نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 655

㊎ التَحْقِيِق㊎

㊎ التَحْقِيِق㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

أوَلَا ، لأَنَّ (نـَـا تـشِـي يـَـان) لَدَيْه قُدْرَة خَاصَة . وٌلِدَتْ شياطين البحر مَعَ بَرَاعَة إستِثْنَائِية فِيْ السحر ، وَ يُمْكِن أَنْ ترسل أعدائهم مَرَة أخَرُى دُونَ قتال . حتى أنَهُم قَدْ يَكُوْنوا قَادِرين عَلَي إرباك شَخْص مـَـا لدَرَجَة أَنْ ضحيتهم لَمْ تَكُنْ تدرك أَنَّه قَدْ تَمَ سحرهُم . عَلَي سبيل المثال ، يَجِب أَنْ يدرك إمْبِرَاطُورِ الَنَار عواقب التنَقَيب القسري عَن المنَجْمَ الَقَدِيِم . كَانَ ذَلِكَ شيئاً مِنْ شَأنِهِ أَنْ يضعف أُسُس بلد مـَـا وَ أنْ يُدَمِر القوة الكَامِلَةَ للأمَة.

التَحْقِيِق

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

ما هـُــوَ نَوْع السُلْطَة الَّتِي تمْتَلَكُهَا [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ؟ سَوَاء كَانَ الحَجَر أو الأوساخ ، فسَوْفَ يَتِمُ إخْتِرَاقهم بسُهُوُلة . و عِلَاوَة عَلَي ذَلِكَ ، لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ حَاجَة لـَـهُ لبَذَلَ جُهْد لَا دَاعِي لـَـهُ للخُرُوُج مِنْ التراب الذِيْ كَانَ قَدْ حَفَرَهُ ، لأَنـَّـه يُمْكِن ببَسَاطَة إلْقَاءُ كُلْ شَيئِ فِيْ البُرْج الأسْوَد.

أَرَادَ مَعَرفة المَزِيِد مِنْ المَعَلومَاتَ عَن عِرْقِ البحر.

كَانَ المنَجْمَ الَقَدِيِم مكَانَا خَاْصا للغَايَة . إرْتَفَعَت الهَالَة مِنْ أدَاة اللعْنَة مِثْل وِعَاءٍ مِنْ الـدَم ، ومنع الحِسَّ الإدْرَاكِيَ مِنْ الإنْتِشَار . وَ هَذَا مـَـا تَسَبَبَ فِيْ عَدَم وُجُود طَرِيْقة لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) للتَحْقِيِقِ فِيْ الأجسام الَّتِي كَانَت بَعِيِدة جداً عَنه . و لكن لأَنـَّـه كَانَ يَعْلَم أنَّ القَارُوُرَة يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ مَصْدَراً للعُنْصُر المَلْعُوُنِ هَذَا ، فَإِنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ يَعْلَم مـَـا كَانَ عَلَيْه أَنْ يَفْعَله ، وكَانَ ذَلِكَ التوَجْه إلى المَنْطِقة الَّتِي كَانَ فِيهَا أقوى تِي مَلْعُوُن .

دَاخلِ البُرْج الأسْوَد ، كَانَ هُنَاْكَ أقَلَ مِنْ فُرْصَة لـ (نـَـا تـشِـي يـَـان) ليضع مُقَاوَمَةً . ومُهِما سَأَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ سَيجيب بأمانة ، وَ لم يَكُنْ يتَجَرَّأ عَلَي القِيَام بِأيِ محَاوَلة خِدَاعِ .

“النَبِيِلُ الشَاب هـَـان ، مِنْ أجْلِ حياتنا ، مِنْ فَضلِكَ لَا تَتَدَخَل فِيْ هَذِهِ المسَأَلَة . أنْتَ غَيْرَ قَادِر عَلَي التَدْخُل” نصح (نـَـا تـشِـي يـَـان) . عِلَاوَة عَلَي ذَلِكَ ، كَانَ يشك فِيْ إِنَّ القَارُوُرَة الَّتِي كَانَت حتى مُقَاتِل مِنْ [طَبَقَة التَحَوُلِ الخَالِد] مِثْل تشوَان كُوَانغ يُوَان يُعلق أَهَمُية كَـَـبِيِرَة عَلَيْهَا ، كَانَ عَلَيْهَا أنْ تَكُوُنَ لَهَا تَأثِيِرات أعلَى مِنْ مستوى [طَبَقَةِ التَحَوُل الخَالِد].

هَذَا العضو مِنْ العَشَائِر العَامَة الَّذِي كَانَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) تَحْتَ قيادَتِهِ كَانَ إِسْمه (تشُوَان كُوُنغ يـَـان) . كَانَت عشيرة شُوَانْ وُجُودَاً قَوِيّاً للغَايَة بَيْنَ العشائر العَامَة فِيْ البَحْر الأسْوَدِ الشَمَالِي . كَانَ (تشُوَان كُوُنغ يـَـان) ، الذِيْ كَانَ فِيْ [طَبَقَة التَحَوْل الخَالِد] ، شَخْصِيَة مُهِمة لتِلْكَ العشيرة . وِفْقَاً للتَحْقِيِقِات الخَاصَة , كَانَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) طَمُوُحاً للغَايَة.

◉ℍ???????◉

لِمَاذَا لَمْ يرسل (تشُوَان كُوُنغ يـَـان) أحَدَاً ، وَ بدلَا مِنْ ذَلِكَ إخْتَارَ فَقَطْ أَنْ يرسل (نـَـا تـشِـي يـَـان) وَحْدَهُ لأداء هَذِهِ المُهِمة ؟

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يجمَعَ كُلَّ عُمَّال التَنْجِيِمِ فِيْ الَمِسْتُوى الأعلى . ثُمَ قَامَ بتَنْشِيِط هَالَة [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ليضَرِبَهُم جَمِيْعاً قَبِلَ أَنْ يَأخُذَهُم إلى البُرْج الأسْوَد. ثُمَ غَادَر المنَجْمَ الَقَدِيِم وَ ألقى بِهِم جَمِيْعاً في الخَارِج . أما بِالنِسبَة للسُؤَال عِنْدَمَا يستُعِيِدُون وَعْيِهم ، أو مـَـا هـُــوَ رد فِعلهم ، لَنْ يَهْتَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ب ذَلِكَ.

أوَلَا ، لأَنَّ (نـَـا تـشِـي يـَـان) لَدَيْه قُدْرَة خَاصَة . وٌلِدَتْ شياطين البحر مَعَ بَرَاعَة إستِثْنَائِية فِيْ السحر ، وَ يُمْكِن أَنْ ترسل أعدائهم مَرَة أخَرُى دُونَ قتال . حتى أنَهُم قَدْ يَكُوْنوا قَادِرين عَلَي إرباك شَخْص مـَـا لدَرَجَة أَنْ ضحيتهم لَمْ تَكُنْ تدرك أَنَّه قَدْ تَمَ سحرهُم . عَلَي سبيل المثال ، يَجِب أَنْ يدرك إمْبِرَاطُورِ الَنَار عواقب التنَقَيب القسري عَن المنَجْمَ الَقَدِيِم . كَانَ ذَلِكَ شيئاً مِنْ شَأنِهِ أَنْ يضعف أُسُس بلد مـَـا وَ أنْ يُدَمِر القوة الكَامِلَةَ للأمَة.

كَانَ المنَجْمَ الَقَدِيِم مكَانَا خَاْصا للغَايَة . إرْتَفَعَت الهَالَة مِنْ أدَاة اللعْنَة مِثْل وِعَاءٍ مِنْ الـدَم ، ومنع الحِسَّ الإدْرَاكِيَ مِنْ الإنْتِشَار . وَ هَذَا مـَـا تَسَبَبَ فِيْ عَدَم وُجُود طَرِيْقة لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) للتَحْقِيِقِ فِيْ الأجسام الَّتِي كَانَت بَعِيِدة جداً عَنه . و لكن لأَنـَّـه كَانَ يَعْلَم أنَّ القَارُوُرَة يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ مَصْدَراً للعُنْصُر المَلْعُوُنِ هَذَا ، فَإِنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ يَعْلَم مـَـا كَانَ عَلَيْه أَنْ يَفْعَله ، وكَانَ ذَلِكَ التوَجْه إلى المَنْطِقة الَّتِي كَانَ فِيهَا أقوى تِي مَلْعُوُن .

ومَعَ ذَلِكَ ، كَانَ لَا يزَاَلُ يَخْتَار التمسك بمَسَارِته عَنِيِداً ، يَتَخَيَّلُ الَمُسْتَقْبَل الرَائِع الذِيْ كَانَ سَيَتَمَتَعُ بـِـهِ كمُقَاتِل مِنْ [طَبَقَةِ إزْدِهَارِ الزُهُوُر] . وَ كَانَ أَحَدُ أسبَاب ذَلِكَ فِيْ الوَاقِع هُوَ الإغْرَاء الكَبِيِر للمنَجْمَ ، وكَانَ أخَرُ يرجع إلى حَدٍ كَبِيِرٍ إلى سِحْرِ نا شي يان.

㊎ التَحْقِيِق㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

وثَانِيا ، لأَنَّ (تشُوَان كُوُنغ يـَـان) مِنْ الواضح أَنَّه لَا يُرِيِد أَنْ ينبه أَيّ شَخْص أخَرَ – ولَا حتى أفْرَادِ عَشِيِرَتِهِ الخَاصَة – حَوْلَ اللعنة الَقَدِيِمة و القَارُوُرَة الغَامِضة . يَجِب أَنْ يَكُوْن قَدْ قرأ عَنه فِيْ بَعْض اللُفَافَات الكلاسيكيَّة الَقَدِيِمَة ، وَ أَرَادَ أَنْ يدعي إمْتِلَاكه وَاحِدَهُ.

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُخَطَطَ للكَشْفَ عَن تِلْكَ الأدَاة اللعَيْنة فِيْ المَقَام الأوَل ، لِذَا فَمِنَ الطَبِيِعي أَنْ يَكُوْن الأَمْر أكثَرَ أَهَمُية فِيْ طَاوِلَة أعُمَّاله.

كَانَ هَذَا أمراً يُمْكِن تَأكِيده إستناداً إلى حَقِيقَةَ أَنَّه لَمْ يرسل سوى (نـَـا تـشِـي يـَـان) . شَخْص وَاحِد فَقَطْ … سيَكُوْن مِنْ السهَل للغَايَة قَتْله لمنعه مِنْ الكَلَام .

ومَعَ ذَلِكَ ، كَانَ لَا يزَاَلُ يَخْتَار التمسك بمَسَارِته عَنِيِداً ، يَتَخَيَّلُ الَمُسْتَقْبَل الرَائِع الذِيْ كَانَ سَيَتَمَتَعُ بـِـهِ كمُقَاتِل مِنْ [طَبَقَةِ إزْدِهَارِ الزُهُوُر] . وَ كَانَ أَحَدُ أسبَاب ذَلِكَ فِيْ الوَاقِع هُوَ الإغْرَاء الكَبِيِر للمنَجْمَ ، وكَانَ أخَرُ يرجع إلى حَدٍ كَبِيِرٍ إلى سِحْرِ نا شي يان.

وَ زَادَ فُضُوُلُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ . إِنَّ الكَنْزَ الذِيْ يُمْكِن أَنْ يجعل مِنْ النُخْبَة فِيْ [طَبَقَة التَحَوْل الخَالِد] يَمُرُ بِهَذِهِ الجهود المضنية لتَحْقِيِقِهَا بالتَأكِيد قِيِمٌ بِشَكْلٍ لَا يُصَدِق . كَانَ من المُؤكَد أَنَّ تِلْكَ القَارُوُرَة كَانَت بالتَأكِيد هِيَ الأدَاة الملعونة الَّتِي ذكرهَا البُرْج الصَغِيِر ، وَ لكن مـَـا الذِيْ كَانَت تُسْتَخْدَمُ فِيِهِ بَالضَبْط؟

وَ بِالتَالِي كَانَ مَعَدل كفاءته مُرْتَفِعاً بشَكْلٍ لَا يُصَدَق بِالطَبْع . بَعْدَ أقَلَ مِنْ نِصْف يَوْم فَقَطْ ، كَانَت الهَالَة المتَصَاعَدة مِنَ الأرْضِ كالدَّم ، و عَندَ ملامستهَا ، كَانَ جِلْدُهُ يتَحَوَلَ عَلَي الفَوْر إلى لَون الـدَم الأحْمَر . مَعَ رَغبَة قَوِيَةً فِيْ إرتكاب العَنف و سفك الدِماَء ستنشب فِيْ قَلْبِهُ ، مَعَ الرَغبَة فِيْ قَتْل جَمِيْع الكائنات الحية.

كَانَت بَسِيِطة , كَانَ عَلَيْه فَقَطْ أَنْ يَحْفُر عَنْهَا .

كَانَ المنَجْمَ الَقَدِيِم مكَانَا خَاْصا للغَايَة . إرْتَفَعَت الهَالَة مِنْ أدَاة اللعْنَة مِثْل وِعَاءٍ مِنْ الـدَم ، ومنع الحِسَّ الإدْرَاكِيَ مِنْ الإنْتِشَار . وَ هَذَا مـَـا تَسَبَبَ فِيْ عَدَم وُجُود طَرِيْقة لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) للتَحْقِيِقِ فِيْ الأجسام الَّتِي كَانَت بَعِيِدة جداً عَنه . و لكن لأَنـَّـه كَانَ يَعْلَم أنَّ القَارُوُرَة يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ مَصْدَراً للعُنْصُر المَلْعُوُنِ هَذَا ، فَإِنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ يَعْلَم مـَـا كَانَ عَلَيْه أَنْ يَفْعَله ، وكَانَ ذَلِكَ التوَجْه إلى المَنْطِقة الَّتِي كَانَ فِيهَا أقوى تِي مَلْعُوُن .

كَانَ لَدَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَصِيِرَاً قاسياً شَدِيِد الصُعُوُبَة ، و مَعَ وُجُود البُرْج الأسْوَد ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ حَاجَة عَلَي الإطْلَاٌق لـَـهُ أَنْ يقَلَقْ مِنْ كونه ملعوناً . كَانَ بإمكَانَّهُ فَقَطِ الذَهَاَب إلى أَيّ مكَانَ و فِعل مـَـا يُحِبُه فِيْ المنَجْمَ الَقَدِيِم.

“النَبِيِلُ الشَاب هـَـان ، مِنْ أجْلِ حياتنا ، مِنْ فَضلِكَ لَا تَتَدَخَل فِيْ هَذِهِ المسَأَلَة . أنْتَ غَيْرَ قَادِر عَلَي التَدْخُل” نصح (نـَـا تـشِـي يـَـان) . عِلَاوَة عَلَي ذَلِكَ ، كَانَ يشك فِيْ إِنَّ القَارُوُرَة الَّتِي كَانَت حتى مُقَاتِل مِنْ [طَبَقَة التَحَوُلِ الخَالِد] مِثْل تشوَان كُوَانغ يُوَان يُعلق أَهَمُية كَـَـبِيِرَة عَلَيْهَا ، كَانَ عَلَيْهَا أنْ تَكُوُنَ لَهَا تَأثِيِرات أعلَى مِنْ مستوى [طَبَقَةِ التَحَوُل الخَالِد].

بالإضَافَة إلى ذَلِكَ ، كَانَ لَدَيْه شَيئِ أخَرُ للقِيَام بـِـهِ ، و كَانَ ذَلِكَ جَلْبِ عُمَّال التَنْجِيِمِ إلى البُرْج الأسْوَد حتى يتَمَكَن مِنْ تنَظِيِف آثار اللعَنة عَلَيْهِم.

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

وَصَلَ إلى المنَجْمَ الَقَدِيِم . فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، كَانَ الحرس الإمْبِرَاطُورِي قَدْ إندَفْعَ بالفِعْل ، أَحْضَر مَعَهُ المرُسُوُم الإمْبِرَاطُورِي لإمْبِرَاطُورِ الَنَار . سيغلقون قَرِيِبا المنَجْمَ الَقَدِيِم ، وَ سَوْفَ يطيعون أوامِرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).

◉ℍ???????◉

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يجمَعَ كُلَّ عُمَّال التَنْجِيِمِ فِيْ الَمِسْتُوى الأعلى . ثُمَ قَامَ بتَنْشِيِط هَالَة [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ليضَرِبَهُم جَمِيْعاً قَبِلَ أَنْ يَأخُذَهُم إلى البُرْج الأسْوَد. ثُمَ غَادَر المنَجْمَ الَقَدِيِم وَ ألقى بِهِم جَمِيْعاً في الخَارِج . أما بِالنِسبَة للسُؤَال عِنْدَمَا يستُعِيِدُون وَعْيِهم ، أو مـَـا هـُــوَ رد فِعلهم ، لَنْ يَهْتَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ب ذَلِكَ.

“النَبِيِلُ الشَاب هـَـان ، مِنْ أجْلِ حياتنا ، مِنْ فَضلِكَ لَا تَتَدَخَل فِيْ هَذِهِ المسَأَلَة . أنْتَ غَيْرَ قَادِر عَلَي التَدْخُل” نصح (نـَـا تـشِـي يـَـان) . عِلَاوَة عَلَي ذَلِكَ ، كَانَ يشك فِيْ إِنَّ القَارُوُرَة الَّتِي كَانَت حتى مُقَاتِل مِنْ [طَبَقَة التَحَوُلِ الخَالِد] مِثْل تشوَان كُوَانغ يُوَان يُعلق أَهَمُية كَـَـبِيِرَة عَلَيْهَا ، كَانَ عَلَيْهَا أنْ تَكُوُنَ لَهَا تَأثِيِرات أعلَى مِنْ مستوى [طَبَقَةِ التَحَوُل الخَالِد].

“النَبِيِلُ الشَاب هـَـان ، أنْتَ حَقَاً لَا تَسْتَطِيِعُ الوُقُوُف ضِدْ السَيِّدَ كونغ يُوَان!” (نـَـا تـشِـي يـَـان) كَانَ جَاهِزاً عَمَلِيا لبدء الصُرَاخ : “يَجِب أَنْ أُقَدِمَ تقريراً إلى السَيِّدَ كونغ يُوَان كُلْ عَشَرَة أيَّام ، وَغْدا هـُــوَ اليَوْم المقَرَرَ لتقريَرَي . السَيِّدَ كونغ يُوَان مُسْتَاء للغَايَة مَعَ مَعَدل التَقَدُمَ الحـَـالِي ؛ إِذَا إستَّمَرَّ تَأجِيِل الأُمُوُر ، فلَا يُمْكِن ضَمَان عَدَم حُضُور السَيِّدَ كونغ يُوَان بنَفَسْه . بِحُلُول ذَلِكَ الوَقْت ، سنكون جَمِيْعا فِيْ ورطةٍ كَـَـبِيِرَة!”

لِمَاذَا لَمْ يرسل (تشُوَان كُوُنغ يـَـان) أحَدَاً ، وَ بدلَا مِنْ ذَلِكَ إخْتَارَ فَقَطْ أَنْ يرسل (نـَـا تـشِـي يـَـان) وَحْدَهُ لأداء هَذِهِ المُهِمة ؟

كَانَ هَذَا مِنْ نُخْبَة من [طبقة التحول الخَالِد] . مَعَ مُجَرَدَ التَفْكِيِر ، يُمْكِن أَنْ يسَحْق مُقَاتِلَاً مِنْ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] حتى المَوْتِ . بِغَضِ النَظَر عَن مدى ضراوة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ طَرِيْقة تَمَكَنه مِنْ مُقَاوَمَةَ هَذَا الوُجُود.

كَانَ هَذَا التَأثِيِر كَبِيِرَاً جِدَاً ، وفِيْ وَقْت قَصِيِر ، شَعَرَ كُلْ مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (هـُــو نِيُـوُ) بضَغْط هائل . دَخَلَوا عَلَي عجل فِيْ البُرْج الأسْوَد لأخذ استرَاْحَة.

“قَرِيِبا جدا؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عبَس . إِذَا أتى مُقَاتِل النُخْبَة مِنْ [طَبَقَة التَحَوُلِ الخَالِد] ، فما الذِيْ كَانَ يفترض القِيَام بـِـهِ لمقاومته ؟ بَعْدَ عِدَة أيَّام ، فَقَدت جُثَتَا الخــَــالـِــدِيِنَ الكَثِيِر مِنْ الضَغْط الخَالِد . حتى الأنَ , عَلَي الأرْجَح ، لَنْ يَكُوْنوا قَادِرين إلَا عَلَي كَبْح [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، و كَانَ ذَلِكَ عَدِيِم الجدوى بِالنِسبَة لـَـهُ ، فهَل كَانَ لَا يزَاَلُ بِحَاجَة إلى المسَاعَدة فِيْ الوُقُوُف فِيْ وَجْه مُقَاتِل مِن [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]؟

ما هـُــوَ نَوْع السُلْطَة الَّتِي تمْتَلَكُهَا [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ؟ سَوَاء كَانَ الحَجَر أو الأوساخ ، فسَوْفَ يَتِمُ إخْتِرَاقهم بسُهُوُلة . و عِلَاوَة عَلَي ذَلِكَ ، لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ حَاجَة لـَـهُ لبَذَلَ جُهْد لَا دَاعِي لـَـهُ للخُرُوُج مِنْ التراب الذِيْ كَانَ قَدْ حَفَرَهُ ، لأَنـَّـه يُمْكِن ببَسَاطَة إلْقَاءُ كُلْ شَيئِ فِيْ البُرْج الأسْوَد.

“النَبِيِلُ الشَاب هـَـان ، مِنْ أجْلِ حياتنا ، مِنْ فَضلِكَ لَا تَتَدَخَل فِيْ هَذِهِ المسَأَلَة . أنْتَ غَيْرَ قَادِر عَلَي التَدْخُل” نصح (نـَـا تـشِـي يـَـان) . عِلَاوَة عَلَي ذَلِكَ ، كَانَ يشك فِيْ إِنَّ القَارُوُرَة الَّتِي كَانَت حتى مُقَاتِل مِنْ [طَبَقَة التَحَوُلِ الخَالِد] مِثْل تشوَان كُوَانغ يُوَان يُعلق أَهَمُية كَـَـبِيِرَة عَلَيْهَا ، كَانَ عَلَيْهَا أنْ تَكُوُنَ لَهَا تَأثِيِرات أعلَى مِنْ مستوى [طَبَقَةِ التَحَوُل الخَالِد].

هَذَا العضو مِنْ العَشَائِر العَامَة الَّذِي كَانَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) تَحْتَ قيادَتِهِ كَانَ إِسْمه (تشُوَان كُوُنغ يـَـان) . كَانَت عشيرة شُوَانْ وُجُودَاً قَوِيّاً للغَايَة بَيْنَ العشائر العَامَة فِيْ البَحْر الأسْوَدِ الشَمَالِي . كَانَ (تشُوَان كُوُنغ يـَـان) ، الذِيْ كَانَ فِيْ [طَبَقَة التَحَوْل الخَالِد] ، شَخْصِيَة مُهِمة لتِلْكَ العشيرة . وِفْقَاً للتَحْقِيِقِات الخَاصَة , كَانَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) طَمُوُحاً للغَايَة.

إِذَا كَانَ الأَمْر كذَلِكَ ، فَقَد كَانَ بالتَأكِيد رَائِعا بشَكْلٍ لَا يُصَدِق . إِذَا تَمَ تسريب الأخْبَار حَوْلَ القَارُوُرَة ، فرُبَمَا حتى العشيرة المَلَكِيَّة ستَتَحَرَكَ عَلَيْهَا.

ترجمة

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه . لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ طَرِيْقة تَسْمَحَ لـَـهُ بالإستَّمَرَّار فِيْ حَفَرَ هَذَا المنَجْمَ الَقَدِيِم ، لكنه لَمْ يَسْتَطِعْ أَنْ يتِجَاهَل التَهْدِيِد الذِيْ قَدْ يطرحه مُقَاتِل مِنْ [طَبَقَة التَحَوُلِ الخَالِد] . فلِمَاذَا لَا يَفْعَلَ ذَلِكَ بِهَذِهِ الطَرِيْقة ؟ كَانَ سَيَحْصُل عَلَي تِلْكَ الأدَاة المَلْعُوُنَة ، وَ يَطْلُبَ مِنْ ذَلِكَ أَنْ يَقُوُم بِلَعْنِ [طَبَقَة التَحَوُلِ الخَالِد] وَ مُطَارَدَته بدلَا مِنْ ذَلِكَ.

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُخَطَطَ للكَشْفَ عَن تِلْكَ الأدَاة اللعَيْنة فِيْ المَقَام الأوَل ، لِذَا فَمِنَ الطَبِيِعي أَنْ يَكُوْن الأَمْر أكثَرَ أَهَمُية فِيْ طَاوِلَة أعُمَّاله.

على أَيّ حـَـال ، كَانَ يُخَطَطَ لَلتَوجْه إلى القَارَة الوُسْطَي . كَانَ هُنَاْكَ حَاجِزَ طَبِيِعي يفصل بَيْنَ المَنَاطِق المُخْتَلِفة ، وَ إِذَا كَانَ هُنَاْكَ مُقَاتِل مِنْ [طَبَقَة التَحَوُلِ الخَالِد] يَتَقَدَم بِهَذِهِ الطَرِيْقة ، فَإِنَّ قُوَتَه ستضعف بشَكْلٍ خَطِيِر. عِلَاوَة عَلَي ذَلِكَ ، لَا يُمْكِن إعْتِبَار صِغَار المُقَاتِلِيِنَ مِن [طَبَقَة التَحَوُلِ الخَالِد] قَوِياً بشَكْلٍ خَاْص هُنَاْكَ.

وَ بِالتَالِي كَانَ مَعَدل كفاءته مُرْتَفِعاً بشَكْلٍ لَا يُصَدَق بِالطَبْع . بَعْدَ أقَلَ مِنْ نِصْف يَوْم فَقَطْ ، كَانَت الهَالَة المتَصَاعَدة مِنَ الأرْضِ كالدَّم ، و عَندَ ملامستهَا ، كَانَ جِلْدُهُ يتَحَوَلَ عَلَي الفَوْر إلى لَون الـدَم الأحْمَر . مَعَ رَغبَة قَوِيَةً فِيْ إرتكاب العَنف و سفك الدِماَء ستنشب فِيْ قَلْبِهُ ، مَعَ الرَغبَة فِيْ قَتْل جَمِيْع الكائنات الحية.

قَرَرَ ، ثم.

وَ زَادَ فُضُوُلُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ . إِنَّ الكَنْزَ الذِيْ يُمْكِن أَنْ يجعل مِنْ النُخْبَة فِيْ [طَبَقَة التَحَوْل الخَالِد] يَمُرُ بِهَذِهِ الجهود المضنية لتَحْقِيِقِهَا بالتَأكِيد قِيِمٌ بِشَكْلٍ لَا يُصَدِق . كَانَ من المُؤكَد أَنَّ تِلْكَ القَارُوُرَة كَانَت بالتَأكِيد هِيَ الأدَاة الملعونة الَّتِي ذكرهَا البُرْج الصَغِيِر ، وَ لكن مـَـا الذِيْ كَانَت تُسْتَخْدَمُ فِيِهِ بَالضَبْط؟

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُخَطَطَ للكَشْفَ عَن تِلْكَ الأدَاة اللعَيْنة فِيْ المَقَام الأوَل ، لِذَا فَمِنَ الطَبِيِعي أَنْ يَكُوْن الأَمْر أكثَرَ أَهَمُية فِيْ طَاوِلَة أعُمَّاله.

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يجمَعَ كُلَّ عُمَّال التَنْجِيِمِ فِيْ الَمِسْتُوى الأعلى . ثُمَ قَامَ بتَنْشِيِط هَالَة [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ليضَرِبَهُم جَمِيْعاً قَبِلَ أَنْ يَأخُذَهُم إلى البُرْج الأسْوَد. ثُمَ غَادَر المنَجْمَ الَقَدِيِم وَ ألقى بِهِم جَمِيْعاً في الخَارِج . أما بِالنِسبَة للسُؤَال عِنْدَمَا يستُعِيِدُون وَعْيِهم ، أو مـَـا هـُــوَ رد فِعلهم ، لَنْ يَهْتَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ب ذَلِكَ.

عاد إلى المنَجْمَ الَقَدِيِم و تَعَمَقْ ، بدء بحثه مَعَ (هـُــوَ نــِــيـو) مِنْ جَانِبه.

كَانَ هَذَا أمراً يُمْكِن تَأكِيده إستناداً إلى حَقِيقَةَ أَنَّه لَمْ يرسل سوى (نـَـا تـشِـي يـَـان) . شَخْص وَاحِد فَقَطْ … سيَكُوْن مِنْ السهَل للغَايَة قَتْله لمنعه مِنْ الكَلَام .

كَانَ المنَجْمَ الَقَدِيِم مكَانَا خَاْصا للغَايَة . إرْتَفَعَت الهَالَة مِنْ أدَاة اللعْنَة مِثْل وِعَاءٍ مِنْ الـدَم ، ومنع الحِسَّ الإدْرَاكِيَ مِنْ الإنْتِشَار . وَ هَذَا مـَـا تَسَبَبَ فِيْ عَدَم وُجُود طَرِيْقة لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) للتَحْقِيِقِ فِيْ الأجسام الَّتِي كَانَت بَعِيِدة جداً عَنه . و لكن لأَنـَّـه كَانَ يَعْلَم أنَّ القَارُوُرَة يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ مَصْدَراً للعُنْصُر المَلْعُوُنِ هَذَا ، فَإِنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ يَعْلَم مـَـا كَانَ عَلَيْه أَنْ يَفْعَله ، وكَانَ ذَلِكَ التوَجْه إلى المَنْطِقة الَّتِي كَانَ فِيهَا أقوى تِي مَلْعُوُن .

فيما يَتَعَلَقُ بمسَأَلَة الحَفْر ، كَانَ بالتَأكِيد أكثَرَ كفاءة مِنْ عَشَرَةُ ألَاف مِنْ عُمَّال التَنْجِيِمِ.

عِنْدَمَا وجدهَا ، كَانَ عَلَيْه أَنْ يَبْدَأ بالحَفْرِ.

أَرَادَ مَعَرفة المَزِيِد مِنْ المَعَلومَاتَ عَن عِرْقِ البحر.

فيما يَتَعَلَقُ بمسَأَلَة الحَفْر ، كَانَ بالتَأكِيد أكثَرَ كفاءة مِنْ عَشَرَةُ ألَاف مِنْ عُمَّال التَنْجِيِمِ.

◉ℍ???????◉

ما هـُــوَ نَوْع السُلْطَة الَّتِي تمْتَلَكُهَا [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ؟ سَوَاء كَانَ الحَجَر أو الأوساخ ، فسَوْفَ يَتِمُ إخْتِرَاقهم بسُهُوُلة . و عِلَاوَة عَلَي ذَلِكَ ، لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ حَاجَة لـَـهُ لبَذَلَ جُهْد لَا دَاعِي لـَـهُ للخُرُوُج مِنْ التراب الذِيْ كَانَ قَدْ حَفَرَهُ ، لأَنـَّـه يُمْكِن ببَسَاطَة إلْقَاءُ كُلْ شَيئِ فِيْ البُرْج الأسْوَد.

وَصَلَ إلى المنَجْمَ الَقَدِيِم . فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، كَانَ الحرس الإمْبِرَاطُورِي قَدْ إندَفْعَ بالفِعْل ، أَحْضَر مَعَهُ المرُسُوُم الإمْبِرَاطُورِي لإمْبِرَاطُورِ الَنَار . سيغلقون قَرِيِبا المنَجْمَ الَقَدِيِم ، وَ سَوْفَ يطيعون أوامِرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).

كَانَت المِسَاحَة الدَاخلِية ضَخْمة للغَايَة ؛ وَ مَنِ الذِيْ كَانَ يَعْرِفَ عَدَدُ السلاسل الجَبَلية أو المُحِيِطات الَّتِي يُمْكِنه تَخْزِيِنهَا فِيْ الدَاخلِ.

ترجمة

وَ بِالتَالِي كَانَ مَعَدل كفاءته مُرْتَفِعاً بشَكْلٍ لَا يُصَدَق بِالطَبْع . بَعْدَ أقَلَ مِنْ نِصْف يَوْم فَقَطْ ، كَانَت الهَالَة المتَصَاعَدة مِنَ الأرْضِ كالدَّم ، و عَندَ ملامستهَا ، كَانَ جِلْدُهُ يتَحَوَلَ عَلَي الفَوْر إلى لَون الـدَم الأحْمَر . مَعَ رَغبَة قَوِيَةً فِيْ إرتكاب العَنف و سفك الدِماَء ستنشب فِيْ قَلْبِهُ ، مَعَ الرَغبَة فِيْ قَتْل جَمِيْع الكائنات الحية.

“النَبِيِلُ الشَاب هـَـان ، أنْتَ حَقَاً لَا تَسْتَطِيِعُ الوُقُوُف ضِدْ السَيِّدَ كونغ يُوَان!” (نـَـا تـشِـي يـَـان) كَانَ جَاهِزاً عَمَلِيا لبدء الصُرَاخ : “يَجِب أَنْ أُقَدِمَ تقريراً إلى السَيِّدَ كونغ يُوَان كُلْ عَشَرَة أيَّام ، وَغْدا هـُــوَ اليَوْم المقَرَرَ لتقريَرَي . السَيِّدَ كونغ يُوَان مُسْتَاء للغَايَة مَعَ مَعَدل التَقَدُمَ الحـَـالِي ؛ إِذَا إستَّمَرَّ تَأجِيِل الأُمُوُر ، فلَا يُمْكِن ضَمَان عَدَم حُضُور السَيِّدَ كونغ يُوَان بنَفَسْه . بِحُلُول ذَلِكَ الوَقْت ، سنكون جَمِيْعا فِيْ ورطةٍ كَـَـبِيِرَة!”

كَانَ هَذَا التَأثِيِر كَبِيِرَاً جِدَاً ، وفِيْ وَقْت قَصِيِر ، شَعَرَ كُلْ مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (هـُــو نِيُـوُ) بضَغْط هائل . دَخَلَوا عَلَي عجل فِيْ البُرْج الأسْوَد لأخذ استرَاْحَة.

دَاخلِ البُرْج الأسْوَد ، كَانَ هُنَاْكَ أقَلَ مِنْ فُرْصَة لـ (نـَـا تـشِـي يـَـان) ليضع مُقَاوَمَةً . ومُهِما سَأَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ سَيجيب بأمانة ، وَ لم يَكُنْ يتَجَرَّأ عَلَي القِيَام بِأيِ محَاوَلة خِدَاعِ .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

هَذَا العضو مِنْ العَشَائِر العَامَة الَّذِي كَانَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) تَحْتَ قيادَتِهِ كَانَ إِسْمه (تشُوَان كُوُنغ يـَـان) . كَانَت عشيرة شُوَانْ وُجُودَاً قَوِيّاً للغَايَة بَيْنَ العشائر العَامَة فِيْ البَحْر الأسْوَدِ الشَمَالِي . كَانَ (تشُوَان كُوُنغ يـَـان) ، الذِيْ كَانَ فِيْ [طَبَقَة التَحَوْل الخَالِد] ، شَخْصِيَة مُهِمة لتِلْكَ العشيرة . وِفْقَاً للتَحْقِيِقِات الخَاصَة , كَانَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) طَمُوُحاً للغَايَة.

ترجمة

فيما يَتَعَلَقُ بمسَأَلَة الحَفْر ، كَانَ بالتَأكِيد أكثَرَ كفاءة مِنْ عَشَرَةُ ألَاف مِنْ عُمَّال التَنْجِيِمِ.

ℍ???????

وَصَلَ إلى المنَجْمَ الَقَدِيِم . فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، كَانَ الحرس الإمْبِرَاطُورِي قَدْ إندَفْعَ بالفِعْل ، أَحْضَر مَعَهُ المرُسُوُم الإمْبِرَاطُورِي لإمْبِرَاطُورِ الَنَار . سيغلقون قَرِيِبا المنَجْمَ الَقَدِيِم ، وَ سَوْفَ يطيعون أوامِرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط