نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 575

㊎القَاعَةُالدَمَوِيَة㊎

㊎القَاعَةُالدَمَوِيَة㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

دَاخلِ القَصْر الخــَــالـِــدْ كَانَ الفَرَاغ ، دُونَ عَمُوُدِ وَاحِد . يُمْكِن تَخَيْلْ مَدَيْ اتساع المِسَاحَة . كَانَ هَذِا الطَابِقِ بإِرْتِفَاع مِتْر ، وَ كَانَ الجُزْء العلوي عِبَارَة عَن جُدْرَان سَوْدَاء رمَادِية اللَون ، مِمَا أعْطَي الَنَاس شُعُوراً بالتثبيط .

القَاعَةُالدَمَوِيَة

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

إِذَا كَانَ القَاتَل يَخْتَبِئَ عَندَ مدَخَلَ الطَابِق الثَانِي ، مسْتَفِيِدَاً مِنْ ذَلِكَ عِنْدَمَا قَامَ الأشخَاْص السِتَةُ بتسلق الخَطَوَات لقَتْلهم فَجْأة ، ثُمَ رمي الجُثُث السِتَةُ… هَل يُمْكِنُ أنَّ هُنَاْكَ إحْتِمَالْ كهَذَا ؟

بَعْدَ بِضْعِ دقائق ، وَصَلَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) وَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) إلَي جَانِبه . لَمْ تَكُنْ سُرْعَتُهُم سَرِيِعة ، حَيْثُ كَانَ هُنَاْكَ بالفِعْل أرْبَعة فرق دَخَلَت القَصْر الخــَــالـِــدْ مِنْ ثَلَاثَة مدَاخلِ مُخْتَلِفة .

يَجِب أنْ تَكُوُنَ قُوَة القَاتَل قَوِيَةً جِدَاً!

بدأ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالسَيْرَ نَحْو الممر .

جَمِيْع القَتْلي ، وُجُوُهِهِم كَانَت مُرْعِبةً للغَايَة كَمَا لـَــوْ إِنَّ الرطوبة فِيْ أجسامُهِم قَدْ تَمَ تجفيفهَا جافة ، وَ تحويلَهَا إلَي جُثُث مُجَفَفَة . إسْتَطَاعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ الأخَرُون أَنْ يدركوا أَنْ هَؤُلَاء هم الأشخَاْص هُمُ الذِيْن دَخَلَوا فِيْ وَقْت سَابِقَ بسَبَب المَلَابِس الَّتِي كَانَوا يرتدُونَهَا ، أما بِالنِسبَة للوجوه… كَانَ مِنْ الصَعْب التَعْرِفُ عَلَيْ وَجْه جُثَة متجفرة .

يتبع (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) وَ الأخَرِيِن عَلَيْ عَجَل . أخذوا دُونَ وعي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَقَائِدِهِم ، وَ الاستماع إلَي خِطَطُه .

“السَيِّدْ هـَــانْ!” صَرَخَت (لـِي سـِي تشَانْ) وَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) بعصبية .

دَخَلَوا القَصْر الخــَــالـِــدْ . كَانَ الظَلَام مُظْلِماً فِيْ الدَاخلِ ، وَ لكنَّ نَظَراً لـِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةِ الرُوُحِية] ، كَانَ بإمكَانَّهُم أَنْ يَرَوْا فِيْ دَائِرَة نِصْف قطرهَا أكثَرَ مِنْ ثَلَاثَة أمْتَار . يُمْكِن لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ يَرَي مـَـا يَصِلْ إلَي عَشَرَةَ أَضْعَاف ذَلِكَ لأَنـَّـه كَانَ يَزْرَعُ (عَيْن الحَقِيِقَة) ، تَخَطَي بصرَهُ الفَنَانين القِتَالِين مِنْ نَفَسْ الَمُسْتَوَي .

كَانَ هَادِئا جِدَاً هُنَا . صدي صَوتٌ خُطَيَ أبقي صدي فِيْ هَذِهِ المِسَاحَة الشَاسِعَةُ .

دَاخلِ القَصْر الخــَــالـِــدْ كَانَ الفَرَاغ ، دُونَ عَمُوُدِ وَاحِد . يُمْكِن تَخَيْلْ مَدَيْ اتساع المِسَاحَة . كَانَ هَذِا الطَابِقِ بإِرْتِفَاع مِتْر ، وَ كَانَ الجُزْء العلوي عِبَارَة عَن جُدْرَان سَوْدَاء رمَادِية اللَون ، مِمَا أعْطَي الَنَاس شُعُوراً بالتثبيط .

“السَيِّدْ هـَــانْ!” صَرَخَت (لـِي سـِي تشَانْ) وَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) بعصبية .

كَانَ هَادِئا جِدَاً هُنَا . صدي صَوتٌ خُطَيَ أبقي صدي فِيْ هَذِهِ المِسَاحَة الشَاسِعَةُ .

مَعَ الفَرَاغ هُنَا ، إِذَا إنْدَلَعَت مَعْرَكَة شَرِسة ، كَانَ يَجِب أَنْ يَصِلُ الصَوتٌ إلَي الأبواب ، لكنَّ الأشخَاْص السِتَةُ مَاتَوا بِدُونَ صَوتٌ ، بِدُونَ حَتَي صرخة وَاحِدَة فِيْ خَوْف . مَاذَا يشرح هَذَا؟

كَانَ فَارِغَاً للغَايَة ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ شَيئِ عَلَيْ الإطْلَاٌق .

بدأ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالسَيْرَ نَحْو الممر .

إستَّمَرَّوا فَصَاعِدَاً . حَتَي إِذَا لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ شَيئِ فِيْ هَذَاَ الطَابِق ، فلَا يزَاَلُ هُنَاْكَ الطَابِقُ الثَانِي وَ الـثَالِث . وَ بِحساب إِرْتِفَاع القَصْر الخــَــالـِــدْ ، يَجِب أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ عِدَة مِئَات مِنْ الطوابِقِ عَلَيْ الأَقَل!

هُنَاْكَ سَبَب وُجُود الجُثُث الَسْت الَّتِي تقع بالقُرْبَ مِنْ الطَرِيِق .

و لأَنـَّـهَا كَانَت فَارِغَة للغَايَة هُنَا ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْهِم أَيّ تأَخِيِر فِيْ طَرِيْقهِم ، وَ سُرْعَانَ مـَـا وَصَلُوُا إلَي المَنْطِقة الأسَاسِية مِنْ هَذَا الطَابِق ، حَيْثُ وجدُوُا الطَرِيِق الذِيْ أدي إلَي الطَابِق الثَانِي . مِنْ الوَاضِح أنَهُم لَمْ يَكُوْنوا أوَل مِنْ وَصَلَ – فالجماعات الأرْبَعَةُ الَّتِي دَخَلَت فِيْ وَقْت سَابِقَ قَدْ وَصَلَت كٌلَهَا ، لكنَّهَا لَمْ تخطو .

إلَي جَانِب ذَلِكَ ، كَانَ هَذَا المكَانَ ضَخْم حَقَاً!

هُنَاْكَ سَبَب وُجُود الجُثُث الَسْت الَّتِي تقع بالقُرْبَ مِنْ الطَرِيِق .

“كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع مِنْ السَيِدُ لِـيـِـنــــج ، هَذِهِ الشُجَاعة العَظِيِمة!” الجَمِيْع أثْنَي . بِالطَبْع لَمْ يَكُنْ الكَثِيِرون مخلصين ، فَقَطْ يَرَيدُونَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ يَأخُذ زِمَامَ المُبَادَرَة .

كَانَ نَفَسْ الأشخَاْص الذِيْن غرقوا بمِيَاه البُحَيْرَة!

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) فِيْ الوَقْت نَفَسْه تقَرِيِباً ، تَحَوَلَت نَظَرة الجَمِيْع نَحْو نِهَاية الطَرِيِق ، وَ الطَابِق الثَانِي مِنْ القَصْر الخــَــالـِــدْ .

جَمِيْع القَتْلي ، وُجُوُهِهِم كَانَت مُرْعِبةً للغَايَة كَمَا لـَــوْ إِنَّ الرطوبة فِيْ أجسامُهِم قَدْ تَمَ تجفيفهَا جافة ، وَ تحويلَهَا إلَي جُثُث مُجَفَفَة . إسْتَطَاعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ الأخَرُون أَنْ يدركوا أَنْ هَؤُلَاء هم الأشخَاْص هُمُ الذِيْن دَخَلَوا فِيْ وَقْت سَابِقَ بسَبَب المَلَابِس الَّتِي كَانَوا يرتدُونَهَا ، أما بِالنِسبَة للوجوه… كَانَ مِنْ الصَعْب التَعْرِفُ عَلَيْ وَجْه جُثَة متجفرة .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

مَعَ الفَرَاغ هُنَا ، إِذَا إنْدَلَعَت مَعْرَكَة شَرِسة ، كَانَ يَجِب أَنْ يَصِلُ الصَوتٌ إلَي الأبواب ، لكنَّ الأشخَاْص السِتَةُ مَاتَوا بِدُونَ صَوتٌ ، بِدُونَ حَتَي صرخة وَاحِدَة فِيْ خَوْف . مَاذَا يشرح هَذَا؟

شيوى? ✨ ، جَسَدْه وَمَضَ ، وَ ظَهَرَ بالفِعْل فِيْ مِسَاحَة أُخْرَي .

تم قَتْل الأشخَاْص السِتَةُ فِيْ وَقْت وَاحِد تقَرِيِباً ، لذَلِكَ وَ لَمْ يَسْمَحَ أَيّ مِنْهُم بالصُرَاخ ، وَ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ أثَر للمَعْرَكَة .

إستَّمَرَّوا فَصَاعِدَاً . حَتَي إِذَا لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ شَيئِ فِيْ هَذَاَ الطَابِق ، فلَا يزَاَلُ هُنَاْكَ الطَابِقُ الثَانِي وَ الـثَالِث . وَ بِحساب إِرْتِفَاع القَصْر الخــَــالـِــدْ ، يَجِب أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ عِدَة مِئَات مِنْ الطوابِقِ عَلَيْ الأَقَل!

يَجِب أنْ تَكُوُنَ قُوَة القَاتَل قَوِيَةً جِدَاً!

سار إلَي جَانِب الطَرِيِق – كَانَ كُلْ شَيئِ طَبِيِعياً . أَخَذَ خَطْوَة عَلَيْ الطَرِيِق ، وَ كَانَ كُلْ شَيئِ طَبِيِعياً .

وَ إسْتَناداً إلَي هَذَا الوعي عَلَيْ وَجْه التَحَدِيد ، تَوَقَفَ الَنَاس هُنَا . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَّ الجَمِيْع يَعْلَم إِنَّ المَخَاطِر تقترن بالْفَرص ، لَا أَحَدُ يَرَيد أَنْ يفَقَد حَيَاتِه بِدُونَ سَبَب ؛ كَانَ عَلَيْهِم تَوَخِي الحذر ، الحذر ، وَ أكثَرَ حَذِرَاً .

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه وَ أخَذَ خَطْوَة إلَي أسْفَل ، إطْلَاٌق الهُجُوُم عَلَيْ الفَوْر مِثْل السهم بِسُرْعَةٍ كَـَـبِيِرَة فِيْ حلقة ضَوْء الغزل .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ وَاضِحَاً للغَايَة هُنَا ، لَا يُمْكِن إخْفَاء أَيّ شَيئِ ، وَ يُمْكِنه أَنْ يَرَي بوُضُوُح أَنَّه لَا يوجد شَيئِ حَقِيْقِيْ . كَانَ الطَرِيِق ناصع ، دُونَ أَيّ مسَأَلَة غَامِضَة فِيْ أَيّ مكَانَ .

كَانَت البِيئَة هُنَا غَامِضَة الغَرَابَةٍ ، وَ لكنَّ بالمُقَارَنة مَعَ الفَضَاء الداكن للمَرِحْلَة الأُوُلَي ، كَانَت أكثَرَ إشراقاً ، عَلَيْ الأَقَل بصر المُتَدَرِبِيِنَ لـ [طَبَقَةِ الرَكِيِزَةِ الرُوُحِيةِ] العَادِيين يُمْكِن أَنْ يَصِلُ إلَي حَوَالَي 300 مِتْر . حقل قاحل تَحْتَ قَدَمَيْهِ ، ونِصْف قطر الأرْضَ القَرِيِب مِنْ أَلْفِ مِتْر كَانَ أحمر داكن بالكَامِلِ ، كَمَا لـَــوْ كَانَ مصبوباً بتجلط الـدَم الجَدِيِد .

أين يُمْكِن أَنْ يَكُوْن القَاتَل مختبئاً؟

هس ، لصبغ هَذَا الحقل الكَبِيِر مِنْ الأرْض السَوْدَاء ، كَمْ مِنْ الدِماَء لَأزْمَة؟

فِيْ الوَقْت نَفَسْه تقَرِيِباً ، تَحَوَلَت نَظَرة الجَمِيْع نَحْو نِهَاية الطَرِيِق ، وَ الطَابِق الثَانِي مِنْ القَصْر الخــَــالـِــدْ .

جَمِيْع القَتْلي ، وُجُوُهِهِم كَانَت مُرْعِبةً للغَايَة كَمَا لـَــوْ إِنَّ الرطوبة فِيْ أجسامُهِم قَدْ تَمَ تجفيفهَا جافة ، وَ تحويلَهَا إلَي جُثُث مُجَفَفَة . إسْتَطَاعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ الأخَرُون أَنْ يدركوا أَنْ هَؤُلَاء هم الأشخَاْص هُمُ الذِيْن دَخَلَوا فِيْ وَقْت سَابِقَ بسَبَب المَلَابِس الَّتِي كَانَوا يرتدُونَهَا ، أما بِالنِسبَة للوجوه… كَانَ مِنْ الصَعْب التَعْرِفُ عَلَيْ وَجْه جُثَة متجفرة .

إِذَا كَانَ القَاتَل يَخْتَبِئَ عَندَ مدَخَلَ الطَابِق الثَانِي ، مسْتَفِيِدَاً مِنْ ذَلِكَ عِنْدَمَا قَامَ الأشخَاْص السِتَةُ بتسلق الخَطَوَات لقَتْلهم فَجْأة ، ثُمَ رمي الجُثُث السِتَةُ… هَل يُمْكِنُ أنَّ هُنَاْكَ إحْتِمَالْ كهَذَا ؟

أين يُمْكِن أَنْ يَكُوْن القَاتَل مختبئاً؟

“ما ، هُنَاْكَ شَخْص وَاحِد مفقود!” شَخْص مـَـا قَاْلَ فَجْأة : “عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَنِي لَا أتذكر العَدَدَ الإجَمَإلَي للَنَاس الذِيْن رأيتُهُم ، لَكِنَنِي تَعَرِفْتَ عَلَيْ وَاحِد مِنْهُم ، وجثته لَيْسَتْ بالتَأكِيد بَيْنَ هَؤُلَاء!”

كَانَ فَارِغَاً للغَايَة ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ شَيئِ عَلَيْ الإطْلَاٌق .

وبعِبَارَة أُخْرَي ، هَرَبَ هَذَا الشَخْص ؟

وَ إسْتَناداً إلَي هَذَا الوعي عَلَيْ وَجْه التَحَدِيد ، تَوَقَفَ الَنَاس هُنَا . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَّ الجَمِيْع يَعْلَم إِنَّ المَخَاطِر تقترن بالْفَرص ، لَا أَحَدُ يَرَيد أَنْ يفَقَد حَيَاتِه بِدُونَ سَبَب ؛ كَانَ عَلَيْهِم تَوَخِي الحذر ، الحذر ، وَ أكثَرَ حَذِرَاً .

لم يَستَطِع الطَابِق الأول إخْفَاء الَنَاس عَلَيْ الإطْلَاٌق ، لذَلِكَ إِذَا نجا هَذَا الشَخْص ، كَانَ يُمْكِن لهَذَا الشَخْص أَنْ يَدْخُل الطَابِق الثَانِي فَقَطْ .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

فكروا ، لكنَّ لَمْ يَتَصَرُف أَحَدُ بطَرِيْقة عمياء دُونَ تَفْكِيِر ؛ مَاذَا لـَــوْ كَانَ القَاتَل لَا يزَاَلُ فِيْ كمين عَندَ مدَخَلَ الطَابِق الثَانِي ، يستعد للقِيَام بهُجُوُمٌ سَرِيِع ؟ عِنْدَمَا كَانَ أَحَدُهم فِيْ العراء ، وَ كَانَ العَدُوْ فِيْ الظَلَام… كَانَ هَذَا خَطِيِراً للغَايَة .

بدأ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالسَيْرَ نَحْو الممر .

و مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يضيع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَيّ وَقْت ، فخطي خَطَوَاتٍ كَـَـبِيِرَة إلَي الأَمَامَ . كَانَ لَدَيْه ثِقَة مُطْلَقة .

بَعْدَ بِضْعِ دقائق ، وَصَلَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) وَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) إلَي جَانِبه . لَمْ تَكُنْ سُرْعَتُهُم سَرِيِعة ، حَيْثُ كَانَ هُنَاْكَ بالفِعْل أرْبَعة فرق دَخَلَت القَصْر الخــَــالـِــدْ مِنْ ثَلَاثَة مدَاخلِ مُخْتَلِفة .

“كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع مِنْ السَيِدُ لِـيـِـنــــج ، هَذِهِ الشُجَاعة العَظِيِمة!” الجَمِيْع أثْنَي . بِالطَبْع لَمْ يَكُنْ الكَثِيِرون مخلصين ، فَقَطْ يَرَيدُونَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ يَأخُذ زِمَامَ المُبَادَرَة .

هُنَاْكَ سَبَب وُجُود الجُثُث الَسْت الَّتِي تقع بالقُرْبَ مِنْ الطَرِيِق .

من الوَاضِح أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَنْ يَهْتَم كَانَ فُضُوُلِيَاً جِدَاً حَوْلَ مـَـا تَمَ إخْفَاءه بَالضَبْط دَاخلِ هَذَا القَصْر الذِيْ يَبْدُو أَنَّه مِنْ العَالَمِ الخَالِد . لِمَاذَا تَمَ دفنهُ تَحْتَ قاع البُحَيْرَة؟

هس ، لصبغ هَذَا الحقل الكَبِيِر مِنْ الأرْض السَوْدَاء ، كَمْ مِنْ الدِماَء لَأزْمَة؟

سار إلَي جَانِب الطَرِيِق – كَانَ كُلْ شَيئِ طَبِيِعياً . أَخَذَ خَطْوَة عَلَيْ الطَرِيِق ، وَ كَانَ كُلْ شَيئِ طَبِيِعياً .

فكروا ، لكنَّ لَمْ يَتَصَرُف أَحَدُ بطَرِيْقة عمياء دُونَ تَفْكِيِر ؛ مَاذَا لـَــوْ كَانَ القَاتَل لَا يزَاَلُ فِيْ كمين عَندَ مدَخَلَ الطَابِق الثَانِي ، يستعد للقِيَام بهُجُوُمٌ سَرِيِع ؟ عِنْدَمَا كَانَ أَحَدُهم فِيْ العراء ، وَ كَانَ العَدُوْ فِيْ الظَلَام… كَانَ هَذَا خَطِيِراً للغَايَة .

جَاءَ الخطر مِنْ المدَخَلَ إلَي الطَابِق الثَانِي .

وبعِبَارَة أُخْرَي ، هَرَبَ هَذَا الشَخْص ؟

فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، شَكْل الجَمِيْع تقَرِيِباً نَفَسْ الإجماع ، فِيْ حِيِن كَانَت (لـِي سـِي تشَانْ) ، وَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) ، وَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) متوتَرَين بشَكْلٍ خَاْص ، متشبثين بقَبَضَاتهم بإحْكَام وَ يحدقون بعُيُون وَاسِعَة .

فكروا ، لكنَّ لَمْ يَتَصَرُف أَحَدُ بطَرِيْقة عمياء دُونَ تَفْكِيِر ؛ مَاذَا لـَــوْ كَانَ القَاتَل لَا يزَاَلُ فِيْ كمين عَندَ مدَخَلَ الطَابِق الثَانِي ، يستعد للقِيَام بهُجُوُمٌ سَرِيِع ؟ عِنْدَمَا كَانَ أَحَدُهم فِيْ العراء ، وَ كَانَ العَدُوْ فِيْ الظَلَام… كَانَ هَذَا خَطِيِراً للغَايَة .

مَعَ خَطْوَة أُخْرَي ، كَانَ رَأْس (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ وَشَكِ العبور إلَي الطَابِق الثَانِي .

أين يُمْكِن أَنْ يَكُوْن القَاتَل مختبئاً؟

تَوَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُؤَقَتاً ، وَ رَفَعَ رَأْسه لينَظَر إلَي القِمَة . كَانَت نِهَاية الطَرِيِق حلقة غائرة ضَبَابية مِنْ الضَوْء ، وَ شُوهِدَت مِنْ هُنَا ، لَا شَيئِ يُمْكِن رُؤْيَتَهُ بوُضُوُح .

كَانَت البِيئَة هُنَا غَامِضَة الغَرَابَةٍ ، وَ لكنَّ بالمُقَارَنة مَعَ الفَضَاء الداكن للمَرِحْلَة الأُوُلَي ، كَانَت أكثَرَ إشراقاً ، عَلَيْ الأَقَل بصر المُتَدَرِبِيِنَ لـ [طَبَقَةِ الرَكِيِزَةِ الرُوُحِيةِ] العَادِيين يُمْكِن أَنْ يَصِلُ إلَي حَوَالَي 300 مِتْر . حقل قاحل تَحْتَ قَدَمَيْهِ ، ونِصْف قطر الأرْضَ القَرِيِب مِنْ أَلْفِ مِتْر كَانَ أحمر داكن بالكَامِلِ ، كَمَا لـَــوْ كَانَ مصبوباً بتجلط الـدَم الجَدِيِد .

يَبْدُو إِنَّ الوَضْع فِيْ الطَابِق الثَانِي لَا يُمْكِن رُؤْيَتَهُ إلَا إِذَا دَخَلَ المَرْأ .

جَاءَ الخطر مِنْ المدَخَلَ إلَي الطَابِق الثَانِي .

“السَيِّدْ هـَــانْ!” صَرَخَت (لـِي سـِي تشَانْ) وَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) بعصبية .

كَانَت البِيئَة هُنَا غَامِضَة الغَرَابَةٍ ، وَ لكنَّ بالمُقَارَنة مَعَ الفَضَاء الداكن للمَرِحْلَة الأُوُلَي ، كَانَت أكثَرَ إشراقاً ، عَلَيْ الأَقَل بصر المُتَدَرِبِيِنَ لـ [طَبَقَةِ الرَكِيِزَةِ الرُوُحِيةِ] العَادِيين يُمْكِن أَنْ يَصِلُ إلَي حَوَالَي 300 مِتْر . حقل قاحل تَحْتَ قَدَمَيْهِ ، ونِصْف قطر الأرْضَ القَرِيِب مِنْ أَلْفِ مِتْر كَانَ أحمر داكن بالكَامِلِ ، كَمَا لـَــوْ كَانَ مصبوباً بتجلط الـدَم الجَدِيِد .

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه وَ أخَذَ خَطْوَة إلَي أسْفَل ، إطْلَاٌق الهُجُوُم عَلَيْ الفَوْر مِثْل السهم بِسُرْعَةٍ كَـَـبِيِرَة فِيْ حلقة ضَوْء الغزل .

بَعْدَ بِضْعِ دقائق ، وَصَلَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) وَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) إلَي جَانِبه . لَمْ تَكُنْ سُرْعَتُهُم سَرِيِعة ، حَيْثُ كَانَ هُنَاْكَ بالفِعْل أرْبَعة فرق دَخَلَت القَصْر الخــَــالـِــدْ مِنْ ثَلَاثَة مدَاخلِ مُخْتَلِفة .

شيوى? ✨ ، جَسَدْه وَمَضَ ، وَ ظَهَرَ بالفِعْل فِيْ مِسَاحَة أُخْرَي .

بَعْدَ بِضْعِ دقائق ، وَصَلَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) وَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) إلَي جَانِبه . لَمْ تَكُنْ سُرْعَتُهُم سَرِيِعة ، حَيْثُ كَانَ هُنَاْكَ بالفِعْل أرْبَعة فرق دَخَلَت القَصْر الخــَــالـِــدْ مِنْ ثَلَاثَة مدَاخلِ مُخْتَلِفة .

كَانَت البِيئَة هُنَا غَامِضَة الغَرَابَةٍ ، وَ لكنَّ بالمُقَارَنة مَعَ الفَضَاء الداكن للمَرِحْلَة الأُوُلَي ، كَانَت أكثَرَ إشراقاً ، عَلَيْ الأَقَل بصر المُتَدَرِبِيِنَ لـ [طَبَقَةِ الرَكِيِزَةِ الرُوُحِيةِ] العَادِيين يُمْكِن أَنْ يَصِلُ إلَي حَوَالَي 300 مِتْر . حقل قاحل تَحْتَ قَدَمَيْهِ ، ونِصْف قطر الأرْضَ القَرِيِب مِنْ أَلْفِ مِتْر كَانَ أحمر داكن بالكَامِلِ ، كَمَا لـَــوْ كَانَ مصبوباً بتجلط الـدَم الجَدِيِد .

وبعِبَارَة أُخْرَي ، هَرَبَ هَذَا الشَخْص ؟

هس ، لصبغ هَذَا الحقل الكَبِيِر مِنْ الأرْض السَوْدَاء ، كَمْ مِنْ الدِماَء لَأزْمَة؟

فكروا ، لكنَّ لَمْ يَتَصَرُف أَحَدُ بطَرِيْقة عمياء دُونَ تَفْكِيِر ؛ مَاذَا لـَــوْ كَانَ القَاتَل لَا يزَاَلُ فِيْ كمين عَندَ مدَخَلَ الطَابِق الثَانِي ، يستعد للقِيَام بهُجُوُمٌ سَرِيِع ؟ عِنْدَمَا كَانَ أَحَدُهم فِيْ العراء ، وَ كَانَ العَدُوْ فِيْ الظَلَام… كَانَ هَذَا خَطِيِراً للغَايَة .

إلَي جَانِب ذَلِكَ ، كَانَ هَذَا المكَانَ ضَخْم حَقَاً!

إستَّمَرَّوا فَصَاعِدَاً . حَتَي إِذَا لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ شَيئِ فِيْ هَذَاَ الطَابِق ، فلَا يزَاَلُ هُنَاْكَ الطَابِقُ الثَانِي وَ الـثَالِث . وَ بِحساب إِرْتِفَاع القَصْر الخــَــالـِــدْ ، يَجِب أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ عِدَة مِئَات مِنْ الطوابِقِ عَلَيْ الأَقَل!

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

فكروا ، لكنَّ لَمْ يَتَصَرُف أَحَدُ بطَرِيْقة عمياء دُونَ تَفْكِيِر ؛ مَاذَا لـَــوْ كَانَ القَاتَل لَا يزَاَلُ فِيْ كمين عَندَ مدَخَلَ الطَابِق الثَانِي ، يستعد للقِيَام بهُجُوُمٌ سَرِيِع ؟ عِنْدَمَا كَانَ أَحَدُهم فِيْ العراء ، وَ كَانَ العَدُوْ فِيْ الظَلَام… كَانَ هَذَا خَطِيِراً للغَايَة .

ترجمة

جَمِيْع القَتْلي ، وُجُوُهِهِم كَانَت مُرْعِبةً للغَايَة كَمَا لـَــوْ إِنَّ الرطوبة فِيْ أجسامُهِم قَدْ تَمَ تجفيفهَا جافة ، وَ تحويلَهَا إلَي جُثُث مُجَفَفَة . إسْتَطَاعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ الأخَرُون أَنْ يدركوا أَنْ هَؤُلَاء هم الأشخَاْص هُمُ الذِيْن دَخَلَوا فِيْ وَقْت سَابِقَ بسَبَب المَلَابِس الَّتِي كَانَوا يرتدُونَهَا ، أما بِالنِسبَة للوجوه… كَانَ مِنْ الصَعْب التَعْرِفُ عَلَيْ وَجْه جُثَة متجفرة .

ℍ???????

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط