㊎ الوَفَاء وَ الإخلَاص ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
وفقا للأسطورة ، بَعْدَ الحُصُول على تراث قَصْرِ الاثني عَشَرَ ، يُمْكِن لِلمَرْءِ أَنْ تتاح لـَـهُ فُرْصَة العبور إلى [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] – وهَذَا الإغْرَاء وَحْدَهُ لَا يقاوم ! عِلَاوَة على ذَلِكَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) و (وَان يِي جِيَان) يَعْرِفَانَّ مكَانَ وُجُود خَزِيِنَةُ الكُنُوُز لِلخَالِدِ ، الذِيْ كَانَ أكثَرَ إغْرَاءً.
㊎ الوَفَاء وَ الإخلَاص ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
ظلَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) وَ غوانغ يُوَانْ يهدئان أنْفُسِهِما عَندَ بوابة المَدَيْنة للمَرِحْلَة الأوَلى ، ويدَفْعَان أنْفُسِهِما إلى أقصى الحُدُود ثُمَ يَأخُذان الكُنُوُز الدُنْيَوِيَّة لِلْتَدْريِب ؛
تَوَقَفَ (وَان يِي جِيَان) ، ثُمَ إسْتَدَار مَعَ التَعْبِيِر المشكوك فيه.
كَانَت فِيْ الوَاقِع (العَنْقَاءُ السَمَاوِيةُ العَذْرَاء)! [تشيه.. اللعنة عَلَي الوَفَاء ?]
“أنْتَ حقا لَا يُمْكِنُكَ أَنْ تقرضَنِي تِلْكَ المحَارَة للعب بها لبِضْعِة أيَّام؟” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً.
ومَعَ ذَلِكَ ، ناهيك عَن جَمَالهَا الإستِثْنَائِي وَ اللِيَاقَة البَدَنِيَة المِثَالِيَة ، الَّتِي يعَانَقهَا ، تمسكت أجسَادهم ببَعْضهم البَعْض دُونَ تَحَفُظ . إنْتَشرت رَائِحَة العِطْر البَاهِتة ، مِمَا جعل قَلْبِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يرفرف بشَكْلٍ لَا أَرَادَي إلى حَد مـَـا لأَنـَّـه ضاع فِيْ أفْكَار خَيَالِيَة.
بَصَقَ جيان وين جي تقَرِيِبا الـدَم ، حَيْثُ كَانَ يَصُكُّ على أَسْنَانه “لا تغضبني” مِنْ فمه . طَاَرَ فَوْرَاً وَ رَحَلَ فِيْ عَجَلَة مِنْ امره . لَمْ يَكُنْ مَعْرُوُفا مـَـا إِذَا كَانَ سيَعُوُدُ إلى القَارَةُ الشَرْقِيَةِ أم يَجِدَ مكَانَاً غَيْرَ مأهولَا للإختباء.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كَانَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) بالفِعْل فِيْ المَرْحَلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، ويُمْكِنه أَنْ يخْتَرِقَ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] فِيْ أَيّ وَقْت ، فِيْ حِيِن كَانَ (غوانغ يُوَانْ) فِيْ المَرْحَلَة السَادِسة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ؛ مِثْل هَذِهِ السُرْعَة في التقَدُم لَمْ تَكُنْ ليتخَيَلَهَا قطُّ فِيْ بِلَاد المَطَرْ.
بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، سُرْعَانَ مـَـا إنْتَشر خبر حُصُوله على إِرْث قاعة العقرب فِيْ جَمِيْع أنْحَاء القَارَةُ الشَرْقِيَةِ ، وَ رُبَمَا كَانَ سيده مُهْتَماً جدًا بهَذَا التراث.
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وقَاْلَ: “هَذَا لَيْسَ لـَـكَ لتَنَاوُلِهِ ، ولكن لسَيِدُكَ.”
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وقَطْع أصَابِعه فِيْ (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) والأخَرِيِن ، وقَاْلَ : “دَعُونَا نذَهَبَ أيْضَاً.”
تم إسْتِقْبَال والدته هُنَاْكَ ، فهَل يُمْكِن أَنْ يجعل نَفَسْه عَاقَاً مِثْل هَذَا؟
“السيد هان ، إلى أين؟” (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) لَا يَسَعهَا إلَا أَنْ تسَأَلَ
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وقَاْلَ: “هَذَا لَيْسَ لـَـكَ لتَنَاوُلِهِ ، ولكن لسَيِدُكَ.”
“بِالطَبْع ، العَوْدَة إلى مَدَيْنة اليانغ الأقْصَي”
“مُهِما أَرَادَ السَيِدُ هان أَنْ يَفْعَله مَعَ (تشُو شُوَانْ ايــر) ، فَإِنَّ (تشُو شُوَانْ ايــر) ستَكُوْن مُسْتَعِدةً!” الذِيْن سَمِعُوُا مِثْل هَذَا الرد ، سيصابُوُنَ بالجُنُوُن ، ، ولكن مَعَ قُدْرَة سمَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)، وكَيْفَ كَانَ مِنْ المُمْكِن لـَـهُ أَنَّه لَمْ يسمَعَ بشَكْلٍ واضح ؟
“ومَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ إمْتِلَاكك لتراث أحدِ القَصورِ الإثنا عَشَرَ سَوْفَ ينتشر قَرِيِباً فِيْ جَمِيْع أنْحَاء العَالَم ، وبِحُلُول ذَلِكَ الوَقْت ، سيَأتِي الجَمِيْع ليَجِدَوك!” قَاْلَ الجَمِيْع فِيْ وَقْت وَاحِد.
هَل كَانَت هُنَاْكَ كَلِمَاتَ مُغْرِية أكثَرَ مِنْ تِلْكَ موُجَودَة فِيْ هَذَا العَالَم؟
وفقا للأسطورة ، بَعْدَ الحُصُول على تراث قَصْرِ الاثني عَشَرَ ، يُمْكِن لِلمَرْءِ أَنْ تتاح لـَـهُ فُرْصَة العبور إلى [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] – وهَذَا الإغْرَاء وَحْدَهُ لَا يقاوم ! عِلَاوَة على ذَلِكَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) و (وَان يِي جِيَان) يَعْرِفَانَّ مكَانَ وُجُود خَزِيِنَةُ الكُنُوُز لِلخَالِدِ ، الذِيْ كَانَ أكثَرَ إغْرَاءً.
حتى نُخْبَة [طبقة تَحْطِيم الفَرَاغ] فِيْ القَارَةُ الوُسْطَي سَيَتِمُ تَحْرِيِكها!
حتى نُخْبَة [طبقة تَحْطِيم الفَرَاغ] فِيْ القَارَةُ الوُسْطَي سَيَتِمُ تَحْرِيِكها!
ومَعَ ذَلِكَ ، ناهيك عَن جَمَالهَا الإستِثْنَائِي وَ اللِيَاقَة البَدَنِيَة المِثَالِيَة ، الَّتِي يعَانَقهَا ، تمسكت أجسَادهم ببَعْضهم البَعْض دُونَ تَحَفُظ . إنْتَشرت رَائِحَة العِطْر البَاهِتة ، مِمَا جعل قَلْبِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يرفرف بشَكْلٍ لَا أَرَادَي إلى حَد مـَـا لأَنـَّـه ضاع فِيْ أفْكَار خَيَالِيَة.
هَزَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأسَهُ وقَاْلَ: “من المُؤكَد أَنَّ الأَمْر مزعج إلى حَد مـَـا ، وأخشى أَنْ لَا يسَاعَدني حتى لقبي فِيْ الخِيِمْيَاء . وَ مَعَ ذَلِكَ ، مـَـازِلْتَ سَاقَومُ برِحْلَة إلى مَدَيْنة اليانغ الأقْصَي!”
“نعم فِعلا!” قَاْلَت (تشُو شُوَانْ ايــر) بهُدُوُء وَ أوْمَأَت ، كانت لَطِيِفَةً للغَايَة.
تم إسْتِقْبَال والدته هُنَاْكَ ، فهَل يُمْكِن أَنْ يجعل نَفَسْه عَاقَاً مِثْل هَذَا؟
إسْتَطَاعَ كايو يي وَ (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) أَنْ يرفعوا مِنْ قوة إرَادَتُهُم على الدرجات الحَجَرية العائمة . على الرَغْم مِنْ أَنْ صَقْل نموهم لَمْ يَكُنْ واضحًا كَمَا فِعلَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) وغوانغ يُوَانْ ، فَإِنَّ فوائد الإرَادَة العَنِيِدة سَوْفَ تنعَكس بِبُطْءٍ فِيْ الَمِسْتُقْبَل ، خَاصَة عَندَ إختِرَاقِ عَتَبَة [طَبَقَةِ إزْدِهَارِ الزُهُوُر].
كَانَ (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرُون يَشْعُرون بالقَلَقْ ، ولكن التَفْكِيِر فِيْ كَيْفَية إمْتِلَاك (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لِلْبُرْجِ الأسْوَد ، لَا يَنْبَغِي أَنْ يَكُوْن الحِفَاظ على الحَيَاة مشَكْلة . فَقَطْ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) ، الذِيْ بقى فِيْ الظَلَام ، أصْبَحَ قَلَقْاً بدلَا مِنْ ذَلِكَ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ العَالَم الغَامِض إنتهي و أغلِق ، وكَانَ على (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) العَوْدَة إلى طائفة (القمر الشتوي). وَدَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، قائلَا أَنَّه سيبَذَلَ قصارى جُهْده لإقناع الشيوخ دَاخلِ الطَائِفَة بتوفير الَحِمَايَة لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
كَانَ (تشُو شُوَانْ ايــر) أوَل مِنْ ارْتَعَشَ ، مَتْبُوُعَةً بإظْهَار تَعْبِيِرٍ مُتَحَمِسٍ كَمَا قَاْلَت بشَكْلٍ متُسَرِعَ : “هَل يُمْكِن أَنْ…. ، هَل هَذَا….؟”
مشى (تشِي هوا لَان) ، (لين شيانغ تشِين) ، (شنغ تشُونغ تشن) ، وأخَرُون أكثَرَ مِنْ وَاحِد تِلْوَ الأخَرَ ليَقُوُلَ كَلِمَاتَ قَلَيْلَة مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ثم الودَاع . كَانَت مَعَارِكُ المُعْجِزَات قَدْ إنْتَهَت بالفِعْل ، وَ إنتهي نزاع العَالَم الغَامِض. لَمْ يَكُنْ مَعْرُوُفا بَعْدَ مُرُوُر عِدَة سَنَوَات فِيْ المَرَة التَالِية الَّتِي سيقابل فِيهَا هَؤُلَاء الشَبَاب.
كَانَ (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرُون يَشْعُرون بالقَلَقْ ، ولكن التَفْكِيِر فِيْ كَيْفَية إمْتِلَاك (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لِلْبُرْجِ الأسْوَد ، لَا يَنْبَغِي أَنْ يَكُوْن الحِفَاظ على الحَيَاة مشَكْلة . فَقَطْ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) ، الذِيْ بقى فِيْ الظَلَام ، أصْبَحَ قَلَقْاً بدلَا مِنْ ذَلِكَ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ العَالَم الغَامِض إنتهي و أغلِق ، وكَانَ على (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) العَوْدَة إلى طائفة (القمر الشتوي). وَدَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، قائلَا أَنَّه سيبَذَلَ قصارى جُهْده لإقناع الشيوخ دَاخلِ الطَائِفَة بتوفير الَحِمَايَة لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
سَارَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ليخرُجَ مِنْ وَادِي شُعْلَةُ الدَم قبل أن يَنْتَهِي سريان قوة البُرْج الأسْوَد.
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) محرجًا لفَتْرَة قَصِيِرة قَبِلَ أَنْ يَرْبِتَ على كَتِفِها ويَقُوُلَ : “سهلَةٌ كَقِطْعَة مِنْ الكعكة . عِنْدَمَا تلتئم جُرُوُحكِ ، أَسْرَعِ إلى طَائِفَةُ (القَمَرُ المَكْسُوُر). “
خَرَجَ مِنْ وَادِي شُعْلَةُ الدَم ، وَ خْزِن الجَمِيْع دَاخلِ البُرْج الأسْوَد ، وَ دَخَلَ كذَلِكَ . فَقَطْ بَعْدَ تطبيق التخفِيْ خَرَجَ وَ ذَهَبَ إلى بلدة صَغِيِرة ، وَ إسْتَأجَر عَرَبَةً ، وَ عَادَ على مهَل إلى مَدَيْنة اليانغ الأقْصَي.
نَادَاهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) و ألقي لها زُجَاجَة حُبُوُب .
خِلَال هَذِهِ الرِحْلَة ، استفاد الجَمِيْع قَلِيِلاً.
حتى نُخْبَة [طبقة تَحْطِيم الفَرَاغ] فِيْ القَارَةُ الوُسْطَي سَيَتِمُ تَحْرِيِكها!
ظلَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) وَ غوانغ يُوَانْ يهدئان أنْفُسِهِما عَندَ بوابة المَدَيْنة للمَرِحْلَة الأوَلى ، ويدَفْعَان أنْفُسِهِما إلى أقصى الحُدُود ثُمَ يَأخُذان الكُنُوُز الدُنْيَوِيَّة لِلْتَدْريِب ؛
كَانَت فِيْ الوَاقِع (العَنْقَاءُ السَمَاوِيةُ العَذْرَاء)! [تشيه.. اللعنة عَلَي الوَفَاء ?]
كَانَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) بالفِعْل فِيْ المَرْحَلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، ويُمْكِنه أَنْ يخْتَرِقَ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] فِيْ أَيّ وَقْت ، فِيْ حِيِن كَانَ (غوانغ يُوَانْ) فِيْ المَرْحَلَة السَادِسة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ؛ مِثْل هَذِهِ السُرْعَة في التقَدُم لَمْ تَكُنْ ليتخَيَلَهَا قطُّ فِيْ بِلَاد المَطَرْ.
بَصَقَ جيان وين جي تقَرِيِبا الـدَم ، حَيْثُ كَانَ يَصُكُّ على أَسْنَانه “لا تغضبني” مِنْ فمه . طَاَرَ فَوْرَاً وَ رَحَلَ فِيْ عَجَلَة مِنْ امره . لَمْ يَكُنْ مَعْرُوُفا مـَـا إِذَا كَانَ سيَعُوُدُ إلى القَارَةُ الشَرْقِيَةِ أم يَجِدَ مكَانَاً غَيْرَ مأهولَا للإختباء.
إسْتَطَاعَ كايو يي وَ (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) أَنْ يرفعوا مِنْ قوة إرَادَتُهُم على الدرجات الحَجَرية العائمة . على الرَغْم مِنْ أَنْ صَقْل نموهم لَمْ يَكُنْ واضحًا كَمَا فِعلَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) وغوانغ يُوَانْ ، فَإِنَّ فوائد الإرَادَة العَنِيِدة سَوْفَ تنعَكس بِبُطْءٍ فِيْ الَمِسْتُقْبَل ، خَاصَة عَندَ إختِرَاقِ عَتَبَة [طَبَقَةِ إزْدِهَارِ الزُهُوُر].
دِماَء (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ جَمِيْع أنْحَاء جَسَده سَخِنَت ، ولَدَيْهَا الرَغبَة الملحة للضَغْط على الجَمَال الإستِثْنَائِي فِيْ أحضانه.
بَعْدَ أَنْ سَافَرَت العَرَبَة لِمُدَة يُوْمَيِن ، أعْلَنَ كُلْ مِنْ (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) ، وَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) ، وكَايو يي عَن إخْتِرَاقاتهما فِيْ وَقْت وَاحِد . عبروا إلى [طَبَقَة الرَكِيِزَةِ الرُوُحِية] ، وكَانَ هَذَا بَعْدَ شَهْرين أو ثَلَاثَة فَقَطْ مِنْ إخْتِرَاقهم إلى [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] . عَكس ذَلِكَ ، حتى أنَهُم لَا يَسْتَطِيِعُون أَنْ يُصَدِقوا أنْفُسِهِم.
إسْتَطَاعَ كايو يي وَ (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) أَنْ يرفعوا مِنْ قوة إرَادَتُهُم على الدرجات الحَجَرية العائمة . على الرَغْم مِنْ أَنْ صَقْل نموهم لَمْ يَكُنْ واضحًا كَمَا فِعلَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) وغوانغ يُوَانْ ، فَإِنَّ فوائد الإرَادَة العَنِيِدة سَوْفَ تنعَكس بِبُطْءٍ فِيْ الَمِسْتُقْبَل ، خَاصَة عَندَ إختِرَاقِ عَتَبَة [طَبَقَةِ إزْدِهَارِ الزُهُوُر].
كَانَت إصَابَة تشُو تشُوَان أَيـر أَفْضَل بكَثِيِر . وكَانَ هَذَا أسَاسا لأَنـَّـهَا كَانَت مَوْهِوبَة فِي فُنُوُن الدِفَاعِ عَن النَفَسْ ، وَ مُقَاوَمَةَ النِيَّةُ القِتَالِيَة مِنْ نُخْبَة [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، جَعَلَت حِسَّهَا الإدْرَاكِي يصقل جيداً . بَعْدَ أَنْ تلتئم جراحهَا ، كَانَت بالتَأكِيد ترحب بمَرِحْلَة مِنْ النمو الهَائِل ، وستَزْدَادُ سُرْعَتُهَا فِيْ التَدْرِيِب.
لم يَنْتَهِ مِنْ كَلِمَاتَه ، وَ قَدْ قَفَزَت (تشُو شُوَانْ ايــر) بالفِعْل ، وعَانَقته بإحْكَام.
نَادَاهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) و ألقي لها زُجَاجَة حُبُوُب .
تم إسْتِقْبَال والدته هُنَاْكَ ، فهَل يُمْكِن أَنْ يجعل نَفَسْه عَاقَاً مِثْل هَذَا؟
“لَقَد تَمَ شفائِي بفضل السيد هان ، وَ إصَابَات شُوَانْ ايــر ، ولَا أحْتَاج إلى المَزِيِد مِنْ الأدْوِيَة” ، هَذَا الجَمَال الإستِثْنَائِي قَاْلَ ، و هو ينَضَحَ بالرقة و الحب . مُنْذُ أَنْ كَشْفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن حِجَابهَا ، لَمْ تعد ترتديه ، و ظُهُوُر مظَهَرَهَا المُذْهِل حتى (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ).
㊎ الوَفَاء وَ الإخلَاص ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وقَاْلَ: “هَذَا لَيْسَ لـَـكَ لتَنَاوُلِهِ ، ولكن لسَيِدُكَ.”
ومَعَ ذَلِكَ ، ودُونَ أَيّ سَبَب ، ظَهَرَ وَمِيِضٌ فَجْأة فِي عقلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مِمَا جعل أفْكَاره الرَائِعة تتلاشى على الفَوْر تَمَاما.
كَانَ (تشُو شُوَانْ ايــر) أوَل مِنْ ارْتَعَشَ ، مَتْبُوُعَةً بإظْهَار تَعْبِيِرٍ مُتَحَمِسٍ كَمَا قَاْلَت بشَكْلٍ متُسَرِعَ : “هَل يُمْكِن أَنْ…. ، هَل هَذَا….؟”
تَوَقَفَ (وَان يِي جِيَان) ، ثُمَ إسْتَدَار مَعَ التَعْبِيِر المشكوك فيه.
حَبَةُ النَمِرِ الخَفِيّ” هز لِـيـِـنــــج هَــان رَأسَهُ : “تَلَقَيته بَعْدَ عُبُوُر المَرَحلَة الثَانِية ، والَحْمد لله ، قمت بِصَدِ هُجُوُمٌ السَيْف. وإلَا ، إِذَا مُتُّ ، لَمْ أكن لأحْصُلُ على هَذِهِ المكافأة ، لِذَا فهي هديةٌ لَكِ”
حَبَةُ النَمِرِ الخَفِيّ” هز لِـيـِـنــــج هَــان رَأسَهُ : “تَلَقَيته بَعْدَ عُبُوُر المَرَحلَة الثَانِية ، والَحْمد لله ، قمت بِصَدِ هُجُوُمٌ السَيْف. وإلَا ، إِذَا مُتُّ ، لَمْ أكن لأحْصُلُ على هَذِهِ المكافأة ، لِذَا فهي هديةٌ لَكِ”
لم يَنْتَهِ مِنْ كَلِمَاتَه ، وَ قَدْ قَفَزَت (تشُو شُوَانْ ايــر) بالفِعْل ، وعَانَقته بإحْكَام.
كَانَ (تشُو شُوَانْ ايــر) أوَل مِنْ ارْتَعَشَ ، مَتْبُوُعَةً بإظْهَار تَعْبِيِرٍ مُتَحَمِسٍ كَمَا قَاْلَت بشَكْلٍ متُسَرِعَ : “هَل يُمْكِن أَنْ…. ، هَل هَذَا….؟”
[المتابِعُون يطالبون بحفنة من الأولاد و البنات ??]
وفقا للأسطورة ، بَعْدَ الحُصُول على تراث قَصْرِ الاثني عَشَرَ ، يُمْكِن لِلمَرْءِ أَنْ تتاح لـَـهُ فُرْصَة العبور إلى [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] – وهَذَا الإغْرَاء وَحْدَهُ لَا يقاوم ! عِلَاوَة على ذَلِكَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) و (وَان يِي جِيَان) يَعْرِفَانَّ مكَانَ وُجُود خَزِيِنَةُ الكُنُوُز لِلخَالِدِ ، الذِيْ كَانَ أكثَرَ إغْرَاءً.
عَظِيِم ، هل كَانَت هَذِهِ الفَتَاة الَحْمقاء مدمنة على احتضانه؟
“ومَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ إمْتِلَاكك لتراث أحدِ القَصورِ الإثنا عَشَرَ سَوْفَ ينتشر قَرِيِباً فِيْ جَمِيْع أنْحَاء العَالَم ، وبِحُلُول ذَلِكَ الوَقْت ، سيَأتِي الجَمِيْع ليَجِدَوك!” قَاْلَ الجَمِيْع فِيْ وَقْت وَاحِد.
ومَعَ ذَلِكَ ، ناهيك عَن جَمَالهَا الإستِثْنَائِي وَ اللِيَاقَة البَدَنِيَة المِثَالِيَة ، الَّتِي يعَانَقهَا ، تمسكت أجسَادهم ببَعْضهم البَعْض دُونَ تَحَفُظ . إنْتَشرت رَائِحَة العِطْر البَاهِتة ، مِمَا جعل قَلْبِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يرفرف بشَكْلٍ لَا أَرَادَي إلى حَد مـَـا لأَنـَّـه ضاع فِيْ أفْكَار خَيَالِيَة.
كَانَ (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرُون يَشْعُرون بالقَلَقْ ، ولكن التَفْكِيِر فِيْ كَيْفَية إمْتِلَاك (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لِلْبُرْجِ الأسْوَد ، لَا يَنْبَغِي أَنْ يَكُوْن الحِفَاظ على الحَيَاة مشَكْلة . فَقَطْ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) ، الذِيْ بقى فِيْ الظَلَام ، أصْبَحَ قَلَقْاً بدلَا مِنْ ذَلِكَ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ العَالَم الغَامِض إنتهي و أغلِق ، وكَانَ على (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) العَوْدَة إلى طائفة (القمر الشتوي). وَدَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، قائلَا أَنَّه سيبَذَلَ قصارى جُهْده لإقناع الشيوخ دَاخلِ الطَائِفَة بتوفير الَحِمَايَة لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
“شكرا لك! شكرا لك!” قَاْلَت (تشُو شُوَانْ ايــر) عاطفياً . كَانَ العُثُور على دواء رُوُحِي لسَيِّدَتِهَا التِيْ تحَظْى بإحْتِرَامها أمنية لَهَا.
“لَقَد تَمَ شفائِي بفضل السيد هان ، وَ إصَابَات شُوَانْ ايــر ، ولَا أحْتَاج إلى المَزِيِد مِنْ الأدْوِيَة” ، هَذَا الجَمَال الإستِثْنَائِي قَاْلَ ، و هو ينَضَحَ بالرقة و الحب . مُنْذُ أَنْ كَشْفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن حِجَابهَا ، لَمْ تعد ترتديه ، و ظُهُوُر مظَهَرَهَا المُذْهِل حتى (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ).
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) محرجًا لفَتْرَة قَصِيِرة قَبِلَ أَنْ يَرْبِتَ على كَتِفِها ويَقُوُلَ : “سهلَةٌ كَقِطْعَة مِنْ الكعكة . عِنْدَمَا تلتئم جُرُوُحكِ ، أَسْرَعِ إلى طَائِفَةُ (القَمَرُ المَكْسُوُر). “
لم يَنْتَهِ مِنْ كَلِمَاتَه ، وَ قَدْ قَفَزَت (تشُو شُوَانْ ايــر) بالفِعْل ، وعَانَقته بإحْكَام.
“نعم فِعلا!” قَاْلَت (تشُو شُوَانْ ايــر) بهُدُوُء وَ أوْمَأَت ، كانت لَطِيِفَةً للغَايَة.
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مازحاً : “حَسَنَاً ، يُمْكِنك أَنْ تَسْمَحِي لي بالذَهَاَب الأنَ , أو لَا أسْتَطِيِعُ أَنْ أضْمَنَ مـَـا قَدْ يَحْدُث بَعْدَ ذَلِكَ”
عَظِيِم ، هل كَانَت هَذِهِ الفَتَاة الَحْمقاء مدمنة على احتضانه؟
“مُهِما أَرَادَ السَيِدُ هان أَنْ يَفْعَله مَعَ (تشُو شُوَانْ ايــر) ، فَإِنَّ (تشُو شُوَانْ ايــر) ستَكُوْن مُسْتَعِدةً!” الذِيْن سَمِعُوُا مِثْل هَذَا الرد ، سيصابُوُنَ بالجُنُوُن ، ، ولكن مَعَ قُدْرَة سمَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)، وكَيْفَ كَانَ مِنْ المُمْكِن لـَـهُ أَنَّه لَمْ يسمَعَ بشَكْلٍ واضح ؟
وفقا للأسطورة ، بَعْدَ الحُصُول على تراث قَصْرِ الاثني عَشَرَ ، يُمْكِن لِلمَرْءِ أَنْ تتاح لـَـهُ فُرْصَة العبور إلى [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] – وهَذَا الإغْرَاء وَحْدَهُ لَا يقاوم ! عِلَاوَة على ذَلِكَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) و (وَان يِي جِيَان) يَعْرِفَانَّ مكَانَ وُجُود خَزِيِنَةُ الكُنُوُز لِلخَالِدِ ، الذِيْ كَانَ أكثَرَ إغْرَاءً.
هَل كَانَت هُنَاْكَ كَلِمَاتَ مُغْرِية أكثَرَ مِنْ تِلْكَ موُجَودَة فِيْ هَذَا العَالَم؟
“السيد هان ، إلى أين؟” (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) لَا يَسَعهَا إلَا أَنْ تسَأَلَ
دِماَء (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ جَمِيْع أنْحَاء جَسَده سَخِنَت ، ولَدَيْهَا الرَغبَة الملحة للضَغْط على الجَمَال الإستِثْنَائِي فِيْ أحضانه.
تَوَقَفَ (وَان يِي جِيَان) ، ثُمَ إسْتَدَار مَعَ التَعْبِيِر المشكوك فيه.
من لَمْ يعجبه الجَمَال ، خَاصَة الجَمَال الرَائِع؟ حتى أَنَّه لَمْ يَكُنْ فِيْ حَاجَة إلى كَبْح نفسه و الادعاء بأَنَّهُ رَجُل نَبِيِل , لأَنـَّـهَا كانت مُسْتَعِدة، ألَيْسَ كذَلِكَ؟
“السيد هان ، إلى أين؟” (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) لَا يَسَعهَا إلَا أَنْ تسَأَلَ
ومَعَ ذَلِكَ ، ودُونَ أَيّ سَبَب ، ظَهَرَ وَمِيِضٌ فَجْأة فِي عقلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مِمَا جعل أفْكَاره الرَائِعة تتلاشى على الفَوْر تَمَاما.
“السيد هان ، إلى أين؟” (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) لَا يَسَعهَا إلَا أَنْ تسَأَلَ
كَانَت فِيْ الوَاقِع (العَنْقَاءُ السَمَاوِيةُ العَذْرَاء)!
[تشيه.. اللعنة عَلَي الوَفَاء ?]
خَرَجَ مِنْ وَادِي شُعْلَةُ الدَم ، وَ خْزِن الجَمِيْع دَاخلِ البُرْج الأسْوَد ، وَ دَخَلَ كذَلِكَ . فَقَطْ بَعْدَ تطبيق التخفِيْ خَرَجَ وَ ذَهَبَ إلى بلدة صَغِيِرة ، وَ إسْتَأجَر عَرَبَةً ، وَ عَادَ على مهَل إلى مَدَيْنة اليانغ الأقْصَي.
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
ظلَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) وَ غوانغ يُوَانْ يهدئان أنْفُسِهِما عَندَ بوابة المَدَيْنة للمَرِحْلَة الأوَلى ، ويدَفْعَان أنْفُسِهِما إلى أقصى الحُدُود ثُمَ يَأخُذان الكُنُوُز الدُنْيَوِيَّة لِلْتَدْريِب ؛
ترجمة
“شكرا لك! شكرا لك!” قَاْلَت (تشُو شُوَانْ ايــر) عاطفياً . كَانَ العُثُور على دواء رُوُحِي لسَيِّدَتِهَا التِيْ تحَظْى بإحْتِرَامها أمنية لَهَا.
◉ℍ???????◉
“لَقَد تَمَ شفائِي بفضل السيد هان ، وَ إصَابَات شُوَانْ ايــر ، ولَا أحْتَاج إلى المَزِيِد مِنْ الأدْوِيَة” ، هَذَا الجَمَال الإستِثْنَائِي قَاْلَ ، و هو ينَضَحَ بالرقة و الحب . مُنْذُ أَنْ كَشْفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن حِجَابهَا ، لَمْ تعد ترتديه ، و ظُهُوُر مظَهَرَهَا المُذْهِل حتى (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ).
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
