㊎قتل ملك البعوض㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
اعتبر مَلِك البعوض أوَلَا إنَهَا تَحْتَ إهْتِمَامه ؛ عَندَ هَذَا الإِرْتِفَاع ، لَا يُمْكِن لأَحَدُ أَنْ يضر بـِـهِ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فِيْ اللَحْظَة الَّتِي ضَرْبَت ، عَرِفْتَ إنَهَا كَانَت مخطئة بِشِدَةٍ . مَعَ بو ، إنْزَلَقَ (السَيْف?️تشِي) ، وكَسَرَ عَلَيْ الفَوْر أجْنِحَتَهُ لِتَكُوُنَ مكسورة تَمَاماً .
㊎قتل ملك البعوض㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَانَ هَذَا المكَانَ غَامِضَاً جِدَاً . صعَدُوْا بوُضُوُح مِنْ الطَابِق الأول ، لكنَّ أَحَدُ الجَانِبيْنَ كَانَ الأنْ جِدَاًرا ذَهَبَيا ، كَمَا لـَــوْ أنَهُم وَصَلَوا إلَي الجَانِب مِنْ الطابق . وَ مَعَ ذَلِكَ ، مِثْل هَذَا المكَانَ الكَبِيِر أعطَي سَبَبا لِلْبِدْء ، لذَلِكَ لَمْ يَكُنْ الغريبُ أكثَرَ غَرَابَةٍ عَلَيْ الإطْلَاٌق .
غطت الحشرات الماصة للدِماَء السـَـمـَـاء بأكْمَلَهَا كَمَا لـَــوْ كَانَت طَاعُوُن الجراد . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَأكُلوا المحاصيل ، وَ لكنَّ الـدَم الطَازَج!
كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع ، لَمْ يَكُنْ هَذَأ الوحشُ مَلِكاً ، حَيْثُ لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أَنْمَاط عِظَام .
إجْتَاحَ إعصار البَعُوُض ، وَ عَلَيْ الفَوْر ، عِدَة جُثُث استنزفت إلَي الجَفَاف . لَا يُمْكِن لأَحَدُ أَنْ يَعرِضَ وَاحِدَةٍ مِنْ الضَرْبَات .
لسُوُء الحَظْ ، عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طبقة الركيزة الروحية] ، إلَا أَنَّه كَانَ قَذْرَاً ومُثِيِراً للإشْمِئزَاز . لَا أَحَدُ لَدَيْه أَيّ مَصْلَحَة فِيْ جَسَدْه . لذَلِكَ ، بَعْدَ تَأكِيد وفاة مَلِك البَعُوُضِ ، لَمْ ينَظَر إلَيه أَحَدُ مَرَة أُخْرَي .
لَمْ تَكُنْ مِثْل هَذِهِ التجمعات تَجَمُعْ قُوَتَهَا فحسب ، بل كَانَت زِيَادَة هَائِلَة ، وَصَلَت إلَي مـَـا لَا نِهَاية بالقُرْبَ مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]!
غَادَر الجَمِيْع وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ ، مَعَ إهْتِمَام كَبِيِر فِيْ هَذَا المكَانَ وَ الـرَغبَة فِيْ استكشاف الجُزْء السفلي بَعْدَ كُلْ شَيئِ .
لَقَد صُدِمَ الفنَانُوُنَ القِتَالِيُوُنَ بصَدْمَة كَـَـبِيِرَة ، مِمَا أطْلَق العَنان لتَحَرُكَاتهم الَّتِي انقذت حَيَاتِهم ، حَيْثُ تمَزَقَ الأسلحةُ الرُوُحية وَ أطْلَقُوُا مراسيمَ القَانُوُن . كَانَت تَسْتَخْدِمَ فِيْ الأَصْل عِنْدَمَا تنافس عَلَيْ الكنَّوز الأكثَرَ قِيِمَة ، وَ لكنَّ الأنَ , مِنْ أجْلِ إنْقَاذَ حَيَاتِهم ، لَا يُمْكِن أَنْ يَهْتَموا بِالإدِخَار.
“لَيْسَ جَيْدَاً!”
بِدُونَ حَيَاتِهم ، كُلْ شَيئِ إنْتَهَي .
كَانَ هَذَا المكَانَ غَامِضَاً جِدَاً . صعَدُوْا بوُضُوُح مِنْ الطَابِق الأول ، لكنَّ أَحَدُ الجَانِبيْنَ كَانَ الأنْ جِدَاًرا ذَهَبَيا ، كَمَا لـَــوْ أنَهُم وَصَلَوا إلَي الجَانِب مِنْ الطابق . وَ مَعَ ذَلِكَ ، مِثْل هَذَا المكَانَ الكَبِيِر أعطَي سَبَبا لِلْبِدْء ، لذَلِكَ لَمْ يَكُنْ الغريبُ أكثَرَ غَرَابَةٍ عَلَيْ الإطْلَاٌق .
هونغ ، فِيْ لَحْظَة ، كَانَ الجَانِب مِنْ الفَنَانين القِتَالِيين البَشَر يَفَرْضِ الزخم . بِغَضِ النَظَر عَن مَدَيْ قُرْبَ مجمعات البعوض مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، فَإِنَّ التعويذات الرُوُحية الَّتِي أوجدهَا هَؤُلَاء فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ متوازية ، وَ أنْ مرسوم القَانُوُن لـ [طبقة الرضيع الروحي] يُمْكِن أَنْ تقضي مُبَاشِرَة عَلَيْ المُتَدَرِبِيِنَ من [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر].
وبِمَا أَنَّه لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ سِوَي إتِجَاهَ وَاحِد ، فَإِنَّ الثَلَاثَة سَيتبعون وَرَاء الجَمِيْع ، متَقَدَمَيْنِ للأَمَامَ .
من الوَاضِح أَنْ هَذِهِ الحشرات الماصة للدِماَء لَمْ تَكُنْ وُحُوشاً مِنْ السُلُالَةِ المَلَكِيَة وَ لَا يُمْكِنهَا تَحْمِلُ مِثْل هَذَا القصف العَنيف . تَمَ اخماد تقَرِيِباً سرب مِنْ الحشرات عَلَيْ الفَوْر تقَرِيِباً .
ترجمة
ونغ ، طَارت بعوضَةٌ مَاصَةٌ لِلدَم بِحَجْم رَأْس الإنْسَان متقَطْعَةً مِنْ الإعصار . كَانَت جَنَاحَيهَا ممَزَقَة إلَي حَد مـَـا ، وَ كَانَت بِالكَادِ قَادِرَة عَلَيْ الطيران .
سار (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي جَانِب مَلِك البَعُوُضِ وفَتَحَ جَسَدْ مَلِك البَعُوُضِ بسَيْفه . نَظَراً إلَي ذَلِكَ لفَتْرَة وجيزة ، رَأَي الوَحْش لَيْسَ بـِـهِ عِظَام ، لِذَا فَإِنَّه لَنْ يَكُوْن لَدَيْه أَيّ نماذج عِظَام بشَكْلٍ طَبِيِعي ، فِيْ حِيِن أَنْ أجنَحَتَه وقذيفته لَمْ يَكُنْ لَدَيْهَا أَيّ شَيئِ مِنْ هَذَا القَبِيِل .
كَانَ هُنَاْكَ فِيْ الوَاقِع مَن يزَاَلَ يتسلل عَبْرَ هَذِهِ الهَجَمَات؟
نَظَرَ مَلِك الحشرات ببِرُوُدْ عَلَيْ الجَمِيْع . لَقَد قضي هَؤُلَاء البَشَرُ عَلَيْ خِطَطِهِ ، وَ مِنْ المُؤكَد أَنَّه سيَعُوُدُ مَرَة أُخْرَي وَ يَقْتُل كُلْ هَؤُلَاء البَشَرُ… لَنْ يـَـمٌرَّ وَقْت طَوِيِل قَبِلَ أَنْ يعيد أنْتَاج عَدَدُ كَبِيِر مِنْ الأحفاد .
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) “رُبَمَا يَكُوْن مَلِك السرب” . كَانَ عَلَيْ وَجْه التَحَدِيد وُصُول مَلِك السربِ هَذَا الذِيْ غَيْرَ تِقَنِيَة مَعْرَكَة السرب . فِيْ وَقْت سَابِقَ ، عملت البَعُوُض المَاصُ لِلدَم مِنْ تِلْقَاء نَفَسْهَا ، لكنَّهَا جمَعَت جَمِيْع البَعُوُض مَعَاً ، وَ تقَاتَل تَحْتَ قِيَادَتِها ، وَ زَادَت قُوَتَهم مِنْ قَبِلَ عِدَة مُسْتَوَيات .
و مَعَ ذَلِكَ ، فَقَد كَانَ السَبَب فِيْ ذَلِكَ هـُــوَ إنَهَا جمَعَت كُلْ البَعُوُض مَعَاً بحَيْثُ أعطت الجَمِيْع الْفَرصَة لإجراء عَمَلِية مسح نَظِيِفة ، وهَرَبَت بشَكْلٍ ضيق .
و مَعَ ذَلِكَ ، فَقَد كَانَ السَبَب فِيْ ذَلِكَ هـُــوَ إنَهَا جمَعَت كُلْ البَعُوُض مَعَاً بحَيْثُ أعطت الجَمِيْع الْفَرصَة لإجراء عَمَلِية مسح نَظِيِفة ، وهَرَبَت بشَكْلٍ ضيق .
المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية]!
المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية]!
لَقَد صُدِمَ الفنَانُوُنَ القِتَالِيُوُنَ بصَدْمَة كَـَـبِيِرَة ، مِمَا أطْلَق العَنان لتَحَرُكَاتهم الَّتِي انقذت حَيَاتِهم ، حَيْثُ تمَزَقَ الأسلحةُ الرُوُحية وَ أطْلَقُوُا مراسيمَ القَانُوُن . كَانَت تَسْتَخْدِمَ فِيْ الأَصْل عِنْدَمَا تنافس عَلَيْ الكنَّوز الأكثَرَ قِيِمَة ، وَ لكنَّ الأنَ , مِنْ أجْلِ إنْقَاذَ حَيَاتِهم ، لَا يُمْكِن أَنْ يَهْتَموا بِالإدِخَار.
كَانَت قُوَة مَلِك هَذِهِ البَعُوُضَة شَدِيِدة بِمَا يكفِيْ ، وَ ثَانِيَاً ، كَانَت محاطةً فِي المَرْكَزَ وَ تَلَقَت ضرراً أقَلَ نسبياً ، مِمَا أدي إلَي إنْقَاذَ حَيَاتِهَا .
ونغ ، ونغ ، ونغ ، رنَّ صَوتٌ غَامِضَ .
حَدَقَ مَلِك البَعُوُضِ فِيْ كُلْ شَخْص بعُيُون بغيضة ، لكنَّه لَمْ يشن هُجُوُمٌاً ، بل كَانَ يرفرف بجَنَاحَيه ليطير عَالِيَاً ، كَانَ يهَرَبَ .
ترجمة
“هَل تَعْتَقِد أنَكَ تَسْتَطِيِعُ الهُرُوب؟” سَخِرَ الجَمِيْع ، وَ أطْلَقوا الهجمات وَاحِدَة تِلْوَ الأُخْرَي . عَلَيْ الفَوْر ، إقتَحَمَ (السَيْف?️تشِي) وَ سابر تشِي ، مقلصين نَحْو السـَـمـَـاء . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ مَلِك البَعُوُضِ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] بَعْدَ كُلْ شَيئِ . فَتَحْتَ دِرْعاً أسْوَدَاً وحجبت هُجُوُمٌ الجَمِيْع ، وَ إسْتَمَرَّت فِيْ التحليق لِأعْلَيَ .
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ هَذَا المكَانَ غَامِضَاً للغَايَة ، وَ كَانَ الجَمِيْع قَلَقْين مِنْ الخطر فِيْ الدَاخلِ . لَمْ يَكُنْ أَحَدُ عَلَيْ إسْتِعْدَاد ليَبرُزَ ، كونه أوَل شَخْص يَدْخُل .
بِمُجَرَدِ أَنْ يَصِلُ إلَي إِرْتِفَاع مَعَيْن ، يُمْكِن للجَمِيْع التَحَدِيق فَقَطْ بصرَاْحَة . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، إِذَا لَمْ يَدْخُل المَرْأ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ الكَثِيِر يُمْكِن القِيَام بـِـهِ ضِدْ الخُصُوُم الَّتِي يُمْكِن أَنْ تطير .
وبِمَا أَنَّه لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ سِوَي إتِجَاهَ وَاحِد ، فَإِنَّ الثَلَاثَة سَيتبعون وَرَاء الجَمِيْع ، متَقَدَمَيْنِ للأَمَامَ .
نَظَرَ مَلِك الحشرات ببِرُوُدْ عَلَيْ الجَمِيْع . لَقَد قضي هَؤُلَاء البَشَرُ عَلَيْ خِطَطِهِ ، وَ مِنْ المُؤكَد أَنَّه سيَعُوُدُ مَرَة أُخْرَي وَ يَقْتُل كُلْ هَؤُلَاء البَشَرُ… لَنْ يـَـمٌرَّ وَقْت طَوِيِل قَبِلَ أَنْ يعيد أنْتَاج عَدَدُ كَبِيِر مِنْ الأحفاد .
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَاً وَ إغْمَدَ سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) .
تَرَاجَعت نَظَرته ورفرف جَنَاحَيه مَرَة أُخْرَي ، وَ بَحْث عَن مكَانَ آمن لإعَادَة بِنَاء جيشه .
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ هَذَا المكَانَ غَامِضَاً للغَايَة ، وَ كَانَ الجَمِيْع قَلَقْين مِنْ الخطر فِيْ الدَاخلِ . لَمْ يَكُنْ أَحَدُ عَلَيْ إسْتِعْدَاد ليَبرُزَ ، كونه أوَل شَخْص يَدْخُل .
شوا ☄ ، شوا ☄ ، شوا ☄ ، وَمَضَة مِنْ (السَيْف?️تشِي) ضَرْبَ ، الَّتِي إنبعث مِنهَا ضَوْء متَأَلُق!
لَقَد صُدِمَ الفنَانُوُنَ القِتَالِيُوُنَ بصَدْمَة كَـَـبِيِرَة ، مِمَا أطْلَق العَنان لتَحَرُكَاتهم الَّتِي انقذت حَيَاتِهم ، حَيْثُ تمَزَقَ الأسلحةُ الرُوُحية وَ أطْلَقُوُا مراسيمَ القَانُوُن . كَانَت تَسْتَخْدِمَ فِيْ الأَصْل عِنْدَمَا تنافس عَلَيْ الكنَّوز الأكثَرَ قِيِمَة ، وَ لكنَّ الأنَ , مِنْ أجْلِ إنْقَاذَ حَيَاتِهم ، لَا يُمْكِن أَنْ يَهْتَموا بِالإدِخَار.
اعتبر مَلِك البعوض أوَلَا إنَهَا تَحْتَ إهْتِمَامه ؛ عَندَ هَذَا الإِرْتِفَاع ، لَا يُمْكِن لأَحَدُ أَنْ يضر بـِـهِ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فِيْ اللَحْظَة الَّتِي ضَرْبَت ، عَرِفْتَ إنَهَا كَانَت مخطئة بِشِدَةٍ . مَعَ بو ، إنْزَلَقَ (السَيْف?️تشِي) ، وكَسَرَ عَلَيْ الفَوْر أجْنِحَتَهُ لِتَكُوُنَ مكسورة تَمَاماً .
إجْتَاحَ إعصار البَعُوُض ، وَ عَلَيْ الفَوْر ، عِدَة جُثُث استنزفت إلَي الجَفَاف . لَا يُمْكِن لأَحَدُ أَنْ يَعرِضَ وَاحِدَةٍ مِنْ الضَرْبَات .
بدا مُرَوِعاً عَلَيْ هَذَا الإنْسَان أدناه ، غَيْرَ قَادِر تَمَاماً عَلَيْ الإعْتِقَاد أَنَّه كَانَ هُنَاْكَ مِثْل هَذَا السَيْف المُذْهِل مُنْقَطْعِ النَظِيِر ! لَمْ يَعُد بإمكَانَّهُ الحِفَاظ عَلَيْ وَضْعه فِيْ الطيران ، وَ سَقَطَ مُبَاشِرَة مِنْ السـَـمـَـاء .
“قَتْل!”الجَمِيْع هَاجَموا ، وَ بِضْعِة ضَرْبَات ، قَتْل مَلِك البَعُوُض .
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَاً وَ إغْمَدَ سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) .
“لَيْسَ جَيْدَاً!”
“قَتْل!”الجَمِيْع هَاجَموا ، وَ بِضْعِة ضَرْبَات ، قَتْل مَلِك البَعُوُض .
سار (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي جَانِب مَلِك البَعُوُضِ وفَتَحَ جَسَدْ مَلِك البَعُوُضِ بسَيْفه . نَظَراً إلَي ذَلِكَ لفَتْرَة وجيزة ، رَأَي الوَحْش لَيْسَ بـِـهِ عِظَام ، لِذَا فَإِنَّه لَنْ يَكُوْن لَدَيْه أَيّ نماذج عِظَام بشَكْلٍ طَبِيِعي ، فِيْ حِيِن أَنْ أجنَحَتَه وقذيفته لَمْ يَكُنْ لَدَيْهَا أَيّ شَيئِ مِنْ هَذَا القَبِيِل .
لسُوُء الحَظْ ، عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طبقة الركيزة الروحية] ، إلَا أَنَّه كَانَ قَذْرَاً ومُثِيِراً للإشْمِئزَاز . لَا أَحَدُ لَدَيْه أَيّ مَصْلَحَة فِيْ جَسَدْه . لذَلِكَ ، بَعْدَ تَأكِيد وفاة مَلِك البَعُوُضِ ، لَمْ ينَظَر إلَيه أَحَدُ مَرَة أُخْرَي .
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَاً وَ إغْمَدَ سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) .
نَظَروا جَمِيْعاً إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لأَنَّ هُجُوُمٌ السَيْف جَعَلَهم جَمِيْعاً يَرْتَجِفون إلَي الدَاخلِ . طَاَرَ مَلِك البَعُوُض عَالِياً جِدَاً ، وَ لكنَّ لَا يزَاَلُ يضره سَيْف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَّ الأجْنِحَةُ كَانَت الأكثَرَ هشاشة ، إلَا إنَهَا جَعَلَت الجَمِيْع يَشْعُرون بالذُهُوُل .
إجْتَاحَ إعصار البَعُوُض ، وَ عَلَيْ الفَوْر ، عِدَة جُثُث استنزفت إلَي الجَفَاف . لَا يُمْكِن لأَحَدُ أَنْ يَعرِضَ وَاحِدَةٍ مِنْ الضَرْبَات .
سار (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي جَانِب مَلِك البَعُوُضِ وفَتَحَ جَسَدْ مَلِك البَعُوُضِ بسَيْفه . نَظَراً إلَي ذَلِكَ لفَتْرَة وجيزة ، رَأَي الوَحْش لَيْسَ بـِـهِ عِظَام ، لِذَا فَإِنَّه لَنْ يَكُوْن لَدَيْه أَيّ نماذج عِظَام بشَكْلٍ طَبِيِعي ، فِيْ حِيِن أَنْ أجنَحَتَه وقذيفته لَمْ يَكُنْ لَدَيْهَا أَيّ شَيئِ مِنْ هَذَا القَبِيِل .
وبِمَا أَنَّه لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ سِوَي إتِجَاهَ وَاحِد ، فَإِنَّ الثَلَاثَة سَيتبعون وَرَاء الجَمِيْع ، متَقَدَمَيْنِ للأَمَامَ .
كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع ، لَمْ يَكُنْ هَذَأ الوحشُ مَلِكاً ، حَيْثُ لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أَنْمَاط عِظَام .
لسُوُء الحَظْ ، عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طبقة الركيزة الروحية] ، إلَا أَنَّه كَانَ قَذْرَاً ومُثِيِراً للإشْمِئزَاز . لَا أَحَدُ لَدَيْه أَيّ مَصْلَحَة فِيْ جَسَدْه . لذَلِكَ ، بَعْدَ تَأكِيد وفاة مَلِك البَعُوُضِ ، لَمْ ينَظَر إلَيه أَحَدُ مَرَة أُخْرَي .
غَادَر الجَمِيْع وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ ، مَعَ إهْتِمَام كَبِيِر فِيْ هَذَا المكَانَ وَ الـرَغبَة فِيْ استكشاف الجُزْء السفلي بَعْدَ كُلْ شَيئِ .
تَوَقَفَ الجَمِيْع . إِنَّ المَظْهَرُ المُفَاجِئَ لمبني طَبِيِعي جَعَلَ الَنَاس يَرْغَبون فِيْ الحُصُول عَلَيْ نَظَرة .
كَانَ هَذَا المكَانَ غَامِضَاً جِدَاً . صعَدُوْا بوُضُوُح مِنْ الطَابِق الأول ، لكنَّ أَحَدُ الجَانِبيْنَ كَانَ الأنْ جِدَاًرا ذَهَبَيا ، كَمَا لـَــوْ أنَهُم وَصَلَوا إلَي الجَانِب مِنْ الطابق . وَ مَعَ ذَلِكَ ، مِثْل هَذَا المكَانَ الكَبِيِر أعطَي سَبَبا لِلْبِدْء ، لذَلِكَ لَمْ يَكُنْ الغريبُ أكثَرَ غَرَابَةٍ عَلَيْ الإطْلَاٌق .
غطت الحشرات الماصة للدِماَء السـَـمـَـاء بأكْمَلَهَا كَمَا لـَــوْ كَانَت طَاعُوُن الجراد . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَأكُلوا المحاصيل ، وَ لكنَّ الـدَم الطَازَج!
وبِمَا أَنَّه لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ سِوَي إتِجَاهَ وَاحِد ، فَإِنَّ الثَلَاثَة سَيتبعون وَرَاء الجَمِيْع ، متَقَدَمَيْنِ للأَمَامَ .
غطت الحشرات الماصة للدِماَء السـَـمـَـاء بأكْمَلَهَا كَمَا لـَــوْ كَانَت طَاعُوُن الجراد . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَأكُلوا المحاصيل ، وَ لكنَّ الـدَم الطَازَج!
بَعْدَ المَشْيِ لِمُدَة عِشْرِيِن دَقِيِقة ، ظَهَرَ مبني فَجْأة أَمَامَهُم . كَانَ شَكْلَهُ مطَابِقٍاً تَمَاماً للهَيْكَل الذَهَبَي فِيْ الخَارِجَ ، وَ لكنَّه أَصْغَر كَثِيِراً ، ورُبَمَا ثَلَاثَة أمْتَار فَقَطْ . كَانَ أيْضَاً أسْوَد بالكَامِلِ ، مَعَ مدَخَلَ وَاحِدٍ فَقَطْ .
ونغ ، ونغ ، ونغ ، رنَّ صَوتٌ غَامِضَ .
تَوَقَفَ الجَمِيْع . إِنَّ المَظْهَرُ المُفَاجِئَ لمبني طَبِيِعي جَعَلَ الَنَاس يَرْغَبون فِيْ الحُصُول عَلَيْ نَظَرة .
إجْتَاحَ إعصار البَعُوُض ، وَ عَلَيْ الفَوْر ، عِدَة جُثُث استنزفت إلَي الجَفَاف . لَا يُمْكِن لأَحَدُ أَنْ يَعرِضَ وَاحِدَةٍ مِنْ الضَرْبَات .
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ هَذَا المكَانَ غَامِضَاً للغَايَة ، وَ كَانَ الجَمِيْع قَلَقْين مِنْ الخطر فِيْ الدَاخلِ . لَمْ يَكُنْ أَحَدُ عَلَيْ إسْتِعْدَاد ليَبرُزَ ، كونه أوَل شَخْص يَدْخُل .
كَانَت قُوَة مَلِك هَذِهِ البَعُوُضَة شَدِيِدة بِمَا يكفِيْ ، وَ ثَانِيَاً ، كَانَت محاطةً فِي المَرْكَزَ وَ تَلَقَت ضرراً أقَلَ نسبياً ، مِمَا أدي إلَي إنْقَاذَ حَيَاتِهَا .
ونغ ، ونغ ، ونغ ، رنَّ صَوتٌ غَامِضَ .
سار (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي جَانِب مَلِك البَعُوُضِ وفَتَحَ جَسَدْ مَلِك البَعُوُضِ بسَيْفه . نَظَراً إلَي ذَلِكَ لفَتْرَة وجيزة ، رَأَي الوَحْش لَيْسَ بـِـهِ عِظَام ، لِذَا فَإِنَّه لَنْ يَكُوْن لَدَيْه أَيّ نماذج عِظَام بشَكْلٍ طَبِيِعي ، فِيْ حِيِن أَنْ أجنَحَتَه وقذيفته لَمْ يَكُنْ لَدَيْهَا أَيّ شَيئِ مِنْ هَذَا القَبِيِل .
تغَيْرَ تَعْبِيِر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر كَمَا قَاْلَ : “لَيْسَ جَيْدَاً ، لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ حشرات مَاصَةُ لِلدِماَء هُنَا !”
و مَعَ ذَلِكَ ، فَقَد كَانَ السَبَب فِيْ ذَلِكَ هـُــوَ إنَهَا جمَعَت كُلْ البَعُوُض مَعَاً بحَيْثُ أعطت الجَمِيْع الْفَرصَة لإجراء عَمَلِية مسح نَظِيِفة ، وهَرَبَت بشَكْلٍ ضيق .
عِنْدَمَا سَقَطَ صَوتٌه ، طَاَرَت غَيْمَة سَوْدَاء مِنْ دَاخلِ القَصْر ، وَ كَأَنَّهَا تُغَطِّي السـَـمـَـاء وَ تخفِيْ الأرْضَ ، تجتاح الجَمِيْع .
كَانَ هَذَا المكَانَ غَامِضَاً جِدَاً . صعَدُوْا بوُضُوُح مِنْ الطَابِق الأول ، لكنَّ أَحَدُ الجَانِبيْنَ كَانَ الأنْ جِدَاًرا ذَهَبَيا ، كَمَا لـَــوْ أنَهُم وَصَلَوا إلَي الجَانِب مِنْ الطابق . وَ مَعَ ذَلِكَ ، مِثْل هَذَا المكَانَ الكَبِيِر أعطَي سَبَبا لِلْبِدْء ، لذَلِكَ لَمْ يَكُنْ الغريبُ أكثَرَ غَرَابَةٍ عَلَيْ الإطْلَاٌق .
“لَيْسَ جَيْدَاً!”
“قَتْل!”الجَمِيْع هَاجَموا ، وَ بِضْعِة ضَرْبَات ، قَتْل مَلِك البَعُوُض .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
وبِمَا أَنَّه لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ سِوَي إتِجَاهَ وَاحِد ، فَإِنَّ الثَلَاثَة سَيتبعون وَرَاء الجَمِيْع ، متَقَدَمَيْنِ للأَمَامَ .
ترجمة
بِدُونَ حَيَاتِهم ، كُلْ شَيئِ إنْتَهَي .
◉ℍ???????◉
ونغ ، ونغ ، ونغ ، رنَّ صَوتٌ غَامِضَ .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات