نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 609

㊎ إختراقات كارِثِيَة ㊎

㊎ إختراقات كارِثِيَة ㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

كَانَ يَنْبَغِي أَنْ يَكُوْن هَؤُلَاء المُعْجَبِيِن الذِيْن كَانَوا عالقين فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] وَ كَانَت فِيْ الأَصْل مُجَرَدَ خُطْوَة بَعِيِداً عَن [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] . محُدُودة بسَبَب صُعُوبَة العبور إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، فَقَد تَوَقَفَوا فِيْ إتِخَاذُ هَذِهِ الخُطْوَة .

إختراقات كارِثِيَة

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

بدا الإثْنَان يتسلقان مَرَة أُخْرَي . قُوَتَهم تَجَاوَزَت طَبَقَاتِهِم بكَثِيِر ، وَ بِمَا أَنَّ هَذَا المكَانَ حَد مِنْ قُوَة الجاذبية الَّتِي تَحْمِلُهَا كُلْ فرد مِنْ خلال قمع نفس الطَبَقَة ، كَانَت سُرْعَتُهم سَرِيِعة بشَكْلٍ يبعث عَلَيْ السَخِرَية ، متَجَاوُزُة شِيِنْ تشُونغ تشن فِيْ فَتْرَة قَصِيِرة .

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه . إخْتِبَار المَرَحلَة الثَالِثَة لَمْ يَكُنْ يَتَعَلَقُ بالقُوَة… بِالطَبْع ، لـَــوْ كَانَت الوُحُوش مِثْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (هـُــو نِيُـوُ) اللذين كَانَا بِلَا شـَـك فِيْ زِرَاْعَة المَرَحلَة الثَانِية وَ الـثَالِثَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، و كَانَ لَدَيْهم قُوَة مِمَاثلة للمَرِحْلَة التَاسِعَة ، سَتَكُوُن مسَأَلَة أُخْرَي .

◉ℍ???????◉

بشَكْلٍ عَام ، إخْتَبَرت هَذِهِ المَرَحلَة تماسك الَنَاس .

“القمة!” رفعت (هـُــو نِيُـوُ) قَبضَتِهَا الصَغِيِرة .

لَقَد فَتَحَ المحارون [طَبَقَة الركيزة الروحية] بالفِعْل مُحِيِطاً رُوُحِياً ، وَ كَانَ لَدَيْهم تدفق مُسْتَمِر لطَاقَةُ الأَصْل ، و قاموا ببناء رَكَائِز رُوُحِية ، يُمْكِن أَنْ ترُتَبُط بالسموات . عَلَيْ تسلق مِثْل هَذَا ، هم بالتَأكِيد لَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْن استنفذُوا طَاقَتَهُم . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت قُوَة الجاذبية قَوِيَةً للغَايَة وَ سهَلة للغَايَة جَعَلَ الَنَاس يَشْعُرون بالضجر ، لذَلِكَ كَانَت السرعَةُ وَ البُطْأ هـُــوَ المسَأَلَة الوَحِيِدة مِنْ تقرير الجَمِيِعُ هُنَا .

كَانَ هَذَا مُجَرَدَ تكميلي ، وله تَأثِيِر مَعَزَزَ . كَانَ المُفْتَاح لَا يزَاَلُ نَفَسْه .

… إِذَا مشيت بِضْعِ خَطَوَات وإِضْطَرَّت للرَاْحَة ، فكَيْفَ يُمْكِنك أنْ تَكُوُنَ سَرِيِعاً ؟

تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ مُرْتَاحَاً جِدَاً ، استرخي لدَرَجَة أَنَّه لَمْ يَسْتَطِعْ أَنْ يدَفْعَ حُدُوده الخَاصَة ، وَ الَّتِي لَنْ يَكُوْن لَهَا أَيّ تَأثِيِر لصقل جَسَدِه – كَمْ هِيَ مُؤسِفة حَقَاً .

كَانَت عُيُون هَذَا السَيَّاف مِثْل السِيُوُف ، الخفقان بالمُثَابَرَة وَ الـقَرَار . كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنَّه لَنْ يتَوَقَفَ حَتَي يَصَلَ إلَي النِهَاية .

وَ بِالتَالِي ، كَانَ عبور هَذِهِ الخُطْوَة شاقاً للغَايَة ، وَ كَانَ الإِضْطَرَّاب المرُتَبُط بـِـهِ أمراً سخيفاً أيْضَاً .

كَانَ جَسَدْه مِثْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَابِقَاً ، مَلِيْئاً بالعرق ، مَعَ شَعَرَ غَارِق تَمَاماً . لكنَّ الرَجُل الذِيْ يسفك العرق لَنْ يعطي الَنَاس الإحَسَاس بالأَخْتلاط ، بل بالأحْرَي الذكورة غَيْرَ المحُدُودة .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

الرِجَالُ… يَجِب أَنْ يَكُوْنوا هَكَذَا!

ترجمة

استسلم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لفكرة دعوته لتَنَاوُلِ الطَعَام . كَانَ شِيِنْ تشُونغ تشن يضَغْط عَلَيْ تصميمه إلَيْ أقصَي الحُدُود ، وَ كَانَ مِنْ المُمْكِن جِدَاً أَنْ يَحْصُل عَلَيْ صَقْل تفجيَرَي ، أو يصطدم بالتَدْرِيِب ، أو يحقق انفراجة كَـَـبِيِرَة عَلَيْ طَرِيْق السَيْف .

… إِذَا مشيت بِضْعِ خَطَوَات وإِضْطَرَّت للرَاْحَة ، فكَيْفَ يُمْكِنك أنْ تَكُوُنَ سَرِيِعاً ؟

“(هـُــو نِيُـوُ) ، لَا يُمْكِننا أَنْ نكون كُسَالَي بَعْدَ الأنْ . دَعْنَا نَقْفِزُ عَلَيْ القِمَة فِيْ دَفْعَة وَاحِدَة!” قَاْلَ .

بشَكْلٍ عَام ، إخْتَبَرت هَذِهِ المَرَحلَة تماسك الَنَاس .

“القمة!” رفعت (هـُــو نِيُـوُ) قَبضَتِهَا الصَغِيِرة .

“شَخْص ثَانِي يَخْتَرِقُ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]!” كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أكثَرَ دَهْشَة .

بدا الإثْنَان يتسلقان مَرَة أُخْرَي . قُوَتَهم تَجَاوَزَت طَبَقَاتِهِم بكَثِيِر ، وَ بِمَا أَنَّ هَذَا المكَانَ حَد مِنْ قُوَة الجاذبية الَّتِي تَحْمِلُهَا كُلْ فرد مِنْ خلال قمع نفس الطَبَقَة ، كَانَت سُرْعَتُهم سَرِيِعة بشَكْلٍ يبعث عَلَيْ السَخِرَية ، متَجَاوُزُة شِيِنْ تشُونغ تشن فِيْ فَتْرَة قَصِيِرة .

بشَكْلٍ عَام ، إخْتَبَرت هَذِهِ المَرَحلَة تماسك الَنَاس .

تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ مُرْتَاحَاً جِدَاً ، استرخي لدَرَجَة أَنَّه لَمْ يَسْتَطِعْ أَنْ يدَفْعَ حُدُوده الخَاصَة ، وَ الَّتِي لَنْ يَكُوْن لَهَا أَيّ تَأثِيِر لصقل جَسَدِه – كَمْ هِيَ مُؤسِفة حَقَاً .

لَا عَجَبَ إِنَّ الكَثِيِر مِنْ الَنَاس يُرِيِدونَ الدُخُولُ . حَتَي لـَــوْ لَمْ يتَمَكَنوا مِنْ الحُصُول عَلَيْ أَيّ كُنُوُز ، كَانَت هَذِهِ التَجْرُبَة الشاقة وَحْدَهَا تَسْتَحِق العَناء .

وَ عَلَيْ العَكس مِنْ ذَلِكَ ، كَانَ السَبَب أيْضَاً هـُــوَ أَنَّه قَدْ دَفْعَ بالفِعْل الحُدُود إلَي مـَـا بَعْدَ هَذَا الَمُسْتَوَي لدَرَجَة أَنَّه قَدْ يَكُوْن مسترخاٍ جِدَاً الأنَ , بَعْدَ أَنْ اجتاز العَمَلية بالفِعْل . مَعَ هَذَه الفكرة ، شَعَرَ أَنَّه متوازن فِيْ الدَاخلِ .

لَقَد فَتَحَ المحارون [طَبَقَة الركيزة الروحية] بالفِعْل مُحِيِطاً رُوُحِياً ، وَ كَانَ لَدَيْهم تدفق مُسْتَمِر لطَاقَةُ الأَصْل ، و قاموا ببناء رَكَائِز رُوُحِية ، يُمْكِن أَنْ ترُتَبُط بالسموات . عَلَيْ تسلق مِثْل هَذَا ، هم بالتَأكِيد لَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْن استنفذُوا طَاقَتَهُم . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت قُوَة الجاذبية قَوِيَةً للغَايَة وَ سهَلة للغَايَة جَعَلَ الَنَاس يَشْعُرون بالضجر ، لذَلِكَ كَانَت السرعَةُ وَ البُطْأ هـُــوَ المسَأَلَة الوَحِيِدة مِنْ تقرير الجَمِيِعُ هُنَا .

بِالنِسبَة للأخَرِيِن ، كَانَ هَذَا السلم الصاعد إخْتِبَاراً عَظِيِماً ، وَ لكنَّ بِالنِسبَة لهَذَيِنِ الوَحْشَيِّنِ ، (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (هـُــو نِيُـوُ) ، كَانَ ذَلِكَ شاقاً قَلِيِلَا ، غَيْرَ قَادِر مُطْلَقاً عَلَيْ دَفْعَهم إلَي أبَعْدَ مِنْ حُدُودهم .

“القمة!” رفعت (هـُــو نِيُـوُ) قَبضَتِهَا الصَغِيِرة .

و هَكَذَا ، سُرْعَانَ مـَـا فَقَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الإهْتِمَام ، وَ بَعْدَ أَنْ تسلق ليوم وَاحِد ، تَوَقَفَ لزِرَاْعَة طَاقَةُ الأَصْل ، ثُمَ زاد قُوَتَه الغاشمة . وَ بدلَا مِنْ ذَلِكَ ، كَانَ يزرع (تِقَنِيَة التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة) , كَانَ مؤلماً للغَايَة لأَنَّ كُلْ وَضْع لَمْ يَكُنْ شَيْئاً عَادِياً يُمْكِن أَنْ يَفْعَله الَنَاس ، وَ فِيْ كُلْ مَرَة جَعَلَه يَبْصُقُ الـدَم .

وَ عَلَيْ العَكس مِنْ ذَلِكَ ، كَانَ السَبَب أيْضَاً هـُــوَ أَنَّه قَدْ دَفْعَ بالفِعْل الحُدُود إلَي مـَـا بَعْدَ هَذَا الَمُسْتَوَي لدَرَجَة أَنَّه قَدْ يَكُوْن مسترخاٍ جِدَاً الأنَ , بَعْدَ أَنْ اجتاز العَمَلية بالفِعْل . مَعَ هَذَه الفكرة ، شَعَرَ أَنَّه متوازن فِيْ الدَاخلِ .

لَا عَجَبَ أَنَّه كَانَ عَلَيْه أَنْ يَأكُل أشْيَاء منشطة ، وَ إلَا فَإِنَّه سيَمُوُت من بصق الدِماَء كُلْ يَوْم مِثْل هَذَا ، ثُمَ إلَي الجَحِيِم مَعَ ضغط الزِرَاْعَة .

من [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، كَانَت هَذِهِ عَمَلِية لتَجَاوُزُ البَشَرُ ، وَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كَانَت بَعِيِدة عَن ما يسمَي بالخلود ، إلَا أَنْ مَخْلُوُقات [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] يُمْكِن أَنْ تطير وَ تعيش فَقَطْ مِنْ خلال إمـْـتَصَّاصِ التشِي الرُوُحِي دُونَ أكل ، البَشَرِ لَا يُمْكِن مُقَارَنتُهُ مَعَهُم .

و فِيْ كُلْ مَرَة إنْتَهَي فِيهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ التَدْرِيِب وَ بَدَا يَأكُل الـلَحْم مَعَ (هـُــو نِيُـوُ) ، رَأَي مَلِكُ السَيْفِ الأبْيَض يُلْحِقُ به . مَعَ مُرُوُر كُلْ يَوْم ، لَمْ يَتَرَاجَع تَعْبِيِره عَن شَيئِ وَاحِد ، وَ أصْبَحَت نَظَرته أكثَرَ إشراقاً .

◉ℍ???????◉

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَرَي أَنْ شَيْئاً مـَـا قَدْ زُرِعَ فِيْ قَلْبِ هَذَا السَيَّاف ، وَ بِمُجَرَدِ أَنْ يَخْرُج ، سَيَحْدُثُ تَغْيِيِراً مُفَاجِئَاً .

كَانَت عُيُون هَذَا السَيَّاف مِثْل السِيُوُف ، الخفقان بالمُثَابَرَة وَ الـقَرَار . كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنَّه لَنْ يتَوَقَفَ حَتَي يَصَلَ إلَي النِهَاية .

كَانَت هَذِهِ فُرْصَة شِيِنْ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ .

㊎ إختراقات كارِثِيَة ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

بَعْدَ تِسْعَة أيَّام كَامِلِة ، وَصَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (هـُــو نِيُـوُ) أَخِيِراً إلَي نِهَاية السلم الصاعد ، وَ كَانَ هَذَا المكَانَ فِيْ الوَاقِع إمْتَدَّادا كَبِيِرَاً للأرْضَ ، بشَكْلٍ لَا يُوُصَف غَامِضَ . كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ كَانَ فِيْ الأَصْل قِطْعَة كَامِلِة مِنْ الأرْضَ الَّتِي تَمَ إخْتَرَقَهَا قسراً مِنْ قَبِلَ شَيْئ قَوِي ، جُزْء وَضْع عَلَيْ الجُزْء العلوي وَ الـجُزْء الأخر وَضْع في القاع ، وَ تشْكِيِل درج ضَخْم .

ترجمة

فَجْأة ، ظهرت طفرة غَيْرَ عَادِية تنتقل مِنْ أسْفَل وَ تَنْبَعِث مِنْ قُوَتَه المُذْهِلَة ، كان هذا الوُجُود يتَزَايَدُ مِثْل المد .

و هَكَذَا ، سُرْعَانَ مـَـا فَقَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الإهْتِمَام ، وَ بَعْدَ أَنْ تسلق ليوم وَاحِد ، تَوَقَفَ لزِرَاْعَة طَاقَةُ الأَصْل ، ثُمَ زاد قُوَتَه الغاشمة . وَ بدلَا مِنْ ذَلِكَ ، كَانَ يزرع (تِقَنِيَة التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة) , كَانَ مؤلماً للغَايَة لأَنَّ كُلْ وَضْع لَمْ يَكُنْ شَيْئاً عَادِياً يُمْكِن أَنْ يَفْعَله الَنَاس ، وَ فِيْ كُلْ مَرَة جَعَلَه يَبْصُقُ الـدَم .

“ماذا ، شَخْص مـَـا لَدَيْه انفراجة ، يَختَرِقُ لِـ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]!” كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مذُهُوُلاً .

كَانَ جَسَدْه مِثْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَابِقَاً ، مَلِيْئاً بالعرق ، مَعَ شَعَرَ غَارِق تَمَاماً . لكنَّ الرَجُل الذِيْ يسفك العرق لَنْ يعطي الَنَاس الإحَسَاس بالأَخْتلاط ، بل بالأحْرَي الذكورة غَيْرَ المحُدُودة .

فِيْ فَتْرَة قَصِيِرة أُخْرَي ، إرْتَفَعَ الإِرْتِفَاع مِنْ جَدِيِد .

وَ عَلَيْ العَكس مِنْ ذَلِكَ ، كَانَ السَبَب أيْضَاً هـُــوَ أَنَّه قَدْ دَفْعَ بالفِعْل الحُدُود إلَي مـَـا بَعْدَ هَذَا الَمُسْتَوَي لدَرَجَة أَنَّه قَدْ يَكُوْن مسترخاٍ جِدَاً الأنَ , بَعْدَ أَنْ اجتاز العَمَلية بالفِعْل . مَعَ هَذَه الفكرة ، شَعَرَ أَنَّه متوازن فِيْ الدَاخلِ .

“شَخْص ثَانِي يَخْتَرِقُ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]!” كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أكثَرَ دَهْشَة .

كَانَت عُيُون هَذَا السَيَّاف مِثْل السِيُوُف ، الخفقان بالمُثَابَرَة وَ الـقَرَار . كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنَّه لَنْ يتَوَقَفَ حَتَي يَصَلَ إلَي النِهَاية .

من [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، كَانَت هَذِهِ عَمَلِية لتَجَاوُزُ البَشَرُ ، وَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كَانَت بَعِيِدة عَن ما يسمَي بالخلود ، إلَا أَنْ مَخْلُوُقات [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] يُمْكِن أَنْ تطير وَ تعيش فَقَطْ مِنْ خلال إمـْـتَصَّاصِ التشِي الرُوُحِي دُونَ أكل ، البَشَرِ لَا يُمْكِن مُقَارَنتُهُ مَعَهُم .

“شَخْص ثَانِي يَخْتَرِقُ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]!” كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أكثَرَ دَهْشَة .

وَ بِالتَالِي ، كَانَ عبور هَذِهِ الخُطْوَة شاقاً للغَايَة ، وَ كَانَ الإِضْطَرَّاب المرُتَبُط بـِـهِ أمراً سخيفاً أيْضَاً .

بِالنِسبَة للأخَرِيِن ، كَانَ هَذَا السلم الصاعد إخْتِبَاراً عَظِيِماً ، وَ لكنَّ بِالنِسبَة لهَذَيِنِ الوَحْشَيِّنِ ، (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (هـُــو نِيُـوُ) ، كَانَ ذَلِكَ شاقاً قَلِيِلَا ، غَيْرَ قَادِر مُطْلَقاً عَلَيْ دَفْعَهم إلَي أبَعْدَ مِنْ حُدُودهم .

فِيْ نِصْف يَوْم ، شَعَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بزِيَادَة سَبْعَة إخْتِرَاقات إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، وَ بالتَأكِيد لَمْ يَكُنْ نَفَسْ الشَخْص يحاول سَبْعَ مَرَات متتَالِية بسَبَب الفَشَل .

وَ عَلَيْ العَكس مِنْ ذَلِكَ ، كَانَ السَبَب أيْضَاً هـُــوَ أَنَّه قَدْ دَفْعَ بالفِعْل الحُدُود إلَي مـَـا بَعْدَ هَذَا الَمُسْتَوَي لدَرَجَة أَنَّه قَدْ يَكُوْن مسترخاٍ جِدَاً الأنَ , بَعْدَ أَنْ اجتاز العَمَلية بالفِعْل . مَعَ هَذَه الفكرة ، شَعَرَ أَنَّه متوازن فِيْ الدَاخلِ .

كَانَ يَنْبَغِي أَنْ يَكُوْن هَؤُلَاء المُعْجَبِيِن الذِيْن كَانَوا عالقين فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] وَ كَانَت فِيْ الأَصْل مُجَرَدَ خُطْوَة بَعِيِداً عَن [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] . محُدُودة بسَبَب صُعُوبَة العبور إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، فَقَد تَوَقَفَوا فِيْ إتِخَاذُ هَذِهِ الخُطْوَة .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

و لكنَّ هُنَا ، أجْبَرَوا عَلَيْ حُدُودهم بل وَ تَجَاوُزُوهَا . كَانَ هَذَا نَوْعاً مِنْ صَقْل قُوَة الإرَادَة الَّتِي سَمَحَتْ للَنَاس بدُخُولُ حـَـالة أَنْ يُصْبِحُوُا وَاحِدَاً مَعَ السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ بسُهُوُلة بَالِغَة ، مِنْ خِلَال الرُؤيَة الذّاتِيَة وَ الفِهْم عَلَيْ الفَوْر ، ثُمَ أَخَذَ الخُطْوَة الأسَاسِية .

تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ مُرْتَاحَاً جِدَاً ، استرخي لدَرَجَة أَنَّه لَمْ يَسْتَطِعْ أَنْ يدَفْعَ حُدُوده الخَاصَة ، وَ الَّتِي لَنْ يَكُوْن لَهَا أَيّ تَأثِيِر لصقل جَسَدِه – كَمْ هِيَ مُؤسِفة حَقَاً .

لَا عَجَبَ إِنَّ الكَثِيِر مِنْ الَنَاس يُرِيِدونَ الدُخُولُ . حَتَي لـَــوْ لَمْ يتَمَكَنوا مِنْ الحُصُول عَلَيْ أَيّ كُنُوُز ، كَانَت هَذِهِ التَجْرُبَة الشاقة وَحْدَهَا تَسْتَحِق العَناء .

و لكنَّ هُنَا ، أجْبَرَوا عَلَيْ حُدُودهم بل وَ تَجَاوُزُوهَا . كَانَ هَذَا نَوْعاً مِنْ صَقْل قُوَة الإرَادَة الَّتِي سَمَحَتْ للَنَاس بدُخُولُ حـَـالة أَنْ يُصْبِحُوُا وَاحِدَاً مَعَ السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ بسُهُوُلة بَالِغَة ، مِنْ خِلَال الرُؤيَة الذّاتِيَة وَ الفِهْم عَلَيْ الفَوْر ، ثُمَ أَخَذَ الخُطْوَة الأسَاسِية .

وَ بِالطَبْع ، إسْتَطَاعَ السَبْعَة تَحْقِيِقِ إخْتِرَاق أيْضَاً لأَنَّ تَرَاكُمهِم فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] كَانَ عَمِيِقاً بِمَا فِيِهِ الكِفَايَة ، وَ إلَا فَإِنَّ أوَلئِكَ الذِيْن عبروا لَلتَو إلَي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ طَبَقَة الرَكِيِزَةُ وَ أَرَادَوا إخْتِرَاقهَا إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مِنْ خِلَال هَذِهِ المسيرة – مِنْ شَأنِهِ أَنْ يَكُوْن مُجَرَدَ مزحة .

استسلم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لفكرة دعوته لتَنَاوُلِ الطَعَام . كَانَ شِيِنْ تشُونغ تشن يضَغْط عَلَيْ تصميمه إلَيْ أقصَي الحُدُود ، وَ كَانَ مِنْ المُمْكِن جِدَاً أَنْ يَحْصُل عَلَيْ صَقْل تفجيَرَي ، أو يصطدم بالتَدْرِيِب ، أو يحقق انفراجة كَـَـبِيِرَة عَلَيْ طَرِيْق السَيْف .

كَانَ هَذَا مُجَرَدَ تكميلي ، وله تَأثِيِر مَعَزَزَ . كَانَ المُفْتَاح لَا يزَاَلُ نَفَسْه .

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه . إخْتِبَار المَرَحلَة الثَالِثَة لَمْ يَكُنْ يَتَعَلَقُ بالقُوَة… بِالطَبْع ، لـَــوْ كَانَت الوُحُوش مِثْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (هـُــو نِيُـوُ) اللذين كَانَا بِلَا شـَـك فِيْ زِرَاْعَة المَرَحلَة الثَانِية وَ الـثَالِثَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، و كَانَ لَدَيْهم قُوَة مِمَاثلة للمَرِحْلَة التَاسِعَة ، سَتَكُوُن مسَأَلَة أُخْرَي .

سَبْعَة أشخَاْص لَمْ تَكُنْ النِهَاية… بَعْدَ ظُهْرِ اليَوْم ظَهَرَ الشخصُ العَاشِر ، بَدَا ثَلَاثَة أشخَاْص أخَرِيِن يتسللَون إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] الوَاحِدَ تِلْوَ الأُخْرَ . مِنْ الوَاضِح أَنْ هَؤُلَاء الأشخَاْص العَشَرَة لَمْ يتَمَكَنوا مِنْ الوُصُول إلَي هُنَا فِيْ الأيَّام العَشَرَة ، لأَنَّ إخْتِرَاق [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] سيَتَطَلَبَ مُدَة عَشَرَة أيَّام عَلَيْ الأَقَل .

بشَكْلٍ عَام ، إخْتَبَرت هَذِهِ المَرَحلَة تماسك الَنَاس .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

كَانَت عُيُون هَذَا السَيَّاف مِثْل السِيُوُف ، الخفقان بالمُثَابَرَة وَ الـقَرَار . كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنَّه لَنْ يتَوَقَفَ حَتَي يَصَلَ إلَي النِهَاية .

ترجمة

فَجْأة ، ظهرت طفرة غَيْرَ عَادِية تنتقل مِنْ أسْفَل وَ تَنْبَعِث مِنْ قُوَتَه المُذْهِلَة ، كان هذا الوُجُود يتَزَايَدُ مِثْل المد .

ℍ???????

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط