㊎ حَبَةُ العَنْقَاء المَائِيَة الحَقِيِقِيَّة ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
لم يَكُنْ لَدَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الوَقْت الكَافِيَ للغَضَب ، وَ قامَ علي الفَوْر بِتَعْمِيِم قَطْرَة مِنْ السَائِل الْحَقَيْقِيْ الغَيْرَ قَابِل لِلتَدْمِيِر . طَالَمَا لَمْ يمت عَلَيْ الفَوْر ، يُمْكِن أَنْ ينقذه السَائِل الْحَقَيْقِيْ الغَيْرَ قَابِل لِلتَدْمِيِر . بَعْدَ فَحْصِ إصَابَات (تشُو شُوَانْ اِيـر) فِيْ تَسَرُعَ ، وَ لكنَّ تنهدَ عَلَيْ الفَوْر . لَمْ تتَعَرَض هَذِهِ الفَتَاة الَحْمقاء في أيِّ نُقْطَة حَيَوِيَة ، لكنَّ القُوَة التَدْمِيَرَية لِـ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كَانَت مُخِيِفة للغَايَة ، ممَزَقَة جَمِيْع أعضائهَا . كَانَت إصاباتُهَا تنزف بغزارة ، غَيْرَ قَادِرَة عَلَيْ الصمود لفَتْرَة أطْوَل قَبِلَ أَنْ يهَلك الجَمَال .
㊎ حَبَةُ العَنْقَاء المَائِيَة الحَقِيِقِيَّة ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“{البُرْج الـصَغِيِر} ، هَل لَدَيْك وسيلة؟” سَأَلَ .
كَشْفَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) عَن نَظَرة مُدْهِشة . كَانَ يَعْلَم أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ لَدَيْه دِرْعاً جيداً ، لِذَا فَقَد حَسَبَ التوقيت وَ لَمْ يمنح أَيّ فُرْصَة لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لتَنْشِيِطه بهُجُوُمٌه المُتسلل .
إقْتَرَبَ هُجُوُمٌ الجُوُلِيِمم ، فِيْ حِيِن أَنْ (هـُــو نِيُـوُ) نفذت فُنُوُن الحَرَكَة . سُرْعَتُهَا كَانَت سَخِيِفَة للغَايَة لأَنـَّـهَا كَانَت تتَعَرَض لـَـهُ مِنْ الخلف . كَانَ بإمكَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ)ان يُرَحِبُ بالعَدُوْ أوَلَا – رُوُح العَنَاصِر الخَمْسةَ ، حَتَي أَنَّه لَمْ يجْرُؤ عَلَيْ التقَلِيِل مِنْ شَأنِها . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، لَمْ يَكُنْ فِيْ جَسَدْ خَالِد الأنْ .
كَانَ يمَلِك ذِكْرَيَات خــَــالـِــدْة ، لذَلِكَ كَانَ لَدَيْه طَرِيْقة لإخْفَاء حُضُوره الخَاْص ، وإخْفَاء إحَسَاس (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الخــَــالـِــدْ وَ أخَذَ الْفَرصَة عِنْدَمَا قَامَ (نسر اللَهِيِب السَمَاوِي) باحتجاجه لشن هُجُوُمٌ – نَجَحَ فِيْ ضَرْبَة وَاحِدَة .
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) شعر {البُرْج الـصَغِيِر} بإحَسَاس طَفِيِف ، وَ قَاْلَ : “انهَا تَقْتَرِبُ مِنْ المَوْتِ . أنا بِحَاجَة إلَي إنْفَاق مَصْدَر القُوَة للحِفَاظ عَلَيْ حـَـالتهَا حَتَي لَا تتفاقم . عَلَيْك أَنْ تفكر بوُضُوُح ، أَنْ مَصْدَر القُوَة الخَاْص بي الأنْ محُدُود وَ سَيَتِمُ إخـْـتَـفائه بِمُجَرَدِ إسْتِخْدَامِه ، غَيْرَ قَادِر عَلَيْ الظُهُوُر مَرَة أُخْرَي لمسَاعَدتك”
و مَعَ ذَلِكَ ، حَدَثَ شَيئِ غَيْرَ مُتَوَقَع . أوَلَا ، قَامَت الفَتَاة بِقَطْع جُزْء مِنْه لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] لَمْ تَكُنْ كَـَـبِيِرَة ، إلَا إنَهَا أثرت عَلَيْه نَوْعاً مـَـا . مـَـا شَعَرَ بـِـهِ كَانَ غَيْرَ مُتَوَقَع أكثَرَ هـُــوَ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ الفَتَاة إخـْـتَـفيَانِ مَعَاً .
غادر إحساس (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ (البُرْج الأسْوَد) ، حَيْثُ رَأَي أَنْ (رُوُحِ الصَخْرَة) وَ (هـُــو نِيُـوُ) قَدْ ضمنوا المِيْزَة و اليد العليا . تَوَقَفَ عَن القَلَقْ وركز عَلَيْ صَقْل الحُبُوُب .
من الوَاضِح أَنَّه لَمْ يَكُنْ يَشْعُر بوُجُود تمَزَقَ في الفَرَاغ ، لِذَا لَمْ يَكُنْ يَجِب عَلَيْهِم أَنْ يَكُوْنوا قَدْ غَادَروا عَن طَرِيْق الإنْتِقَالٌ الآنِي . هَل يُمْكِن أَنْ ذَلِكَ… كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَمْلِكُ كَنْزا يُمْكِن أَنْ يَسْتَوْعِب الأشْيَاء الحية؟
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رسميا : “البُرْج الصَغِيِر ، فَكِّر فِيْ طَرِيْقة لتَحْقِيِقِ الاستقَرَار فِيْ حـَـالتهَا ، انا ذَاهِب لصَقْل حُبُوُب !”
لَقَد كَانَ هَذَا الكَنْز فِيْ عَالَمه ثَمِيِناً إلَي حَدٍ كَبِيِرٍ ، وَ لَمْ يَكُنْ بمَقْدُوُر أوَلئِكَ الذِيْن لَا يَتَمَتَعُون بوَضْع نَبِيِل أَنْ يَمْتَلِكُوُا مثل هَذَا الكنز الثمين .
لَقَد كَانَ هَذَا الكَنْز فِيْ عَالَمه ثَمِيِناً إلَي حَدٍ كَبِيِرٍ ، وَ لَمْ يَكُنْ بمَقْدُوُر أوَلئِكَ الذِيْن لَا يَتَمَتَعُون بوَضْع نَبِيِل أَنْ يَمْتَلِكُوُا مثل هَذَا الكنز الثمين .
إحْتَرَقَتْ نَظَراته عَلَيْ الفَوْر مَعَ الرَغبَة – كَانَ عَلَيْه بالتَأكِيد الحُصُول عَلَيْ مِثْل هَذَا الكَنْز!
كَانَ يمَلِك ذِكْرَيَات خــَــالـِــدْة ، لذَلِكَ كَانَ لَدَيْه طَرِيْقة لإخْفَاء حُضُوره الخَاْص ، وإخْفَاء إحَسَاس (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الخــَــالـِــدْ وَ أخَذَ الْفَرصَة عِنْدَمَا قَامَ (نسر اللَهِيِب السَمَاوِي) باحتجاجه لشن هُجُوُمٌ – نَجَحَ فِيْ ضَرْبَة وَاحِدَة .
إقْتَرَبَ هُجُوُمٌ الجُوُلِيِمم ، فِيْ حِيِن أَنْ (هـُــو نِيُـوُ) نفذت فُنُوُن الحَرَكَة . سُرْعَتُهَا كَانَت سَخِيِفَة للغَايَة لأَنـَّـهَا كَانَت تتَعَرَض لـَـهُ مِنْ الخلف . كَانَ بإمكَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ)ان يُرَحِبُ بالعَدُوْ أوَلَا – رُوُح العَنَاصِر الخَمْسةَ ، حَتَي أَنَّه لَمْ يجْرُؤ عَلَيْ التقَلِيِل مِنْ شَأنِها . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، لَمْ يَكُنْ فِيْ جَسَدْ خَالِد الأنْ .
دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) ، إسْتَدْعَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قُوَة البُرْج ليشفِيْ نَفَسْه ، لكنَّ إكتشف أنَّهُلَمْ يَكُنْ مُفِيِداً .
***
تي!’
دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) ، إسْتَدْعَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قُوَة البُرْج ليشفِيْ نَفَسْه ، لكنَّ إكتشف أنَّهُلَمْ يَكُنْ مُفِيِداً .
“مُجَرَدَ تَغْيِيِر سيد ، فليَكُنْ ، حَيَاتِي لَا نِهَايَةَ لَهَا عَلَيْ أَيّ حـَـال” قَاْلَ {البُرْج الـصَغِيِر} بشَكْلٍ غَيْرَ مُبَالِ .
“{البُرْج الـصَغِيِر} ، لِمَاذَا لَا تتعافِيْ إصَابَاتي؟” سَأَلَ .
كَانَت هُنَاْكَ بالفِعْل الكَثِيِر مِنْ الحشائش الرُوُحِية دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) ، وَ لكنَّهَا لَا تزَاَلَ قَلَيْلَة جِدَاً مِنْ الَمُسْتَوَيات العَالِيَة ، لذَلِكَ مـَـا يُمْكِن صَقْله الأنْ هـُــوَ الَمُسْتَوَي المُنْخَفِض لـِـ (دَرَجَة?الأرْضَ) حَبَة العنقاء المائية الْحَقَيْقِيْة ، وَ هـُــوَ دواء مُقَدَس للشفاء . وَ مَعَ ذَلِكَ ، مـَـا إِذَا كَانَ يُمْكِن أَنْ يشفِيْ جُرُوُح (تشُو شُوَانْ اِيـر) ؟ ، لَمْ يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ أقَلَ ثِقَة .
“من قَاْلَ لـَـكَ أَنْ (البُرْج الأسْوَد) يُمْكِن أَنْ يشفِيْ الإصَابَات؟” بدا البُرْج الصَغِيِر وَ قَاْلَ بطَرِيْقة هَادِئة ”يُمْكِن لِلْبُرْجِ الأسْوَد طَرْد القَوِي الأجَنْبية الشَيْطَانِية ، وَ لكنَّ لَا فَائِدَة عَلَيْ الإطْلَاٌق للشفاء ” .
“الخطوة الأَخِيِرة!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قامَ بتغذِيَة الحَبَة لـ (تشُو شُوَانْ ايــر) . لكنَّهَا كَانَت بالفِعْل بالقُرْبَ مِنْ المَوْتِ ، فكهَا كَانَ مغلق بإحْكَام ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ تَأخُذَهُ؟
تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “إِذَا مت ، عَلَيْك البَحْث عَن سيد جَدِيِد . لِمَاذَا مـَـازِلْتَ هَادِئا؟”
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“مُجَرَدَ تَغْيِيِر سيد ، فليَكُنْ ، حَيَاتِي لَا نِهَايَةَ لَهَا عَلَيْ أَيّ حـَـال” قَاْلَ {البُرْج الـصَغِيِر} بشَكْلٍ غَيْرَ مُبَالِ .
“{البُرْج الـصَغِيِر} ، هَل لَدَيْك وسيلة؟” سَأَلَ .
‘تَبَاً’
دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) ، إسْتَدْعَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قُوَة البُرْج ليشفِيْ نَفَسْه ، لكنَّ إكتشف أنَّهُلَمْ يَكُنْ مُفِيِداً .
تي!’
“{البُرْج الـصَغِيِر} ، هَل لَدَيْك وسيلة؟” سَأَلَ .
لم يَكُنْ لَدَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الوَقْت الكَافِيَ للغَضَب ، وَ قامَ علي الفَوْر بِتَعْمِيِم قَطْرَة مِنْ السَائِل الْحَقَيْقِيْ الغَيْرَ قَابِل لِلتَدْمِيِر . طَالَمَا لَمْ يمت عَلَيْ الفَوْر ، يُمْكِن أَنْ ينقذه السَائِل الْحَقَيْقِيْ الغَيْرَ قَابِل لِلتَدْمِيِر . بَعْدَ فَحْصِ إصَابَات (تشُو شُوَانْ اِيـر) فِيْ تَسَرُعَ ، وَ لكنَّ تنهدَ عَلَيْ الفَوْر . لَمْ تتَعَرَض هَذِهِ الفَتَاة الَحْمقاء في أيِّ نُقْطَة حَيَوِيَة ، لكنَّ القُوَة التَدْمِيَرَية لِـ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كَانَت مُخِيِفة للغَايَة ، ممَزَقَة جَمِيْع أعضائهَا . كَانَت إصاباتُهَا تنزف بغزارة ، غَيْرَ قَادِرَة عَلَيْ الصمود لفَتْرَة أطْوَل قَبِلَ أَنْ يهَلك الجَمَال .
◉ℍ???????◉
عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَكُنْ بِحَاجَة إلَي الادخار ، فَإِنَّه بالتَأكِيد لَنْ يَسْمَحَ لأَحَدُ أَنْ يَمُوُت مِنْ أجْلِه !
“ان السوائل الْحَقَيْقِيْة الغَيْرَ قابلة للتَدْمِيِر فَعَالَة فَقَطْ لأوَلئِكَ الذِيْن يَزْرَعُون لُفَافَة السـَـمـَـاء الغَيْرَ قابلة للتَدْمِيِر ؛ حَتَي إِذَا أخذتهَا ، فَإِنَّ آثارهَا ستَنْخَفِضُ بشَكْلٍ كَبِيِر” ، قَاْلَ {البُرْج الـصَغِيِر} بشَكْلٍ غَيْرَ مُبَالِ .
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رسميا : “البُرْج الصَغِيِر ، فَكِّر فِيْ طَرِيْقة لتَحْقِيِقِ الاستقَرَار فِيْ حـَـالتهَا ، انا ذَاهِب لصَقْل حُبُوُب !”
“طَالَمَا أنَهَا ستَكُوُنُ مُفِيِدَة!”
شعر {البُرْج الـصَغِيِر} بإحَسَاس طَفِيِف ، وَ قَاْلَ : “انهَا تَقْتَرِبُ مِنْ المَوْتِ . أنا بِحَاجَة إلَي إنْفَاق مَصْدَر القُوَة للحِفَاظ عَلَيْ حـَـالتهَا حَتَي لَا تتفاقم . عَلَيْك أَنْ تفكر بوُضُوُح ، أَنْ مَصْدَر القُوَة الخَاْص بي الأنْ محُدُود وَ سَيَتِمُ إخـْـتَـفائه بِمُجَرَدِ إسْتِخْدَامِه ، غَيْرَ قَادِر عَلَيْ الظُهُوُر مَرَة أُخْرَي لمسَاعَدتك”
“حَسَنَاً!” أوْمَأَ البُرْج الصَغِيِر عَن طَرِيْق الإهتِزَزِ بخفة ، وَ الـضَوْء الخــَــالـِــدْ يلفُ عَلَيْ الفَوْر جَسَدْ (تشُو شُوَانْ ايــر) . تكاثر الوُجُود العجيب ، مِمَا أدي إلَي إجْبَار قُوَة الحَيَاة الصَغِيِرة الَّتِي بقيت عَلَيْهَا وَ وَقَفَ حـَـالتهَا مِنْ التَدَهوَر .
“لَا حَاجَة للنَظَر ، لَا يُمْكِن أَنْ تمَوْتِ!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دُونَ تَرَدَدَ .
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) شعر {البُرْج الـصَغِيِر} بإحَسَاس طَفِيِف ، وَ قَاْلَ : “انهَا تَقْتَرِبُ مِنْ المَوْتِ . أنا بِحَاجَة إلَي إنْفَاق مَصْدَر القُوَة للحِفَاظ عَلَيْ حـَـالتهَا حَتَي لَا تتفاقم . عَلَيْك أَنْ تفكر بوُضُوُح ، أَنْ مَصْدَر القُوَة الخَاْص بي الأنْ محُدُود وَ سَيَتِمُ إخـْـتَـفائه بِمُجَرَدِ إسْتِخْدَامِه ، غَيْرَ قَادِر عَلَيْ الظُهُوُر مَرَة أُخْرَي لمسَاعَدتك”
“حَسَنَاً!” أوْمَأَ البُرْج الصَغِيِر عَن طَرِيْق الإهتِزَزِ بخفة ، وَ الـضَوْء الخــَــالـِــدْ يلفُ عَلَيْ الفَوْر جَسَدْ (تشُو شُوَانْ ايــر) . تكاثر الوُجُود العجيب ، مِمَا أدي إلَي إجْبَار قُوَة الحَيَاة الصَغِيِرة الَّتِي بقيت عَلَيْهَا وَ وَقَفَ حـَـالتهَا مِنْ التَدَهوَر .
عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَكُنْ بِحَاجَة إلَي الادخار ، فَإِنَّه بالتَأكِيد لَنْ يَسْمَحَ لأَحَدُ أَنْ يَمُوُت مِنْ أجْلِه !
غادر إحساس (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ (البُرْج الأسْوَد) ، حَيْثُ رَأَي أَنْ (رُوُحِ الصَخْرَة) وَ (هـُــو نِيُـوُ) قَدْ ضمنوا المِيْزَة و اليد العليا . تَوَقَفَ عَن القَلَقْ وركز عَلَيْ صَقْل الحُبُوُب .
هَل يُمْكِن أَنْ يضـَـيْف قَطْرَةً مِنْ السَائِلِ الْحَقَيْقِيْ الغَيْرَ قَابِل لِلتَدْمِيِر؟
كَانَت هُنَاْكَ بالفِعْل الكَثِيِر مِنْ الحشائش الرُوُحِية دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) ، وَ لكنَّهَا لَا تزَاَلَ قَلَيْلَة جِدَاً مِنْ الَمُسْتَوَيات العَالِيَة ، لذَلِكَ مـَـا يُمْكِن صَقْله الأنْ هـُــوَ الَمُسْتَوَي المُنْخَفِض لـِـ (دَرَجَة?الأرْضَ) حَبَة العنقاء المائية الْحَقَيْقِيْة ، وَ هـُــوَ دواء مُقَدَس للشفاء . وَ مَعَ ذَلِكَ ، مـَـا إِذَا كَانَ يُمْكِن أَنْ يشفِيْ جُرُوُح (تشُو شُوَانْ اِيـر) ؟ ، لَمْ يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ أقَلَ ثِقَة .
“ان السوائل الْحَقَيْقِيْة الغَيْرَ قابلة للتَدْمِيِر فَعَالَة فَقَطْ لأوَلئِكَ الذِيْن يَزْرَعُون لُفَافَة السـَـمـَـاء الغَيْرَ قابلة للتَدْمِيِر ؛ حَتَي إِذَا أخذتهَا ، فَإِنَّ آثارهَا ستَنْخَفِضُ بشَكْلٍ كَبِيِر” ، قَاْلَ {البُرْج الـصَغِيِر} بشَكْلٍ غَيْرَ مُبَالِ .
هَل يُمْكِن أَنْ يضـَـيْف قَطْرَةً مِنْ السَائِلِ الْحَقَيْقِيْ الغَيْرَ قَابِل لِلتَدْمِيِر؟
تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “إِذَا مت ، عَلَيْك البَحْث عَن سيد جَدِيِد . لِمَاذَا مـَـازِلْتَ هَادِئا؟”
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَكَرَ فَجْأة . كَانَ هَذَا دواءاً مُقَدَساً للشفاء ، وَ طَالَمَا لَمْ يَكُنْ أحَدَاً مـَـيِّــتاً ، فَقَد تشفي قَطْرَة وَاحِدَة عَلَيْ الفَوْر إصَابَات الشَخْص . كَانَ قَدْ استخدمها لَلتَو ، وَ الأنْ تَمَ شفاؤه بالكَامِلِ .
“طَالَمَا أنَهَا ستَكُوُنُ مُفِيِدَة!”
و مَعَ ذَلِكَ ، كَيْفَ يُمْكِن إخْرَاجِ السَائِل الْحَقَيْقِيْ الغَيْرَ قَابِل لِلتَدْمِيِر؟
“الخطوة الأَخِيِرة!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قامَ بتغذِيَة الحَبَة لـ (تشُو شُوَانْ ايــر) . لكنَّهَا كَانَت بالفِعْل بالقُرْبَ مِنْ المَوْتِ ، فكهَا كَانَ مغلق بإحْكَام ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ تَأخُذَهُ؟
“{البُرْج الـصَغِيِر} ، هَل لَدَيْك وسيلة؟” سَأَلَ .
كَشْفَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) عَن نَظَرة مُدْهِشة . كَانَ يَعْلَم أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ لَدَيْه دِرْعاً جيداً ، لِذَا فَقَد حَسَبَ التوقيت وَ لَمْ يمنح أَيّ فُرْصَة لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لتَنْشِيِطه بهُجُوُمٌه المُتسلل .
“ان السوائل الْحَقَيْقِيْة الغَيْرَ قابلة للتَدْمِيِر فَعَالَة فَقَطْ لأوَلئِكَ الذِيْن يَزْرَعُون لُفَافَة السـَـمـَـاء الغَيْرَ قابلة للتَدْمِيِر ؛ حَتَي إِذَا أخذتهَا ، فَإِنَّ آثارهَا ستَنْخَفِضُ بشَكْلٍ كَبِيِر” ، قَاْلَ {البُرْج الـصَغِيِر} بشَكْلٍ غَيْرَ مُبَالِ .
هَل يُمْكِن أَنْ يضـَـيْف قَطْرَةً مِنْ السَائِلِ الْحَقَيْقِيْ الغَيْرَ قَابِل لِلتَدْمِيِر؟
“تقَلُ بشَكْلٍ كَبِيِر ، وَ لكنَّ لَا تزَاَلَ فَعَالَة ، اليس كذلك؟” نَظَرات (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَشْرَقَت .
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عالمَاً في الخِيِميَاء . واضاف قسراً خَمْس قطرات مِنْ السَائِل الْحَقَيْقِيْ الغَيْرَ قَابِل لِلتَدْمِيِر إلَي وصفة حُبُوُب العنقاء المائية الْحَقَيْقِيْة . كَانَ هَذَا أيْضَاً هـُــوَ المبَلَغَ الإجَمَإلَي الذِيْ يُمْكِنه استخلاصه… لَقَد استهَلك قَطْرَة وَاحِدَة فَقَطْ لإنْقَاذَ نَفَسْه .
“نعم ، هَذَا هـُــوَ عَقَارٌ طِبِيٌّ ثَمِيِنٌ لجَسَد الإنْسَان الَمِسْتُخَرَجَ مِنْ قَبِلَ لُفَافَةَ السـَـمـَـاء الغَيْرَ قابلة للتَدْمِيِر . آثاره هِيَ الأفضَل للنَفَسْ ، وَ للأخَرِيِن الذِيْن يَزْرَعُون لُفَافَة السـَـمـَـاء الغَيْرَ قابلة للتَدْمِيِر ، أما بِالنِسبَة للأخَرِيِن ، فَإِنَّ الآثار ستَنْخَفِض بمِقْدَار مَائَة مَرَة .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“طَالَمَا أنَهَا ستَكُوُنُ مُفِيِدَة!”
㊎ حَبَةُ العَنْقَاء المَائِيَة الحَقِيِقِيَّة ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عالمَاً في الخِيِميَاء . واضاف قسراً خَمْس قطرات مِنْ السَائِل الْحَقَيْقِيْ الغَيْرَ قَابِل لِلتَدْمِيِر إلَي وصفة حُبُوُب العنقاء المائية الْحَقَيْقِيْة . كَانَ هَذَا أيْضَاً هـُــوَ المبَلَغَ الإجَمَإلَي الذِيْ يُمْكِنه استخلاصه… لَقَد استهَلك قَطْرَة وَاحِدَة فَقَطْ لإنْقَاذَ نَفَسْه .
و مَعَ ذَلِكَ ، حَدَثَ شَيئِ غَيْرَ مُتَوَقَع . أوَلَا ، قَامَت الفَتَاة بِقَطْع جُزْء مِنْه لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] لَمْ تَكُنْ كَـَـبِيِرَة ، إلَا إنَهَا أثرت عَلَيْه نَوْعاً مـَـا . مـَـا شَعَرَ بـِـهِ كَانَ غَيْرَ مُتَوَقَع أكثَرَ هـُــوَ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ الفَتَاة إخـْـتَـفيَانِ مَعَاً .
فِيْ نِصْف سَاعَة فَقَطْ ، صَقْل الحبوب. كَانَ هُنَاْكَ وَاحِدَةٌ فَقَطْ بعد أَنْ كَثَفَ خَمْس قطرات مِنْ الجَوْهَر الْحَقَيْقِيْ الغَيْرَ قابلة للتَدْمِيِر ، مَعَ إمْتِلَاك تَأثِيِر الإنْتِعَاش المُذْهِلِ .
ترجمة
“الخطوة الأَخِيِرة!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قامَ بتغذِيَة الحَبَة لـ (تشُو شُوَانْ ايــر) . لكنَّهَا كَانَت بالفِعْل بالقُرْبَ مِنْ المَوْتِ ، فكهَا كَانَ مغلق بإحْكَام ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ تَأخُذَهُ؟
كَشْفَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) عَن نَظَرة مُدْهِشة . كَانَ يَعْلَم أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ لَدَيْه دِرْعاً جيداً ، لِذَا فَقَد حَسَبَ التوقيت وَ لَمْ يمنح أَيّ فُرْصَة لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لتَنْشِيِطه بهُجُوُمٌه المُتسلل .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“الخطوة الأَخِيِرة!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قامَ بتغذِيَة الحَبَة لـ (تشُو شُوَانْ ايــر) . لكنَّهَا كَانَت بالفِعْل بالقُرْبَ مِنْ المَوْتِ ، فكهَا كَانَ مغلق بإحْكَام ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ تَأخُذَهُ؟
ترجمة
“{البُرْج الـصَغِيِر} ، لِمَاذَا لَا تتعافِيْ إصَابَاتي؟” سَأَلَ .
◉ℍ???????◉
◉ℍ???????◉
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات