نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 579

㊎ملك أخر㊎

㊎ملك أخر㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

لَا .

ملك أخر

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

الكل صَرَخَ . عِنْدَمَا صدوا أوَل سرب مِنْ الحشرات ، إِسْتَخْدَموا بالفِعْل كُلْ أوراقهم الرَابِحَة ، لكنَّ الأنْ كَانَت هُنَاْكَ مَوْجَة أُخْرَي… مَاذَا يُمْكِنهم أَنْ يَفْعَلوا؟

“مَعْرَكَة دَامِيَة يُمْكِن أَنْ تَزِيِدَ قوتك” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً . مشي بخَطَوَات وَاسِعَة إلَي جَانِب البقايا ، وَ لكنَّ دُونَ الإقْتِرَاب ، شَعَرَ بضَغْط لَا يُوُصَف كَمَا لـَــوْ كَانَ جَسَدْه سيحطم بالكَامِلِ .

سِرْبُ البَعُوُضِ قَدْ إقتَحَمَ بالفِعْل بَيْنَما دافع الجَمِيْع عَلَي عَجَلٍ ؛ لَا يُمْكِنهم ببَسَاطَة الإنْتَظار لمَوْتِهم .

لَقَد بَدَأ مَلِك البعوض بالفِعْل فِيْ إمـْـتَصَّاصِ الـدَم . طَالَمَا إنَهَا استنزفت دم مُنَافسهَا الجاف ، مَهْمَا كَانَ قَوِياً ، فَإِنَّ الخِصْم سَيَتَحَوَلَ ببَسَاطَة إلَي جُثَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَقَطْ عِنْدَمَا إمـْـتَصَّ إكْتَشَفَ… اللعَنة ? ، أيْنَ كَانَ الدم؟ ? ? ?

مَعَ بَذَلَ جُهْد فَقَطْ ، تَرَاجَع الجَمِيْع وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ . كَانَ سرب الحشرات أَكْبَرَ بكَثِيِر مِنْ سَابِقَه وإنْخَفَضَت قُوَة كُلْ شَخْص ، لذَلِكَ كَانَ بإمكَانَّهُم القِتَال فَقَطْ أثْنَاءَ التَرَاجَع .

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كَانَ بَعْض البَشَرُ يمْتَلَكَون أسلاف الوُحُوش الَقَدِيِمة العَظِيِمة – مِثْل فِـيِنْـجْ يـَـــانْ – لِذَا كَانَ مِنْ المُمْكِن جِدَاً بَعْدَ أَنْ أصْبَحَ الوَحْش خَالِداً وَ تَحَوَلَ ، وله علاقةٌ مَعَ إنْسَان ، مِمَا أدي إلَي وراثة سلالة حَيُوَانْ.

“اذَهَبَ ، دعَنا نذَهَبَ إلَي القَصْر!” قَرَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَدَم التَرَاجَع وَ لكنَّ بدلَا مِنْ ذَلِكَ التَقَدُمَ .

كَشْفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن تَعْبِيِر صَادِم . لَمْ تَكُنْ البقايا بالتَأكِيد عَادِية عِنْدَمَا كَانَ مالكهَا عَلَيْ قَيْد الحَيَاة – عَلَيْ الأَقَل وُجُود [طَبَقَةِ تَحْطِيِمِ الفَرَأغ] . كَانَ هَذَا هـُــوَ التفسير الوَحِيِد الذِيْ يجَعَلَه يَشْعُر كَمَا لـَــوْ أَنْ حسُّهُ الإِدْرَاكيُ كَانَ يَتِمُ قَطْعه بالسِيُوُف.

فِيْ هَذِهِ المِسَاحَة الضَيِقَة نسبياً ، يُمْكِن أَنْ تضعف المِيْزَة الَّتِي كَانَ بِهَا سرب الحشرات بالإعْدَاد .

وُجُودٌ مِن [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]!

دَخَلَ الثَلَاثَة القَصْر الأسْوَد . كَانَت هُنَاْكَ طَبَقَة وَاحِدَة فَقَطْ وَ كَانَت فَارِغَة تَمَاماً . فِيْ المَنْطِقة الوُسْطَي ، كَانَ هُنَاْكَ طَاوِلة حَجَرية مَعَ بقايا شَخْص مـَـا ، وَ الَّتِي كَانَت الأنْ مُجَرَدَ كومة مِنْ العِظَام.

كَانَ مَلِك البَعُوُضِ صَغِيِراً ، لكنَّ قُوَة [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كَانَت مطلقة . لَمْ يَكُنْ خَائِفاً عَلَيْ الإطْلَاٌق ورفرف جَنَاحَيه . ونغ ، ونغ ، ونغ ، إكْتَسَحَ زوبعة المَوْجَات الصَوتٌية . بو وَ ، بو , بو ? ، بو ، زوبعة مِنَ الومَوْجَات الصَوتِيَةٍ اصطدمت ، مِمَا أثار مَوْجَة الصَدْمَة .

هَل كَانَ هَذَا العرض يُسْتَحْدَمُ لـِـدَفْعَ الإحْتِرَام لِلأسْلَافِ أو لِأحَدِ الشخصيَاتِ الخَالِدَة؟

كَانَت الأرْضَ صَلْبَة ، ورثت أيْضَاً (رُوُحِ الصَخْرَة) الَّتِي وٌلِدَتْ بِهَا هَذِهِ النُقْطَة القَوِيَةً . كَانَت قُوَتَهَا الدِفَاعِيَة مُرَوْعَةَ ، وَ كَانَت قُوَتَهَا الشَدِيِدة مُرَوْعَةَ أيْضَاً . وطَالَمَا لَمْ يَتِمُ إبادة هَذَا الشَخْص عَلَيْ الفَوْر ، فَقَد يتعافِيْ بِسُرْعَةٍ كَمَا كَانَ فِيْ العَادَة .

ما كَانَ هَذَا الحطام ؟

بِغَضِ النَظَر عَن مـَـا كان ، كَانَت هَذِهِ العِظَام ثَمِيِنة!

“السيد لِـيـِـنــــج ، لَا يُمْكِنك تَرْكُنَا!” صَاحَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) بِصَوْتٍ عَالِ . كَانَ هـُــوَ وَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) يتُصَارِعان بشرَاسَةٍ ، لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ فِيْ الوَاقِع مغمورَاً بالرفات ، مِمَا زاد ضَغْطهُم عَلَيْ الفَوْر بشَكْلٍ كَبِيِر .

ما الذِيْ حَدَثَ ، إلَا يُمْكِن تَخْزِيِن عَنَاصِر خَالِدَةٍ دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد)؟

“مَعْرَكَة دَامِيَة يُمْكِن أَنْ تَزِيِدَ قوتك” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً . مشي بخَطَوَات وَاسِعَة إلَي جَانِب البقايا ، وَ لكنَّ دُونَ الإقْتِرَاب ، شَعَرَ بضَغْط لَا يُوُصَف كَمَا لـَــوْ كَانَ جَسَدْه سيحطم بالكَامِلِ .

عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، هم بالتَأكِيد لَمْ يَكُوْنوا بقايا إنْسَان عَادِي .

كَيْفَ كَانَ هَذَا مُرْعِبَاً!

“لَا تَكُنْ عصبيا” . قال (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً وَ هـُــوَ يُلَوِح بِيَدِه اليُمْنَي مُستَدْعِيَاً (رُوُحِ الصَخْرَة) : “يا رفاق ، إستَّمَرَّوا فِيْ التَعَامل مَعَ الصِغَار ، واتَرَك الأَمْر الكَبِيِر لي” . فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، تعافت (رُوُحِ الصَخْرَة) تَمَاماً .

كَشْفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن تَعْبِيِر صَادِم . لَمْ تَكُنْ البقايا بالتَأكِيد عَادِية عِنْدَمَا كَانَ مالكهَا عَلَيْ قَيْد الحَيَاة – عَلَيْ الأَقَل وُجُود [طَبَقَةِ تَحْطِيِمِ الفَرَأغ] . كَانَ هَذَا هـُــوَ التفسير الوَحِيِد الذِيْ يجَعَلَه يَشْعُر كَمَا لـَــوْ أَنْ حسُّهُ الإِدْرَاكيُ كَانَ يَتِمُ قَطْعه بالسِيُوُف.

من الوَاضِح إِنَّ المَوْجَة الصَوتٌية لـِـ (رُوُحِ الصَخْرَة) كَانَتْ لَهَا مِيْزَة ؛ عَلَيْ الرَغْم مِنْ إَضْعَافهَا قَلِيِلَا ، إلَا إنَهَا إستَّمَرَّتا فِيْ إطْلَاٌق الهُجُوُم عَلَيْ مَلِك البَعُوُضِ .

يُمْكِن أَنْ يَكُوْن حَتَي [طَبَقَة الخَالِد] !

هَمْس ?

كَانَت هَذِهِ مَجْمُوعَة مِنْ العِظَام الخــَــالـِــدْة . عَلَيْ الرَغْم مِنْ مُرُوُر سَنَوَات لَا حَصْرَ لَهَا ، لَا تزَاَلَ طَبِيِعتهَا الخــَــالـِــدْة .

لَا .

عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، هم بالتَأكِيد لَمْ يَكُوْنوا بقايا إنْسَان عَادِي .

ما الذِيْ حَدَثَ ، إلَا يُمْكِن تَخْزِيِن عَنَاصِر خَالِدَةٍ دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد)؟

كَانَ هُنَاْكَ قرن عَلَيْ الجبَيْنَ!

من المُؤكَد أَنَّ حَرَكَات (رُوُحِ الصَخْرَة) لَمْ تَكُنْ بنَفَسْ سُرْعَة مَلِكِ الحشرات . فَقَطْ عِنْدَمَا ملَا مَلِك الحشرة فمه فِيْ قَلْبَهُ كَانَ أَخِيِراً إنْتَهَي .

كَانَ مِنْ الوَاضِح جِدَاً إِنَّ القرن كَانَ مكسوراً ، وَ لَمْ يتبق سِوَي نِصْف صَغِيِر عَلَيْ جبَيْنَه . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ للذِرَاْعَيْن عِظَام مجنحة ، تَمَ إخْتَرَقَهَا أيْضَاً . يُمْكِن أَنْ نتَخَيْلْ أَنَّه عِنْدَمَا كَانَ هَذَا الخَالِد عَلَيْ قَيْد الحَيَاة ، كَانَت أذرعه وارَجُله عِظَاماً حَادَةٍ تُشْبِهُ النَصْل .

من الوَاضِح إِنَّ المَوْجَة الصَوتٌية لـِـ (رُوُحِ الصَخْرَة) كَانَتْ لَهَا مِيْزَة ؛ عَلَيْ الرَغْم مِنْ إَضْعَافهَا قَلِيِلَا ، إلَا إنَهَا إستَّمَرَّتا فِيْ إطْلَاٌق الهُجُوُم عَلَيْ مَلِك البَعُوُضِ .

“هَذَا لَيْسَ إنْسَاناً ، لكنَّ تَحَوَلَ بَشَرِي لوَحْش ؟ خفق قَلْبِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ قَدْ قرأ فِيْ السِجِلَات الَقَدِيِمة أَنَّه عِنْدَمَا تتَقَدُمَ الوُحُوش إلَي [طَبَقَة الخَالِد] ، فَإِنَّهَا يُمْكِن أَنْ تُحَوِلَ جَسَدْهَا وَ تغَيْرَ شَكْلَهَا لِبَشَرِي .

الكل صَرَخَ . عِنْدَمَا صدوا أوَل سرب مِنْ الحشرات ، إِسْتَخْدَموا بالفِعْل كُلْ أوراقهم الرَابِحَة ، لكنَّ الأنْ كَانَت هُنَاْكَ مَوْجَة أُخْرَي… مَاذَا يُمْكِنهم أَنْ يَفْعَلوا؟

كَانَ بَعْض البَشَرُ يمْتَلَكَون أسلاف الوُحُوش الَقَدِيِمة العَظِيِمة – مِثْل فِـيِنْـجْ يـَـــانْ – لِذَا كَانَ مِنْ المُمْكِن جِدَاً بَعْدَ أَنْ أصْبَحَ الوَحْش خَالِداً وَ تَحَوَلَ ، وله علاقةٌ مَعَ إنْسَان ، مِمَا أدي إلَي وراثة سلالة حَيُوَانْ.

كَانَت هَذِهِ مَجْمُوعَة مِنْ العِظَام الخــَــالـِــدْة . عَلَيْ الرَغْم مِنْ مُرُوُر سَنَوَات لَا حَصْرَ لَهَا ، لَا تزَاَلَ طَبِيِعتهَا الخــَــالـِــدْة .

بِغَضِ النَظَر عَن مـَـا كان ، كَانَت هَذِهِ العِظَام ثَمِيِنة!

وُجُودٌ مِن [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]!

دُونَ كَلِمَة أُخْرَي ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يخزن الرفات فِيْ (البُرْج الأسْوَد) ، لكنَّه اكْتَشِف عَلَيْ الفَوْر أَنْ فَكَرَته لَا يُمْكِن تنفيذهَا .

“انغ!” وَ بِمُجَرَدِ أَنْ ظَهَرَت (رُوُحِ الصَخْرَة) ، طَارَ مَلِك البَعُوُضِ ، الأمواج الصَوتٌية مِثْل رِيْش .

ما الذِيْ حَدَثَ ، إلَا يُمْكِن تَخْزِيِن عَنَاصِر خَالِدَةٍ دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد)؟

فِهْم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَجْأة – هَل يُمْكِن أن تولد هَذِهِ الحشرات الماصة للدِماَء مِنْ جُثَة هذا الخَالِد؟ كَانَ هَذَا هـُــوَ السَبَب فِيْ أَنَّه يُمْكِن أَنْ يَكُوْن خَائِفاً مِنْ جَسَدِ خَالِد بَعْدَ المَوْتِ ، وَ لَيْسَ القَلَقْ بشَأنْ المَوْتِ مِنْ عَدَمِ وُجُود طَعَام للأكل . كَانَوا يقيمون عَادَة دَاخلِ بقايا الخَالِد ، وَ يَسْتَوْعِبون وُجُود الخَالِد .

لَا .

كَانَت هَذِهِ مَجْمُوعَة مِنْ العِظَام الخــَــالـِــدْة . عَلَيْ الرَغْم مِنْ مُرُوُر سَنَوَات لَا حَصْرَ لَهَا ، لَا تزَاَلَ طَبِيِعتهَا الخــَــالـِــدْة .

اكْتَشِف عَلَيْ الفَوْر حشرة مَاصَةً لِلـدَمِ بِحَجْم قَبْضَة رَفْرَفَت مِنْ دَاخلِ الرفات . كَانَ يُحَدِقُ فِيْ وَجْهه وأَصْدَرَت برودَةً عَلِيَة.

لَقَد بَدَأ مَلِك البعوض بالفِعْل فِيْ إمـْـتَصَّاصِ الـدَم . طَالَمَا إنَهَا استنزفت دم مُنَافسهَا الجاف ، مَهْمَا كَانَ قَوِياً ، فَإِنَّ الخِصْم سَيَتَحَوَلَ ببَسَاطَة إلَي جُثَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَقَطْ عِنْدَمَا إمـْـتَصَّ إكْتَشَفَ… اللعَنة ? ، أيْنَ كَانَ الدم؟ ? ? ?

وُجُودٌ مِن [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]!

كَشْفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن تَعْبِيِر صَادِم . لَمْ تَكُنْ البقايا بالتَأكِيد عَادِية عِنْدَمَا كَانَ مالكهَا عَلَيْ قَيْد الحَيَاة – عَلَيْ الأَقَل وُجُود [طَبَقَةِ تَحْطِيِمِ الفَرَأغ] . كَانَ هَذَا هـُــوَ التفسير الوَحِيِد الذِيْ يجَعَلَه يَشْعُر كَمَا لـَــوْ أَنْ حسُّهُ الإِدْرَاكيُ كَانَ يَتِمُ قَطْعه بالسِيُوُف.

هَمْس ?

سِرْبُ البَعُوُضِ قَدْ إقتَحَمَ بالفِعْل بَيْنَما دافع الجَمِيْع عَلَي عَجَلٍ ؛ لَا يُمْكِنهم ببَسَاطَة الإنْتَظار لمَوْتِهم .

فِهْم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَجْأة – هَل يُمْكِن أن تولد هَذِهِ الحشرات الماصة للدِماَء مِنْ جُثَة هذا الخَالِد؟ كَانَ هَذَا هـُــوَ السَبَب فِيْ أَنَّه يُمْكِن أَنْ يَكُوْن خَائِفاً مِنْ جَسَدِ خَالِد بَعْدَ المَوْتِ ، وَ لَيْسَ القَلَقْ بشَأنْ المَوْتِ مِنْ عَدَمِ وُجُود طَعَام للأكل . كَانَوا يقيمون عَادَة دَاخلِ بقايا الخَالِد ، وَ يَسْتَوْعِبون وُجُود الخَالِد .

“السيد لِـيـِـنــــج ، لَا يُمْكِنك تَرْكُنَا!” صَاحَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) بِصَوْتٍ عَالِ . كَانَ هـُــوَ وَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) يتُصَارِعان بشرَاسَةٍ ، لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ فِيْ الوَاقِع مغمورَاً بالرفات ، مِمَا زاد ضَغْطهُم عَلَيْ الفَوْر بشَكْلٍ كَبِيِر .

اللعَنة ? ، مـَـا هَذَا المكَانَ بَالضَبْط ، هَل يُمْكِن أَنْ يَسْتَخْدِمُ الخَالِد كذبيحة؟

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

“أم!” صرخ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) فِيْ خَوْف . كَانَوا يُقَاوِمُوُنَ جَمِيْعاً لعَرْقَلَة الحشرات الماصة للدِماَء مِنْ الخَارِجَ ، وَ يُمْكِنهم بِالكَادِ الاعتماد عَلَيْ الممر الضيق ؛ وَ مَعَ ذَلِكَ ، جَذْبت (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَلِك أخَرُ ، وَاحِد كَانَ فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] .

كَشْفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن تَعْبِيِر صَادِم . لَمْ تَكُنْ البقايا بالتَأكِيد عَادِية عِنْدَمَا كَانَ مالكهَا عَلَيْ قَيْد الحَيَاة – عَلَيْ الأَقَل وُجُود [طَبَقَةِ تَحْطِيِمِ الفَرَأغ] . كَانَ هَذَا هـُــوَ التفسير الوَحِيِد الذِيْ يجَعَلَه يَشْعُر كَمَا لـَــوْ أَنْ حسُّهُ الإِدْرَاكيُ كَانَ يَتِمُ قَطْعه بالسِيُوُف.

“لَا تَكُنْ عصبيا” . قال (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً وَ هـُــوَ يُلَوِح بِيَدِه اليُمْنَي مُستَدْعِيَاً (رُوُحِ الصَخْرَة) : “يا رفاق ، إستَّمَرَّوا فِيْ التَعَامل مَعَ الصِغَار ، واتَرَك الأَمْر الكَبِيِر لي” . فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، تعافت (رُوُحِ الصَخْرَة) تَمَاماً .

هَل كَانَ هَذَا العرض يُسْتَحْدَمُ لـِـدَفْعَ الإحْتِرَام لِلأسْلَافِ أو لِأحَدِ الشخصيَاتِ الخَالِدَة؟

كَانَت الأرْضَ صَلْبَة ، ورثت أيْضَاً (رُوُحِ الصَخْرَة) الَّتِي وٌلِدَتْ بِهَا هَذِهِ النُقْطَة القَوِيَةً . كَانَت قُوَتَهَا الدِفَاعِيَة مُرَوْعَةَ ، وَ كَانَت قُوَتَهَا الشَدِيِدة مُرَوْعَةَ أيْضَاً . وطَالَمَا لَمْ يَتِمُ إبادة هَذَا الشَخْص عَلَيْ الفَوْر ، فَقَد يتعافِيْ بِسُرْعَةٍ كَمَا كَانَ فِيْ العَادَة .

“مَعْرَكَة دَامِيَة يُمْكِن أَنْ تَزِيِدَ قوتك” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً . مشي بخَطَوَات وَاسِعَة إلَي جَانِب البقايا ، وَ لكنَّ دُونَ الإقْتِرَاب ، شَعَرَ بضَغْط لَا يُوُصَف كَمَا لـَــوْ كَانَ جَسَدْه سيحطم بالكَامِلِ .

“انغ!” وَ بِمُجَرَدِ أَنْ ظَهَرَت (رُوُحِ الصَخْرَة) ، طَارَ مَلِك البَعُوُضِ ، الأمواج الصَوتٌية مِثْل رِيْش .

كَانَ مَلِك البَعُوُضِ صَغِيِراً ، لكنَّ قُوَة [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كَانَت مطلقة . لَمْ يَكُنْ خَائِفاً عَلَيْ الإطْلَاٌق ورفرف جَنَاحَيه . ونغ ، ونغ ، ونغ ، إكْتَسَحَ زوبعة المَوْجَات الصَوتٌية . بو وَ ، بو , بو ? ، بو ، زوبعة مِنَ الومَوْجَات الصَوتِيَةٍ اصطدمت ، مِمَا أثار مَوْجَة الصَدْمَة .

كَانَ مَلِك البَعُوُضِ صَغِيِراً ، لكنَّ قُوَة [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كَانَت مطلقة . لَمْ يَكُنْ خَائِفاً عَلَيْ الإطْلَاٌق ورفرف جَنَاحَيه . ونغ ، ونغ ، ونغ ، إكْتَسَحَ زوبعة المَوْجَات الصَوتٌية . بو وَ ، بو , بو ? ، بو ، زوبعة مِنَ الومَوْجَات الصَوتِيَةٍ اصطدمت ، مِمَا أثار مَوْجَة الصَدْمَة .

ما كَانَ هَذَا الحطام ؟

من الوَاضِح إِنَّ المَوْجَة الصَوتٌية لـِـ (رُوُحِ الصَخْرَة) كَانَتْ لَهَا مِيْزَة ؛ عَلَيْ الرَغْم مِنْ إَضْعَافهَا قَلِيِلَا ، إلَا إنَهَا إستَّمَرَّتا فِيْ إطْلَاٌق الهُجُوُم عَلَيْ مَلِك البَعُوُضِ .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه دَاخلِيَاً . لَمْ تَكُنْ (رُوُحِ الصَخْرَة) وَحْشاً ، بل كَانَت مُعْجِزَةٌ مولودة بالسـَـمـَـاء وَ الأرْضَ . مِنْ حَيْثُ التَرتِيِب ، لَمْ يَكُنْ فَقَطْ مَلِكاً بَيْنَ الوُحُوش ، بل حَتَي مَلِكاً بَيْنَ الملوك .

كَانَت هَذِهِ مَجْمُوعَة مِنْ العِظَام الخــَــالـِــدْة . عَلَيْ الرَغْم مِنْ مُرُوُر سَنَوَات لَا حَصْرَ لَهَا ، لَا تزَاَلَ طَبِيِعتهَا الخــَــالـِــدْة .

عَلَيْ غرار الطَرِيْقة الَّتِي يُمْكِن مِنْ خِلَالهَا أَنْ يَكُوُنَ سَبْعَة وَمَضَات مِنْ (السَيْف?️تشِي) مَلِكا بَيْنَ مستخدمي السَيْف ، وَ كَانَ أوَلئِكَ الذِيْن قَامَوا بزِرَاْعَة عَشَرَة وَمَضَات أيْضَاً ملوك ، وَ لكنَّ هَل يُمْكِن أن يكون نَوْعان مِنْ الملوك متشَاْبهين ؟

اللعَنة ? ، مـَـا هَذَا المكَانَ بَالضَبْط ، هَل يُمْكِن أَنْ يَسْتَخْدِمُ الخَالِد كذبيحة؟

كَانَ مَلِك البَعُوُضِ يرفرف بجَنَاحَيه ، حَيْثُ أَنَّ (رُوُحِ الصَخْرَة) كان سَرِيِع للغَايَة ، وَ يحَاوَل بشَكْلٍ وَاضِح الإِسْتِفَادَةِ مِنْ تباطؤ (رُوُحِ الصَخْرَة) .

فِهْم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَجْأة – هَل يُمْكِن أن تولد هَذِهِ الحشرات الماصة للدِماَء مِنْ جُثَة هذا الخَالِد؟ كَانَ هَذَا هـُــوَ السَبَب فِيْ أَنَّه يُمْكِن أَنْ يَكُوْن خَائِفاً مِنْ جَسَدِ خَالِد بَعْدَ المَوْتِ ، وَ لَيْسَ القَلَقْ بشَأنْ المَوْتِ مِنْ عَدَمِ وُجُود طَعَام للأكل . كَانَوا يقيمون عَادَة دَاخلِ بقايا الخَالِد ، وَ يَسْتَوْعِبون وُجُود الخَالِد .

من المُؤكَد أَنَّ حَرَكَات (رُوُحِ الصَخْرَة) لَمْ تَكُنْ بنَفَسْ سُرْعَة مَلِكِ الحشرات . فَقَطْ عِنْدَمَا ملَا مَلِك الحشرة فمه فِيْ قَلْبَهُ كَانَ أَخِيِراً إنْتَهَي .

لَا .

لَقَد بَدَأ مَلِك البعوض بالفِعْل فِيْ إمـْـتَصَّاصِ الـدَم . طَالَمَا إنَهَا استنزفت دم مُنَافسهَا الجاف ، مَهْمَا كَانَ قَوِياً ، فَإِنَّ الخِصْم سَيَتَحَوَلَ ببَسَاطَة إلَي جُثَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَقَطْ عِنْدَمَا إمـْـتَصَّ إكْتَشَفَ… اللعَنة ? ، أيْنَ كَانَ الدم؟
? ? ?

كَانَ مَلِك البَعُوُضِ يرفرف بجَنَاحَيه ، حَيْثُ أَنَّ (رُوُحِ الصَخْرَة) كان سَرِيِع للغَايَة ، وَ يحَاوَل بشَكْلٍ وَاضِح الإِسْتِفَادَةِ مِنْ تباطؤ (رُوُحِ الصَخْرَة) .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

“مَعْرَكَة دَامِيَة يُمْكِن أَنْ تَزِيِدَ قوتك” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً . مشي بخَطَوَات وَاسِعَة إلَي جَانِب البقايا ، وَ لكنَّ دُونَ الإقْتِرَاب ، شَعَرَ بضَغْط لَا يُوُصَف كَمَا لـَــوْ كَانَ جَسَدْه سيحطم بالكَامِلِ .

ترجمة

عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، هم بالتَأكِيد لَمْ يَكُوْنوا بقايا إنْسَان عَادِي .

ℍ???????

كَانَت الأرْضَ صَلْبَة ، ورثت أيْضَاً (رُوُحِ الصَخْرَة) الَّتِي وٌلِدَتْ بِهَا هَذِهِ النُقْطَة القَوِيَةً . كَانَت قُوَتَهَا الدِفَاعِيَة مُرَوْعَةَ ، وَ كَانَت قُوَتَهَا الشَدِيِدة مُرَوْعَةَ أيْضَاً . وطَالَمَا لَمْ يَتِمُ إبادة هَذَا الشَخْص عَلَيْ الفَوْر ، فَقَد يتعافِيْ بِسُرْعَةٍ كَمَا كَانَ فِيْ العَادَة .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط