نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 561

㊎تَرْوِيِضُ الجُوُلِيِم㊎

㊎تَرْوِيِضُ الجُوُلِيِم㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

كَانَت (رُوُحِ الصَخْرَة) هِيَ نَفَسْ (رُوُح الَنَار) ، غَيْرَ قَادِرَةٍ عَلَيْ فَتَحَ فَمِهَا للتَحَدَث . لكنَّهم لَمْ يَكُوْنوا فِيْ حَاجَة إلَي ذَلِكَ ، حَيْثُ يُمْكِنهم إسْتِخْدَامِ أفْكَار توارد الخواطر ، وَ عبور حَاجِزَ اللغة .

تَرْوِيِضُ الجُوُلِيِم

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَجُل أعَمَالٍ لَا أقْوَال ، وفِعل مـَـا فكر فِيِهِ . وَ عَلَيْ الفَوْر قَامَ بتَشْكِيِل أَنْمَاط مَصْفُوُفَة عَلَيْ رَأس الجُوُلِيِم الَهَائل ، وَ كَانَت هَذِهِ مِثْلَ سِتَةُ خُيُوطٍ شعر.

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَا وَ قَاْلَ : “الصَخْرَةُ الحَمْقَاء ، أنْتَ مقتنع الان؟”

يَا لِلْرعونة!

نهض الجُوُلِيِم الضَخْم . تَنَاثَرَت الصُخُوُر المُدَمِرَة فَوْرَاً كَمَا لـَــوْ كَانَت مصنَوْعة مِنْ الماء ، وَ تتعافِيْ بِسُرْعَةٍ كَمَا كَانَت ، وَ لَا يُمْكِن حَتَي رُؤيَة إصَابَة . حَدِقُ بشرَاسَةٍ فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ أطْلَق شيوى? ✨ مَرَة أُخْرَي ، مهَاجَمَاً نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

المَشْهَد الذِيْ جَعَلَ عُيُون (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَنْقَطِع . الجُوُلِيِم الَهَائل ركع فِيْ الوَاقِع فِيْ مُوَاجَهة {البُرْج الـصَغِيِر} . كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنَّهُ جُوُلِيِم ، وَ لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأَي فِيْ الوَاقِع الصدق عَلَيْ وَجْهه .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَرَكَ بصُعُوبَة أصَابِعه . هَذَا الخِصْم القَوِي الذِيْ كَانَ بإمكَانَّهُ أَنْ يُقَاتَل ضِدَّهُ فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] لَمْ يَكُنْ لَدَيْه القُدْرَة عَلَيْ الإِنْتَقَامَ مُطْلَقاً عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه تَقَدُمَ إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] .

الجُوُلِيِم الضَخْم كَانَ قَاسِيَاً حَقَاً مِثْل المَسَامير . بِغَضِ النَظَر عَن تعذيب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ تحْطِيِمهِ إلَي أَلَاف القَطْع وإِيِقَافِهِ مِنْ التعافِيْ ، فلن تستسلم . فِيْ كُلْ مَرَة أطْلَق سَرَاحِه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، فَإِنَّه يُهَاجِم فِيْ 0(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشرَاسَةٍ .

الجُوُلِيِم الضَخْم كَانَ قَاسِيَاً حَقَاً مِثْل المَسَامير . بِغَضِ النَظَر عَن تعذيب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ تحْطِيِمهِ إلَي أَلَاف القَطْع وإِيِقَافِهِ مِنْ التعافِيْ ، فلن تستسلم . فِيْ كُلْ مَرَة أطْلَق سَرَاحِه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، فَإِنَّه يُهَاجِم فِيْ 0(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشرَاسَةٍ .

“السَيِّد” أَرْسِل الجُوُلِيِم بشَكْلٍ تَبَادُلي رِسَالَةً بِالحِسِ الإدْرَاكِيٌ .

لم يَسْتَطِعْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَا أَنْ يفَقَد صبره ، فما الِمُدَة الَّتِي سيَسْتَمِرَّ فِيهَا ذَلِكَ؟

الجُوُلِيِم الضَخْم بطَبِيِعة الحـَـال لَنْ يَكُوْن ضِدْ ذَلِكَ ، ببَسَاطَة أوْمَأ بِرَأْسه لِلتَفْكِيِر فِيْ الموافقة .

“جي جيا جي” وَ بَدَا البُرْج الصَغِيِر وَ تمايلت بِلُطْفٍ .

نَظَر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ الجُوُلِيِم وَ فَجْأة كَانَ لَدَيْهِ فكرة . وَ قَاْلَ عَلَيْ عَجَل : “يُمْكِنك تَغْيِيِر جَسَدك كَمَا تشاء… أوه ، الحَق ، أوَلَا سآخذ لتُعْطِيك إِسْم . هُنَاْكَ بالفِعْل البُرْج الصَغِيِر ونَاْر صَغِيِرة ، فسَوْفَ يُطْلِقُ عَلَيْك سمول الصخر ” .

سبْلَاش ?!

إِذَا كَانَ يَعْرِفَ أَنْ {البُرْج الـصَغِيِر} كَانَ سَخِيِفَاً ، فَقَد سَمَحَ لـَـهُ بِأَنْ يَأخُذ الأَمْر!

المَشْهَد الذِيْ جَعَلَ عُيُون (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَنْقَطِع . الجُوُلِيِم الَهَائل ركع فِيْ الوَاقِع فِيْ مُوَاجَهة {البُرْج الـصَغِيِر} . كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنَّهُ جُوُلِيِم ، وَ لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأَي فِيْ الوَاقِع الصدق عَلَيْ وَجْهه .

كَانَ هُنَاْكَ العَدِيِد مِنْ الأحْجَار الَنَادِرة فِيْ العَالَم .

يَا لِلْرعونة!

نَظَر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ الجُوُلِيِم وَ فَجْأة كَانَ لَدَيْهِ فكرة . وَ قَاْلَ عَلَيْ عَجَل : “يُمْكِنك تَغْيِيِر جَسَدك كَمَا تشاء… أوه ، الحَق ، أوَلَا سآخذ لتُعْطِيك إِسْم . هُنَاْكَ بالفِعْل البُرْج الصَغِيِر ونَاْر صَغِيِرة ، فسَوْفَ يُطْلِقُ عَلَيْك سمول الصخر ” .

إِذَا كَانَ يَعْرِفَ أَنْ {البُرْج الـصَغِيِر} كَانَ سَخِيِفَاً ، فَقَد سَمَحَ لـَـهُ بِأَنْ يَأخُذ الأَمْر!

هَذَا سهَل !؟

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَعْلَم أَنْ ولادة الأرْضَ لـِـ (رُوُحِ الصَخْرَة) لَمْ تَكُنْ تَخَافُ مِنْ المَوْتِ عَلَيْ الإطْلَاٌق ، وَ بِالنِسبَة لهم ، كَانَ المَوْتِ يَعُوُدُ إلَي السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ فَقَطْ . كَانَوا فخورين لأَنـَّـهم وُلِدُوُا مِنْ قَبِلَ السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ ، وَاقِفين بالأعْلَي و يَنْظُرُوُنَ عَلَيْ الجَمَاهِيِر لِأسْفَل .

بَعْدَ التَقَدُمَ إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، إزْدَادَ حسُّهُ الإِدْرَاكيُ أيْضَاً كَثِيِراً ، حَتَي يتَمَكَن مِنْ نَحَتَ ثَلَاثَة أَنْمَاط للتَشْكِيِل دَفْعَة وَاحِدَة الأنْ . بَعْدَ الرَاْحَة لِمُدَة خَمْس إلَي سـِـت سـَـاعَات ، يُمْكِنه أَنْ يَحْفُر ثَلَاثَة أَنْمَاط أُخْرَي للتَشْكِيِل .

لذَلِكَ بِغَضِ النَظَر عَن كَيْفَ قَمَعَهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، فَأنَهَا لَنْ تؤدي إلَا إلَي إثَارَة غَضَب وَ إحْسَاسِ الفَشَلِ لـِـ (رُوُحِ الصَخْرَة) .

حماقة ، لِمَاذَا سَيَحْصُل عَلَيْ كَلْب أخَرُ؟

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ مُسْتَوَي حَيَاة {البُرْج الـصَغِيِر} أبَعْدَ مِنْ (رُوُحِ الصَخْرَة) ، كَمَا لـَــوْ كَانَ مَلِكاً ، لذَلِكَ لَا يُمْكِن لـِـ (رُوُحِ الصَخْرَة) إلَّا أَنْ تجثو عِنْدَ رُؤيَة {البُرْج الـصَغِيِر} .

لذَلِكَ بِغَضِ النَظَر عَن كَيْفَ قَمَعَهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، فَأنَهَا لَنْ تؤدي إلَا إلَي إثَارَة غَضَب وَ إحْسَاسِ الفَشَلِ لـِـ (رُوُحِ الصَخْرَة) .

إِهْتَزَ {البُرْج الـصَغِيِر} قَلِيِلَا وأَصْدَرَ مَوْجَة بَعْدَ مَوْجَة ، بَيْنَما أوْمَأَ رُوُحُ الصخرَةِ مِرَارَاً وَ تِكْرَارَاً ، كَمَا لـَــوْ كَانَ الإثْنَان يَتَصِلَان .

“السَيِّد” أَرْسِل الجُوُلِيِم بشَكْلٍ تَبَادُلي رِسَالَةً بِالحِسِ الإدْرَاكِيٌ .

بَعْدَ فَتْرَة ، نهض الجُوُلِيِمم الَهَائل وَ سَارَ بشَكْلٍ مطيع إلَي جَانِب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وفَرَكَ كتف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) برَأْسِهِ مِثْلُ الكَلْب .

“السَيِّد” أَرْسِل الجُوُلِيِم بشَكْلٍ تَبَادُلي رِسَالَةً بِالحِسِ الإدْرَاكِيٌ .

كَانَت زَاوِيَة فَمِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تنْفَجِر ، وَ كَانَ هَذَا الزَمِيِلُ البري الكَبِيِر الَمِسْتُعصي فِيْ وَقْت سَابِقَ مطيعاً مِثْل الكَلْب فِيْ الوَقْت الحـَـالِي ، مِمَا جَعَلَه غَيْرَ قَادِر إلَي حَد مـَـا عَلَيْ قُبُوُله .

㊎تَرْوِيِضُ الجُوُلِيِم㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“السَيِّد” أَرْسِل الجُوُلِيِم بشَكْلٍ تَبَادُلي رِسَالَةً بِالحِسِ الإدْرَاكِيٌ .

إِذَا كَانَ يَعْرِفَ أَنْ {البُرْج الـصَغِيِر} كَانَ سَخِيِفَاً ، فَقَد سَمَحَ لـَـهُ بِأَنْ يَأخُذ الأَمْر!

كَانَت (رُوُحِ الصَخْرَة) هِيَ نَفَسْ (رُوُح الَنَار) ، غَيْرَ قَادِرَةٍ عَلَيْ فَتَحَ فَمِهَا للتَحَدَث . لكنَّهم لَمْ يَكُوْنوا فِيْ حَاجَة إلَي ذَلِكَ ، حَيْثُ يُمْكِنهم إسْتِخْدَامِ أفْكَار توارد الخواطر ، وَ عبور حَاجِزَ اللغة .

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه وَ قَاْلَ : “اتبع رَئِيِس مِثْلي ، سيَكُوْن هُنَاْكَ بالتَأكِيد الصُخُوُر . “

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ لِلْبُرْجِ الصَغِيِر : “مَاذَا قُلتُ لـَـهُ مِمَا جَعَلَه مطيعاً جِدَاً؟”

كَانَ هُنَاْكَ العَدِيِد مِنْ الأحْجَار الَنَادِرة فِيْ العَالَم .

“قُلتهَا أنَّي سَيِدُكَ ، وَ بطَبِيِعة الحـَـال هُوَ سَيِدِي أْيضَاً” قَاْلَ {البُرْج الـصَغِيِر} بشَكْلٍ غَيْرَ مُبَالِ .

أَرْسِلَهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بفكرة أُخْرَي ، بَعْدَ أَنْ غَيْرَ موَاقِع الأعمدة ، شَكْل نَمَطاً غَامِضَاً .

هَذَا سهَل !؟

كَانَ هَذَا مسعي ، وَ إِذَا نَجَحَ ، فَإِنَّه سيَحْفُر مَصْفُوُفَات مِنْ المُسْتَوَي السَادِس وَ المُسْتَوَي السَابِعَ عَلَيْهَا فِيْ الَمِسْتُقْبَل!

تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بكل أنْوَاع المَشَاعِر . كَانَ (البُرْج الأسْوَد) سَخِيِفَاً أيْضَاً ، وَ أخْضَعَ (رُوُحِ الصَخْرَة) ذَاتُ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] بسُهُوُلة ! إِذَا كَانَ شَخْصاً أخَرُ ، حَتَي لـَــوْ جَاءَ مُحَارِب مِنْ [طَبَقَةُ تَحْطِيِمِ الفَرَاغ] ، فسيَكُوْن عَدِيِم الفَائِدَة ؛ فِيْ مَعَظم الأحْيَان يُمْكِن أَنْ تَتَحَطَمَ (رُوُحِ الصَخْرَة) إلَي أجْزَاء وَ قَطْع ، وَ لكنَّ لَا يُمْكِنُ إخْضَاعُهَا .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) طبع جبهته . لَا يَنْبَغِي أَنْ يَكُوْن هَذَا الزميل الكَبِيِر شِرْيِرا مِثْلَ (هـُــو نِيُـوُ) ، وَ يَجِب أَنْ يَكُوْن مِثْل نَاْر غَامِضَ؛ كَانَ الأكل ضرورة لتقَوِيَةً نَفَسْهَا . النِيِرَان الغَامِضة يُمْكِن أَنْ تَلْتَهِمُ حرائق غَامِضَة أُخْرَي لتَقَدُمَ نَفَسْهَا ، فِيْ حِيِن إِنَّ الأرْوَاح الصَخْرِية تَلْتَهِمُ أرْوَاح صخرية أُخْرَي .

“سيد ، جائع ، أكل ، حِجَارَة!”أَرْسِل الجُوُلِيِم الَهَائلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فكرة أُخْرَي .

إِبْتَسَمَ جُوُلِيِم الَهَائل إبْتِسَامَة الذهن ، أحْمَق مِثْل زميل المُتَفَشِي .

حماقة ، لِمَاذَا سَيَحْصُل عَلَيْ كَلْب أخَرُ؟

إِبْتَسَمَ جُوُلِيِم الَهَائل إبْتِسَامَة الذهن ، أحْمَق مِثْل زميل المُتَفَشِي .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) طبع جبهته . لَا يَنْبَغِي أَنْ يَكُوْن هَذَا الزميل الكَبِيِر شِرْيِرا مِثْلَ (هـُــو نِيُـوُ) ، وَ يَجِب أَنْ يَكُوْن مِثْل نَاْر غَامِضَ؛ كَانَ الأكل ضرورة لتقَوِيَةً نَفَسْهَا . النِيِرَان الغَامِضة يُمْكِن أَنْ تَلْتَهِمُ حرائق غَامِضَة أُخْرَي لتَقَدُمَ نَفَسْهَا ، فِيْ حِيِن إِنَّ الأرْوَاح الصَخْرِية تَلْتَهِمُ أرْوَاح صخرية أُخْرَي .

تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بكل أنْوَاع المَشَاعِر . كَانَ (البُرْج الأسْوَد) سَخِيِفَاً أيْضَاً ، وَ أخْضَعَ (رُوُحِ الصَخْرَة) ذَاتُ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] بسُهُوُلة ! إِذَا كَانَ شَخْصاً أخَرُ ، حَتَي لـَــوْ جَاءَ مُحَارِب مِنْ [طَبَقَةُ تَحْطِيِمِ الفَرَاغ] ، فسيَكُوْن عَدِيِم الفَائِدَة ؛ فِيْ مَعَظم الأحْيَان يُمْكِن أَنْ تَتَحَطَمَ (رُوُحِ الصَخْرَة) إلَي أجْزَاء وَ قَطْع ، وَ لكنَّ لَا يُمْكِنُ إخْضَاعُهَا .

وَ فَكَرَ عَلَيْ الفَوْر فِيْ حَجَر الحَظْ السَمَاوِي ، الذِيْ كَانَ أيْضَاً حَجَراً نَادِراً نبتته السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ ، لكنَّه هَزَّ رَأسَهُ بِسُرْعَةٍ . هَذَا الشَيئِ يُمْكِن أَنْ يعَزَزَ عَبْقَرِياً ، وَ يُعْطِيِهِا ل(رُوُحِ الصَخْرَة) لكي تَلْتَهِمُهَا سيَكُوْن الكَثِيِر مِنْ الهدر .

كَانَ هُنَاْكَ العَدِيِد مِنْ الأحْجَار الَنَادِرة فِيْ العَالَم .

كَانَ هُنَاْكَ العَدِيِد مِنْ الأحْجَار الَنَادِرة فِيْ العَالَم .

سبْلَاش ?!

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه وَ قَاْلَ : “اتبع رَئِيِس مِثْلي ، سيَكُوْن هُنَاْكَ بالتَأكِيد الصُخُوُر . “

◉ℍ???????◉

إِبْتَسَمَ جُوُلِيِم الَهَائل إبْتِسَامَة الذهن ، أحْمَق مِثْل زميل المُتَفَشِي .

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ لِلْبُرْجِ الصَغِيِر : “مَاذَا قُلتُ لـَـهُ مِمَا جَعَلَه مطيعاً جِدَاً؟”

نَظَر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ الجُوُلِيِم وَ فَجْأة كَانَ لَدَيْهِ فكرة . وَ قَاْلَ عَلَيْ عَجَل : “يُمْكِنك تَغْيِيِر جَسَدك كَمَا تشاء… أوه ، الحَق ، أوَلَا سآخذ لتُعْطِيك إِسْم . هُنَاْكَ بالفِعْل البُرْج الصَغِيِر ونَاْر صَغِيِرة ، فسَوْفَ يُطْلِقُ عَلَيْك سمول الصخر ” .

كَانَت زَاوِيَة فَمِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تنْفَجِر ، وَ كَانَ هَذَا الزَمِيِلُ البري الكَبِيِر الَمِسْتُعصي فِيْ وَقْت سَابِقَ مطيعاً مِثْل الكَلْب فِيْ الوَقْت الحـَـالِي ، مِمَا جَعَلَه غَيْرَ قَادِر إلَي حَد مـَـا عَلَيْ قُبُوُله .

الجُوُلِيِم الضَخْم بطَبِيِعة الحـَـال لَنْ يَكُوْن ضِدْ ذَلِكَ ، ببَسَاطَة أوْمَأ بِرَأْسه لِلتَفْكِيِر فِيْ الموافقة .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَعْلَم أَنْ ولادة الأرْضَ لـِـ (رُوُحِ الصَخْرَة) لَمْ تَكُنْ تَخَافُ مِنْ المَوْتِ عَلَيْ الإطْلَاٌق ، وَ بِالنِسبَة لهم ، كَانَ المَوْتِ يَعُوُدُ إلَي السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ فَقَطْ . كَانَوا فخورين لأَنـَّـهم وُلِدُوُا مِنْ قَبِلَ السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ ، وَاقِفين بالأعْلَي و يَنْظُرُوُنَ عَلَيْ الجَمَاهِيِر لِأسْفَل .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ رَفَعَ سِتَةُ وَ ثَلَاثَين عَمُوُدِاً فَوْق رَأْسه . كَانَت قَصِيِرة جِدَاً ، فَقَطْ بِطُوُل الإصبع .

بَعْدَ فَتْرَة ، نهض الجُوُلِيِمم الَهَائل وَ سَارَ بشَكْلٍ مطيع إلَي جَانِب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وفَرَكَ كتف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) برَأْسِهِ مِثْلُ الكَلْب .

الجُوُلِيِم الضَخْم لَمْ يَكُنْ يَعْرِفَ لِمَاذَا ، وَ لكنَّ ببَسَاطَة فِعل ذَلِكَ بطَاعَة دُونَ أَنْ يَطْلُبَ . كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ كَانَ قَدْ نما شَعْرَهُ فَجْأة .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

‘انهَا تَعْمَل!’

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه وَ قَاْلَ : “اتبع رَئِيِس مِثْلي ، سيَكُوْن هُنَاْكَ بالتَأكِيد الصُخُوُر . “

أَرْسِلَهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بفكرة أُخْرَي ، بَعْدَ أَنْ غَيْرَ موَاقِع الأعمدة ، شَكْل نَمَطاً غَامِضَاً .

حماقة ، لِمَاذَا سَيَحْصُل عَلَيْ كَلْب أخَرُ؟

لم يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَفْعَل ذَلِكَ مِنْ أجْلِ المُتْعَة

بَعْدَ التَقَدُمَ إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، إزْدَادَ حسُّهُ الإِدْرَاكيُ أيْضَاً كَثِيِراً ، حَتَي يتَمَكَن مِنْ نَحَتَ ثَلَاثَة أَنْمَاط للتَشْكِيِل دَفْعَة وَاحِدَة الأنْ . بَعْدَ الرَاْحَة لِمُدَة خَمْس إلَي سـِـت سـَـاعَات ، يُمْكِنه أَنْ يَحْفُر ثَلَاثَة أَنْمَاط أُخْرَي للتَشْكِيِل .

فِيْ وَقْت سَابِقَ ، كَانَ يَعْتَقِد فَجْأة أَنَّه بِمَا أَنْ جَسَدْ رُوُح الصَخْرِةِ كَانَ صَلْبَاً للغَايَة ، إلَا أَنَّه كَانَ أقَلَ قَلِيِلَا مِنْ المَعَادن الَنَادِرة مِنْ نَفَسْ الطَبَقَة ، فهَل سيعمل إِذَا قَامَ بتَشْكِيِل سحاسُحُبُ الرَعْد السَمَاوِي عَلَيْه؟

“جي جيا جي” وَ بَدَا البُرْج الصَغِيِر وَ تمايلت بِلُطْفٍ .

كَانَ هَذَا مسعي ، وَ إِذَا نَجَحَ ، فَإِنَّه سيَحْفُر مَصْفُوُفَات مِنْ المُسْتَوَي السَادِس وَ المُسْتَوَي السَابِعَ عَلَيْهَا فِيْ الَمِسْتُقْبَل!

إِذَا كَانَ يَعْرِفَ أَنْ {البُرْج الـصَغِيِر} كَانَ سَخِيِفَاً ، فَقَد سَمَحَ لـَـهُ بِأَنْ يَأخُذ الأَمْر!

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَجُل أعَمَالٍ لَا أقْوَال ، وفِعل مـَـا فكر فِيِهِ . وَ عَلَيْ الفَوْر قَامَ بتَشْكِيِل أَنْمَاط مَصْفُوُفَة عَلَيْ رَأس الجُوُلِيِم الَهَائل ، وَ كَانَت هَذِهِ مِثْلَ سِتَةُ خُيُوطٍ شعر.

فِيْ وَقْت سَابِقَ ، كَانَ يَعْتَقِد فَجْأة أَنَّه بِمَا أَنْ جَسَدْ رُوُح الصَخْرِةِ كَانَ صَلْبَاً للغَايَة ، إلَا أَنَّه كَانَ أقَلَ قَلِيِلَا مِنْ المَعَادن الَنَادِرة مِنْ نَفَسْ الطَبَقَة ، فهَل سيعمل إِذَا قَامَ بتَشْكِيِل سحاسُحُبُ الرَعْد السَمَاوِي عَلَيْه؟

كَانَ قَدْ مَرَّت بِضْعِة أيَّام مُنْذُ أَنْ تُلْقِي مَصْفُوُفَة نَجْمِ الرَعْد . كَانَ قَدْ فِهْم مُنْذُ فَتْرَة طَوِيِلة أَنْمَاطُ المَصْفُوُفَة ، لكنَّه افتقر إلَي المَوَاد الْلَأزْمَة لتَشْكِيِلَهَا . الأنْ وَضْعت قِطْعَة كَـَـبِيِرَة مِنْ المَوَاد أَمَامَهُ ، مِمَا يجَعَلَه عَلَيْ الفَوْر حريصاً عَلَيْ محَاوَلة إسْتِغْلَالِهَا .

لم يَسْتَطِعْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَا أَنْ يفَقَد صبره ، فما الِمُدَة الَّتِي سيَسْتَمِرَّ فِيهَا ذَلِكَ؟

كَانَ قَدْ قَامَ بالفِعْل بنَحَتَ أَنْمَاطُ المَصْفُوُفَة عَلَيْ الصُخُوُر فِيْ وَقْت سَابِقَ ، لذَلِكَ أصْبَحَ الأنْ سَهْلَاً كـَـ قِطْعَة مِنْ الكعك .

ترجمة

بَعْدَ التَقَدُمَ إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، إزْدَادَ حسُّهُ الإِدْرَاكيُ أيْضَاً كَثِيِراً ، حَتَي يتَمَكَن مِنْ نَحَتَ ثَلَاثَة أَنْمَاط للتَشْكِيِل دَفْعَة وَاحِدَة الأنْ . بَعْدَ الرَاْحَة لِمُدَة خَمْس إلَي سـِـت سـَـاعَات ، يُمْكِنه أَنْ يَحْفُر ثَلَاثَة أَنْمَاط أُخْرَي للتَشْكِيِل .

سبْلَاش ?!

وحسابه بِهَذِهِ الطَرِيْقة ، يُمْكِنه أَنْ يَحْفُر عَشَرَ أَنْمَاط مِنْ المَصْفُوُفَة فِيْ يَوْم وَاحِد ، وَ فِيْ أقَلَ مِنْ أرْبَعة أيَّام ، خَلْقِ كُلْ المَرَاكِزِ المُكَوِنة مِنْ سِتَةُ وَ ثَلَاثَين .

كَانَ هَذَا مسعي ، وَ إِذَا نَجَحَ ، فَإِنَّه سيَحْفُر مَصْفُوُفَات مِنْ المُسْتَوَي السَادِس وَ المُسْتَوَي السَابِعَ عَلَيْهَا فِيْ الَمِسْتُقْبَل!

الفصل (5) لليوم

‘انهَا تَعْمَل!’

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

كَانَ قَدْ مَرَّت بِضْعِة أيَّام مُنْذُ أَنْ تُلْقِي مَصْفُوُفَة نَجْمِ الرَعْد . كَانَ قَدْ فِهْم مُنْذُ فَتْرَة طَوِيِلة أَنْمَاطُ المَصْفُوُفَة ، لكنَّه افتقر إلَي المَوَاد الْلَأزْمَة لتَشْكِيِلَهَا . الأنْ وَضْعت قِطْعَة كَـَـبِيِرَة مِنْ المَوَاد أَمَامَهُ ، مِمَا يجَعَلَه عَلَيْ الفَوْر حريصاً عَلَيْ محَاوَلة إسْتِغْلَالِهَا .

ترجمة

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَرَكَ بصُعُوبَة أصَابِعه . هَذَا الخِصْم القَوِي الذِيْ كَانَ بإمكَانَّهُ أَنْ يُقَاتَل ضِدَّهُ فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] لَمْ يَكُنْ لَدَيْه القُدْرَة عَلَيْ الإِنْتَقَامَ مُطْلَقاً عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه تَقَدُمَ إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] .

ℍ???????

“جي جيا جي” وَ بَدَا البُرْج الصَغِيِر وَ تمايلت بِلُطْفٍ .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط