نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 608

㊎ ملك السيف الأبْيَضِ المُثَابِر ㊎

㊎ ملك السيف الأبْيَضِ المُثَابِر ㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

كَانَ هَذَا الأَمْر مرهقاً حَقَاً ، وَ لكنَّه كَانَ أيْضَاً رَاْحَة لَا تُوُصَف ، مِمَا شَكْل شُعُوراً غَامِضَاً .

ملك السيف الأبْيَضِ المُثَابِر

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ نَفَسْه وَ هـُــوَ يَبْتَسَمَ إبْتِسَامَة “لكنَّ البِدَايَة سَرِيِعة لأنَنِي بالفِعْل فِيْ [طبقة الركيزة الروحية] ، وَ الـتَقَدُمَ التَالِي رُبَمَا لَنْ يَكُوْن بِهَذِهِ السُرْعَة” . سيَكُوْن فـَـن الجَسَدْ أَحَدُ أوراقه الرَابِحَة ؛ فِيْ الَمِسْتُقْبَل ، إِذَا كَانَ أَيّ شَخْص يَعْتَقِد أَنَّه كَانَ فِيْ نِهَاية حياته لكنَّه فَجْأة مَعَ القُوَة الوَحْشية المُرْعِبةٌ ، يُمْكِنه قَلْبِ الطاولة بحَرَكَة وَاحِدَة .

مُنْذُ أَنْ كَانَ هـُــوَ الشَخْص الذِيْ افترض قسراً مِثْل هَذَا الموَقَفَ ، كَانَ يُعَادِل القِتَال ضِدْ نَفَسْه . لِذَا حَتَي لـَــوْ كَانَ مَعَدناً نَادِراً مِنْ الطَبَقَة نَفَسْهَا ، فَإِنَّ المَعَدن الخــَــالـِــدْ سَيُخْتَرَقُ أيْضَاً .

وجدت (هـُــو نِيُـوُ) أنْه مُثِيِر للإهْتِمَام وَ بَدَأت تقلد وَضْعه .

فِيْ ظل هَذَا الموَقَفَ الغَامِض ، كَانَ دَمـُـهُ و لَحْمه و عِظَامه كَمَا لـَــوْ كَانَوا يمَلِكون حَيَاة ، وَ يمتصون بشَكْلٍ مَحْمُوُم القُوَة المِتَرَاكُمة وَ يحولَونهَا إلَي قُوَتَه ؛ وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ طَاقَةُ الأَصْل ، وَ لكنَّ القُوَة الغاشمة لجَسَدْه المَادِي .

خَرَجَ مِنْ (البُرْج الأسْوَد) وَ أضرِمَ الَنَار حَيْثُ بَدَأ يَغْلِي اللحومَ مَعَ (هـُــو نِيُـوُ) . الأنْ كَانَ لَدَيْه مِسَاحَة أُخْرَي مِنْ النفقات ، لذا كان تبذيره في الطَعَام أكثَرَ وَ أكثَرَ .

من المُؤكَد أَنَّ العضلات لَمْ تنتفخ ، لكنَّه لَا يزَاَلُ يَشْعُر أَنْ كُلْ خلية لَهُ كَانَت مَلِيْئة بالحَيَوِيَة وَ أنَّهُ يُمْكِنه سَحْق الجَبَل بإنفِجَار طَفِيِف .

بَعْدَ اثنتي عَشَرَة دَقِيِقة ، صَعَدَ دَرَجَةً مَرَة وَاحِدَة . وَ قَدْ تشَكْلت العرق عَلَيْ جَسَدْه – لَقَد كَانَ منقوعاً تَمَاماً . غَيْرَ الموَاقِف مَرَة أُخْرَي وَ عَادَ إلَي النَمَط الأوَل ، كَانَ يَفْعَل ذَلِكَ لوَقْت كـَـــافِ .

من الوَاضِح أَنَّ هَذَا كَانَ وهماً . كَانَ قَدْ زرع لَلتَو فـَـن الجَسَدْ ، لِذَا لَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْن لـَـهُ تَأثِيِر مُثِيِر للدَهْشَة بالفِعْل . وَ مَعَ ذَلِكَ ، بِمُجَرَدِ أَنْ يكمل حَقَاً التَدْرِيِب وَ يصْبَحَ خَالِد فِيْ الجَسَدْ ، ثُمَ لَكْمَة وَاحِدَة لَدَيْهَا قُوَة مُرْعِبةٌ مِنْ تِسْعَة تنانين حَقَيْقِيْة .

وجدت (هـُــو نِيُـوُ) أنْه مُثِيِر للإهْتِمَام وَ بَدَأت تقلد وَضْعه .

تغَيْرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي الوَضْع الثَالِث وكا كا كا ، وَاصَلَت عِظَامه التشقق . لَقَد سَحْق الـدَم ، لكنَّه كَانَ فِيْ الوَاقِع أسْوَد مَعَ بَعْض الشوائب الموُجَودَة بدَاخلِه ، مِمَا جَعَلَه مُصَابَاً بدَهْشَة – كَانَت الآثار وَاضِحة جِدَاً .

خَرَجَ مِنْ (البُرْج الأسْوَد) وَ أضرِمَ الَنَار حَيْثُ بَدَأ يَغْلِي اللحومَ مَعَ (هـُــو نِيُـوُ) . الأنْ كَانَ لَدَيْه مِسَاحَة أُخْرَي مِنْ النفقات ، لذا كان تبذيره في الطَعَام أكثَرَ وَ أكثَرَ .

كَانَ العرق عَلَيْ جَسَدْه مِثْل المَطَرْ ، وَ كَانَ شَعْرَهُ مبللَا . مَعَ أصْوَات تدَفُقِ العرق ، إرْتَفَعَ الهَوَاْء الساخن وَ كَوَنَ نفثاً مِنْ البخار الأبْيَض .

“نعم نعم!” أعْرَبَت (هـُــو نِيُـوُ) موافقة كَـَـبِيِرَة ، وَ هيَ تُحَدِقُ فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أثْنَاءَ سيلان اللعاب . “هَذِهِ البيضة!”

وجدت (هـُــو نِيُـوُ) أنْه مُثِيِر للإهْتِمَام وَ بَدَأت تقلد وَضْعه .

㊎ ملك السيف الأبْيَضِ المُثَابِر ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“ووووو واق واق ” كَانَت الطِفْلة الصَغِيِرة تبكي بِلَا تَوَقَفَ ، وَ تهبط عَلَيْ الأرْضَ ، وَ قَاْلَت بوَجْه سئ ،” لَيْسَ ممتعاً ، لَيْسَ ممتعاً عَلَيْ الإطْلَاٌق!”

أَرَادَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ يَضْحَكُ ، لِذَا لَمْ تَكُنْ هَذِهِ الفَتَاة الصَغِيِرة الَّتِي تُشْبِهُ الوَحْش عجيبة ومُفَاجِئَة فِيْ كُلْ الأُمُوُر .

أَرَادَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ يَضْحَكُ ، لِذَا لَمْ تَكُنْ هَذِهِ الفَتَاة الصَغِيِرة الَّتِي تُشْبِهُ الوَحْش عجيبة ومُفَاجِئَة فِيْ كُلْ الأُمُوُر .

عِنْدَمَا كَانَوا عَلَيْ وَشَكِ الإنْتِهَاء مِنْ تَنَاوُلِ الطَعَام ، ورأوا شَخْص مـَـا يتسلق بصُعُوبَة .

بَعْدَ اثنتي عَشَرَة دَقِيِقة ، صَعَدَ دَرَجَةً مَرَة وَاحِدَة . وَ قَدْ تشَكْلت العرق عَلَيْ جَسَدْه – لَقَد كَانَ منقوعاً تَمَاماً . غَيْرَ الموَاقِف مَرَة أُخْرَي وَ عَادَ إلَي النَمَط الأوَل ، كَانَ يَفْعَل ذَلِكَ لوَقْت كـَـــافِ .

“نعم نعم!” أعْرَبَت (هـُــو نِيُـوُ) موافقة كَـَـبِيِرَة ، وَ هيَ تُحَدِقُ فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أثْنَاءَ سيلان اللعاب . “هَذِهِ البيضة!”

كَانَ جَسَدْه يمتص بإستَّمَرَّار جَوْهَر القُوَة دَاخلِ جَسَدْه ، وغَامِضَاً جِدَاً ، عِنْدَمَا قَامَ بتَنْشِيِط مَهَارَة العناصر الخَمسَة السماوية ، تَحَوَلَت هَذِهِ الجَوَاهِر إلَي طَاقَةُ الأَصْل ، مخزنة دَاخلِ مُحِيِطِهِ الرُوُحِي . فِيْ حِيِن الباقي قد تَمَ إمـْـتَصَّاصُه مِنْ قَبِلَ الخلايا فِيْ كُلْ مكَانَ ، وَ تَحَوَلَت إلَي القُوَة الغاشمة.

فِيْ ظل هَذَا الموَقَفَ الغَامِض ، كَانَ دَمـُـهُ و لَحْمه و عِظَامه كَمَا لـَــوْ كَانَوا يمَلِكون حَيَاة ، وَ يمتصون بشَكْلٍ مَحْمُوُم القُوَة المِتَرَاكُمة وَ يحولَونهَا إلَي قُوَتَه ؛ وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ طَاقَةُ الأَصْل ، وَ لكنَّ القُوَة الغاشمة لجَسَدْه المَادِي .

طَاقَةُ الأَصْل أو القُوَة الغاشمة ، مـَـا هـُــوَ الْفَرق ؟

“لَا يُمْكِن أَنْ تؤكل هَذِهِ البيضة!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ عَجَل . الفَتَاة الصَغِيِرة لَا تزَاَلَ ترفض التَخَلَي عَن نَوَايَاهَا الشَيْطَانِية ، لَا تنسي بيضة نسر اللهيب السماوي .

سمَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ بَعْض الأرْوَاح الحية وٌلِدَتْ هَائِلَة ، وَ كَانَ حَجْم أجسامُهِم فِيْ مَرْحَلَةِ النضج حَتَي فِيْ المَدَيْنة . لَمْ يَكُوْنوا بِحَاجَة لِلْتَدْريِب عَلَيْ الإطْلَاٌق كحَرَكَة وَ رَكْلَةً يُمْكِن أَنْ تَتَفَكَكَ جَبَل ضّخْم . مِثْل البَشَرُ إلَي النَمْل – مِنْ مَنْظُوُر النَمْل ، كَمْ عَدَدُ الَمُسْتَوَيات الَّتِي إحْتَاجوا لتَدْرِيِبِهَا قَبِلَ أنْ تَكُوُنَ قَادِرَة عَلَيْ التَصَدِي ضِدْ قُوَة الإنْسَان الغاشمة ؟

وجدت (هـُــو نِيُـوُ) أنْه مُثِيِر للإهْتِمَام وَ بَدَأت تقلد وَضْعه .

قد يَتِمُ إنْشَاء (تِقَنِيَة التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة) مِنْ قَبِلَ بَعْض الأرْوَاح الحية الَّتِي وٌلِدَتْ عِمْلَاقة وَ رَكَزَت عَلَيْ زِرَاْعَة الجَسَد ، وَ أصْبَحَ خالدين فِيْ العظام و الـلَحْم!

قد يَتِمُ إنْشَاء (تِقَنِيَة التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة) مِنْ قَبِلَ بَعْض الأرْوَاح الحية الَّتِي وٌلِدَتْ عِمْلَاقة وَ رَكَزَت عَلَيْ زِرَاْعَة الجَسَد ، وَ أصْبَحَ خالدين فِيْ العظام و الـلَحْم!

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُمْسِكُ بِأفْكَارِ مشتتة وَ يكرس كُلْ عَقْلِهِ لتَوْجِيِه الـدَم وَ الـلَحْم وَ الأَورِدَة وَ الـعِظَام فِيْ إمـْـتَصَّاصِ القُوَة المنجرفة ، وَ تحويلَهَا إلَي قُوَتَه الغاشمة . كَانَت الأشْيَاء الَّتِي أكٌلَهَا فِيْ هَذِهِ الأيَّام القَلَيْلَة المَاضِية كَثِيِرة جِدَاً ، لذَلِكَ كَانَت القُوَة المحولة مِنهَا مُخِيِفةً جِدَاً ، مِمَا جَعَلَه يَشْعُر كَمَا لـَــوْ كَانَ ينْفَجِر مِنْ أَنْ يَكُوْن ممتلئاً تَمَاماً كَمَا كَانَ جَسَدْه بأكْمَله متورّماً .

وجدت (هـُــو نِيُـوُ) أنْه مُثِيِر للإهْتِمَام وَ بَدَأت تقلد وَضْعه .

بَعْدَ سَاعَة ، تَوَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ جَلَسَ فَجْأة عَلَيْ الأرْضَ ، يلهث مِنْ أجْلِ التنَفَسْ .

قد يَتِمُ إنْشَاء (تِقَنِيَة التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة) مِنْ قَبِلَ بَعْض الأرْوَاح الحية الَّتِي وٌلِدَتْ عِمْلَاقة وَ رَكَزَت عَلَيْ زِرَاْعَة الجَسَد ، وَ أصْبَحَ خالدين فِيْ العظام و الـلَحْم!

كَانَ هَذَا الأَمْر مرهقاً حَقَاً ، وَ لكنَّه كَانَ أيْضَاً رَاْحَة لَا تُوُصَف ، مِمَا شَكْل شُعُوراً غَامِضَاً .

فِيْ ظل هَذَا الموَقَفَ الغَامِض ، كَانَ دَمـُـهُ و لَحْمه و عِظَامه كَمَا لـَــوْ كَانَوا يمَلِكون حَيَاة ، وَ يمتصون بشَكْلٍ مَحْمُوُم القُوَة المِتَرَاكُمة وَ يحولَونهَا إلَي قُوَتَه ؛ وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ طَاقَةُ الأَصْل ، وَ لكنَّ القُوَة الغاشمة لجَسَدْه المَادِي .

بَعْدَ جُلُوسه لفَتْرَة مِنْ الوَقْت ، دَخَلَ إلَي (البُرْج الأسْوَد) ، وَ أخَذَ حماماً ، وَ تغَيْرَ إلَي مَلَابِس جَدِيِدة ، ثُمَ إخْتَبَر قُوَتَه الغاشمة .

*ت.م : [لمن نسي : تجميع العناصر هي الطبقة الثانية و هي ما قبل تدفق الربيع مباشرةً]

كَانَ مشَاْبهَا لـ [طبقة تجَمِيْع العَنَاصِر]!

وجدت (هـُــو نِيُـوُ) أنْه مُثِيِر للإهْتِمَام وَ بَدَأت تقلد وَضْعه .

*ت.م : [لمن نسي : تجميع العناصر هي الطبقة الثانية و هي ما قبل تدفق الربيع مباشرةً]

كَانَ شِيِنْ تشُونغ تشن .

لَمْ يَزْرَعُهَا إلَا لِمُدَة سَاعَة ، وَ تَجَاوُزُهَا عَلَيْ مُسْتَوَي الْفِنُوُن القِتَالِية .

*ت.م : [لمن نسي : تجميع العناصر هي الطبقة الثانية و هي ما قبل تدفق الربيع مباشرةً]

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه لنَفَسْه . كَانَ هَذَا لأَنـَّـه كَانَ يقف عَلَيْ إِرْتِفَاع مُخْتَلِف . لَقَد كَانَ الأنْ فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] وَ اكل العَدِيِد مِنْ الأشْيَاء المقَوِيَةً ، وَ بِمُجَرَدِ أَنْ تبخرت هَذِهِ الأشْيَاء ، فهَل مـَـا زَاَلَ غَيْرَ كـَـــافِ لشَخْص عَادِي ليعبر طَبَقَة تَكْرِيِرِ الجَسَد فَوْرَاً ؟

◉ℍ???????◉

عَلَيْ النَقَيض مِنْ ذَلِكَ ، إِذَا تَرَكت شخصاً مِنْ طَبَقَة تَكْرِيِرِ الجَسَد يأكُلُ الكَثِيِر مِنْ الأشْيَاء المقَوِيَةً ، فَإِنَّهُ قَدْ يمَوْتِ مِنْ أنْ يَكُوُنَ ممتلئاً للغَايَة .

بَعْدَ جُلُوسه لفَتْرَة مِنْ الوَقْت ، دَخَلَ إلَي (البُرْج الأسْوَد) ، وَ أخَذَ حماماً ، وَ تغَيْرَ إلَي مَلَابِس جَدِيِدة ، ثُمَ إخْتَبَر قُوَتَه الغاشمة .

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ نَفَسْه وَ هـُــوَ يَبْتَسَمَ إبْتِسَامَة “لكنَّ البِدَايَة سَرِيِعة لأنَنِي بالفِعْل فِيْ [طبقة الركيزة الروحية] ، وَ الـتَقَدُمَ التَالِي رُبَمَا لَنْ يَكُوْن بِهَذِهِ السُرْعَة” . سيَكُوْن فـَـن الجَسَدْ أَحَدُ أوراقه الرَابِحَة ؛ فِيْ الَمِسْتُقْبَل ، إِذَا كَانَ أَيّ شَخْص يَعْتَقِد أَنَّه كَانَ فِيْ نِهَاية حياته لكنَّه فَجْأة مَعَ القُوَة الوَحْشية المُرْعِبةٌ ، يُمْكِنه قَلْبِ الطاولة بحَرَكَة وَاحِدَة .

“هيمف ، بخيل!” قَفَزَت (هـُــو نِيُـوُ) ، وَ لكنَّ عِنْدَمَا إنْتَهَي طهي الطَعَام ، بَدَأت عَلَيْ الفَوْر فِيْ تَنَاوُلِ الطَعَام بشَكْلٍ مبهج .

خَرَجَ مِنْ (البُرْج الأسْوَد) وَ أضرِمَ الَنَار حَيْثُ بَدَأ يَغْلِي اللحومَ مَعَ (هـُــو نِيُـوُ) . الأنْ كَانَ لَدَيْه مِسَاحَة أُخْرَي مِنْ النفقات ، لذا كان تبذيره في الطَعَام أكثَرَ وَ أكثَرَ .

طَاقَةُ الأَصْل أو القُوَة الغاشمة ، مـَـا هـُــوَ الْفَرق ؟

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “فِيْ الَمِسْتُقْبَل ، يتعَيْن عَلَيْ (البُرْج الأسْوَد) تَعْزِيِز المَزِيِد مِنْ الوُحُوش” . خِلَاف ذَلِكَ ، فَإِنَّه سيَكُوْن مِنْ الَمِسْتُحِيِل حَقَاً الحِفَاظ عَلَيْ مَعَدة (هـُــو نِيُـوُ) ممتَلِئَة .

كَانَ هَذَا الأَمْر مرهقاً حَقَاً ، وَ لكنَّه كَانَ أيْضَاً رَاْحَة لَا تُوُصَف ، مِمَا شَكْل شُعُوراً غَامِضَاً .

“نعم نعم!” أعْرَبَت (هـُــو نِيُـوُ) موافقة كَـَـبِيِرَة ، وَ هيَ تُحَدِقُ فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أثْنَاءَ سيلان اللعاب . “هَذِهِ البيضة!”

بَعْدَ جُلُوسه لفَتْرَة مِنْ الوَقْت ، دَخَلَ إلَي (البُرْج الأسْوَد) ، وَ أخَذَ حماماً ، وَ تغَيْرَ إلَي مَلَابِس جَدِيِدة ، ثُمَ إخْتَبَر قُوَتَه الغاشمة .

“لَا يُمْكِن أَنْ تؤكل هَذِهِ البيضة!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ عَجَل . الفَتَاة الصَغِيِرة لَا تزَاَلَ ترفض التَخَلَي عَن نَوَايَاهَا الشَيْطَانِية ، لَا تنسي بيضة نسر اللهيب السماوي .

مُنْذُ أَنْ كَانَ هـُــوَ الشَخْص الذِيْ افترض قسراً مِثْل هَذَا الموَقَفَ ، كَانَ يُعَادِل القِتَال ضِدْ نَفَسْه . لِذَا حَتَي لـَــوْ كَانَ مَعَدناً نَادِراً مِنْ الطَبَقَة نَفَسْهَا ، فَإِنَّ المَعَدن الخــَــالـِــدْ سَيُخْتَرَقُ أيْضَاً .

“هيمف ، بخيل!” قَفَزَت (هـُــو نِيُـوُ) ، وَ لكنَّ عِنْدَمَا إنْتَهَي طهي الطَعَام ، بَدَأت عَلَيْ الفَوْر فِيْ تَنَاوُلِ الطَعَام بشَكْلٍ مبهج .

كَانَ هَذَا الأَمْر مرهقاً حَقَاً ، وَ لكنَّه كَانَ أيْضَاً رَاْحَة لَا تُوُصَف ، مِمَا شَكْل شُعُوراً غَامِضَاً .

عِنْدَمَا كَانَوا عَلَيْ وَشَكِ الإنْتِهَاء مِنْ تَنَاوُلِ الطَعَام ، ورأوا شَخْص مـَـا يتسلق بصُعُوبَة .

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ نَفَسْه وَ هـُــوَ يَبْتَسَمَ إبْتِسَامَة “لكنَّ البِدَايَة سَرِيِعة لأنَنِي بالفِعْل فِيْ [طبقة الركيزة الروحية] ، وَ الـتَقَدُمَ التَالِي رُبَمَا لَنْ يَكُوْن بِهَذِهِ السُرْعَة” . سيَكُوْن فـَـن الجَسَدْ أَحَدُ أوراقه الرَابِحَة ؛ فِيْ الَمِسْتُقْبَل ، إِذَا كَانَ أَيّ شَخْص يَعْتَقِد أَنَّه كَانَ فِيْ نِهَاية حياته لكنَّه فَجْأة مَعَ القُوَة الوَحْشية المُرْعِبةٌ ، يُمْكِنه قَلْبِ الطاولة بحَرَكَة وَاحِدَة .

كَانَ شِيِنْ تشُونغ تشن .

“هيمف ، بخيل!” قَفَزَت (هـُــو نِيُـوُ) ، وَ لكنَّ عِنْدَمَا إنْتَهَي طهي الطَعَام ، بَدَأت عَلَيْ الفَوْر فِيْ تَنَاوُلِ الطَعَام بشَكْلٍ مبهج .

لم يخطر بباله مُطْلَقا إِنَّ الشَخْص الذِيْ فِيْ المَرْكَزَ الثَالِث لَنْ يَكُوْن [طَبَقَةَ إزدِهَار الزُهُور] مِنْ الجِيلِ الَقَدِيِم وَ لَنْ يَكُوْن شَخْصِيَة بارزة فِيْ قَائِمَة المعجزات ، وَ لكنَّ بدلَا مِنْ ذَلِكَ ، ملك السَيْف الأبْيَض الذِيْ كان فِيْ المَرْكَزَ الثَاْمِنْ هَذَا العَام .

㊎ ملك السيف الأبْيَضِ المُثَابِر ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

بَعْدَ سَاعَة ، تَوَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ جَلَسَ فَجْأة عَلَيْ الأرْضَ ، يلهث مِنْ أجْلِ التنَفَسْ .

ترجمة

لَمْ يَزْرَعُهَا إلَا لِمُدَة سَاعَة ، وَ تَجَاوُزُهَا عَلَيْ مُسْتَوَي الْفِنُوُن القِتَالِية .

ℍ???????

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ نَفَسْه وَ هـُــوَ يَبْتَسَمَ إبْتِسَامَة “لكنَّ البِدَايَة سَرِيِعة لأنَنِي بالفِعْل فِيْ [طبقة الركيزة الروحية] ، وَ الـتَقَدُمَ التَالِي رُبَمَا لَنْ يَكُوْن بِهَذِهِ السُرْعَة” . سيَكُوْن فـَـن الجَسَدْ أَحَدُ أوراقه الرَابِحَة ؛ فِيْ الَمِسْتُقْبَل ، إِذَا كَانَ أَيّ شَخْص يَعْتَقِد أَنَّه كَانَ فِيْ نِهَاية حياته لكنَّه فَجْأة مَعَ القُوَة الوَحْشية المُرْعِبةٌ ، يُمْكِنه قَلْبِ الطاولة بحَرَكَة وَاحِدَة .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط