نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 602

㊎ كَمِيِن ㊎

㊎ كَمِيِن ㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

إنْتَظر ، تلقي المكافآت فِيْ المَرَحلَة الأُوُلَي . حَصَلَ عَلَيْ فـَـن الكِرِيستَالَات التِسْعَة التِسْعَة ، وَ إِذَا حَصَلَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) عَلَيْ حُبُوُب خِيِمْيَائِية ، فَإِنَّه لَنْ يَكُوْن غريبَاً بِالنِسبَة لـَـهُ أَنْ يعبر إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فَجْأة .

كَمِيِن

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

شعر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بـِـالـدَمِوع بَيْنَ الضَحِكَ وَ البُكَاء – هَل تحَاوَل مسَاعَدتي أو تُؤْذِيِنِي؟

عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَهَا سَرَقْتَ البيضة بسُهُوُلة ، بقي وُجُود و هالة (نسر اللَهِيِب السَمَاوِي) فِيْ العش . لَقَد كَانَ ردعاً عَظِيِماً لِأيِ فَنَان أو وَحْش قِتَالِي ، مِمَا يضمن أَنَّه حَتَي الأجسَاد الرُوُحِية لَنْ تتَجَرَّأ عَلَيْ الإقْتِرَاب ؛ وَ إلَا ، فَإِنَّ أطْرَافهُم سَوْفَ تُصْبِحَ طرية ، وَ تفَقَد حَتَي القُدْرَة عَلَيْ التحرك . وَ لكنَّ ضِدْ شخصٍ مِثْلَ (هـُــو نِيُـوُ) ، لَمْ يَكُنْ لـَـهُ فَائِدَة عَلَيْ الإطْلَاٌق .

“لَقَد ذَهَبَوا جَمِيْعا!” صَرَخَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) ، و هو ينَظَر إلَي الأخَرِيِن ، لكنَّ الثَلَاثَة الأخَرِيِن لَمْ يفاجئوا عَلَيْ الإطْلَاٌق . لَمْ يَسْتَطِعْ إلَّا أَنْ يَكُوْن مجُنُونْا : “هَل أنا الوَحِيِد الذِيْ يَعْتَقِد أنَّ الأمرَ غريب ؟ إخـْـتَـفيْ شَخْصان حيـان كَبِيِرَان فَجْأة!”

وسُرْعَانَ مـَـا هبطت (هـُــو نِيُـوُ) ، و هيَ تُعَانَق البيضة بسعَادَة ، وَ قَاْلَت : “بالبخار أو الَنَار؟”

“وووواااااا نــِــيـُـو تُرِيِد أَنْ تَأكُل البيض ! نــِــيـُـو جائعة ، مَعَربةً عَن إستيائهَا” .

“لَا هَذَا وَ لَا ذاك!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أنْتَزعها : ”يجبُ أن لا يكون لَدَيْك أَيّ أفْكَار حَوْلَ هَذَا المَوْضُوُع!”

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“وووواااااا نــِــيـُـو تُرِيِد أَنْ تَأكُل البيض ! نــِــيـُـو جائعة ، مَعَربةً عَن إستيائهَا” .

توقيت هَذَا التسلل كَانَ مُذْهِلا حَقَاً . بِمَا إِنَّ الجَمِيْع كَانَ مَشْغُوُلا بالرَكْضَ مِنْ أجْلِ حَيَاتِهم ، لَمْ يتَوَقَع أَحَدُ أَنْ سَيْفه سيصيبهم فَجْأة .

تِجَاهَلَهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ وَضْع البيضة فِيْ (البُرْج الأسْوَد) . لَمْ يَتَطَرَقَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) وَ (تشُو شُوَانْ ايــر) إلَي ذَلِكَ ، فهَل يُمْكِن تَخْزِيِن شَيئِ حي فِيْ حلقة مكَانَية ؟ ألن يَمُوُت شَيئِ حي ؟

“أهربُوُا!”

“هيا نركض!” غَادَر السِتَةُ مِنْهُم عَلَيْ عَجَل . إِذَا عَادَ (نسر اللَهِيِب السَمَاوِي) الأنَ , سَتَكُوُن الأُمُوُر خَطِيِرة .

“وووواااااا نــِــيـُـو تُرِيِد أَنْ تَأكُل البيض ! نــِــيـُـو جائعة ، مَعَربةً عَن إستيائهَا” .

سار السِتَةُ مِنْهُم بشَكْلٍ حَقِيْقِيْ ، وفَجْأة بَدَتْ صرخة هَائِلَة . كَانَت المَوْجَات الصَوتٌية مِثْل السِيُوُف الحَادَةٍ ، وَ شوا ، وَ شوا ، وَ شوا ، حَيْثُ كَانَت الأشْجَار المُحِيِطة مُقِطْعَة إلَي شرائح . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَهُم دافعوا بكَامِلِ قُوَتَهم ، فَإِنَّ (كايو يي) وَ ليو يو تونغ كَانَا لَا يَزَالَان يتَحَطَمَان فِيْ جَمِيْع أنْحَاء أجسَادهما لأَنَّ تدريبهم كَانَ أقَلَ قَلِيِلَا .

شيوى? ✨!

“لَقَد عَادَ (نسر اللَهِيِب السَمَاوِي)!”

كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر)!

“أهربُوُا!”

بَعْدَ أَنْ ظَهَرَت هَذَه الفكرة فِيْ ذهنه ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ وَشَكِ الدُخُولُ إلَي (البُرْج الأسْوَد) ، و يَأمُرَ الجُوُلِيِم بالقِتَال ، لكنَّ فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، شَخْصِيَة بَيْضَاء ظهرت أَمَامَهُ ، احتضنته و قامت بحمايته بجَسَدْها .

سَارَعَ السِتَةُ مِنْهُم إلَي الإسْرَاع ، بَيْنَما فكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) نَفَسْه أَنَّه إِذَا اكْتَشِف (نسر اللَهِيِب السَمَاوِي) مَسَارَاته ، فسيضع الجَمِيْع عَلَيْ الفَوْر فِيْ (البُرْج الأسْوَد) .

“هيا نركض!” غَادَر السِتَةُ مِنْهُم عَلَيْ عَجَل . إِذَا عَادَ (نسر اللَهِيِب السَمَاوِي) الأنَ , سَتَكُوُن الأُمُوُر خَطِيِرة .

شيوى? ✨!

وسُرْعَانَ مـَـا هبطت (هـُــو نِيُـوُ) ، و هيَ تُعَانَق البيضة بسعَادَة ، وَ قَاْلَت : “بالبخار أو الَنَار؟”

فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، خَرَجَت مَوْجَة مِنْ ضَوْء السَيْف فَجْأة مِنْ الجَانِب ، مشرقة وَ باهرة ، إخْتَرَقَت تَحْتَ ضلع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

“أهربُوُا!”

توقيت هَذَا التسلل كَانَ مُذْهِلا حَقَاً . بِمَا إِنَّ الجَمِيْع كَانَ مَشْغُوُلا بالرَكْضَ مِنْ أجْلِ حَيَاتِهم ، لَمْ يتَوَقَع أَحَدُ أَنْ سَيْفه سيصيبهم فَجْأة .

وَمَضَ جَسَدُهُ ، مِمَا جَلْبِ (تشُو شُوَانْ ايــر) فِيْ (البُرْج الأسْوَد) .

حَتَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَكُنْ يتَوَقَع ذَلِكَ و لَمْ يكْتَشِف حسُّهُ الإِدْرَاكيُ أَيّ نفوس قَوِيَةً قَرِيِبة ، مَعَظمهَا طَبِيِعي مِثْل ديدان الأرْضَ وَ أَلْفِئران فِيْ الجحور ، فقَامَ ببَسَاطَة بتَجَاوُزُهَا .

إنْتَظر ، تلقي المكافآت فِيْ المَرَحلَة الأُوُلَي . حَصَلَ عَلَيْ فـَـن الكِرِيستَالَات التِسْعَة التِسْعَة ، وَ إِذَا حَصَلَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) عَلَيْ حُبُوُب خِيِمْيَائِية ، فَإِنَّه لَنْ يَكُوْن غريبَاً بِالنِسبَة لـَـهُ أَنْ يعبر إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فَجْأة .

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ هَذَا الهُجُوُمٌ بالسَيْف قَوِياً للغَايَة ، مَعَ تِسْعَ وَمَضَات مِنْ (السَيْف?️تشِي) مقيداً إلَي حافة السَيْف ، مِمَا أدي إلَي زِيَادَة قُوَة الهُجُوُمٌ بشَكْلٍ كَبِيِر وَ تَهْدِف بوُضُوُح إلَي تَوْجِيِه ضَرْبَة قَاتَلة!

كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر)!

فِيْ مِثْل هَذَا الوَقْت مِنْ التُسَرِعَ ، لَا يزَاَلُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يرفع رَأْسه للحُصُول عَلَيْ لَمْحَة ، لوَجْه الجاني عَلَيْ الفَوْر فِيْ اَلأفق .

إنْتَظر ، تلقي المكافآت فِيْ المَرَحلَة الأُوُلَي . حَصَلَ عَلَيْ فـَـن الكِرِيستَالَات التِسْعَة التِسْعَة ، وَ إِذَا حَصَلَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) عَلَيْ حُبُوُب خِيِمْيَائِية ، فَإِنَّه لَنْ يَكُوْن غريبَاً بِالنِسبَة لـَـهُ أَنْ يعبر إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فَجْأة .

(يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) – كَانَ قَدْ تَقَدَمَ بالفِعْل لـ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]!

وداعاً للأحْدَاث المُمِلَّة …. حرفياً تستطيعون القول أنَّ الرواية بَدَأت فقط من هَذَا الأرك.

لم يَسْتَطِعْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَفَادِي هَذَا الهُجُوُمٌ ، لكنَّ لَمْ يَكُنْ يهم . كَانَ لَدَيْه (البُرْج الأسْوَد) ، وَ حَتَي لـَــوْ كَانَ أَسْرَع ثَلَاثَ مَرَات ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يزَاَلُ عَلَيْ يَقِيِن مِنْ أَنَّه سيَكُوْن لَدَيْه الوَقْت الكَافِيَ لدُخُولـِـ (البُرْج الأسْوَد) فِيْ اللَحْظَة الَّتِي تطُرُق فِيهَا حافة النَصْل لجَسَدْه .

عِنْدَمَا إخْتَرَقَت نُقْطَة السَيْف جَسَدَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، تَمَ إِيِقَافِهَا عَلَيْ الفَوْر مِنْ قَبِلـِـ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) . كَانَ هَذَا دِرْعاً مِنْ الدَرَجَةِ العَاشِرة ، وَ هـُــوَ عُنْصُر شَدِيِد الصلابة – كَيْفَ يُمْكِن إخْتِرَاقه ؟ لكنَّ قُوَة [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كَانَت قَوِيَةً جِدَاً ، وَ بقُوَة السَيْف الطَوِيِل القَوِيَة الَّتِي تنتقل مِنْ خِلَالـِـ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) إلَي جَسَدْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، أَحَدُثت الفَوْضَي فِيْ دَاخلِه عَلَيْ الفَوْر . كَانَ عَدِيِم الفَائِدَة عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ فِيْ جَسَدْ الصَفَائِح الحَدِيِدية ، حَيْثُ أَنْ تَأثِيِر القُوَة المُدَمِرَة جَعَلَه يَسَعل الـدَم للخَارِجَ بعَنف ، وَ اندَفْعَت الأَورِدَة فِيْ جَمِيْع أنْحَاء جَسَدْه وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ .

كَانَ لَدَيْه فِيْ الوَاقِع مَزَاج للتَفْكِيِر فِيْ كَيْفَ أثبت هَذَا الشَخْص أَنَّه الشَخْص الذِيْ تَلَقَي ذِكْرَيَات خَالِد – التَقَدُمَ إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كَانَ مِثْل المَشْيِ بخطوتين ، دُونَ قَلِيِل مِنْ الصُعُوبَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة فَقَطْ مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] فِيْ وَقْت سَابِقَ ، وَ لكنَّ الأنْ تَقَدُمَ إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فَجْأة – ألَمْ تَكُنْ هَذِهِ السُرْعَة مُخِيِفة ؟

سار السِتَةُ مِنْهُم بشَكْلٍ حَقِيْقِيْ ، وفَجْأة بَدَتْ صرخة هَائِلَة . كَانَت المَوْجَات الصَوتٌية مِثْل السِيُوُف الحَادَةٍ ، وَ شوا ، وَ شوا ، وَ شوا ، حَيْثُ كَانَت الأشْجَار المُحِيِطة مُقِطْعَة إلَي شرائح . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَهُم دافعوا بكَامِلِ قُوَتَهم ، فَإِنَّ (كايو يي) وَ ليو يو تونغ كَانَا لَا يَزَالَان يتَحَطَمَان فِيْ جَمِيْع أنْحَاء أجسَادهما لأَنَّ تدريبهم كَانَ أقَلَ قَلِيِلَا .

إنْتَظر ، تلقي المكافآت فِيْ المَرَحلَة الأُوُلَي . حَصَلَ عَلَيْ فـَـن الكِرِيستَالَات التِسْعَة التِسْعَة ، وَ إِذَا حَصَلَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) عَلَيْ حُبُوُب خِيِمْيَائِية ، فَإِنَّه لَنْ يَكُوْن غريبَاً بِالنِسبَة لـَـهُ أَنْ يعبر إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فَجْأة .

“وووواااااا نــِــيـُـو تُرِيِد أَنْ تَأكُل البيض ! نــِــيـُـو جائعة ، مَعَربةً عَن إستيائهَا” .

بَعْدَ أَنْ ظَهَرَت هَذَه الفكرة فِيْ ذهنه ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ وَشَكِ الدُخُولُ إلَي (البُرْج الأسْوَد) ، و يَأمُرَ الجُوُلِيِم بالقِتَال ، لكنَّ فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، شَخْصِيَة بَيْضَاء ظهرت أَمَامَهُ ، احتضنته و قامت بحمايته بجَسَدْها .

وسُرْعَانَ مـَـا هبطت (هـُــو نِيُـوُ) ، و هيَ تُعَانَق البيضة بسعَادَة ، وَ قَاْلَت : “بالبخار أو الَنَار؟”

كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر)!

“لَقَد عَادَ (نسر اللَهِيِب السَمَاوِي)!”

فَتَاة غبية ، كَانَ عَلَيْ مـَـا يُرَام ، وَ لكنَّ مَعَ التعَانَق ، لَمْ يَسْتَطِعْ حَتَي دُخُولَ (البُرْج الأسْوَد)… مـَـا لَمْ يقم بِإفقادها وعيها عَلَيْ الفَوْر وَ وَضْعهَا فِيْ الدَاخلِ ، وَ لكنَّ هُجُوُمٌ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) رُبَمَا يَخْتَرِقُه بالفِعْل وَ هـُــوَ يرفع يَدَه .

سار السِتَةُ مِنْهُم بشَكْلٍ حَقِيْقِيْ ، وفَجْأة بَدَتْ صرخة هَائِلَة . كَانَت المَوْجَات الصَوتٌية مِثْل السِيُوُف الحَادَةٍ ، وَ شوا ، وَ شوا ، وَ شوا ، حَيْثُ كَانَت الأشْجَار المُحِيِطة مُقِطْعَة إلَي شرائح . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَهُم دافعوا بكَامِلِ قُوَتَهم ، فَإِنَّ (كايو يي) وَ ليو يو تونغ كَانَا لَا يَزَالَان يتَحَطَمَان فِيْ جَمِيْع أنْحَاء أجسَادهما لأَنَّ تدريبهم كَانَ أقَلَ قَلِيِلَا .

شعر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بـِـالـدَمِوع بَيْنَ الضَحِكَ وَ البُكَاء – هَل تحَاوَل مسَاعَدتي أو تُؤْذِيِنِي؟

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كَانَ لَدَيْه فِيْ الوَاقِع مَزَاج للتَفْكِيِر فِيْ كَيْفَ أثبت هَذَا الشَخْص أَنَّه الشَخْص الذِيْ تَلَقَي ذِكْرَيَات خَالِد – التَقَدُمَ إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كَانَ مِثْل المَشْيِ بخطوتين ، دُونَ قَلِيِل مِنْ الصُعُوبَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة فَقَطْ مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] فِيْ وَقْت سَابِقَ ، وَ لكنَّ الأنْ تَقَدُمَ إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فَجْأة – ألَمْ تَكُنْ هَذِهِ السُرْعَة مُخِيِفة ؟

بـُـووو ‼️

“تَجْرُؤ عَلَيْ إيذاءِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ؟ نــِــيـُـو…نــِــيـُـو مجُنُونْة جِدَاً الأن ، نــِــيـُـو سَتَعُضُكَ حَتَي المَوْتِ!” كَانَ وَجْه (هـُــو نِيُـوُ) مَلِيْئا بنية القَتْل حَيْثُ وَجْهت الهُجُوُمٌ إلَي (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ، يتَعَاوَنَ مَعَ الجُوُلِيِم وَ هَاجِمُوُا بوَحْشية .

قبل بِدَايَة التَفْكِيِر ، ضَرْبَ (تشُو شُوَانْ ايــر) بالسَيْف . دَخَلَ السَيْف جَسَدْهَا ، وَ تقَرِيِباً دُونَ تَوَقَفَ ، إخْتَرَقَ فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَت قُوَة [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] قَوِيَةً جِدَاً ، حَتَي أَنْ مُحَارِب [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] الذِيْ يحرس حَيَاتِهُ لَنْ يَكُوْن لـَـهُ تَأثِيِر عَلَيْ تقَلِيِل الهُجُوُمٌ إلَي حَدٍ كَبِيِرٍ .

“لَقَد عَادَ (نسر اللَهِيِب السَمَاوِي)!”

عِنْدَمَا إخْتَرَقَت نُقْطَة السَيْف جَسَدَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، تَمَ إِيِقَافِهَا عَلَيْ الفَوْر مِنْ قَبِلـِـ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) . كَانَ هَذَا دِرْعاً مِنْ الدَرَجَةِ العَاشِرة ، وَ هـُــوَ عُنْصُر شَدِيِد الصلابة – كَيْفَ يُمْكِن إخْتِرَاقه ؟ لكنَّ قُوَة [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كَانَت قَوِيَةً جِدَاً ، وَ بقُوَة السَيْف الطَوِيِل القَوِيَة الَّتِي تنتقل مِنْ خِلَالـِـ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) إلَي جَسَدْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، أَحَدُثت الفَوْضَي فِيْ دَاخلِه عَلَيْ الفَوْر . كَانَ عَدِيِم الفَائِدَة عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ فِيْ جَسَدْ الصَفَائِح الحَدِيِدية ، حَيْثُ أَنْ تَأثِيِر القُوَة المُدَمِرَة جَعَلَه يَسَعل الـدَم للخَارِجَ بعَنف ، وَ اندَفْعَت الأَورِدَة فِيْ جَمِيْع أنْحَاء جَسَدْه وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ .

وسُرْعَانَ مـَـا هبطت (هـُــو نِيُـوُ) ، و هيَ تُعَانَق البيضة بسعَادَة ، وَ قَاْلَت : “بالبخار أو الَنَار؟”

لَقَد كَانَ فِيْ مِثْل هَذِهِ الحـَـالة ، لِذَا كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر) أسْوَأ بشَكْلٍ طَبِيِعي ، حَيْثُ سُرْعَانَ مـَـا أصْبَحَ جَسَدُهَا الرَقِيِق ناعَمَا فِيْ الوَقْت الذِيْ إنْخَفَضَت فِيِهِ قُوَة حَيَاتِهَا بِسُرْعَةٍ .

شيوى? ✨!

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غَاضِبْاً لأَنـَّـه صرخ : “الصَخْرَة الصَغِيِر ، أَقَتْله!”

كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر)!

وَمَضَ جَسَدُهُ ، مِمَا جَلْبِ (تشُو شُوَانْ ايــر) فِيْ (البُرْج الأسْوَد) .

وسُرْعَانَ مـَـا هبطت (هـُــو نِيُـوُ) ، و هيَ تُعَانَق البيضة بسعَادَة ، وَ قَاْلَت : “بالبخار أو الَنَار؟”

“لَقَد ذَهَبَوا جَمِيْعا!” صَرَخَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) ، و هو ينَظَر إلَي الأخَرِيِن ، لكنَّ الثَلَاثَة الأخَرِيِن لَمْ يفاجئوا عَلَيْ الإطْلَاٌق . لَمْ يَسْتَطِعْ إلَّا أَنْ يَكُوْن مجُنُونْا : “هَل أنا الوَحِيِد الذِيْ يَعْتَقِد أنَّ الأمرَ غريب ؟ إخـْـتَـفيْ شَخْصان حيـان كَبِيِرَان فَجْأة!”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كَانَ لَدَيْه فِيْ الوَاقِع مَزَاج للتَفْكِيِر فِيْ كَيْفَ أثبت هَذَا الشَخْص أَنَّه الشَخْص الذِيْ تَلَقَي ذِكْرَيَات خَالِد – التَقَدُمَ إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كَانَ مِثْل المَشْيِ بخطوتين ، دُونَ قَلِيِل مِنْ الصُعُوبَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة فَقَطْ مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] فِيْ وَقْت سَابِقَ ، وَ لكنَّ الأنْ تَقَدُمَ إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فَجْأة – ألَمْ تَكُنْ هَذِهِ السُرْعَة مُخِيِفة ؟

“تَجْرُؤ عَلَيْ إيذاءِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ؟ نــِــيـُـو…نــِــيـُـو مجُنُونْة جِدَاً الأن ، نــِــيـُـو سَتَعُضُكَ حَتَي المَوْتِ!” كَانَ وَجْه (هـُــو نِيُـوُ) مَلِيْئا بنية القَتْل حَيْثُ وَجْهت الهُجُوُمٌ إلَي (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ، يتَعَاوَنَ مَعَ الجُوُلِيِم وَ هَاجِمُوُا بوَحْشية .

◉ℍ???????◉

وداعاً للأحْدَاث المُمِلَّة …. حرفياً تستطيعون القول أنَّ الرواية بَدَأت فقط من هَذَا الأرك.

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

وسُرْعَانَ مـَـا هبطت (هـُــو نِيُـوُ) ، و هيَ تُعَانَق البيضة بسعَادَة ، وَ قَاْلَت : “بالبخار أو الَنَار؟”

ترجمة

لَقَد كَانَ فِيْ مِثْل هَذِهِ الحـَـالة ، لِذَا كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر) أسْوَأ بشَكْلٍ طَبِيِعي ، حَيْثُ سُرْعَانَ مـَـا أصْبَحَ جَسَدُهَا الرَقِيِق ناعَمَا فِيْ الوَقْت الذِيْ إنْخَفَضَت فِيِهِ قُوَة حَيَاتِهَا بِسُرْعَةٍ .

ℍ???????

لَقَد كَانَ فِيْ مِثْل هَذِهِ الحـَـالة ، لِذَا كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر) أسْوَأ بشَكْلٍ طَبِيِعي ، حَيْثُ سُرْعَانَ مـَـا أصْبَحَ جَسَدُهَا الرَقِيِق ناعَمَا فِيْ الوَقْت الذِيْ إنْخَفَضَت فِيِهِ قُوَة حَيَاتِهَا بِسُرْعَةٍ .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط