوا جَمِيْعهم الحُبُوُب الداعمة لِلْتَدْريِب ، مِمَا عَزَزَ سُرْعَة التَدْرِيِب .

الفصل (3) لليوم

مَخْلُوُقات [طَبَقَةُ إزْدِهَارِ الزُهُوُر] تَجَاوُزُت الجَسَد البَشَرِي ، وَ بِالنِسبَة لـِـ (رُوُحِ الصَخْرَة) ، كَانَت هِيَ نَفَسْهَا ؛ إنَهَا تكَثِيْفَ جَوْهَر دَاخلِ جَسَدْهَا وَ يلقي الصُخُوُر عَدِيِمة الفَائِدَة ، وَ التَطَوُر نَحْو مُسْتَوَي أعْلَيَ مِنْ الحَيَاة .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

قَاْلَ {البُرْج الـصَغِيِر} عَلَيْ الفَوْر: “عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّ هَذَا عَالَم صَغِيِر وَ قَدْ إِسْتَوْعَبَت بَعْض مصادر القُوَة ، إلَا أَنَّه لَا يزَاَلُ غَيْرَ كَافِيَ لإخْفَاء تقلبات القُوَةِ عَندَ التَدْخُل” .

ترجمة

مَخْلُوُقات [طَبَقَةُ إزْدِهَارِ الزُهُوُر] تَجَاوُزُت الجَسَد البَشَرِي ، وَ بِالنِسبَة لـِـ (رُوُحِ الصَخْرَة) ، كَانَت هِيَ نَفَسْهَا ؛ إنَهَا تكَثِيْفَ جَوْهَر دَاخلِ جَسَدْهَا وَ يلقي الصُخُوُر عَدِيِمة الفَائِدَة ، وَ التَطَوُر نَحْو مُسْتَوَي أعْلَيَ مِنْ الحَيَاة .

ℍ???????

أَرَادَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إِيِقَافِ الجُوُلِيِم مِنْ إتِخَاذُ هَذِهِ الخَطْوَة ، وَ لكنَّ بَعْدَ قَلِيِل مِنْ التَفْكِيِر ، تَخَلَي عَن هَذِهِ فِكْرَة .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط