نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 594

㊎بِدَايَةُ الإخْتِبَار㊎

㊎بِدَايَةُ الإخْتِبَار㊎

قبل أن تبدأ بالقرأة , نحيطكم علماً أنَّهُ حدث خطأ بترتيب الفصول لذلك أظن أن البعض لم يقرأوا الفصل 592 و قراءوا 593 مباشرةً , لذلك من أجل ترابط الأحداث من الأفضل العوده إليه… وشكرا

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) صَفَقَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الـبَعْض الأخَرُ وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ وَ بَدَأوُا أيْضَاً فِيْ الضَحِكَ .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“ثُمَ مـَـا الذِيْ جَاءَ بـِـكَ إلَي هنا؟” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً .

بِدَايَةُ الإخْتِبَار

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“ثُمَ سأنْتَظر وَ سَنري” . إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

وَ قَدْ حَسَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ هُنَاْكَ أيَّاماً قَلَيْلَة . لـَــوْ كَانَ يَعْلَم فِيْ وَقْت سَابِقَ ، لكَانَ قَدْ تجول في الأرْجَاءِ أكثَرَ ورُبَمَا العُثُور عَلَيْ بَعْض النَبَاْتات الرُوُحِية الثَمِيِنة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ أَحَدُ يَعْرِفُ مـَـا إِذَا كَانَ مَلِك الحَشَرَات العَظِيِم سيقفُ فِيْ طَرِيْقه . كَانَ هَذَا الوحشُ الكَبِيِر مُرْعِباً بالتَأكِيد ، وَ إِذَا كَانَ قَدْ حاصَرَهُ بالفِعْل ، فَإِنَّ الَنَاس هُنَا سيُوَاجَهون كَارِثَة .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

ما لَمْ تَتَدَخَل رُوُح المَصْفُوُفَة .

“لَا تُغْضِبْنِي!” صَرَخَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) . لَمْ يكَشْف عَن أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يمْتَلَكَ أدَاة رُوُحِية مكَانَية يُمْكِن أَنْ تستوعب الأشْيَاء الحية وَ الـسر الذِيْ إكْتَسَبَه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُفْتَاح قَصْرِ القَوْس . لَمْ يَكُنْ لأَنـَّـه كَانَ عَلَيْ عِلَاقَة جَيْدَة مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ لكنَّ لأَنـَّـه أَرَادَ ذَلِكَ لنَفَسْه .

لم يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَعْرِفَ مـَـا هـُــوَ مُسْتَوَي المَصْفُوُفَة هُنَا ، وَ لكنَّ بِمَا أَنَّه تَمَ إِسْتِخْرَاجُه مِنْ عَالَم خَالِد ، فَإِنَّه يَجِب أَنْ تَكُوْن عَلَيْ الأَقَل مصفُوُفَةٌ مِنَ المُسْتَوَي الخَالِد .

كَانَ بَعْض الَنَاس وقحاً تَمَاماً ، مِثْل (تشِي هوا لَان) وَ (لين شيـَـانْغ تشِين) الذِيْن جَاءَوا بِدُونَ دَعْوَة وإنْضَموا إلَي فريقهم . إعتمدوا عَلَيْ جَمَالُهُم ، إخْتَارَوا الطاسات وَ الـعِيِدَان ، وجَلْبِوا بَعْض الحَسَاء وَ اللُحُوُم ، مِمَا جَعَلَ (هـُــو نِيُـوُ) تصرخ بِصَوْتٍ عَالِ – كَيْفَ يُمْكِنهم سرقة طَعَامهَا؟

الجَمِيْع إنْتَظر بصبر . كَانَ التشِي الرُوُحِي هُنَا وَ فـيراً ، وَ كأرْضَ مُقَدَسة لِلْتَدْريِب ، يُمْكِن مُقَارَنة يَوْم بمئة يَوْم فِيْ الخَارِجَ . وَ هَكَذَا ، حَتَي لـَــوْ كَانَوا يَجْلِسون ، فلن يَكُوْن مَضَيعة للوَقْت ، حَيْثُ أَنْ تَدْرِيِبُهُم سَيَتحُسْنِ بِسُرْعَةٍ .

وَ قَدْ حَسَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ هُنَاْكَ أيَّاماً قَلَيْلَة . لـَــوْ كَانَ يَعْلَم فِيْ وَقْت سَابِقَ ، لكَانَ قَدْ تجول في الأرْجَاءِ أكثَرَ ورُبَمَا العُثُور عَلَيْ بَعْض النَبَاْتات الرُوُحِية الثَمِيِنة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ أَحَدُ يَعْرِفُ مـَـا إِذَا كَانَ مَلِك الحَشَرَات العَظِيِم سيقفُ فِيْ طَرِيْقه . كَانَ هَذَا الوحشُ الكَبِيِر مُرْعِباً بالتَأكِيد ، وَ إِذَا كَانَ قَدْ حاصَرَهُ بالفِعْل ، فَإِنَّ الَنَاس هُنَا سيُوَاجَهون كَارِثَة .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أكثَرَ فظاعة ، وَ تنَاوُلِ كِمِيَّات كَـَـبِيِرَة مِنْ لَحْم الوَحْش كُلْ يَوْم ، جَنْبا إلَي جَنْب مَعَ الأسْمَاك البَارِدْة وَ جَمِيْع أنْوَاع المُكَوِنات الطِبِيَة ذَاتُ الأَلْفِ عَام . إنطْلَقت أشعة مُتَعَدِدَة الألوان فِيْ السـَـمـَـاء عِنْدَمَا تَمَ غليهَا ، مِمَا جَعَلَ حَتَي نُخْبَة [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] تبتلع لعابهم كرهَا .

“لَقَد بَدَا الإخْتِبَار . بَعْدَ أَنْ تَدْخُلون مِنْ خِلَال هَذَا البَاب ، يُمْكِنك إخْتِيَار ثَلَاثَة خُصُوُم مُخْتَلِفين وإخْتِيَار أَفْضَل سجل للمَعْرَكَة . أَخِيِراً ، سَوْفَ يَتِمُ تَصْنِيِفكم يا رفاق استناداً إلَي نُجُوم الطَبَقَة المُتَفَوُقة فِيْ بَرَاعَةُ المَعْرَكَة….”

وَ بِرُؤْيَتَهُم يَأكُلون لمحتوي قَلْبَهُم ، فَإِنَّ حناجر الَنَاس القَرِيِبة إرْتَجَفَت ، وَ إبتلعُوُا اللعاب بإستَّمَرَّار.

“لَا تُغْضِبْنِي!” صَرَخَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) . لَمْ يكَشْف عَن أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يمْتَلَكَ أدَاة رُوُحِية مكَانَية يُمْكِن أَنْ تستوعب الأشْيَاء الحية وَ الـسر الذِيْ إكْتَسَبَه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُفْتَاح قَصْرِ القَوْس . لَمْ يَكُنْ لأَنـَّـه كَانَ عَلَيْ عِلَاقَة جَيْدَة مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ لكنَّ لأَنـَّـه أَرَادَ ذَلِكَ لنَفَسْه .

لسُوُء الحَظْ ، مِنْ الذِيْ سَيَتَجَرَّأ عَلَيْ سرقة خِيِمْيَائِي ذَا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء)؟

“هيمف!”إنْزَلَقَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) فِيْ التَابُوت ليَعُوُدُ ، لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إسْتَدْعَي سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) ، وضَرْبَ فِيْ تابُوُتِ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) ، وَ مَعَ تشِيـَـانْغ ، طَاَرَت الشَرَارَات فِيْ كُلْ الإتِجَاهَات .

فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، لَمْ يَكُنْ بَعْض الَنَاس بالتَأكِيد بِحَاجَة إلَي إعْطَاء وَجْه لـِـ خِيِميَائِي ذَا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، وَ لكنَّ عَدَم إعْطَاء الوَجْهِ لَا يعَني أنَهُم يُمْكِن أَنْ يزعج بِشِدَةٍ وَاحِد . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، عِنْدَمَا كَانَ الجَمِيْع يتنازعون عَلَيْ الكنَّوز ، لَمْ يَكُنْ لأَحَدُ مـَـا رَأَي ، وَ لكنَّ إِذَا حَاوَلت سرقة وَجْبَة خِيِمْيَائِي مِنْ الفِئَةِ العَلَيْا ، فَإِنَّ العَالَم بأسره رُبَمَا يسَخِرَ مِنْكَ حَتَي المَوْتِ .

تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “إذن أنْتَ هُنَا للمزاح . نعم ، دَعْنَا نعطيكَ تَصْفِيِقَاً ?!”

كَانَ بَعْض الَنَاس وقحاً تَمَاماً ، مِثْل (تشِي هوا لَان) وَ (لين شيـَـانْغ تشِين) الذِيْن جَاءَوا بِدُونَ دَعْوَة وإنْضَموا إلَي فريقهم . إعتمدوا عَلَيْ جَمَالُهُم ، إخْتَارَوا الطاسات وَ الـعِيِدَان ، وجَلْبِوا بَعْض الحَسَاء وَ اللُحُوُم ، مِمَا جَعَلَ (هـُــو نِيُـوُ) تصرخ بِصَوْتٍ عَالِ – كَيْفَ يُمْكِنهم سرقة طَعَامهَا؟

تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “إذن أنْتَ هُنَا للمزاح . نعم ، دَعْنَا نعطيكَ تَصْفِيِقَاً ?!”

لحُسْنِ الحَظْ ، بخِلَاف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لَمْ يَأكُل أَيّ شَخْص أخَرُ الكَثِيِر ، لذَلِكَ كَانَت الفَتَاة الصَغِيِرة مُنْزَعِجَةً إلَا لفَتْرَة قَصِيِرة ، وَ سُرْعَانَ مـَـا بَدَأتِ القِتَال عَلَيْ الطَعَام مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بحَمَاس .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، جئت كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع!” إقْتَرَبَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) فِيْ أحَدِ التَوَابِيِت الثَلَاثَة البُرُوُنْزِيَة .

يُوْمَيِن مـَــروُا تقَرِيِباً . وونغ ، ظَهَرَت شَخْصِيَة بَشَرِية مِنْ الفراغ . بَدَات هذه الشَخْصية كطِفْل صَغِيِر عُمْره مِنْ 5 إلَي 6 سَنَوَات ، وشفافة فِيْ كُلْ مكَانَ ، وَ كَأَنَّهُ وهم .

“مَاذَا ؟ ، لَا يُمْكِن أنَّكَ رُبَمَا تُرِيِدُ أيْضَاً أَنْ تأكل الـلَحْم ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟” تَظَاهُر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالدَهْشَة : ”ألستَ مـَـيِّــتاً بالفِعْل ؟ هَل يَأكُل المـَـيِّــتون اللُحُوُم الأن؟”

◉ℍ???????◉

“لَا تُغْضِبْنِي!” صَرَخَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) . لَمْ يكَشْف عَن أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يمْتَلَكَ أدَاة رُوُحِية مكَانَية يُمْكِن أَنْ تستوعب الأشْيَاء الحية وَ الـسر الذِيْ إكْتَسَبَه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُفْتَاح قَصْرِ القَوْس . لَمْ يَكُنْ لأَنـَّـه كَانَ عَلَيْ عِلَاقَة جَيْدَة مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ لكنَّ لأَنـَّـه أَرَادَ ذَلِكَ لنَفَسْه .

الجَمِيْع إنْتَظر بصبر . كَانَ التشِي الرُوُحِي هُنَا وَ فـيراً ، وَ كأرْضَ مُقَدَسة لِلْتَدْريِب ، يُمْكِن مُقَارَنة يَوْم بمئة يَوْم فِيْ الخَارِجَ . وَ هَكَذَا ، حَتَي لـَــوْ كَانَوا يَجْلِسون ، فلن يَكُوْن مَضَيعة للوَقْت ، حَيْثُ أَنْ تَدْرِيِبُهُم سَيَتحُسْنِ بِسُرْعَةٍ .

“ثُمَ مـَـا الذِيْ جَاءَ بـِـكَ إلَي هنا؟” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً .

فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، لَمْ يَكُنْ بَعْض الَنَاس بالتَأكِيد بِحَاجَة إلَي إعْطَاء وَجْه لـِـ خِيِميَائِي ذَا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، وَ لكنَّ عَدَم إعْطَاء الوَجْهِ لَا يعَني أنَهُم يُمْكِن أَنْ يزعج بِشِدَةٍ وَاحِد . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، عِنْدَمَا كَانَ الجَمِيْع يتنازعون عَلَيْ الكنَّوز ، لَمْ يَكُنْ لأَحَدُ مـَـا رَأَي ، وَ لكنَّ إِذَا حَاوَلت سرقة وَجْبَة خِيِمْيَائِي مِنْ الفِئَةِ العَلَيْا ، فَإِنَّ العَالَم بأسره رُبَمَا يسَخِرَ مِنْكَ حَتَي المَوْتِ .

“أرَدْتَ فَقَطْ أَنْ إِسْمَعَ كَلِمَاتَك الأَخِيِرة لأنَنِي سُرْعَانَ مـَـا سأصَقْلك إلَي جُنْدِي جُثُة ذو بَشْرَة سميكَة!” (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) سَخِرَ : “وهَؤُلَاء الَنَاس مِنْ حولك ، لَا أَحَدُ مِنْهُم يُمْكِنُهُ الهُرُوب! “

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) صَفَقَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الـبَعْض الأخَرُ وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ وَ بَدَأوُا أيْضَاً فِيْ الضَحِكَ .

فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة بأكْمَلَهَا ، رُبَمَا كَانَ هُنَاْكَ عَدَدُ غَيْرَ قَلِيِل مِنْ الأشخَاْص الذِيْن أَرَادَوا قتلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لكنّ يهددُونَ بقَتْل خِيِمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا فِيْ العراء… رُبَمَا كَانَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) هـُــوَ الوَحِيِد .

“مَاذَا تَفْعَلَ؟” (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) قَاْلَ بِغَضَب .

تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “إذن أنْتَ هُنَا للمزاح . نعم ، دَعْنَا نعطيكَ تَصْفِيِقَاً ?!”

“مَاذَا ؟ ، لَا يُمْكِن أنَّكَ رُبَمَا تُرِيِدُ أيْضَاً أَنْ تأكل الـلَحْم ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟” تَظَاهُر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالدَهْشَة : ”ألستَ مـَـيِّــتاً بالفِعْل ؟ هَل يَأكُل المـَـيِّــتون اللُحُوُم الأن؟”

صَفَقَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الـبَعْض الأخَرُ وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ وَ بَدَأوُا أيْضَاً فِيْ الضَحِكَ .

لحُسْنِ الحَظْ ، بخِلَاف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لَمْ يَأكُل أَيّ شَخْص أخَرُ الكَثِيِر ، لذَلِكَ كَانَت الفَتَاة الصَغِيِرة مُنْزَعِجَةً إلَا لفَتْرَة قَصِيِرة ، وَ سُرْعَانَ مـَـا بَدَأتِ القِتَال عَلَيْ الطَعَام مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بحَمَاس .

(رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) لَمْ يغَضَب ، لكنَّه قَاْلَ فِيْ نغمة مملة : “(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، عَلَيْك أَنْ تَعْرِفُ قَرِيِباً أَنْ هَذِهِ لَيْسَتْ مزحة!”

“لَقَد بَدَا الإخْتِبَار . بَعْدَ أَنْ تَدْخُلون مِنْ خِلَال هَذَا البَاب ، يُمْكِنك إخْتِيَار ثَلَاثَة خُصُوُم مُخْتَلِفين وإخْتِيَار أَفْضَل سجل للمَعْرَكَة . أَخِيِراً ، سَوْفَ يَتِمُ تَصْنِيِفكم يا رفاق استناداً إلَي نُجُوم الطَبَقَة المُتَفَوُقة فِيْ بَرَاعَةُ المَعْرَكَة….”

“ثُمَ سأنْتَظر وَ سَنري” . إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

لحُسْنِ الحَظْ ، بخِلَاف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لَمْ يَأكُل أَيّ شَخْص أخَرُ الكَثِيِر ، لذَلِكَ كَانَت الفَتَاة الصَغِيِرة مُنْزَعِجَةً إلَا لفَتْرَة قَصِيِرة ، وَ سُرْعَانَ مـَـا بَدَأتِ القِتَال عَلَيْ الطَعَام مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بحَمَاس .

“هيمف!”إنْزَلَقَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) فِيْ التَابُوت ليَعُوُدُ ، لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إسْتَدْعَي سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) ، وضَرْبَ فِيْ تابُوُتِ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) ، وَ مَعَ تشِيـَـانْغ ، طَاَرَت الشَرَارَات فِيْ كُلْ الإتِجَاهَات .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أكثَرَ فظاعة ، وَ تنَاوُلِ كِمِيَّات كَـَـبِيِرَة مِنْ لَحْم الوَحْش كُلْ يَوْم ، جَنْبا إلَي جَنْب مَعَ الأسْمَاك البَارِدْة وَ جَمِيْع أنْوَاع المُكَوِنات الطِبِيَة ذَاتُ الأَلْفِ عَام . إنطْلَقت أشعة مُتَعَدِدَة الألوان فِيْ السـَـمـَـاء عِنْدَمَا تَمَ غليهَا ، مِمَا جَعَلَ حَتَي نُخْبَة [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] تبتلع لعابهم كرهَا .

“مَاذَا تَفْعَلَ؟” (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) قَاْلَ بِغَضَب .

وَ بِرُؤْيَتَهُم يَأكُلون لمحتوي قَلْبَهُم ، فَإِنَّ حناجر الَنَاس القَرِيِبة إرْتَجَفَت ، وَ إبتلعُوُا اللعاب بإستَّمَرَّار.

“لَيْسَ لَدَيْ مـَـا هـُــوَ أَفْضَل لِلقِيَام بـِـهِ ، لذَلِكَ ربما أُحَطِمُ صَدَفَةَ السِلَاحف هذه!” و قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً وَ هـُــوَ يضَرْبَ بإستَّمَرَّار .

لسُوُء الحَظْ ، مِنْ الذِيْ سَيَتَجَرَّأ عَلَيْ سرقة خِيِمْيَائِي ذَا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء)؟

(روُنج هُوَان شُوَانْ ) شَعَرَ بالضيق وَ الـغَضَب . مَعَ حِمَايَة التوابيت البرونزية الثَلَاثَة ، كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنَّه كَانَ غَيْرَ خَائِف مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ لكنَّ تَمَ ضَرْبَه بعَنف مِنْ قَبِلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِمِثْل هَذَا ، سيَكُوْن محرجاً . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، فَإِنَّ الهزة التابعة لكل هُجُوُمٌ تَنْتَشِرُ فِيْ جَمِيْع أنْحَاء التَابُوت ، وَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه لَا يُمْكِن أَنْ يؤذيه ، إلَا إِنَّ الارتعاش الَمِسْتُمِر جَعَلَه غَيْرَ مريح للغَايَة .

الجَمِيْع إنْتَظر بصبر . كَانَ التشِي الرُوُحِي هُنَا وَ فـيراً ، وَ كأرْضَ مُقَدَسة لِلْتَدْريِب ، يُمْكِن مُقَارَنة يَوْم بمئة يَوْم فِيْ الخَارِجَ . وَ هَكَذَا ، حَتَي لـَــوْ كَانَوا يَجْلِسون ، فلن يَكُوْن مَضَيعة للوَقْت ، حَيْثُ أَنْ تَدْرِيِبُهُم سَيَتحُسْنِ بِسُرْعَةٍ .

بِرُؤيَة ضَرْبَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عِدَة مِئَات مِنْ المَرَات وَ مـَـا زَاَلَ لَا يوجد لَدَيْه خَطَطَ لَلتَوَقَفَ ، لَمْ يَسْتَطِعْ إلَا أَنْ يصيح : “هل إنتَهْيتَ الأنْ !؟”

ترجمة

“بِالطَبْع لَا ، عندَمَا تَأتِي وَ تُهددني ، وَ لَا زلت تُرِيِدُ أَنْ تفلت . هل يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ شَيئِ بَسِيِط؟” و قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

قبل أن تبدأ بالقرأة , نحيطكم علماً أنَّهُ حدث خطأ بترتيب الفصول لذلك أظن أن البعض لم يقرأوا الفصل 592 و قراءوا 593 مباشرةً , لذلك من أجل ترابط الأحداث من الأفضل العوده إليه… وشكرا

(رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) كَانَ عَاجِزاً عَن الكَلَام ، ألم يَكُنْ هَذَا هـُــوَ نفسُهُ الْفِم الرخيص الذِيْ أثار غَضَب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)؟

وَ بِرُؤْيَتَهُم يَأكُلون لمحتوي قَلْبَهُم ، فَإِنَّ حناجر الَنَاس القَرِيِبة إرْتَجَفَت ، وَ إبتلعُوُا اللعاب بإستَّمَرَّار.

سُرْعَانَ مـَـا سيطر عَلَيْ التَوَابِيِتِ البرُوْنزِيَةِ الثَلاثَة الخاصَةِ بـِ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) وَ ركض نَحْو بوابات المَدَيْنة . كَانَ لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ قَبِلَ يُوْمَيِن مِنْ الإخْتِبَار ، وَ كَانَ يَرَيد أَنْ يَخْتَفيْ لفَتْرَة مِنْ الوَقْت ، لأَنَّ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ الَنَاس هُنَا . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ رُوُح المَصْفُوُفَة ، وَ لَمْ يَكُنْ يَرَيد الكَشْفَ عَن بِطَاقَتِهِ الرَابِحَة فِيْ وَقْت مُبَكِر جِدَاً .

كَانَ بَعْض الَنَاس وقحاً تَمَاماً ، مِثْل (تشِي هوا لَان) وَ (لين شيـَـانْغ تشِين) الذِيْن جَاءَوا بِدُونَ دَعْوَة وإنْضَموا إلَي فريقهم . إعتمدوا عَلَيْ جَمَالُهُم ، إخْتَارَوا الطاسات وَ الـعِيِدَان ، وجَلْبِوا بَعْض الحَسَاء وَ اللُحُوُم ، مِمَا جَعَلَ (هـُــو نِيُـوُ) تصرخ بِصَوْتٍ عَالِ – كَيْفَ يُمْكِنهم سرقة طَعَامهَا؟

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يطَاَرَدهُ , مَعَ وُجُود الثَلَاثَة توابيت , ، فَإِنَّ قَتْل (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) لَنْ يَكُوْن سهَلَا .

ما لَمْ تَتَدَخَل رُوُح المَصْفُوُفَة .

يُوْمَيِن مـَــروُا تقَرِيِباً . وونغ ، ظَهَرَت شَخْصِيَة بَشَرِية مِنْ الفراغ . بَدَات هذه الشَخْصية كطِفْل صَغِيِر عُمْره مِنْ 5 إلَي 6 سَنَوَات ، وشفافة فِيْ كُلْ مكَانَ ، وَ كَأَنَّهُ وهم .

“بِالطَبْع لَا ، عندَمَا تَأتِي وَ تُهددني ، وَ لَا زلت تُرِيِدُ أَنْ تفلت . هل يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ شَيئِ بَسِيِط؟” و قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

روح المَصْفُوُفَة!

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أكثَرَ فظاعة ، وَ تنَاوُلِ كِمِيَّات كَـَـبِيِرَة مِنْ لَحْم الوَحْش كُلْ يَوْم ، جَنْبا إلَي جَنْب مَعَ الأسْمَاك البَارِدْة وَ جَمِيْع أنْوَاع المُكَوِنات الطِبِيَة ذَاتُ الأَلْفِ عَام . إنطْلَقت أشعة مُتَعَدِدَة الألوان فِيْ السـَـمـَـاء عِنْدَمَا تَمَ غليهَا ، مِمَا جَعَلَ حَتَي نُخْبَة [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] تبتلع لعابهم كرهَا .

“لَقَد بَدَا الإخْتِبَار . بَعْدَ أَنْ تَدْخُلون مِنْ خِلَال هَذَا البَاب ، يُمْكِنك إخْتِيَار ثَلَاثَة خُصُوُم مُخْتَلِفين وإخْتِيَار أَفْضَل سجل للمَعْرَكَة . أَخِيِراً ، سَوْفَ يَتِمُ تَصْنِيِفكم يا رفاق استناداً إلَي نُجُوم الطَبَقَة المُتَفَوُقة فِيْ بَرَاعَةُ المَعْرَكَة….”

“…إنهَا مِسَاحَة عَقْلِية ، وَ لَنْ يَدْخُل سِوَي حسك الإدْرَاكِي ، لِذَا لَنْ تتَمَكَن مِنْ إسْتِخْدَامِ أَيّ أسَالِيِبَ داعمة ، وَ لكنَّ لَنْ تتأذي أيْضَاً . …كلما إرْتَفَعَت النُجُوم الَّتِي تتَفَوُق بِهَا ، كَانَت المكافآت الَّتِي يُمْكِنك الحُصُول عَلَيْهَا أَفْضَل . إِذَا كُنْت جَمِيْعاً جَيِدِيِنَ ، متَجَاوُزُين إثْنَيْن أو ثَلَاثَة نُجُوم فَقَطْ ، فَإِنَّ أكثَرَ مـَـا يُمْكِن أَنْ تحصلُوُا عَلَيْه هـُــوَ فـَـن من (درجَةِ الأرْضَ) فَقَط .

“…إنهَا مِسَاحَة عَقْلِية ، وَ لَنْ يَدْخُل سِوَي حسك الإدْرَاكِي ، لِذَا لَنْ تتَمَكَن مِنْ إسْتِخْدَامِ أَيّ أسَالِيِبَ داعمة ، وَ لكنَّ لَنْ تتأذي أيْضَاً .
…كلما إرْتَفَعَت النُجُوم الَّتِي تتَفَوُق بِهَا ، كَانَت المكافآت الَّتِي يُمْكِنك الحُصُول عَلَيْهَا أَفْضَل . إِذَا كُنْت جَمِيْعاً جَيِدِيِنَ ، متَجَاوُزُين إثْنَيْن أو ثَلَاثَة نُجُوم فَقَطْ ، فَإِنَّ أكثَرَ مـَـا يُمْكِن أَنْ تحصلُوُا عَلَيْه هـُــوَ فـَـن من (درجَةِ الأرْضَ) فَقَط .

لم يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَعْرِفَ مـَـا هـُــوَ مُسْتَوَي المَصْفُوُفَة هُنَا ، وَ لكنَّ بِمَا أَنَّه تَمَ إِسْتِخْرَاجُه مِنْ عَالَم خَالِد ، فَإِنَّه يَجِب أَنْ تَكُوْن عَلَيْ الأَقَل مصفُوُفَةٌ مِنَ المُسْتَوَي الخَالِد .

فَقَطْ الثَلَاثَة الأوائل لَدَيْهم مكافآت ” .

الجَمِيْع إنْتَظر بصبر . كَانَ التشِي الرُوُحِي هُنَا وَ فـيراً ، وَ كأرْضَ مُقَدَسة لِلْتَدْريِب ، يُمْكِن مُقَارَنة يَوْم بمئة يَوْم فِيْ الخَارِجَ . وَ هَكَذَا ، حَتَي لـَــوْ كَانَوا يَجْلِسون ، فلن يَكُوْن مَضَيعة للوَقْت ، حَيْثُ أَنْ تَدْرِيِبُهُم سَيَتحُسْنِ بِسُرْعَةٍ .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

لحُسْنِ الحَظْ ، بخِلَاف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لَمْ يَأكُل أَيّ شَخْص أخَرُ الكَثِيِر ، لذَلِكَ كَانَت الفَتَاة الصَغِيِرة مُنْزَعِجَةً إلَا لفَتْرَة قَصِيِرة ، وَ سُرْعَانَ مـَـا بَدَأتِ القِتَال عَلَيْ الطَعَام مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بحَمَاس .

ترجمة

لسُوُء الحَظْ ، مِنْ الذِيْ سَيَتَجَرَّأ عَلَيْ سرقة خِيِمْيَائِي ذَا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء)؟

ℍ???????

(رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) لَمْ يغَضَب ، لكنَّه قَاْلَ فِيْ نغمة مملة : “(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، عَلَيْك أَنْ تَعْرِفُ قَرِيِباً أَنْ هَذِهِ لَيْسَتْ مزحة!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط