㊎ تَعْوِيِض ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
㊎ تَعْوِيِض ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
㊎ تَعْوِيِض ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“لما لا؟”
طَاَرَت الشَخْصيات الزرقاء مِنْ البوق الشبيه بالقرن ، مشَكْلة روحًا غَيْرَ عَادِية . كَانَ جَسَدهَا العلوي رَجُل ، وكَانَ جَسَدهَا السفلي ذيل سمكة . أمْسَكَت رُمْحَاً ثُلَاثِيَاً فِيْ اليَّدَ وَ ضربت بقوة فِيْ الجَبَل الأسْوَد فِيْ السـَـمـَـاء.
◉ℍ???????◉
بـِـنْـغ ?!
“نحن لَن نقَاتَل بَعْدَ الآن!” قَالَ وَاحِد بَعْدَ الأخَر . إِذَا إستَّمَرَّوا فِيْ القتال ، فسَوْفَ يحرجون أنْفُسِهِم فَقَطْ . كَانَ عَلَيْهِم أَنْ يغَادَروا بِسُرْعَةٍ ويَطْلُبَوا مِنْ أسلافِهِم أَنْ يقَمَعُوا هَذَيِنِ الصَغِيَرَين – يُمْكِن أَنْ تقضي على المَرَاسِيِم القَانُوُنية ، لكن لَيْسَ لَدَيْك أَيّ وسيلة ضِدْ الْحَقَيْقِيْة ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟
الجَبَل الأسْوَد إنْفَجِر على الفَوْر. ركامًا ، يُخِيِفُ الَنَاس مِنْ حواسهم . كَانَت تِلْكَ هَجَمَات رُوُحِية مِنْ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] – حتى إِنَّ الشَظْيَة يُمْكِن أَنْ تقَتْل على الفَوْر مُقَاتِلي [طبقة الرضيع الرٌوٌحِي].
اللعَنة ، كِرِيِسْتَالَات الدَاو الرُوُحِيَة ذاتُ الثَلَاثَ نُجُوم ، مَن الذِيْ قَاْلَ أَنَّه غَيْرَ مُهْتَم؟ ومَعَ ذَلِكَ ، فَقَد وَصْفُه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَذَلَكَ ، لَمْ يَعُد قَادِراً على إنْتِزَاع هَذَا الأَمْر بَعْدَ الأنَ , وقَاْلَ جديًا : “بِمَا أنَكَ قَدْ تَلَقَيت أيْضَاً هَذِهِ الأحْدَاثيات ، فنحن مقدرٌ أَنْ نكون مُنَافسين فِيْ الَمِسْتُقْبَل”
لحُسْنِ الحَظْ ، فِيْ ظل قوة الرمح الثلاثي ، فَقَد الجَبَل الأسْوَد قُوَتَه ، ولَمْ تَكُنْ الشظايا الَّتِي طَاَرَت فِيْ الوَاقِع قوة تَدْمِيَرَية ، مِمَا جعل الجَمِيْع ينزعجُوُنَ عبثاً.
“هَذَا الشَيئِ رَائِع جدا!” نَظَرات (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أشرَقَـ بالفُضُوُل كَمَا قَاْلَ : “الأَخْ الأَصْغَر وان ، هَلَّا أقْرَضْتَنِي هَذَا لبِضْعِة أيَّام لألعب بِهِ؟”
“هَذَا الشَيئِ رَائِع جدا!” نَظَرات (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أشرَقَـ بالفُضُوُل كَمَا قَاْلَ : “الأَخْ الأَصْغَر وان ، هَلَّا أقْرَضْتَنِي هَذَا لبِضْعِة أيَّام لألعب بِهِ؟”
بَعْدَ رُؤيَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَلِيْئَاً بالابتسامَاتَ ، شَعَرَ (وَان يِي جِيَان) بالحيرة على الفَوْر ، وكَانَ يَهَزَّ رَأسَهُ عِنْدَمَا قَاْلَ : “أنْتَ شَخْص غريب حقًا”.
توالت (وَان يِي جِيَان) عَيْنيه وَ وَضْع على محَمَلَ الجَد القَرْنَ بَعِيِداً : “فِيْ احلامك!”
بِرُؤيَة لينج هان فِيْ ثَرْوَة ، (وَان يِي جِيَان) لَا يَسَعه إلَا أَنْ ينطق : “أنـَــا لَن أحْصُلُ على حِصَّة؟”
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وقَاْلَ: “الأَخْ الأَصْغَر هيا ، أقْتُلهم جَمِيْعا!”
“أَلْفِ من كِرِيِسْتَالَات الدَاو الرُوُحِيَة ذاتُ الثَلَاثَ نُجُوم للشَخْص الوَاحِد!” أضاف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
لم ينطق وين جيان بكَلِمَة كَانَ يَعْلَم فَقَطْ أَنْ هَذِهِ المحَارَة كَانَت شيئًا إكْتَسَبَهَا عَن طَرِيْق الصُدْفَة – لَا يُمْكِن استخُدَّامه إلَا مَرَة وَاحِدَة فِيْ الشَهْر ، وإِذَا تَمَ استخُدَّامه مَرَة أخَرُى فِيْ غُضُون ثَلَاثَين يومًا ، سَتَكُوُن قوة حَيَاتِه هِيَ ثَمَن التَنْشِيِط ؛ كَانَ تَفْعِيِلهَا مَرَة وَاحِدَة ينقصُ من عُمْرِهِ عَشَرُ سَنَوَات ، مَرَّتَيْنِ كَانَ مئة عام… على الرَغْم مِنْ أَنَّه تَقَدُمَ إلى [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، لَمْ يَسْتَطِعْ أَنْ يفجِرَهُا مَرَات عَدِيِدة.
لم يَكُنْ لدى بَعْض الَنَاس كِرِيِسْتَالَات الدَاو الرُوُحِيَة ذاتُ الثَلَاثَ نُجُوم ، لذَلِكَ استخدموا مَوَاد نَادِرة وَ النَبَتَات الرُوِحيَة بدلَا مِنْ ذَلِكَ.
ومَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ الأخَرِيِن لَمْ يَكُونُوا يَعْرِفُون ذَلِكَ ، وَ بِرُؤيَة مَرَاسِيِم القَانُوُن تُصَدُ بسُهُوُلة ، مـَـا هِيَ الطُرُق الأخَرُى لقَمَعَ هَذَيِنِ الشَاْبَيْنِ؟
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“نحن لَن نقَاتَل بَعْدَ الآن!” قَالَ وَاحِد بَعْدَ الأخَر . إِذَا إستَّمَرَّوا فِيْ القتال ، فسَوْفَ يحرجون أنْفُسِهِم فَقَطْ . كَانَ عَلَيْهِم أَنْ يغَادَروا بِسُرْعَةٍ ويَطْلُبَوا مِنْ أسلافِهِم أَنْ يقَمَعُوا هَذَيِنِ الصَغِيَرَين – يُمْكِن أَنْ تقضي على المَرَاسِيِم القَانُوُنية ، لكن لَيْسَ لَدَيْك أَيّ وسيلة ضِدْ الْحَقَيْقِيْة ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟
“نحن لَن نقَاتَل بَعْدَ الآن!” قَالَ وَاحِد بَعْدَ الأخَر . إِذَا إستَّمَرَّوا فِيْ القتال ، فسَوْفَ يحرجون أنْفُسِهِم فَقَطْ . كَانَ عَلَيْهِم أَنْ يغَادَروا بِسُرْعَةٍ ويَطْلُبَوا مِنْ أسلافِهِم أَنْ يقَمَعُوا هَذَيِنِ الصَغِيَرَين – يُمْكِن أَنْ تقضي على المَرَاسِيِم القَانُوُنية ، لكن لَيْسَ لَدَيْك أَيّ وسيلة ضِدْ الْحَقَيْقِيْة ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟
“لَا تقَاتَلُون؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) نَظَر إلى الجَمِيْع : “يا رفاق أنتم الذِيْن إخْتَارتُمُ القتال ، والآن تريدُوُنَ وَقَفَ القتال … هَل أنْتَم تحَاوَلون أَنْ تسَخِرَوا مني و أخِي وان؟”
بـُـووو ‼️
‘تَبَاً’
توالت (وَان يِي جِيَان) عَيْنيه وَ وَضْع على محَمَلَ الجَد القَرْنَ بَعِيِداً : “فِيْ احلامك!”
‘لِمَاذَا ضمني مَرَة أخَرُى؟’
طَاَرَت الشَخْصيات الزرقاء مِنْ البوق الشبيه بالقرن ، مشَكْلة روحًا غَيْرَ عَادِية . كَانَ جَسَدهَا العلوي رَجُل ، وكَانَ جَسَدهَا السفلي ذيل سمكة . أمْسَكَت رُمْحَاً ثُلَاثِيَاً فِيْ اليَّدَ وَ ضربت بقوة فِيْ الجَبَل الأسْوَد فِيْ السـَـمـَـاء.
استهزأ (وَان يِي جِيَان) بالدَاخلِ ، لكنه كَانَ أيْضَاً فخوراً للغَايَة . تَعَرَض لهُجُوُمٌ مِنْ جَمِيْع الجِهَات مِنْ قَبِلَ هَؤُلَاء الَنَاس ، وكَانَ مِنْ الواضح أَنَّه منزعج كذَلِكَ ، لذَلِكَ تَرَك (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
‘لِمَاذَا ضمني مَرَة أخَرُى؟’
“ما الذِيْ يُرِيِده الـسَّـيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج؟” قَالَ آو فنغ.
“ما الذِيْ يُرِيِده الـسَّـيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج؟” قَالَ آو فنغ.
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ببِرُوُدْ وَ قَاْلَ : “لَقَد هَاجَمْتُم خِيِمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العليا ، بِلَا سَبَب ، و أخفتُمُوُنِي . هَذَا يَحْتَاجُ الى تَعْوِيِضِ ! وَ أصْدِقَائي دَاخلِ العَالَم الغَامِض ، يا رفاق تريدون ترَهِيِبهم وَ ترَيدُون أَنْ تفلتُوا تَمَاما مِثْل هَذَا؟”
طَاَرَت الشَخْصيات الزرقاء مِنْ البوق الشبيه بالقرن ، مشَكْلة روحًا غَيْرَ عَادِية . كَانَ جَسَدهَا العلوي رَجُل ، وكَانَ جَسَدهَا السفلي ذيل سمكة . أمْسَكَت رُمْحَاً ثُلَاثِيَاً فِيْ اليَّدَ وَ ضربت بقوة فِيْ الجَبَل الأسْوَد فِيْ السـَـمـَـاء.
تم إضْطِهَادُ (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) والأخَرِيِن ، لذَلِكَ عـَـرِفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)!
كَيْفَ كَانَ رد فِعله مِثْل يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ؟
كَانَتآو فـِـيِـنــج وَ غَيْرَهُ مِنْ نُخْبَة [طَبَقَةِ إزْدِهَارِ الزُهُوُر] قَاتِمِيِنَ للغَايَة. أَرَادَوا بالتَأكِيد أَنْ يَأسِرُوُا (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) والأخَرِيِن ليهددوا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لكنهم تَوَقَفَوا أمام رُوُحِ المَصْفُوُفَة قَبِلَ القِيَام بَذَلَكَ ؛ الآن كَانَ عَلَيْهِم دَفْعَ تَعْوِيِضِات ؟
“إن رغبتك فِيْ تَقَدِيِم إعْتِذَار هـُــوَ أَمَرَ مُسْتَحِيِل ، وَ لَيْسَ لـَـهُ أَيّ مَعَنى أيْضَاً. مِنْ لَا يَعْرِفَ إِنَّ المَرْأ قَدْ يَقُوُلَ آسف مِنْ فمه ، ولكن يَقُوُلَ دَاخلِيا … ” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فكر للَحْظَة ، وقَاْلَ : “إدَفْعُوا كِرِيِسْتَالَات الدَاو الرُوُحِيَة ، أَلْفٌ للشَخْص الوَاحِد. “
“لَا تَعْوِيض؟ ، ثُمَ سنوَاصَلَ القتال!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، بِسُرْعَةٍ : “بالتَأكِيد ، لَا أسْتَطِيِعُ أَنْ أبقيكم جَمِيْعا هُنَا ، لكن وَاحِداً أو إثْنَيْن سَيَكُوْن قابِلَا للتنفيذ . سأرى مِنْ هـُــوَ سيئ الحَظِ ويَقُوُلَ لَا لي أوَلَا ، وَ عِنْدَمَا يَحِيِن الوَقْت ، سأجعله يبقى ، وَ أستَخْدِمُ رَأْسه لاستخُدَّامه كوِعَاء للنَبِيِذ!”
بَعْدَ رُؤيَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَلِيْئَاً بالابتسامَاتَ ، شَعَرَ (وَان يِي جِيَان) بالحيرة على الفَوْر ، وكَانَ يَهَزَّ رَأسَهُ عِنْدَمَا قَاْلَ : “أنْتَ شَخْص غريب حقًا”.
كَانَ هَذَا التَهْدِيِد غَيْرَ حضأرَيْ للغَايَة ، لكنه أيْضَاً حَقِيْقِيْ للغَايَة ، مِمَا يجعل آو فنغ والأخَرِيِن عَاجِزين عَن الكَلَام.
بـِـنْـغ ?!
“كَيْفَ نعوض؟” قَاْلَ آو فـِـيِـنــج مَعَ صَكِّ أَسْنَانه.
“لما لا؟”
“إن رغبتك فِيْ تَقَدِيِم إعْتِذَار هـُــوَ أَمَرَ مُسْتَحِيِل ، وَ لَيْسَ لـَـهُ أَيّ مَعَنى أيْضَاً. مِنْ لَا يَعْرِفَ إِنَّ المَرْأ قَدْ يَقُوُلَ آسف مِنْ فمه ، ولكن يَقُوُلَ دَاخلِيا … ” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فكر للَحْظَة ، وقَاْلَ : “إدَفْعُوا كِرِيِسْتَالَات الدَاو الرُوُحِيَة ، أَلْفٌ للشَخْص الوَاحِد. “
طَاَرَت الشَخْصيات الزرقاء مِنْ البوق الشبيه بالقرن ، مشَكْلة روحًا غَيْرَ عَادِية . كَانَ جَسَدهَا العلوي رَجُل ، وكَانَ جَسَدهَا السفلي ذيل سمكة . أمْسَكَت رُمْحَاً ثُلَاثِيَاً فِيْ اليَّدَ وَ ضربت بقوة فِيْ الجَبَل الأسْوَد فِيْ السـَـمـَـاء.
أَلْف ؟ الجَمِيْع تَنَهَد ، ألف من كِرِيِسْتَالَات الدَاو الرُوُحِيَة كَانَ حقا تَافِهَة لمقَاتَلي [طَبَقَةِ إزْدِهَارِ الزُهُوُر]
“كَيْفَ نعوض؟” قَاْلَ آو فـِـيِـنــج مَعَ صَكِّ أَسْنَانه.
“أَلْفِ من كِرِيِسْتَالَات الدَاو الرُوُحِيَة ذاتُ الثَلَاثَ نُجُوم للشَخْص الوَاحِد!” أضاف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
“لما لا؟”
بـُـووو ‼️
بـِـنْـغ ?!
صَرَخَ آو فنغ والأخَرُون ، لِمَاذَا لَا تسرقهُم بدلاً مِن ذَلِكَ ؟ تحتاج كِرِيِسْتَالَات الدَاو الرُوُحِيَة ذات الثَلَاثَة نُجُوم على الأَقَل المُتَدَرِبِيِنَ من [طبقة إزداهر الزهور] مِنْ أجْلِ صَقْلها. عَادَة ، كَانَ مِنْ الضَرُوُرِي شَهْر وَاحِد لصَقْلِ قِطْعَة وَاحِدَة ، وكُنْت فِيْ الوَاقِع طلبت أَلْفِ على الفَوْر؟
بِرُؤيَة لينج هان فِيْ ثَرْوَة ، (وَان يِي جِيَان) لَا يَسَعه إلَا أَنْ ينطق : “أنـَــا لَن أحْصُلُ على حِصَّة؟”
“فكروا مليًا بحَذَر . مِنْ يرفض أوَلَا ، سأجعله يبقى!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشرَاسَةٍ.
بـُـووو ‼️
لَقَد فَقَد مُقَاتِلوا [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] على الفَوْر مَزَاجهم ، وَ شعروا أكثَرَ فِيْ الإنْدِفَاع للعَوْدَة لِطَلَبِ المسَاعَدة مِنْ كبار السن مِنْ [طَبَقة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، دُونَ الرَغبَة فِيْ التشَاْبك مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). لذَلِكَ ، ألقوا بالحلقات المكَانَية وَاحِدَة تِلْوَ الأخَرَى.
لم ينطق وين جيان بكَلِمَة كَانَ يَعْلَم فَقَطْ أَنْ هَذِهِ المحَارَة كَانَت شيئًا إكْتَسَبَهَا عَن طَرِيْق الصُدْفَة – لَا يُمْكِن استخُدَّامه إلَا مَرَة وَاحِدَة فِيْ الشَهْر ، وإِذَا تَمَ استخُدَّامه مَرَة أخَرُى فِيْ غُضُون ثَلَاثَين يومًا ، سَتَكُوُن قوة حَيَاتِه هِيَ ثَمَن التَنْشِيِط ؛ كَانَ تَفْعِيِلهَا مَرَة وَاحِدَة ينقصُ من عُمْرِهِ عَشَرُ سَنَوَات ، مَرَّتَيْنِ كَانَ مئة عام… على الرَغْم مِنْ أَنَّه تَقَدُمَ إلى [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، لَمْ يَسْتَطِعْ أَنْ يفجِرَهُا مَرَات عَدِيِدة.
لم يَكُنْ لدى بَعْض الَنَاس كِرِيِسْتَالَات الدَاو الرُوُحِيَة ذاتُ الثَلَاثَ نُجُوم ، لذَلِكَ استخدموا مَوَاد نَادِرة وَ النَبَتَات الرُوِحيَة بدلَا مِنْ ذَلِكَ.
صَرَخَ آو فنغ والأخَرُون ، لِمَاذَا لَا تسرقهُم بدلاً مِن ذَلِكَ ؟ تحتاج كِرِيِسْتَالَات الدَاو الرُوُحِيَة ذات الثَلَاثَة نُجُوم على الأَقَل المُتَدَرِبِيِنَ من [طبقة إزداهر الزهور] مِنْ أجْلِ صَقْلها. عَادَة ، كَانَ مِنْ الضَرُوُرِي شَهْر وَاحِد لصَقْلِ قِطْعَة وَاحِدَة ، وكُنْت فِيْ الوَاقِع طلبت أَلْفِ على الفَوْر؟
بِرُؤيَة لينج هان فِيْ ثَرْوَة ، (وَان يِي جِيَان) لَا يَسَعه إلَا أَنْ ينطق : “أنـَــا لَن أحْصُلُ على حِصَّة؟”
“أنْتَ أيْضَاً قَوِي جدا ، ونأمل أَنْ تتأهَل لِتَحَدِيَّ فِيْ الَمِسْتُقْبَل!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
“الأَخْ الصَغِيِر وان ، أنْتَ قَادِم مِنْ طَائِفَة كَـَـبِيِرَة فِيْ القَارَةُ الشَرْقِيَةِ ، كَيْفَ يُمْكِن أَنْ تَرْغَب فِيْ مِثْل هَذِهِ الأشْيَاء الصَغِيِرة” تحَرَكَتَ أيدي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دُونَ تَوَقَفَ ، وسُرْعَانَ مـَـا تَمَ دَفْعَ أكثَرَ مِنْ عِشْرِيِن حلقة مكَانَية فِيْ جيبِهِ.
“فكروا مليًا بحَذَر . مِنْ يرفض أوَلَا ، سأجعله يبقى!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشرَاسَةٍ.
اللعَنة ، كِرِيِسْتَالَات الدَاو الرُوُحِيَة ذاتُ الثَلَاثَ نُجُوم ، مَن الذِيْ قَاْلَ أَنَّه غَيْرَ مُهْتَم؟ ومَعَ ذَلِكَ ، فَقَد وَصْفُه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَذَلَكَ ، لَمْ يَعُد قَادِراً على إنْتِزَاع هَذَا الأَمْر بَعْدَ الأنَ , وقَاْلَ جديًا : “بِمَا أنَكَ قَدْ تَلَقَيت أيْضَاً هَذِهِ الأحْدَاثيات ، فنحن مقدرٌ أَنْ نكون مُنَافسين فِيْ الَمِسْتُقْبَل”
لَقَد فَقَد مُقَاتِلوا [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] على الفَوْر مَزَاجهم ، وَ شعروا أكثَرَ فِيْ الإنْدِفَاع للعَوْدَة لِطَلَبِ المسَاعَدة مِنْ كبار السن مِنْ [طَبَقة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، دُونَ الرَغبَة فِيْ التشَاْبك مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). لذَلِكَ ، ألقوا بالحلقات المكَانَية وَاحِدَة تِلْوَ الأخَرَى.
“رُبَمَا لَا ، رُبَمَا يُمْكِننا أَنْ نأخذ الكُنُوُزَ مَعَا!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً.
“كَيْفَ نعوض؟” قَاْلَ آو فـِـيِـنــج مَعَ صَكِّ أَسْنَانه.
“هَل تَعْتَقِد أَنَّ هَذَا مُمْكِن ؟” سَخِرَ وين جي جيان ، خَزِيِنَةُ الكُنُوُز لِلخَالِدِ ، مَنِ الذِيْ لَا يُرِيِد كُلْ شَيئِ لِنَفْسِه؟
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وقَاْلَ: “الأَخْ الأَصْغَر هيا ، أقْتُلهم جَمِيْعا!”
“لما لا؟”
“فكروا مليًا بحَذَر . مِنْ يرفض أوَلَا ، سأجعله يبقى!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشرَاسَةٍ.
بَعْدَ رُؤيَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَلِيْئَاً بالابتسامَاتَ ، شَعَرَ (وَان يِي جِيَان) بالحيرة على الفَوْر ، وكَانَ يَهَزَّ رَأسَهُ عِنْدَمَا قَاْلَ : “أنْتَ شَخْص غريب حقًا”.
لحُسْنِ الحَظْ ، فِيْ ظل قوة الرمح الثلاثي ، فَقَد الجَبَل الأسْوَد قُوَتَه ، ولَمْ تَكُنْ الشظايا الَّتِي طَاَرَت فِيْ الوَاقِع قوة تَدْمِيَرَية ، مِمَا جعل الجَمِيْع ينزعجُوُنَ عبثاً.
“أنْتَ أيْضَاً قَوِي جدا ، ونأمل أَنْ تتأهَل لِتَحَدِيَّ فِيْ الَمِسْتُقْبَل!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
ومَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ الأخَرِيِن لَمْ يَكُونُوا يَعْرِفُون ذَلِكَ ، وَ بِرُؤيَة مَرَاسِيِم القَانُوُن تُصَدُ بسُهُوُلة ، مـَـا هِيَ الطُرُق الأخَرُى لقَمَعَ هَذَيِنِ الشَاْبَيْنِ؟
توالت عُيُوُنُ (وَان يِي جِيَان) مَرَة أخَرُى ، و قَاْلَ : “أنـَــا حقا فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، لكنك تعتمد على الحُبُوُب الطِبِيَة. إِذَا كَانَ أَيّ شَخْص يقترح تَحَدِيا ، فَأنْتَ مِنْ سيَتَحَدِاني! أيَّاً كـَــانْ ، لَنْ أتَحَدَث مَعَكِ ، وإلَا فَإِنَّه عَلَي مـَـا يَبْدُو جدا أَنْ أمَوْتِ مِنْ الغَضَب!”
لَقَد فَقَد مُقَاتِلوا [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] على الفَوْر مَزَاجهم ، وَ شعروا أكثَرَ فِيْ الإنْدِفَاع للعَوْدَة لِطَلَبِ المسَاعَدة مِنْ كبار السن مِنْ [طَبَقة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، دُونَ الرَغبَة فِيْ التشَاْبك مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). لذَلِكَ ، ألقوا بالحلقات المكَانَية وَاحِدَة تِلْوَ الأخَرَى.
إلتَفَتَ لمُغَادَرة ، لَوِح بِيَدِه كَمَا قَاْلَ : “فِيْ المَرَة القَادِمة التي نلتقي بها ، أنا بالتَأكِيد سَوْفَ أَقَتْلكَ بكُلْ مـَـا عَندَي!”
“هَذَا الشَيئِ رَائِع جدا!” نَظَرات (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أشرَقَـ بالفُضُوُل كَمَا قَاْلَ : “الأَخْ الأَصْغَر وان ، هَلَّا أقْرَضْتَنِي هَذَا لبِضْعِة أيَّام لألعب بِهِ؟”
كَيْفَ كَانَ رد فِعله مِثْل يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ؟
‘تَبَاً’
“الأخُ الأصغَر وان ، إنْتَظر!” هَتَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَجْأة.
“ما الذِيْ يُرِيِده الـسَّـيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج؟” قَالَ آو فنغ.
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“الأَخْ الصَغِيِر وان ، أنْتَ قَادِم مِنْ طَائِفَة كَـَـبِيِرَة فِيْ القَارَةُ الشَرْقِيَةِ ، كَيْفَ يُمْكِن أَنْ تَرْغَب فِيْ مِثْل هَذِهِ الأشْيَاء الصَغِيِرة” تحَرَكَتَ أيدي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دُونَ تَوَقَفَ ، وسُرْعَانَ مـَـا تَمَ دَفْعَ أكثَرَ مِنْ عِشْرِيِن حلقة مكَانَية فِيْ جيبِهِ.
ترجمة
لَقَد فَقَد مُقَاتِلوا [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] على الفَوْر مَزَاجهم ، وَ شعروا أكثَرَ فِيْ الإنْدِفَاع للعَوْدَة لِطَلَبِ المسَاعَدة مِنْ كبار السن مِنْ [طَبَقة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، دُونَ الرَغبَة فِيْ التشَاْبك مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). لذَلِكَ ، ألقوا بالحلقات المكَانَية وَاحِدَة تِلْوَ الأخَرَى.
◉ℍ???????◉
“هَذَا الشَيئِ رَائِع جدا!” نَظَرات (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أشرَقَـ بالفُضُوُل كَمَا قَاْلَ : “الأَخْ الأَصْغَر وان ، هَلَّا أقْرَضْتَنِي هَذَا لبِضْعِة أيَّام لألعب بِهِ؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
