نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 605

㊎ الثَانِي ㊎

㊎ الثَانِي ㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

و مَعَ ذَلِكَ ، الأنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَمَحَ لَهَا بمعرِفَة هَذَا السر ، مِمَا جَعَلَهَا تشعر عَلَيْ الفَوْر كَمَا لـَــوْ كَانَت ذاقَتِ العسل ، شَعَرَت بِالحَلَاوَة عَلَيْ طُوُل الطَرِيْق إلَي قَلْبَهَا .

الثَانِي

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“(تشُو شُوَانْ ايــر) سَوْفَ تحافظ عَلَيْ هَذَا السر بالتَأكِيد!” قَاْلَت أيْضَاً بقُوَة .

أقَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خيمة ، واغتنم الْفَرصَة للذَهَاَب إلَي (البُرْج الأسْوَد) لأَنَّ (تشُو شُوَانْ ايــر) إسْتَيْقَظت .

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً “ألست فِيِهَا الان؟”

شُفِيَت إصَابَات جَسَدْهَا بالكَامِلِ ، لكنَّ حِسُهَا الإدْرَاكِيّ كَانَ لَا يزَاَلُ يُعَانِي مِنْ أضْرَار بَالِغَة – فالشفاء لَمْ يَكُنْ مجهوداً ليوماً ، بل لِمُدَة شَهْر إلَي شَهْرين . وَ لكنَّ إِذَا تَمَكُنْت مِنْ تَحْمِلُ هَذِهِ المَرَحلَة ، فسَتَكُوُن مسَاعَدة كَـَـبِيِرَة لتطور فُنُوُنهَا الدِفَاعِيَة .

عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، حَتَي إنَهَا رأت لِي سي تشَانْ هُنَا !

بَعْدَ الاستيقاظ مِنْ هَذِهِ الإصَابَة ، كَانَ هَذَا نَوْعاً مِنْ الخَلْقِ فِيْ الدمار .

بَعْدَ فَتْرَة وجيزة ، كَانَ لَدَيْه حيرة مِنْه وَ سَارَ دَاخلِ المَصْفُوُفَة ، أحْيَاناً يَمِيِناً و أحْيَاناً يَسَارَاً ، ، بشَكْلٍ عَشوَائِي تقَرِيِباً . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَقَطْ بَعْدَ عَشَرَ دقائق ، أصْبَحَ وَاضِحضأً فَجْأة . لَقَد خَرَجَ مِنْ المَصْفُوُفَة

سَأَلَت (تشُو شُوَانْ ايــر) : “السَيِدُ الشَاْب هـَــانْ ، أيْنَ هَذَا المكَانَ؟”

مُنْذُ اللَحْظَة الَّتِي خَرَجَت فِيهَا (تشُو شُوَانْ ايــر) وَ اوَقَفَت الهُجُوُمَ لـَـهُ ، إعتبر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) (تشُو شُوَانْ ايــر) صَدِيِقَةً لـَـهُ .

عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، حَتَي إنَهَا رأت لِي سي تشَانْ هُنَا !

“حَسَنَاً!” (تشُو شُوَانْ ايــر) أوْمَأَ رَأْسهَا بخنَوْع . لَمْ تعد ترتدي حِجَاباً ، وَ تظَهَرَ وَجْههَا الحَسَاس بشَكْلٍ ملحوظ ، لِذَا شَعَرَت أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) شَعَرَ بتسَارَعَ ضَرْبَات قَلْبَهَا .

مُنْذُ اللَحْظَة الَّتِي خَرَجَت فِيهَا (تشُو شُوَانْ ايــر) وَ اوَقَفَت الهُجُوُمَ لـَـهُ ، إعتبر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) (تشُو شُوَانْ ايــر) صَدِيِقَةً لـَـهُ .

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) “المَصْفُوُفَات” ، لذَلِكَ كَانَت المَرَحلَة الثَانِية هِيَ المَصْفُوُفَات . الحلُ وَ الإنشاء يُعْتَبَرُ بِمَثَابَةِ دَوْرَة ، وَ الأَسْرَع مِنهم يُمْكِن أَنْ يَحْصُل عَلَيْ مكافآت سخية .

من المُفْتَرَض أَنْ (تشُو شُوَانْ ايــر) رُبَمَا لَمْ تَكُنْ مِنْ النَوْع الذِيْ لَا يَسْتَطِيِعُ الحِفَاظ عَلَيْ الأسْرَار ، لِذَا فَقَد تَرَدَدَ قَلِيِلَا ، وَ قَاْلَ : “هَذَا دَاخلِ أدَاة رُوُحِية مكَانَية خَاصَة بي” .

مُنْذُ اللَحْظَة الَّتِي خَرَجَت فِيهَا (تشُو شُوَانْ ايــر) وَ اوَقَفَت الهُجُوُمَ لـَـهُ ، إعتبر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) (تشُو شُوَانْ ايــر) صَدِيِقَةً لـَـهُ .

كَانَ أوَل مِنْ أَخَذَ (تشُو شُوَانْ ايــر) ، ثُمَ كَشْفَ عَن تَعْبِيِره المُذْهِل ، وَ قَاْلَ : “كَيْفَ يُمْكِن هَذَا ، الأدَوَاتُ الرُوُحِية المكَانَية لَا يُمْكِن أَنْ تستوعب الأشْيَاء الحية!”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) ، لَمْ يَعُد يخاف مِنْ الضَغْط القسري للخالدين وَ بَدَأ يدرس بالتفصيل . بَدَتْ جثة الخَالِد هَذِهِ كَامِلِة ، لكنَّ الجوهر الخــَــالـِــدْ فِيْ الدَاخلِ كَانَ منهكاً ، وَ مِنْ الوَاضِح أَنَّه تَمَ إمـْـتَصَّاصُه بالكَامِلِ مِنْ خِلَال البَعُوُض الممتص للدِماَء فِيْ فَتْرَة زَمَنية طَوِيِلة .

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً “ألست فِيِهَا الان؟”

دَخَلَوا جميعَاً ذَلِكَ المبني وَ تغَيْرَ مَشْهَد أَمَامَ عُيُونهم عَلَيْ الفَوْر إلَي مكَانَ مَلِيئٍ بِالضَبَاب . كَانَت المَنَاطِق المُحِيِطة بِهَا أعمدة حَجَرية ، حَيْثُ تَمَ نقش جَمِيْع أنْوَاع الأَنْمَاط .

كَانَ (تشُو شُوَانْ ايــر) مصابَةً بـالدَهْشَة لفَتْرَة وجيزة قَبِلَ قُبُوُل هَذَا الوَاقِع ، وَ قالت : “و لكنَّ كَيْفَ هَذِهِ الأدَاة الرُوُحِية المكَانَية هَائِلَة جِدَاً ، هَذَا هـُــوَ تقَرِيِباً مِثْل العَالَم؟”

دَخَلَ الكَثِيِر مِنْ الَنَاس دَفْعَة وَاحِدَة ، وَ لكنَّ الجَمِيْع أصْبَحَوا كٌلٌهم بمفردهم ، وَ لَمْ يَعُد بإمكَانَّهُم رُؤيَة الأخَرِيِن .

“لهَذَا السَبَب ، لَا يُمْكِن أَنْ يُعْرَفَ هَذَا السر مِنْ قَبِلَ الأخَرِيِن” ، وَ قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِشِدَةٍ .

دَخَلَوا جميعَاً ذَلِكَ المبني وَ تغَيْرَ مَشْهَد أَمَامَ عُيُونهم عَلَيْ الفَوْر إلَي مكَانَ مَلِيئٍ بِالضَبَاب . كَانَت المَنَاطِق المُحِيِطة بِهَا أعمدة حَجَرية ، حَيْثُ تَمَ نقش جَمِيْع أنْوَاع الأَنْمَاط .

(تشُو شُوَانْ ايــر) هَزَّت رَأسَهَا بِسُرْعَةٍ . أدَاة رُوُحِية مكَانَية كَانَت كَـَـبِيِرَة بشَكْلٍ لَا نِهَائِي تقَرِيِباً وَ يُمْكِن أَنْ تستوعب الكَائِنَاتُ الحَيَةُ ، كَانَت قِيِمَة ذَلِكَ جُنُونْية . لَمْ يَكُنْ مِنْ الَمِسْتُغْرَبِ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أبقي هَذَا السر طُوَال الوَقْت

“رَكِزِي عَلَيْ التعافِيْ ، وهُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ النَبَاْتات الرُوُحِية هُنَا . إِسْتَخْدَمي كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحِية كَمَا تُرِيِدِين . تعافي مِنْ إصَابَة الرُوُح أوَلَا ، وَ إلَا لَنْ تتَمَكَني مِنْ التَدْرِيِب عَلَيْ الإطْلَاٌق!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

و مَعَ ذَلِكَ ، الأنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَمَحَ لَهَا بمعرِفَة هَذَا السر ، مِمَا جَعَلَهَا تشعر عَلَيْ الفَوْر كَمَا لـَــوْ كَانَت ذاقَتِ العسل ، شَعَرَت بِالحَلَاوَة عَلَيْ طُوُل الطَرِيْق إلَي قَلْبَهَا .

إلتَقَطَ جثتي الوُحُوش وَ درس الأَنْمَاط العظمية بعَناية . إِذَا تَمَكَن مِنْ فِهْم عُمْقِهَا ، فعَندَئذ سيَزِيِدَ مِنْ بَرَاعَة مَعَاركه كَثِيِراً .

“(تشُو شُوَانْ ايــر) سَوْفَ تحافظ عَلَيْ هَذَا السر بالتَأكِيد!” قَاْلَت أيْضَاً بقُوَة .

أقَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خيمة ، واغتنم الْفَرصَة للذَهَاَب إلَي (البُرْج الأسْوَد) لأَنَّ (تشُو شُوَانْ ايــر) إسْتَيْقَظت .

“رَكِزِي عَلَيْ التعافِيْ ، وهُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ النَبَاْتات الرُوُحِية هُنَا . إِسْتَخْدَمي كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحِية كَمَا تُرِيِدِين . تعافي مِنْ إصَابَة الرُوُح أوَلَا ، وَ إلَا لَنْ تتَمَكَني مِنْ التَدْرِيِب عَلَيْ الإطْلَاٌق!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

كَانَ أوَل مِنْ أَخَذَ (تشُو شُوَانْ ايــر) ، ثُمَ كَشْفَ عَن تَعْبِيِره المُذْهِل ، وَ قَاْلَ : “كَيْفَ يُمْكِن هَذَا ، الأدَوَاتُ الرُوُحِية المكَانَية لَا يُمْكِن أَنْ تستوعب الأشْيَاء الحية!”

“حَسَنَاً!” (تشُو شُوَانْ ايــر) أوْمَأَ رَأْسهَا بخنَوْع . لَمْ تعد ترتدي حِجَاباً ، وَ تظَهَرَ وَجْههَا الحَسَاس بشَكْلٍ ملحوظ ، لِذَا شَعَرَت أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) شَعَرَ بتسَارَعَ ضَرْبَات قَلْبَهَا .

كَانَ (تشُو شُوَانْ ايــر) مصابَةً بـالدَهْشَة لفَتْرَة وجيزة قَبِلَ قُبُوُل هَذَا الوَاقِع ، وَ قالت : “و لكنَّ كَيْفَ هَذِهِ الأدَاة الرُوُحِية المكَانَية هَائِلَة جِدَاً ، هَذَا هـُــوَ تقَرِيِباً مِثْل العَالَم؟”

لحُسْنِ الحَظْ ، كَانَ مَعَتاداً عَلَيْ رُؤيَة جَمَال (العَنْقَاءُ السَمَاوِيةُ العَذْرَاء) فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة . خِلَاف ذَلِكَ ، قَدْ يَكُوْن مسحورَاً حَقَاً بها .

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَإبْتِسَامَة : “متي وَصَلَت (هـُــو نِيُـوُ)؟”

لم يغَادَر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) (البُرْج الأسْوَد) عَلَيْ الفَوْر . بَعْدَ مُغَادَرة القَصْر الخــَــالـِــدْ ، تَمَ توقيفه مِنْ قَبِلَ كُلْ أنْوَاع الأشْيَاء عَلَيْ طُوُل الطَرِيْق وَ لَمْ تسنح لـَـهُ الْفَرصَة لدِرَاسَة هاتين العظمَتِيِن مِنْ عِظَام الوَحْش المُزَخْرَفَةِ بالإضَافَة إلَي جثتي خَالِدَيْنِ أخَرَيِنِ .

و مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ أوَل وَاحِد .

دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) ، لَمْ يَعُد يخاف مِنْ الضَغْط القسري للخالدين وَ بَدَأ يدرس بالتفصيل . بَدَتْ جثة الخَالِد هَذِهِ كَامِلِة ، لكنَّ الجوهر الخــَــالـِــدْ فِيْ الدَاخلِ كَانَ منهكاً ، وَ مِنْ الوَاضِح أَنَّه تَمَ إمـْـتَصَّاصُه بالكَامِلِ مِنْ خِلَال البَعُوُض الممتص للدِماَء فِيْ فَتْرَة زَمَنية طَوِيِلة .

دَخَلَوا جميعَاً ذَلِكَ المبني وَ تغَيْرَ مَشْهَد أَمَامَ عُيُونهم عَلَيْ الفَوْر إلَي مكَانَ مَلِيئٍ بِالضَبَاب . كَانَت المَنَاطِق المُحِيِطة بِهَا أعمدة حَجَرية ، حَيْثُ تَمَ نقش جَمِيْع أنْوَاع الأَنْمَاط .

“هَل يُمْكِن إضَافَة العِظَام الخَالِدة إلَي مسحوق يمكن أَنْ يضاف إلَي الطب؟” تَمْتَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَهُم لَيْسَوا بشراً ، إلَا أنَهُم فِيْ شَكْل إنْسَاني ، وَ صَقْل عِظَام البَشَرُ فِيْ الطب… يَشْعُرون بالإشْمِئزَاز تَمَاماً . انس الأَمْر ، اتَرَكه الأنْ فَقَطْ”

كَانَ الـشـَرْط الأسَاسِي لحل المَصْفُوُفَة قَادِراً عَلَيْ تَحْمِلُ هَجَمَات المَصْفُوُفَة . وَ إلَا ، إِذَا لَمْ تَكُنْ حَيَاة المَرْأ أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ ، إذن كَيْفَ يُمْكِن حل المشَكْلة؟

إلتَقَطَ جثتي الوُحُوش وَ درس الأَنْمَاط العظمية بعَناية . إِذَا تَمَكَن مِنْ فِهْم عُمْقِهَا ، فعَندَئذ سيَزِيِدَ مِنْ بَرَاعَة مَعَاركه كَثِيِراً .

كَانَ عقلُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَاضِحاً . دَخَلَ العَدِيِد مِنْ الموَاقِع التَارِيِخٌية فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، وَ لَمْ يَكُنْ يَفْتَقِر إلَي فِهْم المَصْفُوُفَات ؛ فِيْ تأسيس المَصْفُوُفَة ، كَانَ بالتَأكِيد مبتدئاً ، وَ لكنَّ فِيْ حل المَصْفُوُفَات ، كَانَ أَحَدُ المخضرمين .

مرت لَيْلَة . خَرَجَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ (البُرْج الأسْوَد) حَيْثُ كَانَ الوقت مَا قَبْلَ إخْتِبَار المَرَحلَة الثَانِية عَلَيْ وَشَكِ الإنْتِهَاء .

◉ℍ???????◉

“أوَلئِكَ الذِيْن يَرْغَبون فِيْ المُشَارَكَة فِيْ الإخْتِبَار يَدْخُلَون ، وَ كُلْ أوَلئِكَ الذِيْن يَسْتَطِيِعُون الخُرُوُج سَيَحْصُلون عَلَيْ مكافأة . سَيَحْصُل الثَلَاثَة الأوائل عَلَيْ جَائِزة كَـَـبِيِرَة” روح المَصْفُوُفَة : “كُلَّمَا قل الوَقْت ، كُلَّمَا كَانَت المكافأة أَفْضَل”

لم يغَادَر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) (البُرْج الأسْوَد) عَلَيْ الفَوْر . بَعْدَ مُغَادَرة القَصْر الخــَــالـِــدْ ، تَمَ توقيفه مِنْ قَبِلَ كُلْ أنْوَاع الأشْيَاء عَلَيْ طُوُل الطَرِيْق وَ لَمْ تسنح لـَـهُ الْفَرصَة لدِرَاسَة هاتين العظمَتِيِن مِنْ عِظَام الوَحْش المُزَخْرَفَةِ بالإضَافَة إلَي جثتي خَالِدَيْنِ أخَرَيِنِ .

الجَمِيْع كَانَ مُتَحَمُس فِيْ المَرَحلَة الأُوُلَي ، كَانَت أَفْضَل ثَلَاثَ مكافآت فَقَطْ ، وَ لكنَّ هَذِهِ المَرَحلَة يُمْكِن أَنْ يَحْصُل جَمِيْع الذِيْن نَجَحَوا عَلَيْ مكافأة ، وَ رُبَمَا زَادَت الصُعُوبَة بكَثِيِر .

“من خِلَال مظَهَرَ قُوَة الوَحْش ، يَجِب أَنْ يَكُوْن هَذَا تشكيل/مَصْفُوُفَة مِنْ المُسْتَوَي الخَامِس يخلط بشَكْلٍ رَئِيِسي بَيْنَ العقل و الواقع، وَ تَأثِيِره الإِضَافِيْ سيَكُوْن الوُحُوش المتَكُوُنة مِنْ تشِي الرُوُحِية” . سُرْعَانَ مـَـا رَأَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ خِلَال أسْرَار المَصْفُوُفَة . رُبَمَا تَمَ تعديل هَذَا أيْضَاً وِفْقَاً لَمُسْتَوَي كُلْ فرد ، وَ إلَا إِذَا جَاءَ وَحْشٌ مِن [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، كَيْفَ سيعوقه؟

دَخَلَوا جميعَاً ذَلِكَ المبني وَ تغَيْرَ مَشْهَد أَمَامَ عُيُونهم عَلَيْ الفَوْر إلَي مكَانَ مَلِيئٍ بِالضَبَاب . كَانَت المَنَاطِق المُحِيِطة بِهَا أعمدة حَجَرية ، حَيْثُ تَمَ نقش جَمِيْع أنْوَاع الأَنْمَاط .

أقَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خيمة ، واغتنم الْفَرصَة للذَهَاَب إلَي (البُرْج الأسْوَد) لأَنَّ (تشُو شُوَانْ ايــر) إسْتَيْقَظت .

دَخَلَ الكَثِيِر مِنْ الَنَاس دَفْعَة وَاحِدَة ، وَ لكنَّ الجَمِيْع أصْبَحَوا كٌلٌهم بمفردهم ، وَ لَمْ يَعُد بإمكَانَّهُم رُؤيَة الأخَرِيِن .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) “المَصْفُوُفَات” ، لذَلِكَ كَانَت المَرَحلَة الثَانِية هِيَ المَصْفُوُفَات . الحلُ وَ الإنشاء يُعْتَبَرُ بِمَثَابَةِ دَوْرَة ، وَ الأَسْرَع مِنهم يُمْكِن أَنْ يَحْصُل عَلَيْ مكافآت سخية .

و مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ أوَل وَاحِد .

بدأ يحلق دَاخلِ المَصْفُوُفَة . كَانَ الضَبَاب يبخّر ، وَ لَكِن ، فَجْأة ظَهَرَ وَحْش ، وَ غَاصَ نَحْوه . قَامَ بتقطيعهِ إلَي أجْزَاءَ بضَرْبَة وَاحِدَة ، وَ لكنَّ لَمْ يتناثر الـدَم .

مُنْذُ اللَحْظَة الَّتِي خَرَجَت فِيهَا (تشُو شُوَانْ ايــر) وَ اوَقَفَت الهُجُوُمَ لـَـهُ ، إعتبر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) (تشُو شُوَانْ ايــر) صَدِيِقَةً لـَـهُ .

وَ قَدْ رَأي مِنْ خِلَال تَشْكِيِل ، وَ لَيْسَ كونه كيـان حَقِيْقِيْ .

شُفِيَت إصَابَات جَسَدْهَا بالكَامِلِ ، لكنَّ حِسُهَا الإدْرَاكِيّ كَانَ لَا يزَاَلُ يُعَانِي مِنْ أضْرَار بَالِغَة – فالشفاء لَمْ يَكُنْ مجهوداً ليوماً ، بل لِمُدَة شَهْر إلَي شَهْرين . وَ لكنَّ إِذَا تَمَكُنْت مِنْ تَحْمِلُ هَذِهِ المَرَحلَة ، فسَتَكُوُن مسَاعَدة كَـَـبِيِرَة لتطور فُنُوُنهَا الدِفَاعِيَة .

“من خِلَال مظَهَرَ قُوَة الوَحْش ، يَجِب أَنْ يَكُوْن هَذَا تشكيل/مَصْفُوُفَة مِنْ المُسْتَوَي الخَامِس يخلط بشَكْلٍ رَئِيِسي بَيْنَ العقل و الواقع، وَ تَأثِيِره الإِضَافِيْ سيَكُوْن الوُحُوش المتَكُوُنة مِنْ تشِي الرُوُحِية” . سُرْعَانَ مـَـا رَأَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ خِلَال أسْرَار المَصْفُوُفَة . رُبَمَا تَمَ تعديل هَذَا أيْضَاً وِفْقَاً لَمُسْتَوَي كُلْ فرد ، وَ إلَا إِذَا جَاءَ وَحْشٌ مِن [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، كَيْفَ سيعوقه؟

سَأَلَت (تشُو شُوَانْ ايــر) : “السَيِدُ الشَاْب هـَــانْ ، أيْنَ هَذَا المكَانَ؟”

كَانَ الـشـَرْط الأسَاسِي لحل المَصْفُوُفَة قَادِراً عَلَيْ تَحْمِلُ هَجَمَات المَصْفُوُفَة . وَ إلَا ، إِذَا لَمْ تَكُنْ حَيَاة المَرْأ أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ ، إذن كَيْفَ يُمْكِن حل المشَكْلة؟

و مَعَ ذَلِكَ ، الأنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَمَحَ لَهَا بمعرِفَة هَذَا السر ، مِمَا جَعَلَهَا تشعر عَلَيْ الفَوْر كَمَا لـَــوْ كَانَت ذاقَتِ العسل ، شَعَرَت بِالحَلَاوَة عَلَيْ طُوُل الطَرِيْق إلَي قَلْبَهَا .

كَانَ عقلُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَاضِحاً . دَخَلَ العَدِيِد مِنْ الموَاقِع التَارِيِخٌية فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، وَ لَمْ يَكُنْ يَفْتَقِر إلَي فِهْم المَصْفُوُفَات ؛ فِيْ تأسيس المَصْفُوُفَة ، كَانَ بالتَأكِيد مبتدئاً ، وَ لكنَّ فِيْ حل المَصْفُوُفَات ، كَانَ أَحَدُ المخضرمين .

كَانَ عقلُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَاضِحاً . دَخَلَ العَدِيِد مِنْ الموَاقِع التَارِيِخٌية فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، وَ لَمْ يَكُنْ يَفْتَقِر إلَي فِهْم المَصْفُوُفَات ؛ فِيْ تأسيس المَصْفُوُفَة ، كَانَ بالتَأكِيد مبتدئاً ، وَ لكنَّ فِيْ حل المَصْفُوُفَات ، كَانَ أَحَدُ المخضرمين .

بَعْدَ فَتْرَة وجيزة ، كَانَ لَدَيْه حيرة مِنْه وَ سَارَ دَاخلِ المَصْفُوُفَة ، أحْيَاناً يَمِيِناً و أحْيَاناً يَسَارَاً ، ، بشَكْلٍ عَشوَائِي تقَرِيِباً . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَقَطْ بَعْدَ عَشَرَ دقائق ، أصْبَحَ وَاضِحضأً فَجْأة . لَقَد خَرَجَ مِنْ المَصْفُوُفَة

“حَسَنَاً!” (تشُو شُوَانْ ايــر) أوْمَأَ رَأْسهَا بخنَوْع . لَمْ تعد ترتدي حِجَاباً ، وَ تظَهَرَ وَجْههَا الحَسَاس بشَكْلٍ ملحوظ ، لِذَا شَعَرَت أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) شَعَرَ بتسَارَعَ ضَرْبَات قَلْبَهَا .

و مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ أوَل وَاحِد .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

كَانَت (هـُــو نِيُـوُ) بالفِعْل أَمَامَهُ ، قضمت اللُحُوُم فِيْ مَلَلْ . برُؤيَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، رَكَضَت عَلَيْ الفَوْر بمرح ، وَ عَدَم الإهتمام بأيَدَيْهَا الزيتية ، عَانَقت (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَت : “نيو إشتاقت لَك!”

لحُسْنِ الحَظْ ، كَانَ مَعَتاداً عَلَيْ رُؤيَة جَمَال (العَنْقَاءُ السَمَاوِيةُ العَذْرَاء) فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة . خِلَاف ذَلِكَ ، قَدْ يَكُوْن مسحورَاً حَقَاً بها .

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَإبْتِسَامَة : “متي وَصَلَت (هـُــو نِيُـوُ)؟”

دَخَلَوا جميعَاً ذَلِكَ المبني وَ تغَيْرَ مَشْهَد أَمَامَ عُيُونهم عَلَيْ الفَوْر إلَي مكَانَ مَلِيئٍ بِالضَبَاب . كَانَت المَنَاطِق المُحِيِطة بِهَا أعمدة حَجَرية ، حَيْثُ تَمَ نقش جَمِيْع أنْوَاع الأَنْمَاط .

“يَبْدُو وَ كَأَنَّهُ فَتْرَةٌ طَوِيِلة!” قَاْلَت (هـُــو نِيُـوُ) ، و هي تَقْضِمُ عَلَيْ أصَابِعهَا .

“أوَلئِكَ الذِيْن يَرْغَبون فِيْ المُشَارَكَة فِيْ الإخْتِبَار يَدْخُلَون ، وَ كُلْ أوَلئِكَ الذِيْن يَسْتَطِيِعُون الخُرُوُج سَيَحْصُلون عَلَيْ مكافأة . سَيَحْصُل الثَلَاثَة الأوائل عَلَيْ جَائِزة كَـَـبِيِرَة” روح المَصْفُوُفَة : “كُلَّمَا قل الوَقْت ، كُلَّمَا كَانَت المكافأة أَفْضَل”

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

ترجمة

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) “المَصْفُوُفَات” ، لذَلِكَ كَانَت المَرَحلَة الثَانِية هِيَ المَصْفُوُفَات . الحلُ وَ الإنشاء يُعْتَبَرُ بِمَثَابَةِ دَوْرَة ، وَ الأَسْرَع مِنهم يُمْكِن أَنْ يَحْصُل عَلَيْ مكافآت سخية .

ℍ???????

مُنْذُ اللَحْظَة الَّتِي خَرَجَت فِيهَا (تشُو شُوَانْ ايــر) وَ اوَقَفَت الهُجُوُمَ لـَـهُ ، إعتبر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) (تشُو شُوَانْ ايــر) صَدِيِقَةً لـَـهُ .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط