نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 654

㊎ شَقُ طَرِيِقِهِ㊎

㊎ شَقُ طَرِيِقِهِ㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“لنذَهَبَ!” لـَـمْ يَكُنْ لدى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الوَقْت لمِمَارسة مهاراته فِيْ الرِمَايَة هنا. إخْتَارَ عَلَي الفَوْر (هـُــوَ نــِــيـو) وَ دَخَلَ القَصْرِ الإمْبِرَاطُورِي . فِيْ هَذَا الوَقْت ، حتى لـَــوْ تَمَ إعَادَة تَنْشِيِط المَصْفُوُفَة الكبرى ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ الاستخُدَّام. كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ دَخَلَ بالفِعْل ، و سيَكُوْن مِنْ الأسهَل لـَـهُ أَنْ يكَشْف المَصْفُوُفَة مِنْ الدَاخلِ ، فَهُوَ يَحْتَاجُ فَقَطْ إلى تَدْمِيِر رَكَائِز أو أسَاسَاتُ المَصْفُوُفَة.

شَقُ طَرِيِقِهِ

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

مَاذَا يعَني ظُهُوُر لَهَبِ النِيَةُ القِتَالِيَّة؟

“لنذَهَبَ!” لـَـمْ يَكُنْ لدى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الوَقْت لمِمَارسة مهاراته فِيْ الرِمَايَة هنا. إخْتَارَ عَلَي الفَوْر (هـُــوَ نــِــيـو) وَ دَخَلَ القَصْرِ الإمْبِرَاطُورِي . فِيْ هَذَا الوَقْت ، حتى لـَــوْ تَمَ إعَادَة تَنْشِيِط المَصْفُوُفَة الكبرى ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ الاستخُدَّام. كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ دَخَلَ بالفِعْل ، و سيَكُوْن مِنْ الأسهَل لـَـهُ أَنْ يكَشْف المَصْفُوُفَة مِنْ الدَاخلِ ، فَهُوَ يَحْتَاجُ فَقَطْ إلى تَدْمِيِر رَكَائِز أو أسَاسَاتُ المَصْفُوُفَة.

وَصَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلى بوابات المَدَيْنة ، ثُمَ دَخَلَ البُرْج الأسْوَد مَعَ (هـُــو نِيُـوُ) وبدأ التَحْقِيِقِ مَعَ (نـَـا تـشِـي يـَـان).

“مَاذَا!؟”

◉ℍ???????◉

“فِيْ الوَاقِع دَخَلَ!”

فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، كَانَ بالتَأكِيد لَا يُقْهَر!

“هَذَا لَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْن ، هَل يُمْكِن ذَلِكَ ؟ إنَّ هَذِهِ المَصْفُوُفَة العَظِيِمة هـِــيَ شَيئِ رُبَمَا لَا يَسْتَطِيِعُ حتى النُخْبَة مِنْ المَرْحَلَة الأوَلى لـ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] أَنْ يَنْجَح. “

فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، كَانَ بالتَأكِيد لَا يُقْهَر!

صَاحَ الجَمِيْع بالصَدْمَة . كَانَ هَذَا حقا غَيْرَ قابل للتَصَدِيِقَ للجَمَاهِيِر . كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَقَطْ فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن قَادِراً عَلَي الفَوْر عَلَي كَشْفَ مَجْمُوعَة الَحِمَايَة للقَصْرِ الإمْبِرَاطُورِي ؟ هَل يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ بَرَاعَة مَعْرَكَة هَذَا الرَجُل أكثَرَ رعبا مِنْ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي]؟

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

مَاذَا كَانَ يفترض بِهِم أَنْ يَفْعَلوا الآن ؟ حتى صفحتهُم الواقية العَظِيِمة أصْبَحَت عَدِيِمة الجدوى . مِنْ أخَرُ سيَكُوْن قَادِرا عَلَي إِيِقَافِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الآن؟

مَاذَا يعَني ظُهُوُر لَهَبِ النِيَةُ القِتَالِيَّة؟

“الصَدِيِقَ شَاْب ، إِذَا كَانَ هُنَاْكَ أَيّ شَيئِ تُرِيِدُ أَنْ تَقُوُلُه ، فيرجى أَنْ تَقُوُلُه لي. أعْتَقِد أَنَّه مَهْمَا كَانَت المسَأَلَة كَـَـبِيِرَة ، سَأكُوُن فِيْ وَضْع يَسْمَحَ لي بإتِخَاذُ القَرَار. “فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، ظَهَرَ رَجُل عَجُوز . بَدَا أَنَّه فِيْ السَبْعَيْنات أو الثَمَانينيات ، يَبْدُو وَ كَأَنَّهُ يَسْتَطِيِعُ أَنْ يغلق عَيْنيه فِيْ النوم الأبدي فِيْ الوَقْت الحـَـالِي . كَانَت هُنَاْكَ بالفِعْل نَاْر مشتعلة عَلَي رَأْسه .

“حَسَنَاً ، أنا أوافق!” بَعْدَ لَحْظَة وَاحِدَة فَقَطْ ، أوْمَأَ الإمْبِرَاطُورِ الَقَدِيِم فِيْ الموافقة .

هذه لَمْ تَكُنْ ألسنة الَّلهَب الحَقيْقِيْة ، بل نِيِرَان النَوَايَا القِتَالِيَّة.

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَوِيا جداً . كَانَت خُطْوَة وَاحِدَة كَافِيَة لكَشْفَ المَصْفُوُفَة العَظِيِمة ، مِمَا أجْبَرَ الإمْبِرَاطُورِ الَقَدِيِم عَلَي الظُهُوُر . وَ قَدْ وَصَلَ هَذَا بالفِعْل إلى الفَتْرَة الزَمَنية الأكثَرَ أَهَمُية بِالنِسبَة لإمْبِرَاطُوُرِيَّة النَار.

مَاذَا يعَني ظُهُوُر لَهَبِ النِيَةُ القِتَالِيَّة؟

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) قد تَسْمَحَ تِلْكَ الصُخُوُرُ الَقَدِيِمة لمُقَاتِلي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ببَعْض الأمَل فِيْ الإخْتِرَاق – وَ كَانَ هَذَا هـُــوَ الأمَل فِيْ تَحْقِيِقِ إنفراج حَقِيْقِيْ . مَاذَا يعَني ذَلِكَ ؟ كَانَ ذَلِكَ يعَني أَنَّه سيظَهَرَ أكثَرَ مِنْ نُخْبَة وَاحِدَة مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فِيْ إمْبِرَاطُوُرِيَةِ النَار المُشْتَعِلَة ! ثُمَ ، يُمْكِن سَيَكُوُنُ لِإمبِرَاطُورِيَةِ النَار بالتَأكِيد فُرْصَةٌ فِيْ إحْتِلَالِ جَمِيْع البلدان الثَمَانية الأخَرُى و تَوْحِيِدِ الشَمَال كٌلٌه مُقْفِر تَحْتَ رَايَةٍ وَاحِدَة .

إن تَعْزِيِز طَاقَةُ الحَيَاة عَن طَرِيْق حرق الحَيَاة الخَاصَة و النوايا القِتَالِية سيَسْمَحَ لأَحَدِهِم بالوُصُول إلى أَفْضَل حـَـال لـَـهُ فِيْ الفَتْرَة المتأخَرُة مِنْ حَيَاتِه . كَانَ هَذَا شيئاً لَا يُمْكِن مسَاعَدته فيه . عِنْدَمَا دَخَلَ أَحَدُ المُقَاتِليْن إلى سِنِ الشَيْخُوُخَة ، سَوْفَ يستنفد دَمـُـهُ و نفثه ، وَ لَنْ تُصْبِحَ بَرَاعَة المَعْرَكَة قَوِيَةً كَمَا كَانَت عَلَيْه مِنْ قِبَلِ . فَقَطْ مِنْ خِلَال حرق لَهِيِب النَوَايَا القِتَالِيَّة مِنْ شَأنِهِم أَنْ يَكُوْنوا قَادِرين عَلَي الإِرْتِفَاع إلى مستوى أعلى لمَعْرَكَة وَاحِدَة .

صَاحَ الجَمِيْع بالصَدْمَة . كَانَ هَذَا حقا غَيْرَ قابل للتَصَدِيِقَ للجَمَاهِيِر . كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَقَطْ فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن قَادِراً عَلَي الفَوْر عَلَي كَشْفَ مَجْمُوعَة الَحِمَايَة للقَصْرِ الإمْبِرَاطُورِي ؟ هَل يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ بَرَاعَة مَعْرَكَة هَذَا الرَجُل أكثَرَ رعبا مِنْ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي]؟

ولكن القِيَام بَذَلَكَ ، بِغَضِ النَظَر عمن المنتصر ، سَوْفَ تتضرر حيٌويْتهُ بشَكْلٍ كَبِيِر. لَمْ يَكُنْ لَدَيْه ذَلِكَ لسَنَوَات عَدِيِدة تُرِكت للعيش فِيْ المَقَام الأوَل ، و القِيَام بَذَلَكَ مِنْ شَأنِهِ أَنْ يُؤَدِي إلى سُقُوُط عُمْرهِم فِيْ الحَضِيِض . قَدْ يَكُوْن مِنْ المُمْكِن أَنْ يَمُوُتوا مُبَاشِرَة بَعْدَ هَذِهِ المَعْرَكَة.

قَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بهُدُوُء : “آمل ألَا تُعْطِينِي إتفاقا فاتر القلب . إِذَا كُنْت … ” . لـَـوَحَ بِسَيْف كارثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي ، و مَعَ مَوْجَة ، أطْلَق تِسْعَة عَشَرَ وَمَضَةً مِنْ السَيْف تشى . كُلْ وَمِيِضٍ مِنْ السَيْف تشِي كَانَ مغطى بأنْمَاطٍ و رُوُنِيَّاتٍ قَدِيِمة.

“الإمْبِرَاطُورِ الَقَدِيِم!”

هذه لَمْ تَكُنْ ألسنة الَّلهَب الحَقيْقِيْة ، بل نِيِرَان النَوَايَا القِتَالِيَّة.

ركع الجَمِيْع ، مُوَقَرِيِنَ بشَكْلٍ لَا يُصَدِق.

“الصَدِيِقَ شَاْب ، إِذَا كَانَ هُنَاْكَ أَيّ شَيئِ تُرِيِدُ أَنْ تَقُوُلُه ، فيرجى أَنْ تَقُوُلُه لي. أعْتَقِد أَنَّه مَهْمَا كَانَت المسَأَلَة كَـَـبِيِرَة ، سَأكُوُن فِيْ وَضْع يَسْمَحَ لي بإتِخَاذُ القَرَار. “فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، ظَهَرَ رَجُل عَجُوز . بَدَا أَنَّه فِيْ السَبْعَيْنات أو الثَمَانينيات ، يَبْدُو وَ كَأَنَّهُ يَسْتَطِيِعُ أَنْ يغلق عَيْنيه فِيْ النوم الأبدي فِيْ الوَقْت الحـَـالِي . كَانَت هُنَاْكَ بالفِعْل نَاْر مشتعلة عَلَي رَأْسه .

كَانَ هَذَا هـُــوَ إمْبِرَاطُورِ الَنَار مِنْ قَبِلَ أرْبَعة أجْيَال ، وَ كذَلِكَ “المُقَاتِل الوَحِيِد” فِي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مِنْ إمْبِرَاطُوُرِيَةِ النَار المُشْتَعِلَة . لَقَد إخْتَرَقَ قسراً إلى [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] بمسَاعَدة قُوَة الأمَة , وَ فَقَط دَاخلِ إمْبِرَاطُوُرِيَّة النَار سَوْفَ يمْتَلَكَ عُمْر مُقَاتِل [طبقة إزدهار الزهُوُر]. خِلَاف ذَلِكَ ، فِيْ اللَحْظَة الَّتِي يُغَادَر فِيهَا حُدُود البِلَاد ، بسَبَب حَقِيقَةَ أَنَّه عاش مـَـا يقُرْبَ مِنْ ثَلَاثَمَائَة عَامٍ ، كَانَ بالتَأكِيد سيتعفـَـنُ عَلَي الفَوْر.

㊎ شَقُ طَرِيِقِهِ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

فِيْ الشَمَال المُقْفِر ، كَانَ مُقَاتِلوا [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كَالخــَــالـِــدِيِن , مُهِمَتُهُم هِيَ حِمَايَة البِلَاد وَ الدِفَاعِ عَن الأعْدَاء الخَارِجَيين.

بدا الإمْبِرَاطُورِ الَقَدِيِم مُتَرَدِدَاً قَلِيِلاً.

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَوِيا جداً . كَانَت خُطْوَة وَاحِدَة كَافِيَة لكَشْفَ المَصْفُوُفَة العَظِيِمة ، مِمَا أجْبَرَ الإمْبِرَاطُورِ الَقَدِيِم عَلَي الظُهُوُر . وَ قَدْ وَصَلَ هَذَا بالفِعْل إلى الفَتْرَة الزَمَنية الأكثَرَ أَهَمُية بِالنِسبَة لإمْبِرَاطُوُرِيَّة النَار.

㊎ شَقُ طَرِيِقِهِ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

وَ قَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “لَدَيْ طَلَبَ وَاحِد فَقَطْ ، أوَقَفَ فَوْرَاً التنَقَيب عَن تِلْكَ المناجم الَقَدِيِمة”.

مَاذَا يعَني ظُهُوُر لَهَبِ النِيَةُ القِتَالِيَّة؟

بدا الإمْبِرَاطُورِ الَقَدِيِم مُتَرَدِدَاً قَلِيِلاً.

فِيْ الشَمَال المُقْفِر ، كَانَ مُقَاتِلوا [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كَالخــَــالـِــدِيِن , مُهِمَتُهُم هِيَ حِمَايَة البِلَاد وَ الدِفَاعِ عَن الأعْدَاء الخَارِجَيين.

قد تَسْمَحَ تِلْكَ الصُخُوُرُ الَقَدِيِمة لمُقَاتِلي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ببَعْض الأمَل فِيْ الإخْتِرَاق – وَ كَانَ هَذَا هـُــوَ الأمَل فِيْ تَحْقِيِقِ إنفراج حَقِيْقِيْ . مَاذَا يعَني ذَلِكَ ؟ كَانَ ذَلِكَ يعَني أَنَّه سيظَهَرَ أكثَرَ مِنْ نُخْبَة وَاحِدَة مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فِيْ إمْبِرَاطُوُرِيَةِ النَار المُشْتَعِلَة ! ثُمَ ، يُمْكِن سَيَكُوُنُ لِإمبِرَاطُورِيَةِ النَار بالتَأكِيد فُرْصَةٌ فِيْ إحْتِلَالِ جَمِيْع البلدان الثَمَانية الأخَرُى و تَوْحِيِدِ الشَمَال كٌلٌه مُقْفِر تَحْتَ رَايَةٍ وَاحِدَة .

مَاذَا كَانَ يفترض بِهِم أَنْ يَفْعَلوا الآن ؟ حتى صفحتهُم الواقية العَظِيِمة أصْبَحَت عَدِيِمة الجدوى . مِنْ أخَرُ سيَكُوْن قَادِرا عَلَي إِيِقَافِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الآن؟

المَزِيِد مِنْ الأرَاضِي و المَزِيِد مِنْ المواطَنِيِن سيُؤَدِي إلى قُوَة أقوى للأمَة . ثُمَ ، سيظَهَرَ المَزِيِد مِنْ المُقَاتِليْن فِي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فِيْ إمبِرَاطُورِيَةِ النَار. حتى لـَــوْ تَمَ إفَرَاغ المَنَاجِم ، فَإِنَّ قُوَة الأمَة لَنْ تجف ، وَ بِالتَالِي سَيَتِمُ تَمَرِيِرَ إمْبِرَاطُوُرِيَّة النَار العَظِيِمة لأجْيَال عَدِيِدة.

فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، كَانَ بالتَأكِيد لَا يُقْهَر!

كَانَ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ المُشَارَكِيِنَ فِيْ هَذَا ، لذَلِكَ كَانَ الإمْبِرَاطُورِ الَقَدِيِم مُتَرَدِد بشَكْلٍ طَبِيِعي.

مَاذَا كَانَ يفترض بِهِم أَنْ يَفْعَلوا الآن ؟ حتى صفحتهُم الواقية العَظِيِمة أصْبَحَت عَدِيِمة الجدوى . مِنْ أخَرُ سيَكُوْن قَادِرا عَلَي إِيِقَافِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الآن؟

“حَسَنَاً ، أنا أوافق!” بَعْدَ لَحْظَة وَاحِدَة فَقَطْ ، أوْمَأَ الإمْبِرَاطُورِ الَقَدِيِم فِيْ الموافقة .

“فِيْ الوَاقِع دَخَلَ!”

…إِذَا لَمْ يتَمَكَنوا حتى مِنْ التغلب عَلَي هَذِهِ المَعَضلة الَّتِي يُوَاجَهونهَا حـَـالِيا ، فما هِيَ النُقْطَة الَّتِي يدور حَوْلَهَا مُسْتَقْبَلهم؟

هذه المَرَة ، كَانَ الإمْبِرَاطُورِ الَقَدِيِم قَدْ تخلى تَمَاماً عَن أَيّ أفْكَار ساذجة بموافقته الكاذبة عَلَي طَلَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مِمَا يَسَمَحَ بمُرُوُر الوَقْت عِنْدَمَا يَظَهَرَ ثَمَانية أو عَشَرَة مِنْ مُقَاتِلي [طبقة إزدهار الزهُوُر] مِنْ إمْبِرَاطُوُرِيَةِ النَار المُشْتَعِلَة ، سَيَقِف ضِدْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ ذَلِكَ الوَقْت . وَ لكن الأنَ , أَدْرَكَ أَنَّه حتى لـَــوْ كَانَ هُنَاْكَ ثَمَانين أو مَائَة مِنْ مُقَاتِلي [طبقة إزدهار الزهُوُر] ، فَإِنَّهُم فَقَطْ سيسلمون أنْفُسِهِم للمَوْتِ.

قَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بهُدُوُء : “آمل ألَا تُعْطِينِي إتفاقا فاتر القلب . إِذَا كُنْت … ” . لـَـوَحَ بِسَيْف كارثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي ، و مَعَ مَوْجَة ، أطْلَق تِسْعَة عَشَرَ وَمَضَةً مِنْ السَيْف تشى . كُلْ وَمِيِضٍ مِنْ السَيْف تشِي كَانَ مغطى بأنْمَاطٍ و رُوُنِيَّاتٍ قَدِيِمة.

وَ قَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “لَدَيْ طَلَبَ وَاحِد فَقَطْ ، أوَقَفَ فَوْرَاً التنَقَيب عَن تِلْكَ المناجم الَقَدِيِمة”.

كَانَت عَلَاْمَاتَ العِظَام الَّتِي حَصَلَ عَلَيْهَا مِنْ العَالَمِ الَقَدِيِم ، ويُمْكِن أَنْ يُضَاعِفَ هُجُوُمٌ وَاحِد . يُمْكِن عَمَلِيا أَنْ تُعْتَبَرَ تِقَنِيَةٌ غَامِضَةٌ أثِيِرِيَة مِنْ تِلْقَاء نَفَسْها.

“هَذَا لَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْن ، هَل يُمْكِن ذَلِكَ ؟ إنَّ هَذِهِ المَصْفُوُفَة العَظِيِمة هـِــيَ شَيئِ رُبَمَا لَا يَسْتَطِيِعُ حتى النُخْبَة مِنْ المَرْحَلَة الأوَلى لـ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] أَنْ يَنْجَح. “

الضربَةُ لَمَعَت فِيْ السـَـمـَـاء ، وَ ظَهَرَ مَشْهَد مُرْعِب . كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ أنَّ السـَـمـَـاء نَفَسْهَا قَدْ تَحَطَمَت ، وَ ظَهَرَ فِيْ الوَاقِع فَرَاغٌ فَارِغ أسْوَد.

ركع الجَمِيْع ، مُوَقَرِيِنَ بشَكْلٍ لَا يُصَدِق.

مُرْعِبةٌ للغَايَة ، كَانَت القوة وَرَاء هَذَا القَطْع قَوِيَّةً جداً وَ كَانَ لَا يسبر غوره!

هذه المَرَة ، كَانَ الإمْبِرَاطُورِ الَقَدِيِم قَدْ تخلى تَمَاماً عَن أَيّ أفْكَار ساذجة بموافقته الكاذبة عَلَي طَلَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مِمَا يَسَمَحَ بمُرُوُر الوَقْت عِنْدَمَا يَظَهَرَ ثَمَانية أو عَشَرَة مِنْ مُقَاتِلي [طبقة إزدهار الزهُوُر] مِنْ إمْبِرَاطُوُرِيَةِ النَار المُشْتَعِلَة ، سَيَقِف ضِدْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ ذَلِكَ الوَقْت . وَ لكن الأنَ , أَدْرَكَ أَنَّه حتى لـَــوْ كَانَ هُنَاْكَ ثَمَانين أو مَائَة مِنْ مُقَاتِلي [طبقة إزدهار الزهُوُر] ، فَإِنَّهُم فَقَطْ سيسلمون أنْفُسِهِم للمَوْتِ.

الجَمِيْع لَا يَسَعه إلَا أَنْ يرْتَعَشَ فِيْ خَوْف . كَانَ ذَلِكَ تِسْعَة عَشَرَ وَمَضَة مِنْ السَيْف تشِي؛ أكَانَ هَذَا الرَجُل حقا إنْسَان ؟ عَشَرَة وَمَضَات مِنْ التشى سَوْفَ تُعْتَبَرَ حَاكِم فِيْ القِمَة ، فما هـُــوَ نَوْع المَفْهُوم الذِيْ كَانَ تِسْعَة عَشْرِ وَمَضَة؟

“لـَـمْ أكن لأجرء!” تَأكَدَ مِنْ أَنْ موَقَفَه وَ نغمته كَانَت أكثَرَ تواضعاً.

فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، كَانَ بالتَأكِيد لَا يُقْهَر!

مَاذَا كَانَ يفترض بِهِم أَنْ يَفْعَلوا الآن ؟ حتى صفحتهُم الواقية العَظِيِمة أصْبَحَت عَدِيِمة الجدوى . مِنْ أخَرُ سيَكُوْن قَادِرا عَلَي إِيِقَافِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الآن؟

هذه المَرَة ، كَانَ الإمْبِرَاطُورِ الَقَدِيِم قَدْ تخلى تَمَاماً عَن أَيّ أفْكَار ساذجة بموافقته الكاذبة عَلَي طَلَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مِمَا يَسَمَحَ بمُرُوُر الوَقْت عِنْدَمَا يَظَهَرَ ثَمَانية أو عَشَرَة مِنْ مُقَاتِلي [طبقة إزدهار الزهُوُر] مِنْ إمْبِرَاطُوُرِيَةِ النَار المُشْتَعِلَة ، سَيَقِف ضِدْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ ذَلِكَ الوَقْت . وَ لكن الأنَ , أَدْرَكَ أَنَّه حتى لـَــوْ كَانَ هُنَاْكَ ثَمَانين أو مَائَة مِنْ مُقَاتِلي [طبقة إزدهار الزهُوُر] ، فَإِنَّهُم فَقَطْ سيسلمون أنْفُسِهِم للمَوْتِ.

“حَسَنَاً ، أنا أوافق!” بَعْدَ لَحْظَة وَاحِدَة فَقَطْ ، أوْمَأَ الإمْبِرَاطُورِ الَقَدِيِم فِيْ الموافقة .

“لـَـمْ أكن لأجرء!” تَأكَدَ مِنْ أَنْ موَقَفَه وَ نغمته كَانَت أكثَرَ تواضعاً.

ولكن القِيَام بَذَلَكَ ، بِغَضِ النَظَر عمن المنتصر ، سَوْفَ تتضرر حيٌويْتهُ بشَكْلٍ كَبِيِر. لَمْ يَكُنْ لَدَيْه ذَلِكَ لسَنَوَات عَدِيِدة تُرِكت للعيش فِيْ المَقَام الأوَل ، و القِيَام بَذَلَكَ مِنْ شَأنِهِ أَنْ يُؤَدِي إلى سُقُوُط عُمْرهِم فِيْ الحَضِيِض . قَدْ يَكُوْن مِنْ المُمْكِن أَنْ يَمُوُتوا مُبَاشِرَة بَعْدَ هَذِهِ المَعْرَكَة.

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه ، تَحَوَلَ ، وَ رَحَل . أَرَادَ أَنْ يستجوب بشَكْلٍ صَحِيِح (نـَـا تـشِـي يـَـان).

المَزِيِد مِنْ الأرَاضِي و المَزِيِد مِنْ المواطَنِيِن سيُؤَدِي إلى قُوَة أقوى للأمَة . ثُمَ ، سيظَهَرَ المَزِيِد مِنْ المُقَاتِليْن فِي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فِيْ إمبِرَاطُورِيَةِ النَار. حتى لـَــوْ تَمَ إفَرَاغ المَنَاجِم ، فَإِنَّ قُوَة الأمَة لَنْ تجف ، وَ بِالتَالِي سَيَتِمُ تَمَرِيِرَ إمْبِرَاطُوُرِيَّة النَار العَظِيِمة لأجْيَال عَدِيِدة.

وَصَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلى بوابات المَدَيْنة ، ثُمَ دَخَلَ البُرْج الأسْوَد مَعَ (هـُــو نِيُـوُ) وبدأ التَحْقِيِقِ مَعَ (نـَـا تـشِـي يـَـان).

ركع الجَمِيْع ، مُوَقَرِيِنَ بشَكْلٍ لَا يُصَدِق.

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

“فِيْ الوَاقِع دَخَلَ!”

ترجمة

قَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بهُدُوُء : “آمل ألَا تُعْطِينِي إتفاقا فاتر القلب . إِذَا كُنْت … ” . لـَـوَحَ بِسَيْف كارثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي ، و مَعَ مَوْجَة ، أطْلَق تِسْعَة عَشَرَ وَمَضَةً مِنْ السَيْف تشى . كُلْ وَمِيِضٍ مِنْ السَيْف تشِي كَانَ مغطى بأنْمَاطٍ و رُوُنِيَّاتٍ قَدِيِمة.

ℍ???????

“لـَـمْ أكن لأجرء!” تَأكَدَ مِنْ أَنْ موَقَفَه وَ نغمته كَانَت أكثَرَ تواضعاً.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط