㊎ تَوأم القَتلَة الأغبياء㊎
الفصل 634 كان به عُطل و بعض الخلل من الموقع , من فضلك أعد قراءته لتستمتع بتسلسل الاحداث بشكل صحيح
أوْمَأَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وهو يَبْتَسَمَ ، وَ قَاْلَ : “ثُمَ ، مـَـا الذِيْ حَاوَلتم اغتيال نا تـشِـي يان وإنْتَهَي بـِـهِ المطاف بالفَشَل و لكي تُطَارَدُوُا لِعَشَرَة أَلَاف ميل؟”
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
ت.م : [بالمناسَبَة هَذِهِ من إحْدَي قَوَاعِدِ المسلمين في الحروب , و اظن أنَّها مُقْتَبَسَه من التراث الإسلامي….معلومة ع السريع]
㊎ تَوأم القَتلَة الأغبياء㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه وقَاْلَ: “اذَهَبَ للرَاْحَة”.
من الواضح أَنْ هَؤُلَاء الأَخْوات القَتْلة لـِـيـُـوْ فونغ اير , و ليو روي ايــر ، الذِيْن فشلوا فِيْ اغتيال شوي كوي شِيِنْ وَ غَادَرُوا مَعَ يون شُوَانْغ شُوَانْ . بِالتَفْكِيِرِ فِيْ الأَمْر الأنَ , كَانَوا بالتَأكِيد مِنْ “إمْبِرَاطُوُرِيَةِ النَــار” . لكن الأَمْر كَانَ مُجَرَدَ مصادفة للغَايَة ، حَيْثُ كَانَ يصطدم بِهِم فِيْ بلد كَبِيِر للغَايَة .
ترجمة
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “لَا دَاعِي للاعتناء بأسبَاب وُجُودي هُنَا ، كَيْفَ نعتني بمسَأَلَتك؟”
قَاْلَت لـِـيـُـوْ فـِـيِنـْــج اير بَإبْتِسَامَة : “عَلَيْنا أَنْ نجربَ مَرَة أخْرَي إخْفَاء أنفُسِنَا” . هَذَا الشَاْب كَانَ هَادِئا جدا وجمَعَ ، تَمَاما على عَكس المَرْأتَيْنِ ، مِمَا يجعلَهَا تشعر بَشِعور لَا يُوُصَف مِنَ السَلَامة .
قَاْلَت لـِـيـُـوْ فـِـيِنـْــج اير بَإبْتِسَامَة : “عَلَيْنا أَنْ نجربَ مَرَة أخْرَي إخْفَاء أنفُسِنَا” . هَذَا الشَاْب كَانَ هَادِئا جدا وجمَعَ ، تَمَاما على عَكس المَرْأتَيْنِ ، مِمَا يجعلَهَا تشعر بَشِعور لَا يُوُصَف مِنَ السَلَامة .
“جَيْدَةٌ بشَكْلٍ لَا يُصَدِق . إنَهَا فَنَانة شهيرة فِيْ المَدَيْنة الإمْبِرَاطُورِيَة . يَتَشَرَفُ الجَمِيْع أَنْ يستمَعَ إلى السيدة شُوَانْغ شُوَانْغ لِيَسْمَعُوُا بَعْضَ الموسيقى . عَدَدُ لَا يحصى مِنْ الَنَاس يُرِيِدونَ الزَوَاج بها!” قَاْلَت لـِـيـُـوْ رو ايــر و هي تَنْظُرُ بِشِدَةٍ فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، على أمل أَنْ نرى تَعْبِيِرا مخيبا للآمال.
“تسك ، نحن لَا نعرف حتى إلَي مِنْ أساءت ورَكَضَت إلى هَذِهِ المَدَيْنة الَنَائية للحُصُول على ملجأ لكن مـَـازِلْتَ تُرِيِدُ حمايتنا؟” ليو روي اير كَانَت كَمَا كَانَت مِنْ قَبِلَ ، غَيْرَ مرتاحَةٍ دُونَ أَنْ تَقُوُلَ بَعْض الكَلِمَاتَ المُثِيِرة.
“لَا تنَظَر إلَينا . (لَدَيْنا ثَلَاثَة لَا تقَتْل!) قَاْلَت لـِـيـُـوْ روي إيه بِفَخْرٍ : “لَا تقَتُل الأَطْفَاْل ، و لَا تقَتُل العَجَائِز ، ولَا تقَتْلوا النِسَاء”
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ): “حَسَنَاً ، أنا آسفٌ حَقَاً ، مِن فَضْلِكُنَّ أذَهَبْنَّ مِنْ حَيْثُ أتيتم”
“ومَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ إمْبِرَاطُورِ الَنَار لَمْ يستسلم ، وقَامَ بتجَمِيْع القوى العَاملة مِنْ جَمِيْع أنْحَاء البِلَاد ، وحفر هَذَا المنَجْمَ . كُلْ مِنْ تَجَرَّأ على العصيان سيَقْتُل ؛ الأنَ , فَإِنَّ عَدَدُا لَا يحصى مِنْ الَنَاس فِيْ البِلَاد خَائِفون ، لذَلِكَ نحن نُرِيِدُ قَتْل نا تـشِـي يان لإبادة الـشـرَّ فِي البِلَاد!”
“رخيص ، كُنْت أقول فَقَطْ . هَل حقا يَجِب أنْ تَكُوُنَ مُتَفَشِيَاً جدا؟” لِيُو رُوي اير صَاحَت .
كَانَت لـِـيـُـوْ فـِـيِنـْــج اير لَا تَتَحَدَث ، وَ قَاْلَ : “لَا يهم الإِسْم ، المُفْتَاح هـُــوَ أَنَّ نا تـشِـي يان ظَهَرَ فَجْأة فِيْ النِصْف سنة الأَخِيِرة ، وَ أصْبَحَ الأكثَرَ إحْتِرَاماً لإمْبِرَاطُورِ الَنَار . لَقَد سَحَرَ إمْبِرَاطُورِ الَنَار لمنَجْمَ غريبٍ للغَايَة . فِيْ كُلْ مره عَادَ العَمَال مِنْ التعدين ، سيَمُوُتون فَجْأةً فِيْ اليَوْم الثَانِي.
“على محَمَلَ الجَد ، إللَي مَن أسَأتُم هَذِهِ المَرَة؟” تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
هَؤُلَاءِ الأَخْوات حقا تَسَبَبنَّ بِالمَشَاكِل لَهُ أيْنَمَا ذَهْبْنَّ!
بدت لِيُو رُوي اير على الفَوْر رَاضِيَةً بنَفَسِهَا ، وقَاْلَت : “حَاوَلْنَا اغتيال وزير مُهِمٍ إمْبِرَاطُوُرِيَةِ النَــار ، نا تشى يان!”
كونغ!
“هاا؟ ماذا؟ أَيّ نَوْع مِنْ الإِسْم الغريب هـُــوَ ذَلِكَ؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَدْخُل.
“جَيْدَةٌ بشَكْلٍ لَا يُصَدِق . إنَهَا فَنَانة شهيرة فِيْ المَدَيْنة الإمْبِرَاطُورِيَة . يَتَشَرَفُ الجَمِيْع أَنْ يستمَعَ إلى السيدة شُوَانْغ شُوَانْغ لِيَسْمَعُوُا بَعْضَ الموسيقى . عَدَدُ لَا يحصى مِنْ الَنَاس يُرِيِدونَ الزَوَاج بها!” قَاْلَت لـِـيـُـوْ رو ايــر و هي تَنْظُرُ بِشِدَةٍ فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، على أمل أَنْ نرى تَعْبِيِرا مخيبا للآمال.
“نا تـشِـي يان ، رَجُل قَذْرَ إِسْمه فِيْ الوَاقِع إِسْم سَيِئ” . يَبْدُو أَنْ لـِـيـُـوْ روي ايــر قَدْ وجدَت تَفَاهُما متَبَادُلا مَعَه ، وَ وَجْههَا مَلِيْئ بالموافقة : “هَذَا صَحِيِح ، كَمَا قُلتُ ، إِسْم هَذَا الشَخْص فَظِيِع”
أوْمَأَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وهو يَبْتَسَمَ ، وَ قَاْلَ : “ثُمَ ، مـَـا الذِيْ حَاوَلتم اغتيال نا تـشِـي يان وإنْتَهَي بـِـهِ المطاف بالفَشَل و لكي تُطَارَدُوُا لِعَشَرَة أَلَاف ميل؟”
كَانَت لـِـيـُـوْ فـِـيِنـْــج اير لَا تَتَحَدَث ، وَ قَاْلَ : “لَا يهم الإِسْم ، المُفْتَاح هـُــوَ أَنَّ نا تـشِـي يان ظَهَرَ فَجْأة فِيْ النِصْف سنة الأَخِيِرة ، وَ أصْبَحَ الأكثَرَ إحْتِرَاماً لإمْبِرَاطُورِ الَنَار . لَقَد سَحَرَ إمْبِرَاطُورِ الَنَار لمنَجْمَ غريبٍ للغَايَة . فِيْ كُلْ مره عَادَ العَمَال مِنْ التعدين ، سيَمُوُتون فَجْأةً فِيْ اليَوْم الثَانِي.
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “لَا دَاعِي للاعتناء بأسبَاب وُجُودي هُنَا ، كَيْفَ نعتني بمسَأَلَتك؟”
“ومَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ إمْبِرَاطُورِ الَنَار لَمْ يستسلم ، وقَامَ بتجَمِيْع القوى العَاملة مِنْ جَمِيْع أنْحَاء البِلَاد ، وحفر هَذَا المنَجْمَ . كُلْ مِنْ تَجَرَّأ على العصيان سيَقْتُل ؛ الأنَ , فَإِنَّ عَدَدُا لَا يحصى مِنْ الَنَاس فِيْ البِلَاد خَائِفون ، لذَلِكَ نحن نُرِيِدُ قَتْل نا تـشِـي يان لإبادة الـشـرَّ فِي البِلَاد!”
“هاا؟ ماذا؟ أَيّ نَوْع مِنْ الإِسْم الغريب هـُــوَ ذَلِكَ؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَدْخُل.
“تسك ، كَوْنُكُم قَتْلة ، ألَا يزَاَلُ لَدَيْكُم شُعُور النبِلَاء؟” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَإبْتِسَامَة.
كَانَت تَعْبِيِرَاتُ الأَخْوات مَلِيْئة بالصَدْمَة . بَعْدَ فَتْرَة ، قَاْلَت لـِـيـُـوْ روي إير أَخِيِراً : “آووي , آووي ، مهَلَا ، هَل هـُــوَ التَابِعُ الخَاْص بك؟”
“لَا تنَظَر إلَينا . (لَدَيْنا ثَلَاثَة لَا تقَتْل!) قَاْلَت لـِـيـُـوْ روي إيه بِفَخْرٍ : “لَا تقَتُل الأَطْفَاْل ، و لَا تقَتُل العَجَائِز ، ولَا تقَتْلوا النِسَاء”
قَاْلَت لـِـيـُـوْ رو ايــر : “ألَا يُمْكِنك تَقْدِيِرنا قَلِيِلاً ؟ مِثْل ، بَعْدَ أَنْ نَجَحَنا فِيْ اغتياله ، ثُمَ نَجَحنَا فِيْ الابتعاد عَن الجُنُود المُطَارِدِيِن؟”
ت.م : [بالمناسَبَة هَذِهِ من إحْدَي قَوَاعِدِ المسلمين في الحروب , و اظن أنَّها مُقْتَبَسَه من التراث الإسلامي….معلومة ع السريع]
“تسك ، كَوْنُكُم قَتْلة ، ألَا يزَاَلُ لَدَيْكُم شُعُور النبِلَاء؟” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَإبْتِسَامَة.
أوْمَأَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وهو يَبْتَسَمَ ، وَ قَاْلَ : “ثُمَ ، مـَـا الذِيْ حَاوَلتم اغتيال نا تـشِـي يان وإنْتَهَي بـِـهِ المطاف بالفَشَل و لكي تُطَارَدُوُا لِعَشَرَة أَلَاف ميل؟”
هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه وقَاْلَ: “يَبْدُو وَ كَأَنَّ نا تـشِـي يان هـُــوَ بالتَأكِيد مدلل تَمَاما . لَقَد ارتكبتُم محَاوَلة اغتيال و قَامَ بالفِعْل بِتَحْرِيِكِ الحرس الإمْبِرَاطُورِي لملاحقة الجاني”
قَاْلَت لـِـيـُـوْ رو ايــر : “ألَا يُمْكِنك تَقْدِيِرنا قَلِيِلاً ؟ مِثْل ، بَعْدَ أَنْ نَجَحَنا فِيْ اغتياله ، ثُمَ نَجَحنَا فِيْ الابتعاد عَن الجُنُود المُطَارِدِيِن؟”
تِجَاهَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) و قَاْلَ : “هَل مـَـازِلْتِ تسمَعِيِنَ نُبَاحَ الكِلَاب؟”
“بــَـــاااه.”
من الواضح أَنْ هَؤُلَاء الأَخْوات القَتْلة لـِـيـُـوْ فونغ اير , و ليو روي ايــر ، الذِيْن فشلوا فِيْ اغتيال شوي كوي شِيِنْ وَ غَادَرُوا مَعَ يون شُوَانْغ شُوَانْ . بِالتَفْكِيِرِ فِيْ الأَمْر الأنَ , كَانَوا بالتَأكِيد مِنْ “إمْبِرَاطُوُرِيَةِ النَــار” . لكن الأَمْر كَانَ مُجَرَدَ مصادفة للغَايَة ، حَيْثُ كَانَ يصطدم بِهِم فِيْ بلد كَبِيِر للغَايَة .
“مَاذَا تعَني بِذَلِك؟” لِيُو رُوي اير أمسكَّت بِيَدَيْهَا على مُؤَاخِرَتِهَا وَ ظَهَرَت إستِيَاء شَدِيِدا.
الفصل 634 كان به عُطل و بعض الخلل من الموقع , من فضلك أعد قراءته لتستمتع بتسلسل الاحداث بشكل صحيح
كونغ!
أوْمَأَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وهو يَبْتَسَمَ ، وَ قَاْلَ : “ثُمَ ، مـَـا الذِيْ حَاوَلتم اغتيال نا تـشِـي يان وإنْتَهَي بـِـهِ المطاف بالفَشَل و لكي تُطَارَدُوُا لِعَشَرَة أَلَاف ميل؟”
صَوتٌ ثَقِيِل جَاءَ مِنْ الخَارِجَ ، رُبَمَا تَمَ هدم المنَزَلَ . هَذَا الصَوتٌ السَابِقَ بَدَا مَرَة أخَرُى. “شؤون الحرس الإمْبِرَاطُورِي ، يُمْكِننا أَنْ نَمُرَّ أوَلَا وَ نقدم تقريرا فِيْ وَقْت لَاحِق. إِذَا لَمْ يَكُنْ الجَمِيْع فِيْ هَذِهِ المَدَيْنة عَندَ البوابة الشرقية للمَدَيْنة خِلَال خَمْسِ عَشَرَة دَقِيِقة ، سَيَتِمُ قَتْل البَقِيَة!”
تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). مَعَ هَذَا الإِضْطَرَّاب ، يَبْدُو أَنْ عَائِلَة لِـيـِـنــــج كَانَ عَلَيْهَا أَنْ تَتَحَرَكَ مَرَة أخَرُى.
هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه وقَاْلَ: “يَبْدُو وَ كَأَنَّ نا تـشِـي يان هـُــوَ بالتَأكِيد مدلل تَمَاما . لَقَد ارتكبتُم محَاوَلة اغتيال و قَامَ بالفِعْل بِتَحْرِيِكِ الحرس الإمْبِرَاطُورِي لملاحقة الجاني”
كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَهْتَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَوْلَ يون شُوَانْغ شُوَانْغ ؟ تذكرهَا فَقَطْ بَعْدَ رُؤيَة هَؤُلَاءِ الأَخْوات وَ سَأَلَ عَنْ ذَلِكَ دُونَ تَفْكِيِر.
“هنغ ، هنغ ، هُنَاْكَ سَبْعَة مِنْ المُتَدَرِبِيِنَ بـ [طَبَقَةِ الرَكِيِزَةِ الرُوُحِيةِ] مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] يطَاَرَدُونَنا . لحُسْنِ الحَظْ كُنَّا سَرِيِعِي البَدِيِهَة ، وَ هَرَبْنَا بِسُرْعَةٍ!” قَاْلَت لـِـيـُـوْ رو ايربِفَخْرٍ.
“نا تـشِـي يان ، رَجُل قَذْرَ إِسْمه فِيْ الوَاقِع إِسْم سَيِئ” . يَبْدُو أَنْ لـِـيـُـوْ روي ايــر قَدْ وجدَت تَفَاهُما متَبَادُلا مَعَه ، وَ وَجْههَا مَلِيْئ بالموافقة : “هَذَا صَحِيِح ، كَمَا قُلتُ ، إِسْم هَذَا الشَخْص فَظِيِع”
“النَبِيِل الشَاب هان!” بدا صَوتٌ (تشُو وُوُ جِيِوُ) مِنْ خَارِجَ البَاب.
تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). مَعَ هَذَا الإِضْطَرَّاب ، يَبْدُو أَنْ عَائِلَة لِـيـِـنــــج كَانَ عَلَيْهَا أَنْ تَتَحَرَكَ مَرَة أخَرُى.
فكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وقَاْلَ : “استَعِدَ وَ عَلِم هَؤُلَاء الَنَاس دَرْسَاً مُنَاسِبا ، لكن لَا حَاجَة للقَتْل”.
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ): “حَسَنَاً ، أنا آسفٌ حَقَاً ، مِن فَضْلِكُنَّ أذَهَبْنَّ مِنْ حَيْثُ أتيتم”
“حَسَنَاً!” قبل (تشُو وُوُ جِيِوُ) الأوامر وغَادَر . لَقَد كَانَ الآن فِيْ المَرْحَلَة الثَالِثَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِية] وَ صَقْل حَجَر الحَظْ السَمَاوِي . صَعَدَت قُوَة مَعْرَكَتِهِ إلى أَحَدُ عَشَرَ نَجْمَاً، وَ بِالتَأكِيد كَانَ ينتمي إلى النُخْبَة فِيْ إمْبِرَاطُوُرِيَةِ النَــار.
تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). مَعَ هَذَا الإِضْطَرَّاب ، يَبْدُو أَنْ عَائِلَة لِـيـِـنــــج كَانَ عَلَيْهَا أَنْ تَتَحَرَكَ مَرَة أخَرُى.
تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). مَعَ هَذَا الإِضْطَرَّاب ، يَبْدُو أَنْ عَائِلَة لِـيـِـنــــج كَانَ عَلَيْهَا أَنْ تَتَحَرَكَ مَرَة أخَرُى.
“لَا تثيرِي ضَجَّة” ضَغْط (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَدَه فِيْ مُؤَخِرَةِ الفَتَاة وَ قَاْلَ دُونَ تَفْكِيِر : “كَيْفَ حَالُ شُوَانْغ شُوَانْغ؟”
هَؤُلَاءِ الأَخْوات حقا تَسَبَبنَّ بِالمَشَاكِل لَهُ أيْنَمَا ذَهْبْنَّ!
“لَا تنَظَر إلَينا . (لَدَيْنا ثَلَاثَة لَا تقَتْل!) قَاْلَت لـِـيـُـوْ روي إيه بِفَخْرٍ : “لَا تقَتُل الأَطْفَاْل ، و لَا تقَتُل العَجَائِز ، ولَا تقَتْلوا النِسَاء”
“آووي , آووي ، أتْبَاعُكَ الصِغَارُ يُمْكِنُهُم تَسوِيَةُ هَؤُلَاء الحرس الإمْبِرَاطُورِي بِالخَارِجَ؟ هَؤُلَاء هم مُتَدَرِبِيِنَ مِن [طبقة المُحِيِطالرُوُحِي]” قَاْلَت لـِـيـُـوْ روي إير فِيْ كفر.
قَاْلَت لـِـيـُـوْ فـِـيِنـْــج اير بَإبْتِسَامَة : “عَلَيْنا أَنْ نجربَ مَرَة أخْرَي إخْفَاء أنفُسِنَا” . هَذَا الشَاْب كَانَ هَادِئا جدا وجمَعَ ، تَمَاما على عَكس المَرْأتَيْنِ ، مِمَا يجعلَهَا تشعر بَشِعور لَا يُوُصَف مِنَ السَلَامة .
“لَا تثيرِي ضَجَّة” ضَغْط (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَدَه فِيْ مُؤَخِرَةِ الفَتَاة وَ قَاْلَ دُونَ تَفْكِيِر : “كَيْفَ حَالُ شُوَانْغ شُوَانْغ؟”
“جَيْدَةٌ بشَكْلٍ لَا يُصَدِق . إنَهَا فَنَانة شهيرة فِيْ المَدَيْنة الإمْبِرَاطُورِيَة . يَتَشَرَفُ الجَمِيْع أَنْ يستمَعَ إلى السيدة شُوَانْغ شُوَانْغ لِيَسْمَعُوُا بَعْضَ الموسيقى . عَدَدُ لَا يحصى مِنْ الَنَاس يُرِيِدونَ الزَوَاج بها!” قَاْلَت لـِـيـُـوْ رو ايــر و هي تَنْظُرُ بِشِدَةٍ فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، على أمل أَنْ نرى تَعْبِيِرا مخيبا للآمال.
بدت لِيُو رُوي اير على الفَوْر رَاضِيَةً بنَفَسِهَا ، وقَاْلَت : “حَاوَلْنَا اغتيال وزير مُهِمٍ إمْبِرَاطُوُرِيَةِ النَــار ، نا تشى يان!”
كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَهْتَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَوْلَ يون شُوَانْغ شُوَانْغ ؟ تذكرهَا فَقَطْ بَعْدَ رُؤيَة هَؤُلَاءِ الأَخْوات وَ سَأَلَ عَنْ ذَلِكَ دُونَ تَفْكِيِر.
هَؤُلَاءِ الأَخْوات حقا تَسَبَبنَّ بِالمَشَاكِل لَهُ أيْنَمَا ذَهْبْنَّ!
فِيْ فَتْرَة قَصِيِرة ، عَادَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) وَ تحَدَث مِنْ البَاب : “السيد الشَبَاب هان ، تَمَ الاعتناء بِهَذِهِ المسَأَلَة . هَل هُنَاْكَ أَيّ أوامر أخَرُى؟”
“ومَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ إمْبِرَاطُورِ الَنَار لَمْ يستسلم ، وقَامَ بتجَمِيْع القوى العَاملة مِنْ جَمِيْع أنْحَاء البِلَاد ، وحفر هَذَا المنَجْمَ . كُلْ مِنْ تَجَرَّأ على العصيان سيَقْتُل ؛ الأنَ , فَإِنَّ عَدَدُا لَا يحصى مِنْ الَنَاس فِيْ البِلَاد خَائِفون ، لذَلِكَ نحن نُرِيِدُ قَتْل نا تـشِـي يان لإبادة الـشـرَّ فِي البِلَاد!”
هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه وقَاْلَ: “اذَهَبَ للرَاْحَة”.
“نعم فِعلا!” غَادَر (تشُو وُوُ جِيِوُ).
صَوتٌ ثَقِيِل جَاءَ مِنْ الخَارِجَ ، رُبَمَا تَمَ هدم المنَزَلَ . هَذَا الصَوتٌ السَابِقَ بَدَا مَرَة أخَرُى. “شؤون الحرس الإمْبِرَاطُورِي ، يُمْكِننا أَنْ نَمُرَّ أوَلَا وَ نقدم تقريرا فِيْ وَقْت لَاحِق. إِذَا لَمْ يَكُنْ الجَمِيْع فِيْ هَذِهِ المَدَيْنة عَندَ البوابة الشرقية للمَدَيْنة خِلَال خَمْسِ عَشَرَة دَقِيِقة ، سَيَتِمُ قَتْل البَقِيَة!”
كَانَت تَعْبِيِرَاتُ الأَخْوات مَلِيْئة بالصَدْمَة . بَعْدَ فَتْرَة ، قَاْلَت لـِـيـُـوْ روي إير أَخِيِراً : “آووي , آووي ، مهَلَا ، هَل هـُــوَ التَابِعُ الخَاْص بك؟”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “بــَـــاااه.”
تِجَاهَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) و قَاْلَ : “هَل مـَـازِلْتِ تسمَعِيِنَ نُبَاحَ الكِلَاب؟”
فِيْ فَتْرَة قَصِيِرة ، عَادَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) وَ تحَدَث مِنْ البَاب : “السيد الشَبَاب هان ، تَمَ الاعتناء بِهَذِهِ المسَأَلَة . هَل هُنَاْكَ أَيّ أوامر أخَرُى؟”
كَانَت لـِـيـُـوْ رُوي اير مُرْتَابَةَ لأوَلَ مَرَةً ، ثُمَ ردَّت فِعلَاً على (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَاصِفَاً الحرس الإمْبِرَاطُورِي بالكِلَاب ، وكَانَ يَضْحَكُ لَا أَرَادَياً ، وَ لكنَّهَا غطَت على الفَوْر فمهَا الصَغِيِرَ بِيَدِهَا ، و قَاْلَت : “لَا أسْتَطِيِعُ حَقَاً سَمَاعَهُم بَعْدَ الآن!”
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ): “حَسَنَاً ، أنا آسفٌ حَقَاً ، مِن فَضْلِكُنَّ أذَهَبْنَّ مِنْ حَيْثُ أتيتم”
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“لَا تنَظَر إلَينا . (لَدَيْنا ثَلَاثَة لَا تقَتْل!) قَاْلَت لـِـيـُـوْ روي إيه بِفَخْرٍ : “لَا تقَتُل الأَطْفَاْل ، و لَا تقَتُل العَجَائِز ، ولَا تقَتْلوا النِسَاء”
ترجمة
فكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وقَاْلَ : “استَعِدَ وَ عَلِم هَؤُلَاء الَنَاس دَرْسَاً مُنَاسِبا ، لكن لَا حَاجَة للقَتْل”.
◉ℍ???????◉
_________________________________
㊎ تَوأم القَتلَة الأغبياء㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
من الواضح أَنْ هَؤُلَاء الأَخْوات القَتْلة لـِـيـُـوْ فونغ اير , و ليو روي ايــر ، الذِيْن فشلوا فِيْ اغتيال شوي كوي شِيِنْ وَ غَادَرُوا مَعَ يون شُوَانْغ شُوَانْ . بِالتَفْكِيِرِ فِيْ الأَمْر الأنَ , كَانَوا بالتَأكِيد مِنْ “إمْبِرَاطُوُرِيَةِ النَــار” . لكن الأَمْر كَانَ مُجَرَدَ مصادفة للغَايَة ، حَيْثُ كَانَ يصطدم بِهِم فِيْ بلد كَبِيِر للغَايَة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات