㊎ أنا زوجتُه ㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

كَانَ هَذَا مِنْ الواضح أَنَّهُ شَيْخُ أسرة يٌويْ.

㊎ أنا زوجتُه ㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“هان لين!” تلقى (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) رمز الهُوِيَة وَ أَخِيِراً أَدْرَكَ أَنْ هان لين كَانَ بَالضَبْط (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ! عِنْدَمَا دَخَلَوا مخبأ دوان تشنغ شِي ، رَاهَنَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَرَة وَاحِدَة مـَـا إِذَا كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُمْكِن أَنْ يَقتُلَ العَدِيِد مِنْ جُنُود الجُثَة فِيْ وَقْت وَاحِد ، ومن الواضح أَنَّه خسر.

“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ)! (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)!” سَارَعَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) بِسُرْعَةٍ. بَعْدَ مُغَادَرة العَالَم الغَامِض ، عَادَ مُبَاشِرَة إلى طَائِفَةُ (القَمَر الشِتْوِي) ، لذَلِكَ مِنْ الواضح أَنَّه وَصَلَ قَبِلَ عِدَة أيَّام مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).

شيوى ، شيوى ، شيوى ، تِسْعَ شَخْصيات نَزَلَت مِنْ السـَـمـَـاء . كَشْفَ الجَمِيِعُ هُنَا عَن نَظَرة مُذْهِلَة لأَنـَّـهُم لَمْ يَعُدُوُا يشعروا بوُجُود (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). ومَعَ ذَلِكَ ، كَشْفَ أحدُ العَجَئِزِ عنْ تَلْمِيِح مِنْ إبْتِسَامَة بهيجة فِيْ دهشه.

“الأَخْ يٌويْ!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لوح أيْضَاً (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِيَدِه ، ثُمَ تَحَوَلَ إلى المُغَادَرة ، متَقَدُمَا بخَطَوَات وَاسِعَة.

“سَيِّد هَان… باه”

ألقَيَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رمزاً مُمَيَزا فِيْ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ).

أَسْرَع (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) وَ أمْسَكَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ الصدر ، وقطفه : ” أيهَا الوَغْد ، مِنْ الواضح أنَكَ عَرِفْتَ أنَّنِي الأَكْبَرَ سنا ، لكنك مـَـازِلْتَ تجعلني أُنَادِيِكَ بِالسيد هان ، السيد هان ! إسْمَح لِخالَّتِي بِالحكم على مـَـا هـُــوَ الصواب وَ الخطأ!”

أوْمَأَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) ، قَاتَل إلى جَانِب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ عَوَالِم السَمَاء الإثني عَشَرَ الغَامِضة وَ كَانَ وَاثِقَاً جداً فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . بِمَا أَنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَاْلَ أنَهَا لَيْسَتْ مشَكْلة ، فبالتَأكِيد لَنْ تَكُوُن هُنَاْكَ مشَكْلة.

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ وقَاْلَ: “إِبْن العم ، هَل مـَـازِلْتَ تتذكر أنَّنَا قُمْنَا بِرهان وَ أنْتَ مـَـازِلْتَ مَدَيْناً لي بشَيئِ؟”

“هان لين!” تلقى (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) رمز الهُوِيَة وَ أَخِيِراً أَدْرَكَ أَنْ هان لين كَانَ بَالضَبْط (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ! عِنْدَمَا دَخَلَوا مخبأ دوان تشنغ شِي ، رَاهَنَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَرَة وَاحِدَة مـَـا إِذَا كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُمْكِن أَنْ يَقتُلَ العَدِيِد مِنْ جُنُود الجُثَة فِيْ وَقْت وَاحِد ، ومن الواضح أَنَّه خسر.

“متى قمنا بهَذَا الرهان؟” كَانَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) فِيْ حيرة.

“إنه لشرف لَنَا أَنْ نرى السَيِّدَة!” (كَايو يي) ، (تشُو وُوُ جِيِوُ) ، وَ (غوانغ يُوَانْ) رَكَعُوُا على ركبةٍ وَاحِدَةٍ ، فِيْ حِيِن إِنَّ اَلْفِتَيَات الثَلَاثَ نَادُوُهَا بـ عمتي . كَانَت (هـُــو نـِـيـُـو) مشوشَةً إلى حَدٍّ مـَـا ، قضمَت على إصْبَعِهَا.

ألقَيَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رمزاً مُمَيَزا فِيْ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ).

“إنه لشرف لَنَا أَنْ نرى السَيِّدَة!” (كَايو يي) ، (تشُو وُوُ جِيِوُ) ، وَ (غوانغ يُوَانْ) رَكَعُوُا على ركبةٍ وَاحِدَةٍ ، فِيْ حِيِن إِنَّ اَلْفِتَيَات الثَلَاثَ نَادُوُهَا بـ عمتي . كَانَت (هـُــو نـِـيـُـو) مشوشَةً إلى حَدٍّ مـَـا ، قضمَت على إصْبَعِهَا.

“هان لين!” تلقى (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) رمز الهُوِيَة وَ أَخِيِراً أَدْرَكَ أَنْ هان لين كَانَ بَالضَبْط (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ! عِنْدَمَا دَخَلَوا مخبأ دوان تشنغ شِي ، رَاهَنَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَرَة وَاحِدَة مـَـا إِذَا كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُمْكِن أَنْ يَقتُلَ العَدِيِد مِنْ جُنُود الجُثَة فِيْ وَقْت وَاحِد ، ومن الواضح أَنَّه خسر.

من الواضح إِنَّ اَلْفِتَيَات الثَلَاثَ إنْخَرَطَوا عَن قصد . كَانَت هَذِهِ هِيَ حمَاتَهم الَمُسْتَقْبَلية – حتى لـَــوْ لَمْ يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُهْتَماً بِهِنَّ ، طَالَمَا استولَت على قَلْبِ حمَاتَهَا ، فهَل تَخْشَي ألَا تَتَمَكَّن مِنْ أَنْ تُصْبِح زَوْجة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ؟

لذَلِكَ ، كَانَ هَذَا الرَجُل بالفِعْل توقع ذَلِكَ!

تم رَفَعَ رُوُحَهُ الذهنية إلى أقصى حَد ، وَ عِنْدَمَا شَعَرَ بأدنى حفيف للأوراق ، دَخَلَ فَوْرَاً إلى البُرْج الأسْوَد. لَمْ يَكُنْ خَائِفاً مِمَا كَانَ يُفَكِرُ فِيِهِ أَيّ شَخْص الآن – بِمَا أَنْ أخْبَار خَزِيِنَةُ الكُنُوُز لِلخَالِدِ قَدْ خَرَجَت على أية حـَـال ، فحتى نُخْبَة [طَبَقَة تَحْطِيِمِ الفَرَاغ] مِنْ المُمْكِن أَنْ تهَاجَمه. حقا لَمْ يَكُنْ هناك أَيّ شَيئِ ليَكُوْن خَائِفاً مِنْهُ.

“أنْتَ ماكرٌ جداً!” تَجَهَمَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) . لَقَد فِهْم أَخِيِراً لِمَاذَا كَانَ “هان لين” يُعْطِيِهِ هدية مثل حبوب إستعادة الروح بسَخَاء ، مِثْله مِثْل الأبْلَه . بَعْدَ أَنْ تَمَ الكَشْفَ عَن جَمِيْع الإجابات ، كَانَ محرجاً للغَايَة مِنْ إنْتِقَادِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).

ذكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ طَبِيِعي الخير وَ لَيْسَ السُوُء ، وعِنْدَمَا إكْتَشَفَت أَنْ إِبْنهَا قَدْ أصْبَحَ خِيِمْيَائِياً ذا (دَرَجَة السـَـمـَـاء) ، صُدِمَت (يُوي هُونْغ تشَانْغ) بِلَا كَلَام. لَا عَجَبَ أَنْ آو فـِـيِنـْــج والأخَرِيِن كَانُوُا يدعون (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الـسَّـيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ، تبَيْنَ لَهَا أَنْ ذَلِكَ قَدْ تَحَقَق تَمَاما.

لم يَكُنْ مِنْ المُمْكِن مسَاعَدته لأَنـَّـه قَبِلَ تِلْكَ الهَدَأَيا وكَانَ الآن مَدِيِنَاً ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟

“إنه لشرف لَنَا أَنْ نرى السَيِّدَة!” (كَايو يي) ، (تشُو وُوُ جِيِوُ) ، وَ (غوانغ يُوَانْ) رَكَعُوُا على ركبةٍ وَاحِدَةٍ ، فِيْ حِيِن إِنَّ اَلْفِتَيَات الثَلَاثَ نَادُوُهَا بـ عمتي . كَانَت (هـُــو نـِـيـُـو) مشوشَةً إلى حَدٍّ مـَـا ، قضمَت على إصْبَعِهَا.

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ وقَاْلَ: “سَوْفَ أَرَاكَ فِيْ الَمُسْتَقْبَل. أما الأنَ , أنْتَ إرجع أوَلاً . أخشى إِنَّ الأَوْغَاد الَقَدامى سيُهَاجِمونك فَجْأة وَ يَسْحَبُونك “.

“متى قمنا بهَذَا الرهان؟” كَانَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) فِيْ حيرة.

“هَل تَسْتَطِيِعُ منعه؟” قَاْلَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) بِجِدِيَةٍ.

“أنْتَ ماكرٌ جداً!” تَجَهَمَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) . لَقَد فِهْم أَخِيِراً لِمَاذَا كَانَ “هان لين” يُعْطِيِهِ هدية مثل حبوب إستعادة الروح بسَخَاء ، مِثْله مِثْل الأبْلَه . بَعْدَ أَنْ تَمَ الكَشْفَ عَن جَمِيْع الإجابات ، كَانَ محرجاً للغَايَة مِنْ إنْتِقَادِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).

“لَا توجد مشَكْلة” ، وَ قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَلِيْئَاً بالثِقَة.

أوْمَأَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) ، قَاتَل إلى جَانِب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ عَوَالِم السَمَاء الإثني عَشَرَ الغَامِضة وَ كَانَ وَاثِقَاً جداً فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . بِمَا أَنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَاْلَ أنَهَا لَيْسَتْ مشَكْلة ، فبالتَأكِيد لَنْ تَكُوُن هُنَاْكَ مشَكْلة.

أوْمَأَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) ، قَاتَل إلى جَانِب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ عَوَالِم السَمَاء الإثني عَشَرَ الغَامِضة وَ كَانَ وَاثِقَاً جداً فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . بِمَا أَنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَاْلَ أنَهَا لَيْسَتْ مشَكْلة ، فبالتَأكِيد لَنْ تَكُوُن هُنَاْكَ مشَكْلة.

“فِهْمت ، فِهْمت ، لِمَاذَا أنْتَ مِثْل امَرْأَة عَجُوز” لَوَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِيَدِه لإقَاْلَته.

“حَسَنَاً ، تذكر أَنْ تَأتِي بزيارتي مَعَ العَمَة وَ العَم!” ذكر مَرَة أخَرُى.

“إنه لشرف لَنَا أَنْ نرى السَيِّدَة!” (كَايو يي) ، (تشُو وُوُ جِيِوُ) ، وَ (غوانغ يُوَانْ) رَكَعُوُا على ركبةٍ وَاحِدَةٍ ، فِيْ حِيِن إِنَّ اَلْفِتَيَات الثَلَاثَ نَادُوُهَا بـ عمتي . كَانَت (هـُــو نـِـيـُـو) مشوشَةً إلى حَدٍّ مـَـا ، قضمَت على إصْبَعِهَا.

“فِهْمت ، فِهْمت ، لِمَاذَا أنْتَ مِثْل امَرْأَة عَجُوز” لَوَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِيَدِه لإقَاْلَته.

“أنْتَ ماكرٌ جداً!” تَجَهَمَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) . لَقَد فِهْم أَخِيِراً لِمَاذَا كَانَ “هان لين” يُعْطِيِهِ هدية مثل حبوب إستعادة الروح بسَخَاء ، مِثْله مِثْل الأبْلَه . بَعْدَ أَنْ تَمَ الكَشْفَ عَن جَمِيْع الإجابات ، كَانَ محرجاً للغَايَة مِنْ إنْتِقَادِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).

“أنْتَ المَرْأَة العَجُوز!” ردَّ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) ، وَ تَحَوَلَ إلى المُغَادَرة بَيْنَما كَانَ يُلَوِح فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).

أَسْرَع (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) وَ أمْسَكَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ الصدر ، وقطفه : ” أيهَا الوَغْد ، مِنْ الواضح أنَكَ عَرِفْتَ أنَّنِي الأَكْبَرَ سنا ، لكنك مـَـازِلْتَ تجعلني أُنَادِيِكَ بِالسيد هان ، السيد هان ! إسْمَح لِخالَّتِي بِالحكم على مـَـا هـُــوَ الصواب وَ الخطأ!”

لوح أيْضَاً (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِيَدِه ، ثُمَ تَحَوَلَ إلى المُغَادَرة ، متَقَدُمَا بخَطَوَات وَاسِعَة.

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ وقَاْلَ: “إِبْن العم ، هَل مـَـازِلْتَ تتذكر أنَّنَا قُمْنَا بِرهان وَ أنْتَ مـَـازِلْتَ مَدَيْناً لي بشَيئِ؟”

تم رَفَعَ رُوُحَهُ الذهنية إلى أقصى حَد ، وَ عِنْدَمَا شَعَرَ بأدنى حفيف للأوراق ، دَخَلَ فَوْرَاً إلى البُرْج الأسْوَد. لَمْ يَكُنْ خَائِفاً مِمَا كَانَ يُفَكِرُ فِيِهِ أَيّ شَخْص الآن – بِمَا أَنْ أخْبَار خَزِيِنَةُ الكُنُوُز لِلخَالِدِ قَدْ خَرَجَت على أية حـَـال ، فحتى نُخْبَة [طَبَقَة تَحْطِيِمِ الفَرَاغ] مِنْ المُمْكِن أَنْ تهَاجَمه. حقا لَمْ يَكُنْ هناك أَيّ شَيئِ ليَكُوْن خَائِفاً مِنْهُ.

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

وَ لَكِن بِالنَظَر ، ألَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ شَخْص افتتح قَصْرِ القَوْس سَابِقَاً ؟ لِمَاذَا تَمَ تَدَاوَل المُفْتَاح فِيْ يَدُ عَائِلَة جيانغ ؟ مِنْ الواضح ، أَنَّهُ تَمَ قَتْلُ وَ ذبح هَذَا الشَخْص.

“هَذَا الصبي يَجِب أَنْ يَكُوْن لـَـهُ بَعْض الأسَالِيِبَ الخَاصَة الَّتِي يُمْكِن أَنْ تحمي وُجُوده وَ مَسَارَاته” ، قَاْلَ أَحَدُ أفْرَادِ عَائِلَة آو ، وبَصَرَهُ مؤذٍ للغَايَة. سليله ، آو فـِـيِنـْــج ، الذِيْ كَانَ مِنْ المرجح أَنْ يَتَقَدَم إلى [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] كَانَ قَدْ شُلَّت قَاعِدَتَهُ الرُوُحِية!

بَعْدَ نِصْف يَوْم ، كَانَ بَعِيِدا عَن طائفة (القر الشتوي); يفترض إِنَّ الأشخَاْص الثَمَانية الذِيْن تبعوه يَجِب أَنْ يُهَاجِموا قَرِيِباً.

تم رَفَعَ رُوُحَهُ الذهنية إلى أقصى حَد ، وَ عِنْدَمَا شَعَرَ بأدنى حفيف للأوراق ، دَخَلَ فَوْرَاً إلى البُرْج الأسْوَد. لَمْ يَكُنْ خَائِفاً مِمَا كَانَ يُفَكِرُ فِيِهِ أَيّ شَخْص الآن – بِمَا أَنْ أخْبَار خَزِيِنَةُ الكُنُوُز لِلخَالِدِ قَدْ خَرَجَت على أية حـَـال ، فحتى نُخْبَة [طَبَقَة تَحْطِيِمِ الفَرَاغ] مِنْ المُمْكِن أَنْ تهَاجَمه. حقا لَمْ يَكُنْ هناك أَيّ شَيئِ ليَكُوْن خَائِفاً مِنْهُ.

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَفَزَ فَجْأة فِيْ نهر كَبِيِر. بوو ? ، رش الماء فِيْ كُلْ مكَانَ ، لكنه لَمْ يطفو ، دَخَلَ مُبَاشِرَة إلى البُرْج الأسْوَد.

“هَل تَسْتَطِيِعُ منعه؟” قَاْلَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) بِجِدِيَةٍ.

شيوى ، شيوى ، شيوى ، تِسْعَ شَخْصيات نَزَلَت مِنْ السـَـمـَـاء . كَشْفَ الجَمِيِعُ هُنَا عَن نَظَرة مُذْهِلَة لأَنـَّـهُم لَمْ يَعُدُوُا يشعروا بوُجُود (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). ومَعَ ذَلِكَ ، كَشْفَ أحدُ العَجَئِزِ عنْ تَلْمِيِح مِنْ إبْتِسَامَة بهيجة فِيْ دهشه.

“لَا توجد مشَكْلة” ، وَ قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَلِيْئَاً بالثِقَة.

كَانَ هَذَا مِنْ الواضح أَنَّهُ شَيْخُ أسرة يٌويْ.

“متى قمنا بهَذَا الرهان؟” كَانَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) فِيْ حيرة.

“كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يختفي؟” صَرَخَ شى شون بشرَاسَةٍ.

كَانَ هَذَا مِنْ الواضح أَنَّهُ شَيْخُ أسرة يٌويْ.

“هَذَا الصبي يَجِب أَنْ يَكُوْن لـَـهُ بَعْض الأسَالِيِبَ الخَاصَة الَّتِي يُمْكِن أَنْ تحمي وُجُوده وَ مَسَارَاته” ، قَاْلَ أَحَدُ أفْرَادِ عَائِلَة آو ، وبَصَرَهُ مؤذٍ للغَايَة. سليله ، آو فـِـيِنـْــج ، الذِيْ كَانَ مِنْ المرجح أَنْ يَتَقَدَم إلى [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] كَانَ قَدْ شُلَّت قَاعِدَتَهُ الرُوُحِية!

ألقَيَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رمزاً مُمَيَزا فِيْ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ).

“لِيَبْحَثْ كُلٌ على حِدَه!”

“أنْتَ ماكرٌ جداً!” تَجَهَمَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) . لَقَد فِهْم أَخِيِراً لِمَاذَا كَانَ “هان لين” يُعْطِيِهِ هدية مثل حبوب إستعادة الروح بسَخَاء ، مِثْله مِثْل الأبْلَه . بَعْدَ أَنْ تَمَ الكَشْفَ عَن جَمِيْع الإجابات ، كَانَ محرجاً للغَايَة مِنْ إنْتِقَادِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).

التِسْعَة أشخَاْص إنتَقَلُوا على الفَوْر بشَكْلٍ مُنْفَصِل . مِنْ الواضح أَنْ شَيْخُ أسرة يٌويْ كَانَ لَدَيْه خَطَطَ أخَرُى ؛ إِذَا وَاجَه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لَيْسَ فَقَطْ لَنْ يُقَيِدَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، ولكن أيْضَاً كَانَ يُفَكِرَ فِيْ طَرِيْقة لإبْعَادِةً.

أمْسَكَت هو نــِــيـُـو بِيَدَيْهَا على الوركين وَ قَاْلَت بكل جدية : “بالتَأكِيد لَا ، نــِــيـُـو هِيَ زَوْجة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)!”

ومَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُن يَعْرِف أنَّ البُرْج الأسْوَد تَحَوَلَ إلى غبارٍ دَخَلَ مَعَ الَّتِيار المتَصَاعَد وسُرْعَانَ مـَـا اندَفْعَ نَحْو المَسَافَة . هَذَا النهر سيَعُوُدُ أَخِيِراً إلى البحر ، الشَمَال المُقْفِر.

“متى قمنا بهَذَا الرهان؟” كَانَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) فِيْ حيرة.

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَهْتَم كَثِيِراً , دَخَلَ البُرْج الأسْوَد وَ جمَعَ شمله مَعَ والدته.

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَهْتَم كَثِيِراً , دَخَلَ البُرْج الأسْوَد وَ جمَعَ شمله مَعَ والدته.

“إِبْني!” بَعْدَ رُؤيَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، (يُوي هُونْغ تشَانْغ) التي كَانَت تَوَقَفَ دموعهَا ، صَرَخَت على الفَوْر فِيْ أنهارٍ من الدموع مَرَة أخَرُى ، عَانَقَت (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، غَيْرَ رَاغِبَةٍ فِيْ تَرَكه . لَقَد إنْتَظرت بالفِعْل ثَمَانية عَشَرَ عَاماً حتى الأنَ , وافترضت أَنَّه لَنْ تَكُوُن هُنَاْكَ فُرْصَة فِيْ الحَيَاة لِلَمِ الشمل ، لكن الله لَمْ يَكُنْ غَيْرَ رَحِيِمٍ تِجَاهَهَا ، وَ فِيْ النِهَاية ، رأت إِبْنهَا مَرَة أخَرُى.

شيوى ، شيوى ، شيوى ، تِسْعَ شَخْصيات نَزَلَت مِنْ السـَـمـَـاء . كَشْفَ الجَمِيِعُ هُنَا عَن نَظَرة مُذْهِلَة لأَنـَّـهُم لَمْ يَعُدُوُا يشعروا بوُجُود (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). ومَعَ ذَلِكَ ، كَشْفَ أحدُ العَجَئِزِ عنْ تَلْمِيِح مِنْ إبْتِسَامَة بهيجة فِيْ دهشه.

كَمَا تَمَ إثَارَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالعَاطِفَة . كَانَ لَهُ فِيْ النِهَاية أباً وَ أماً فِيْ هَذِهِ الحَيَاة.

“لِيَبْحَثْ كُلٌ على حِدَه!”

تَحَدَثت الأم والإِبْن لفَتْرَة طَوِيِلة. كَانَت (يُوي هُونْغ تشَانْغ) فِيْ الأسَاس تسَأَلَ كَيْفَ قضى سَنَوَات عَدِيِدة.

لم يَكُنْ مِنْ المُمْكِن مسَاعَدته لأَنـَّـه قَبِلَ تِلْكَ الهَدَأَيا وكَانَ الآن مَدِيِنَاً ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟

ذكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ طَبِيِعي الخير وَ لَيْسَ السُوُء ، وعِنْدَمَا إكْتَشَفَت أَنْ إِبْنهَا قَدْ أصْبَحَ خِيِمْيَائِياً ذا (دَرَجَة السـَـمـَـاء) ، صُدِمَت (يُوي هُونْغ تشَانْغ) بِلَا كَلَام. لَا عَجَبَ أَنْ آو فـِـيِنـْــج والأخَرِيِن كَانُوُا يدعون (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الـسَّـيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ، تبَيْنَ لَهَا أَنْ ذَلِكَ قَدْ تَحَقَق تَمَاما.

بَعْدَ نِصْف يَوْم ، كَانَ بَعِيِدا عَن طائفة (القر الشتوي); يفترض إِنَّ الأشخَاْص الثَمَانية الذِيْن تبعوه يَجِب أَنْ يُهَاجِموا قَرِيِباً.

بَعْدَ المحَادِثة لِمُدَة نِصْف يَوْم ، قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “أمي ، دعَني أقدمك على بَعْض الَنَاس.”

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ وقَاْلَ: “إِبْن العم ، هَل مـَـازِلْتَ تتذكر أنَّنَا قُمْنَا بِرهان وَ أنْتَ مـَـازِلْتَ مَدَيْناً لي بشَيئِ؟”

أَحْضَر (يُوي هُونْغ تشَانْغ) لرُؤيَة (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرِيِن.

“حَسَنَاً ، تذكر أَنْ تَأتِي بزيارتي مَعَ العَمَة وَ العَم!” ذكر مَرَة أخَرُى.

“إنه لشرف لَنَا أَنْ نرى السَيِّدَة!” (كَايو يي) ، (تشُو وُوُ جِيِوُ) ، وَ (غوانغ يُوَانْ) رَكَعُوُا على ركبةٍ وَاحِدَةٍ ، فِيْ حِيِن إِنَّ اَلْفِتَيَات الثَلَاثَ نَادُوُهَا بـ عمتي . كَانَت (هـُــو نـِـيـُـو) مشوشَةً إلى حَدٍّ مـَـا ، قضمَت على إصْبَعِهَا.

“فِهْمت ، فِهْمت ، لِمَاذَا أنْتَ مِثْل امَرْأَة عَجُوز” لَوَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِيَدِه لإقَاْلَته.

لَمْ تَكُنْ (يُوي هُونْغ تشَانْغ) قَادِرَة على الفَوْر على إخْفَاء سعَادَتها . كَانَت هَذِهِ اَلْفِتَيَات الثَلَاثَ السَاحِرَاتِ ، لَا سيما (تشُو شُوَانْ ايــر) التي كَنَت جَمِيِلَةً كَمَا لَو لَم يَمْسَسْهَا بَشَر . كَانَ إِبْنهَا محُظُوظا حقا للعُثُور على مِثْل هَذِهِ الزَوْجات الجَمِيِلات.

ذكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ طَبِيِعي الخير وَ لَيْسَ السُوُء ، وعِنْدَمَا إكْتَشَفَت أَنْ إِبْنهَا قَدْ أصْبَحَ خِيِمْيَائِياً ذا (دَرَجَة السـَـمـَـاء) ، صُدِمَت (يُوي هُونْغ تشَانْغ) بِلَا كَلَام. لَا عَجَبَ أَنْ آو فـِـيِنـْــج والأخَرِيِن كَانُوُا يدعون (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الـسَّـيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ، تبَيْنَ لَهَا أَنْ ذَلِكَ قَدْ تَحَقَق تَمَاما.

من الواضح إِنَّ اَلْفِتَيَات الثَلَاثَ إنْخَرَطَوا عَن قصد . كَانَت هَذِهِ هِيَ حمَاتَهم الَمُسْتَقْبَلية – حتى لـَــوْ لَمْ يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُهْتَماً بِهِنَّ ، طَالَمَا استولَت على قَلْبِ حمَاتَهَا ، فهَل تَخْشَي ألَا تَتَمَكَّن مِنْ أَنْ تُصْبِح زَوْجة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ؟

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لوح أيْضَاً (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِيَدِه ، ثُمَ تَحَوَلَ إلى المُغَادَرة ، متَقَدُمَا بخَطَوَات وَاسِعَة.

“يا بني ، هَل هَذِهِ إِبْنتك؟” بِرُؤيَة (هـُــو نـِـيـُـو) ، كَانَت (يٌويْ هونغ تشَانْغ) لَا أَرَادَياً مذُهُوُلَةً إلى حَد ما . كَانَ إِبْنهَا نَاضِجا جداً ، ولَدَيْه بالفِعْل إِبْنة كَـَـبِيِرَة كَهَذِهِ؟

㊎ أنا زوجتُه ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

أمْسَكَت هو نــِــيـُـو بِيَدَيْهَا على الوركين وَ قَاْلَت بكل جدية : “بالتَأكِيد لَا ، نــِــيـُـو هِيَ زَوْجة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)!”

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

“هَل تَسْتَطِيِعُ منعه؟” قَاْلَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) بِجِدِيَةٍ.

ترجمة

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لوح أيْضَاً (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِيَدِه ، ثُمَ تَحَوَلَ إلى المُغَادَرة ، متَقَدُمَا بخَطَوَات وَاسِعَة.

◉ℍ???????◉

بَعْدَ نِصْف يَوْم ، كَانَ بَعِيِدا عَن طائفة (القر الشتوي); يفترض إِنَّ الأشخَاْص الثَمَانية الذِيْن تبعوه يَجِب أَنْ يُهَاجِموا قَرِيِباً.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات