㊎السَائِل الرُوُحِي المُطْلَق㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

فِيْ وَقْت لَاحِق ، عِنْدَمَا خَرَجَت الأخْبَار ، لَمْ يَكُنْ مَعَظم الَنَاس يَعْتَقِدونَ ذَلِكَ تَمَاماً ، عَلَيْ افتراض أَنَّه كَانَ مُبَالِغَا مِن أجلِ لعق (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الذِيْ كَانَ خِيِميَائِيَاً فِي (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) .

㊎السَائِل الرُوُحِي المُطْلَق㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

ترجمة

كَانَ الرُوُح الصخرَةِ عَلَيْ الفَوْر سَعِيِدَاً للغَايَة ، وَ غَاصَ أَمَامَ دُعَامة حَجَريه . إنْفَصَلَ رَأْسه ، كَمَا لـَــوْ كَانَ يفَتَحَ فماً كَبِيِرَاً ، يَقْتَرِبُ مِنْ الحوض . مَعَ الثَائِر ، فَإِنَّه كَانَ بَعِيِدَاً عَن نِصْف حوض الحَجَر وَ بَدَأ فِيْ لَدْغِ ذَلِكَ ، وَ تنَاوُلِ الطَعَام بشَكْلٍ مبهج .

كَانَ الأَمْر نَفَسْه بِالنِسبَة لخِيِميَائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء)!

ركض الثَلَاثَة مِنْهُم إلَي حَجَر أقُرْبَ إلَي الجَسَد السداسي ورأوا إِنَّ الحوض الحَجَري يحتوي فِيْ الوَاقِع عَلَيْ قَلِيِل جِدَاً مِنْ السَائِل الأبْيَض الحَلِيِبي دَاخلِه وَ الذِيْ كَانَ ينبعث مِنْه عِطْر مُدْهِش .

بـُـووو ‼️

“ما هَذَا الشَيئِ؟” طَلَبَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه وَ قَاْلَ : “أنـَــا لَا أعلم ، وَ لكنَّ ، أنا مُتَأكَدَ مِنْ أَنَّه بالتَأكِيد سَائِل رُوُحِي مُطْلَق ، وَ الذِيْ يمْتَلَكَ قِيِمَةً كَـَـبِيِرَةً للغَايَة”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كَانَ الأَمْر أشْبَه بالتَوَابِيِتِ الثَلَاثَة البرُوُنْزِيَةِ حَتَي أَنْ نُخْبَة [طَبَقَةِ تَجْطِيِمِ الفَرَاغ] لَا يُمْكِن أَنْ تسَحْق التَابُوت ، وَ لكنَّ إِذَا كَانَت النُخْب مِنْ الطَبَقَاتِ العليا موُجَودَة فِيْ الدَاخلِ ، فَمِنَ المُؤكَد إنَهَا سَتتَمُوُت مَعَ المَوْجَات الصَادِمَةً .

“لذَلِكَ ، يا رفاق يُمْكِن أَنْ تَبْتَعِدُوُا!” صَدَي صَوتٌ بَارِدْ , كَانَ مياو تشِي سي وإثْنَيْن أخَرِيِن إسْتَغْرَقَا خَطَوَاتٍ وَاسِعَةٍ ، مِنْ الوَاضِح كَان لَدِيْهِم عَدَم إهْتِمَام بهُوِيَة الخِيِميَائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) التي كَانَ عَلْيْهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

فِيْ العَالَم الخَارِجَي ، كَانَ الخِيِمْيَائِيون ذو (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) يَتَمَتَعُون بطَبِيِعة الحـَـال بوَضْع تَجَاوُزُ القَوَاعِد ، وَ لكنَّ عِنْدَمَا كَانَوا ينَاضَلَون للحُصُول عَلَيْ الكُنُوُز ، كَانَ الأمر يَعْتَمِدُ عَلَيْ القُوَة . كَانَ مِنْ الَمِسْتُحِيِل عَلَيْ الأخَرِيِن أَنْ يسلموا الكنَّوز لمُجَرَدَ أَنْ شَخْصاً أخَرُ كَانَ إِبْن طَبَقَة مُخْتَلِفَة .

فِيْ العَالَم الخَارِجَي ، كَانَ الخِيِمْيَائِيون ذو (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) يَتَمَتَعُون بطَبِيِعة الحـَـال بوَضْع تَجَاوُزُ القَوَاعِد ، وَ لكنَّ عِنْدَمَا كَانَوا ينَاضَلَون للحُصُول عَلَيْ الكُنُوُز ، كَانَ الأمر يَعْتَمِدُ عَلَيْ القُوَة . كَانَ مِنْ الَمِسْتُحِيِل عَلَيْ الأخَرِيِن أَنْ يسلموا الكنَّوز لمُجَرَدَ أَنْ شَخْصاً أخَرُ كَانَ إِبْن طَبَقَة مُخْتَلِفَة .

فِيْ العَالَم الخَارِجَي ، كَانَ الخِيِمْيَائِيون ذو (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) يَتَمَتَعُون بطَبِيِعة الحـَـال بوَضْع تَجَاوُزُ القَوَاعِد ، وَ لكنَّ عِنْدَمَا كَانَوا ينَاضَلَون للحُصُول عَلَيْ الكُنُوُز ، كَانَ الأمر يَعْتَمِدُ عَلَيْ القُوَة . كَانَ مِنْ الَمِسْتُحِيِل عَلَيْ الأخَرِيِن أَنْ يسلموا الكنَّوز لمُجَرَدَ أَنْ شَخْصاً أخَرُ كَانَ إِبْن طَبَقَة مُخْتَلِفَة .

كَانَ الأَمْر نَفَسْه بِالنِسبَة لخِيِميَائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء)!

بِرُؤيَة أَنْمَاط غَامِضَة عَلَيْ (رُوُحِ الصَخْرَة) ، قَاْلَ مياو تشِي سي وَ الأخَرِيِن فِيْ دَهْشَة : “دمية؟”

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لـِـ (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) : “يا رفاق قُوُمُوُا بتَخْزِيِن السَائِل الرُوُحِي” إلتَفَتَ حَوْلَهُ ، وَ لَوَحَ فِيْ (رُوُحِ الصَخْرَة) ، وَ قَاْلَ : “الصخره الصَغِيِره ، تَعَال ، الـوَقْت للقِتَال! “

ختم السُلْطَة مَعَ مرُسُوُم قَانُوُن ، يُمْكِن إطْلَاٌقه فِيْ أَيّ وَقْت وَ فِيْ أَيّ مكَانَ . كَانَ هَذَا بالتَأكِيد سِلَاحاً عَظِيِماً للغَايَة ، لكنَّ المشَكْلة كَانَت كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن الهُجُوُمٌ المختوم قابِلَا للمُقَارَنة حَقَاً مَعَ بَرَاعَة مَعْرَكَة [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] الشيطانيَةِ هَذِهِ؟

كَانَ رُوُح الصخرةِ مُتَرَدِداً إلَي حَد مـَـا حَيْثُ كَانَ يَأكُل بشَكْلٍ مبهج ، لكنَّ مِنْ الذِيْ جَعَلَه يعتَرِفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بـِـأنَّهُ سيده؟ إنَهَا غريزية , هَدَرَ بشرَاسَةٍ فِيْ مياو تشِي سي وَ غَيْرَهِم . كَانَ هَؤُلَاء الثَلَاثَة الذِيْن قَطْعوا وجبتهُ اللذيذة ، مِمَا جَعَلَهُ غَاضِبَاً للغَايَة .

“انغ!” صَعَدَ (رُوُحِ الصَخْرَة) بغَضَب وَ هَاجَمت تِجَاهَهم ، فِيْ حِيِن أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أطْلَق العَنان لسَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) ونشّط (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) ، تِجَاه الأيْدِيْ الثَلَاثَة المُتَشَكِلَةِ مِنْ طَاقَةُ الأَصْل .

بِرُؤيَة أَنْمَاط غَامِضَة عَلَيْ (رُوُحِ الصَخْرَة) ، قَاْلَ مياو تشِي سي وَ الأخَرِيِن فِيْ دَهْشَة : “دمية؟”

كَانَ القُدْرَة عَلَيْ منع هُجُوُمٌ مُبَاشِرَ ومُقَاوَمَةَ قُوَة التَأثِيِر شَيْئين مُخْتَلِفين .

رأوا بطَبِيِعة الحـَـال تِلْكَ الأَنْمَاط كنماذج المَصْفُوُفَة . يُمْكِن أَنْ يَشْعُروا بقُوَة الجُوُلِيِمم ، حَيْثُ يُطْلِقُ وُجُوداً لَمْ يجْرُؤوا عَلَيْ النَظَر إلَيه .

“سيد لِـيـِـنــــج ، قَدْ تَكُوُن عَبْقَرِية فِي الخِيِميَاء الذِي يُجِلُهُ العَالَم ، وَ لكنَّ مُنْذُ دُخُولُ المَوقِع التَارِيِخٌي ، ستَحْتَاج إلَي الوعي كفَنَان القِتَالِي!” فَتَح جُوَا يُوَانْ ليـَـانْغ فمه : ” إِذَا كُنْت تُجْبِرَنِي عَلَيْ الهُجُوُمٌ ، لَنْ أكُوُن رَحِيِمَاً!”

“سيد لِـيـِـنــــج ، قَدْ تَكُوُن عَبْقَرِية فِي الخِيِميَاء الذِي يُجِلُهُ العَالَم ، وَ لكنَّ مُنْذُ دُخُولُ المَوقِع التَارِيِخٌي ، ستَحْتَاج إلَي الوعي كفَنَان القِتَالِي!” فَتَح جُوَا يُوَانْ ليـَـانْغ فمه : ” إِذَا كُنْت تُجْبِرَنِي عَلَيْ الهُجُوُمٌ ، لَنْ أكُوُن رَحِيِمَاً!”

◉ℍ???????◉ __________________

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إبْتِسَامَة وَ قَاْلَ : “هَل هَذَا صَحِيِح؟”

غريبٌ جِدَاً!

“تَوَقَفَ!” بِرُؤيَة (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) يَأخُذَوُنَ زُجَاجَة إلَيشم لتَلَقَي السَائِل الرُوُحِي دَاخلِ الحوض الحَجَري ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ طَرِيْقة يُمْكِن لِـ مياو تشِي سي وَ الأخَرِيِن التَرَاجَع بها ، هاجَمُوُا وَاحِدَاً تِلْوَ الأُخْرَي لمنعهم مِنْ أَخَذَ السَائِل الرُوُحِي .

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كَانَ الأَمْر أشْبَه بالتَوَابِيِتِ الثَلَاثَة البرُوُنْزِيَةِ حَتَي أَنْ نُخْبَة [طَبَقَةِ تَجْطِيِمِ الفَرَاغ] لَا يُمْكِن أَنْ تسَحْق التَابُوت ، وَ لكنَّ إِذَا كَانَت النُخْب مِنْ الطَبَقَاتِ العليا موُجَودَة فِيْ الدَاخلِ ، فَمِنَ المُؤكَد إنَهَا سَتتَمُوُت مَعَ المَوْجَات الصَادِمَةً .

“انغ!” صَعَدَ (رُوُحِ الصَخْرَة) بغَضَب وَ هَاجَمت تِجَاهَهم ، فِيْ حِيِن أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أطْلَق العَنان لسَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) ونشّط (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) ، تِجَاه الأيْدِيْ الثَلَاثَة المُتَشَكِلَةِ مِنْ طَاقَةُ الأَصْل .

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه وَ قَاْلَ : “أنـَــا لَا أعلم ، وَ لكنَّ ، أنا مُتَأكَدَ مِنْ أَنَّه بالتَأكِيد سَائِل رُوُحِي مُطْلَق ، وَ الذِيْ يمْتَلَكَ قِيِمَةً كَـَـبِيِرَةً للغَايَة”

بـُـووو ‼️

كَانَ القُدْرَة عَلَيْ منع هُجُوُمٌ مُبَاشِرَ ومُقَاوَمَةَ قُوَة التَأثِيِر شَيْئين مُخْتَلِفين .

عِنْدَمَا لَوَحَ بِالسَيْف التشِي ، قَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِقَطْعِ الأيْدِيْ الثَلَاثَة مِنْ طَاقَةُ الأَصْل ، وَ عَدَم السَمَاح لَهَا بالضَرْبَ عَلَيْ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) وَ غوانغ يُوَانْ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ فَقَطْ فِيْ المرحَلَةِ الثَانِيةِ مِنْ الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، وَ حَتَي مَعَ حِمَايَة (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) ، لَا يزَاَلُ لَا يَسْتَطِيِعُ تَحْمِلُ الصَدْمَة الَهَائِلَة .

رأوا بطَبِيِعة الحـَـال تِلْكَ الأَنْمَاط كنماذج المَصْفُوُفَة . يُمْكِن أَنْ يَشْعُروا بقُوَة الجُوُلِيِمم ، حَيْثُ يُطْلِقُ وُجُوداً لَمْ يجْرُؤوا عَلَيْ النَظَر إلَيه .

“وا!” نَزَل الـدَم .

“لَقَد سمَعَت مُنْذُ فَتْرَة طَوِيِلة عَنْ أنَّ بَرَاعَةِ مَعْرَكَة السيد لِـيـِـنــــج أَمَرَ مُدْهِش وَ كُنْتَ قَدْ وَصْلْتَ مَرَة وَاحِدَة لِبَرَاعَة مَعْرَكَة [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] بِعِشْرِيِن مِنَ النُجُوم عَلَيْ إخْتِبَار مَعَارِكُ المُعْجِزَات بالاعتماد عَلَيْ أدَاة رُوُحِية . يَبْدُو أَنَّه لَمْ يَكُنْ مُزَيَفاً” قَاْلَ مياو تشِي سي بشَكْلٍ غَيْرَ مُبَالِ .

كَانَ الأَمْر أشْبَه بالتَوَابِيِتِ الثَلَاثَة البرُوُنْزِيَةِ حَتَي أَنْ نُخْبَة [طَبَقَةِ تَجْطِيِمِ الفَرَاغ] لَا يُمْكِن أَنْ تسَحْق التَابُوت ، وَ لكنَّ إِذَا كَانَت النُخْب مِنْ الطَبَقَاتِ العليا موُجَودَة فِيْ الدَاخلِ ، فَمِنَ المُؤكَد إنَهَا سَتتَمُوُت مَعَ المَوْجَات الصَادِمَةً .

ختم السُلْطَة مَعَ مرُسُوُم قَانُوُن ، يُمْكِن إطْلَاٌقه فِيْ أَيّ وَقْت وَ فِيْ أَيّ مكَانَ . كَانَ هَذَا بالتَأكِيد سِلَاحاً عَظِيِماً للغَايَة ، لكنَّ المشَكْلة كَانَت كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن الهُجُوُمٌ المختوم قابِلَا للمُقَارَنة حَقَاً مَعَ بَرَاعَة مَعْرَكَة [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] الشيطانيَةِ هَذِهِ؟

كَانَ القُدْرَة عَلَيْ منع هُجُوُمٌ مُبَاشِرَ ومُقَاوَمَةَ قُوَة التَأثِيِر شَيْئين مُخْتَلِفين .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ حـَـالة مَعَنوية عَالِيَة بشَكْلٍ غَيْرَ مُتَوَقَع . مَعَ حِمَايَة (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) ، يُمْكِن أَنْ يَتَحَمَلَ مِثْل هَذَا التَأثِيِر ، وطَالَمَا لَمْ يَكُنْ ضربةً قَاتِلَةً ، يُمْكِن أَنْ يستُعِيِدُ حـَـالته تَمَاماً كَمَا كَانَ مَعَ قُوَة الشفاء مِنْ تِقَنِيَة السـَـمـَـاء الغَيْرَ قابلة للتَدْمِيِر .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ حـَـالة مَعَنوية عَالِيَة بشَكْلٍ غَيْرَ مُتَوَقَع . مَعَ حِمَايَة (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) ، يُمْكِن أَنْ يَتَحَمَلَ مِثْل هَذَا التَأثِيِر ، وطَالَمَا لَمْ يَكُنْ ضربةً قَاتِلَةً ، يُمْكِن أَنْ يستُعِيِدُ حـَـالته تَمَاماً كَمَا كَانَ مَعَ قُوَة الشفاء مِنْ تِقَنِيَة السـَـمـَـاء الغَيْرَ قابلة للتَدْمِيِر .

رأوا بطَبِيِعة الحـَـال تِلْكَ الأَنْمَاط كنماذج المَصْفُوُفَة . يُمْكِن أَنْ يَشْعُروا بقُوَة الجُوُلِيِمم ، حَيْثُ يُطْلِقُ وُجُوداً لَمْ يجْرُؤوا عَلَيْ النَظَر إلَيه .

بِالطَبْع ، كَانَ الأَمْر الأكثَرَ أَهَمُية هـِــيَ أَنَّه زرع الجَسَدْ الحَدِيِدي المُصَفَّح . إِذَا جَاءَ أَيّ شَخْص أخَرُ ، سيصاب بجُرُوُح بَالِغَة بحِمَايَة (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) ؛ بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَت [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] قَوِيَةً للغَايَة .

“لَقَد سمَعَت مُنْذُ فَتْرَة طَوِيِلة عَنْ أنَّ بَرَاعَةِ مَعْرَكَة السيد لِـيـِـنــــج أَمَرَ مُدْهِش وَ كُنْتَ قَدْ وَصْلْتَ مَرَة وَاحِدَة لِبَرَاعَة مَعْرَكَة [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] بِعِشْرِيِن مِنَ النُجُوم عَلَيْ إخْتِبَار مَعَارِكُ المُعْجِزَات بالاعتماد عَلَيْ أدَاة رُوُحِية . يَبْدُو أَنَّه لَمْ يَكُنْ مُزَيَفاً” قَاْلَ مياو تشِي سي بشَكْلٍ غَيْرَ مُبَالِ .

“ثُمَ دَعْنَا نقَاتَل!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ مُتَدَرِبِيِنَ مِنْ [طَبَقَة التَحَوَلِ الخَالِد] فِيْ المَنْطِقة الشَمَاليَة !

فِيْ الوَاقِع ، تَجَرَّأ شَقِيٌّفي المرحلةِ الثَانِيَةِ فَقَطْ مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] أَنْ يقول أَنَّه سَيَخُوُضَ مَعْرَكَةً مَعَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] – كَيْفَ كَانَ جَرِيِئَاً؟

كَانَ الرُوُح الصخرَةِ عَلَيْ الفَوْر سَعِيِدَاً للغَايَة ، وَ غَاصَ أَمَامَ دُعَامة حَجَريه . إنْفَصَلَ رَأْسه ، كَمَا لـَــوْ كَانَ يفَتَحَ فماً كَبِيِرَاً ، يَقْتَرِبُ مِنْ الحوض . مَعَ الثَائِر ، فَإِنَّه كَانَ بَعِيِدَاً عَن نِصْف حوض الحَجَر وَ بَدَأ فِيْ لَدْغِ ذَلِكَ ، وَ تنَاوُلِ الطَعَام بشَكْلٍ مبهج .

جَرِيِئٌ جِدَاً!

“لذَلِكَ ، يا رفاق يُمْكِن أَنْ تَبْتَعِدُوُا!” صَدَي صَوتٌ بَارِدْ , كَانَ مياو تشِي سي وإثْنَيْن أخَرِيِن إسْتَغْرَقَا خَطَوَاتٍ وَاسِعَةٍ ، مِنْ الوَاضِح كَان لَدِيْهِم عَدَم إهْتِمَام بهُوِيَة الخِيِميَائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) التي كَانَ عَلْيْهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

إِذَا كَانَ شَخْصاً أخَرَ ، فهَذَا بالتَأكِيد سيَكُوْن عملَا غبياً ، لكنَّ قَطْع ثَلَاثَة هَجَمَات مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مَعَ ضَرْبَة أظْهَر قُوَتَه الرَائِعة ، سَيَكُوُن جَرِيِئَاً بشَكْلٍ طَبِيِعي .

كَانَت تَعْبِيِرات جُوَا يُوَانْ ليـَـانْغ وَ جينغ جينغ شنغ خَطِيِرة . حَتَي لوَ أطْلَق (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِثْل براعَةِ المَعْرَكَة المُرْعِبةٌ القَاتَلة هَذِهِ الَّتِي تعتمد عَلَيْ مرُسُوُم قَانُوُن [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، كَمْ عَدَدُ المُتَدَرِبِيِنَ مِنْ [طَبَقَةِ الركيزَةِ الرُوُحِيَةِ] الذِيْن يُمْكِن أَنْ يَمْتَلِكُوُا عِشْرُون نَجْمَ مَعْرَكَة لـ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ؟

“لَقَد سمَعَت مُنْذُ فَتْرَة طَوِيِلة عَنْ أنَّ بَرَاعَةِ مَعْرَكَة السيد لِـيـِـنــــج أَمَرَ مُدْهِش وَ كُنْتَ قَدْ وَصْلْتَ مَرَة وَاحِدَة لِبَرَاعَة مَعْرَكَة [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] بِعِشْرِيِن مِنَ النُجُوم عَلَيْ إخْتِبَار مَعَارِكُ المُعْجِزَات بالاعتماد عَلَيْ أدَاة رُوُحِية . يَبْدُو أَنَّه لَمْ يَكُنْ مُزَيَفاً” قَاْلَ مياو تشِي سي بشَكْلٍ غَيْرَ مُبَالِ .

فِيْ وَقْت لَاحِق ، عِنْدَمَا خَرَجَت الأخْبَار ، لَمْ يَكُنْ مَعَظم الَنَاس يَعْتَقِدونَ ذَلِكَ تَمَاماً ، عَلَيْ افتراض أَنَّه كَانَ مُبَالِغَا مِن أجلِ لعق (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الذِيْ كَانَ خِيِميَائِيَاً فِي (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) .

كَانَت تَعْبِيِرات جُوَا يُوَانْ ليـَـانْغ وَ جينغ جينغ شنغ خَطِيِرة . حَتَي لوَ أطْلَق (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِثْل براعَةِ المَعْرَكَة المُرْعِبةٌ القَاتَلة هَذِهِ الَّتِي تعتمد عَلَيْ مرُسُوُم قَانُوُن [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، كَمْ عَدَدُ المُتَدَرِبِيِنَ مِنْ [طَبَقَةِ الركيزَةِ الرُوُحِيَةِ] الذِيْن يُمْكِن أَنْ يَمْتَلِكُوُا عِشْرُون نَجْمَ مَعْرَكَة لـ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ؟

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه وَ قَاْلَ : “أنـَــا لَا أعلم ، وَ لكنَّ ، أنا مُتَأكَدَ مِنْ أَنَّه بالتَأكِيد سَائِل رُوُحِي مُطْلَق ، وَ الذِيْ يمْتَلَكَ قِيِمَةً كَـَـبِيِرَةً للغَايَة”

عَلَيْ الأَقَل ، لَمْ يُسْمَعَ مِثْل هَذَا الشَخْص فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة!

لإخْفَاء بَرَاعَة مَعْرَكَة عِشْرِيِن نَجْمَاً مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، مـَـا مَدَيْ قُوَة هَذَا الَمُسْتَوَي مِن [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ؟ مِنْ يمْتَلَكَ وَاحِد وعِشْرِيِن نَجْمَة رُوُحِية مِنْ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ؟ هَل يُمْكِن أَنْ ذَلِكَ مُمْكِناً ؟

ختم السُلْطَة مَعَ مرُسُوُم قَانُوُن ، يُمْكِن إطْلَاٌقه فِيْ أَيّ وَقْت وَ فِيْ أَيّ مكَانَ . كَانَ هَذَا بالتَأكِيد سِلَاحاً عَظِيِماً للغَايَة ، لكنَّ المشَكْلة كَانَت كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن الهُجُوُمٌ المختوم قابِلَا للمُقَارَنة حَقَاً مَعَ بَرَاعَة مَعْرَكَة [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] الشيطانيَةِ هَذِهِ؟

إِذَا كَانَ شَخْصاً أخَرَ ، فهَذَا بالتَأكِيد سيَكُوْن عملَا غبياً ، لكنَّ قَطْع ثَلَاثَة هَجَمَات مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مَعَ ضَرْبَة أظْهَر قُوَتَه الرَائِعة ، سَيَكُوُن جَرِيِئَاً بشَكْلٍ طَبِيِعي .

لإخْفَاء بَرَاعَة مَعْرَكَة عِشْرِيِن نَجْمَاً مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، مـَـا مَدَيْ قُوَة هَذَا الَمُسْتَوَي مِن [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ؟ مِنْ يمْتَلَكَ وَاحِد وعِشْرِيِن نَجْمَة رُوُحِية مِنْ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ؟ هَل يُمْكِن أَنْ ذَلِكَ مُمْكِناً ؟

كَانَ الأَمْر نَفَسْه بِالنِسبَة لخِيِميَائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء)!

لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ مُتَدَرِبِيِنَ مِنْ [طَبَقَة التَحَوَلِ الخَالِد] فِيْ المَنْطِقة الشَمَاليَة !

كَانَ رُوُح الصخرةِ مُتَرَدِداً إلَي حَد مـَـا حَيْثُ كَانَ يَأكُل بشَكْلٍ مبهج ، لكنَّ مِنْ الذِيْ جَعَلَه يعتَرِفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بـِـأنَّهُ سيده؟ إنَهَا غريزية , هَدَرَ بشرَاسَةٍ فِيْ مياو تشِي سي وَ غَيْرَهِم . كَانَ هَؤُلَاء الثَلَاثَة الذِيْن قَطْعوا وجبتهُ اللذيذة ، مِمَا جَعَلَهُ غَاضِبَاً للغَايَة .

غريبٌ جِدَاً!

“لَقَد سمَعَت مُنْذُ فَتْرَة طَوِيِلة عَنْ أنَّ بَرَاعَةِ مَعْرَكَة السيد لِـيـِـنــــج أَمَرَ مُدْهِش وَ كُنْتَ قَدْ وَصْلْتَ مَرَة وَاحِدَة لِبَرَاعَة مَعْرَكَة [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] بِعِشْرِيِن مِنَ النُجُوم عَلَيْ إخْتِبَار مَعَارِكُ المُعْجِزَات بالاعتماد عَلَيْ أدَاة رُوُحِية . يَبْدُو أَنَّه لَمْ يَكُنْ مُزَيَفاً” قَاْلَ مياو تشِي سي بشَكْلٍ غَيْرَ مُبَالِ .

فِيْ وَقْت لَاحِق ، عِنْدَمَا خَرَجَت الأخْبَار ، لَمْ يَكُنْ مَعَظم الَنَاس يَعْتَقِدونَ ذَلِكَ تَمَاماً ، عَلَيْ افتراض أَنَّه كَانَ مُبَالِغَا مِن أجلِ لعق (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الذِيْ كَانَ خِيِميَائِيَاً فِي (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) .

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إبْتِسَامَة وَ قَاْلَ : “هَل هَذَا صَحِيِح؟”

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كَانَ الأَمْر أشْبَه بالتَوَابِيِتِ الثَلَاثَة البرُوُنْزِيَةِ حَتَي أَنْ نُخْبَة [طَبَقَةِ تَجْطِيِمِ الفَرَاغ] لَا يُمْكِن أَنْ تسَحْق التَابُوت ، وَ لكنَّ إِذَا كَانَت النُخْب مِنْ الطَبَقَاتِ العليا موُجَودَة فِيْ الدَاخلِ ، فَمِنَ المُؤكَد إنَهَا سَتتَمُوُت مَعَ المَوْجَات الصَادِمَةً .

ترجمة

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ حـَـالة مَعَنوية عَالِيَة بشَكْلٍ غَيْرَ مُتَوَقَع . مَعَ حِمَايَة (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) ، يُمْكِن أَنْ يَتَحَمَلَ مِثْل هَذَا التَأثِيِر ، وطَالَمَا لَمْ يَكُنْ ضربةً قَاتِلَةً ، يُمْكِن أَنْ يستُعِيِدُ حـَـالته تَمَاماً كَمَا كَانَ مَعَ قُوَة الشفاء مِنْ تِقَنِيَة السـَـمـَـاء الغَيْرَ قابلة للتَدْمِيِر .

◉ℍ???????◉

__________________

ركض الثَلَاثَة مِنْهُم إلَي حَجَر أقُرْبَ إلَي الجَسَد السداسي ورأوا إِنَّ الحوض الحَجَري يحتوي فِيْ الوَاقِع عَلَيْ قَلِيِل جِدَاً مِنْ السَائِل الأبْيَض الحَلِيِبي دَاخلِه وَ الذِيْ كَانَ ينبعث مِنْه عِطْر مُدْهِش .

غريبٌ جِدَاً!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات