نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 576

㊎البَعُوُضِ المَاصْ لِلْدِمَاء㊎

㊎البَعُوُضِ المَاصْ لِلْدِمَاء㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

قَرَرَ التَرَاجَع . لَمْ تَكُنْ هَذِهِ هِيَ مَوْضُوُعاته الخَاصَة ، لِذَا فَهُوَ بطَبِيِعة الحـَـال لَمْ يَكُنْ بِحَاجَة للقِتَال حَتَي المَوْتِ وَحْدَهُ .

البَعُوُضِ المَاصْ لِلْدِمَاء

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

و مَعَ ذَلِكَ ، لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ المَزِيِد مِنْ الخَنَازِيِر تتَرَاكُم ، غَيْرَ خَائِف تَمَاماً مِنْ المَوْتِ ، حَتَي بإسْتِخْدَامِ رفقائهم كغِطَاء . إخْتَرَقَوا النِيِرَان وَ تَجَمُعْوا أَمَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

نَظَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَعِيِداً ؛ السـَـمـَـاء هُنَا تَجَاوُزُت 300 متر فِيْ الإِرْتِفَاع ، وَ تَجَاوُزُت بالفِعْل إِرْتِفَاع القَصْر الخــَــالـِــدْ .

“آووي , آووي ، يا سيد لِـيـِـنــــج ، لَنْ تشَارِك المَعَلومَاتَ الَّتِي إكْتَشَفَتهَا مَعَ الجَمِيْع؟” شَخْص قَامَ بِتَوْبِيِخ .

كَانَ هَذَا عَالَما صَغِيِرا أخَرُ ، مِنْ قَبِلَ شَيْئ قَوِي يَسْتَخْدِمُ فُنُوُن غَامِضَة ، وَ تشْكِيِل عَالَم خَاْص بـِـهِ .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَصْدُوُماً للغَايَة . كَانَت المِسَاحَة عِدَة مِئَات مِنْ الأمْتَار مكتظة بِهَذِهِ الحشرات الماصة للدِماَء ، رُبَمَا كَانَ المبَلَغَ الإجَمَإلَي فِيْ المليارات؟

قَبلَ أَنْ يَنْتَهِي فكره ، سمَعَ وِيِنْج ، وِيِنْج ، وِيِنْج يَبْدُو كَمَا لَوِ إرْتَفَعَت نِقَاط سَوْدَاء لاَ نِهَائِية مِنْ الأرْض ، فَجْأة تحشد تِجَاهَه . نَظَراً لبَصَرَهُ المُثِيِر للإعْجَاب ، رَأَي بوُضُوُح أَنْ هَذِهِ البق الطائر الصَغِيِر . كَانَت تتشَكْل مِثْل البعوض ، وَ كَانَ فمُهِم حَادَاً وطَوِيِلاً . كَمَا رَفْرَفَت أجنَحَتَهم ، ونغ ، انبعثت الأصْوَات – ونغ .

نَظَر إلَي الجَمِيْع فِيْ المُحِيِط وَ قَاْلَ : “إِذَا كُنْتُم تُرِيِدُوُنَ أَنْ تَعْرِفُوَا ، اذَهَبَ لتَرَوْ بِأنْفُسِكُم!”

وكَمَا إتَضَحَ ، لَمْ تَكُنْ الأرْضَ مصبوغة بـِـالـدَمِاَء وَ لكنَّ تَمَ عَصْرهَا كَامِلِة مِنْ هَذِهِ الحشرات ! وَ بِمُجَرَدِ أَنْ طَاَرَت ، أصْبَحَت الأرْضَ صِفِرَاء ترابية ، لَا تختلف عَن الأرْضِ فِيْ الخَارِجَ .

وكَمَا إتَضَحَ ، لَمْ تَكُنْ الأرْضَ مصبوغة بـِـالـدَمِاَء وَ لكنَّ تَمَ عَصْرهَا كَامِلِة مِنْ هَذِهِ الحشرات ! وَ بِمُجَرَدِ أَنْ طَاَرَت ، أصْبَحَت الأرْضَ صِفِرَاء ترابية ، لَا تختلف عَن الأرْضِ فِيْ الخَارِجَ .

أدرك (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر إِنَّ الأشخَاْص السِتَةُ كَانَوا قَدْ إمـْـتَصَّت دمائهم مِنْ هَذِهِ البَعُوُض .

الجَمِيْع سَألُوُا دَفْعَة وَاحِدَة .

تم العُثُور عَلَيْ القَتْلة .

لَا عَجَبَ أَنَّ سِتَةُ أشخَاْص قَتْلوا فِيْ وَقْت سَابِقَ عَندَ المدَخَلَ . فِيْ اللَحْظَة الَّتِي دَخَلُوُا فِيهَا الطَابِق الثَانِي ، رُبَمَا عانوا عَلَيْ الفَوْر مِنْ هَجَمَات البَعُوُض الماص للدِماَء ، وَ بِدُونَ القُوَة الدِفَاعِيَة ، مِثْل هُجُوُمٌ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَجْهَا لوَجْه ، كَانَوا يَعْتَقِدونَ أنَهُم يهَرَبَون إلَي الطَابِق الأول . وَ مَعَ ذَلِكَ فَقَد فات الأوان ، وَ بِحُلُول الوَقْت الذِيْ اندَفْعَوا فِيِهِ ، كَانَوا قَدْ أصَابَهُم الجفاف مِنْ دمائهم .

المجهول كَانَ ذَلِكَ الأكثَرَ رعبا . مُنْذُ أَنْ عـَـرِفَ هُوِيَة القَاتَل الْحَقَيْقِيْة ، شَعَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أنَّهُ أكثَرَ هُدُوُءا . هونغ ، قَامَ بتَنْشِيِط الَنَار الغَامِضَه ، وَ عَلَيْ الفَوْر ، إكْتَسَحَ مَجَال النِيِرَان بِهَا “زي زياي يي يا” ، هَذِهِ الحشرات كَانَت تخَرَجَ صرخات حَادَةٍ، تَحْتَرق إلَي رماد بمِئَاتهَا وَ أَلَافهَا وَ تسَقَطَ .

“إذن ، كَيْفَ كَانَ الأَمْر ، مـَـا هـُــوَ بَالضَبْط فِي دَاخلِ؟”

و مَعَ ذَلِكَ ، لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ المَزِيِد مِنْ الخَنَازِيِر تتَرَاكُم ، غَيْرَ خَائِف تَمَاماً مِنْ المَوْتِ ، حَتَي بإسْتِخْدَامِ رفقائهم كغِطَاء . إخْتَرَقَوا النِيِرَان وَ تَجَمُعْوا أَمَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

تم العُثُور عَلَيْ القَتْلة .

“دَعْنَا نري مَدَيْ قُوَةِ أَسْنَانكَ” إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بخفة . طَالَمَا أَنَّه لَمْ يَكُنْ أَسْنَان مِثْلَ (هـُــو نِيُـوُ) ، كَانَ لَا يزَاَلُ لَدَيْه الثِقَة أَنَّه فِيْ نَفَسْ الَمُسْتَوَي لَا شَيئِ يُمْكِن أَنْ يضر جَسَدْه الحَدِيِدِي .

لَا عَجَبَ أَنَّ سِتَةُ أشخَاْص قَتْلوا فِيْ وَقْت سَابِقَ عَندَ المدَخَلَ . فِيْ اللَحْظَة الَّتِي دَخَلُوُا فِيهَا الطَابِق الثَانِي ، رُبَمَا عانوا عَلَيْ الفَوْر مِنْ هَجَمَات البَعُوُض الماص للدِماَء ، وَ بِدُونَ القُوَة الدِفَاعِيَة ، مِثْل هُجُوُمٌ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَجْهَا لوَجْه ، كَانَوا يَعْتَقِدونَ أنَهُم يهَرَبَون إلَي الطَابِق الأول . وَ مَعَ ذَلِكَ فَقَد فات الأوان ، وَ بِحُلُول الوَقْت الذِيْ اندَفْعَوا فِيِهِ ، كَانَوا قَدْ أصَابَهُم الجفاف مِنْ دمائهم .

وكَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع ، فَإِنَّ هَذِهِ الحشرات قَدْ أغرقت جِلْدِهِ بإمـْـتَصَّاصِ الـدَم ، وَ لكن قَطْعت أشواكهَا بدلَا مِنْ ذَلِكَ ، غَيْرَ قَادِرَة عَلَيْ الحَفْرُ عَلَيْ الإطْلَاٌق .

المجهول كَانَ ذَلِكَ الأكثَرَ رعبا . مُنْذُ أَنْ عـَـرِفَ هُوِيَة القَاتَل الْحَقَيْقِيْة ، شَعَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أنَّهُ أكثَرَ هُدُوُءا . هونغ ، قَامَ بتَنْشِيِط الَنَار الغَامِضَه ، وَ عَلَيْ الفَوْر ، إكْتَسَحَ مَجَال النِيِرَان بِهَا “زي زياي يي يا” ، هَذِهِ الحشرات كَانَت تخَرَجَ صرخات حَادَةٍ، تَحْتَرق إلَي رماد بمِئَاتهَا وَ أَلَافهَا وَ تسَقَطَ .

و مَعَ ذَلِكَ ، شَعَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أيْضَاً شُعُور طَفِيِف مِنْ الألَم . عَلَيْ مـَـا يَبْدُو ، فَإِنَّ هَذِهِ البَعُوُض أثرت عَلَيْه إلَي حَد مـَـا .

كَانَت هَذِهِ الشوائب الماصة للدِماَء عَندَ مدَخَلَ الطَابِق الثَانِي – كَمْ هِيَ مِنْ قَبِيِلِ الصُدْفَة . هَل كَانَ هَذَا مخططاً لعَدَم السَمَاح لِأيِ شَخْص بالمُرُوُر؟

كَانَ هَذَا مُفَاجِئَاً تَمَاماً لأَنَّ جَسَدْه لَمْ يَكُنْ أضْعَف تَمَاماً مِنْ المَعَادن الَنَادِرة مِنْ الطبَقَةِ نَفَسْهَا ، لكنَّه لَا يزَاَلُ يَشْعُر بَشِعور بَسِيِط مِنْ الألَم ، مِمَا يعَني إِنَّ القُوَة المدمرة هذه مـَـا زَاَلَت مُفَاجِئَة تَمَاماً .

نَظَر إلَي الجَمِيْع فِيْ المُحِيِط وَ قَاْلَ : “إِذَا كُنْتُم تُرِيِدُوُنَ أَنْ تَعْرِفُوَا ، اذَهَبَ لتَرَوْ بِأنْفُسِكُم!”

لَا عَجَبَ أَنَّ سِتَةُ أشخَاْص قَتْلوا فِيْ وَقْت سَابِقَ عَندَ المدَخَلَ . فِيْ اللَحْظَة الَّتِي دَخَلُوُا فِيهَا الطَابِق الثَانِي ، رُبَمَا عانوا عَلَيْ الفَوْر مِنْ هَجَمَات البَعُوُض الماص للدِماَء ، وَ بِدُونَ القُوَة الدِفَاعِيَة ، مِثْل هُجُوُمٌ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَجْهَا لوَجْه ، كَانَوا يَعْتَقِدونَ أنَهُم يهَرَبَون إلَي الطَابِق الأول . وَ مَعَ ذَلِكَ فَقَد فات الأوان ، وَ بِحُلُول الوَقْت الذِيْ اندَفْعَوا فِيِهِ ، كَانَوا قَدْ أصَابَهُم الجفاف مِنْ دمائهم .

و مَعَ ذَلِكَ ، شَعَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أيْضَاً شُعُور طَفِيِف مِنْ الألَم . عَلَيْ مـَـا يَبْدُو ، فَإِنَّ هَذِهِ البَعُوُض أثرت عَلَيْه إلَي حَد مـَـا .

هَاجَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بسَيْفه . مَعَ عَشَرَة وَمَضَات مِنْ (السَيْف?️تشِي) خَرَجَت مِنْ سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) ، وَ دُونَ أَخْطاء ، يُمْكِن للقُوَة التَدْمِيَرَية القَوِيَةً تَحْطِيِمُهِم إلَي قَطْع أو نَحْو ذَلِكَ بَعِيِداً . إشْتَعَلَت النِيِرَان الغَامِضة أيْضَاً ، وَ كَانَت قُوَتَهَا التَدْمِيَرَية أكثَرَ رعباً .

شق طَرِيِقَهُ بَيْنَ سرب البَعُوُض وعبر المدَخَلَ .

بَعْدَ مُرُوُر دَقِيِقة إلَي دَقِيِقتين ، ألقَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَشَرَات الأَلَاف مِنْ البَعُوُض الماص للدِماَء ، وَ لكنَّ بَدَا أَنْ هُنَاْكَ عَدَدُاً لَا نِهَائِياً مِنْ هَذِهِ الحشرات ، حَيْثُ سَافَرَت المَزِيِد وَ الـمَزِيِد مِنْ الحشرات الماصة للدِماَء مِنْ الأرْضِ .

أدرك (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر إِنَّ الأشخَاْص السِتَةُ كَانَوا قَدْ إمـْـتَصَّت دمائهم مِنْ هَذِهِ البَعُوُض .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَصْدُوُماً للغَايَة . كَانَت المِسَاحَة عِدَة مِئَات مِنْ الأمْتَار مكتظة بِهَذِهِ الحشرات الماصة للدِماَء ، رُبَمَا كَانَ المبَلَغَ الإجَمَإلَي فِيْ المليارات؟

نَظَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَعِيِداً ؛ السـَـمـَـاء هُنَا تَجَاوُزُت 300 متر فِيْ الإِرْتِفَاع ، وَ تَجَاوُزُت بالفِعْل إِرْتِفَاع القَصْر الخــَــالـِــدْ .

كَانَ جَسَدْه بالتَأكِيد مُتَفَوُقاً ، وَ لكنَّ إِذَا كَانَ مصاباً بمليارات مِنْ الحشرات الماصة للدم بشَكْلٍ مُسْتَمِر ، فَمِنَ المُحَتَمل أَنْ يَتِمُ إخْتِرَاق جَسَدْه مِنْ الحَدِيِد الذِيْ يُمْكِن مقارنته بالمَعَادن الَنَادِرة مِنْ نَفَسْ المستوي .

كَانَ جَسَدْه بالتَأكِيد مُتَفَوُقاً ، وَ لكنَّ إِذَا كَانَ مصاباً بمليارات مِنْ الحشرات الماصة للدم بشَكْلٍ مُسْتَمِر ، فَمِنَ المُحَتَمل أَنْ يَتِمُ إخْتِرَاق جَسَدْه مِنْ الحَدِيِد الذِيْ يُمْكِن مقارنته بالمَعَادن الَنَادِرة مِنْ نَفَسْ المستوي .

كَانَت هَذِهِ الشوائب الماصة للدِماَء عَندَ مدَخَلَ الطَابِق الثَانِي – كَمْ هِيَ مِنْ قَبِيِلِ الصُدْفَة . هَل كَانَ هَذَا مخططاً لعَدَم السَمَاح لِأيِ شَخْص بالمُرُوُر؟

“آووي , آووي ، يا سيد لِـيـِـنــــج ، لَنْ تشَارِك المَعَلومَاتَ الَّتِي إكْتَشَفَتهَا مَعَ الجَمِيْع؟” شَخْص قَامَ بِتَوْبِيِخ .

التَرَاجَع؟

المجهول كَانَ ذَلِكَ الأكثَرَ رعبا . مُنْذُ أَنْ عـَـرِفَ هُوِيَة القَاتَل الْحَقَيْقِيْة ، شَعَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أنَّهُ أكثَرَ هُدُوُءا . هونغ ، قَامَ بتَنْشِيِط الَنَار الغَامِضَه ، وَ عَلَيْ الفَوْر ، إكْتَسَحَ مَجَال النِيِرَان بِهَا “زي زياي يي يا” ، هَذِهِ الحشرات كَانَت تخَرَجَ صرخات حَادَةٍ، تَحْتَرق إلَي رماد بمِئَاتهَا وَ أَلَافهَا وَ تسَقَطَ .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَرَدَدَ قَلِيِلَا . القِتَال البائس بشَكْلٍ صَرِيِحٍ لَمْ يَكُنْ فعالَا مِنْ حَيْثُ التَكَلُفة . قَدْ تَكُوُن هَذِهِ الحشرات الماصَة لِـلـدَم عَلَيْ الَمُسْتَوَي التَاسِعَ فَقَطْ مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، مَعَ القَلِيِل مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، وَ لكنَّ عِنْدَمَا تتَجَمُعْ مَعَاً ، بِغَضِ النَظَر عَن نُخْبَة [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، فلسَوْفَ يَرْتَجِف الجَمِيْع فِيْ خَوْف .

كَانَ هَذَا عَالَما صَغِيِرا أخَرُ ، مِنْ قَبِلَ شَيْئ قَوِي يَسْتَخْدِمُ فُنُوُن غَامِضَة ، وَ تشْكِيِل عَالَم خَاْص بـِـهِ .

قَرَرَ التَرَاجَع . لَمْ تَكُنْ هَذِهِ هِيَ مَوْضُوُعاته الخَاصَة ، لِذَا فَهُوَ بطَبِيِعة الحـَـال لَمْ يَكُنْ بِحَاجَة للقِتَال حَتَي المَوْتِ وَحْدَهُ .

كَانَت هَذِهِ الشوائب الماصة للدِماَء عَندَ مدَخَلَ الطَابِق الثَانِي – كَمْ هِيَ مِنْ قَبِيِلِ الصُدْفَة . هَل كَانَ هَذَا مخططاً لعَدَم السَمَاح لِأيِ شَخْص بالمُرُوُر؟

وَ لِسُوُءِ الحَظْ ، كَانَ الجُوُلِيِم الَهَائل دَاخلِ (البُرْج الأسْوَد) لَا يزَاَلُ يتعافِيْ بِبُطْءٍ . تَلَقَي هُجُوُم مرُسُوُم قَانُوُن مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، عَلَيْ الرَغْم مِنْ قُدْرَتَه الشَدِيِدة عَلَيْ التعافِيْ ، فلن يَكُوْن بإمكَانَّهُ التعافِيْ فِيْ فَتْرَة قَصِيِرة .

قَبلَ أَنْ يَنْتَهِي فكره ، سمَعَ وِيِنْج ، وِيِنْج ، وِيِنْج يَبْدُو كَمَا لَوِ إرْتَفَعَت نِقَاط سَوْدَاء لاَ نِهَائِية مِنْ الأرْض ، فَجْأة تحشد تِجَاهَه . نَظَراً لبَصَرَهُ المُثِيِر للإعْجَاب ، رَأَي بوُضُوُح أَنْ هَذِهِ البق الطائر الصَغِيِر . كَانَت تتشَكْل مِثْل البعوض ، وَ كَانَ فمُهِم حَادَاً وطَوِيِلاً . كَمَا رَفْرَفَت أجنَحَتَهم ، ونغ ، انبعثت الأصْوَات – ونغ .

وَ بِفَضْلِ قُوَتَه القِتَالِية ، كَانَ القَضَاء التَام عَلَيْ هَذِهِ الحشرات الماصة للدم أمراً صَعْباً إلَي حَد مـَـا ، وَ فَرْضِ رُسُوُم عَلَيْ ذَلِكَ كَانَ بِلَا جُهْد .

ترجمة

شق طَرِيِقَهُ بَيْنَ سرب البَعُوُض وعبر المدَخَلَ .

كَانَ هَذَا عَالَما صَغِيِرا أخَرُ ، مِنْ قَبِلَ شَيْئ قَوِي يَسْتَخْدِمُ فُنُوُن غَامِضَة ، وَ تشْكِيِل عَالَم خَاْص بـِـهِ .

تَحَوَلَ كُلْ شَيئِ فَجْأة إلَي ظَلَام أَمَامَ عَيْنيه عِنْدَمَا ظَهَرَ فِيْ فَضَاء الطَابِق الأول ، الَّتِي كَانَت سَوْدَاء تَمَاماً .

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) التَرَاجَع؟

“لَقَد عاد!” الكل صَرَخَ .

قَرَرَ التَرَاجَع . لَمْ تَكُنْ هَذِهِ هِيَ مَوْضُوُعاته الخَاصَة ، لِذَا فَهُوَ بطَبِيِعة الحـَـال لَمْ يَكُنْ بِحَاجَة للقِتَال حَتَي المَوْتِ وَحْدَهُ .

“إذن ، كَيْفَ كَانَ الأَمْر ، مـَـا هـُــوَ بَالضَبْط فِي دَاخلِ؟”

“أنـَــا أخطأتُ فِيْ الحكم عَلَيْك!”

الجَمِيْع سَألُوُا دَفْعَة وَاحِدَة .

وكَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع ، فَإِنَّ هَذِهِ الحشرات قَدْ أغرقت جِلْدِهِ بإمـْـتَصَّاصِ الـدَم ، وَ لكن قَطْعت أشواكهَا بدلَا مِنْ ذَلِكَ ، غَيْرَ قَادِرَة عَلَيْ الحَفْرُ عَلَيْ الإطْلَاٌق .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تِجَاهَلَهُم .

“آووي , آووي ، يا سيد لِـيـِـنــــج ، لَنْ تشَارِك المَعَلومَاتَ الَّتِي إكْتَشَفَتهَا مَعَ الجَمِيْع؟” شَخْص قَامَ بِتَوْبِيِخ .

“آووي , آووي ، يا سيد لِـيـِـنــــج ، لَنْ تشَارِك المَعَلومَاتَ الَّتِي إكْتَشَفَتهَا مَعَ الجَمِيْع؟” شَخْص قَامَ بِتَوْبِيِخ .

قَبلَ أَنْ يَنْتَهِي فكره ، سمَعَ وِيِنْج ، وِيِنْج ، وِيِنْج يَبْدُو كَمَا لَوِ إرْتَفَعَت نِقَاط سَوْدَاء لاَ نِهَائِية مِنْ الأرْض ، فَجْأة تحشد تِجَاهَه . نَظَراً لبَصَرَهُ المُثِيِر للإعْجَاب ، رَأَي بوُضُوُح أَنْ هَذِهِ البق الطائر الصَغِيِر . كَانَت تتشَكْل مِثْل البعوض ، وَ كَانَ فمُهِم حَادَاً وطَوِيِلاً . كَمَا رَفْرَفَت أجنَحَتَهم ، ونغ ، انبعثت الأصْوَات – ونغ .

“هَذَا صَحِيِح ، الأنْ سَيُقَاتَل الجَمِيْع جَنْباً إلَي جَنْب ، وَ أنْتَ لَا تخبرنا حَتَي بالوَضْع . كَمْ هـُــوَ صَغِيِر ، لَيْسَ لـَـهُ أَيّ تَأثِيِر سيد عَظِيِم”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) التَرَاجَع؟

“أنـَــا أخطأتُ فِيْ الحكم عَلَيْك!”

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَخِرَ . هَؤُلَاء الَنَاس تَجَرَّأوا عَلَيْ تَوْبِيِخِهِ لأَنَّ مُسْتَوَاه لَمْ يَكُنْ مُرْتَفِعاً وَ كَانَ دُونَ أَيّ أتباع نُخَب ؛ وَ إلَا ، فَإِنَّ أَيّ خِيِمْيَائِي مُتَوَسِط المُسْتَوَي مِن (دَرَجَة?الأرْضَ) لَنْ ينَقْصه أتباع [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مِنْ جَانِبهم ، وَ لَا يجْرُؤ أَيّ صَغِيِر عَلَيْ الوُقُوُفِ أَمَامَهُ .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَخِرَ . هَؤُلَاء الَنَاس تَجَرَّأوا عَلَيْ تَوْبِيِخِهِ لأَنَّ مُسْتَوَاه لَمْ يَكُنْ مُرْتَفِعاً وَ كَانَ دُونَ أَيّ أتباع نُخَب ؛ وَ إلَا ، فَإِنَّ أَيّ خِيِمْيَائِي مُتَوَسِط المُسْتَوَي مِن (دَرَجَة?الأرْضَ) لَنْ ينَقْصه أتباع [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مِنْ جَانِبهم ، وَ لَا يجْرُؤ أَيّ صَغِيِر عَلَيْ الوُقُوُفِ أَمَامَهُ .

كَانَ جَسَدْه بالتَأكِيد مُتَفَوُقاً ، وَ لكنَّ إِذَا كَانَ مصاباً بمليارات مِنْ الحشرات الماصة للدم بشَكْلٍ مُسْتَمِر ، فَمِنَ المُحَتَمل أَنْ يَتِمُ إخْتِرَاق جَسَدْه مِنْ الحَدِيِد الذِيْ يُمْكِن مقارنته بالمَعَادن الَنَادِرة مِنْ نَفَسْ المستوي .

نَظَر إلَي الجَمِيْع فِيْ المُحِيِط وَ قَاْلَ : “إِذَا كُنْتُم تُرِيِدُوُنَ أَنْ تَعْرِفُوَا ، اذَهَبَ لتَرَوْ بِأنْفُسِكُم!”

وَ بِفَضْلِ قُوَتَه القِتَالِية ، كَانَ القَضَاء التَام عَلَيْ هَذِهِ الحشرات الماصة للدم أمراً صَعْباً إلَي حَد مـَـا ، وَ فَرْضِ رُسُوُم عَلَيْ ذَلِكَ كَانَ بِلَا جُهْد .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

“أنـَــا أخطأتُ فِيْ الحكم عَلَيْك!”

ترجمة

وَ بِفَضْلِ قُوَتَه القِتَالِية ، كَانَ القَضَاء التَام عَلَيْ هَذِهِ الحشرات الماصة للدم أمراً صَعْباً إلَي حَد مـَـا ، وَ فَرْضِ رُسُوُم عَلَيْ ذَلِكَ كَانَ بِلَا جُهْد .

ℍ???????

بَعْدَ مُرُوُر دَقِيِقة إلَي دَقِيِقتين ، ألقَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَشَرَات الأَلَاف مِنْ البَعُوُض الماص للدِماَء ، وَ لكنَّ بَدَا أَنْ هُنَاْكَ عَدَدُاً لَا نِهَائِياً مِنْ هَذِهِ الحشرات ، حَيْثُ سَافَرَت المَزِيِد وَ الـمَزِيِد مِنْ الحشرات الماصة للدِماَء مِنْ الأرْضِ .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط