نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 570

㊎قَتْلُ أسَد الجَلِيِد㊎

㊎قَتْلُ أسَد الجَلِيِد㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

هونغ ، بَدَأ مرُسُوُم القَانُوُن بالفِعْل بالحرق بالنِيِرَان المشتعلة ، الَّتِي خَرَجَ مِنهَا زَوْج مِنْ القَبْضَاتِ الذَهَبَية بحَجْم حَجَر الرحي ، هَاجَمَ نَحْو الوَحْش العَظِيِم .

قَتْلُ أسَد الجَلِيِد

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

جَمِيْع الَنَاس الذِيْن تَمَكَنوا مِنْ دُخُولُ هَذَا المكَانَ جَمِيْعهم حَمَلَوا آمال بَعْض الطَوَائِف . إِذَا تَمَكَنوا مِنْ الحُصُول عَلَيْ بَعْض الفَن الَقَدِيِم ، فَقَد يتَمَكَنوا مِنْ الإنْتِفَاضة بقُوَة ، وَ تَجَاوُزِ المَنَاطِق الثَلَاثَ الأُخْرَي ، وَ حَتَي تَحَدِي الطَوَائِف النَبِيِلة للقارةِ الوُسْطَي .

من الوَاضِح أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَكُنْ سيُقَاتَل ضِدْ هَذَا الوَحْش العَظِيِم شخصِيَاً . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ عجيبا ، مَهْمَا كَانَ ، لَا يَسْتَطِيِعُ عبور الحُدُود الْفِانَّية . إسْتَدْعَي الجُوُلِيِم الَهَائل وَ قَاْلَ : “الصَخْرَة الصَغِيِر ، اذَهَبَ!”

شيوى? ✨ ، إخـْـتَـفت القَبْضَة الذَهَبَية بَعْدَ الهُجُوُمٌ . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَ هَذَا مُجَرَدَ هُجُوُمٌ مِن [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] مختومَاً فِيْ مرُسُوُم القَانُوُن .

“دمية؟؟!” (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) نَظَر .

كَانَ مصاب ، لكنَّه لَمْ يمت ، وَ هـُــوَ يُثْبِتُ نَفَسْه كحَيُوَانْ كَبِيِر مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، وَ إسْتَقْبَلَ هُجُوُمَاً عَلَيْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] . كَانَ صَادِماً للغَايَة .

كَانَت أرْوَاح العَنَاصِر الخَمْسةَ نَادِرة للغَايَة وَ لَمْ يَكُنْ بالإمكَانَ تَخْزِيِن الكَائِنَاتُ الحَيَةُ فِيْ حلقات مكَانَية – وَ هَذَا كَانَ “الحس السليم” . إلَي جَانِب ذَلِكَ ، كَانَ الجُوُلِيِم طَرِيْقة مُخْتَلِفة للغَايَة مِنْ الأرْوَاح العَادِية . لذَلِكَ ، إعْتَقِد (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) لَا شُعُوريا مِنْ ذَلِكَ بـِـأنَّهُ دمية انَشَأَهَا سادة المَصْفُوُفَات .

“دمية؟؟!” (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) نَظَر .

من وَجْهة نَظَر مَعَيْنة ، كَانَ دمية جُنْدِي ، لَا تَخَافُ مِنْ المَوْتِ وَ لَا تَعْرِفَ الألَم .

مَعَ ضَوْضَاءَ عَالِيَة ، كَانَت السـَـمـَـاء مَلِيْئة بالانقاض الطائرة . كَمَا أصِيِبَ الوَحْش الكَبِيِر بجُرُوُح بَالِغَة ، وَ سَقَطَ مكسور الجَنَاحَ.

لم يشرح (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)؛ كَانَ فَمُ إِبْن خَالُهُ الأَكْبَرَ هَذَا كَبِيِرَاً جِدَاً ، وَ بِمُجَرَدِ أَنْ يَشْرَب ، كَانَ مضموناً أَنْ كُلْ شَيئِ سَوْفَ ينسكب ، لذَلِكَ كَانَ يَنْبَغِي الاحتفاظ بأسْرَاره مِنْه .

كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن مرُسُوُم قَانُوُن [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] عَادِياً؟

الجُوُلِيِم الضَخْم هَاجَمَ عَلَيْ الفَوْر فِيْ السـَـمـَـاء ، مهَاجَمَاً نَحْو الوَحْش العَظِيِم .

“دمية؟؟!” (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) نَظَر .

[طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ضِدْ الِـ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، السُلُالَةِ المَلَكِيَة ضِدْ السُلَالَةِ المَلَكِيَة!

كَانَت أرْوَاح العَنَاصِر الخَمْسةَ نَادِرة للغَايَة وَ لَمْ يَكُنْ بالإمكَانَ تَخْزِيِن الكَائِنَاتُ الحَيَةُ فِيْ حلقات مكَانَية – وَ هَذَا كَانَ “الحس السليم” . إلَي جَانِب ذَلِكَ ، كَانَ الجُوُلِيِم طَرِيْقة مُخْتَلِفة للغَايَة مِنْ الأرْوَاح العَادِية . لذَلِكَ ، إعْتَقِد (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) لَا شُعُوريا مِنْ ذَلِكَ بـِـأنَّهُ دمية انَشَأَهَا سادة المَصْفُوُفَات .

بـِـنْـغ ?!

بـِـنْـغ ?!

اصطدم الجُوُلِيِم وَ الـوَحْش . ملأت مَجْمُوعَة مِنْ الشَرَارَاتِ تقشعر لَهَا الأبَدَان الهَوَاْء ، وَ حَوَلَتِ المَنْطِقة بأكْمَلَهَا إلَي عَالَم مِنْ الجَلِيِد وَ الثَلْج . قَامَ الَنَاس الذِيْن صمدوا أمامَ المَوْجَة الأُوُلَي مِنْ الهُجُوُمٌ عَلَيْ عَجَل بإطْلَاٌق بطاقاتهم الرَابِحَة وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ ، وَ بَعْضهم كَانَ أدَوَاتُ رُوُحِية ، فِيْ حِيِن إِنَّ البَعْض الأخَرُ كَانَ تعويذات دفاعية ، وَ حَتَي قوانين المَرَاسِيِم الرُوُحِية مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] .

لن ينتظر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ طَبِيِعي حَتَي تستنفذ (رُوُحِ الصَخْرَة) قَبِلَ أَنْ يَتَدَخَل ، قَالَ عَلَيْ عَجَل لـِـ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) : “حان الوَقْت لإسْتِخْدَامِ مرُسُوُم القَانُوُن!”

جَمِيْع الَنَاس الذِيْن تَمَكَنوا مِنْ دُخُولُ هَذَا المكَانَ جَمِيْعهم حَمَلَوا آمال بَعْض الطَوَائِف . إِذَا تَمَكَنوا مِنْ الحُصُول عَلَيْ بَعْض الفَن الَقَدِيِم ، فَقَد يتَمَكَنوا مِنْ الإنْتِفَاضة بقُوَة ، وَ تَجَاوُزِ المَنَاطِق الثَلَاثَ الأُخْرَي ، وَ حَتَي تَحَدِي الطَوَائِف النَبِيِلة للقارةِ الوُسْطَي .

كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن مرُسُوُم قَانُوُن [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] عَادِياً؟

لذَلِكَ ، كَانَ لَدَيْ كُلْ شَخْص تقَرِيِباً بَعْض الكنَّوز للدِفَاعِ عَن نَفَسْه ، وَ تفاوتت نَوْعية الكنَّوز مَعَ اختلاف الوَضْع .

و مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ الجُوُلِيِم الضَخْم مِنَ السُلَالَةِ المَلَكِيَة العَادِية ، وَ لكنَّ رُوُح العَنَاصِر الخَمْسةَ !

“هذه الدمية قَوِيَةً!” تَمْتَم (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) . فَإِنَّهَا يُمْكِنُهَا فِيْ الوَاقِع مُحَارِبه السلالة المَلِكية لِـ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] -كَانَت قَوِيه حَقَاً .

كَشْفَ الوَحْش العَظِيِم نَظَرة غَاضِبْة . لَقَد كَانَ مِنَ السُلُالَةِ المَلَكِيَة ، وَ مُجَرَد فَنَان قِتَالِي مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِية] تَجَرَّأ عَلَيْ شن هُجُوُمٌ عَلَيْهِ ، كَانَ هَذَا الأَمْر يَبْدُو شَدِيِداً جِدَاً .

كَانَ الجُوُلِيِم قَدْ دَخَلَ لَلتَو [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، لكنَّ الوَحْش العَظِيِم تَقَدُمَ منذُ فترة طَوِيِلَةٍ فِيْ هَذِهِ الطَبَقَة ، ليَصِلُ إلَي المَرَحلَة السَابِعَة . مِنْ الَنَاحِيَة النَظَرية ، كَانَت (رُوُحِ الصَخْرَة) بالتَأكِيد غَيْرَ مطَابِقٍة للوَحْش العَظِيِم . السُلَالَةِ المَلَكِيَة ضِدْ السُلَالَةِ المَلَكِيَة قَدْ تقَرَرَ بشَكْلٍ طَبِيِعي مِنْ الطَبَقَة الَّتِي كَانَت أعْلَيَ .

من وَجْهة نَظَره ، كَانَ الجُوُلِيِم غَبِيَاً ميؤوس مِنهُ . يَجِب أَنْ تضع جَمِيْع الكَائِنَاتُ الحَيَةُ البَقَاء عَلَيْ قَيْد الحَيَاة أوَلَا وَ أنْ لَا تَكُوُن حَيَاة المَرْأ فِيْ هَذَا العَالَم مجازفة! لَمْ يخطر بباله أبَدَاً أَنْ (رُوُحِ الصَخْرَة) ستَفْعَلَ مِثْل هَذَا الشَيئِ ، وَ الأنْ لَا يُمْكِن أَنْ تُحَدِقُ إلَا بهُدُوُء عَلَيْ الذِيْ يُهَاجِمَ .

و مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ الجُوُلِيِم الضَخْم مِنَ السُلَالَةِ المَلَكِيَة العَادِية ، وَ لكنَّ رُوُح العَنَاصِر الخَمْسةَ !

من وَجْهة نَظَره ، كَانَ الجُوُلِيِم غَبِيَاً ميؤوس مِنهُ . يَجِب أَنْ تضع جَمِيْع الكَائِنَاتُ الحَيَةُ البَقَاء عَلَيْ قَيْد الحَيَاة أوَلَا وَ أنْ لَا تَكُوُن حَيَاة المَرْأ فِيْ هَذَا العَالَم مجازفة! لَمْ يخطر بباله أبَدَاً أَنْ (رُوُحِ الصَخْرَة) ستَفْعَلَ مِثْل هَذَا الشَيئِ ، وَ الأنْ لَا يُمْكِن أَنْ تُحَدِقُ إلَا بهُدُوُء عَلَيْ الذِيْ يُهَاجِمَ .

لم يَكُنْ فَقَطْ صَلْبَاً وَ ذُو جلدٍ سَمِيِك ، وَ لكنَّ أيْضَاً تفاخَر بِقُوَة إنْتِعَاشِهِ المُفَاجِئَ . حَتَي لـَــوْ تَمَ تَحْطِيِمهُ فِيْ فَوْضَي شنيعة ، يُمْكِن أَنْ يتعافِيْ جَسَدْهُ بِسُرْعَةٍ ، وَ هـُــوَ شَيئِ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ تَعَرَض لـَـهُ بالفِعْل . فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، عِنْدَمَا كَانَ لَهُ اليَّدَ العَلَيْا ، لَمْ يتَمَكَن بَعْدَ مِنْ القَضَاء عَلَيْ تِلْكَ الأحْدَارِ الصَغِيِرة . يُمْكِن أَنْ نتَخَيْلْ مَدَيْ روعَةِ قُوَة التعافِيْ لـِـ (رُوُحِ الصَخْرَة) .

من وَجْهة نَظَره ، كَانَ الجُوُلِيِم غَبِيَاً ميؤوس مِنهُ . يَجِب أَنْ تضع جَمِيْع الكَائِنَاتُ الحَيَةُ البَقَاء عَلَيْ قَيْد الحَيَاة أوَلَا وَ أنْ لَا تَكُوُن حَيَاة المَرْأ فِيْ هَذَا العَالَم مجازفة! لَمْ يخطر بباله أبَدَاً أَنْ (رُوُحِ الصَخْرَة) ستَفْعَلَ مِثْل هَذَا الشَيئِ ، وَ الأنْ لَا يُمْكِن أَنْ تُحَدِقُ إلَا بهُدُوُء عَلَيْ الذِيْ يُهَاجِمَ .

كَانَ الأَمْر نَفَسْه الأنْ كَمَا ادعي الوَحْش العَظِيِم بالتَأكِيد المِيْزَة المُطْلَقة ، (رُوُحِ الصَخْرَة) هَاجَمَ مَعَ رفرفَةِ جَنَاحَيه أو عَن طَرِيْق فَتَحَ فمه ، وَ لكنَّ الجُوُلِيِم الضَخْم شُفِيَت بِسُرْعَةٍ كَمَا لـَــوْ كَانَت جَيْدَة تَمَاماً .

من وَجْهة نَظَره ، كَانَ الجُوُلِيِم غَبِيَاً ميؤوس مِنهُ . يَجِب أَنْ تضع جَمِيْع الكَائِنَاتُ الحَيَةُ البَقَاء عَلَيْ قَيْد الحَيَاة أوَلَا وَ أنْ لَا تَكُوُن حَيَاة المَرْأ فِيْ هَذَا العَالَم مجازفة! لَمْ يخطر بباله أبَدَاً أَنْ (رُوُحِ الصَخْرَة) ستَفْعَلَ مِثْل هَذَا الشَيئِ ، وَ الأنْ لَا يُمْكِن أَنْ تُحَدِقُ إلَا بهُدُوُء عَلَيْ الذِيْ يُهَاجِمَ .

و مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ تَكُنْ قُوَة الشفاء لـِـ (رُوُحِ الصَخْرَة) لَا نِهَايَةَ لَهَا لأَنـَّـهَا أصْبَحَت أبْطَأ وأبْطَأ ، فِيْ حِيِن أَنْ بَرَاعَة المَعْرَكَة لَدَيْ الوَحْش العَظِيِم كَانَتْ لَهَا حُدُودهَا أيْضَاً ، فَقَد كَانَت مُبَارَاة قُدْرَة عَلَيْ الِتَحَمُّلِ .

لم يَكُنْ فَقَطْ صَلْبَاً وَ ذُو جلدٍ سَمِيِك ، وَ لكنَّ أيْضَاً تفاخَر بِقُوَة إنْتِعَاشِهِ المُفَاجِئَ . حَتَي لـَــوْ تَمَ تَحْطِيِمهُ فِيْ فَوْضَي شنيعة ، يُمْكِن أَنْ يتعافِيْ جَسَدْهُ بِسُرْعَةٍ ، وَ هـُــوَ شَيئِ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ تَعَرَض لـَـهُ بالفِعْل . فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، عِنْدَمَا كَانَ لَهُ اليَّدَ العَلَيْا ، لَمْ يتَمَكَن بَعْدَ مِنْ القَضَاء عَلَيْ تِلْكَ الأحْدَارِ الصَغِيِرة . يُمْكِن أَنْ نتَخَيْلْ مَدَيْ روعَةِ قُوَة التعافِيْ لـِـ (رُوُحِ الصَخْرَة) .

لن ينتظر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ طَبِيِعي حَتَي تستنفذ (رُوُحِ الصَخْرَة) قَبِلَ أَنْ يَتَدَخَل ، قَالَ عَلَيْ عَجَل لـِـ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) : “حان الوَقْت لإسْتِخْدَامِ مرُسُوُم القَانُوُن!”

أَصْدَرَ مرُسُوُماً قَانُوُنياً وَ فَتَحَه . عَلَيْ الفَوْر ، فاض الضَوْء الذَهَبَي ، منتشرَاً بقُوَة قَمَعَية لَا نِهَائِية .

أوْمَأَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) . فِيْ الأَصْل لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أَيّ أمل ، وَ لكنَّ هَذِهِ الدمية كَانَت شَرِسة حَقَاً ، حَتَي مُقَاوَمَةَ الوَحْش مِنَ السُلَالَةِ المَلَكِيَة فِي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]! كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع مِنْ دمية ، طَالَمَا لَمْ يتضرر جوهرهَا وَ لَمْ تتكَسَرَ أَنْمَاطُ المَصْفُوُفَة ، يُمْكِن إسْتِخْدَامِهَا دُونَ نِهَاية .

كَانَ الجُوُلِيِم قَدْ دَخَلَ لَلتَو [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، لكنَّ الوَحْش العَظِيِم تَقَدُمَ منذُ فترة طَوِيِلَةٍ فِيْ هَذِهِ الطَبَقَة ، ليَصِلُ إلَي المَرَحلَة السَابِعَة . مِنْ الَنَاحِيَة النَظَرية ، كَانَت (رُوُحِ الصَخْرَة) بالتَأكِيد غَيْرَ مطَابِقٍة للوَحْش العَظِيِم . السُلَالَةِ المَلَكِيَة ضِدْ السُلَالَةِ المَلَكِيَة قَدْ تقَرَرَ بشَكْلٍ طَبِيِعي مِنْ الطَبَقَة الَّتِي كَانَت أعْلَيَ .

أَصْدَرَ مرُسُوُماً قَانُوُنياً وَ فَتَحَه . عَلَيْ الفَوْر ، فاض الضَوْء الذَهَبَي ، منتشرَاً بقُوَة قَمَعَية لَا نِهَائِية .

كَانَت أرْوَاح العَنَاصِر الخَمْسةَ نَادِرة للغَايَة وَ لَمْ يَكُنْ بالإمكَانَ تَخْزِيِن الكَائِنَاتُ الحَيَةُ فِيْ حلقات مكَانَية – وَ هَذَا كَانَ “الحس السليم” . إلَي جَانِب ذَلِكَ ، كَانَ الجُوُلِيِم طَرِيْقة مُخْتَلِفة للغَايَة مِنْ الأرْوَاح العَادِية . لذَلِكَ ، إعْتَقِد (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) لَا شُعُوريا مِنْ ذَلِكَ بـِـأنَّهُ دمية انَشَأَهَا سادة المَصْفُوُفَات .

كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن مرُسُوُم قَانُوُن [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] عَادِياً؟

لن ينتظر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ طَبِيِعي حَتَي تستنفذ (رُوُحِ الصَخْرَة) قَبِلَ أَنْ يَتَدَخَل ، قَالَ عَلَيْ عَجَل لـِـ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) : “حان الوَقْت لإسْتِخْدَامِ مرُسُوُم القَانُوُن!”

و مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ القَمَعَ وَحْدَهُ قَدْ يَكُوْن عَدِيِم الفَائِدَة . لَا يخاف هَذَا الوَحْش الكَبِيِر مِنْ هَذَا النَوْع عَلَيْ الإطْلَاٌق ، لذَلِكَ ألقي (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) مرُسُوُم القَانُوُن بَعْدَ الإمساك بالوَحْش العَظِيِم . “كَبْح!”

و مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ الجُوُلِيِم الضَخْم مِنَ السُلَالَةِ المَلَكِيَة العَادِية ، وَ لكنَّ رُوُح العَنَاصِر الخَمْسةَ !

هونغ ، بَدَأ مرُسُوُم القَانُوُن بالفِعْل بالحرق بالنِيِرَان المشتعلة ، الَّتِي خَرَجَ مِنهَا زَوْج مِنْ القَبْضَاتِ الذَهَبَية بحَجْم حَجَر الرحي ، هَاجَمَ نَحْو الوَحْش العَظِيِم .

بـِـنْـغ ?!

كَانَ هَذَا الهُجُوُمٌ عَلَيْ مُسْتَوَي [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، حَتَي الوَحْش العَظِيِم لَمْ يجْرُؤ عَلَيْ مُعَارِضة قُوَتَه ، وَ هـُــوَ يتهَرَبَ عَلَيْ عَجَل . وَ مَعَ ذَلِكَ ، هَاجَم الجُوُلِيِمم الضَخْم فِيْ ذَلِكَ ، وَ أمْسَكَ بإحْكَام .

و مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ الجُوُلِيِم الضَخْم مِنَ السُلَالَةِ المَلَكِيَة العَادِية ، وَ لكنَّ رُوُح العَنَاصِر الخَمْسةَ !

الوَحْش العَظِيِم صُدِمَ وَ غَضَبْ . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ هُجُوُمٌ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] قَدْ يَكُوْن قَوِياً ، إلَا أَنَّه كَانَ يَجِب عَلَيْه أَنْ يرفرف بجَنَاحَيه لينفصل ، لكنَّ الأنْ أصْبَحَ مَحْجُوُزَاً مِنْ قَبِلَ الجُوُلِيِم ، وَ الـقُوَة الثَقِيِلة جَعَلَته غَيْرَ قَادِر عَلَيْ الطيران!

و مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ تَكُنْ قُوَة الشفاء لـِـ (رُوُحِ الصَخْرَة) لَا نِهَايَةَ لَهَا لأَنـَّـهَا أصْبَحَت أبْطَأ وأبْطَأ ، فِيْ حِيِن أَنْ بَرَاعَة المَعْرَكَة لَدَيْ الوَحْش العَظِيِم كَانَتْ لَهَا حُدُودهَا أيْضَاً ، فَقَد كَانَت مُبَارَاة قُدْرَة عَلَيْ الِتَحَمُّلِ .

حَتَي إنَهَا لَا تَسْتَطِيِعُ أَنْ تقاوم تَحْمِلُ هُجُوُمٌ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] إِذَا لَمْ يَكُنْ قَدْ تَمَ قَتْله ، فَإِنَّه سَيَظَلُ مصاباً بجُرُوُح بَالِغَة .

㊎قَتْلُ أسَد الجَلِيِد㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

من وَجْهة نَظَره ، كَانَ الجُوُلِيِم غَبِيَاً ميؤوس مِنهُ . يَجِب أَنْ تضع جَمِيْع الكَائِنَاتُ الحَيَةُ البَقَاء عَلَيْ قَيْد الحَيَاة أوَلَا وَ أنْ لَا تَكُوُن حَيَاة المَرْأ فِيْ هَذَا العَالَم مجازفة! لَمْ يخطر بباله أبَدَاً أَنْ (رُوُحِ الصَخْرَة) ستَفْعَلَ مِثْل هَذَا الشَيئِ ، وَ الأنْ لَا يُمْكِن أَنْ تُحَدِقُ إلَا بهُدُوُء عَلَيْ الذِيْ يُهَاجِمَ .

مَعَ ضَوْضَاءَ عَالِيَة ، كَانَت السـَـمـَـاء مَلِيْئة بالانقاض الطائرة . كَمَا أصِيِبَ الوَحْش الكَبِيِر بجُرُوُح بَالِغَة ، وَ سَقَطَ مكسور الجَنَاحَ.

بـِـنْـغ ?!

㊎قَتْلُ أسَد الجَلِيِد㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

مَعَ ضَوْضَاءَ عَالِيَة ، كَانَت السـَـمـَـاء مَلِيْئة بالانقاض الطائرة . كَمَا أصِيِبَ الوَحْش الكَبِيِر بجُرُوُح بَالِغَة ، وَ سَقَطَ مكسور الجَنَاحَ.

من الوَاضِح أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَكُنْ سيُقَاتَل ضِدْ هَذَا الوَحْش العَظِيِم شخصِيَاً . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ عجيبا ، مَهْمَا كَانَ ، لَا يَسْتَطِيِعُ عبور الحُدُود الْفِانَّية . إسْتَدْعَي الجُوُلِيِم الَهَائل وَ قَاْلَ : “الصَخْرَة الصَغِيِر ، اذَهَبَ!”

كَانَ مصاب ، لكنَّه لَمْ يمت ، وَ هـُــوَ يُثْبِتُ نَفَسْه كحَيُوَانْ كَبِيِر مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، وَ إسْتَقْبَلَ هُجُوُمَاً عَلَيْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] . كَانَ صَادِماً للغَايَة .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

تَحَرَكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَفَزَ بسَيْفه ، مهَاجَمة الوَحْش العَظِيِم .

بـِـنْـغ ?!

نَظَراً لوَقْته ، قَدْ يستُعِيِدُ الوَحْش العَظِيِم بَعْض الشَيئِ ، وَ إِذَا أَرَادَ الهُرُوب إلَي البُحَيْرَة ، فلن تَكُوُن هُنَاْكَ طَرِيْقة للعُثُور عَلَيْه .

[طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ضِدْ الِـ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، السُلُالَةِ المَلَكِيَة ضِدْ السُلَالَةِ المَلَكِيَة!

كَانَ يسمي هَذَا قَتْل فِيْ حِيِن أَنَّه مريض!

لم يشرح (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)؛ كَانَ فَمُ إِبْن خَالُهُ الأَكْبَرَ هَذَا كَبِيِرَاً جِدَاً ، وَ بِمُجَرَدِ أَنْ يَشْرَب ، كَانَ مضموناً أَنْ كُلْ شَيئِ سَوْفَ ينسكب ، لذَلِكَ كَانَ يَنْبَغِي الاحتفاظ بأسْرَاره مِنْه .

شيوى? ✨ ، إخـْـتَـفت القَبْضَة الذَهَبَية بَعْدَ الهُجُوُمٌ . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَ هَذَا مُجَرَدَ هُجُوُمٌ مِن [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] مختومَاً فِيْ مرُسُوُم القَانُوُن .

كَانَ الأَمْر نَفَسْه الأنْ كَمَا ادعي الوَحْش العَظِيِم بالتَأكِيد المِيْزَة المُطْلَقة ، (رُوُحِ الصَخْرَة) هَاجَمَ مَعَ رفرفَةِ جَنَاحَيه أو عَن طَرِيْق فَتَحَ فمه ، وَ لكنَّ الجُوُلِيِم الضَخْم شُفِيَت بِسُرْعَةٍ كَمَا لـَــوْ كَانَت جَيْدَة تَمَاماً .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خَرَجَ ، مهَاجَمَاً ذَلِكَ .

بـِـنْـغ ?!

كَشْفَ الوَحْش العَظِيِم نَظَرة غَاضِبْة . لَقَد كَانَ مِنَ السُلُالَةِ المَلَكِيَة ، وَ مُجَرَد فَنَان قِتَالِي مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِية] تَجَرَّأ عَلَيْ شن هُجُوُمٌ عَلَيْهِ ، كَانَ هَذَا الأَمْر يَبْدُو شَدِيِداً جِدَاً .

اصطدم الجُوُلِيِم وَ الـوَحْش . ملأت مَجْمُوعَة مِنْ الشَرَارَاتِ تقشعر لَهَا الأبَدَان الهَوَاْء ، وَ حَوَلَتِ المَنْطِقة بأكْمَلَهَا إلَي عَالَم مِنْ الجَلِيِد وَ الثَلْج . قَامَ الَنَاس الذِيْن صمدوا أمامَ المَوْجَة الأُوُلَي مِنْ الهُجُوُمٌ عَلَيْ عَجَل بإطْلَاٌق بطاقاتهم الرَابِحَة وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ ، وَ بَعْضهم كَانَ أدَوَاتُ رُوُحِية ، فِيْ حِيِن إِنَّ البَعْض الأخَرُ كَانَ تعويذات دفاعية ، وَ حَتَي قوانين المَرَاسِيِم الرُوُحِية مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

كَانَ يسمي هَذَا قَتْل فِيْ حِيِن أَنَّه مريض!

ترجمة

حَتَي إنَهَا لَا تَسْتَطِيِعُ أَنْ تقاوم تَحْمِلُ هُجُوُمٌ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] إِذَا لَمْ يَكُنْ قَدْ تَمَ قَتْله ، فَإِنَّه سَيَظَلُ مصاباً بجُرُوُح بَالِغَة .

ℍ???????

لم يَكُنْ فَقَطْ صَلْبَاً وَ ذُو جلدٍ سَمِيِك ، وَ لكنَّ أيْضَاً تفاخَر بِقُوَة إنْتِعَاشِهِ المُفَاجِئَ . حَتَي لـَــوْ تَمَ تَحْطِيِمهُ فِيْ فَوْضَي شنيعة ، يُمْكِن أَنْ يتعافِيْ جَسَدْهُ بِسُرْعَةٍ ، وَ هـُــوَ شَيئِ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ تَعَرَض لـَـهُ بالفِعْل . فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، عِنْدَمَا كَانَ لَهُ اليَّدَ العَلَيْا ، لَمْ يتَمَكَن بَعْدَ مِنْ القَضَاء عَلَيْ تِلْكَ الأحْدَارِ الصَغِيِرة . يُمْكِن أَنْ نتَخَيْلْ مَدَيْ روعَةِ قُوَة التعافِيْ لـِـ (رُوُحِ الصَخْرَة) .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط