㊎ الأخُ الأصْغَر وَان ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
㊎ الأخُ الأصْغَر وَان ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
㊎ الأخُ الأصْغَر وَان ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَمَا بَدَا (وَان يِي جِيَان) قَلِيِلَا ، وقَاْلَ: “لَسْت مُتَأكَدَاً مِنْ السَبَب الذِيْ يدعُوُنِي بِهِ السَيِد لِـيـِـنــــج الأَخْ الأَصْغَر؟”
ومَعَ ذَلِكَ ، كَانَ الْفَرق بَيْنَ كُلْ مَرْحَلَةٍ فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]ة فَجْوَةُ كَـَـبِيِرَة فِيْ القُوَة ، لذَلِكَ كَانَت المَرْحَلَة الثَامِنَةُ مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كَافِيَة لتَعْوِيِضِ عَشَرَ مَرَات بل و مئة ضعف لِتَأثِيِر تضخيم التشِي الرُوُحِي للسـَـمـَـاء والأرْض. ، مِمَا يسَمَحَ لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالمِيْزَة
“لَا حَاجَة للإنْتَظار!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غَمَدَ سَيْفه و غَيَرَ إلَي وَضْعية القَوْس . كَانَ مِنْ الواضح أَنَّه لَا يوجد إنْحِنَاءة فِيِ يَدِهِ ، ولكن ظَهَرَ سهم مِنْ الهَوَاْء الرَقِيِق ، يتشَكْل بَالضَبْط مِنْ التشِي الرُوُحِي للسـَـمـَـاء وَ الأرْض . لَقَد قَامَ بتفعيل “عَيْن الحَقِيِقَة” وَ ألقى نَظَرة على نُقْطَة ضعف يان تيان تشَاو.
ومَعَ ذَلِكَ ، لَمْ تَكُنْ هَذِهِ المِيْزَة واضحة مِثْل المَرْحَلَة الثَمَانية فِيْ مُوَاجَهة المَرْحَلَة الأوَلى ؛ كَانَ على الأكثَرَ المَرْحَلَة الثَانِية ضِدَ المَرْحَلَة الأوَلى.
“لَا حَاجَة للإنْتَظار!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غَمَدَ سَيْفه و غَيَرَ إلَي وَضْعية القَوْس . كَانَ مِنْ الواضح أَنَّه لَا يوجد إنْحِنَاءة فِيِ يَدِهِ ، ولكن ظَهَرَ سهم مِنْ الهَوَاْء الرَقِيِق ، يتشَكْل بَالضَبْط مِنْ التشِي الرُوُحِي للسـَـمـَـاء وَ الأرْض . لَقَد قَامَ بتفعيل “عَيْن الحَقِيِقَة” وَ ألقى نَظَرة على نُقْطَة ضعف يان تيان تشَاو.
كَانَ يان تيان تْشَاوْ بِلَا خَوْف ، وَ تَبَادُل الضَرْبَات مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). كَانَت قَبضَتُهُ على السُلْطَة قَوِيَةً للغَايَة ، وسُرْعَانَ مـَـا استقر الوَضْع. ومَعَ ذَلِكَ ، مَعَ حدة سَيْفُ (كارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) ، فَإِنَّه لَا يزَاَلُ لَا يجْرُؤ على دَفْعَهِ إلى الأَمَامَ ، و البَقَاء فِيْ وَضْع غَيْرَ مُؤَات.
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِلَا خَوْف. لَمْ يدحض ، لأَنـَّـه عِنْدَمَا يَتَعَلَقُ الأَمْر بأشْيَاء مِثْل الكُنُوُز ، يُفَضَل الكَثِيِرون أَنْ يُصَدِقوا أَنَّه موُجُود . وَ عِلَاوَة على ذَلِكَ ، كَانَت كَلِمَاتَ الرَجُل صَادِقَةً عِنْدَمَا كَانَ المَوْتِ قَرِيِبا ، لذَلِكَ كَانَت كَلِمَاتَ يان تيان تشَاو مقنعة تَمَاما.
هَذَا بالفِعْل جعل النُخْبَة مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] تتألم فِيْ حُزْن . كَانَت بَرَاعَة مَعْرَكَة هَذَيِنِ على الأَقَل [طبقة إزدهار الزهُوُر] حَوَالِي سـِـت نُجُوم ، قَمَعُوُا العَدِيِد مِنْ المُتَدَرِبِيِنَ المخضرمين فِي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر].
إجْتَاحَت نَظَراته ، وَ بِرُؤيَة (وَان يِي جِيَان) ، لَوَحَ على الفَوْر وَ قَاْلَ : “الأَخْ الأَصْغَر وان!”
“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لَا يُمْكِنك قَتْلي . فَقَطْ تَوَقَفَ وَ حافظ على حَيَاتَكَ . عِنْدَمَا يَحِيِن الوَقْت ، سَوْفَ أجِدُكَ!” ضَحِكَ يان تيان تْشَاوْ بِصَوْتٍ عال.
“أنْتَ و أنا على حَد سَوَاء حَصَلْنَا على تراث القُصُوُر الاثني عَشَرَ ، بِالطَبْع نحن إخْوَة!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ ؛ إِضْطَرَّ إلى سَحَبَ (وَان يِي جِيَان) لأسْفَل لمشَارِكة بَعْض أعباءه . مِنْ الواضح أَنَّه لَمْ يخاف هَؤُلَاء المُتَدَرِبِيِنَ مِنْ [طبقة إزدهار الزهُوُر] ، ولكن إِذَا جَاءَت بَعْض المقاتلين مِن [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، فسيَكُوْن مِنْ الصَعْب التَعَامل مَعَهُم.
ما كَانَ يقصده بمُرُوُر الوَقْت كَانَ بشَكْلٍ طَبِيِعي عِنْدَمَا يَعْبُرُ إلى [طَبَقَة تَحْطِيِمِ الفَرَاغ] ، وَ يكون لَدَيْه مؤهَل لتَحْطِيِم الفَرَاغ ليُصْبِحَ خَالِدَاً . عِنْدَمَا يحصَلَ عَلَيْ الأحْدَاثيات وَ يَعُوُدُ إلى برَاهْمَا الدَو العُظْمَي ، سيَكُوْن قَادِرا عَلَيْ فَتَحَ خَزِيِنَةُ الخَالِدِ الأسْطُوُرِيَة الذِيْ اكْتَشِفه مَلِكِ النَهْرِ السَمَاوِي.
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِلَا خَوْف. لَمْ يدحض ، لأَنـَّـه عِنْدَمَا يَتَعَلَقُ الأَمْر بأشْيَاء مِثْل الكُنُوُز ، يُفَضَل الكَثِيِرون أَنْ يُصَدِقوا أَنَّه موُجُود . وَ عِلَاوَة على ذَلِكَ ، كَانَت كَلِمَاتَ الرَجُل صَادِقَةً عِنْدَمَا كَانَ المَوْتِ قَرِيِبا ، لذَلِكَ كَانَت كَلِمَاتَ يان تيان تشَاو مقنعة تَمَاما.
“لن يَكُوْن هُنَاْكَ مُسْتَقْبَل لَك ، يَجِب أَنْ تمَوْتِ اليَوْم!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ببِرُوُدْ . كَانَ لَدَيْه قوة مِتَرَاكُمة ، وَ الآن أصْبَحَ هُنَاْكَ ثَلَاثَة أَلَاف مِنْ السيوف الغَامِضة من تقنية الثلاثة ألاف غُمُوُض . مَعَ دَفْعَة السَيْف ، بَدَأ يتَحَوَلُ إلى أَلْفِ مِن وَمَضَات السَيْف.
بووو ، عَدَدُ قَلِيِل جدا مِنْ الَنَاس خَارِجَا – لِمَاذَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُنَادِيِهِ بِالشَقِيق الأَصْغَر (وَان يِي جِيَان) ، و هل هناك عِلَاقَة بينهُمَا ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟
تغَيْرَ تَعْبِيِر يان تيان شاو بشَكْلٍ كَبِيِر. كَانَ هَذَا الهُجُوُم قَوِياً جِدَاً وَ لم يجْرُؤ على تَجَاوُزُه على الفَوْر ، فهَرَبَ على الفَوْر . يُمْكِن أَنْ تطير مَخْلُوُقاتُ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، لذَلِكَ طَاَرَ بشَكْلٍ طَبِيِعي فِيْ السـَـمـَـاء ، وقَاْلَ: “(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، إنْتَظر فَقَطْ!”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) الجَمِيْع هَزُّوُا رُؤُوُسِهِم . وَ قَدْ سَحْق رَأْس يان تيان تْشَاوْ بالفِعْل وكَانَ يكافح على بَاب المَوْتِ ؛ سَوْفَ يَمُوُت على الأكثَرَ فِيْ عَدَدُ قَلِيِل مِنْ الأنْفَاس.
“لَا حَاجَة للإنْتَظار!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غَمَدَ سَيْفه و غَيَرَ إلَي وَضْعية القَوْس . كَانَ مِنْ الواضح أَنَّه لَا يوجد إنْحِنَاءة فِيِ يَدِهِ ، ولكن ظَهَرَ سهم مِنْ الهَوَاْء الرَقِيِق ، يتشَكْل بَالضَبْط مِنْ التشِي الرُوُحِي للسـَـمـَـاء وَ الأرْض . لَقَد قَامَ بتفعيل “عَيْن الحَقِيِقَة” وَ ألقى نَظَرة على نُقْطَة ضعف يان تيان تشَاو.
إجْتَاحَت نَظَراته ، وَ بِرُؤيَة (وَان يِي جِيَان) ، لَوَحَ على الفَوْر وَ قَاْلَ : “الأَخْ الأَصْغَر وان!”
شيو ، وَمِيِضْ يقشعر لَهُ الأبدان مِنْ الضَوْء ، تسارَعَ بِسُرْعَةٍ تبعث على السَخِرَية.
كَمَا بَدَا (وَان يِي جِيَان) قَلِيِلَا ، وقَاْلَ: “لَسْت مُتَأكَدَاً مِنْ السَبَب الذِيْ يدعُوُنِي بِهِ السَيِد لِـيـِـنــــج الأَخْ الأَصْغَر؟”
“آه!” صرخ يان تيان تْشَاوْ بشَكْلٍ مَأسَاوِيْ. تَمَ إطْلَاٌق الهُجُوُم على ضلعه الأَيْسَر. تناثرت الدِماَء الخَضْرَاء ، وَ تَبْدُو غريبة للغَايَة . كَانَ الضلع الأَيْسَر نُقْطَة ضعفه ، وَ تم إخْتِرَاقه بِوَاسِطَةِ السهم الذِيْ شَكْله التشِي الرُوُحِي . جعلَ على الفَوْر طَاقَةَ الأصْلِ فِيْ جَسَدْه و متدَاخلِة ، فجأةً إنَزَلَق مِنْ السـَـمـَـاء .
وَ عِلَاوَة على ذَلِكَ ، فَإِنَّه مـَـا زَاَلَ لَمْ يُنْهِي العَدِيِد مِنْ المناورات ، وإِذَا خَاضَ مَعْرَكَة حَيَاة ومَوْتِ مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ مِنْ غَيْرَ المُؤكَد مِنْ الذِيْ سَيَنتصر.
طَاَرَد سيف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وعِنْدَمَا سَقَطَ يان تيان تْشَاوْ ، أطْلَق العَنان لثَلَاثَة أَلَاف غُمُوُض مرةً أخْرَي .
كَمَا بَدَا (وَان يِي جِيَان) قَلِيِلَا ، وقَاْلَ: “لَسْت مُتَأكَدَاً مِنْ السَبَب الذِيْ يدعُوُنِي بِهِ السَيِد لِـيـِـنــــج الأَخْ الأَصْغَر؟”
الخَوْف وَمَضَ فِيْ عُيُون يان تيان تْشَاوْ . فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، شَعَرَ حقا إِنَّ المَوْتِ كَانَ يَقْتَرِبُ . لَمْ يَكُنْ يُرِيِد أَنْ يَمُوُت ، لأَنـَّـه إكْتَسَبَ ذَاكِرَة الخَالِد وكَانَ لَدَيْه فِهْم بنسبة تِسْعَيْن فِيْ المَائَة مِنْ أَنْ يُصْبِحَ خَالِدَاً فِيْ الَمِسْتُقْبَل.
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
وَ عِلَاوَة على ذَلِكَ ، فَإِنَّه مـَـا زَاَلَ لَمْ يُنْهِي العَدِيِد مِنْ المناورات ، وإِذَا خَاضَ مَعْرَكَة حَيَاة ومَوْتِ مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ مِنْ غَيْرَ المُؤكَد مِنْ الذِيْ سَيَنتصر.
“أنْتَ و أنا على حَد سَوَاء حَصَلْنَا على تراث القُصُوُر الاثني عَشَرَ ، بِالطَبْع نحن إخْوَة!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ ؛ إِضْطَرَّ إلى سَحَبَ (وَان يِي جِيَان) لأسْفَل لمشَارِكة بَعْض أعباءه . مِنْ الواضح أَنَّه لَمْ يخاف هَؤُلَاء المُتَدَرِبِيِنَ مِنْ [طبقة إزدهار الزهُوُر] ، ولكن إِذَا جَاءَت بَعْض المقاتلين مِن [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، فسيَكُوْن مِنْ الصَعْب التَعَامل مَعَهُم.
لكن الأنَ , كَانَ كُلْ شَيئِ قَدْ فات. أتى أَلْفِ وَمْضَةِ سَيْف خارقة . كَانَت أقوى حَرَكَة قَاتَلة لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . جرح يان تيان تْشَاوْ الضَعِيِف ، و أُجْبِرَ عَلَي الهبوط مِنْ السـَـمـَـاء ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْه طَرِيْقة للتهَرَبِ .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
تَحْتَ غريزته للبَقَاء على قَيْد الحَيَاة ، شَكَلَ خِتْمَاً مَعَ يَدَيْه وَ أطْلَق مَجْمُوعَة مِنْ الشباك الخَضْرَاء ، متشَاْبكةً أَمَامَهُ ، و حاول وَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قدر الإمكَانَ.
ما كَانَ يقصده بمُرُوُر الوَقْت كَانَ بشَكْلٍ طَبِيِعي عِنْدَمَا يَعْبُرُ إلى [طَبَقَة تَحْطِيِمِ الفَرَاغ] ، وَ يكون لَدَيْه مؤهَل لتَحْطِيِم الفَرَاغ ليُصْبِحَ خَالِدَاً . عِنْدَمَا يحصَلَ عَلَيْ الأحْدَاثيات وَ يَعُوُدُ إلى برَاهْمَا الدَو العُظْمَي ، سيَكُوْن قَادِرا عَلَيْ فَتَحَ خَزِيِنَةُ الخَالِدِ الأسْطُوُرِيَة الذِيْ اكْتَشِفه مَلِكِ النَهْرِ السَمَاوِي.
بو ? , بو ? ، بو ? , بو ? ، كَانت أضواء السَيْف مِثْل المَطَرْ ، تمَزَقَت على الفَوْرِ الشباك الخَضْرَاء . وَ سَقَطَت مـَـا لَا يقل عَن خمسمَائَة مِنْ أضواء السَيْف على جَسَدْ يان تيان تـشـَـاو بَيْنَما طَاَرَ الـلَحْم المفروم فِيْ الهَوَاْء بإستَّمَرَّار ، مِمَا حَوْلَه إلى هَيْكَل عظمي.
ومَعَ ذَلِكَ ، تَمَ زرع البُذُوُر. إجْتَاحَت نَظَرة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، ورأى أنَّ عَدَدَاً مِنَ النَاس لَا تعد ولَا تحصى نَظَروا إلَيه بعُيُون مُحْتَرِقة بالرَغبَة ، متمنينَ أَنْ يتَمَكَنوا مِنْ إلْتِهَامه على قَيْد الحَيَاة.
تنغ ، تنغ ، تنغ ، تنحَي يان تيان تْشَاوْ مَعَ تَرَاجَع الشُجَاعة , و تناثر الأعْضَاء الدَاخلِية الأخَرُى . كَمَا ظَهَرَت عَلَامَة سَيْف على رَأْسه ، تظَهَرَ جرحًا عَمِيِقا.
“أنْتَ و أنا على حَد سَوَاء حَصَلْنَا على تراث القُصُوُر الاثني عَشَرَ ، بِالطَبْع نحن إخْوَة!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ ؛ إِضْطَرَّ إلى سَحَبَ (وَان يِي جِيَان) لأسْفَل لمشَارِكة بَعْض أعباءه . مِنْ الواضح أَنَّه لَمْ يخاف هَؤُلَاء المُتَدَرِبِيِنَ مِنْ [طبقة إزدهار الزهُوُر] ، ولكن إِذَا جَاءَت بَعْض المقاتلين مِن [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، فسيَكُوْن مِنْ الصَعْب التَعَامل مَعَهُم.
الجَمِيْع هَزُّوُا رُؤُوُسِهِم . وَ قَدْ سَحْق رَأْس يان تيان تْشَاوْ بالفِعْل وكَانَ يكافح على بَاب المَوْتِ ؛ سَوْفَ يَمُوُت على الأكثَرَ فِيْ عَدَدُ قَلِيِل مِنْ الأنْفَاس.
وَ عِلَاوَة على ذَلِكَ ، فَإِنَّه مـَـا زَاَلَ لَمْ يُنْهِي العَدِيِد مِنْ المناورات ، وإِذَا خَاضَ مَعْرَكَة حَيَاة ومَوْتِ مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ مِنْ غَيْرَ المُؤكَد مِنْ الذِيْ سَيَنتصر.
بدا يان تيان تْشَاوْ بشَكْلٍ مُذْهِل فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . سَقَطَت عَيْناه بالفِعْل ، وبقيت الآن اثنتان مِنْ الثُقُوُبِ السَوْدَاء المُرْعِبةٌ . لَا يزَاَلُ لَا يُصَدِق إِنَّ التقَلِيِل مِنْ شَأْنِ عَدُوْ ، أو بالأحرى عَدَم الرَغبَة فِيْ القتال مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، سيقضي عَلَيْه إلى الأبد.
إخْتَرَقَ سَيْف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ أنْهَي حَيَاتِه تَمَاما.
عِنْدَمَا التقى الأعْدَاء وَجْهَا لوَجْه على مَسَارِ ضيق ، مَعَ شَرِيِك السِجَالِ الشُجَاع ، حتى أنَّهُ نسي مِثْل هَذَا الشَيئِ البَسِيِط!
إخْتَرَقَ سَيْف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ أنْهَي حَيَاتِه تَمَاما.
“هاهاهاهَا ، (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، الآن بَعْدَ أَنْ أمَوْتِ ، لَا تفكر فِيْ النزول بسُهُوُلة!” رَكَزَ عَقْلَهُ ، وقَاْلَ بِصَوْتٍ عَالٍ : “تلقى هَذَا الرَجُل مُفْتَاح عَائِلَة جيانغ وَ فَتَحَ قَصْرِ القَوْس ، وهو مرُتَبُط بخَزِيِنَةُ الكُنُوُز لِلخَالِدِ ، كَنْز مخفِيْ ، حتى أنَّهُ سَيَتِمُ تَحْرِيِك الخالدين ! ولَدَيْه أيْضَاً أدَاة يُمْكِنهَا إِسْتِيِعَابــُــــ……..”
ترجمة
بـُـووو ‼️
كَانَ يان تيان تْشَاوْ بِلَا خَوْف ، وَ تَبَادُل الضَرْبَات مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). كَانَت قَبضَتُهُ على السُلْطَة قَوِيَةً للغَايَة ، وسُرْعَانَ مـَـا استقر الوَضْع. ومَعَ ذَلِكَ ، مَعَ حدة سَيْفُ (كارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) ، فَإِنَّه لَا يزَاَلُ لَا يجْرُؤ على دَفْعَهِ إلى الأَمَامَ ، و البَقَاء فِيْ وَضْع غَيْرَ مُؤَات.
إخْتَرَقَ سَيْف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ أنْهَي حَيَاتِه تَمَاما.
لكن الأنَ , كَانَ كُلْ شَيئِ قَدْ فات. أتى أَلْفِ وَمْضَةِ سَيْف خارقة . كَانَت أقوى حَرَكَة قَاتَلة لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . جرح يان تيان تْشَاوْ الضَعِيِف ، و أُجْبِرَ عَلَي الهبوط مِنْ السـَـمـَـاء ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْه طَرِيْقة للتهَرَبِ .
ومَعَ ذَلِكَ ، تَمَ زرع البُذُوُر. إجْتَاحَت نَظَرة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، ورأى أنَّ عَدَدَاً مِنَ النَاس لَا تعد ولَا تحصى نَظَروا إلَيه بعُيُون مُحْتَرِقة بالرَغبَة ، متمنينَ أَنْ يتَمَكَنوا مِنْ إلْتِهَامه على قَيْد الحَيَاة.
“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لَا يُمْكِنك قَتْلي . فَقَطْ تَوَقَفَ وَ حافظ على حَيَاتَكَ . عِنْدَمَا يَحِيِن الوَقْت ، سَوْفَ أجِدُكَ!” ضَحِكَ يان تيان تْشَاوْ بِصَوْتٍ عال.
خَزِيِنَةُ الكُنُوُز لِلخَالِدِ!
“أنْتَ و أنا على حَد سَوَاء حَصَلْنَا على تراث القُصُوُر الاثني عَشَرَ ، بِالطَبْع نحن إخْوَة!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ ؛ إِضْطَرَّ إلى سَحَبَ (وَان يِي جِيَان) لأسْفَل لمشَارِكة بَعْض أعباءه . مِنْ الواضح أَنَّه لَمْ يخاف هَؤُلَاء المُتَدَرِبِيِنَ مِنْ [طبقة إزدهار الزهُوُر] ، ولكن إِذَا جَاءَت بَعْض المقاتلين مِن [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، فسيَكُوْن مِنْ الصَعْب التَعَامل مَعَهُم.
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِلَا خَوْف. لَمْ يدحض ، لأَنـَّـه عِنْدَمَا يَتَعَلَقُ الأَمْر بأشْيَاء مِثْل الكُنُوُز ، يُفَضَل الكَثِيِرون أَنْ يُصَدِقوا أَنَّه موُجُود . وَ عِلَاوَة على ذَلِكَ ، كَانَت كَلِمَاتَ الرَجُل صَادِقَةً عِنْدَمَا كَانَ المَوْتِ قَرِيِبا ، لذَلِكَ كَانَت كَلِمَاتَ يان تيان تشَاو مقنعة تَمَاما.
هَذَا بالفِعْل جعل النُخْبَة مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] تتألم فِيْ حُزْن . كَانَت بَرَاعَة مَعْرَكَة هَذَيِنِ على الأَقَل [طبقة إزدهار الزهُوُر] حَوَالِي سـِـت نُجُوم ، قَمَعُوُا العَدِيِد مِنْ المُتَدَرِبِيِنَ المخضرمين فِي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر].
إجْتَاحَت نَظَراته ، وَ بِرُؤيَة (وَان يِي جِيَان) ، لَوَحَ على الفَوْر وَ قَاْلَ : “الأَخْ الأَصْغَر وان!”
تَحْتَ غريزته للبَقَاء على قَيْد الحَيَاة ، شَكَلَ خِتْمَاً مَعَ يَدَيْه وَ أطْلَق مَجْمُوعَة مِنْ الشباك الخَضْرَاء ، متشَاْبكةً أَمَامَهُ ، و حاول وَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قدر الإمكَانَ.
بووو ، عَدَدُ قَلِيِل جدا مِنْ الَنَاس خَارِجَا – لِمَاذَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُنَادِيِهِ بِالشَقِيق الأَصْغَر (وَان يِي جِيَان) ، و هل هناك عِلَاقَة بينهُمَا ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟
بدا يان تيان تْشَاوْ بشَكْلٍ مُذْهِل فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . سَقَطَت عَيْناه بالفِعْل ، وبقيت الآن اثنتان مِنْ الثُقُوُبِ السَوْدَاء المُرْعِبةٌ . لَا يزَاَلُ لَا يُصَدِق إِنَّ التقَلِيِل مِنْ شَأْنِ عَدُوْ ، أو بالأحرى عَدَم الرَغبَة فِيْ القتال مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، سيقضي عَلَيْه إلى الأبد.
كَمَا بَدَا (وَان يِي جِيَان) قَلِيِلَا ، وقَاْلَ: “لَسْت مُتَأكَدَاً مِنْ السَبَب الذِيْ يدعُوُنِي بِهِ السَيِد لِـيـِـنــــج الأَخْ الأَصْغَر؟”
إخْتَرَقَ سَيْف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ أنْهَي حَيَاتِه تَمَاما.
“أنْتَ و أنا على حَد سَوَاء حَصَلْنَا على تراث القُصُوُر الاثني عَشَرَ ، بِالطَبْع نحن إخْوَة!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ ؛ إِضْطَرَّ إلى سَحَبَ (وَان يِي جِيَان) لأسْفَل لمشَارِكة بَعْض أعباءه . مِنْ الواضح أَنَّه لَمْ يخاف هَؤُلَاء المُتَدَرِبِيِنَ مِنْ [طبقة إزدهار الزهُوُر] ، ولكن إِذَا جَاءَت بَعْض المقاتلين مِن [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، فسيَكُوْن مِنْ الصَعْب التَعَامل مَعَهُم.
عِنْدَمَا التقى الأعْدَاء وَجْهَا لوَجْه على مَسَارِ ضيق ، مَعَ شَرِيِك السِجَالِ الشُجَاع ، حتى أنَّهُ نسي مِثْل هَذَا الشَيئِ البَسِيِط!
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
الخَوْف وَمَضَ فِيْ عُيُون يان تيان تْشَاوْ . فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، شَعَرَ حقا إِنَّ المَوْتِ كَانَ يَقْتَرِبُ . لَمْ يَكُنْ يُرِيِد أَنْ يَمُوُت ، لأَنـَّـه إكْتَسَبَ ذَاكِرَة الخَالِد وكَانَ لَدَيْه فِهْم بنسبة تِسْعَيْن فِيْ المَائَة مِنْ أَنْ يُصْبِحَ خَالِدَاً فِيْ الَمِسْتُقْبَل.
ترجمة
تَحْتَ غريزته للبَقَاء على قَيْد الحَيَاة ، شَكَلَ خِتْمَاً مَعَ يَدَيْه وَ أطْلَق مَجْمُوعَة مِنْ الشباك الخَضْرَاء ، متشَاْبكةً أَمَامَهُ ، و حاول وَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قدر الإمكَانَ.
◉ℍ???????◉
هَذَا بالفِعْل جعل النُخْبَة مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] تتألم فِيْ حُزْن . كَانَت بَرَاعَة مَعْرَكَة هَذَيِنِ على الأَقَل [طبقة إزدهار الزهُوُر] حَوَالِي سـِـت نُجُوم ، قَمَعُوُا العَدِيِد مِنْ المُتَدَرِبِيِنَ المخضرمين فِي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر].
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات