نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 581

㊎الوُحُوُش ذَاتِ الشَعْرِ الأحْمَر㊎

㊎الوُحُوُش ذَاتِ الشَعْرِ الأحْمَر㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

أعدَّ (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) عَلَيْ عَجَل للمَعْرَكَة . لَمْ يتَمَكَن الأخَرُون مِنْ رُؤيَة أَيّ شَيئِ ، مِمَا جَعَلَ بَعْض الَنَاس يحتقرون عَلَيْ الفَوْر وَ يلعَنون (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دَاخلِيَاً ليَتَصَرَفَ بشَكْلٍ رَائِع وَ كُلْ شَيئِ .

الوُحُوُش ذَاتِ الشَعْرِ الأحْمَر

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

‘هَمْس ?’

مشي نَحْو البقايا مَرَة أُخْرَي و شَرَحَهَا ، قاوم الألَم بصُعُوبَة كَـَـبِيِرَة ، و خَزِنُ بقايا ملك البعوضِ دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) .

لم يَكُوْنوا أوَل مِنْ وَصَلَ . مِنْ بَيْنَ الذِيْن إنْفَصَلَوا فِيْ وَقْت سَابِقَ ، جَاءَ ثلثهم هُنَا – حَوَالَي عِشْرِيِن شَخْصاً أو نَحْو ذَلِكَ .

“آه!” صَاحَ بشَكْلٍ مَأسَاوِيْ بَيْنَما كَانَ الـدَم يتدفق مِنْ فمه وأنْفِه واذنيه وعَيْناه . بَدَا مَأسَاوِيْا للغَايَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، تَمَ تَخْزِيِن العِظَام الخــَــالـِـدْة دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) – لَمْ يَكُنْ الأمر مِنْ دُونَ جَدْوَي .

“هَل يُمْكِن أنْ هَذِهِ الشَخْصيات مِنْ العَالَم الخَالِد ؟ قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دَاخلِيَاً . كَانَ يَعْرِفَ شَيْئاً لَمْ يعرفهُ الأخَرُون: كَانَ هَذَا العَالَم الغَامِض عَلَيْ الأغلب مقطوعاً مِن العَالَم الخَالِد ، لذَلِكَ فَإِنَّ الكَلِمَاتَ الَّتِي ظَهَرَت هُنَا يُمْكِن أيْضَاً أنْ تَكُوُنَ كَلِمَاتٍ خــَــالـِــدْة .

سَقَطَ عَلَيْ الأرْضَ ، وَ تنَفَسْ بشَكْلٍ كَبِيِر .

لم يَكُنْ أَحَدُ يتجه نَحْو الطابق الثَالِث بِتَهَوُرٍ ، لأَنـَّـهم وَاجَهوا وَقْتاً عصيباً بالفِعْل فِيْ الطابق الثَانِي ، واهدروا الكَثِيِر مِنْ تعويذات الرُوُح وَ حَتَي قوانين المَرَاسِيِم ، وَ لَمْ يَحَصَلُوُا عَلَيْ شَيئِ فِيْ المُقَابِلَ . إِذَا كَانَت هِيَ نَفَسْهَا فِيْ الطَابق الثَالِث ، وَ مَعَ وُجُود خـَـطـَـر أَكْبَرَ ، فهي بالتَأكِيد لَا تُرِيِدُ أَنْ ترتفع .

“السَيِّدْ هـَــانْ ، كَيْفَ حـَـالك؟” كل مِنْ (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) سَأَلَوا . ورأوا بطَبِيِعة الحـَـال إِنَّ البقايا تختفِيْ ، وَ لكنَّ ببَسَاطَة ِتَخْزِيِن جُثَة يُمْكِن أَنْ يجَعَلَ السَبْعَ فَتَحَات ينزفون الدِماَء أمرٌ غَامِضٌ حَقَاً .

㊎الوُحُوُش ذَاتِ الشَعْرِ الأحْمَر㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

أزَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الـدَم عَلَيْ وَجْهه وَ قَاْلَ : “أنـَــا بخير!”

لم يَكُنْ لَدَيْ الَنَاس أَيّ إحَسَاس بشَكْلٍ مُفَاجِئَ ، وَ لَمْ يتَدْخُل أوَلئِكَ الذِيْن لَمْ يتَعَرَضوا للهُجُوُمٌ بشَكْلٍ طَبِيِعي بِتَهَوُرٍ ، وَ رَاقَبُوُا بعَناية . الشَخْص الذِيْ تَعَرَض للهُجُوُمٌ سَخِرَ وَ قَاْلَ : “تعال”

وَ حلق الثَلَاثَة حَوْلَ القَصْر الأسْوَد ، بحثاً عَن أَيّ شَيئِ يُمْكِن تَرَكه . لَمْ يَتِمُ العُثُور عَلَيْ شَيئِ ، وَ لكنَّ الجُدْرَان المُحِيِطة كَانَت منَحْوتة مَعَ العَدِيِد مِنْ الشَخْصيات ، أو بالأحْرَي الرموز .

ألم يَكُنْ مِنْ الطَبِيِعي إِنَّ البَشَرُ لَمْ يَفهَموا الكَلِمَاتَ الخــَــالـِــدْة ؟

لم يَفهَموا شَيْئاً .

… لَمْ يَزْرَعُوا (عَيْن الحَقِيِقَة) ، لذَلِكَ لَمْ يَكُنْ بالإمكَانَ مُقَارَنة نَظَرتهم ب “(لِـيـِـنــــج هـَــانْ)” عَلَيْ الإطْلَاٌق .

شعر الثَلَاثَة بأنَهُم لَمْ يتَعَلَموا القِرَاءَةِ أبَدَاً ، بالنَظَر إلَي الجَدَاًر المَلِيئ بالكَلِمَاتَ وَ عَدَم القُدْرَة عَلَيْ التَعْرِفُ حَتَي عَلَيْ كَلِمَة وَاحِدَة .

أعدَّ (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) عَلَيْ عَجَل للمَعْرَكَة . لَمْ يتَمَكَن الأخَرُون مِنْ رُؤيَة أَيّ شَيئِ ، مِمَا جَعَلَ بَعْض الَنَاس يحتقرون عَلَيْ الفَوْر وَ يلعَنون (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دَاخلِيَاً ليَتَصَرَفَ بشَكْلٍ رَائِع وَ كُلْ شَيئِ .

“هَل يُمْكِن أنْ هَذِهِ الشَخْصيات مِنْ العَالَم الخَالِد ؟ قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دَاخلِيَاً . كَانَ يَعْرِفَ شَيْئاً لَمْ يعرفهُ الأخَرُون: كَانَ هَذَا العَالَم الغَامِض عَلَيْ الأغلب مقطوعاً مِن العَالَم الخَالِد ، لذَلِكَ فَإِنَّ الكَلِمَاتَ الَّتِي ظَهَرَت هُنَا يُمْكِن أيْضَاً أنْ تَكُوُنَ كَلِمَاتٍ خــَــالـِــدْة .

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لم يُفَكِرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ مُطَارَدَته وَ أخَذَ العِظَام الخــَــالـِــدْة عَلَيْ طَاوِلة الذبيحة ، و نَزَفَ بشَكْلٍ طَبِيِعيٍ مِنْ السَبْعَة فَتَحَات . كَانَ حسُّهُ الإِدْرَاكيُ كَمَا لـَــوْ كَانَ يَجْرِي تقطِيِعُهُ ، يكاد يُمَزَقُ إلَي أشلاء .

ألم يَكُنْ مِنْ الطَبِيِعي إِنَّ البَشَرُ لَمْ يَفهَموا الكَلِمَاتَ الخــَــالـِــدْة ؟

لم يَكُنْ أَحَدُ يتجه نَحْو الطابق الثَالِث بِتَهَوُرٍ ، لأَنـَّـهم وَاجَهوا وَقْتاً عصيباً بالفِعْل فِيْ الطابق الثَانِي ، واهدروا الكَثِيِر مِنْ تعويذات الرُوُح وَ حَتَي قوانين المَرَاسِيِم ، وَ لَمْ يَحَصَلُوُا عَلَيْ شَيئِ فِيْ المُقَابِلَ . إِذَا كَانَت هِيَ نَفَسْهَا فِيْ الطَابق الثَالِث ، وَ مَعَ وُجُود خـَـطـَـر أَكْبَرَ ، فهي بالتَأكِيد لَا تُرِيِدُ أَنْ ترتفع .

“أيَّاً كـَــانْ ، دعَنا نذَهَبَ” غَادَروا القَصْر الأسْوَد وَ الـعَالَم قَدْ عَادَ بالفِعْل إلَي سُطُوُعهِ . بَل وَ حَتَي تَمَ القَضَاء عَلَيْ مَلِك البَعُوُضِ ، حَيْثُ كَانَت البَعُوُض المُتَبَقِيَة محُدُودة ، سُرْعَانَ مـَـا تَمَ إخمادهَا بالكَامِلِ .

“أيَّاً كـَــانْ ، دعَنا نذَهَبَ” غَادَروا القَصْر الأسْوَد وَ الـعَالَم قَدْ عَادَ بالفِعْل إلَي سُطُوُعهِ . بَل وَ حَتَي تَمَ القَضَاء عَلَيْ مَلِك البَعُوُضِ ، حَيْثُ كَانَت البَعُوُض المُتَبَقِيَة محُدُودة ، سُرْعَانَ مـَـا تَمَ إخمادهَا بالكَامِلِ .

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت المَعْرَكَة الأنْ مُجَرَدَ فَوْضَي ، وَ لَمْ يَعُد مِنْ المُمْكِن رُؤيَة الَنَاس فِيْ المَنَاطِق المُحِيِطة . كَانَ مِنْ غَيْرَ المَعْرُوُف أيْنَ ذَهَبَوا.

“السَيِّدْ هـَــانْ ، كَيْفَ حـَـالك؟” كل مِنْ (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) سَأَلَوا . ورأوا بطَبِيِعة الحـَـال إِنَّ البقايا تختفِيْ ، وَ لكنَّ ببَسَاطَة ِتَخْزِيِن جُثَة يُمْكِن أَنْ يجَعَلَ السَبْعَ فَتَحَات ينزفون الدِماَء أمرٌ غَامِضٌ حَقَاً .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَهْتَم , إستَّمَرَّ الثَلَاثَة فَصَاعِدَاً . تَقَدُمُوُا نَحْو خَمْسَةَ أَلَاف مِتْر ، ثُمَ ظَهَرَ مَعَبدٌ أسْوَدٌ أخَرُ أَمَامَهُم .

أرْجَح سَيْفه . وَ لَوَحَ بِسَبْعَة وَمَضَات مِنْ (السَيْف?️تشِي) كَمَا أنَّ نواياه القِتَالِية تجلَت وَ تكثفت فِيْ سَبْعَة جِبَال كَـَـبِيِرَة ، عَلَيْ وَشَكِ سَحْق الوُحُوش السِتَةُ ذات الشعر الأحْمَر .

“أتخِبِرَنِي بوُجُود سرب أخَرُ مِنْ الحشرات هُنَاْكَ؟” قَاْلَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) مَعَ الخَوْف العالق في ذِهْنِه .

سَقَطَ عَلَيْ الأرْضَ ، وَ تنَفَسْ بشَكْلٍ كَبِيِر .

“ثُمَ مِنْ شَأن عددهم أَنْ يَكُوْن كَبِيِرَاً جِدَاً!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً . مَعَ سرب مِنْ البَعُوُض ، كَانَ ذَلِكَ يعَني أَنَّه يَجِب أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ هَيْكَل عظمي خــَــالـِــدْ أخَرُ بِالدَاخلِ فَقَطْ ليَأخَذَهُ .

“أتخِبِرَنِي بوُجُود سرب أخَرُ مِنْ الحشرات هُنَاْكَ؟” قَاْلَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) مَعَ الخَوْف العالق في ذِهْنِه .

لم يَسْتَطِعْ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) إلَا أَنْ يلف عَيْنيه . كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ شَخْص غَامِضَ – هَذَا القَصْر لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أَيّ كنوز… هَل كُنْت حَقَاً تُحِب القِتَال مَعَ تِلْكَ الحشرات كَثِيِراً؟

كَانَ يَزْرَعُ الْفِنُوُن ذَاتُ السِمَةِ الأرْضَية ، وعِنْدَمَا تَمَ إنْتَاجُ النِيَةُ القِتَالِية ، تَحَوَلَت إلَي جَبَل شَاهِق . كَانَ هَذَا شَكْلَا شَبَحِيَاً ، لكنَّ وَزْنُه لَمْ يَكُنْ مُزَيَفاً عَلَيْ الإطْلَاٌق – حَتَي أوَلئِكَ الذِيْن كَانَوا فِيْ قُوَتَه ، كَانَوا سيَشْعُرونَ أَنَّه لَا يطاق إِذَا تَمَ ضَرْبَهم .

أعْطَي (غُوَانْغِ يُوَانْ) لـَـهُ نَظَرة متعَاطِفَة . بَعْدَ متابعة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لفَتْرَة مِنْ الوَقْت ، كَانَ يَعْرِفَ مَدَيْ حب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) للمغَامِرَة .

إستَّمَرَّ الثَلَاثَة , هَذِهِ المِسَاحَة مِنْ هَذِهِ الطَابِق كَانَت ضَخْمة ، وَ كُلْ خَمْسَةَ أَلَاف مِتْر سيَكُوْن هُنَاكَ مَعَبدٌ أسْوَد . تجَنْبوه مِنْ بَعِيِد ، لذَلِكَ لَمْ يُهَاجِمهِم أَيّ سرب مِنْ الحشرات . بَعْدَ المَشْيِ لِمُدَة خمسمَائَة أَلْفِ مِتْر ، وَصَلَوا أَخِيِراً إلَي نِهَاية الطَابِق . كَانَ بِالمُقَدِمَة جِدَاًر ذَهَبَي كَبِيِر ، وَ عَلَيْ الجَانِب كَانَت السلالم إلَي الطابق التَالِي .

دَخَلَوا القَصْر الأسْوَد ، وكَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع ، وَاجَهُوُا عشاً مِنْ الحشرات . إسْتَدْعَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الجُوُلِيِم وَ الَنَار الغَامِضة مره أُخْرَي ، ، بسَلَاسَة هزموا الحشرات ؛ لكنَّ هَذِهِ المَرَة ، لَمْ يُقَاتَل مَلِك البَعُوُض حَتَي المَوْتِ وهَرَبَ .

“هَل يُمْكِن أنْ هَذِهِ الشَخْصيات مِنْ العَالَم الخَالِد ؟ قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دَاخلِيَاً . كَانَ يَعْرِفَ شَيْئاً لَمْ يعرفهُ الأخَرُون: كَانَ هَذَا العَالَم الغَامِض عَلَيْ الأغلب مقطوعاً مِن العَالَم الخَالِد ، لذَلِكَ فَإِنَّ الكَلِمَاتَ الَّتِي ظَهَرَت هُنَا يُمْكِن أيْضَاً أنْ تَكُوُنَ كَلِمَاتٍ خــَــالـِــدْة .

لم يُفَكِرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ مُطَارَدَته وَ أخَذَ العِظَام الخــَــالـِــدْة عَلَيْ طَاوِلة الذبيحة ، و نَزَفَ بشَكْلٍ طَبِيِعيٍ مِنْ السَبْعَة فَتَحَات . كَانَ حسُّهُ الإِدْرَاكيُ كَمَا لـَــوْ كَانَ يَجْرِي تقطِيِعُهُ ، يكاد يُمَزَقُ إلَي أشلاء .

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لم يُفَكِرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ مُطَارَدَته وَ أخَذَ العِظَام الخــَــالـِــدْة عَلَيْ طَاوِلة الذبيحة ، و نَزَفَ بشَكْلٍ طَبِيِعيٍ مِنْ السَبْعَة فَتَحَات . كَانَ حسُّهُ الإِدْرَاكيُ كَمَا لـَــوْ كَانَ يَجْرِي تقطِيِعُهُ ، يكاد يُمَزَقُ إلَي أشلاء .

“لَا أسْتَطِيِعُ الوُقُوُف أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ” إِذَا أَخَذَ جُثَة أُخْرَي ، فَإِنَّ رُوُحَهُ سَتَكُوُن مبعثرة بالتَأكِيد ، مِمَا يحَوْلَه إلَي صُدْفَة فَارِغَة .

مشي نَحْو البقايا مَرَة أُخْرَي و شَرَحَهَا ، قاوم الألَم بصُعُوبَة كَـَـبِيِرَة ، و خَزِنُ بقايا ملك البعوضِ دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) .

شعر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالنَدَم العَمِيِق . كَانَت هَذِهِ بقايـَـا لمخلوقٍ خَالِد ، وَ حَتَي لـَــوْ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ جَوْهَر خــَــالـِــدْ متبقٍ ، فَإِنَّ العِظَام وَحْدَهَا لَدَيْهَا قِيِمَة بحث ضَخْمة .

أرْجَح سَيْفه . وَ لَوَحَ بِسَبْعَة وَمَضَات مِنْ (السَيْف?️تشِي) كَمَا أنَّ نواياه القِتَالِية تجلَت وَ تكثفت فِيْ سَبْعَة جِبَال كَـَـبِيِرَة ، عَلَيْ وَشَكِ سَحْق الوُحُوش السِتَةُ ذات الشعر الأحْمَر .

كَانَ بإمكَانَّهُ فَقَطْ الإنْتَظار حَتَي يتعافِيْ حسُّهُ الإِدْرَاكيُ ليَأخَذَهُ مَرَة أُخْرَي .

“لَا أسْتَطِيِعُ الوُقُوُف أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ” إِذَا أَخَذَ جُثَة أُخْرَي ، فَإِنَّ رُوُحَهُ سَتَكُوُن مبعثرة بالتَأكِيد ، مِمَا يحَوْلَه إلَي صُدْفَة فَارِغَة .

إستَّمَرَّ الثَلَاثَة , هَذِهِ المِسَاحَة مِنْ هَذِهِ الطَابِق كَانَت ضَخْمة ، وَ كُلْ خَمْسَةَ أَلَاف مِتْر سيَكُوْن هُنَاكَ مَعَبدٌ أسْوَد . تجَنْبوه مِنْ بَعِيِد ، لذَلِكَ لَمْ يُهَاجِمهِم أَيّ سرب مِنْ الحشرات . بَعْدَ المَشْيِ لِمُدَة خمسمَائَة أَلْفِ مِتْر ، وَصَلَوا أَخِيِراً إلَي نِهَاية الطَابِق . كَانَ بِالمُقَدِمَة جِدَاًر ذَهَبَي كَبِيِر ، وَ عَلَيْ الجَانِب كَانَت السلالم إلَي الطابق التَالِي .

عِنْدَمَا كَانَ الجَمِيْع يرون ذَلِكَ ، غمرهم كٌلٌهم فِيْ دَهْشَة . كَانَت هَذِهِ سِتَةُ حَيُوَانْات حَمْرَاءُ الشعر عَلَيْ هَيْئَةٍ البَشَرُ . كَانَ إِرْتِفَاعهم طَبِيِعيا . وَ كَانَ جَسَدْهم بالكَامِلِ ممتلئاً بالشعر الأحْمَر – حَتَي مظَهَرَهم لَا يُمْكِن رُؤْيَتَهُ بوُضُوُح . بشَكْلٍ غَيْرَ وَاضِح ، يُمْكِن رُؤيَة زَوْج مِنْ العُيُون الَحَمْرَاءُ اللامَعَة مَعَ فم ذو مظَهَرَ عَنيف .

لم يَكُوْنوا أوَل مِنْ وَصَلَ . مِنْ بَيْنَ الذِيْن إنْفَصَلَوا فِيْ وَقْت سَابِقَ ، جَاءَ ثلثهم هُنَا – حَوَالَي عِشْرِيِن شَخْصاً أو نَحْو ذَلِكَ .

أزَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الـدَم عَلَيْ وَجْهه وَ قَاْلَ : “أنـَــا بخير!”

لم يَكُنْ أَحَدُ يتجه نَحْو الطابق الثَالِث بِتَهَوُرٍ ، لأَنـَّـهم وَاجَهوا وَقْتاً عصيباً بالفِعْل فِيْ الطابق الثَانِي ، واهدروا الكَثِيِر مِنْ تعويذات الرُوُح وَ حَتَي قوانين المَرَاسِيِم ، وَ لَمْ يَحَصَلُوُا عَلَيْ شَيئِ فِيْ المُقَابِلَ . إِذَا كَانَت هِيَ نَفَسْهَا فِيْ الطَابق الثَالِث ، وَ مَعَ وُجُود خـَـطـَـر أَكْبَرَ ، فهي بالتَأكِيد لَا تُرِيِدُ أَنْ ترتفع .

سَقَطَ عَلَيْ الأرْضَ ، وَ تنَفَسْ بشَكْلٍ كَبِيِر .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غَيْرَ خَائِف بطَبِيِعة الحـَـال . وَ مَعَ ذَلِكَ ، عِنْدَمَا كَانَ عَلَيْ وَشَكِ الدُخُولُ إلَي الطَرِيِق ، كَانَ مندهِشَاً ، وَ تَحَوَلَ رَأْسه للنَظَر فِيْ المَسَافَة .

شعر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالنَدَم العَمِيِق . كَانَت هَذِهِ بقايـَـا لمخلوقٍ خَالِد ، وَ حَتَي لـَــوْ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ جَوْهَر خــَــالـِــدْ متبقٍ ، فَإِنَّ العِظَام وَحْدَهَا لَدَيْهَا قِيِمَة بحث ضَخْمة .

و رفَعَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) وَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) بـِـهِ أيْضَاً بَصَرَهُم ، لكنَّهم لَمْ يرُوُا شَيْئاً .

مشي نَحْو البقايا مَرَة أُخْرَي و شَرَحَهَا ، قاوم الألَم بصُعُوبَة كَـَـبِيِرَة ، و خَزِنُ بقايا ملك البعوضِ دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) .

… لَمْ يَزْرَعُوا (عَيْن الحَقِيِقَة) ، لذَلِكَ لَمْ يَكُنْ بالإمكَانَ مُقَارَنة نَظَرتهم ب “(لِـيـِـنــــج هـَــانْ)” عَلَيْ الإطْلَاٌق .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَهْتَم , إستَّمَرَّ الثَلَاثَة فَصَاعِدَاً . تَقَدُمُوُا نَحْو خَمْسَةَ أَلَاف مِتْر ، ثُمَ ظَهَرَ مَعَبدٌ أسْوَدٌ أخَرُ أَمَامَهُم .

“شَيئِ مـَـا قَادِم!” حذر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

أعْطَي (غُوَانْغِ يُوَانْ) لـَـهُ نَظَرة متعَاطِفَة . بَعْدَ متابعة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لفَتْرَة مِنْ الوَقْت ، كَانَ يَعْرِفَ مَدَيْ حب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) للمغَامِرَة .

أعدَّ (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) عَلَيْ عَجَل للمَعْرَكَة . لَمْ يتَمَكَن الأخَرُون مِنْ رُؤيَة أَيّ شَيئِ ، مِمَا جَعَلَ بَعْض الَنَاس يحتقرون عَلَيْ الفَوْر وَ يلعَنون (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دَاخلِيَاً ليَتَصَرَفَ بشَكْلٍ رَائِع وَ كُلْ شَيئِ .

“هَل يُمْكِن أنْ هَذِهِ الشَخْصيات مِنْ العَالَم الخَالِد ؟ قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دَاخلِيَاً . كَانَ يَعْرِفَ شَيْئاً لَمْ يعرفهُ الأخَرُون: كَانَ هَذَا العَالَم الغَامِض عَلَيْ الأغلب مقطوعاً مِن العَالَم الخَالِد ، لذَلِكَ فَإِنَّ الكَلِمَاتَ الَّتِي ظَهَرَت هُنَا يُمْكِن أيْضَاً أنْ تَكُوُنَ كَلِمَاتٍ خــَــالـِــدْة .

و مَعَ ذَلِكَ ، فِيْ فَتْرَة قَصِيِرة ، ظَهَرَ شَيئِ أحمر فِيْ المَسَافَة ، وَ فِيْ لَحْظَة ، كَانَ أقُرْبَ .

كَانَ يَزْرَعُ الْفِنُوُن ذَاتُ السِمَةِ الأرْضَية ، وعِنْدَمَا تَمَ إنْتَاجُ النِيَةُ القِتَالِية ، تَحَوَلَت إلَي جَبَل شَاهِق . كَانَ هَذَا شَكْلَا شَبَحِيَاً ، لكنَّ وَزْنُه لَمْ يَكُنْ مُزَيَفاً عَلَيْ الإطْلَاٌق – حَتَي أوَلئِكَ الذِيْن كَانَوا فِيْ قُوَتَه ، كَانَوا سيَشْعُرونَ أَنَّه لَا يطاق إِذَا تَمَ ضَرْبَهم .

‘هَمْس ?’

و مَعَ ذَلِكَ ، فِيْ فَتْرَة قَصِيِرة ، ظَهَرَ شَيئِ أحمر فِيْ المَسَافَة ، وَ فِيْ لَحْظَة ، كَانَ أقُرْبَ .

عِنْدَمَا كَانَ الجَمِيْع يرون ذَلِكَ ، غمرهم كٌلٌهم فِيْ دَهْشَة . كَانَت هَذِهِ سِتَةُ حَيُوَانْات حَمْرَاءُ الشعر عَلَيْ هَيْئَةٍ البَشَرُ . كَانَ إِرْتِفَاعهم طَبِيِعيا . وَ كَانَ جَسَدْهم بالكَامِلِ ممتلئاً بالشعر الأحْمَر – حَتَي مظَهَرَهم لَا يُمْكِن رُؤْيَتَهُ بوُضُوُح . بشَكْلٍ غَيْرَ وَاضِح ، يُمْكِن رُؤيَة زَوْج مِنْ العُيُون الَحَمْرَاءُ اللامَعَة مَعَ فم ذو مظَهَرَ عَنيف .

ألم يَكُنْ مِنْ الطَبِيِعي إِنَّ البَشَرُ لَمْ يَفهَموا الكَلِمَاتَ الخــَــالـِــدْة ؟

هذه الوُحُوش ذات الشعر الأحْمَر لَيْسَ لَدَيْهَا نية لَلتَوَاصُلِ مَعَهم . بِمُجَرَدِ وُصُولهم ، شنوا هَجَمَات عَلَيْ الفَوْر . شيو ، شيوى? ✨ ، شيوى? ✨ ، كَانَوا بِسُرْعَةٍ تبعث عَلَيْ السَخِرَية بَيْنَما قَفَزَوا نَحْو أحَدِ الأشْخَاص .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

لم يَكُنْ لَدَيْ الَنَاس أَيّ إحَسَاس بشَكْلٍ مُفَاجِئَ ، وَ لَمْ يتَدْخُل أوَلئِكَ الذِيْن لَمْ يتَعَرَضوا للهُجُوُمٌ بشَكْلٍ طَبِيِعي بِتَهَوُرٍ ، وَ رَاقَبُوُا بعَناية . الشَخْص الذِيْ تَعَرَض للهُجُوُمٌ سَخِرَ وَ قَاْلَ : “تعال”

“أيَّاً كـَــانْ ، دعَنا نذَهَبَ” غَادَروا القَصْر الأسْوَد وَ الـعَالَم قَدْ عَادَ بالفِعْل إلَي سُطُوُعهِ . بَل وَ حَتَي تَمَ القَضَاء عَلَيْ مَلِك البَعُوُضِ ، حَيْثُ كَانَت البَعُوُض المُتَبَقِيَة محُدُودة ، سُرْعَانَ مـَـا تَمَ إخمادهَا بالكَامِلِ .

أرْجَح سَيْفه . وَ لَوَحَ بِسَبْعَة وَمَضَات مِنْ (السَيْف?️تشِي) كَمَا أنَّ نواياه القِتَالِية تجلَت وَ تكثفت فِيْ سَبْعَة جِبَال كَـَـبِيِرَة ، عَلَيْ وَشَكِ سَحْق الوُحُوش السِتَةُ ذات الشعر الأحْمَر .

“آه!” صَاحَ بشَكْلٍ مَأسَاوِيْ بَيْنَما كَانَ الـدَم يتدفق مِنْ فمه وأنْفِه واذنيه وعَيْناه . بَدَا مَأسَاوِيْا للغَايَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، تَمَ تَخْزِيِن العِظَام الخــَــالـِـدْة دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) – لَمْ يَكُنْ الأمر مِنْ دُونَ جَدْوَي .

كَانَ يَزْرَعُ الْفِنُوُن ذَاتُ السِمَةِ الأرْضَية ، وعِنْدَمَا تَمَ إنْتَاجُ النِيَةُ القِتَالِية ، تَحَوَلَت إلَي جَبَل شَاهِق . كَانَ هَذَا شَكْلَا شَبَحِيَاً ، لكنَّ وَزْنُه لَمْ يَكُنْ مُزَيَفاً عَلَيْ الإطْلَاٌق – حَتَي أوَلئِكَ الذِيْن كَانَوا فِيْ قُوَتَه ، كَانَوا سيَشْعُرونَ أَنَّه لَا يطاق إِذَا تَمَ ضَرْبَهم .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

ترجمة

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَهْتَم , إستَّمَرَّ الثَلَاثَة فَصَاعِدَاً . تَقَدُمُوُا نَحْو خَمْسَةَ أَلَاف مِتْر ، ثُمَ ظَهَرَ مَعَبدٌ أسْوَدٌ أخَرُ أَمَامَهُم .

ℍ???????

_________________________________

‘هَمْس ?’

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لم يُفَكِرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ مُطَارَدَته وَ أخَذَ العِظَام الخــَــالـِــدْة عَلَيْ طَاوِلة الذبيحة ، و نَزَفَ بشَكْلٍ طَبِيِعيٍ مِنْ السَبْعَة فَتَحَات . كَانَ حسُّهُ الإِدْرَاكيُ كَمَا لـَــوْ كَانَ يَجْرِي تقطِيِعُهُ ، يكاد يُمَزَقُ إلَي أشلاء .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط