نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 632

㊎زوجة الأب㊎

㊎زوجة الأب㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

صعد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ليقرع ، وَ فِيْ فَتْرَة قَصِيِرة ، جَاءَ صَوتٌ مِنْ الدَاخلِ : “من الذِيْ تَبْحَثُ عَنه؟”

زوجة الأب

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

صعد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ليقرع ، وَ فِيْ فَتْرَة قَصِيِرة ، جَاءَ صَوتٌ مِنْ الدَاخلِ : “من الذِيْ تَبْحَثُ عَنه؟”

فِيْ أكثَرَ مِنْ عَشَرَ دقائق ، تَمَ إبادة الجُثُث الأرْبَعة المدرعة الذَهَبَية بِوَاسِطَةِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).

كلما إقْتَرَبَوا ، كَانَت (يُوي هُونْغ تشَانْغ) أكثَرَ عصبية. وَ ظَلَّت تلمس زوايا عَيْنيهَا وشَعْرَهُا ، وَ هِيَ تشعر بالقَلَقْ إِذَا حَصَلْتْ على الكَثِيِر مِنْ السن ، وما إِذَا كَانَ لِـيـِـنــــج دُونَج شـِـــيـِـنْغ سيتَعْرِفُ عَلَيْهَا مِنْ النَظَرة الأوَلى ، ويَشْعُر بالإثَارَة والتعقيد.

بَعْدَ إِنَّ التَقَطَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أنْفَاسه ، قَامَ بِتَخْزِيِن جثتي الخالد فِيْ البُرْج الأسْوَد . إنْخَفَضَ قَمَعَ طَبَقَة الخَالِد قَلِيِلَا فِيْ كُلْ مَرَة كَانَ يَسْتَخْدِمُهُ ، وما إِذَا كَانَ يُمْكِن أَنْ يَقَمَعَ النُخْبَة في [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] فِيْ المَرَة القَادِمة كَانَ غَيْرَ مُؤكَد.

رباه!

استدعى الجَمِيْع مِنْ البُرْج الأسْوَد وَ سار نَحْو مَمَر القَمَرِ السَاقِط.

ظَهَرَ صَوتٌ رَقِيِق على الفَوْر . على مـَـا يَبْدُو ، هَذَا الشَخْص تَعَثَرَ. ثُمَ فَتَحَ البَاب عِنْدَمَا صَاحَ رَجُل فِيْ منتصف العُمْرِ إلى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ مُفَاجَئَة : “السيد الشَبَاب هان ، لَقَد عدت!”

(يُوي هُونْغ تشَانْغ) لَا يَسَعُهَا إلَا أَنْ تَكُوْن مُتَحَمُسةً . فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، عِنْدَمَا جَاءَت هِيَ ولِـيـِـنــــج دُونَج شـِـــيـِـنْغ إلى هُنَا ، تَمَ القبض عَلَيْهِم مِنْ قَبِلَ آو فـِـيِنـْــج . ثُمَ إنْفَصَلَت عَن زَوْجهَا وإِبْنها . فِيْ وَمَضَة ، مـَــرَّت ثَمَانية عَشَرَ عَاماً .

رباه!

ساندَتهَا (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) على عجل مِنْ اليَسَار وإلَيمِيِن ، وكَأَنَّهُما يعَاملأَنـَّـهَا كسيدة عَادِية فِي السَبْعَيْن إلى الثَمَانين من عمرها . بِرُؤيَة هَذَا ، هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه.

(يُوي هُونْغ تشَانْغ) لَا يَسَعُهَا إلَا أَنْ تَكُوْن مُتَحَمُسةً . فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، عِنْدَمَا جَاءَت هِيَ ولِـيـِـنــــج دُونَج شـِـــيـِـنْغ إلى هُنَا ، تَمَ القبض عَلَيْهِم مِنْ قَبِلَ آو فـِـيِنـْــج . ثُمَ إنْفَصَلَت عَن زَوْجهَا وإِبْنها . فِيْ وَمَضَة ، مـَــرَّت ثَمَانية عَشَرَ عَاماً .

إجْتَاحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَاحَة المَعْرَكَة وَخْزِن الحلقات المكَانَية للمُقَاتِليْن السَبْعَة فِيْ البُرْج الأسْوَد . الحلقات كَانَ معظَمَ مَا بدَاخلَهَا كَانَ كريستلات الداو الروحية ، وبَعْضهَا كَانَ أرْبَعة نُجُوم . كَانَ هُنَاْكَ أيْضَاً بَعْض الْفِنُوُن والمهارات ، ولكن أيا مِنْهُم كَانَ مؤهَلاً لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) للتنَقْل مِنْ خِلَالهَا.

بقي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَقَطْ فِيْ قاعة النجم المتألق ليوم وَاحِد . بَعْدَ أَنْ إنْتَهَي مِنْ صَقْلِ الحُبُوُب ، إنْطَلَقَ إلى إمبرَأطُورِيَة المَطَرْ.. كَانَ فِيْ عَجَلَة مِنْ أمره لَيَسْمَحَ لوالَدَيْه بجمَعَ شملهم ، ويُرِيِدمَعَرفة كَيْفَ كَانَ الوَضْع الحـَـالِي لِلِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ.

الأفضَل كَانَ سلة المُهِملات مِن (دَرَجَةِ الأرْضَ) مُتَوَسِطَ الَمِسْتُوى !

إجْتَاحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَاحَة المَعْرَكَة وَخْزِن الحلقات المكَانَية للمُقَاتِليْن السَبْعَة فِيْ البُرْج الأسْوَد . الحلقات كَانَ معظَمَ مَا بدَاخلَهَا كَانَ كريستلات الداو الروحية ، وبَعْضهَا كَانَ أرْبَعة نُجُوم . كَانَ هُنَاْكَ أيْضَاً بَعْض الْفِنُوُن والمهارات ، ولكن أيا مِنْهُم كَانَ مؤهَلاً لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) للتنَقْل مِنْ خِلَالهَا.

دَخَلَوا مَضَيق القمر السَاقَط وَ وَصَلَوا إلى قاعه النَجْمِ المُتَألِق الشهيرة.

كَانَ خَادِم عشيرة لِـيـِـنــــج. فِيْ السَابِقَ ، عِنْدَمَا دمرت عَائِلَة تشـِـــيـِـنْغ عَائِلَة لِـيـِـنــــج ، هَرَبَ ، وَ بَعْدَ ذَلِكَ عمل فِيْ عَائِلَة لِـيـِـنــــج ، مُوَالِيَاً وَ مُخْلِصَاً.

بِمَعْرِفَة أنَّ الخِيِمْيَائِي من دَرَجَة السـَـمـَـاء وَصَلَ ، جَاءَ جَمِيْع الخِيِمْيَائِيِيِن للتَحِيَة على ركبهم . حتى يونغ لَونغ تشَانْغ و الخِيِمْيَائِيان الأخَرُان مِنْ درجة الأرْضَ لَمْ يَكُوْنوا إسْتِثْنَاء ، و كَانَوا مُهَذَبِيِنَ للغَايَة بَيْنَما كَانَوا يسجدُونَ على الأرْضَ.

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه وقَاْلَ: “كَيْفَ حـَـال والَدَيْ؟”

سَاعَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الرِجَالُ الثَلَاثَة الكبار وَاحِدا تِلْوَ الأخَرَ وَ قَاْلَ بَإبْتِسَامَة : “لَقَد قمت بالفِعْل بِصَقْل حُبُوُب إسْتِعَادَة الرُوُح ، ولكنني سأصْقُلُ حَبَة أخَرُى مُتَوَسِطة الَمِسْتُوى مِن (دَرَجَةِ الأرْضَ) فِيْ وَقْت لَاحِق . كُلْ وَاحِد مِنْكُم لِيُرَاقِب “

كَانَ كُلْ وَاحِد مِنْها نم (درجة الأرْضَ) ، وكَانَ لِكُلْ زُجَاجَة الآثار و المحرمَاتَ مَكْتُوبة بشَكْلٍ واضح علىهَا ، مِمَا يجعل المَلِك دا يُوَانْ يَرْتَعِدُ فِيْ كُلْ مكَانَ. كَانَ يأمل فِيْ العبور إلى [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] والآن يُمْكِنه بالتَأكِيد!

“شكرا لـَـكَ السيد لِـيـِـنــــج!” الرِجَالُ الثَلَاثَة الكبار كَانَوا مُتَأثِرين للغَايَة . بَعْدَ أَنْ أصْبَحَ عَالَما خِيِمْيَائِيا فِيْ (درجة السـَـمـَـاء) ، لَمْ يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِحَاجَة إلى الإهْتِمَام بِمَا يَشْعُرُ بـِـهِ ، ولكنه مـَـا زَاَلَ يَشْعُر بـِـهِ ، مِمَا جعله يَشْعُر باللمس والدفء دَاخلِ القُلُوب.

“قبل بِضْعِة أيَّام ، جَاءَ العَدِيِد مِنْ الأجَانِب للتَحْقِيِقِ فِيْ مكَانَ وُجُود والدك ، لذَلِكَ تَصَرَفَت من نفسي نَقَلْتُ والدك وعَائِلَة لِـيـِـنــــج إلى مكَانَ جَدِيِد” أجاب المَلِك دا يُوَانْ.

بقي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَقَطْ فِيْ قاعة النجم المتألق ليوم وَاحِد . بَعْدَ أَنْ إنْتَهَي مِنْ صَقْلِ الحُبُوُب ، إنْطَلَقَ إلى إمبرَأطُورِيَة المَطَرْ.. كَانَ فِيْ عَجَلَة مِنْ أمره لَيَسْمَحَ لوالَدَيْه بجمَعَ شملهم ، ويُرِيِدمَعَرفة كَيْفَ كَانَ الوَضْع الحـَـالِي لِلِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ.

㊎زوجة الأب㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

من أجْلِ الإسراع فِيْ الرِحْلَة ، قَامَ بِتَخْزِيِن الجَمِيِعُ هُنَا دَاخلِ البُرْج الأسْوَد وَ إسْتَخدم “خُطْوَةِ الشَيْطَانِ المَلِك” ، مُتَجِهَا نَحْو مَدَيْنة دا يُوَانْ.

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ طَبِيِعي لَمْ يبَرَزَ هُوِيَتِه للضَغْط عَلَيْه . فِيْ الوَاقِع ، كَانَت حـَـالة الخِيِمْيَائِي عَالِي الَمِسْتُوى مِنْ الدَرَجَةِ السَوْدَاء كَـَـبِيِرَة بِمَا فِيِهِ الكِفَايَة هنا . إِذَا كَانَ حقا يَقُوُلُ أَنَّه خِيِمْيَائِي مِن دَرَجَةِ السـَـمـَـاء النُخْبَة ونُخْبَة [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فإنَّ المَلِك دا يُوَانْ سَوْفَ يقعُ على الأرْضَ فِيْ خَوْف.

بَعْدَ ثَلَاثَة أيَّام فَقَطْ ، وَصَلَ إلى مَدَيْنة دا يُوَانْ.

بَعْدَ دُخُولُ المَدَيْنة ، وَصَلَوا إلى فَنَاء كَبِيِر أغلقت أبْوَابه.

استدعى الجَمِيْع مِنْ البُرْج الأسْوَد مَرَة أخَرُى. ذَهَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لأوَل مَرَة لرُؤيَة المَلِك دا يُوَانْ.

“جَيْدَ جدا!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ربت على كَتِفِه ، ثُمَ مدَّ يَدَه وإنْتَشرت يَدَيْه فَوْق الطَاوِلَة حَيْثُ ظَهَرَت عِدَة زجاجات مِنْ الحُبُوُب الطِبِيَة على الفَوْر : “الملك دا يُوَانْ ، أنا فِيْ عَجَلَة مِنْ أمري لرُؤيَة والَدَيْ . إقبل هَذِهِ الأشْيَاء ، سَأذْهَبُ الآن”

“سيد لِـيـِـنــــج!” برُؤيَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، المَلِك بِسُرْعَةٍ قاامَ من مقعدهِ فِيْ الطَاعَة . كَانَ هَذَا عَالَماً خِيِمْيَائِياً عَالِي الَمِسْتُوى مِنْ الدَرَجَةِ السَوْدَاء ، وكَانَ وَضْعه أعلى مِنْ نَفْسِه… مِنْ الواضح أَنَّه لَمْ يَكُنْ يَعْلَم أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يُصْبِحَ فَقَطْ خِيِمْيَائِياً فِيْ (درجة السـَـمـَـاء) ، ولكنه تَجَاوُزُه فِيْ فُنُوُن الدِفَاعِ عَن النَفَسْ أيْضَاً ، ليَتَقَدَم إلى [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]!

بَعْدَ دُخُولُ المَدَيْنة ، وَصَلَوا إلى فَنَاء كَبِيِر أغلقت أبْوَابه.

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ طَبِيِعي لَمْ يبَرَزَ هُوِيَتِه للضَغْط عَلَيْه . فِيْ الوَاقِع ، كَانَت حـَـالة الخِيِمْيَائِي عَالِي الَمِسْتُوى مِنْ الدَرَجَةِ السَوْدَاء كَـَـبِيِرَة بِمَا فِيِهِ الكِفَايَة هنا . إِذَا كَانَ حقا يَقُوُلُ أَنَّه خِيِمْيَائِي مِن دَرَجَةِ السـَـمـَـاء النُخْبَة ونُخْبَة [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فإنَّ المَلِك دا يُوَانْ سَوْفَ يقعُ على الأرْضَ فِيْ خَوْف.

فِيْ أكثَرَ مِنْ عَشَرَ دقائق ، تَمَ إبادة الجُثُث الأرْبَعة المدرعة الذَهَبَية بِوَاسِطَةِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).

ضَحِكَ وقَاْلَ : “المَلِك دا يُوَانْ ، لَمْ أرَكَ لِمُدَة عَام . كَيْفَ الأحوال؟”

السيد لِـيـِـنــــج ، شَخْص عَظِيِم!

“شكرا للسَيِّد ، كُلْ شَيئِ على مـَـا يُرَام!” قَاْلَ المَلِك دا يُوَانْ بَإبْتِسَامَة . لَمْ يمزح ، إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ الجَدِيِد اهتم كَثِيِرا بعَائِلَة لِـيـِـنــــج ، وحتى أَحْضَرتَهُم المَلِك دا يُوَانْ في القَصْرِ حتى مَعَهم.

بقي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَقَطْ فِيْ قاعة النجم المتألق ليوم وَاحِد . بَعْدَ أَنْ إنْتَهَي مِنْ صَقْلِ الحُبُوُب ، إنْطَلَقَ إلى إمبرَأطُورِيَة المَطَرْ.. كَانَ فِيْ عَجَلَة مِنْ أمره لَيَسْمَحَ لوالَدَيْه بجمَعَ شملهم ، ويُرِيِدمَعَرفة كَيْفَ كَانَ الوَضْع الحـَـالِي لِلِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ.

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه وقَاْلَ: “كَيْفَ حـَـال والَدَيْ؟”

قَاْلَ ذَلِكَ العبد : “السَيِدُ الكَبِيِر فِيْ غُرْفَة الإسْتِقْبَال يستقبل الضيوف”

“قبل بِضْعِة أيَّام ، جَاءَ العَدِيِد مِنْ الأجَانِب للتَحْقِيِقِ فِيْ مكَانَ وُجُود والدك ، لذَلِكَ تَصَرَفَت من نفسي نَقَلْتُ والدك وعَائِلَة لِـيـِـنــــج إلى مكَانَ جَدِيِد” أجاب المَلِك دا يُوَانْ.

رباه!

“جَيْدَ جدا!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ربت على كَتِفِه ، ثُمَ مدَّ يَدَه وإنْتَشرت يَدَيْه فَوْق الطَاوِلَة حَيْثُ ظَهَرَت عِدَة زجاجات مِنْ الحُبُوُب الطِبِيَة على الفَوْر : “الملك دا يُوَانْ ، أنا فِيْ عَجَلَة مِنْ أمري لرُؤيَة والَدَيْ . إقبل هَذِهِ الأشْيَاء ، سَأذْهَبُ الآن”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “شكرا للسَيِّد ، كُلْ شَيئِ على مـَـا يُرَام!” قَاْلَ المَلِك دا يُوَانْ بَإبْتِسَامَة . لَمْ يمزح ، إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ الجَدِيِد اهتم كَثِيِرا بعَائِلَة لِـيـِـنــــج ، وحتى أَحْضَرتَهُم المَلِك دا يُوَانْ في القَصْرِ حتى مَعَهم.

من الواضح أَنْ دا يُوَانْ كينغ أعْرَب عَن شُكْرَهُ ، وَ أخْبَر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) على نَحْو سَرِيِع حَيْثُ تعيش عَائِلَة لِـيـِـنــــج حـَـالِيا. وافترض أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ لَا يزَاَلُ عَالَماً خِيِمْيَائِياً عَالِي الَمِسْتُوى مِنْ الدَرَجَةِ السَوْدَاء وكَانَت الحُبُوُب الطِبِيَة التي أعْطَاها لَهُ رَائِعة بالتَأكِيد.

صعد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ليقرع ، وَ فِيْ فَتْرَة قَصِيِرة ، جَاءَ صَوتٌ مِنْ الدَاخلِ : “من الذِيْ تَبْحَثُ عَنه؟”

ومَعَ ذَلِكَ ، عِنْدَمَا غَادَر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، إلتَقَطَ الحُبُوُب الطِبِيَة لفَحْصِهَا ، وصُعق إلى دَرَجَة الإنْهِيَار تقَرِيِبا على الأرْضَ.

إجْتَاحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَاحَة المَعْرَكَة وَخْزِن الحلقات المكَانَية للمُقَاتِليْن السَبْعَة فِيْ البُرْج الأسْوَد . الحلقات كَانَ معظَمَ مَا بدَاخلَهَا كَانَ كريستلات الداو الروحية ، وبَعْضهَا كَانَ أرْبَعة نُجُوم . كَانَ هُنَاْكَ أيْضَاً بَعْض الْفِنُوُن والمهارات ، ولكن أيا مِنْهُم كَانَ مؤهَلاً لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) للتنَقْل مِنْ خِلَالهَا.

رباه!

“أنـَــا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).”

كَانَ كُلْ وَاحِد مِنْها نم (درجة الأرْضَ) ، وكَانَ لِكُلْ زُجَاجَة الآثار و المحرمَاتَ مَكْتُوبة بشَكْلٍ واضح علىهَا ، مِمَا يجعل المَلِك دا يُوَانْ يَرْتَعِدُ فِيْ كُلْ مكَانَ. كَانَ يأمل فِيْ العبور إلى [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] والآن يُمْكِنه بالتَأكِيد!

قَاْلَ الخَبِيِر: “خاطبة تتَحَدَث مَعَ السَيِد الكَبِيِرِ عَن الزَوَاج”

لَا يَسَعه إلَا أَنْ تتغلب عَلَيْه بالعَاطِفَة . كَانَ الاعتناء بأسرة لِـيـِـنــــج بَسِيِطا مِثْل رَفَعَ اليَّدَ ، لكن الآن تَمَ اسَتَبْدَأُله بمكافآت كَـَـبِيِرَة.

ساندَتهَا (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) على عجل مِنْ اليَسَار وإلَيمِيِن ، وكَأَنَّهُما يعَاملأَنـَّـهَا كسيدة عَادِية فِي السَبْعَيْن إلى الثَمَانين من عمرها . بِرُؤيَة هَذَا ، هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه.

السيد لِـيـِـنــــج ، شَخْص عَظِيِم!

(يُوي هُونْغ تشَانْغ) لَا يَسَعُهَا إلَا أَنْ تَكُوْن مُتَحَمُسةً . فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، عِنْدَمَا جَاءَت هِيَ ولِـيـِـنــــج دُونَج شـِـــيـِـنْغ إلى هُنَا ، تَمَ القبض عَلَيْهِم مِنْ قَبِلَ آو فـِـيِنـْــج . ثُمَ إنْفَصَلَت عَن زَوْجهَا وإِبْنها . فِيْ وَمَضَة ، مـَــرَّت ثَمَانية عَشَرَ عَاماً .

*****

بَعْدَ دُخُولُ المَدَيْنة ، وَصَلَوا إلى فَنَاء كَبِيِر أغلقت أبْوَابه.

لم يَبْدُو أَنْ الـسَّـيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج يَهْتَم على الإطْلَاٌق . كَانَت حُبُوُب درجة الأرْضَ طَبِيِعية جدا بِالنِسبَة لـَـهُ ، كَانَ يَقُوُم بصَقْلِهَا بشَكْلٍ غَيْرَ لائق. بَعْدَ أَنْ إسْتَأذَنَ ، ذَهَبَ على الفَوْر للعُثُور على والدته والأخَرِيِن ، وَ ترَك مَدَيْنة دا يُوَانْ . توَجْهوا غرباً ، وَ وَصَلَوا إلى بلدة صَغِيِرة نائية.

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ طَبِيِعي لَمْ يبَرَزَ هُوِيَتِه للضَغْط عَلَيْه . فِيْ الوَاقِع ، كَانَت حـَـالة الخِيِمْيَائِي عَالِي الَمِسْتُوى مِنْ الدَرَجَةِ السَوْدَاء كَـَـبِيِرَة بِمَا فِيِهِ الكِفَايَة هنا . إِذَا كَانَ حقا يَقُوُلُ أَنَّه خِيِمْيَائِي مِن دَرَجَةِ السـَـمـَـاء النُخْبَة ونُخْبَة [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فإنَّ المَلِك دا يُوَانْ سَوْفَ يقعُ على الأرْضَ فِيْ خَوْف.

عاش لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ والبَعْض الأخَرُ هنا.

(يُوي هُونْغ تشَانْغ) لَا يَسَعُهَا إلَا أَنْ تَكُوْن مُتَحَمُسةً . فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، عِنْدَمَا جَاءَت هِيَ ولِـيـِـنــــج دُونَج شـِـــيـِـنْغ إلى هُنَا ، تَمَ القبض عَلَيْهِم مِنْ قَبِلَ آو فـِـيِنـْــج . ثُمَ إنْفَصَلَت عَن زَوْجهَا وإِبْنها . فِيْ وَمَضَة ، مـَــرَّت ثَمَانية عَشَرَ عَاماً .

كلما إقْتَرَبَوا ، كَانَت (يُوي هُونْغ تشَانْغ) أكثَرَ عصبية. وَ ظَلَّت تلمس زوايا عَيْنيهَا وشَعْرَهُا ، وَ هِيَ تشعر بالقَلَقْ إِذَا حَصَلْتْ على الكَثِيِر مِنْ السن ، وما إِذَا كَانَ لِـيـِـنــــج دُونَج شـِـــيـِـنْغ سيتَعْرِفُ عَلَيْهَا مِنْ النَظَرة الأوَلى ، ويَشْعُر بالإثَارَة والتعقيد.

كَانَت (يُوي هُونْغ تشَانْغ) متوتراً أَصْلا ، لكن كَمَا سَمِعَت ذَلِكَ ، إنْفَجِرت ، تخطت بِسُرْعَةٍ إلى الأَمَامَ : “أوه ، سَيِدُكَ الَقَدِيِم يَأخُذ زَوْجة؟”

بَعْدَ دُخُولُ المَدَيْنة ، وَصَلَوا إلى فَنَاء كَبِيِر أغلقت أبْوَابه.

كَانَت (يُوي هُونْغ تشَانْغ) متوتراً أَصْلا ، لكن كَمَا سَمِعَت ذَلِكَ ، إنْفَجِرت ، تخطت بِسُرْعَةٍ إلى الأَمَامَ : “أوه ، سَيِدُكَ الَقَدِيِم يَأخُذ زَوْجة؟”

صعد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ليقرع ، وَ فِيْ فَتْرَة قَصِيِرة ، جَاءَ صَوتٌ مِنْ الدَاخلِ : “من الذِيْ تَبْحَثُ عَنه؟”

“أنـَــا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).”

“أنـَــا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).”

ساندَتهَا (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) على عجل مِنْ اليَسَار وإلَيمِيِن ، وكَأَنَّهُما يعَاملأَنـَّـهَا كسيدة عَادِية فِي السَبْعَيْن إلى الثَمَانين من عمرها . بِرُؤيَة هَذَا ، هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه.

ظَهَرَ صَوتٌ رَقِيِق على الفَوْر . على مـَـا يَبْدُو ، هَذَا الشَخْص تَعَثَرَ. ثُمَ فَتَحَ البَاب عِنْدَمَا صَاحَ رَجُل فِيْ منتصف العُمْرِ إلى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ مُفَاجَئَة : “السيد الشَبَاب هان ، لَقَد عدت!”

لم يَبْدُو أَنْ الـسَّـيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج يَهْتَم على الإطْلَاٌق . كَانَت حُبُوُب درجة الأرْضَ طَبِيِعية جدا بِالنِسبَة لـَـهُ ، كَانَ يَقُوُم بصَقْلِهَا بشَكْلٍ غَيْرَ لائق. بَعْدَ أَنْ إسْتَأذَنَ ، ذَهَبَ على الفَوْر للعُثُور على والدته والأخَرِيِن ، وَ ترَك مَدَيْنة دا يُوَانْ . توَجْهوا غرباً ، وَ وَصَلَوا إلى بلدة صَغِيِرة نائية.

كَانَ خَادِم عشيرة لِـيـِـنــــج. فِيْ السَابِقَ ، عِنْدَمَا دمرت عَائِلَة تشـِـــيـِـنْغ عَائِلَة لِـيـِـنــــج ، هَرَبَ ، وَ بَعْدَ ذَلِكَ عمل فِيْ عَائِلَة لِـيـِـنــــج ، مُوَالِيَاً وَ مُخْلِصَاً.

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه وقَاْلَ: “كَيْفَ حـَـال والَدَيْ؟”

كَشْفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن إبْتِسَامَة وقَاْلَ: “لَقَد عدت! أيْنَ أبي؟”

“شكرا لـَـكَ السيد لِـيـِـنــــج!” الرِجَالُ الثَلَاثَة الكبار كَانَوا مُتَأثِرين للغَايَة . بَعْدَ أَنْ أصْبَحَ عَالَما خِيِمْيَائِيا فِيْ (درجة السـَـمـَـاء) ، لَمْ يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِحَاجَة إلى الإهْتِمَام بِمَا يَشْعُرُ بـِـهِ ، ولكنه مـَـا زَاَلَ يَشْعُر بـِـهِ ، مِمَا جعله يَشْعُر باللمس والدفء دَاخلِ القُلُوب.

قَاْلَ ذَلِكَ العبد : “السَيِدُ الكَبِيِر فِيْ غُرْفَة الإسْتِقْبَال يستقبل الضيوف”

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

“من الضيوف؟” سَأَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دُونَ تَفْكِيِر.

بِمَعْرِفَة أنَّ الخِيِمْيَائِي من دَرَجَة السـَـمـَـاء وَصَلَ ، جَاءَ جَمِيْع الخِيِمْيَائِيِيِن للتَحِيَة على ركبهم . حتى يونغ لَونغ تشَانْغ و الخِيِمْيَائِيان الأخَرُان مِنْ درجة الأرْضَ لَمْ يَكُوْنوا إسْتِثْنَاء ، و كَانَوا مُهَذَبِيِنَ للغَايَة بَيْنَما كَانَوا يسجدُونَ على الأرْضَ.

قَاْلَ الخَبِيِر: “خاطبة تتَحَدَث مَعَ السَيِد الكَبِيِرِ عَن الزَوَاج”

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ طَبِيِعي لَمْ يبَرَزَ هُوِيَتِه للضَغْط عَلَيْه . فِيْ الوَاقِع ، كَانَت حـَـالة الخِيِمْيَائِي عَالِي الَمِسْتُوى مِنْ الدَرَجَةِ السَوْدَاء كَـَـبِيِرَة بِمَا فِيِهِ الكِفَايَة هنا . إِذَا كَانَ حقا يَقُوُلُ أَنَّه خِيِمْيَائِي مِن دَرَجَةِ السـَـمـَـاء النُخْبَة ونُخْبَة [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فإنَّ المَلِك دا يُوَانْ سَوْفَ يقعُ على الأرْضَ فِيْ خَوْف.

كَانَت (يُوي هُونْغ تشَانْغ) متوتراً أَصْلا ، لكن كَمَا سَمِعَت ذَلِكَ ، إنْفَجِرت ، تخطت بِسُرْعَةٍ إلى الأَمَامَ : “أوه ، سَيِدُكَ الَقَدِيِم يَأخُذ زَوْجة؟”

ضَحِكَ وقَاْلَ : “المَلِك دا يُوَانْ ، لَمْ أرَكَ لِمُدَة عَام . كَيْفَ الأحوال؟”

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

بَعْدَ دُخُولُ المَدَيْنة ، وَصَلَوا إلى فَنَاء كَبِيِر أغلقت أبْوَابه.

ترجمة

“شكرا لـَـكَ السيد لِـيـِـنــــج!” الرِجَالُ الثَلَاثَة الكبار كَانَوا مُتَأثِرين للغَايَة . بَعْدَ أَنْ أصْبَحَ عَالَما خِيِمْيَائِيا فِيْ (درجة السـَـمـَـاء) ، لَمْ يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِحَاجَة إلى الإهْتِمَام بِمَا يَشْعُرُ بـِـهِ ، ولكنه مـَـا زَاَلَ يَشْعُر بـِـهِ ، مِمَا جعله يَشْعُر باللمس والدفء دَاخلِ القُلُوب.

ℍ???????

_________________________________

استدعى الجَمِيْع مِنْ البُرْج الأسْوَد مَرَة أخَرُى. ذَهَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لأوَل مَرَة لرُؤيَة المَلِك دا يُوَانْ.

من أجْلِ الإسراع فِيْ الرِحْلَة ، قَامَ بِتَخْزِيِن الجَمِيِعُ هُنَا دَاخلِ البُرْج الأسْوَد وَ إسْتَخدم “خُطْوَةِ الشَيْطَانِ المَلِك” ، مُتَجِهَا نَحْو مَدَيْنة دا يُوَانْ.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط