㊎طَبَقَةِ إزْدِهَارُ الزُهُوُر㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
بِالطَبْع ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالتَأكِيد الشَخْص الذِيْ لَدَيْه أَكْبَرَ التَغْيِيِرات. على الركِيِزَةِ الرُوُحِية للمُحِيِط الرُوُحِي ، إزدهرت الزُهُوُر سَمَاوِية وَاحِدةً تِلْوَ الأخَرَي.
㊎طَبَقَةِ إزْدِهَارُ الزُهُوُر㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
عِنْدَمَا تَنْمُوُا بذرة الْفِنُوُن القتَالِية ، وكم مِنْ الوَقْت تَحْتَاجُ لِتَنْمُو ، ومَاذَا سَتُزْهِرُ الزهرة السَمَاوِية … هَذِهِ كٌلَهَا غَيْرَ مُؤكَدة . إعتمادا على مـَـا إِذَا كَانَ هُنَاْكَ مـَـا يكفِيْ مِنْ “السماد” ، سيَكُوْن مِنْ المُمْكِن أَنْ ينَجَحَ فِيْ يَوْم أو يُوْمَيِن ، ولكن إِذَا لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ سمادٌ كـَـــافِ ، فَقَد يَسْتَغْرِق الأَمْر عِدَة سَنَوَات ، وعدة عَشَرَات مِنَ السِنِيِن ، أو حَتَي مِئَات السِنِيِن.
إن مُرَاقَبَةَ إخْتِرَاق شَخْص مـَـا ، خَاصَة إلى [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، وَ هِيَ عَتَبَة كَـَـبِيِرَة لتَجَاوُزُ البَشَرُ ، كَانَ لـَـهُ فوائد كَثِيِرة.
… لَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ أكثَرَ مِنْ مِئَات السِنِيِن ، لأَنَّ عُمْرهُمُ الإفْتِرَاضِي لَمْ يَكُنْ سوى مَائَة عَام . إِذَا لَمْ يَخْتَرِقُ المَرْأ إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، فسيَكُوْن أَحَدُهم قَدْ مَاتَ بالفِعْل.
إستَّمَرَّ فِيْ تَنَاوُلِ الطَعَام و الأدْوِيَّة ، وَ سُرْعَانَ مـَـا تَبرعمت البُذُوُرُ الرُوُحِيَة الخَمْسةَ ، وإخْتَرَقَت الوحل وَ تمايلت على القَاعِدة الرُوُحِية . الشَيئِ الغريب هـُــوَ أَنَّه على قِمَة الرَكِيِزَةِ فِيْ المُحِيِط الرُوُحِي فِي السـَـمـَـاء ، تبرعت خَمْسَةَ بُذُوُر رُوُحِيَةيَة أيْضَاً!
كَانَ لَدَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِالطَبْع مـَـا يكفِيْ مِنْ “السِمَاد”. على الرَغْم مِنْ عَدَمِ وُجُود حُبُوُب دوائية يُمْكِن أَنْ تجعل المَرْأ يَخْتَرِقُ مُبَاشِرَة إلى [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، إلَا أنَّ هُنَاكَ العَدِيِد مِنْ الأشْيَاء الجيدَة التي تُسَاعِد ، إلَا أنَّهُ لَم يَكُن يَرْغَب فِيْ عبورهَا مُبَاشِرَة . التَقَدُمَ فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كَانَ لفِهْم الـدَاوْ السـَـمـَـاوِي والأرْضَ الذِي كَانَ ذا فَائِدَة كَـَـبِيِرَة ، فلِمَاذَا يَفْقِدُهُم؟
… لكن هَذَا كَانَ شيئاً جَيْدَا ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟
إستَّمَرَّ فِيْ تَنَاوُلِ الطَعَام و الأدْوِيَّة ، وَ سُرْعَانَ مـَـا تَبرعمت البُذُوُرُ الرُوُحِيَة الخَمْسةَ ، وإخْتَرَقَت الوحل وَ تمايلت على القَاعِدة الرُوُحِية . الشَيئِ الغريب هـُــوَ أَنَّه على قِمَة الرَكِيِزَةِ فِيْ المُحِيِط الرُوُحِي فِي السـَـمـَـاء ، تبرعت خَمْسَةَ بُذُوُر رُوُحِيَةيَة أيْضَاً!
كَانَ لَدَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِالطَبْع مـَـا يكفِيْ مِنْ “السِمَاد”. على الرَغْم مِنْ عَدَمِ وُجُود حُبُوُب دوائية يُمْكِن أَنْ تجعل المَرْأ يَخْتَرِقُ مُبَاشِرَة إلى [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، إلَا أنَّ هُنَاكَ العَدِيِد مِنْ الأشْيَاء الجيدَة التي تُسَاعِد ، إلَا أنَّهُ لَم يَكُن يَرْغَب فِيْ عبورهَا مُبَاشِرَة . التَقَدُمَ فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كَانَ لفِهْم الـدَاوْ السـَـمـَـاوِي والأرْضَ الذِي كَانَ ذا فَائِدَة كَـَـبِيِرَة ، فلِمَاذَا يَفْقِدُهُم؟
مَاذَا حدث؟ مِنْ الواضح أَنَّه لَمْ يَزْرَعُ سوى خَمْسَةَ بُذُوُر رُوُحِيَة!
هَل هَذَا لَا يَتَطَلَبَ كِمِيَّات هَائِلَة مِنْ القُوَة ؟ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الآن مَعَادلَاً لأداةٍ رُوُحِيَةٍ بَشَرِية الشَكْل . زِيَادَة مِنْ الدرجَةِ الخَامِسَة إلى الدرجَةِ السَادِسَةِ ، وَ كَانَ هَذَا التَغْيِيِر لَيْسَ كَبِيِراً ؟
… لكن هَذَا كَانَ شيئاً جَيْدَا ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟
“اللعْنَة ، هَذِهِ القُوَة لَا تزَاَلَ غَيْرَ كَافِيَة ؟ صرخ دَاخلِياً . عِنْدَمَا إخْتَرَقَ إلى [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فِيْ المَاضِي ، كَانَ يَسْتَخْدِمُ على الأكثَرَ وَاحِد مِنْ مَائَة مِنْ هَذِهِ القُوَة ، ولكن الآن كَانَ أكثَرَ مِنْ مَائَة مَرَة ، كَمَا لـَــوْ كَانَ يملَا حُفْرَة بِلَا قاع وَ لَيْسَ لَهَا أَيّ عَلَامَة على إنَهَا كَافِيَة.
لم يَكُنْ لَدَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الوَقْت الكَافِيَ لرِعَايَة هَذَا الأنَ , ببَسَاطَةْ قَامَ بِرِعَايَة البُذُوُرُ الرُوُحِيَة الخَمْسةَ بجد . وَ مَعَ نموهم ، كَانَت البُذُوُرُ الرُوُحِيَة مغطاة بأَنْمَاط تُشْبِهُ الأَورِدَة ، ساطعة بشَكْلٍ لامَعَ – وهَذَا كَانَ فِهْم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لفُنُوُن الدِفَاعِ عَن النَفَسْ.
[طَبَقَةِ إزْدِهَارِ الزُهُوُر]!
نمت البُذُوُرُ الرُوُحِيَة بِسُرْعَةٍ كَـَـبِيِرَة ، وَ فَقَطْ بَعْدَ يَوْم مِنْ الجُهْد تَحَوَلَت إلى شـَـجَرَة مَتِيِنة مَعَ برعم زهرة فِيْ الأعلى . إزْدِهَارِ الزُهُوُر السَمَاوِية كَانَ وشيكاً.
أكل لِمُدَة يُوْمَيِن وَ ليلتين ، وأَخِيِراً ملء هَذِهِ الحُفْرَة . إرتعدت خَمْسَةَ براعم الزُهُوُر على محَمَلَ الجَد ، لأَنـَّـهَا كَانَت سَتُزْهِرُ فِيْ أَيّ وَقْت . على القَاعِدة الرُوُحِية للمُحِيِطِ الرُوُحِي فِي السـَـمـَـاء ، كَانَت الزُهُوُر الخَمْسةَ السَمَاوِية هِيَ نَفَسْها.
مرة وَاحِدَة ازدهرت الزهرة السَمَاوِية ، (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَقَدُمَ رسميا فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]. الأنَ , حَسَنَاً ، كَانَ الأمْرُ هـُــوَ نَفَسْه عِنْدَمَا كَانَ يَزْرَعُ البذرة ، فَقَطْ كَانَ فِيْ نِصْف خُطْوَة لـِـ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر].
وقَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَإبْتِسَامَة “لَا ، كُلْ شَيئِ يَسِيِر على مـَـا يُرَام”.
جلس (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَعَ أرْجُل مُتَقَاطِعَة. كَانَت هَذِهِ أكثَرَ خُطْوَة شاقة وَ تَحْتَاج إلى توفير كِمِيَّات مُرْعِبةٌ مِنْ القُوَة . على العَكس مِنْ ذَلِكَ ، فَقَد غطت النِيَةُ القِتَالِيَّة الكَثِيْفَ الزهرة السَمَاوِية ، وَ تتشَاْبك مَعَ الأَنْمَاط الخــَــالـِــدْة. كَانَ هَذَا يكفي .
◉ℍ???????◉
أكل! أكل!
ت.م : [لا تسألوني ما علاقة هذه العناصر بهذه الألوان لأنِّي مُسْتَغْرِب مِثْلُكُم]
إلتهم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَرَاهَة وَ كَأنَّ حَيَاتِه تعتمد على ذَلِكَ . إرْتَفَعَت نِيِرَان الدَاوْ دَاخلِ جَسَدْه ، وَ أحرق جَسَدْه و غَذَاهُ بحرص بالقُوَة.
… لكن هَذَا كَانَ شيئاً جَيْدَا ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟
“اللعْنَة ، هَذِهِ القُوَة لَا تزَاَلَ غَيْرَ كَافِيَة ؟ صرخ دَاخلِياً . عِنْدَمَا إخْتَرَقَ إلى [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فِيْ المَاضِي ، كَانَ يَسْتَخْدِمُ على الأكثَرَ وَاحِد مِنْ مَائَة مِنْ هَذِهِ القُوَة ، ولكن الآن كَانَ أكثَرَ مِنْ مَائَة مَرَة ، كَمَا لـَــوْ كَانَ يملَا حُفْرَة بِلَا قاع وَ لَيْسَ لَهَا أَيّ عَلَامَة على إنَهَا كَافِيَة.
أكل! أكل!
لَقَد توَصَلَ إلى إِدْرَاك : ذَلِكَ لأَنـَّـه كَانَ يَزْرَعُ لُفَافَةُ السـَـمـَـاء غَيْرَ القابلة للتَدْمِيِر. كَانَت صلابته البَدَنِيَة مُكَافِئَة للمَعَادن الَنَادِرة مِنْ نَفَسْ الطَبَقَة ، وَ المشَكْلة كَانَت مَعَ “الطَبَقَة نَفَسْها”.
كَانَ لَدَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِالطَبْع مـَـا يكفِيْ مِنْ “السِمَاد”. على الرَغْم مِنْ عَدَمِ وُجُود حُبُوُب دوائية يُمْكِن أَنْ تجعل المَرْأ يَخْتَرِقُ مُبَاشِرَة إلى [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، إلَا أنَّ هُنَاكَ العَدِيِد مِنْ الأشْيَاء الجيدَة التي تُسَاعِد ، إلَا أنَّهُ لَم يَكُن يَرْغَب فِيْ عبورهَا مُبَاشِرَة . التَقَدُمَ فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كَانَ لفِهْم الـدَاوْ السـَـمـَـاوِي والأرْضَ الذِي كَانَ ذا فَائِدَة كَـَـبِيِرَة ، فلِمَاذَا يَفْقِدُهُم؟
مُنْذُ أَنْ أَرَادَ أَنْ يَتَقَدَم إلى [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، كَانَ مِنْ الواضح أَنْ جَسَدْه سيرتفع إلى دَرَجَة صَلَابَة المَعَدن الَنَادِر مِنَ الدَرَجَة السَادِسَة ، ولكن هَذَا لَا يُمْكِن أَنْ يظَهَرَ مِنْ الهَوَاْء الرَقِيِق. كَانَ واضحا أَنَّه إِضْطَرَّ إلى إمـْـتَصَّاصِ كِمِيَّات كَافِيَة مِنْ القُوَة لزِيَادَة صَلَابَةِ جَسَدْه.
وقَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَإبْتِسَامَة “لَا ، كُلْ شَيئِ يَسِيِر على مـَـا يُرَام”.
هَل هَذَا لَا يَتَطَلَبَ كِمِيَّات هَائِلَة مِنْ القُوَة ؟ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الآن مَعَادلَاً لأداةٍ رُوُحِيَةٍ بَشَرِية الشَكْل . زِيَادَة مِنْ الدرجَةِ الخَامِسَة إلى الدرجَةِ السَادِسَةِ ، وَ كَانَ هَذَا التَغْيِيِر لَيْسَ كَبِيِراً ؟
دانغ ، دانغ ، دانغ
ثُمَ إستَّمَرَّ فِيْ الأكل!
بِبُطْءٍ ، إزدهرت الزهرة السَمَاوِية!
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَحَوَلَ بِنَظَرِهِ إلى (هـُــو نِيُـوُ) ، وَ (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) والأخَرُون يحدقون بعُيُون مَفتُوُحَة على مصِرَاْعيهَا ، هَل تَتَفَكَكَ أو أنَّكَ قَد تَحَوَلْتَ إلى تَنَاسُخ شَبَحٍ جائع ؟ حتى (هـُــو نـِـيـُـو) صُدِمَت بَعْض الشَيئِ ، وَجْهُهَا هَمَزَّ و غَمَز : “ويَبْدُو أَنْ يَأكُل أكثَرَ مِنْ نــِــيـُـو ، كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع مِنْ لِـيـِـنــــج هـَــانْ الخاص ب نِيُو!”
“يا بني ، هَل كُنْت تَتَألَم؟” أمْسَكَت (يُوي هُونْغ تشَانْغ) ذِرَاْع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ونَظَرت إلَيه مِنْ أعلى إلى أسْفَل . على الرَغْم مِنْ رُؤيَة تَعْبِيِر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) المتألم فِيْ وَقْت سَابِقَ ، لَمْ تَستَطِع أَنْ تسَأَلَ وَ تَظَلُ تشعر بالقَلَقْ.
أكل لِمُدَة يُوْمَيِن وَ ليلتين ، وأَخِيِراً ملء هَذِهِ الحُفْرَة . إرتعدت خَمْسَةَ براعم الزُهُوُر على محَمَلَ الجَد ، لأَنـَّـهَا كَانَت سَتُزْهِرُ فِيْ أَيّ وَقْت . على القَاعِدة الرُوُحِية للمُحِيِطِ الرُوُحِي فِي السـَـمـَـاء ، كَانَت الزُهُوُر الخَمْسةَ السَمَاوِية هِيَ نَفَسْها.
نمت البُذُوُرُ الرُوُحِيَة بِسُرْعَةٍ كَـَـبِيِرَة ، وَ فَقَطْ بَعْدَ يَوْم مِنْ الجُهْد تَحَوَلَت إلى شـَـجَرَة مَتِيِنة مَعَ برعم زهرة فِيْ الأعلى . إزْدِهَارِ الزُهُوُر السَمَاوِية كَانَ وشيكاً.
كَانَت مِثْل المَرْأَة – التَغْيِيِرات فِيْ الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية للمُحِيِط الرُوُحِي فِي الأسْفَل سَوْفَ تَتَكَرر فِيْ الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية للمُحِيِط الرُوُحِي فِيْ السـَـمـَـاء ، وَ تظَهَرَ مُعْجِزَةٌ للغَايَة. لحُسْنِ الحَظْ كَانَ ذَلِكَ – لَمْ يَكُنْ لدى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَيّ طَاقَةٍ لتجعل قَاعِدتين رُوُحِيتين تزهران الزُهُوُر السَمَاوِية فِيْ وَقْت وَاحِد لذلكَ كَانَ هَذَا جَيِدَاً.
“اللعْنَة ، هَذِهِ القُوَة لَا تزَاَلَ غَيْرَ كَافِيَة ؟ صرخ دَاخلِياً . عِنْدَمَا إخْتَرَقَ إلى [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فِيْ المَاضِي ، كَانَ يَسْتَخْدِمُ على الأكثَرَ وَاحِد مِنْ مَائَة مِنْ هَذِهِ القُوَة ، ولكن الآن كَانَ أكثَرَ مِنْ مَائَة مَرَة ، كَمَا لـَــوْ كَانَ يملَا حُفْرَة بِلَا قاع وَ لَيْسَ لَهَا أَيّ عَلَامَة على إنَهَا كَافِيَة.
بِبُطْءٍ ، إزدهرت الزهرة السَمَاوِية!
“النَبِيِل الشَاب هان!” كَانَ الجَمِيْع وَاقِفَاً ، يَقْتَرِبُ وَاحِدا تِلْوَ الأخَرَ.
دانغ ، دانغ ، دانغ
نمت البُذُوُرُ الرُوُحِيَة بِسُرْعَةٍ كَـَـبِيِرَة ، وَ فَقَطْ بَعْدَ يَوْم مِنْ الجُهْد تَحَوَلَت إلى شـَـجَرَة مَتِيِنة مَعَ برعم زهرة فِيْ الأعلى . إزْدِهَارِ الزُهُوُر السَمَاوِية كَانَ وشيكاً.
كَانَ صَوتٌ دَاوْ يَصدى دَاخلِ البُرْج الأسْوَد ، مُثِيِرَاً للتَفْكِيِر . دَخَلَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرِيِن ، بِغَضِ النَظَر عَن زِرَاْعَة الجَمِيِعُ هُنَا ، كَانُوُا فِيْ حـَـالةٍ مِنَ التَنْوِير.
هَل هَذَا لَا يَتَطَلَبَ كِمِيَّات هَائِلَة مِنْ القُوَة ؟ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الآن مَعَادلَاً لأداةٍ رُوُحِيَةٍ بَشَرِية الشَكْل . زِيَادَة مِنْ الدرجَةِ الخَامِسَة إلى الدرجَةِ السَادِسَةِ ، وَ كَانَ هَذَا التَغْيِيِر لَيْسَ كَبِيِراً ؟
إن مُرَاقَبَةَ إخْتِرَاق شَخْص مـَـا ، خَاصَة إلى [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، وَ هِيَ عَتَبَة كَـَـبِيِرَة لتَجَاوُزُ البَشَرُ ، كَانَ لـَـهُ فوائد كَثِيِرة.
دانغ ، دانغ ، دانغ
بِالطَبْع ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالتَأكِيد الشَخْص الذِيْ لَدَيْه أَكْبَرَ التَغْيِيِرات. على الركِيِزَةِ الرُوُحِية للمُحِيِط الرُوُحِي ، إزدهرت الزُهُوُر سَمَاوِية وَاحِدةً تِلْوَ الأخَرَي.
بِالطَبْع ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالتَأكِيد الشَخْص الذِيْ لَدَيْه أَكْبَرَ التَغْيِيِرات. على الركِيِزَةِ الرُوُحِية للمُحِيِط الرُوُحِي ، إزدهرت الزُهُوُر سَمَاوِية وَاحِدةً تِلْوَ الأخَرَي.
تمِثْل زهرة (اللازوردية/السَمَاوِيَة/النِيِلِيَّة) الخشب . وَ الزهرة الحَمْرَاءُ تمِثْل الَنَار ؛ وَ الزهرة البَيْضَاء تمِثْل الذَهَبَ . وَ تمِثْل الزهرة السَوْدَاء الماء ، وَ تمِثْل الزهرة الذَهَبِيَة الأرْضَ.
“اللعْنَة ، هَذِهِ القُوَة لَا تزَاَلَ غَيْرَ كَافِيَة ؟ صرخ دَاخلِياً . عِنْدَمَا إخْتَرَقَ إلى [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فِيْ المَاضِي ، كَانَ يَسْتَخْدِمُ على الأكثَرَ وَاحِد مِنْ مَائَة مِنْ هَذِهِ القُوَة ، ولكن الآن كَانَ أكثَرَ مِنْ مَائَة مَرَة ، كَمَا لـَــوْ كَانَ يملَا حُفْرَة بِلَا قاع وَ لَيْسَ لَهَا أَيّ عَلَامَة على إنَهَا كَافِيَة.
ت.م : [لا تسألوني ما علاقة هذه العناصر بهذه الألوان لأنِّي مُسْتَغْرِب مِثْلُكُم]
إستَّمَرَّ فِيْ تَنَاوُلِ الطَعَام و الأدْوِيَّة ، وَ سُرْعَانَ مـَـا تَبرعمت البُذُوُرُ الرُوُحِيَة الخَمْسةَ ، وإخْتَرَقَت الوحل وَ تمايلت على القَاعِدة الرُوُحِية . الشَيئِ الغريب هـُــوَ أَنَّه على قِمَة الرَكِيِزَةِ فِيْ المُحِيِط الرُوُحِي فِي السـَـمـَـاء ، تبرعت خَمْسَةَ بُذُوُر رُوُحِيَةيَة أيْضَاً!
زُهُوُرُ الخَمْسَةَ عَنَاصِر ، إزدهرت مَعَاً.
جلس (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَعَ أرْجُل مُتَقَاطِعَة. كَانَت هَذِهِ أكثَرَ خُطْوَة شاقة وَ تَحْتَاج إلى توفير كِمِيَّات مُرْعِبةٌ مِنْ القُوَة . على العَكس مِنْ ذَلِكَ ، فَقَد غطت النِيَةُ القِتَالِيَّة الكَثِيْفَ الزهرة السَمَاوِية ، وَ تتشَاْبك مَعَ الأَنْمَاط الخــَــالـِــدْة. كَانَ هَذَا يكفي .
[طَبَقَةِ إزْدِهَارِ الزُهُوُر]!
لَقَد توَصَلَ إلى إِدْرَاك : ذَلِكَ لأَنـَّـه كَانَ يَزْرَعُ لُفَافَةُ السـَـمـَـاء غَيْرَ القابلة للتَدْمِيِر. كَانَت صلابته البَدَنِيَة مُكَافِئَة للمَعَادن الَنَادِرة مِنْ نَفَسْ الطَبَقَة ، وَ المشَكْلة كَانَت مَعَ “الطَبَقَة نَفَسْها”.
ازدهرت الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية للمُحِيِط الرُوُحِي أيْضَاً بزُهُوُر سَمَاوِية بخَمْسَةَ ألوان . تمايلوا قَلِيِلَا حتى وَ لَوْ لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ رِيَاح ، حَيْثُ كَانَت تَنْبَعِث مِنْ وُجُود يتَفَوُق على البَشَر.
“اللعْنَة ، هَذِهِ القُوَة لَا تزَاَلَ غَيْرَ كَافِيَة ؟ صرخ دَاخلِياً . عِنْدَمَا إخْتَرَقَ إلى [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فِيْ المَاضِي ، كَانَ يَسْتَخْدِمُ على الأكثَرَ وَاحِد مِنْ مَائَة مِنْ هَذِهِ القُوَة ، ولكن الآن كَانَ أكثَرَ مِنْ مَائَة مَرَة ، كَمَا لـَــوْ كَانَ يملَا حُفْرَة بِلَا قاع وَ لَيْسَ لَهَا أَيّ عَلَامَة على إنَهَا كَافِيَة.
فَتَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَيْنيه فَجْأة . عَادَ أَخِيِراً إلى [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، وَ هِيَ نُقْطَة مُهِمة. وَ بمَعَنى مـَـا ، فَإِنَّ هَذَا يمِثْل إتَّخَاذَ الخُطْوَة الأوَلى فِيْ العَوْدَة إلى القِمَة.
“النَبِيِل الشَاب هان!” كَانَ الجَمِيْع وَاقِفَاً ، يَقْتَرِبُ وَاحِدا تِلْوَ الأخَرَ.
“النَبِيِل الشَاب هان!” كَانَ الجَمِيْع وَاقِفَاً ، يَقْتَرِبُ وَاحِدا تِلْوَ الأخَرَ.
إلتهم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَرَاهَة وَ كَأنَّ حَيَاتِه تعتمد على ذَلِكَ . إرْتَفَعَت نِيِرَان الدَاوْ دَاخلِ جَسَدْه ، وَ أحرق جَسَدْه و غَذَاهُ بحرص بالقُوَة.
“يا بني ، هَل كُنْت تَتَألَم؟” أمْسَكَت (يُوي هُونْغ تشَانْغ) ذِرَاْع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ونَظَرت إلَيه مِنْ أعلى إلى أسْفَل . على الرَغْم مِنْ رُؤيَة تَعْبِيِر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) المتألم فِيْ وَقْت سَابِقَ ، لَمْ تَستَطِع أَنْ تسَأَلَ وَ تَظَلُ تشعر بالقَلَقْ.
لَقَد توَصَلَ إلى إِدْرَاك : ذَلِكَ لأَنـَّـه كَانَ يَزْرَعُ لُفَافَةُ السـَـمـَـاء غَيْرَ القابلة للتَدْمِيِر. كَانَت صلابته البَدَنِيَة مُكَافِئَة للمَعَادن الَنَادِرة مِنْ نَفَسْ الطَبَقَة ، وَ المشَكْلة كَانَت مَعَ “الطَبَقَة نَفَسْها”.
وقَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَإبْتِسَامَة “لَا ، كُلْ شَيئِ يَسِيِر على مـَـا يُرَام”.
وقَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَإبْتِسَامَة “لَا ، كُلْ شَيئِ يَسِيِر على مـَـا يُرَام”.
“مبروك ، السيد الشَبَاب هان!” وَقَفَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) وَ غوانغ يُوَانْ بِالخَلْف . مِنْ الواضح أنَهُم لَمْ يجْرُؤوا على التَعَامل مَعَ هَؤُلَاء النِسَاء ، لكنهم كَانَوا أيْضَاً مُتَأثِرين للغَايَة . لَقَد كَانَ ذَلِكَ لفَتْرَة طَوِيِلة فَقَطْ ، وأصْبَحَ شَاْب يَبْلُغ مِنْ العُمْرِ ثَمَانية عَشَرَ عَاما بالفِعْل نُخْبَة فائقة مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]!
مرة وَاحِدَة ازدهرت الزهرة السَمَاوِية ، (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَقَدُمَ رسميا فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]. الأنَ , حَسَنَاً ، كَانَ الأمْرُ هـُــوَ نَفَسْه عِنْدَمَا كَانَ يَزْرَعُ البذرة ، فَقَطْ كَانَ فِيْ نِصْف خُطْوَة لـِـ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر].
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
ت.م : [لا تسألوني ما علاقة هذه العناصر بهذه الألوان لأنِّي مُسْتَغْرِب مِثْلُكُم]
ترجمة
◉ℍ???????◉
◉ℍ???????◉
فَتَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَيْنيه فَجْأة . عَادَ أَخِيِراً إلى [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، وَ هِيَ نُقْطَة مُهِمة. وَ بمَعَنى مـَـا ، فَإِنَّ هَذَا يمِثْل إتَّخَاذَ الخُطْوَة الأوَلى فِيْ العَوْدَة إلى القِمَة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات