نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 646

㊎ لَيسَ مُقَدَرَاً㊎

㊎ لَيسَ مُقَدَرَاً㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

لَيسَ مُقَدَرَاً

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

هَذَا هُوَ……. ، مـَـا هـُــوَ وَ ***!

“هَذَا غريب . متى قَامَ (بُوَا وَان لِيِن) بدوره وكَأَنَّهُ شَخْص مُخْتَلِف تَمَاماً لِدَرَجَةِ أَنَّه سَيْفعل شيئاً كهَذَا؟”

ترجمة

البَعْض كَانَ يمدح (بُوَا وَان لِيِن) ، بَيْنَما كَانَ الأخَرُون يعبرون عَن الشك . كَانَ هُنَاْكَ بالفِعْل تفاوت كَبِيِر بَيْنَ سُلُوكه المَعَتاد وَ أفعاله الآن.

فِيْ الحَقِيِقَة ، يُمْكِن لرَائِحَة الهَوَاْء مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ تقَتْل هَذَا المَسْؤُوُل بسُهُوُلة . و مَعَ ذَلِكَ ، استخدم خُطْوَةَ الشَيّطَانِ المَلِك. تحَرَكَتَ شَخْصيته بطَرِيْقة غريبة وَ تهَرَبَ بسُهُوُلة مِنْ ضَرْبَة الكـَــف المهَاجَمه. ثُمَ تسَارَعَت شَخْصيته ، وَ كُلَّمَا ذَهَبَ أبَعْدَ ، تَحَرَكَ بِشَكْلٍ أَسْرَع.

كَانَ (بُوَا وَان لِيِن) سيداً فِيْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، وَ بِالتَالِي سمَعَ بشَكْلٍ طَبِيِعي همسات الجَمَاهِيِر. دَاخلِياً ، أَرَادَ أَنْ يَبْصُقَ الـدّم. هـُــوَ بالتَأكِيد لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ النَوْع مِنْ الرَجُل ، صَحِيِح؟ مـَـاذَا سيستَفِيِدُ إذَا عاش العَامة أو مَاتُوُا ؟ كَانَ ذَلِكَ فَقَطْ لأَنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَتْل إِبْنه بـِـأنَّهُ فقَامَ بخُطْوَة للوُقُوُف و مُعَارِضة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). ونَتِيْجَة لذَلِكَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ قَامَ بالفِعْل بحفر مِثْل هَذِهِ الحُفْرَة الضَخْمة ليقَفَزَ بها.

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ): “إِذَا لَمْ تَستَطِعان أَنْ تغَادَرا ، فسأَرْسِلكَمَا إلى الوَرَاء . أنا على يَقِيِن مِنْ أَنْ (نـَـا تـشِـي يـَـان) يَأمل بِشِدَةٍ أَنْ يرى المُذْنِبَيَنِ الرَئِيِسين”

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً: “السّيّد بُوَا ، لَقَد اكتملت مُهِمتي ، لِذَا سأسلم لـَـكَ الأُمُوُر الآن” ، ثُمَ قَاْلَ للبنتين : “بِسُرْعَةٍ ، أشكرُوُا السّيّد بُوَا على لطفه فِيْ إنْقَاذَ حَيَاتَكُم”

“هَذَا غريب . متى قَامَ (بُوَا وَان لِيِن) بدوره وكَأَنَّهُ شَخْص مُخْتَلِف تَمَاماً لِدَرَجَةِ أَنَّه سَيْفعل شيئاً كهَذَا؟”

كَانَت سلاسل لـِـيـُـوْ فـِـيِنـْــج اير و لِيُو رُوي اير منزوعَةً مِنْ قَبِلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وكَانَت تَدْرِيِبُهَا غَيْرَ مختومٍ كذَلِكَ ، لذَلِكَ استعادوا تَدْرِيِبَهم . لَمْ يَكُوْنوا أبْطَأ قَلِيِلَا ، وَ تَعَاوَنَوا على الفَوْر مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، والإنْحِنَاء بشَكْلٍ غَامِضَ فِيْ إتِجَاهَ (بُوَا وَان لِيِن) وَ كِلَاهُمَا يَقُوُلَ فِيْ نَفَسْ الوَقْت : “شكرا جزيلَا ، السيد بُوَا‼️”

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ): “إِذَا لَمْ تَستَطِعان أَنْ تغَادَرا ، فسأَرْسِلكَمَا إلى الوَرَاء . أنا على يَقِيِن مِنْ أَنْ (نـَـا تـشِـي يـَـان) يَأمل بِشِدَةٍ أَنْ يرى المُذْنِبَيَنِ الرَئِيِسين”

صَحِيِح ، حتى إِذَا قَفَزَ إلى النهر الأصِفْرَ ، لَنْ تَكُوُن هُنَاْكَ طَرِيْقة لغسل نَفَسْه نَظِيِفاً.

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“لنذَهَبَ!” مدَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كِلَا يَدَيْهِ وَامْسَكَت بِكِلَاهُمَا كَمَا قَالَ على الفَوْر : “السّيّد بُوَا ، سنلتقي مَرَة أخَرُى فِيْ المكَانَ المَعَتاد. “

أوْمَأَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، و قَاْلَ : “فِيْ غُضُون أيَّام قَلَيْلَة ، على الأكثَرَ ، ستسمَعُونَ أخْبَار وفاة (نـَـا تـشِـي يـَـان) ، لذَلِكَ فَقَطْ اذَهَبُوا بقلب هَادِئ فِيْ الوَقْت الرَاهِن”

“لَا توجد طَرِيْقةٌ لِلمُغَادَرة!” سُرْعَانَ مـَـا إنْتَقلَ أَحَدُ المَسْؤُوُلين المشرفين . مد يَدَهُ اليُمْنَي للاستيلاء على ظَهَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ مَاهِرا فِيْ تِقْنِيَات الكـَــف ، ومَعَ هَذَا التحرك بِكَفِهِ ، وَمَضَات مِنَ الأَنْمَاط إسْتَبَكَت بِإحْكَامٍ . كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ أَنْ شَيْطَان الشـَـجَرَة نَشَرَ جذوره ، مختبئاً فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً: “السّيّد بُوَا ، لَقَد اكتملت مُهِمتي ، لِذَا سأسلم لـَـكَ الأُمُوُر الآن” ، ثُمَ قَاْلَ للبنتين : “بِسُرْعَةٍ ، أشكرُوُا السّيّد بُوَا على لطفه فِيْ إنْقَاذَ حَيَاتَكُم”

فِيْ الحَقِيِقَة ، يُمْكِن لرَائِحَة الهَوَاْء مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ تقَتْل هَذَا المَسْؤُوُل بسُهُوُلة . و مَعَ ذَلِكَ ، استخدم خُطْوَةَ الشَيّطَانِ المَلِك. تحَرَكَتَ شَخْصيته بطَرِيْقة غريبة وَ تهَرَبَ بسُهُوُلة مِنْ ضَرْبَة الكـَــف المهَاجَمه. ثُمَ تسَارَعَت شَخْصيته ، وَ كُلَّمَا ذَهَبَ أبَعْدَ ، تَحَرَكَ بِشَكْلٍ أَسْرَع.

***

(بُوَا وَان لِيِن) إنْطَلَقَ بِسُرْعَةٍ فِيْ السَّعْيِ . كَانَ عَلَيْه بالتَأكِيد أَنْ يَعْتَقِلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، أو أَنَّه لَنْ يتَمَكَن مِنْ مسح إِسْمه.

توالت عُيُوُنِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) و سَأَلَ: “إذن هَذَا هـُــوَ خطأي؟”

“السّيّد بُوَا ، كُنْت تَنْوِي الفِرَار أيْضَاً؟” المَسْؤُوُل المُشْرِفُ عَلَ الإعْدَامِ سَخِرَ مِنْ الظَلَام . وَ ألقى ضَرْبَة كـَــف فِيْ إتِجَاهَ (بُوَا وَان لِيِن).

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

‘أُخْتُك!’

“مَنْعُ أُخْتِكَ” لم يَكُنْ بإمكَانَ (بُوَا وَان لِيِن) فِعل أَيّ شَيئِ سوى القِيَام بخُطْوَة خَاصَة به. كَانَ لَدَيْه قُدْرَة مِمَاثلة مَعَ ذَلِكَ المَسْؤُوُل المشرف ، فكَيْفَ يُمْكِنه ببَسَاطَة أَنْ يَسْمَحَ لَهُ بمهَاجَمته كَمَا يحلو له ؟ و مَعَ ذَلِكَ ، مَعَ هَذِهِ الخُطْوَة للدِفَاعِ عَن نَفَسْه ، كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ كَانَ حَقِيقَةَ مُؤكَدة أَنَّه كَانَ يحَاوَل مسَاعَدة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) و الأخَرِيِن فِيْ رحلتهم ، مِمَا يجعل مِنْ المَسْؤُوُل عَن الإشراف صامتَاً بشَكْلٍ مُتَكَرِرٍ.

كَانَ أنف (بُوَا وَان لِيِن) شبه عازفٍ على غَضَبه ، وَ صَرَخَ : “السيد غو ، كُنْت سأستُعِيِدُ هَؤُلَاء المجرمين الثَلَاثَة الهَارِبِيِن!”

“هنغ ، كُلْ هَذَا خطأك . كُنْت الشَخْص الذِيْ تَسَبَبَ فِيْ سُوُء فِهْم الأخَرِيِن . فِيْ النِهَاية ، فِيْ اللَحْظَة الَّتِي تَرَكنا فِيهَا مكَانَ يُوَان شُوَانْغ شُوَانْغ ، أدى ذَلِكَ إلى تَجَمُعْ عَدَدُ كَبِيِر مِنْ الَنَاس حولَنْا لطرح هَذَا وذاك . نَتِيْجَة لذَلِكَ ، حدثت المشَكْلة!” أعْلَنَت لـِـيـُـوْ روي اير بتحدٍ.

“هنغ ، هنغ. لِمَاذَا لَمْ أجد السَيِّدَ بُوَا يَتَقَدَم الأنَ , إذن ؟ و الآن أنْتَ استبَاقِي جدا؟ السّيّد بُوَا ، أنْتَ لَنْ تَتَعَمَّدَ أَنْ تَمْنَعَني مِنْ ملاحقة المجرمين ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟” سَأَلَ المَسْؤُوُل المشرف ببِرُوُدْ ، تَعْبِيِره بوُضُوُح يَقُوُلَ أَنَّه رأى مِنْ خِلَال خِدَاعِ (بُوَا وَان لِيِن).

“لَا توجد طَرِيْقةٌ لِلمُغَادَرة!” سُرْعَانَ مـَـا إنْتَقلَ أَحَدُ المَسْؤُوُلين المشرفين . مد يَدَهُ اليُمْنَي للاستيلاء على ظَهَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ مَاهِرا فِيْ تِقْنِيَات الكـَــف ، ومَعَ هَذَا التحرك بِكَفِهِ ، وَمَضَات مِنَ الأَنْمَاط إسْتَبَكَت بِإحْكَامٍ . كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ أَنْ شَيْطَان الشـَـجَرَة نَشَرَ جذوره ، مختبئاً فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).

“مَنْعُ أُخْتِكَ”
لم يَكُنْ بإمكَانَ (بُوَا وَان لِيِن) فِعل أَيّ شَيئِ سوى القِيَام بخُطْوَة خَاصَة به. كَانَ لَدَيْه قُدْرَة مِمَاثلة مَعَ ذَلِكَ المَسْؤُوُل المشرف ، فكَيْفَ يُمْكِنه ببَسَاطَة أَنْ يَسْمَحَ لَهُ بمهَاجَمته كَمَا يحلو له ؟ و مَعَ ذَلِكَ ، مَعَ هَذِهِ الخُطْوَة للدِفَاعِ عَن نَفَسْه ، كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ كَانَ حَقِيقَةَ مُؤكَدة أَنَّه كَانَ يحَاوَل مسَاعَدة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) و الأخَرِيِن فِيْ رحلتهم ، مِمَا يجعل مِنْ المَسْؤُوُل عَن الإشراف صامتَاً بشَكْلٍ مُتَكَرِرٍ.

“شكرا جزيلَاً لإنْقَاذَنا مَرَة أخَرُى ، النَبِيِلُ الشَاب هـَـان” كَانَت لـِـيـُـوْ فـِـيِنـْــج اير أكثَرَ مَعَقولية . إنحنت لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ واضح ، وَ سحبَت بقوة شَقِيقتهَا الصغرى فِيْ قَوْس أيْضَاً.

هَذَا هُوَ……. ، مـَـا هـُــوَ وَ ***!

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) جَلْبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الفَتَاتَيِّن إلى خَارِجَ المَدَيْنة ، ثُمَ ألقي بِهِم ، وقَال : “لكي يَنْخَفِض القَتْلة إلى هَذَا الـحـَـدِ ، فَإِنَّه يكفِيْ حقاً . فَقَطْ بِصِدْقٍ أعْثُرُوا على رَجُل وَ الزَوَاجِ مِنْهُ ، ثُمَ البَقَاء فِيْ المنَزَلَ بِطَاعَةٍ لرِعَايَة أزَوَاجِكُنَّ وَ تعَلَيْم أَطْفَاْلِكُم “.

فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، كَانَ هُنَاْكَ عَشَرَة أَلَاف كَلِمَة عَنِيِفَة تتدفق مِنْ خِلَال قَلْبَهُ.

***

***

◉ℍ???????◉ _________________________________

جَلْبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الفَتَاتَيِّن إلى خَارِجَ المَدَيْنة ، ثُمَ ألقي بِهِم ، وقَال : “لكي يَنْخَفِض القَتْلة إلى هَذَا الـحـَـدِ ، فَإِنَّه يكفِيْ حقاً . فَقَطْ بِصِدْقٍ أعْثُرُوا على رَجُل وَ الزَوَاجِ مِنْهُ ، ثُمَ البَقَاء فِيْ المنَزَلَ بِطَاعَةٍ لرِعَايَة أزَوَاجِكُنَّ وَ تعَلَيْم أَطْفَاْلِكُم “.

كَانَ أنف (بُوَا وَان لِيِن) شبه عازفٍ على غَضَبه ، وَ صَرَخَ : “السيد غو ، كُنْت سأستُعِيِدُ هَؤُلَاء المجرمين الثَلَاثَة الهَارِبِيِن!”

“هنغ ، كُلْ هَذَا خطأك . كُنْت الشَخْص الذِيْ تَسَبَبَ فِيْ سُوُء فِهْم الأخَرِيِن . فِيْ النِهَاية ، فِيْ اللَحْظَة الَّتِي تَرَكنا فِيهَا مكَانَ يُوَان شُوَانْغ شُوَانْغ ، أدى ذَلِكَ إلى تَجَمُعْ عَدَدُ كَبِيِر مِنْ الَنَاس حولَنْا لطرح هَذَا وذاك . نَتِيْجَة لذَلِكَ ، حدثت المشَكْلة!” أعْلَنَت لـِـيـُـوْ روي اير بتحدٍ.

كَانَ أنف (بُوَا وَان لِيِن) شبه عازفٍ على غَضَبه ، وَ صَرَخَ : “السيد غو ، كُنْت سأستُعِيِدُ هَؤُلَاء المجرمين الثَلَاثَة الهَارِبِيِن!”

توالت عُيُوُنِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) و سَأَلَ: “إذن هَذَا هـُــوَ خطأي؟”

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

“بطَبِيِعة الحـَـال!” دَفْعَت لـِـيـُـوْ روي اير اللوم على (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).

“بطَبِيِعة الحـَـال!” دَفْعَت لـِـيـُـوْ روي اير اللوم على (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).

لوح (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِيَدِه وَ قَالَ : “حَسَنَاً ، لَنْ أجادل مَعَكَمَا . بإخْتِصَار ، يَجِب على كُلْ مِنْكُما مُغَادَرة المَدَيْنة الإمْبِرَاطُورِيَة على الفَوْر!”

***

“ثُمَ مَاذَا عَن (نـَـا تـشِـي يـَـان)؟”

“شكرا جزيلَاً لإنْقَاذَنا مَرَة أخَرُى ، النَبِيِلُ الشَاب هـَـان” كَانَت لـِـيـُـوْ فـِـيِنـْــج اير أكثَرَ مَعَقولية . إنحنت لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ واضح ، وَ سحبَت بقوة شَقِيقتهَا الصغرى فِيْ قَوْس أيْضَاً.

“سأتَعَامل مَعَه” ، أجاب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بهُدُوُء.

فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، كَانَ هُنَاْكَ عَشَرَة أَلَاف كَلِمَة عَنِيِفَة تتدفق مِنْ خِلَال قَلْبَهُ.

“هَل أنْتَ مُتَأكَدَ مِنْ أنَكَ لَا تفتخر فَقَطْ؟” تم ملء تَعْبِيِر لـِـيـُـوْ رو إره مَعَ شك.

فِيْ هَذِهِ الأثْنَاءَ ، ظل لـِـيـُـوْ روي ايــر تَتَرَاجَع ، و كَأَنَّهَا تُرِيِد الإستَّمَرَّار فِيْ الجدال مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ): “إِذَا لَمْ تَستَطِعان أَنْ تغَادَرا ، فسأَرْسِلكَمَا إلى الوَرَاء . أنا على يَقِيِن مِنْ أَنْ (نـَـا تـشِـي يـَـان) يَأمل بِشِدَةٍ أَنْ يرى المُذْنِبَيَنِ الرَئِيِسين”

“بطَبِيِعة الحـَـال!” دَفْعَت لـِـيـُـوْ روي اير اللوم على (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).

“سَنَرْحَل ، حَسَنَاً؟” لِيُو رُوي اير غَضِبَت.

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ): “إِذَا لَمْ تَستَطِعان أَنْ تغَادَرا ، فسأَرْسِلكَمَا إلى الوَرَاء . أنا على يَقِيِن مِنْ أَنْ (نـَـا تـشِـي يـَـان) يَأمل بِشِدَةٍ أَنْ يرى المُذْنِبَيَنِ الرَئِيِسين”

“شكرا جزيلَاً لإنْقَاذَنا مَرَة أخَرُى ، النَبِيِلُ الشَاب هـَـان” كَانَت لـِـيـُـوْ فـِـيِنـْــج اير أكثَرَ مَعَقولية . إنحنت لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ واضح ، وَ سحبَت بقوة شَقِيقتهَا الصغرى فِيْ قَوْس أيْضَاً.

“شكراً” ، قَاْلَت لـِـيـُـوْ روي اير على مضض.

“شكراً” ، قَاْلَت لـِـيـُـوْ روي اير على مضض.

أوْمَأَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، و قَاْلَ : “فِيْ غُضُون أيَّام قَلَيْلَة ، على الأكثَرَ ، ستسمَعُونَ أخْبَار وفاة (نـَـا تـشِـي يـَـان) ، لذَلِكَ فَقَطْ اذَهَبُوا بقلب هَادِئ فِيْ الوَقْت الرَاهِن”

“لنذَهَبَ!” مدَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كِلَا يَدَيْهِ وَامْسَكَت بِكِلَاهُمَا كَمَا قَالَ على الفَوْر : “السّيّد بُوَا ، سنلتقي مَرَة أخَرُى فِيْ المكَانَ المَعَتاد. “

“أجَل… حَسَنَاً!” ليو فـِـيِنـْــج اير سَحَبَت لـِـيـُـوْ روي ايــر جَنْبا إلى جَنْب مَعَهَا.

“ثُمَ مَاذَا عَن (نـَـا تـشِـي يـَـان)؟”

فِيْ هَذِهِ الأثْنَاءَ ، ظل لـِـيـُـوْ روي ايــر تَتَرَاجَع ، و كَأَنَّهَا تُرِيِد الإستَّمَرَّار فِيْ الجدال مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).

“لَا توجد طَرِيْقةٌ لِلمُغَادَرة!” سُرْعَانَ مـَـا إنْتَقلَ أَحَدُ المَسْؤُوُلين المشرفين . مد يَدَهُ اليُمْنَي للاستيلاء على ظَهَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ مَاهِرا فِيْ تِقْنِيَات الكـَــف ، ومَعَ هَذَا التحرك بِكَفِهِ ، وَمَضَات مِنَ الأَنْمَاط إسْتَبَكَت بِإحْكَامٍ . كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ أَنْ شَيْطَان الشـَـجَرَة نَشَرَ جذوره ، مختبئاً فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).

“الأَخْت ، أَنَّه كَالشَمْس فِي السماوات ، وَ لَيْسَ شَخْصا يُمْكِننا الوُصُول إلَيه . حتى لـَــوْ أجْبَرَنا أنَفَسْنا على الوُصُول إلَيه ، فَأنَّنَا سَنَحَتَرق بِلَا رَحْمَة” . كَانَت لـِـيـُـوْ فـِـيِنـْــج اير على علم بمَشَاعِر أختها . لَا تنَظَر فِيْ كَيْفَ كَانَت تقَاتَل بشرَاسَةٍ مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . فِيْ الحَقِيِقَة ، كَانَت ببَسَاطَة مُنْخَفِضة فِيْ الذَكَاءِ العاطفِيْ ، وَ لم تَعْرِفُ كَيْفَ تعبر عَن مَشَاعِرها . وَ هَكَذَا ، يُمْكِن فَقَطْ أَنْ تُضَايِقه بِلَا نِهَاية مِنْ أجْلِ جَذْب إنْتَباهِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).

الفصل (4/10)

حَوَلَت لِيُو رُوي اير رَأْسهَا إلى الوَرَاء ، وَجْههَا مغطَي بآثار مِنْ الدموع.

“سأتَعَامل مَعَه” ، أجاب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بهُدُوُء.

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

فِيْ الحَقِيِقَة ، يُمْكِن لرَائِحَة الهَوَاْء مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ تقَتْل هَذَا المَسْؤُوُل بسُهُوُلة . و مَعَ ذَلِكَ ، استخدم خُطْوَةَ الشَيّطَانِ المَلِك. تحَرَكَتَ شَخْصيته بطَرِيْقة غريبة وَ تهَرَبَ بسُهُوُلة مِنْ ضَرْبَة الكـَــف المهَاجَمه. ثُمَ تسَارَعَت شَخْصيته ، وَ كُلَّمَا ذَهَبَ أبَعْدَ ، تَحَرَكَ بِشَكْلٍ أَسْرَع.

الفصل (4/10)

“هَذَا غريب . متى قَامَ (بُوَا وَان لِيِن) بدوره وكَأَنَّهُ شَخْص مُخْتَلِف تَمَاماً لِدَرَجَةِ أَنَّه سَيْفعل شيئاً كهَذَا؟”

ترجمة

فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، كَانَ هُنَاْكَ عَشَرَة أَلَاف كَلِمَة عَنِيِفَة تتدفق مِنْ خِلَال قَلْبَهُ.

ℍ???????

_________________________________

كَانَ أنف (بُوَا وَان لِيِن) شبه عازفٍ على غَضَبه ، وَ صَرَخَ : “السيد غو ، كُنْت سأستُعِيِدُ هَؤُلَاء المجرمين الثَلَاثَة الهَارِبِيِن!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط