نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 592

㊎الإسْتِعْدَادُ لِلإخْتِبَار㊎

㊎الإسْتِعْدَادُ لِلإخْتِبَار㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

سحبت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) عَلَيْ يَدِ (تشُو شُوَانْ اِيـر) ، تظَهَرَ حميمية جِدَاً كَمَا قَاْلَت : “كل ذَلِكَ بِفَضْلِـِـ (تشُو شُوَانْ ايــر) . لـَــوْ لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ بسَبَب تَدْخُلَهَا فِيْ عِدَة مُنَاسِبات ، لكَانَ قَدْ تَمَ جرحنا و إصَابَتِنَاعَلَيْ الأَقَل ” .

الإسْتِعْدَادُ لِلإخْتِبَار

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

نظَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَوْلَهُ وَ لَمْ يَجد (يُوَان لَاو جُوُن) ، (يـانج جُوُن هَاو) ، وَ الأخَرِيِن . مِنْ المُفْتَرَض أنَهُم مروا عَبْرَ بوابات المَدَيْنة .

“فِيْ طَرِيْقكُم إلَي هُنَا ، هَل وَاجَهتم أَيّ خطر؟”(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَأَلَ .

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ): “إضَغْطِي أكْثَرَ ، وَ سأصْبَحَ المـَـيِّــت لِـيـِـنــــج هـَــانْ!”

“كَانَ عَلَيْ مـَـا يُرَام ، وَاجَهنا بَعْض الوُحُوش ، الَّتِي هَزَمَتُهَا جَمِيْعاً ، وحصدت أيْضَاً بِضْعِة سِيْقَانٍ مِنَ النَبَاْتات رُوُحِية!” قَاْلَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) مُبْتَسَمَاً .

أخذ الجَمِيْع السَائِل الرُوُحِي كنَبِيِذ ، وَ بَيْنَما كَانَوا يَأكُلون اللُحُوُم وَ شربوا الحَسَاء ، سُرْعَانَ مـَـا إرْتَفَعَ ضَوْء متعَدَدُ الألوان مِنْ أجسَادهم . مَعَ إِرْتِفَاع دِمَائُهُم و طَاقَتُهُم الرُوُحِيَةِ ، بَدَا الجَمِيْع فِيْ التكَيْفَ وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ .

سحبت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) عَلَيْ يَدِ (تشُو شُوَانْ اِيـر) ، تظَهَرَ حميمية جِدَاً كَمَا قَاْلَت : “كل ذَلِكَ بِفَضْلِـِـ (تشُو شُوَانْ ايــر) . لـَــوْ لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ بسَبَب تَدْخُلَهَا فِيْ عِدَة مُنَاسِبات ، لكَانَ قَدْ تَمَ جرحنا و إصَابَتِنَاعَلَيْ الأَقَل ” .

كَانَ ذَلِكَ أسَاساً لأَنَّ شَخْصيته كَانَت عَلَيْ هَذَا النَحْو – صريحا وَ لَيْسَ متَلَاعَباً .

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه . كَانَت طَائِفَتَهم بأكْمَله – بإسْتِثْنَاء (تشُو شُوَانْ ايــر) التي كَانَت فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية]- قَدْ سحقت وحوش [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] وَ بطَبِيِعة الأَمْر سَوْفَ تَشْعُر الضَغْط عندما تُوَاجَه الوُحُوش مِن [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] . إِذَا صادفت [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، فَإِنَّ حَتَي (تشُو شُوَانْ ايــر) لَنْ تَتَمَكَن مِنْ الرَكْضَ .

دحرجت (تشُو شُوَانْ ايــر) عَلَيْ الفَوْر عَيْنيهَا ، وَ وَجْههَا الجَمِيِل احترق مِنْ الإحراج – لَمْ تَرَي أبَدَاً أَيّ شَخْص كَانَ بَسِيِطاً جِدَاً . لحُسْنِ الحَظْ ، كَانَت ترتدي حِجَاباً أبْيَضاً ، وَ لَمْ يتَمَكَن الأشخَاْص الأخَرُون مِنْ رُؤيَة إحْمِرَارَ خدودهَا .

و عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، عَانَت سَيِدَةُ (تشُو شُوَانْ ايــر) مِنْ إصَابَات دَاوْ وَ كَانَت عَلَي مـَـا يَبْدُو أَنْ تَكُوْن بالفِعْل صَعْبَةً للغَايَة بِالنِسبَة لـَـهَا ، فكَيْفَ يُمْكِن لِسَيِدَتِهَا صَقْل مرُسُوُم قَانُوُن لَهَا ؟

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَهْتَم حَتَي لـَــوْ لَمْ يتَمَكَن بَعْض الأشخَاْص مِنْ المُرُوُر ، لَمْ يَكُنْ الأَمْر مُهِما ، حَيْثُ كَانَ بإمكَانَّهُم جَمِيْعاً الدُخُولُ إلَي (البُرْج الأسْوَد) وَ إحضارهم بواسطته . وَ مَعَ ذَلِكَ ، بخِلَاف (لـِي سـِي تشَانْ) الذِيْ كرسَت قلباً وَ رُوُحَهَا فِيْ الخِيِميَاء ، كَانَ الأخَرُون يَتَقَدَمون عَلَيْ مَسَارِ الْفِنُوُن القِتَالِية ، لِذَا أمِلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ طَبِيِعي أَنْ يتَمَكَنوا مِنْ الوُصُول إلَي قُوَتَهم الخَاصَة .

… كَانَت هُنَاْكَ بالتَأكِيد كُلْ أنْوَاع الصِرَاْعات الدَاخلِية بَيْنَ مُخْتَلِف القَوِي دَاخلِ الطَائِفَة . خذ عَلَيْ سبيل المثال طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) – إِذَا توفِيْ شَيْخُ عَشِيِرَةِ يٌويْ ، فهل مِنْ شَأنِ شيخيِن عشيرة آو أن يمنحُوُا (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) مَرَاسِيِم القَانُوُن ؟

من التَرتِيِب ، يُمْكِن رُؤيَة مَوْهِبَةٌ الجَمِيِعُ هُنَا فِيْ التَدْرِيِب وَ الْفِنُوُن القِتَالِية . مِنْ الوَاضِح أَنْ (لـِي سـِي تشَانْ) كَانَت الأضْعَف ، وَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ إنَهَا كَانَت أَفْضَل مِنْ المَرَّتَيْنِ السَابِقَتين ، إلَا إنَهَا أكلت فَقَطْ قِطْعَة مِنْ الـلَحْم ورشفتين مِنْ الحَسَاء قَبِلَ أَنْ تَبْدَأ فِيْ التكَيْفَ . تبعَهَا (تشُو وُوُ جِيِوُ) ، ثُمَ (كايو يي) ، ثُمَ (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) ، وَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) ، وَ (تشُو شُوَانْ ايــر) .

كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنْ هَذِهِ مزحة .

نظَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَوْلَهُ وَ لَمْ يَجد (يُوَان لَاو جُوُن) ، (يـانج جُوُن هَاو) ، وَ الأخَرِيِن . مِنْ المُفْتَرَض أنَهُم مروا عَبْرَ بوابات المَدَيْنة .

“هَل يُمْكِن المُرُوُر عَبْرَ بوابة المَدَيْنة؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَأَلَ .

لم يَكُنْ هَذَا مُجَرَدَ تَأكِيد عَلَيْ مَوَاهِبهم وقُوَتَهم ، بل يُمْكِن أَنْ يَزِيِدَ مِنْ ثقتهم إلَي حَدٍ كَبِيِرٍ .

“هَذَا سيَكُوْن صَعْبا!” هزّت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) رَأْسهَا وَ قَاْلَت :” بَيْنَنا ، لا يوجَدُ سِوَي (تشُو شُوَانْ ايــر) وَ (هـُــو نِيُـوُ) يُمَكَن أَنْ يَمُرُوُا بسُهُوُلة ، وَ لكنَّ (كايو يي) وانا في الخلفِ قَلِيِلَا ، فِيْ حِيِن أَنْ (تشُو وُوُ جِيِوُ) يُمْكِن أَنْ يَمْشِي فَقَطْ مِنْ خِلَال الجدار” .

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) و هو نيو لَا يَزَالَان يستَمْتِعَان ، و عضة هُنَا وَ عضة هُنَاْكَ ، بسعَادَة مظه~رِيِنَ طَبِيِعتهما الشنيعة .

بعِبَارَة أُخْرَي ، إِنَّ المُرُوُر عَبْرَ بوابات المَدَيْنة كَانَ أكثَرَ صُعُوبَة مِنْ القِتَال فِيْ لُفَافَةَ المَعَجِزَاتِ!

بعِبَارَة أُخْرَي ، إِنَّ المُرُوُر عَبْرَ بوابات المَدَيْنة كَانَ أكثَرَ صُعُوبَة مِنْ القِتَال فِيْ لُفَافَةَ المَعَجِزَاتِ!

نظَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَوْلَهُ وَ لَمْ يَجد (يُوَان لَاو جُوُن) ، (يـانج جُوُن هَاو) ، وَ الأخَرِيِن . مِنْ المُفْتَرَض أنَهُم مروا عَبْرَ بوابات المَدَيْنة .

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) و هو نيو لَا يَزَالَان يستَمْتِعَان ، و عضة هُنَا وَ عضة هُنَاْكَ ، بسعَادَة مظه~رِيِنَ طَبِيِعتهما الشنيعة .

“نحن لسنا فِيْ عَجَلَة مِنْ أمرنا ، دَعْنَا أوَلَا نذَهَبَ إلَي الجَانِب!” قَاْلَ ، مُبْتَسَمَاً . بَعْدَ سَحَبَ الجَمِيْع إلَي الجَانِب ، أخَرُجَ لَحْم السَاقَ مِنْ الوَحْش العَظِيِم ، مَعَ بعضِ الأسْمَاك البَارِدْة ، وَ الـسوائل الرُوُحِية المخففة : “هـُـنَا ، قُوُمُوُا بِتغذِيَةِ أجسامكُم قَلِيِلَا وَ سَتَزِيِدَ مِنْ قوتِكُم ، عَندَهَا سنكون قَادِرين عَلَيْ الدُخُولُ” .

أخذ الجَمِيْع السَائِل الرُوُحِي كنَبِيِذ ، وَ بَيْنَما كَانَوا يَأكُلون اللُحُوُم وَ شربوا الحَسَاء ، سُرْعَانَ مـَـا إرْتَفَعَ ضَوْء متعَدَدُ الألوان مِنْ أجسَادهم . مَعَ إِرْتِفَاع دِمَائُهُم و طَاقَتُهُم الرُوُحِيَةِ ، بَدَا الجَمِيْع فِيْ التكَيْفَ وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ .

(هـُــو نِيُـوُ) تَرَكَت عَلَيْ الفَوْر فِخذ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ إلتَقَطَت لَحْم سَاقَ الوَحْش أوَلَا ، ثُمَ أمْسَكَت الأسْمَاك ، وَ قَاْلَت عَلَيْ عَجَل : “لَن يَأخُذَ أحَدٌ شَيْئَاً مِنْهَا ، إنَهَا كُلُهَا لـِـ نِيُـوُ!”

من التَرتِيِب ، يُمْكِن رُؤيَة مَوْهِبَةٌ الجَمِيِعُ هُنَا فِيْ التَدْرِيِب وَ الْفِنُوُن القِتَالِية . مِنْ الوَاضِح أَنْ (لـِي سـِي تشَانْ) كَانَت الأضْعَف ، وَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ إنَهَا كَانَت أَفْضَل مِنْ المَرَّتَيْنِ السَابِقَتين ، إلَا إنَهَا أكلت فَقَطْ قِطْعَة مِنْ الـلَحْم ورشفتين مِنْ الحَسَاء قَبِلَ أَنْ تَبْدَأ فِيْ التكَيْفَ . تبعَهَا (تشُو وُوُ جِيِوُ) ، ثُمَ (كايو يي) ، ثُمَ (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) ، وَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) ، وَ (تشُو شُوَانْ ايــر) .

ضَحِكَ الجَمِيْع عَلَيْ الفَوْر بِصَوْتٍ عَالِ . وَ بِمُجَرَدِ تَنَاوُلَهَا بالطَعَام ، أظْهَرت الفَتَاة الصَغِيِرة ألوانهَا الْحَقَيْقِيْة.

فَقَطْ عِنْدَمَا أكلُوُا جَمِيْع الأطعمة دَاخلِ الْفَرن وَ جَعَلُوُا الوِعَاءَ الضَخْمَ نَظِيِفَاً – حَتَي الحَسَاء بِدُونَ قَطْرَة وَاحِدَة – قَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بتَنْشِيِط ْفِنُوُنَهُ لصَقْل هَذِهِ الأدْوِيَة وإمـْـتَصَّاصِهَا ، فِيْ حِيِن أَنْ (هـُــو نِيُـوُ) اغفلَت هَذِهِ الخَطْوَة . كُلْ مـَـا دَخَلَ إلَي مَعَدتهَا سَوْفَ يتَحَوَلَ تَمَاماً إلَي تَرَاكُم قُوَتَهَا الرُوُحِيَةِ .

بدأ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الغليـان . فَقَطْ هـُــوَ من سيستطيعُ السيطرة عَلَيْ الَنَار الغَامِضة لإغراق الجوهر مِنْ لَحْم حَيُوَانْ عَظِيِم . وَ أضاف جَمِيْع أنْوَاع المُكَوِنات الطِبِيَة . بَعْدَ قَلِيِل ، هَاجَم العِطْر انوف الَنَاس ، مِمَا جَعَلَ الجَمِيْع يتدلي .

… كَانَت هُنَاْكَ بالتَأكِيد كُلْ أنْوَاع الصِرَاْعات الدَاخلِية بَيْنَ مُخْتَلِف القَوِي دَاخلِ الطَائِفَة . خذ عَلَيْ سبيل المثال طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) – إِذَا توفِيْ شَيْخُ عَشِيِرَةِ يٌويْ ، فهل مِنْ شَأنِ شيخيِن عشيرة آو أن يمنحُوُا (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) مَرَاسِيِم القَانُوُن ؟

“المـَــلَاك تشُو ، كُنْت قَدْ سَقَطَت حَقَاً فِيْ المِخْلَب الشَيْطَاني للسيدِ الشَاْب هـَــانْ!” قَاْلَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) الذِيْ مَزَقَته الحزن وَ الـغَضَب – كَانَت هَذِهِ الملاكُ المِثَالِيَة فِيْ عَيْنيه .

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) و هو نيو لَا يَزَالَان يستَمْتِعَان ، و عضة هُنَا وَ عضة هُنَاْكَ ، بسعَادَة مظه~رِيِنَ طَبِيِعتهما الشنيعة .

دحرجت (تشُو شُوَانْ ايــر) عَلَيْ الفَوْر عَيْنيهَا ، وَ وَجْههَا الجَمِيِل احترق مِنْ الإحراج – لَمْ تَرَي أبَدَاً أَيّ شَخْص كَانَ بَسِيِطاً جِدَاً . لحُسْنِ الحَظْ ، كَانَت ترتدي حِجَاباً أبْيَضاً ، وَ لَمْ يتَمَكَن الأشخَاْص الأخَرُون مِنْ رُؤيَة إحْمِرَارَ خدودهَا .

فَقَطْ عِنْدَمَا أكلُوُا جَمِيْع الأطعمة دَاخلِ الْفَرن وَ جَعَلُوُا الوِعَاءَ الضَخْمَ نَظِيِفَاً – حَتَي الحَسَاء بِدُونَ قَطْرَة وَاحِدَة – قَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بتَنْشِيِط ْفِنُوُنَهُ لصَقْل هَذِهِ الأدْوِيَة وإمـْـتَصَّاصِهَا ، فِيْ حِيِن أَنْ (هـُــو نِيُـوُ) اغفلَت هَذِهِ الخَطْوَة . كُلْ مـَـا دَخَلَ إلَي مَعَدتهَا سَوْفَ يتَحَوَلَ تَمَاماً إلَي تَرَاكُم قُوَتَهَا الرُوُحِيَةِ .

“لَا تحَاوَل أَنْ تفِهْم شَخْصيتي الأَخْلاقية النَبِيِلة بقلبك الصَغِيِر النَحِيِل!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بطَرِيْقة مبررة .

“نحن لسنا فِيْ عَجَلَة مِنْ أمرنا ، دَعْنَا أوَلَا نذَهَبَ إلَي الجَانِب!” قَاْلَ ، مُبْتَسَمَاً . بَعْدَ سَحَبَ الجَمِيْع إلَي الجَانِب ، أخَرُجَ لَحْم السَاقَ مِنْ الوَحْش العَظِيِم ، مَعَ بعضِ الأسْمَاك البَارِدْة ، وَ الـسوائل الرُوُحِية المخففة : “هـُـنَا ، قُوُمُوُا بِتغذِيَةِ أجسامكُم قَلِيِلَا وَ سَتَزِيِدَ مِنْ قوتِكُم ، عَندَهَا سنكون قَادِرين عَلَيْ الدُخُولُ” .

“تسِك!” (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) سَخِرَ عَلَيْ الفَوْر . بَعْدَ قِتَاله جَنْبا إلَي جَنْب مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لبِضْعِة أيَّام ، أصْبَحَ مِنْ الطَبِيِعي أكثَرَ شُجَاعة ، وَ بَدَا يَنسي أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ لَا يزَاَلُ يحَمَلَ لقب خِيِمْيَائِي من درجةِ السـَـمـَـاء ، يعَاملـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَقَاً مِثْل شَخْص مِنْ نَفَسْ العُمْرِ .

“لَا تحَاوَل أَنْ تفِهْم شَخْصيتي الأَخْلاقية النَبِيِلة بقلبك الصَغِيِر النَحِيِل!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بطَرِيْقة مبررة .

كَانَ ذَلِكَ أسَاساً لأَنَّ شَخْصيته كَانَت عَلَيْ هَذَا النَحْو – صريحا وَ لَيْسَ متَلَاعَباً .

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ): “إضَغْطِي أكْثَرَ ، وَ سأصْبَحَ المـَـيِّــت لِـيـِـنــــج هـَــانْ!”

“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ هـُــو نِيُـوُ!)” أصْبَحَت (هُــوُ نــِــيـُـو) عَلَيْ الفَوْر حَذِرَةً وَ مُتَرِقِبَة ، وَ إستَوْلَت عَلَيْ رقبة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لإعلان مَلِكيتهَا .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ): “إضَغْطِي أكْثَرَ ، وَ سأصْبَحَ المـَـيِّــت لِـيـِـنــــج هـَــانْ!”

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

تَرَكت (هـُــو نِيُـوُ) عَلَيْ عَجَل هَرَعَ ، قَبَلَت (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ خَدِّهِ ، وَ مِنْ ثُمَ نَظَرَت فِيْ (تشُو شُوَانْ ايــر) – عـَـرْض عَظِيِم للهَيْمِنة .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَهْتَم حَتَي لـَــوْ لَمْ يتَمَكَن بَعْض الأشخَاْص مِنْ المُرُوُر ، لَمْ يَكُنْ الأَمْر مُهِما ، حَيْثُ كَانَ بإمكَانَّهُم جَمِيْعاً الدُخُولُ إلَي (البُرْج الأسْوَد) وَ إحضارهم بواسطته . وَ مَعَ ذَلِكَ ، بخِلَاف (لـِي سـِي تشَانْ) الذِيْ كرسَت قلباً وَ رُوُحَهَا فِيْ الخِيِميَاء ، كَانَ الأخَرُون يَتَقَدَمون عَلَيْ مَسَارِ الْفِنُوُن القِتَالِية ، لِذَا أمِلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ طَبِيِعي أَنْ يتَمَكَنوا مِنْ الوُصُول إلَي قُوَتَهم الخَاصَة .

“حَسَنَاً ، دَعْنَا نأكل!” جَلْبِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لِلجَمِيْع وِعَاء مِنْ الحَسَاء وَ مِنْ ثُمَ أعطي الجَمِيِعُ هُنَا زُجَاجَة مِنَ اليَشْم مَعَ السَائِل الرُوُحِي المخفف .

“المـَــلَاك تشُو ، كُنْت قَدْ سَقَطَت حَقَاً فِيْ المِخْلَب الشَيْطَاني للسيدِ الشَاْب هـَــانْ!” قَاْلَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) الذِيْ مَزَقَته الحزن وَ الـغَضَب – كَانَت هَذِهِ الملاكُ المِثَالِيَة فِيْ عَيْنيه .

أخذ الجَمِيْع السَائِل الرُوُحِي كنَبِيِذ ، وَ بَيْنَما كَانَوا يَأكُلون اللُحُوُم وَ شربوا الحَسَاء ، سُرْعَانَ مـَـا إرْتَفَعَ ضَوْء متعَدَدُ الألوان مِنْ أجسَادهم . مَعَ إِرْتِفَاع دِمَائُهُم و طَاقَتُهُم الرُوُحِيَةِ ، بَدَا الجَمِيْع فِيْ التكَيْفَ وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ .

“المـَــلَاك تشُو ، كُنْت قَدْ سَقَطَت حَقَاً فِيْ المِخْلَب الشَيْطَاني للسيدِ الشَاْب هـَــانْ!” قَاْلَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) الذِيْ مَزَقَته الحزن وَ الـغَضَب – كَانَت هَذِهِ الملاكُ المِثَالِيَة فِيْ عَيْنيه .

من التَرتِيِب ، يُمْكِن رُؤيَة مَوْهِبَةٌ الجَمِيِعُ هُنَا فِيْ التَدْرِيِب وَ الْفِنُوُن القِتَالِية . مِنْ الوَاضِح أَنْ (لـِي سـِي تشَانْ) كَانَت الأضْعَف ، وَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ إنَهَا كَانَت أَفْضَل مِنْ المَرَّتَيْنِ السَابِقَتين ، إلَا إنَهَا أكلت فَقَطْ قِطْعَة مِنْ الـلَحْم ورشفتين مِنْ الحَسَاء قَبِلَ أَنْ تَبْدَأ فِيْ التكَيْفَ . تبعَهَا (تشُو وُوُ جِيِوُ) ، ثُمَ (كايو يي) ، ثُمَ (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) ، وَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) ، وَ (تشُو شُوَانْ ايــر) .

“نحن لسنا فِيْ عَجَلَة مِنْ أمرنا ، دَعْنَا أوَلَا نذَهَبَ إلَي الجَانِب!” قَاْلَ ، مُبْتَسَمَاً . بَعْدَ سَحَبَ الجَمِيْع إلَي الجَانِب ، أخَرُجَ لَحْم السَاقَ مِنْ الوَحْش العَظِيِم ، مَعَ بعضِ الأسْمَاك البَارِدْة ، وَ الـسوائل الرُوُحِية المخففة : “هـُـنَا ، قُوُمُوُا بِتغذِيَةِ أجسامكُم قَلِيِلَا وَ سَتَزِيِدَ مِنْ قوتِكُم ، عَندَهَا سنكون قَادِرين عَلَيْ الدُخُولُ” .

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) و هو نيو لَا يَزَالَان يستَمْتِعَان ، و عضة هُنَا وَ عضة هُنَاْكَ ، بسعَادَة مظه~رِيِنَ طَبِيِعتهما الشنيعة .

“نحن لسنا فِيْ عَجَلَة مِنْ أمرنا ، دَعْنَا أوَلَا نذَهَبَ إلَي الجَانِب!” قَاْلَ ، مُبْتَسَمَاً . بَعْدَ سَحَبَ الجَمِيْع إلَي الجَانِب ، أخَرُجَ لَحْم السَاقَ مِنْ الوَحْش العَظِيِم ، مَعَ بعضِ الأسْمَاك البَارِدْة ، وَ الـسوائل الرُوُحِية المخففة : “هـُـنَا ، قُوُمُوُا بِتغذِيَةِ أجسامكُم قَلِيِلَا وَ سَتَزِيِدَ مِنْ قوتِكُم ، عَندَهَا سنكون قَادِرين عَلَيْ الدُخُولُ” .

فَقَطْ عِنْدَمَا أكلُوُا جَمِيْع الأطعمة دَاخلِ الْفَرن وَ جَعَلُوُا الوِعَاءَ الضَخْمَ نَظِيِفَاً – حَتَي الحَسَاء بِدُونَ قَطْرَة وَاحِدَة – قَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بتَنْشِيِط ْفِنُوُنَهُ لصَقْل هَذِهِ الأدْوِيَة وإمـْـتَصَّاصِهَا ، فِيْ حِيِن أَنْ (هـُــو نِيُـوُ) اغفلَت هَذِهِ الخَطْوَة . كُلْ مـَـا دَخَلَ إلَي مَعَدتهَا سَوْفَ يتَحَوَلَ تَمَاماً إلَي تَرَاكُم قُوَتَهَا الرُوُحِيَةِ .

لم يَكُنْ هَذَا مُجَرَدَ تَأكِيد عَلَيْ مَوَاهِبهم وقُوَتَهم ، بل يُمْكِن أَنْ يَزِيِدَ مِنْ ثقتهم إلَي حَدٍ كَبِيِرٍ .

بَعْدَ بِضْعِ سـَـاعَات ، أحرز الجَمِيْع تَقَدُمَا سَرِيِعاً ، كُلْ الحشدِ فِيْ محَاوَلة لتَوْجِيِه الإتِجَاه عَبْرَ بوابة المَدَيْنة .

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ): “إضَغْطِي أكْثَرَ ، وَ سأصْبَحَ المـَـيِّــت لِـيـِـنــــج هـَــانْ!”

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَهْتَم حَتَي لـَــوْ لَمْ يتَمَكَن بَعْض الأشخَاْص مِنْ المُرُوُر ، لَمْ يَكُنْ الأَمْر مُهِما ، حَيْثُ كَانَ بإمكَانَّهُم جَمِيْعاً الدُخُولُ إلَي (البُرْج الأسْوَد) وَ إحضارهم بواسطته . وَ مَعَ ذَلِكَ ، بخِلَاف (لـِي سـِي تشَانْ) الذِيْ كرسَت قلباً وَ رُوُحَهَا فِيْ الخِيِميَاء ، كَانَ الأخَرُون يَتَقَدَمون عَلَيْ مَسَارِ الْفِنُوُن القِتَالِية ، لِذَا أمِلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ طَبِيِعي أَنْ يتَمَكَنوا مِنْ الوُصُول إلَي قُوَتَهم الخَاصَة .

ضَحِكَ الجَمِيْع عَلَيْ الفَوْر بِصَوْتٍ عَالِ . وَ بِمُجَرَدِ تَنَاوُلَهَا بالطَعَام ، أظْهَرت الفَتَاة الصَغِيِرة ألوانهَا الْحَقَيْقِيْة.

لم يَكُنْ هَذَا مُجَرَدَ تَأكِيد عَلَيْ مَوَاهِبهم وقُوَتَهم ، بل يُمْكِن أَنْ يَزِيِدَ مِنْ ثقتهم إلَي حَدٍ كَبِيِرٍ .

“المـَــلَاك تشُو ، كُنْت قَدْ سَقَطَت حَقَاً فِيْ المِخْلَب الشَيْطَاني للسيدِ الشَاْب هـَــانْ!” قَاْلَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) الذِيْ مَزَقَته الحزن وَ الـغَضَب – كَانَت هَذِهِ الملاكُ المِثَالِيَة فِيْ عَيْنيه .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

نظَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَوْلَهُ وَ لَمْ يَجد (يُوَان لَاو جُوُن) ، (يـانج جُوُن هَاو) ، وَ الأخَرِيِن . مِنْ المُفْتَرَض أنَهُم مروا عَبْرَ بوابات المَدَيْنة .

ترجمة

“هَذَا سيَكُوْن صَعْبا!” هزّت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) رَأْسهَا وَ قَاْلَت :” بَيْنَنا ، لا يوجَدُ سِوَي (تشُو شُوَانْ ايــر) وَ (هـُــو نِيُـوُ) يُمَكَن أَنْ يَمُرُوُا بسُهُوُلة ، وَ لكنَّ (كايو يي) وانا في الخلفِ قَلِيِلَا ، فِيْ حِيِن أَنْ (تشُو وُوُ جِيِوُ) يُمْكِن أَنْ يَمْشِي فَقَطْ مِنْ خِلَال الجدار” .

ℍ???????

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط